responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأسرار الخفیة في العلوم العقلیة نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 147

و أمّا الثالثة فكقولنا: «كلّما كان كلّ ج ط [1]، ف‌: ا ب، و كلّما كان ليس بعض د ط، ف‌: ه [2]ر» ينتج «قد يكون إذا كان أ ب، فإن كان ليس بعض ج ط، ف‌: ه [3]ر» .

و أمّا الرابعة فكقولنا: «كلّما كان بعض ج د، ف‌: ا ب و كلّما كان ليس بعض د ط، ف‌: ه [4]ر» ينتج «قد يكون إذا كان أ ب، فإن كان لا شيء من ج ط، ف‌: ه [5]ر» .

و البيان ما مرّ.

ضروب الشكل الثاني:

الأوّل: «كلّما كان لا شيء من ج د، ف‌: ا ب، و كلّما كان ليس بعض ط د، ف‌: ه ر» ينتج «قد يكون إذا كان أ ب، فإن كان بعض ج ط، ف‌: ه ر [6]» ؛ لأنّه على تقدير ا ب، إن صدق «بعض ج ط» ، صدق «بعض ج ط» مع مقدّم الصغرى بالعكس، و استلزما مقدّم الكبرى، المستلزم لتالي النتيجة.

الثاني: «كلّما كان ليس بعض ج د، ف‌: ا ب، و كلّما كان ليس بعض ط د، ف‌: ه ر» ينتج «قد يكون إذا كان أ ب، فإن كان بعض ج ط، ف‌: ه ر» .

الثالث: «كلّما كان كلّ ج د، ف‌: ا ب، و كلّما كان بعض ط د، ف‌: ه ر» ينتج «قد يكون إذا كان أ ب، فإن كان بعض ج ط، ف‌: ه ر» .

الرابع: كلّما كان بعض ج د، ف‌: ا ب، و كلّما كان بعض ط د، ف‌: ه ر» ينتج «قد يكون إذا كان أ ب، فإن كان كلّ ج ط، ف‌: ه ر» .

الشكل الثالث:

الأوّل: «كلّما كان كلّ د ج، ف‌: ا ب، و كلّما كان كلّ د ط، ف‌: ه ر» ينتج «قد يكون إذا كان أ ب، فإن كان كلّ ج ط، ف‌: ه ر» ؛ لأنّه على تقدير أ ب إذا صدق «كلّ ج ط» ، صدق «كلّ د ج» و «كلّ ج ط» المستلزمان لمقدّم الكبرى، المستلزم لتالي النتيجة، و إنتاج النسبة المذكورة مع مقدّم الصغرى في الشكل الأوّل.


[1] . في «ت» : ج د.

[2] . في «ت» : ف‌: ه‌ ز.

[3] . في «ت» : فإن كان بعض ج ط، ف‌: ه‌ ز.

[4] . في «ت» : فهو، أي: ف‌: ه‌ و.

5 و 6) . في «ت» : ف‌: ه‌ ز.

نام کتاب : الأسرار الخفیة في العلوم العقلیة نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 147
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست