مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
منطق
فلسفه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
نام کتاب :
الأسرار الخفیة في العلوم العقلیة
نویسنده :
العلامة الحلي
جلد :
1
صفحه :
645
مقدّمة المصنّف (قدّس سرّه)
3
المبحث الأوّل: في الحاجة إلى المنطق و ذكر موضوعه
7
معنى الفكر و التحقيق فيه
7
تقسيم العلوم إلى الضروريّة و النظريّة
8
موضوع فنّ المنطق و هي المعقولات الثانية
9
في أنّ موضوع المنطق ليس هو الألفاظ و لا التصوّر و التصديق
10
المبحث الثاني: في التصوّر و التصديق
11
في أنّ التصوّر شرط للتصديق أو جزء له
11
في بيان سؤال صعب و الأجوبة عنه
12
سرّ: في أقسام التصوّر و التصديق
14
سرّ: في أقسام الجهل البسيط
15
المبحث الثالث: في الألفاظ و أقسام الدلالة
16
سرّ: في اللفظ المفرد و المركّب
17
في أقسام اللفظ المفرد
17
سرّ: في بعض خواصّ الاسم
19
سرّ: في الحقيقة و المجاز
20
في المشترك و أقسامه
20
سرّ: في المركّب و الناقص
21
المبحث الرابع: في الكلّي و الجزئي
21
أقسام الكلّي
21
سرّ: أقسام الجزئي
22
الفرق بين الجزئي و الدالّ على واحد
23
إنّ الكلّية من المعقولات الثانية
23
سرّ: في أقسام الكلّي و النسب الأربع
23
سرّ: بيان النسبة بين نقائض النسب الأربع
24
بيان مناط الحمل و أقسامه
25
المبحث الخامس: في الذاتي و العرضي و خواصّهما
26
سرّ: موارد إطلاق الذاتي
27
أقسام العرضي
28
سرّ: الفرق بين الذاتي و المقول في جواب ما هو و أعمّية الذاتي
30
ما هو الداخل في جواب ما هو و الواقع في طريقه
30
سرّ: أقسام المسؤول عنه و أقسام الأجوبة
30
المبحث السادس: في الجنس
32
في اعتبارات المقول على كثيرين
32
سرّ: في الطبيعة الجنسيّة و الفرق بين الجنس و المادّة
33
سرّ: في مراتب الأجناس
34
المبحث السابع: في النوع
34
سرّ: في الأجناس العوالي و المتوسّطة
36
سرّ: في أنّ الجنس المنطقي لا يقوّم النوع الطبيعي
36
سرّ: في مراتب النوع الإضافي
36
المبحث الثامن: في الفصل و أقسامه
37
امتناع تكثّر الفصل
38
سرّ: في أنّ كلّ مقوّم للعالي مقوّم للسافل و ينعكس في المقسّم
38
المبحث التاسع: في الخاصّة و العرض العامّ
39
المبحث العاشر: في المشاركات و المباينات و المناسبات
40
أوجه المشاركة عشرة
40
سرّ: ليس الجنس جنسا لكلّ شيء
42
سرّ: هل أنّ جنس العرض يجب أن يكون عرضا؟
42
المقالة الثانية: في القول الشارح، و فيها مباحث:
المبحث الأول: في تعديد أصنافه
44
أقسام القول المعرّف
44
مناقشة الأقوال في ذلك
45
ذكر شبهة و المناقشة فيها
46
سرّ: في أنّ التعريف بالمثال يندرج تحت التعريف الرسمي
48
المبحث الثاني: في أحكام الحدود
49
الحدّ لا يكتسب بالبرهان
49
سرّ: في أنّ الحدّ لا يكتسب بالقسمة
49
إنّ للقسمة منفعة في اكتساب الحدود
50
سرّ: في أنّ الحدّ لا يستفاد من الاستقراء
50
سرّ: في أنّه لا حدّ للجزئيات
50
المبحث الثالث: في الخلل في التعريفات
51
سرّ: خطأ التعريف بالغاية
52
خطأ أخذ الآحاد في حدّ المعنى المطلق
52
خطأ تعريف أحد المتضايفين بصاحبه
52
سرّ: في وقوع التكرار للمحدود في الحدّ
52
سرّ: خطأ تعريف الشيء المتحصّل الذات بأمر غير متحصّل
53
المقالة الثالثة: في القضايا و أحكامها، و فيها أبحاث:
البحث الأوّل: في تعريف القضايا و أقسامها
55
سؤال حول تعريف القضية و الجواب عنه
55
البحث الثاني: في أجزاء الحمليّة
56
سرّ: إنّ للموضوع نسبة إلى المحمول بالموضوعيّة
57
البحث الثالث: في تحقيق المحصورات و المخصوصات و المهملات
58
سرّ: في أسوار الموجبة الكلّية و السالبة الكلّية و
59
سرّ: في ورود الأسوار على الموضوعات و المحمولات
59
سرّ: في معنى قولنا: «كلّ ج ب»
61
سرّ: مذهب القدماء في معنى قولنا: «كلّ ج»
62
رأي الشيخ الرئيس و المتأخّرين في المسألة
62
مناقشة المصنّف لرأي المتأخّرين و بيان القول الفصل فيها
63
سرّ: مذهب المتأخّرين في القضية الخارجيّة
65
في القضيّة الذهنيّة
65
سرّ: في معنى قولنا: «المهملة في قوّة الجزئية. . .»
65
البحث الرابع: في الإيجاب و السلب و العدول و التحصيل
65
في معنى نسبة الإيجاب و نسبة السلب
65
ما المراد فيما إذا أطلقت المعدولة
66
سرّ: فيما إذا تناقضتا الموجبة المحصّلة و البسيطة مع الشرائط
66
بيان الضابطة في التناقض
67
سرّ: في بيان التفاسير المذكورة للقضية المعدولة
67
في بيان مذهب الشيخ ابن سينا و الاعتراض عليه
67
البحث الخامس: في الجهات
68
الأولى: المطلقة العامّة
68
الاختلاف في تفسير المطلقة العامّة
69
الثانية: الممكنة العامّة
69
الثالثة: الضروريّة المطلقة
70
الرابعة: المشروطة العامّة
70
الخامسة: الدائمة المطلقة
70
السادسة: العرفيّة العامّة
70
في أنّ المركّبات سبعة
71
الأولى: المشروطة الخاصّة
71
الثانية: العرفيّة الخاصّة
71
الثالثة: الوقتيّة
71
الرابعة: المنتشرة
71
الخامسة: الوجوديّة اللادائمة
71
السادسة: الوجوديّة اللاضروريّة
72
السابعة: الممكنة الخاصّة
72
في معنى الإمكان الأخصّ و الإمكان الاستقبالي
72
سرّ: اشتراط قوم العدم في الحال في الإمكان الاستقبالي
73
سرّ: في أنّ ضرورة الشيء يلزمها امتناع عدمه
74
سرّ: في معنى الضرورة الذهنيّة
74
سرّ: في الحمليّة إن اتّحد معنى محمولها و معنى موضوعها
75
سرّ: ما قيل من أنّ من الأشياء ما يصدق جملة و فرادى
75
البحث السادس: في التناقض
76
في تعريف التناقض و شروطه
76
رأي المحقّق الطوسي و رأي المصنّف (قدّس سرّهما)
76
في أنّ الكلّية في الأوقات بمنزلة الكلّية في الأفراد
77
في عدم اشتراط الدوام الوصفي في النقيض
78
في نقائض المركّبات
78
فائدة في نقائض الجزئيّات
79
سرّ: في تشابه اللزوم مع الضرورة و الاتّفاق
79
تتمّة: في كلام القدماء في هذا الباب
79
الحيلتان اللتان تمسّك بهما الشيخ
80
البحث السابع: في العكس المستوي
81
في تعريفه و شروطه
81
في البرهان الذي قد يستفاد منه أنّ الدوام يستلزم الضرورة في الكلّيات
82
تذكير: في بيان بعض المذاهب المخالفة
84
رأي بعض المتأخّرين
85
مناقشة المصنّف
86
سرّ: في الشكّ في انعكاس السالبة الضروريّة كنفسها
86
دفع المصنّف لهذا الشكّ
87
الاعتراض بعدم التسليم بلزوم اجتماع النقيضين و جوابه
87
اعتراض آخر و جواب المحقّق الطوسي عنه
89
تنظّر المصنّف في جواب الطوسي
89
في ذكر باقي الاعتراضات و أجوبتها
90
سرّ: في الشكّ في انعكاس السالبة الدائمة كنفسها
91
سرّ: في أنّ العرفيّة الخاصّة هل تنعكس كنفسها؟
92
سرّ: في أنّ الضرورية الموجبة هل تنعكس ضروريّة؟
93
سرّ: هل أنّ الممكنة الخاصّة الموجبة تنعكس كنفسها؟
94
سرّ: إنّ حكم المتّصلات في العكس حكم الحمليّات
94
البحث الثامن: في عكس النقيض
95
ما ذكره المتأخّرون على العكس المستوي
95
البراهين الدالّة على انعكاس السوالب الجزئيّة
96
شكّ المتأخّرون في عكس السوالب مطلقا
98
سرّ: في انعكاس المتّصلة الموجبة الكلّية كنفسها
98
شكّ المتأخّرين في عكس نقيض اللزوميّات و الجواب عليه
98
اعتراض البعض و جواب بعض المحقّقين
99
اعتراف المتأخّرين بانعكاس الاتّفاقيات
99
البحث التاسع: في القضايا الشرطيّة
100
القضية إمّا متّصلة و إمّا منفصلة
100
سرّ: إنّ المنفصلة إمّا حقيقية أو مانعة الجمع
100
في انقلاب الحقيقية إلى غيرها
101
سرّ: في تشارك المقدّم و التالي بطرفيهما
101
في مشاركة موضوع المقدّم محمول التالي
101
سرّ: فيما تتركّب منه الشرطيّة
102
في تميّز أجزاء المنفصلات بالطبع
102
سرّ: في معنى إيجاب الشرطيّة و سلبها
102
سرّ: فيما تتركّب منه الموجبة اللزوميّة و غيرها
103
سرّ: إنّ كلّية الشرطيّة ليست لتعيين المراد في المقدّم
103
سؤال و جواب
105
سرّ: في أنّ مقدّم المتّصلة الموجبة قد يكون مركّبا
106
سرّ: في انحراف الشرطيّة عن وجهها
107
في لحوق الأدوات بالهيئات
107
سرّ: متى تكون كلّ متّصلتين متلازمتين
107
سرّ: في موارد تلازم كلّ متّصلتين
108
سرّ: في تلازم كلّ حقيقيّتين
109
سرّ: حول مانعتي الجمع
110
سرّ: حول مانعتي الخلوّ
110
سرّ: فيما إذا وافقت الحقيقية مانعة الجمع في الكمّ و الكيف
111
سرّ: في موافقة مانعة الجمع مانعة الخلوّ في الكمّ و الكيف
111
سرّ: فيما إذا وافقت كلّ متّصلة حقيقية في الكمّ و الكيف و
112
سرّ: فيما إذا وافقت كلّ مانعة الجمع في الكمّ و الكيف و
113
سرّ: في استلزام كلّ متّصلة منفصلة مانعة الخلوّ
115
المقالة الرابعة: في القياس، و فيها مباحث:
المبحث الأوّل: في تعريف القياس
117
سرّ: في ذكر خاصيّة لصحّة الصورة
118
سرّ: في معنى القياس الاستثنائي
119
سرّ: في تركّب القياس الاقتراني من مقدّمتين
119
سرّ: في شروط الشكل الأوّل من القياس
120
سؤال و جواب
121
في شروط إنتاج قرائن الشكل الثاني
122
في شروط إنتاج الشكل الثالث أمران
123
في شروط إنتاج الشكل الرابع
124
المبحث الثاني: في المختلطات
126
إنّ للشكل شرائط أخرى غير ما تقدّم
126
اشتراط المتأخّرين فعليّة الصغرى في الشكل الأوّل
126
نقل أقوال المتأخّرين و مناقشتها
127
سرّ: في ضروريّة النتيجة إن كانت الكبرى ضروريّة
129
سرّ: إنّ الدائمة الصغرى مع المقيّدات باللادوام لا تكون قياسا
131
مناقشة المصنّف (قدّس سرّه)
131
اشتراط أمرين بحسب الجهة في الشكل الثاني
131
سرّ: هل تنتج الضروريّة مع الضروريّة و غيرها ضروريّة
134
سرّ: زيادة بعض المتأخّرين لضروب أربعة
135
سرّ: فيما لو قيل: إنّ الوقتيّة مع الضروريّة و الدائمة لا تنتج
135
الكلام في الشكل الثالث و شروطه
137
إنّ شروط الشكل الرابع ثلاثة
138
بيان الشروط الثلاثة و مناقشة المصنّف (قدّس سرّه)
138
المبحث الثالث: في الأقيسة الشرطيّة الاقترانيّة، خمسة
140
القسم الأوّل: ما يتركّب من المتّصلتين، و أقسامه ثلاثة
141
الأوّل: أن تكون الشركة في جزء تامّ منهما
141
أسئلة و أجوبة
141
جواب بعض المحقّقين
143
القياس المركّب من الاتّفاقيّات الصرفة ليس بقياس
143
الثاني: أن يكون الأوسط جزءا غير تامّ منهما
145
بيان مثال الشكل الأوّل
146
ضروب الشكل الثاني
147
ضروب الشكل الثالث
147
ضروب الشكل الرابع
148
الثالث: أن يكون الأوسط جزءا تامّا من إحدى المقدّمتين
151
القسم الثاني: ما يتركّب من المنفصلات و أنواعه ثلاثة
153
النوع الأوّل: أن يقع الاشتراك في جزء تامّ من المقدّمتين، و أقسامه ستّة
153
أحدها: أن تكون المقدّمتان حقيقيّتين
153
ثانيها: أن تكونا مانعتي جمع
156
ثالثها: أن تكونا مانعتي خلوّ
156
رابعها: إحداهما حقيقية و الأخرى مانعة الجمع
157
خامسها: إحداهما مانعة الجمع و الأخرى مانعة الخلوّ
157
سادسها: إحداهما مانعة الجمع و الأخرى مانعة الخلوّ
158
النوع الثاني: أن يقع الاشتراك في جزء غير تامّ منهما
160
النوع الثالث: أن يقع الاشتراك في جزء تامّ من إحداهما
161
القسم الثالث: ما يتركّب من الحملي و المتّصل، و أنواعه أربعة
162
الأوّل: أن تكون الحمليّة صغرى و المشارك هو التالي
162
الثاني: أن تكون الحمليّة كبرى و الشركة مع التالي
162
الثالث: أن تكون الحمليّة صغرى و الشركة مع المقدّم
164
الرابع: أن تكون الحمليّة كبرى و الشركة مع المقدّم
172
في أنّ شرط الشكل الأوّل أمران
172
في أنّ شرط الشكل الثاني أمران
174
في أنّ شرط الشكل الثالث أمران
175
في أنّ شروط الشكل الرابع ثلاثة أمور
176
القسم الرابع: ما يتألّف من الحملي و المنفصل، و هو على أقسام
178
الأوّل: القياس المقسّم
178
الثاني: أن يكون عدد الحمليّات مثل أجزاء الانفصال
179
الثالث: أن تكون الحمليّات بعدد أجزاء الانفصال
179
الرابع: أن يكون عدد الحمليّات كعدد الأجزاء
179
الخامس: أن يكون عدد الحمليّات أكثر من عدد أجزاء الانفصال
180
السادس: أن يكون عدد الحمليّات أقلّ من أجزاء الانفصال
180
القسم الخامس: ما يتألّف من المتّصل و المنفصل، و أقسامه ثلاثة
180
الأوّل: أن يكون الأوسط تامّا من المقدّمتين
180
الثاني: أن يكون الأوسط غير تامّ منهما
185
الثالث: أن يكون الأوسط تامّا من إحداهما و غير تامّ من الأخرى
185
المبحث الرابع: في القياس الاستثنائي، و هو مركّب من مقدّمتين
185
نقل أقوال القدماء و المتأخّرين و مناقشتها
186
سرّ: إذا كان المقدّم في المتّصلات مهملا أو جزئيا لم يقع الجزم بالنتيجة
187
المبحث الخامس: في الأقيسة المركّبة
187
سرّ: إنّ القياسات المركّبة هي التي تنتج نتائجها
189
سرّ: في تركّب قياس الخلف من قياسين
189
سرّ: في عكس القياس
190
سرّ: في قياس الدور
191
المبحث السادس: في تتمّة القول في القياس
191
سرّ: فيما يقال: إنّ كلّ ما يصحّ إنتاجه بالأشكال الأربعة فهو أبين
192
سرّ: إنّ المطالب العلميّة قد تذكر من مقدّمات غير مترتّبة ترتيبا على هيئة الأشكال
193
سرّ: إذا قام القياس على شيء بالذات فقد قام على ما يلزمه بالعرض
194
سرّ: قد يكون القياس فاسدا لكذب بعض مقدّماته
194
سرّ: المقاومة قياس يتألّف من مقدّمتين ينتج مقابل مقدّمة أقوى
195
المبحث السابع: في الاستقراء و التمثيل
196
الاستقراء منه تامّ و منه ناقص
196
في استعمال الفقهاء للاستقراء
196
المقالة الخامسة: في البرهان، و فيها مباحث:
المبحث الأوّل: في النظر في المقدّمات من جهة إيقاع التصديق
197
القضيّة إذا أثّرت تصديقا فهي على أقسام
197
الأوّل: البديهيّات، الثاني: المشاهدات، الثالث: المجرّبات
197
الرابع: الحدسيّات، الخامس: المتواترات، السادس: فطريّة القياس
198
السابع: المشهورات، و هي إذا أطلقت أريد بها الآراء المحمودة
198
في أسباب الشهرة
199
الثامن: الوهميّات الصرفة، التي هي قضايا كاذبة
199
التاسع: المأخوذات، التي منها المقبولات و منها التقريرات
200
العاشر: المظنونات، و هي التي لا تبلغ في الاعتقاد حدّ الجزم
200
الحادي عشر: المشبّهات، و هي التي تشبه الأوّليّات
200
المبحث الثاني: في البرهان و قسيمه
200
في تقسيمات القياس: القياس الشعرى، الخطابة، الجدل، البرهان و المغالطة
200
في تعريف البرهان
201
في تألّف الجدل من المشهورات
201
في أنّ الخطابة مؤلّفة من المظنونات
201
في أنّ الشعر قياس مؤلّف من المخيّلات
201
في المغالطة و أنّها قياس مؤلّف من المشبّهات و الوهميّات
202
سرّ: الحدّ الأوسط في البرهان علّة للحكم في النتيجة
202
المبحث الثالث: في شرائط المقدّمات و بيان المطالب
202
في وجوب أن تكون المقدّمات يقينيّة
202
في وجوب كون المقدّمات ضروريّة و كلّيّة
204
سرّ: الأعراض الذاتيّة غير الخاصّة بالنوع
204
سرّ: المحمولات الأوّلية المقوّمة للماهيّة
205
سرّ: المطالب البرهانيّة قد تكون ضروريّة
205
سرّ: المطالب البرهانيّة لا تشتمل على المقوّمات
206
سرّ: المطالب البرهانيّة يستحيل أن تكون جزئيّة متغيّرة
206
سرّ: أمّهات المطالب: «هل» و «ما» و «لم»
207
المبحث الرابع: في أجزاء العلوم، و هي الموضوعات و المبادئ و المسائل
207
موضوع كلّ علم ما يبحث فيه عن أعراضه الذاتيّة
207
سرّ: قد يكون موضوع علم أعمّ من موضوع آخر و قد لا يكون
208
سرّ: أكثر مبادئ العلوم الجزئيّة إنّما تتبيّن في العلوم الكلّية
209
سرّ: المبادئ هي الحدود و المقدّمات و تفسيرهما
210
سرّ: تعاون العلوم هو أن يكون مبدأ أحدهما مسألة للآخر
211
سرّ: المسائل هي المطلوبة في ذلك العلم
212
سرّ: نقل البرهان يقال لمعنيين
212
المبحث الخامس: في مشاركة الحدّ و البرهان
212
سرّ: في مبدأ البرهان و نتيجة البرهان
213
الحدّ يقال على خمسة معان بالتشكيك
213
المبحث السادس: في تتمّة القول في البرهان
214
سرّ: القضايا البديهيّة تشتمل على جزءين هما سبب التصديق
215
سرّ: إذا كان للشيء علّة مساوية أو أعمّ و كانت ذاتيّة فدخولها في الحدّ ظاهر
215
سرّ: في الكائنات ما هو علل على الدور فتكون في القياس كذلك
216
سرّ: في قول الأوائل: إنّ الأخصّ قد يكون علّة لوجود الأعمّ ممّا هو نوع للأخصّ
216
المقالة السادسة: في المغالطات
في سبب الغلط و انحصار الأغلاط اللفظيّة في ستّة
218
انحصار الأغلاط المعنويّة في سبعة
218
في تفاصيل الأغلاط و أسبابها
219
أمثله الأغلاط المعنويّة
221
الفنّ الثاني: في الطبيعيات
مقدّمة المصنّف (قدّس سرّه)
227
المقالة الأولى: في لواحق الأجسام الطبيعيّة، و فيها مباحث:
المبحث الأوّل: في الجزء الذي لا يتجزّأ
228
الاختلاف في تركّب الأجسام و بساطتها
228
أدلّة الذاهبون إلى تألّف الأجسام من الجواهر الأفراد
229
أدلّة نفاة الجوهر الفرد
231
مناقشة أدلّة نفاة الجوهر الفرد
232
ردّ المصنّف لبعض الأدلّة
234
المبحث الثاني: في الحركة
235
التعاريف التي ذكروها في الحركة و مناقشتها
235
مناقشة تعريفات القدماء
236
سرّ: إطلاق الحركة على معنيين
237
سرّ: اختلاف الناس في وجود الحركة
238
سرّ: افتقار الحركة إلى ستّة أمور
239
الأمر الأوّل: المتحرّك
239
الأمر الثاني: المحرّك
240
الأمر الثالث: ما فيه الحركة
241
في حصر المشهور للمقولات في أربع
241
المقولة الأولى: في الكمّ
241
المقولة الثانية: في الكيف
242
المقولة الثالثة و الرابعة: في الأين و الوضع
242
الكلام في «المضاف» و «متى»
244
الكلام في مقولة «الملك» و «أن يفعل» و «أن ينفعل»
244
الأمر الرابع و الخامس: «ما منه» و «ما إليه»
245
الأمر السادس: الزمان
246
سرّ: نسبة الجسم في حال سكونه بالنسبه إلى الأمور الثابتة
246
سرّ: مقابلة السكون و الحركة إمّا مقابلة الضدّين أو مقابلة العدم و الملكة
246
المبحث الثالث: في المكان
247
أدلّة نفاة وجود المكان
247
أدلّة مثبتي وجود المكان
248
جواب المثبتين عن حجج النفاة
248
سرّ: اختلاف المثبتين في ماهيّة المكان
249
أدلّة القائلين بالبعد و جوابها
250
حجّة القائلين بالسطح مطلقا و جوابها
251
حجّة القائلين بالسطح الحاوي
251
المبحث الرابع: في الخلاء
252
أدلّة نفاة الخلاء و أجوبتها
252
أدلّة مثبتي الخلاء و أجوبتهم عن حجج النفاة
253
جواب النفاة عن حجج المثبتين
255
مناقشة العلاّمة المصنّف (قدّس سرّه)
255
المبحث الخامس: في الزمان
256
النزاع في وجود الزمان و ماهيّته
256
أدلّة نفاة وجود الزمان
256
جواب مثبتي وجود الزمان
257
أدلّة مثبتي الزمان
258
جواب بعض المحقّقين وردّ المصنّف (قدّس سرّه)
258
الفرق بين ما يلحقه التقدّم و التأخّر لذاته و بين ما يلحقه بسبب غيره
259
مناقشة المصنّف (قدّس سرّه) لكلام المحقّق الطوسي
260
سرّ: اختلاف المتّفقين على وجود الزمان في ماهيّته
261
في بيان أدلّة القائلين بوجوب وجوده و مناقشته
261
في بيان حجّة القائلين بأنّ الزمان جسم و ردّها
262
حجّة القائلين بأنّ الزمان نفس الحركة
262
حجّة القائلين بأنّ الزمان مقدار الحركة و تحقيق المصنّف (قدّس سرّه)
262
اعتراض الشيخ على نفسه و جوابه
263
إشكال و جواب
264
مناقشة قول أبي البركات بأنّ الزمان مقدار الوجود
264
مناقشة بقيّة أقوالهم في الزمان
265
سرّ: لو ظهر أنّ الزمان من عوارض الحركة لظهر أنّ الأشياء الموجودة في زمان
265
في أنّ الآن ليس جزءا من الزمان
266
المبحث السادس: في رأي نفاة الجوهر الفرد
266
في أنّ الآن هل يوجد وجودا متوهّما؟
267
هل توجد آنات متعاقبة؟ و ذكر إشكال و جواب الشيخ عنه
267
تحقيق المصنّف (قدّس سرّه)
267
ما قيل من أنّ حصول الشيء و عدمه على التدريج غير معقول
268
جواب بعض المحقّقين عن معنى حصول الشيء على التدريج
269
سرّ: في أنّ معيّة الشيء بالزمان غير معيّة أحدهما للزمان
269
في معنى القديم و الحادث
269
في معنى قولهم: «وجد الشيء بغتة»
270
المقالة الثانية: في الأمور العارضة للطبيعيّات، و فيها بحوث:
البحث الأوّل: في معنى التتالي و التماسّ
271
في معنى التتابع و الالتصاق و الاتّصال
272
في معنى قولهم: «فرادى» و «المعيّة» و «الوسط»
273
البحث الثاني: في النهاية و اللانهاية
273
في قولهم لغير المتناهي: إنّه موجود بالقوّة أو بالفعل تارة في الوجود و تارة في التناهي
275
سرّ: في إيجاب قوم وجود ما لا نهاية له للموجودات
276
البحث الثالث: في تناهي الأبعاد
277
في بيان الحجة الأولى و الثانية على تناهي الأبعاد
277
في بيان الحجّة الثالثة و مناقشتها
277
البحث الرابع: في تناهي القوى الجسمانيّة
278
الدليل على تناهي القوى الجسمانيّة بالمعنى الأوّل
279
الدليل على تناهيها بالمعنيين الأخيرين
279
سؤال و جواب و الإيراد عليه و جواب المحقّق الطوسي
280
أسئلة و أجوبة حول القوى الجسمانيّة
280
سرّ: في أنّه هل يوجد ما لا يتناهي بالقوّة بنوع من الاعتبار
281
سرّ: في أنّ الأجسام الطبيعية هل تنتهي إذا قسّمت إلى مقادير
281
نقل قول صدر المشّائين حول هذه المسألة
281
ردّ مذهب أنكساغورس القائل بالخليط
282
دفاع المصنّف عمّا ذهب إليه ابن سينا
282
سرّ: في أنّ الحركة تتبع المقدار في ذلك
283
البحث الخامس: في الجهات
283
سرّ: إنّ الجهة ذات وضع؛ لأنّها ممّا يقصد بالحركة
283
سرّ: في قولهم: إنّ الجهتين الطبيعيتين لا بدّ لهما من مميّز
284
سرّ: في أنّ المحدّد أول ما يتحدّد له عن ذاته و حركته قطباه و منطقته
285
المقالة الثالثة: في عوارض هذه الأمور الطبيعيّة و مناسباتها، و فيها مباحث:
المبحث الأوّل: في تقاسيم الحركة
287
في أنّ الحركة إمّا أن تكون واحدة أو كثيرة
287
في انقسام الحركة إلى الماضي و المستقبل و جواب الشيخ عنه
288
سرّ: في قولهم: لا بدّ في وحدة الحركة من وحدة الموضوع
288
في معنى وحدة الزمان
289
هل تعتبر وحدة المحرّك؟
289
سرّ: تكثّر الموضوع بالنوع لا يوجب تكثّر الحركة به
290
تكثّر الموضوعات يقتضي تكثّر الحركات بالشخص
290
مناقشة من قال بأنّ في الأمور السماويّة تضادّا
291
سرّ: في تقسيمهم الحركة إلى التضادّ و عدمه
293
هل أنّ تضادّ الحركات لتضادّ المتحركين؟
293
في أنّ «ما منه» و «ما إليه» قد يتضادّان بالذات و قد يتضادّان بالعرض
294
قد يجتمع «ما منه» و «ما إليه» في جسم
295
سرّ: في قولهم: المستقيمة لا تضادّ المستديرة
296
سرّ: في قولهم: السكون يضادّ السكون
296
سرّ: الحركات المتطابقة إما بالفعل أو بالتوهّم
297
سرّ: تقسيم الحركة إلى سريعة و بطيئة
297
ما قيل من أنّ السرعة و البطء كيفية واحدة قابلة للشدّة و الضعف
297
سرّ: تقسيم الحركة إلى المستقيمة و المستديرة
298
سرّ: في قولهم: لا يجتمع في جسم واحد مبدأ حركة مستقيمة و مستديرة
299
جواب بعض المحقّقين
299
سرّ: في تقسيم الحركة إلى ما بالذات و ما بالعرض
300
سرّ: في أنّ الحركة القسريّة قد تكون خارجة عن المجرى الطبيعي
300
سرّ: التشاجر في سبب الحركة القسريّة
301
سرّ: في أنّ القوة الطبيعيّة كلّما قربت من الموضوع الطبيعي ضعف العائق
302
سرّ: الحركة التي تكون بالعرض هي التي تكون مبدأ المفارقة
302
المبحث الثاني: في المناسبات الواقعة بين الحركات و الأزمنة و المسافات
303
في قولهم: إنّ ما لا يتجزّأ لو كان موجودا لاستحال عليه الحركة
304
مناقشة الشيخ ابن سينا
304
سرّ: نصف المحرّك لا يلزم أن يحرّك ذلك المتحرّك نصف الزمان أو أقلّ
305
المبحث الثالث: في الحيّز الطبيعي للأجسام
306
إنّ الحيّز صفة لا يخلو الجسم منها
306
سؤال و جواب
306
سرّ: في امتناع أن يكون لجسم واحد مكانان طبيعيّان على المشهور
307
في مناقشة هذا القول المشهور بوجوه
307
سرّ: في أنّ المركب من العناصر إن كان مركّبا من بسيطين متساويين متجاورين كان مكانه الفصل المشترك
308
سرّ: إنّ الحركة الطبيعيّة تطلب الحيّز الطبيعي لا مطلقا
309
المبحث الرابع: في الميل
309
في قولهم: الحركة يمتنع انفكاكها عن حدّ ما من السرعة و البطء
309
الجسم الحاصل في حيّزه الطبيعي لا يوجد فيه ميل طبيعي
311
سرّ: إمكان اجتماع ميلين في حال مصاحبة الحركة الطبيعية العائق الغريب
311
سرّ: فيما قيل من أنّ الحركة لا تخلو من حدّ معيّن من السرعة و البطء
311
قول لأبي البركات و جواب بعض المحقّقين و ردّ الجواب
312
المبحث الخامس: في اتّصال الحركات
313
التشاجر في الحركات المنقطعة و الراجعة و الصاعدة و الهابطة
313
أدلّة مثبتي السكون في الحركات
313
أدلّة النافين للسكون
314
ردّ ابن سينا لأدلّة المشائين
314
الاعتراضات على أدلّة النفاة
314
استدلال ابن سينا على مذهبه
316
مناقشة المصنّف لأدلّة القوم
316
رأي أبي البركات البغدادي
317
المقالة الرابعة: في السماء و العالم، و فيها مباحث:
المبحث الأوّل: في قوى الأجسام البسيطة و المركّبة
319
معنى الجسم البسيط و المركّب و الطبيعة
319
معنى المبدأ الفاعلي و الحركة و السكون
319
تفسير قولهم: إنّ الطبيعة مبدأ أوّل لحركة ما هي فيه و سكونه، بالذات لا بالعرض
320
تعريف بعض المتأخّرين للطبيعة و اعتراض الشيخ عليه
320
سرّ: في امتناع أن يكون للجسم الواحد صورتان
321
مناقشة المصنّف (قدّس سرّه)
321
في مناقشة قولهم: إنّ ما يصدر عن طبيعتين متضادّتين يجب أن يكون متضادّا
322
سرّ: الحركة قد تكون إلى الوسط بمعنى أنّها متّجهة إلى الوسط
323
في تقسيم الثقيل الإضافي إلى قسمين
323
في معنى الثقيل و الخفيف و تحقيق المصنّف (قدّس سرّه)
324
سرّ: في زعمهم أنّ الأجسام كلّها ثقال
325
سرّ: في كون الحركة الطبيعيّة البسيطة للأجسام البسيطة
325
المبحث الثاني: في ترتيب الأجسام البسيطة
326
في قولهم: إنّ الأجسام ذوات الحركة المستقيمة تتحرّك قاصدة لجهات و تاركة لأخرى
326
سرّ: في إثباتهم الفلك المحيط الخالي من الكواكب
327
المبحث الثالث: في بقيّة الكلام في الفلكيّات
328
في قولهم: إنّ الفلك المحدّد للجهات لا تصحّ عليه الحركة المستقيمة
328
بسائط العناصر ليست ذات ميل مستدير
328
جواب بعض المحقّقين و مناقشة المصنّف (قدّس سرّه) له
328
سرّ: في بنائهم على أنّ المحدّد ليس فيه ميل مستقيم لا يقبل الخرق
329
في بنائهم على أنّ المحدّد لا يقبل الكون و الفساد
329
مناقشة المصنّف (قدّس سرّه) لحجّتهم
330
سرّ: في قولهم: إنّ المحدّد ليس بحارّ؛ لأنّ الحرارة تقتضي الخفّة
330
سرّ: في قولهم: الأفلاك غير ملوّنة و إلاّ لما رئيت الثوابت
331
سرّ: في قولهم: «نور القمر مستفاد من نور الشمس» و مناقشة المصنّف (قدّس سرّه)
332
سرّ: في ذهاب بعض القدماء إلى أنّ الكواكب هي المتحركة و الأفلاك ساكنة
333
المبحث الرابع: في أنّ العالم واحد، و الأدلّة على ذلك
334
سرّ: في قولهم: «كلّ كائن فاسد و بالعكس» و بيان الأدلّة و مناقشتها
334
المقالة الخامسة: في بسائط العنصريات و مركّباتها، و فيها مباحث:
المبحث الأوّل: في حركتي الكون و الفساد و الاستحالة
336
أدلّة مانعي الكون و منكري الاستحالة
336
في ذهاب بعضهم إلى إثبات الكون و منع الاستحالة
337
اعتراف آخرين بالاستحالة و إنكارهم الكون
337
نقل أقوال و الأجوبة عنها
337
المبحث الثاني: في عدد الأسطقسّات
340
في ماهيّة الكيفيّات الملموسة
340
في ذكر خاصيّة الحرارة
340
في تفسير معنى الرطوبة و البلّة و الجفاف
340
في تعريف الشيخ للّذع و التخدير
342
المبحث الثالث: في المزاج، و تعريفه
342
في قولهم بعدم صحة كون الأسطقسّ واحدا
342
سرّ: في قولهم: لا كيفيّة نافعة سوى النار و الهواء و الماء و اليابس
344
قولهم: الفائدة من الرطوبة هي قبول الشكل للمركّب
344
في ذهاب جماعة إلى أنّ العناصر تفسد صورها عند المزاج
344
أدلّة المشّائين على بقاء تلك الطبائع و انكسار الكيفيّات
345
الدليل على أنّ الصورة تفعل في غير مادّتها بتوسّط الكيفيّة
346
في قولهم: الصورة و الكيفيّة معا تؤثّران في المادّة الأخرى
346
سرّ: الأمزجة تسعة، ثمانية منها خارجة عن الاعتدال
347
المبحث الرابع: في الكلام في الأسطقسّات
347
في ذهاب قوم إلى أنّ الحرارة صورة مقوّمة للنار
348
الخلاف في النار المجاورة للفلك
348
إثباتهم كيفيّة أخرى للنار هي اليبوسة
348
سبب انطفاء النار
348
الاستدلال على جعل كرة النار متحرّكة على الدور
349
سرّ: في كيفيّة انقلاب الماء إلى الهواء و أثر الحرارة في ذلك
349
سرّ: الماء محيط بالأرباع الثلاثة من الأرض على سبيل الظنّ
350
اختصاص البحر بموضع دون غيره ليس بواجب
351
إنّ البحر ساكن لطبيعته
351
إنّ الماء يقتضي البرودة لطبيعته
352
سرّ: إنّ الأرض لا شكّ في يبوستها و إنّ لها طبقات ثلاث
352
سرّ: إنّ الأرض كروية الشكل؛ لأنّها بسائط
352
المبحث الخامس: في الأفعال و الانفعالات المنسوبة إلى هذه العناصر
353
سرّ: إذا اشتدّ حرّ على ظاهر بارد اشتدّ برد باطنه
355
سرّ: إنّ الجسم كلّما زاد مقداره زادت كيفيّته
356
ذكر رأيين في المسألة، و مناقشة الشيخ ابن سينا
356
في معنى قولهم: «الشيء لا يفعل في شبيهه»
357
المبحث السادس: في الكائنات التي لا نفس لها
357
في سبب التحجّر
357
في بيان منافع الجبال
358
سرّ: الأبخرة-التي تحت الأرض-إن قويت على تفجير الأرض حدثت العيون السيّالة
359
سرّ: في كيفيّة نشوء السحاب و المطر و الضباب و الصقيع و غيرها
359
سرّ: في بيان سبب حدوث الهالة
360
في تفسير ظاهرة النيازك
361
المقالة السادسة: في النفوس، و فيها مباحث:
المبحث الأوّل: في وجود النفس و تحديدها
362
في تحديد النفس، و تسميتها «قوّة» و «كمالا»
362
حول تعريفها بأنّها كمال أوّل لجسم طبيعي
364
المبحث الثاني: في ماهيّة النفس
364
في ذكر اختلافات كثيرة في ماهيّتها و الأدلّة عليها
364
مناقشة المصنّف (قدّس سرّه) لأدلّة القوم و تحقيقه في المسألة
366
سرّ: فيما قيل: إنّ النفس ليست بمزاج
369
المبحث الثالث: في القوى النباتية: الغاذية و النامية و المولّدة
370
في الفرق بين القوّة الهاضمة و الغاذية
371
المبحث الرابع: في القوى الحيوانيّة
373
القوى الحيوانيّة قوّتان: قوّة إدراك و قوّة تحريك
373
المشهور أنّ الحواسّ الظاهرة خمس
373
في القوّة اللمسيّة و فائدتها
373
في القوّة الذوقيّة و فائدتها
374
في قوّة الشمّ و كيفيّتها
374
في قوّة السمع و كيفيّة حدوثه
375
في قوّة الإبصار، و ذكر المذاهب الثلاثة فيه
376
إبطال المصنّف قدّس سرّه للمذاهب الثلاثة و تحقيقه في المسألة
377
سرّ: في كيفيّة رؤية الصورة في المرآة
378
سرّ: في أسباب رؤية الشيء الواحد شيئين
378
سرّ: المرئيّات بالذات إنّما هو الضوء و اللون
379
في تحديد المرئيّات بالذات
380
في الضوء، و أنّه من باب الكيف
381
في اللون، و أنّه من باب الكيف
381
سرّ: إنّ القوى الباطنة خمس
383
الحسّ المشترك، و الأدلّة عليه و مناقشتها
383
الخيال و مغايرته للحسّ المشترك
385
الوهم و تعريفه
387
القوّة المتخيّلة و تعريفها
387
الذاكرة و تعريفها
388
استدلالهم أنّ القوّة الواحدة لا يصدر عنها أمران
388
سرّ: انقسام قوّة التحريك إلى باعثة و فاعلة
389
إثباتهم قوة أخرى هي الإجماع
389
تفسير حالتي اليقظة و النوم
389
سرّ: من شأن القوّة المتخيّلة التصوير و التشبيح
390
ما يصدّ المتخيّلة عن فعل التصوير و التشبيح
391
المبحث الخامس: في القوى الإنسانيّة
392
إنّ النفس اعتبارين
392
الموارد التي يطلق عليها مصطلح «القوّة»
392
المراد من العقل العملي و العقل النظري
393
سرّ: في أنّه لا بدّ من شيء كامل بذاته يخرج كمالات النفس من القوّة إلى الفعل
393
سرّ: في احتياج المدرك من القوى للصور الجزئيّة الظاهرة على هيئة غير تامّة التجريد عن المادّة إلى الآلات الجسمانيّة
395
المبحث السادس: في بقيّة الكلام في أحوال النفس
396
سرّ: المشهور أنّ النفوس البشريّة متّحدة بالنوع
396
مناقشة المصنّف قدّس سرّه لحجج القوم
397
في مناقشة حجّة من زعم أنّ النفوس البشريّة مختلفة بالنوع
397
سرّ: في ذهاب المعلّم الأوّل و أتباعه إلى أنّ النفس حادثة
397
ردّ حجّة من قال: إنّ النفس قديمة
398
نقل أقوال بعض المتأخّرين و الجواب عنها
398
جهة القضيّة إمّا بسيطة و إمّا مركّبة
68
سرّ: القائلون بقدم النفوس اختلفوا في جواز انفكاكها عن التعلّق البدني
399
في أنّ البسائط ستّة
68
في التناسخ و أدلّتهم عليه
399
سرّ: النفس الإنسانيّة لا تفسد بفساد البدن، و بيان حججهم و الجواب عنها
401
قول لبعض المتأخرين في المسألة و الجواب عنه
402
مناقشة المصنّف (قدّس سرّه) و تحقيقه في المسألة
403
سرّ: في تعريف الفكر و الحدس و الفهم و الذكاء و الصناعة
405
سرّ: في إثباتهم نفوسا ناطقة للحيوانات
405
بيان حججهم في إثبات النفوس الناطقة للحيوان و جواب المصنّف (قدّس سرّه)
406
الفنّ الثالث: في الإلهيّات
المقالة الأولى: تشتمل على مباحث مهمّة:
المبحث الأوّل: في موضوع علم الإلهيّات
410
سرّ: في تحصيل موضوع هذا العلم
411
إيراد الشيخ لسؤال و إجابته عنه
411
المبحث الثاني: في مرتبة هذا العلم و منفعته
412
المبحث الثالث: في «الوجود» و «الشيء» و هل يحدّان؟
412
هل أنّ الوجود بديهي؟
412
هل يمكن تصوّر الوجود؟
413
سرّ: إنّ الوجود تارة بمعنى الوجود المطلق و أخرى بمعنى الوجود الخاصّ
413
سرّ: إنّ الوجود زائد على الماهيّات
414
سرّ: في أنّ الوجود مشترك
414
هل ينحصر التقسيم إذا كان الوجود زائدا على الماهيّة و غير مشترك
414
سرّ: الحكم بزيادة الوجود إنّما هو في المعقوليّة لا في الأعيان
415
سرّ: الشيئية لا تنفكّ عن أحد الوجودين. و المناقشة في ذلك
415
سرّ: في ذهاب بعضهم إلى أنّ الشيء قد لا يكون موجودا و لا معدوما
416
سرّ: الوجود هو نفس الثبوت
417
سرّ: إنّ المعدوم لا يعاد
417
في جواب من استدلّ على صحّة العود
418
سرّ: حمل الموجود على ما تحته ليس حمل الأجناس
418
في قولهم: «علّة الموجود موجودة»
418
في قولهم: «الوجود مقول بالتشكيك»
418
فائدة تحقيقيّة: الواقع بالتشكيك على أشياء مختلفة لا يجوز أن يكون مقوّما لماهيّة مّا
419
سرّ: الشيئية عارضة للماهيّات لا مقوّمة
419
المبحث الرابع: في الواجب و الممكن و الممتنع و الحقّ و الباطل
420
سرّ: للواجب أنّه مستحقّ للوجود بذاته
420
سرّ: في زعم قوم أنّ الوجوب أمر ثبوتي
420
هل يحمل عدم الوجوب على الممكن و الممتنع المعدومين؟
420
هل الوجوب متقدّم و السلوب متأخّرة؟
421
سرّ: الإمكان مقول بالاشتراك على معان
421
الإمكان أمر ذهني ليس له في الخارج تحقّق
421
سرّ: في أنّ الحقّ يفهم منه الوجود العيني
422
المقالة الثانية: الكلام في الجواهر، و فيها مباحث:
المبحث الأوّل: في تعريفه
423
المبحث الثاني: في أحكام كلّية للجواهر
424
المشهور عند القدماء أنّه جنس عال
424
فيما نقل عن القدماء أنّ الجوهر مقول على الأجسام بالتواطؤ
424
سرّ: الكلّيات من الجواهر جواهر أيضا
425
عدم اشتراط الوجود الفعلي في الجوهر
425
في ظنّ بعضهم أنّ الكلّي ها هنا هو الماهيّة مع قيد الكلّية
425
سؤال و جواب
425
سرّ: من الجواهر ما هو أوّل و منها ما هو ثان و منها ما هو ثالث
426
تحقيق المصنّف قدّس سرّه حول معنى «الأوّل»
426
أسئلة و أجوبة
426
سرّ: في خواصّ الجوهر
427
في تفسير بعض المحقّقين لمعنى الاشتداد و الضعف
428
من خواصّ الجوهر أنّ الواحد منه قد يكون موضوعا لأضداد كثيرة
429
سرّ: الجوهر إمّا أن يكون في محلّ أو لا يكون
429
المبحث الثالث: في تحقيق الجوهر الجسماني و أجزائه
430
الجسم يطلق على معنيين
430
في تعريف الهيولى
430
ذهاب جماعة المشّائين إلى أنّ الهيولى أبسط من الجسم و استدلال الشيخ ابن سينا و مناقشة المصنّف (قدّس سرّه)
431
المبحث الرابع: في تفاريع الهيولى و الصورة على رأي المشّائين
433
في قولهم: الهيولى يستحيل عليها مفارقة الصورة
433
استدلالهم على أنّ الهيولى لو تجرّدت فهيولى الكلّ و الجزء مختلفان
434
سرّ: في قولهم: الصورة أيضا لا تخلو عن الهيولى
435
سرّ: لا بدّ من علّيّة بين الصورة و الهيولى؛ لثبوت التلازم بينهما
436
اعتراضات جماعة على استدعاء العلّيّة التلازم
436
الجواب على الاعتراض الأوّل و رأي المصنّف (قدّس سرّه)
437
الجواب على الاعتراض الثاني و الثالث و الرابع
438
الجواب على الاعتراض الخامس و السادس و السابع
439
سرّ: إثباتهم صورة نوعيّة أخرى للجسم
439
سرّ: تشخّص الصورة بالهيولى من حيث هي معيّنة لا على أن تكون فاعلة للتشخّص
440
المقالة الثالثة: في الأعراض، و فيها مباحث:
المبحث الأوّل: في أحكام كلّيّة للأعراض
441
في قولهم: العرض ليس بجنس لما تحته من الأعراض و مناقشة المصنّف قدّس سرّه
441
سرّ: في قولهم: العرض لا يقوم بمثله
442
سرّ: العرض الواحد لا يقوم بمحلّين
442
سرّ: ذهاب المشّائين إلى استحالة الانتقال على الأعراض
442
سرّ: المشهور أنّ الأعراض تسعة
443
ذهاب بعض القدماء إلى حصر الأجناس في أربعة
444
في مقولة «الملك» و «أن يفعل» و «أن ينفعل»
444
المبحث الثاني: في الكمّ
445
في تعريف الكمّ
445
في انقسام الكمّ إلى متّصل و منفصل
446
ذهاب بعض إلى أنّ المكان نوع آخر مباين
446
خطأ بعض بإدخال القول في الكمّيّات
447
سرّ: في الجسم و السطح و الخطّ و الزمان و العدد
447
سرّ: إنّ هذه الكمّيّات أعراض أمّا الجسم
448
سرّ: في الطول و العرض و العمق
448
سرّ: من خواصّ الكمّ أنّه يحتمل التقدير لذاته
449
من خواصّ الكمّ أنّه لا ضدّ له
449
الزوجيّة و الفرديّة كيفيّتان عارضتان للعدد لا نوعان منه
450
إنّ الكبير و الصغير و الكثير و القليل كميّات مأخوذة مع إضافات
450
إنّ الاستقامة و الانحناء و العلو و السفل كيفيّات عارضة للكمّ
450
من خواصّ الكمّ أنه لذاته يقبل المساواة و اللامساواة
451
سرّ: الواحد يقال بالتشكيك على معان لا تنقسم بالفعل
451
في معنى الواحد بالذات
451
في معنى الواحد بالعرض
452
إنّ الواحد بالاتّصال إمّا حقيقي أو غير حقيقي
452
الواحد بالعدد و صحّة الانقسام عليه و عدمها
452
الوحدة التماميّة إمّا وضعيّة أو صناعيّة
453
في معنى الواحد بالمساواة
453
سرّ: في تعريف الواحد
453
سرّ: إنّ بين الواحد و الكثير مقابلة
453
سرّ: لكلّ مرتبة من مراتب العدد اعتباران: عامّ و خاصّ
454
سرّ: في ذهاب قوم إلى أنّ الوحدة عدد
455
في غلط قولهم: «النقطة مبدأ للخطّ»
455
في غلط قولهم: «أقلّ الآحاد ثلاثة»
456
سرّ: المقادير قد تتصوّر في الذهن من دون المادّة
456
سرّ: النقطة نهاية الخطّ الذي هو نهاية السطح
456
سرّ: في معنى التجزّؤ المذكور في خواصّ الكمّ
457
سرّ: العدد تقدير للمنفصل و المساحة تقدير للمتّصل
457
المبحث الثالث: في الكيف
457
في التعريف المشهور للكيف، و شرحه
457
في معنى الكيفيّات المختصّة بالكميّات
458
سرّ: في رسم الشكل بأنّه الشيء الذي يحيط به حدّ واحد أو حدود
459
في ردّ توهّم من قال: إنّ الشكل من مقولة الوضع
459
سرّ: ما ذكره إقليدس في رسم الخطّ المستقيم
460
سرّ: لا تضادّ بين الخطّ المستقيم و المستدير في المشهور
460
سرّ: في تعريف الزاوية
460
سرّ: إنّ الزوجيّة و الفرديّة من عوارض العدد الذي هو عرض
461
الشكّ في وجود الدائرة و استدلال ابن سينا عليها
461
سرّ: الخلقة تقال للهيئة العارضة للجسم
461
سرّ: سبب تسمية الكيفيّات المحسوسة الثابتة «انفعاليّات»
462
سرّ: في ذهاب بعض إلى أنّ هذه الكيفيات هي نفس الأشكال
462
سرّ: الثقل و الخفّة يحدثان بواسطة الانفعالات
463
سرّ: هذه الكيفيّات تنقسم بحسب انقسام الحواسّ
463
سرّ: في تعريف القوّة و اللاقوّة
464
سرّ: انقسام الكيفيّات النفسانيّة إلى الحال و الملكة إنّما هو بالعوارض
464
سرّ: إنّ العلوم و الفضائل من الملكات
465
سرّ: الألم و اللذّة نوعان من الإدراك
465
الفرح و الحقد كيفيّتان نفسانيّتان
465
سرّ: إنّ أنواع هذا الجنس أعراض
466
سرّ: من لواحق الكيفيّة أنّها قد يوجد فيها تضادّ
466
المبحث الرابع: في المضاف
467
إنّ المضاف مقول على معان ثلاثة
467
في معنى قولهم: «إنّ النسبة تكون من طرف واحد و الإضافة من طرفين»
468
سرّ: من خواصّ المضاف التكافؤ في الوجود بالقوّة و الفعل
468
من خواصّ المضاف وجوب الانعكاس
469
ضابطة: إذا أشكل الأمر في تحصيل ما إليه الإضافة بالتعادل
469
سرّ: من المضافات ما هو متّفق في الطرفين
469
سرّ: الإضافة عارضة لغيرها من المقولات
470
سرّ: في التشاجر الواقع في وجود الإضافة في الأعيان
471
الإضافة من الأمور الذهنية التي تعقل إذا عقلت الأشياء
472
المبحث الخامس: في بقيّة المقولات
472
في بيان معنى «الأين» و أنواعه
472
في بيان معنى «متى»
473
هل الأين و متى بسيطان أو مركّبان؟
473
الوضع لفظ مشترك بين معان
473
إنّ الوضع فيه تضادّ و هو قابل للشدّة و الضعف
474
في بيان معنى «الملك» و «أن يفعل» و «أن ينفعل»
474
نفي الحركة عن مقولتي الفعل و الانفعال مضادّة لإثبات الشدّة و الضعف فيهما
475
سرّ: إذا اشتدّ السواد يزول السواد الضعيف و يحصل آخر أشدّ
476
هل السواد الحادث مخالف للأوّل في النوع؟ و المناقشة في ذلك
476
تحقيق المصنّف قدّس سرّه في المسألة
477
المقالة الرابعة: في تقاسيم الوجود، و فيها مباحث:
المبحث الأوّل: في المتقدّم و المتأخّر
478
إنّ التقدّم يقال على خمسة معان
478
في قول طائفة: إنّ التقدّم مقول بالتشكيك و مناقشة المصنّف (قدّس سرّه)
479
في مناقشة من قال: إنّه واقع بالاشتراك اللفظي بين الجميع
480
في قول بعض: إن التقدّم يقال على البعض بمعنى واحد
480
سرّ: إذا جعلنا التقدّم واقعا على أصنافه بمعنى واحد فهو ليس بجنس لها
481
المبحث الثاني: في الواحد و الكثير
481
من لواحق الوحدة «الهو هو» و هو إمّا أن يكون بالذات أو بالعرض
481
سرّ: في معنى المتغايرين و المثلين
482
في معنى المختلفين و المتقابلين و الضدّين
483
سرّ: تقابل السلب و الإيجاب أقوى من تقابل التضادّ
484
سرّ: لا تتضادّ إلاّ الأنواع الداخلة تحت جنس أخير
484
الأنواع الداخلة تحت أجناس متغايرة لا تتضادّ؛ بالاستقراء
484
سرّ: في اتّفاق المشّائين على أنّ ضدّ الواحد واحد
485
سرّ: التعاقب على الأضداد قد يكون ممكنا و قد لا يكون
486
سرّ: لمّا كان التقابل في بعض هذه أشدّ من الباقي لم يكن جنسا لها
486
إيراد أسئلة للشيخ في الشفاء و جوابه عنها
487
المبحث الثالث: في القوّة و الفعل
487
في معنى لفظ «القوّة»
487
سرّ: القوّة المؤثّرة إن كانت مصدرا فعل واحد من غير إرادة فهي القوّة الطبيعيّة أو بإرادة فهي القوّة الفلكيّة
488
هل أنّ القدرة تتقدّم على الفعل
488
سرّ: القوّة الانفعاليّة قد تكون مقصودة التهيّؤ نحو شيء واحد
489
المبحث الرابع: في القدم و الحدوث
490
في معنى الحدوث و القدم
490
تحقيق المصنّف قدّس سرّه في المسألة
491
قول بعض المحقّقين بأنّ الإمكان اعتبار عقلي متعلّق بشيء خارجي
492
المبحث الخامس: في الكلّي و الجزئي
494
الماهيّة من حيث هي هي لا كلّيّة و لا جزئيّة
494
سرّ: وجود الكلّي المنطقي إنّما هو في الذهن لا غير
495
فائدة: كلّية الكلّي العقلي يستحيل أن تكون باعتبار صدقه على الجزئيّات الخارجيّة
496
سرّ: الفرق بين أن يقال للجسم: إنّه جنس الإنسان و يقال: إنّه مادّته
496
سرّ: وجود الجسميّة للإنسان إنّما يتقدّم على وجود الحيوانيّة له إذا أخذت بمعنى المادّة
497
سرّ: الأمر العامّ إذا انضمّ إليه طبيعة وجب أن يكون انضمامها على سبيل القسمة
498
سرّ: ليس المراد من قولنا: «الإنسان حيوان ناطق» هو مجموع الحيوان و الناطق
498
في أنّ الاتّحاد يقع على معان
499
سرّ: في وجوه الفرق بين «الكلّ» و «الكلّي»
500
سرّ: الطبيعة الكلّية إنّما تتكثّر بأمور مضافة إليها
501
سرّ: في أنّه لا فرق بين المميّز و المشخّص
502
سرّ: لا يمكن أن تكون طبيعة واحدة جنسا في موضع و نوعا في آخر
502
سرّ: حقيقة الشيء و ذاته و ماهيّته من الاعتبارات الذهنيّة
503
في بيان معنى الماهيّة و الذات
503
سرّ: أجزاء المركّب قد تتميّز في الخارج و قد لا تتميّز
504
سرّ: في أنّ كلّ موجود محسوس فله مطابق هو معنى كلّي مفارق أبدي
504
المبحث السادس: في العلّة و المعلول
506
في بيان معنى «العلّة»
506
العلّة تنقسم إلى: فاعليّة و غائيّة و صوريّة و مادّيّة
506
سرّ: العلّة الفاعليّة قد تكون قريبة و قد تكون بعيدة
507
سرّ: الأمر الجزئي الواقع لا يصحّ أن تكون علله التامّة كثيرة
507
سرّ: استغناء المعلول بعد حدوثه عن علّته
509
سرّ: لا يمكن أن يكون شيئان وجود كلّ واحد منهما مستفاد من صاحبه
510
سرّ: لا يمكن أن تتسلسل علل و معلولات
511
في تجويز قوم وجود علل و معلولات غير متناهية على التعاقب
511
سرّ: العلّة إن كانت ماهيّتها علة المعلول وجب مخالفتها فيها
512
سرّ: إذا كانت العلّة محققة وجوب شيء بحيث لا تبقى النسبة الإمكانيّة دخل تحتها عدم
513
سرّ: عدم العلّة علّة العدم
513
سرّ: في المنع من كون البسيط الفاعل قابلا لفعله
514
سرّ: حامل الصورة قد يكون جسما واحدا و قد يكون كثيرا
515
سرّ: السبب إن تأدّى إلى المسبّب فهو الغاية الذاتيّة و إلاّ فالاتّفاقيّة
515
في إنكار قوم لما تقدّم، و المناقشة في ذلك
515
سرّ: وجود العلّة الغائيّة مغاير لماهيّتها
518
المقالة الخامسة: في إثبات واجب الوجود، و فيها أبحاث:
البحث الأوّل: في إثباته
519
استدلال الطبيعيّين على وجود الواجب
519
البحث الثاني: في وجود الواجب
520
هل أنّ وجود الواجب نفس حقيقته أم زائد عليها
520
البحث الثالث: في وحدته تعالى
521
في بيان الأدلّة على وحدته تعالى
521
سرّ: لا نعني بالوحدة ها هنا معنى وجوديّا
522
سرّ: لا يمكن أن تكون له أجزاء كمّيّة و لا أجزاء ماهيّة
523
سرّ: هل يجوز أن يكون لواجب الوجود صفات زائدة على ماهيّته أم لا؟
524
البحث الرابع: في أنّه تعالى قادر
524
اتّفاق الحكماء و الإسلاميّين في تعريف القادر
524
هل يقع من القادر المقدور مع صحّة الفعل أو مع وجوبه؟
525
البحث الخامس: في أنّه تعالى عالم
525
استدلال المتكلّمين و الحكماء على ذلك
525
مناقشة المصنّف (قدّس سرّه) للأدلّة المذكورة في هذا المقام
526
اعتراض الفخر الرازي و جواب المحقّق الطوسي
527
البحث السادس: في بقيّة الصفات
529
الكلام في «الإرادة»
529
سرّ: في إثباتهم اللذّة للواجب
529
سرّ: في أنّه تعالى حيّ، بمعنى الدرّاك الفعّال
530
سرّ: في معنى «الحقّ»
530
سرّ: كلّ مجرّد فهو عاقل لذاته و معقول لذاته
530
سرّ: في المراد من «الجود»
531
سرّ: كون واجب الوجود واجبا كاف في استحالة خروجه إلى إمكان العدم
531
سرّ: الصفات السلبيّة و الإضافيّة مغايرة للذات اعتبارا
531
البحث السابع: في كيفيّة تأثيره
532
في معاني «الصنع» و «الإبداع» و «التكوين» و «الإحداث» و «الفعل»
532
سرّ: في اختلاف الأوائل في قدم العالم و حدوثه
532
مناقشة أدلّة القائلين بالقدم
533
مناقشة حجّة القائلين بالحدوث
534
جواب المتكلّمين بأمور خمسة
536
تحقيق المصنّف (قدّس سرّه) في المسألة
538
سرّ: في أنّ الله تعالى «غنيّ»
540
سرّ: في بيان قولهم بالعناية
541
البحث الثامن: في ترتيب الموجودات
541
مناقشة قولهم: «الواحد لا يصدر عنه إلاّ واحد»
541
مناقشة قولهم: «لو كانت فاعلة لا باعتبار الآلة لكانت عقلا»
543
سرّ: «الجسم لا يفعل الجسم» و بيان حجّتين لهذا القول
546
سرّ: قولهم: الصادر عن واجب الوجود عقل أوّل ثمّ يصدر عنه عقل آخر و فلك ثمّ يصدر
548
الواحد إنّما يصدر عنه الواحد إذا اتّحدت جهة الصدور
548
سرّ: الصور تفيض من العقل لكن تخصيص للبعض مستفاد من استعدادات الموادّ الحاصلة بسبب التأثيرات السماويّة
550
سرّ: الأمزجة لا تستغني عن القوى السماويّة
551
المقالة السادسة: في الإدراك و علم واجب الوجود و المعاد، و فيها مباحث:
المبحث الأوّل: في تحقيق الحقّ في الإدراك
552
الإدراك هل يكون باتّحاد يقع بين المدرك و المدرك؟
552
سرّ: تعقّل النفس الناطقة هل يكون باتّحادها بالعقل الفعّال؟
553
سرّ: المشهور أنّ التعقّل إنّما يكون بحصول صورة المعقول إذا كان مغايرا له
553
سرّ: إذا أحسسنا يزيد ثمّ أحسسنا بعمرو حصل لنا علم بأمر مشترك بينهما
556
سرّ: التعقّل قد يكون بالقوّة و قد يكون بالفعل
557
سرّ: العلم منه فعليّ و منه انفعاليّ
557
سرّ: العلم منه ما هو واجب الوجود لذاته، و منه ما هو ممكن الوجود
559
سرّ: الإدراك الحسّي يتعلّق بالأمور الشخصيّة من حيث إنّها شخصيّة
559
سرّ: لا شكّ أنّ تعلّق العلم بالاستقبال مغاير لتعلّقه بالحال
560
سرّ: العلم بالعلّة يقع على ثلاثة أقسام
560
سرّ: العلم هو حضور المعلوم عند العالم، و القدرة هي
561
سرّ: الإرادة الحيوانيّة شوق يحصل لها نحو المطلوب
561
سرّ: علومنا البديهيّة مستندة إلى واجب الوجود
561
المبحث الثاني: في كيفيّة علم واجب الوجود
562
هل أنّ علم واجب الوجود يكون بحصول صورة المعلوم للعالم؟
562
رأي المحقّق الطوسي و مناقشة المصنّف قدّس سرّه
563
سرّ: في قولهم: لمّا كان الله مبدأ لكلّ موجود كان عالما به
566
الله تعالى عالم بالجزئي من حيث هو جزئي
566
سرّ: الأشياء المتكثّرة منها ما تتكثّر بحسب حقائقها و منها ما تتكثّر بعددها مع اشتراكها
567
سرّ: قولهم: قد ثبت أنّ الواجب لا يفعل لغرض، فما سبب مشاهدتنا نظاما في العالم؟
568
المبحث الثالث: في الشرّ، و هل هو داخل في الوجود أم لا؟
568
إنّ الشرّ هو عدم لكمال
568
الشرور و إن كانت كثيرة إلاّ أنّها غير أكثرية
569
المبحث الرابع: في اللذّة و الألم
570
في تعريف اللذّة
570
في تعريف الألم
570
سرّ: في إثبات لذّات غير جسمانيّة
571
استدلال الحكماء بأنّ اللذّة هي الإدراك للكمال
571
سرّ: في مراتب النفوس بحسب قوّتها العلميّة
571
سؤال و جواب بعض المحقّقين عنه
572
مناقشة المصنّف (قدّس سرّه)
572
سرّ: في وجوب المعاد البدني
573
ردّ القول بالتناسخ
574
المبحث الخامس: في النبوّات
574
الدليل على إثبات النبوّة
574
دليل الحكماء على إثبات النبوّة
574
الفهارس
577
نام کتاب :
الأسرار الخفیة في العلوم العقلیة
نویسنده :
العلامة الحلي
جلد :
1
صفحه :
645
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir