مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
منطق
فلسفه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
نام کتاب :
شرح الإشارات و التنبيهات
نویسنده :
الرازي، فخر الدين
جلد :
2
صفحه :
675
النّمط الأوّل فى تجوهر الأجسام
3
المسئلة الأولى فى نفى الجزء الّذى لا يتجزّأ
4
[الفصل الأوّل [فى إبطال الجزء الّذى لا يتجزّأ]]
4
البحث الأوّل: فى تعريف حقيقة الجسم
5
البحث الثّانى: فى إبطال الجزء الّذى لا يتجزّأ
6
[الفصل الثّانى [فى إبطال قول من قال: الجسم مؤلّف من أجزاء غير متناهية]]
13
[الفصل الثّالث [الجسم القابل للانفصال شىء واحد في نفسه]]
19
المسئلة الثّانية فى تفاريع نفى الجزء
22
[الفصل الرّابع [الجسم قابل لانقسامات و هميّة غير متناهية]]
22
[الفصل الخامس [الحركة و الزّمان قابلان للقسمة]]
23
المسئلة الثّالثة فى إثبات الهيولى
24
[الفصل السادس [الدّليل على إثبات الهيولى من جهة عروض الانفصال و الاتّصال عليها]]
24
[الفصل السابع [فى عدم انفكاك الصّورة الجسميّة عن الهيولى دائما]]
33
[الفصل الثّامن [دفع ايراد آخر على وجود الهيولى و هو أنّ الجسم الّذى يعرض له الانفصال ليس بمتّصل الحقيقه بل متألّف من أجزاء كريّة غير قابلة للانفكاك]]
37
[الفصل التّاسع [فى تقرير ما ذكر في آخر الفصل المتقدّم و هو أنّ الماهيّة إذا لزمها ما يمنعها عن الانفصال و الاتّصال، وجب أن يكون نوعه في شخصه]]
44
المسئلة الرّابعة فى أنّ الهيولى قابلة للمقادير المختلفة
44
[الفصل العاشر [فى أنّ الهيولى قابلة للمقادير المختلفة]]
44
المسئلة الخامسة فى بيان استحالة خلوّ الصّورة عن الهيولى
46
[الفصل الحادى عشر [الدّليل على تناهى الأبعاد]]
46
[الفصل الثّانى عشر [فى أنّ الصّورة الجسميّة لا تنفكّ عن الشّكل، و حصول الشكل لها لأجل شىء كانت الجسميّة حالّة فيه و هو المادّة. فالصّورة الجسميّة لا تنفكّ عن المادّة]]
54
[الفصل الثّالث عشر [فى الجواب عن ايراد أورده على الوجه الّذى به ابطل القسم الأوّل من الأقسام الثّلاثة المذكورة في الفصل السابق و هو أنّ الجسميّة لو اقتضت الشّكل المعيّن لزم أن يكون شكل جزئها مساويا لكلّها مع أنّ الفلك ليس له هذه الوحدة في الشّكل]]
62
المسئلة السادسة فى امتناع خلّو الهيولى عن الصّور الجسميّة
65
[الفصل الرّابع عشر [أنّ الهيولى لو كانت بانفرادها ذات وضع مشارا اليها، لكانت إمّا نقطة أو خطّا أو سطحا أو جسما. و كلّها باطل]]
65
[الفصل الخامس عشر [أنّ الهيولى الخالية عن الصّورة إذا لم تكن مشارا اليها و لم تكن في حيّز وجهة، استحال أن تحصل في حيّز معيّن عند حلول الجسميّة فيها]]
70
[الفصل السادس عشر [فأحدس من هذا أنّ الهيولى لا تتجرّد عن الصّورة الجسميّة]]
74
المسئلة السابعة فى بيان استحالة خلوّ الهيولى عن الصّورة النّوعية
75
[الفصل السابع عشر [الدّليل على اثبات الصّورة النّوعيّة]]
75
[الفصل الثامن عشر [فى أنّ الصّورة الجسميّة مع احتياجها إلى الهيولى تحتاج إلى أشياء أخر لولاها لكانت المقدار و الأشكال متشابهة]]
80
المسئلة الثّامنة فى بيان كيفيّة تعلّق الهيولى و الصّورة
82
[الفصل التّاسع عشر [فى تعديد الوجوه الّتى يمكن أن تقع الملازمة بين الهيولى و الصّورة]]
82
[الفصل العشرون [الصّور الّتى يمكن أن يعدم و يحصل في موادّها عقيب عدمها أخرى، كصور الجسميّة و النّوعيّة للعناصر، يمتنع أن يكون عللا مطلقة أو وسائط و آلات مطلقة في وجود الهيولى]]
85
[الفصل الحادى و العشرون [أنّ الصّورة الجرميّة و ما يصحبها من الصّور النّوعيّة، سواء كانت ممكنة الزّوال كما في العناصر أو ممتنعة الزّوال كما في الأفلاك، ليس شىء منها سببا لقوام الهيولى مطلقا]]
86
[الفصل الثّانى و العشرون [فى ذكر سؤال على الحجّة المذكورة في الفصل السابق و جوابه]]
92
[الفصل الثّالث و العشرون [فى أنّ الصّورة الّتى يمكن زوالها عن المادّة ليست بمتأخّرة في الوجود عن الهيولى]]
93
[الفصل الرّابع و العشرون [فى امتناع حاجة كلّ واحد من الهيولى و الصّورة إلى الآخر]]
95
[الفصل الخامس و العشرون [فى أنّ الحقّ هو أنّ الهيولى توجد عن سبب أصل و عن معين بتعقيب الصّورة، إذا اجتمعاتمّ وجود الهيولى]]
97
[الفصل السادس و العشرون [فى أنّ الصّورة و الهيولى و إن ارتفع كلّ واحد منهما برفع الآخر، لكنّ الصّورة لها تقدّم بالذّات على الهيولى؛ لا بالزّمان]]
99
[الفصل السابع و العشرون [لا فرق بين الفلكيّات و العنصريّات فيما قلنا من كون الصّورة شريكة لسبب أصلىّ و يكون مجموعهما علّة لوجود الهيولى]]
100
المسئلة التّاسعة فى أحكام المقادير
100
[الفصل الثّامن و العشرون [فى البحث عن المقادير]]
100
المسئلة العاشرة فى امتناع تداخل المقادير
106
[الفصل التّاسع و العشرون [الدّليل على امتناع تداخل المقادير]]
106
المسئلة الحادية عشر فى استحالة الخلاء
107
[الفصل الثّلاثون [إبطال القول بأنّ الخلاء عدم صرف]]
107
[الفصل الحادى و الثّلاثون [إبطال القول بأنّ الخلاء بعد ثابت مقطور]]
108
المسئلة الثّانية عشر فى الجهة
109
[الفصل الثّانى و العشرون [الدّليل على وجود الجهة]]
109
[الفصل الثّالث و العشرون [الجهة من المحسوسات لا من المعقولات الّتى لا وضع لها]]
110
[الفصل الرّابع و العشرون [فى بيان ماهيّة الجهة]]
110
[الفصل الخامس و العشرون [إيراد شكّ على كبرى القياس الّذى اثبت به الجهة و الجواب عنه]]
111
النّمط الثّانى فى الجهات و أجسامها الأولى و الثّانية
113
القسم الأوّل فى الكلام على الأفلاك
113
المسئلة الأولى فى أنّ الجهات لا تتحدّد إلّا بجسم كرىّ.
113
[الفصل الأوّل [فى إثبات جسم محدّد للجهات محيط بالأجسام ذوات الجهة]]
114
المسئلة الثّانية فى أنّ الجسم المحدّد للجهات لا تصحّ عليه الحركة المستقيمة
118
[الفصل الثّانى [فى بيان امتناع الحركة المستقيمة على محدّد الجهات]]
118
المسئلة الثّالثة فى بيان أنّ محدّد الجهات هو الفلك الأعظم أو غيره
120
[الفصل الثّالث [فى بيان ساير أحوال محدّد الجهات]]
120
المسئلة الرّابعة فى شرح أمور تعمّ الأجسام كلّها
124
[الفصل الرّابع [بيان حال الأجسام البسيطة]]
124
[الفصل السادس [فى إثبات الميل و بيان أحواله]]
133
[الفصل السابع [الجسم القابل للحركة لا يخلو عن ميل]]
137
[الفصل الثّامن [فى نفى زمان لا ينقسم]]
141
[الفصل التّاسع [فى ايراد الشكّ بأنّ موضع الجسم و شكله متعيّن أبدا بتخصيص محدث الأجسام أو غيره و الجواب عنه]]
141
[الفصل العاشر [فى إمكان انتقال الجسم عن الموضع و الوضع باعتبار طبع]]
143
المسئلة الخامسة فى أنّ الجسم المحدّد للجهات متحرّك على الاستدارة
144
[الفصل الحادى عشر [الدليل على أنّ الجسم المحدّد للجهات يصحّ عليه أن يتحرّك بالاستدارة]]
144
[الفصل الخامس [فى مكان الجسم المركّب و البسيط و في أنّ شكل البسيط هو الكرة]]
127
المسئلة السادسة فى كيفيّة الحركة المستديرة للفلك المحدّد
149
[الفصل الثّانى عشر [فى معنى تبدّل الوضع في الفلك المحدّد]]
149
[الفصل الثّالث عشر [لا يمكن الاستدلال بتبدّل ما بين أجزاء الفلك إلّا أن يقاس إلى جسم ساكن]]
150
المسئلة السابعة فى امتناع الكون و الفساد على الفلك
151
[الفصل الرّابع عشر [فى أن كلّ ما يصحّ عليه الكون و الفساد لكان فيه ميل مستقيم]]
152
[الفصل الخامس عشر [ايراد شكّ بأنّ حصول الصّورة ربّما يكون في موضع ملاصق لمكانها الملائم و الجواب عنه]]
154
[الفصل السادس عشر [فى بيان مسائل هى: أنّه يستحيل أن يجتمع في الجسم الواحد ميل مستقيم و ميل مستدير]]
155
القسم الثّانى فى الأجسام العنصريّة
157
المسئلة الأولى فى عدد الأسطقسّات
157
[الفصل السابع عشر [فى الأجسام العنصريّة و القوى الأوّليّة الّتى بها يتمّ الفعل و الانفعال بين الأركان]]
157
[الفصل الثّامن عشر [فى العناصر الأربعة]]
165
المسئلة الثّانية فى سبب ترتيب العناصر في أمكنتها
171
[الفصل التّاسع عشر [فى سبب ترتيب العناصر في أمكنتها]]
171
المسئلة الثّالثة فى بيان جواز الكون و الفساد على العناصر الأربعة
172
[الفصل العشرون [بيان جواز الكون و الفساد على العناصر الأربعة و استدلال بذلك على أنّ لها هيولى مشتركة]]
172
المسئلة الرّابعة فى أنّ الاسطقسّات و الأركان ليست إلّا الأربعة المذكورة
180
[الفصل الحادى و العشرون [فى أنّ العناصر الأربعة هى الأصول للكون و الفساد و أنّها هى الأركان الأول]]
180
المسئلة الخامسة فى كيفيّة تولّد المركّبات عن هذه الأربعة
184
[الفصل الثّانى و العشرون [فى كيفيّة تولّد المركّبات عن العناصر الأربعة]]
184
المسئلة السادسة فى إثبات الاستحالة
190
[الفصل الثّالث و العشرون [فى أقسام الاستحالة]]
190
المسئلة السابعة فى أحكام النّار]
195
[الفصل الخامس و العشرون [فى أنّ النّار البسيطة غير ملوّنة و لا مرئيّة]]
195
المسئلة الثّامنة فى ذكر حكمة اللّه تعالى في خلق العناصر
198
[الفصل السادس و العشرون [فى بيان حكمة الصّانع في خلق الأصول و الأمزجة و إعداد كلّ مزاج لصورة نوعيّة]]
198
النّمط الثّالث فى النّفس الأرضيّة و السمائيّة
201
القسم الأوّل فى بيان أنّ النّفس ليست عبارة عن البدن و لا عن المزاج و أنّها واحدة
201
المسئلة الأولى فى بيان أنّها ليست عبارة عن هذا البدن
202
[الفصل الأوّل [فى بيان أنّ الانسان لا يغفل عن إدراك ذاته قطّ و يعلم إنّيّته حال ما يكون غافلا عن بدنه و جميع أعضائه]]
202
[الفصل الثّانى [فى أنّ الشّاعر للذّات ليس الحواسّ الظّاهرة]]
205
[الفصل الثّالث [فى أنّ المشعور به ليس الحواسّ الظّاهرة]]
206
[الفصل الرّابع [فى أنّ النّفس لا يدرك بوساطة الأفعال و الآثار]]
208
المسئلة الثّانية فى بيان أنّ النّفس ليست بمزاج
209
[الفصل الخامس [فى بيان أنّ الحركة الاراديّة للانسان و إدراكه ليست لجسميّته و لا لمزاج بدنه بل هما من أفعال نفسه، فالنّفس غير الجسميّة و المزاج]]
210
المسئلة الثّالثة فى وحدة النّفس و كيفيّة تأثّرها عن البدن ، و كيفيّة تأثّر البدن عنها
213
الفصل السادس [فى أنّ النّفس شىء واحد و له فروع و قوى منبثّة في الأعضاء]]
214
القسم الثّانى من هذا النّمط في أحكام الإدراك
216
المسئلة الأولى فى ماهيّة الإدراك
216
الفصل السابع [فى معنى الإدراك]]
216
[الفصل الرّابع و العشرون [فى إبطال القول بالكمون]]
194
المسئلة الثّانية فى بيان درجات الإدراكات في التّجرّد
236
الفصل الثّامن [فى بيان أقسام الإدراك: الحسّى و الخيالى و العقلى؛ و ترتيبها في التّجرّد و أحكامها]]
236
المسئلة الثّالثة فى الحواسّ الباطنة
244
الفصل التّاسع [فى إثبات القوى المدركة و أحوالها]]
244
المسئلة الرّابعة فى درجات النّفس الإنسانيّة
267
الفصل العاشر [فى تعديد قوى النفس الإنسانيّة]]
267
المسئلة الخامسة فى الفرق بين الحدس و الفكر
271
الفصل الحادى عشر [فى بيان الفرق بين الحدس و الفكر]]
271
المسئلة السادسة فى إثبات القوّة القدسيّة
272
الفصل الثّانى عشر [فى القوّة القدسيّة]]
272
[الفصل الثّالث عشر [فى إثبات العقل الفعّال]]
275
[الفصل الرّابع عشر [فى بيان العلّة الموجدة لملكة اتّصال النّفس بالعقل الفعّال]]
281
[الفصل الخامس عشر [فى بيان كيفيّة حصول اتّصال النّفس بالعقل الفعّال]]
282
المسئلة السابعة فى أنّ النّفس النّاطقة ليست بجسم و لا جسمانيّة
284
[الفصل السادس عشر [فى إثبات أنّ النّفس الإنسانيّة ليست جسما و لا جسمانيّة]]
284
[الفصل السابع عشر [فى أنّ الصّورة العقليّة لا تنقسم إلى أجزاء متشابهة الطّبائع، فيستحيل أن تكون جسمانيّة]]
288
[الفصل الثّامن عشر [فى إبطال الشّكّ في أن تنقسم الصّورة العقليّة إلى جزئيّات لها]]
295
المسئلة الثّامنة فى أنّ كلّ مجرّد فهو عقل، و عاقل، و معقول
298
[الفصل التّاسع عشر [فى بيان أنّ كلّ مجرّد فإنّه يمكن أن يكون عاقلا لذاته]]
298
[الفصل العشرون [فى إبطال الشّكّ على ما قاله في الفصل السابق بأنّ المجرّد متى قارنه غيره، وجب أن يصير عاقلا لذلك الغير]]
308
[الفصل الحادى و العشرون [فى دفع ما يوهم من أنّ للمقارنة شرط و هو أنّ الوجود الذّهنى كان شرطا لصحّة تلك المقارنة و الوجود الخارجى كان مانعا منها]]
310
[الفصل الثّانى و العشرون [تذكير بما بيّنه في الفصول المتقدّمة]]
315
القسم الثّالث فى أحكام القوّة المحرّكة من قوى النّفس
315
المسئلة الأولى فى أقسام القوى النّباتيّة
316
الفصل الثّالث و العشرون [تمهيد للبحث عن القوى النّباتية]
316
[الفصل الرّابع و العشرون [فى بيان أقسام القوى النّباتيّة]]
316
المسئلة الثّانية فى القوى المحرّكة الاختياريّة
318
[الفصل الخامس و العشرون [فى بيان مراتب الحركات الاختياريّة و مباديها]]
318
المسئلة الثّالثة فى أنّ الفلك متحرّك بالإرادة
321
[الفصل السادس و العشرون [فى بيان أنّ حركات الأفلاك نفسانيّة إراديّة]]
321
المسئلة الرّابعة فى إثبات النّفوس الفلكيّة
322
[الفصل السابع و العشرون [مقدّمة ينتفع بها في إثبات النّفوس الفلكية]]
322
[الفصل الثّامن و العشرون [فى بيان أنّ لحركات الأفلاك مبدءا هو صاحب الإرادة الكلّيّة]]
323
[الفصل التّاسع و العشرون [فى إثبات أنّ للفلك مبدءا ذا إرادة جزئيّة]]
326
الفصل الثّلاثون [فى أنّ الفاعل بالإرادة لا يريد فعلا إلّا إذا علم أو ظنّ أو اعتقد أنّ ذلك الفعل أولى له من عدمه و دفع الاشكالات عن هذه القاعدة]]
332
النّمط الرّابع فى الوجود و علله]
335
المسئلة الأولى فى الرّدّ على من زعم أنّ مالا يكون محسوسا لا يكون معلوما]
336
الفصل الأوّل [فى بيان فساد القول بانحصار الموجود في المحسوس]]
336
الفصل الثّانى [فى بيان أنّ الحال في كلّ واحد من الأعضاء و الأجزاء كالحال في الإنسان نفسه فى كونه طبيعة معقولة غير محسوسة]]
339
الفصل الثّالث [فى بيان أنّ في الموجودات المحسوسة امورا غير محسوسة. فكيف يمكن الاستبعاد من وجود موجودات لا تعلّق لها بالمحسوسات أصلا؟]]
339
الفصل الرّابع [فى أنّ علّة حقّيّة جميع الحقائق أولى بالتّجرّد من غيرها]]
340
المسئلة الثّانية فى تفصيل القول في العلل الأربعة الّتى هى: العلّة المادّية، و الصّوريّة، و الفاعليّة، و الغائيّة، و أحكامها]
341
الفصل الخامس [فى تعريف علل ماهيّة الشّىء و علل وجوده]]
341
الفصل السادس [فى بيان مغايرة الماهيّة للوجود]]
342
الفصل السابع [فى بيان أحكام العلل الأربعة]]
342
الفصل الثّامن [فى أنّ العلّة الأولى علّة لوجود كلّ شىء و لوجود علل ماهيّات الأشياء]]
344
المسئلة الثّالثة فى إثبات واجب الوجود]
344
الفصل التّاسع [فى تقسيم الموجود إلى الواجب لذاته و الممكن لذاته و بيان ماهيّتهما]]
344
الفصل العاشر [فى أنّ الممكن لا يوجد إلّا لسبب]]
345
[الفصل الحادى عشر [فى إبطال التّسلسل]]
346
[الفصل الثّانى عشر [فى تفصيل القول في إبطال التّسلسل]]
348
[الفصل الثّالث عشر [فى أنّ كلّ علّة جملة هى غير شىء من آحادها فهى علّة أوّلا للآحاد ثمّ للجملة]]
349
[الفصل الرّابع عشر [فى أنّ كلّ جملة مرتّبة من علل و معلولات و فيها علّة غير معلولة فهى طرف]]
350
[الفصل الخامس عشر [فى أنّ كلّ سلسلة لا بدّ أن ينتهى إلى طرف، و الطّرف واجب]]
351
المسئلة الرّابعة فى وحدة واجب الوجود
353
[الفصل السادس عشر [فى بيان المقدّمة الأولى لبيان توحيد واجب الوجود]]
353
[الفصل السابع عشر [فى بيان المقدّمة الثّانية المحتاج إليها في تقرير برهان التّوحيد]]
355
[الفصل الثّامن عشر [فى تقرير الدّلالة على التّوحيد]]
363
[الفصل التّاسع عشر [فى أنّ واجب الوجود يستحيل أن يكون نوعا لأشخاص]]
371
[الفصل العشرون [فى بيان نتيجة دليل التّوحيد]]
372
المسئلة الخامسة فى تنزيه ذات واجب الوجود تعالى عن الكثرة
373
[الفصل الحادى و العشرون [فى البرهان العامّ على امتناع الكثرة في ذات واجب الوجود]]
373
[الفصل الثّانى و العشرون [فى بيان أنّه تعالى ليس مركّبا من الوجود و الماهيّة]]
375
[الفصل الثّالث و العشرون [فى بيان أنّه تعالى ليس من قبيل الأعراض و لا من قبيل الأجسام]]
376
[الفصل الرّابع و العشرون [فى بيان تنزيهه تعالى عن أن يكون مركّبا من الجنس و الفصل]]
377
[الفصل الخامس و العشرون [فى نفى أن يكون الجوهر جنسا للواجب]]
379
المسئلة السادسة فى نفى الضدّ و الندّ عنه تعالى
381
[الفصل السادس و العشرون [فى أنّ الأوّل تعالى لا ضدّ له]]
381
[الفصل السابع و العشرون [فى أنّ الأوّل تعالى لا حدّ له و لا إشارة إليه]]
382
المسئلة السابعة فى أنّه تعالى عالم بالأشياء
382
[الفصل الثّامن و العشرون [فى أنّه تعالى عاقل لذاته معقول لذاته]]
382
المسئلة الثّامنة فى أنّ الطّريق الّذى سلكه الشّيخ في هذا الكتاب في معرفة ذات اللّه تعالى و صفاته أجلّ من سائر الطّرق
382
[الفصل التّاسع و العشرون [فى بيان ترجيح الطّريق الّذى سلكه الشّيخ في هذا الكتاب على طريقة المتكلّمين في إثبات الواجب تعالى و صفاته]]
383
النّمط الخامس فى الصّنع و الإبداع
385
المسئلة الأولى فى أنّ علّة الحاجة إلى المؤثّر هى الإمكان لا الحدوث و أنّ الشىء حال بقائه لا يستغنى عن السبب
385
[الفصل الأوّل [فى نفى ما توهّم بأنّ احتياج الفعل إلى الفاعل لحدوثه، و أنّ الفعل يستغنى عن الفاعل حال بقائه]]
385
[الفصل الثّانى [فى تحقيق معنى الوجود بعد العدم و تعيين الشّىء المتعلّق بالفاعل]]
389
[الفصل الثّالث [فى سبب احتياج المفعول إلى الفاعل]]
392
المسئلة الثّانية فى أنّ كلّ حادث مسبوق بزمان لا أوّل له
395
[الفصل الرّابع [فى الاستدلال على وجود الزّمان]]
395
المسئلة الثّالثة فى بيان أنّ الزّمان هو مقدار الحركة
400
[الفصل الخامس [فى بيان ماهيّة الزّمان]]
401
المسئلة الرّابعة فى أن كلّ محدث مسبوق بمادّة
403
الفصل السادس [فى بيان أنّ كلّ حادث له مادّة سابقة عليه]]
403
المسئلة الخامسة فى أنّ كلّ ممكن محدث بالذّات
408
[الفصل السابع [فى بيان الحدوث الذّاتى للمكنات]]
409
المسئلة السادسة فى أنّ العلّة متى كانت مستجمعة جميع الأمور المعتبرة في عليّتها فإنّه يستحيل تخلّف المعلول عنها
413
[الفصل الثّامن [فى بيان استحالة تخلّف المعلول عن علّته التامّة]]
413
المسئلة السابعة فى تفسير لفظ الإبداع
416
[الفصل التّاسع [فى تفسير لفظ الإبداع و التّكوين و أنّ الابداع أعلى رتبة من التّكوين]]
416
المسئلة الثّامنة فى أنّ أحد طرفى الممكن لا يترجّح على الآخر إلّا لعلّة و أنّ حصوله واجب عند حصول العلّة
417
[الفصل العاشر [فى بيان أنّ الممكن لا يترجّح أحد طرفيه على الآخر إلّا لمرجّح و أنّ حصول المعلول عند حصول العلّة التّامّة واجب]]
417
المسئلة التّاسعة فى أنّ الواحد حقّا لا يصدر عنه إلّا المعلول الواحد
419
[الفصل الحادى عشر [فى أنّ الواحد لا يصدر عنه إلّا الواحد]]
419
المسئلة العاشرة فى مذاهب أهل العالم فى إمكان العالم و حدوثه
421
[الفصل الثّانى عشر [فى بيان المذاهب في إمكان العالم و حدوثه و أنّ القائلين بكثرة واجب الوجود فرقة منهم قالوا: بأنّ هذا العالم المحسوس واجب لذاته]]
421
النّمط السادس فى الغايات و مباديها و فى التّرتيب
433
المسئلة الأولى فى أنّ كلّ من فعل بالإرادة و القصد فإنّه لا بدّ و أن يكون مستكملا
433
[الفصل الأوّل [فى بيان ماهيّة الغنىّ]]
434
[الفصل الثّانى [فى إبطال قول من قال: اللّه تعالى أنّما خلق العالم لأنّ الاحسان أولى من تركه]]
435
[الفصل الثّالث [فى بيان أنّ العالى لا يفعل شيئا لما تحتها]]
436
[الفصل الرّابع [فى تعريف الملك الحقّ]]
437
[الفصل الخامس [فى تعريف الجود]]
437
[الفصل السادس [فى أنّ الملك الحقّ لا غرض له و العالى لا غرض له في السافل]]
439
[الفصل السابع [فى أنّ ما استحال أن يكون له غرض استحال أن يكون له فعل بالإرادة]]
439
[الفصل الثّامن [فى أنّ حسن الفعل لا مدخل له في أن يختاره الغنىّ]]
440
[الفصل التّاسع [فى تفسير عناية اللّه تعالى بالمخلوقات]]
440
المسئلة الثّانية فى الطّرق الدّالّة على وجود العقول المفارقة
443
الطريقة الأولى التّمسّك بكون حركات الأفلاك شوقيّة تشبيهيّة
443
[الفصل العاشر [فى أنّ المبدأ المحرّك للسّماء إرادة نفسانيّة]]
443
[الفصل الحادى عشر [فى بيان الغرض من الحركة السماويّة]]
445
[الفصل الثّانى عشر [فى بيان كثرة العقول]]
448
[الفصل الثّالث عشر [فى إبطال مذهب من يقول اختلاف حركات الأفلاك لأجل العناية بالسّافلات]]
450
[الفصل الرّابع عشر [فى بيان أنّ عجزنا عن الوقوف على كنه هذا التّشبّه على سبيل التّفصيل لا يقدح فى وجوده]]
453
الطّريقة الثّانية فى إثبات العقول بناء على أنّ حركات الأفلاك غير متناهية
455
[الفصل الخامس عشر [فى بيان أنّ القوى لا يلحقها النّهاية و اللّانهاية بالذات بل بحسب أمور أخر]]
455
[الفصل السادس عشر [فى بيان أنّ الحركة الحافظة للزّمان ليست إلّا المستديرة]]
455
[الفصل السابع عشر [فى الفرق بين ما يقال: صار المتحرّك غير موصل و بين أن يقال: صار مفارقا]]
465
[الفصل الثّامن عشر [فى أنّ الحركة الدّالّة على وجود هذه العقول ليست إلّا المستديرة]]
467
[الفصل التّاسع عشر [فى أنّ القوّة الجسمانيّة لا تقوى على تحريكات قريّة لا إلى نهاية]]
467
[الفصل العشرون [مقدّمة في أنّ قبول الأكبر للتّحريك مثل قبول الأصغر]]
471
الفصل الحادى و العشرون [مقدّمة أخرى في أنّ القوّة الطّبيعيّة لجسم ما إذا حرّكت جسمها فيجوز أن يعرض تفاوت في قبول التّحريك بسبب القوّة]
471
[الفصل الثّانى و العشرون [مقدّمة أخرى في أنّ الجسم الأكبر إذا كان مساويا في الطّبيعة للأصغر، فالقوّة الّتى تكون في الجسم الأكبر أقوى و أكثر ممّا في الجسم الأصغر]]
471
[الفصل الثّالث و العشرون [فى الدّلالة على أنّ القوّة الجسمانيّة لا تقوى على تحريك محلّها إلى غير النّهاية]]
473
[الفصل الرّابع و العشرون [فى أنّ القوّة المحرّكة للسّماء مفارقة عقلّية]]
473
[الفصل الخامس و العشرون [فى بيان أنّ الملاصق للتّحريك قوة جسمانيّة، و الجواهر المجرّدة الّتى اثبتناها في الفصل السابق هى محرّكات بعيدة، فلا تعارض]]
474
[الفصل السادس و العشرون [فى دفع ما يوهم أنّه إذا كان الملاصق للتّحريك هو القوّة الجسمانيّة، وجب أن تكون الحركات متناهية]]
475
[الفصل السابع و العشرون [فى أنّ الحركات السماويّة متّصل؛ لأنّه لا يزال تفيض من المبدأ المفارق العقلى تحريكات نفسانيّة للنّفس السماويّة]]
476
الفصل الثّامن و العشرون [فى إبطال قول من يقول: محرّكات الأفلاك بعد البارى تعالى متحرّكة بالعرض]]
477
الطّريقة الثّالثة فى إثبات العقول ]
478
[الفصل التّاسع و العشرون [فى بيان أنّ المعلول الأوّل عقل مجرّد]]
478
[الفصل الثّلاثون [فى بيان أن كلّ جسم كرىّ مستدير على نفسه، فله شىء خاصّ هو مبدأ حركته المستديرة]]
480
الطّريقة الرّابعة فى إثبات العقول
485
[الفصل الحادى و الثّلاثون [فى بيان أنّه ليس شىء من الكرات السماويّة علّة للبعض]]
485
[الفصل الثّانى و الثّلاثون [فى دفع ما يوهم من أنّ الإلزام الّذى ذكرته على من جعل الحاوى علّة للمحوىّ لازم عليك في قولك: إنّ علّتهما ليست جسما و لا جسمانيّا]]
489
[الفصل الثّالث و الثّلاثون [زيادة توضيح لما ذكر في الفصل السابق]]
491
[الفصل الرّابع و الثّلاثون [بيان أنّ عدم المحوى لا يلزم منه وجود الخلاء مطلقا]]
491
المسئلة الثّالثة فى بيان ترتيب الوجود]
496
الفصل السابع و الثّلاثون [فى بيان كون المعلول الأوّل جوهرا عقليّا، و كون سائر العقول بتوسّط ذلك العقل، و الأجسام بتوسّط تلك العقول]]
496
الفصل الثّامن و الثّلاثون [فى بيان أنّ الأجسام السماويّة تبتدىء في الوجود مع استمرار الجواهر العقليّة]]
497
[الفصل التّاسع و الثّلاثون [فى بيان كيفيّة صدور الكثرة عن الواحد]]
498
الفصل الخامس و الثّلاثون [فى بيان أنّ امتناع علّيّة الحاوى أعمّ من أن تكون العلّة صورته أو نفسه أو جملته]]
492
الفصل السادس و الثّلاثون [فى بيان حجّة على امتناع كون شىء من الأجسام علّة لجسم آخر]]
492
[الفصل الأربعون [فى دفع ما أورد على ترتيب العقول و الأفلاك بأنّه لمّا جعلتم إمكان العقل الأوّل و وجوده سببا لصدور فلك و عقل عنه، فهذا الإمكان و الوجود حاصل في كلّ عقل، فوجب أن يصدر عن كلّ عقل عقل و فلك لا إلى نهاية]]
504
[الفصل الحادى و الأربعون [فى بيان ترتيب العقول و السماوات]]
505
[الفصل الثّانى و الأربعون [فى بيان كيفيّة وجود العناصر]]
506
النّمط السابع فى التّجريد
513
المسئلة الأولى فى كيفيّة مراتب الموجودات و بقاء النّفس النّاطقة
513
[الفصل الأوّل [فى كيفيّة نزول الموجودات إلى الأخسّ فالأخسّ، ثم كيفيّة صعودها مرّة أخرى إلى الأشرف فالأشرف]]
513
المسئلة الثّانية فى أنّ النّفس النّاطقة غنيّة في ذاتها و في تعقّلاتها عن هذا البدن
515
[الفصل الثانى [فى بيان أنّ النّفس غير هذا البدن و غير حالّة فيه]]
515
[الفصل الثّالث [دليل آخر على استغناء النّفس عن البدن بأنّها لا تكلّ عند كثرة التّعقّلات، و إدراكها للمعقولات القويّة لا يمنعها عن إدراك المعقولات الضّعيفة]]
518
[الفصل الرّابع [فى بيان الدّليل الثّالث على تعقّل النّفس بذاتها لا بالآلات و هو: أنّ القوّة العاقلة لو كان إدراكها بواسطة الآلة لما أدركت نفسها و لا إدراكها لنفسها، و لا آلتها]]
519
[الفصل الخامس [فى بيان الدّليل الرّابع على تجرّد القوّة العاقلة و هو: أنّها لو كانت منطبعة في جسم لكانت إمّا دائمة التّعقّل لذلك الجسم أو لا تكون مدركة له دائما، مع أنّها مدركة له في بعض الأوقات دون البعض]]
521
[الفصل السادس [فى بيان بقاء النّفس بعد موت البدن]]
525
المسئلة الثّالثة فى الإتّحاد و تعاريفه
529
[الفصل السابع [فى بيان فساد القول باتّحاد النّفس النّاطقة بالصّورة العقليّة عند تعقّلها إيّاها]]
529
[الفصل الثّامن [بيان آخر على استحالة اتّحاد العاقل بالمعقول]]
530
[الفصل التّاسع [فى بيان فساد القول بأنّ النّفس النّاطقة عند تعقّلها معقولا ما تتحدّ بالعقل الفعّال لاتّحادها بالعقل المستفاد الّذى اتّحد العقل الفعّال به]]
531
[الفصل العاشر [حكاية من «فرفوريوس» الّذى عمل في العقل و المعقولات كتابا]]
531
[الفصل الحادى عشر [فى إقامة الدّلالة على امتناع القول بالاتّحاد على الاطلاق]]
532
[الفصل الثّانى عشر [أنّ كلّ ما يعقل شيئا غيره فإنّ تعقّله لذلك الشّىء يكون صفة حالّة فيه]]
533
المسئلة الرّابعة فى أقسام التّعقّلات و أحكامها
533
[الفصل الثّالث عشر [فى تقسيم التّعقّل إلى الانفعالىّ و الفعلىّ و أنّه يجب أن يكون علم البارى تعالى علما فعليّا]]
533
[الفصل الرّابع عشر [فى تقسيم كلّ من العلمين إلى ما يحصل من سبب عقلىّ أو من ذات ذلك الجواهر]]
534
المسئلة الخامسة فى كيفيّة علم اللّه تعالى بذاته و بالكلّيّات
535
[الفصل الخامس عشر [فى بيان كيفيّة علم الواجب تعالى بذاته و بجميع الموجودات]]
535
[الفصل السادس عشر [فى بيان مراتب العلوم]]
536
[الفصل السابع عشر [فى دفع ما يوهم أنّ حصول صور المعلومات الكثيرة في ذات البارى تعالى ينافى وحدته الحقيقيّة]]
538
المسئلة السادسة فى كيفيّة علم اللّه تعالى بالجزئيّات
540
[الفصل الثّامن عشر [فى بيان أنّ الجزئيّات إذا عقلت بأسبابها عقلت كلّيّة، و لا تتغيّر تلك التعقّلات عند تغيّر تلك الجزئيّات]]
540
[الفصل التّاسع عشر [فى اقسام التّغيّرات و أصنافها]]
541
[الفصل العشرون [فى بيان الصّفات الّتى هى مجرّد الإضافات]]
545
[الفصل الحادى و العشرون [فى أنّ الواجب يجب أن لا يكون علمه بالجزئيّات علما يتغيّر بتغيّر الأزمنة و الأحوال]]
546
المسئلة السابعة فى شرح عنايته تعالى
547
[الفصل الثّانى و العشرون [فى تفسير معنى عناية اللّه تعالى]]
547
المسئلة الثّامنة فى كيفيّة دخول الشّرّ في القضاء الإلهىّ
547
[الفصل الثّالث و العشرون [فى تحقيق ماهيّة الشّرّ و ذكر أسباب الشّرور]]
547
[الفصل الرّابع و العشرون [فى دفع ما يوهم بأنّ الشّرّ غالب]]
556
[الفصل الخامس و العشرون [فى أنّه لا يلزم من خلوّ بعض النّفوس عن العلم خلوّها عن السعادات كلّها]]
558
[الفصل السادس و العشرون [فى بيان أنّه تعالى لم لم يبرأ الخير الكثير عن ذلك الشّرّ القليل؟]]
559
[الفصل السابع و العشرون [فى بيان أنّه إذا كان الكلّ بقضاء اللّه و قدره فلا يكون الإنسان فاعلا للشىء من الأفعال، فكيف يجوز تعذيبه و عقابه؟ و الجواب عنه]]
560
النّمط الثّامن فى البهجة و السعادة
563
المسئلة الأولى فى أنّ اللذّات الباطنة أقوى و أشرف من اللذّات الظّاهرة
563
[الفصل الأوّل [فى أنّ اللّذّات الخياليّة و الوهميّة أقوى من الحسّيّة الخارجيّة و بيان وجوه يدلّ عليه]]
563
[الفصل الثّانى [فى أنّ اللذّات العقليّة أقوى من الحسّيّة الخارجيّة]]
566
المسئلة الثّانية فى بيان ماهيّة اللّذّة
566
[الفصل الثّالث [فى بيان ماهيّة اللّذّة و حقيقتها]]
566
[الفصل الرّابع [فى دفع ما يوهم بأنّ الصّحّة و السلامة كمال و خير مع أنّا لا نلتذّ بإدراكهما]]
570
[الفصل الخامس [فى دفع إيراد آخر على الحدّ المذكور للّذّة، و هو أن بعض المرضى قد يكره الحلو و تشتهى الحامض و المزّ مع أنّ الحلو ملائم و الحامض مناف]]
571
[الفصل السادس [فى ذكر رسم اللّذّة بحيث لا يرد عليه شىء من تلك الأسئلة]]
571
[الفصل السابع [فى بيان أنّ الألم لا يحصل مع وجود المؤلم بل مع إدراكه كاللّذّة]]
572
المسئلة الثّالثة فى إثبات اللّذّة العقليّة
572
[الفصل الثّامن [فى أنّ البرهان ربّما دلّ على وجود لذّة و ألم، لكن لا تحصل الرّغبة لعدم الذّوق و الوجدان]]
573
[الفصل التّاسع [فى إثبات اللّذّة العقليّة و أنّها أشرف و أقوى من اللّذّات الحسّيّة]]
573
[الفصل العاشر [فى جواب من يقول: لو كانت هذه العلوم متضمّنة لهذه اللّذّات فلم لا نجد هذه اللّذّات العظيمة]]
577
المسئلة الرّابعة فى إثبات الآلام العقليّة
578
الفصل الحادى عشر [فى إثبات الآلام العقليّة و أنّها فوق الآلام الجسمانيّة]]
578
المسئلة الخامسة فى أقسام الشّقاوة العقليّة
579
[الفصل الثّانى عشر [فى أنّ النقصان الحاصل بحسب القوّة النّظريّة غير مجبور و أنّ النّقصان الحاصل بحسب القوة العمليّة مجبور]]
579
[الفصل الثّالث عشر [فى أنّ النّقصان الحاصل بحسب القوّة النّظريّة على وجهين و بيان حكم كلّ واحد منهما]]
580
المسئلة السادسة فى أقسام السعداء
582
[الفصل الرّابع عشر [فى أنّ العارفين المستكملين في القوّة النّظريّة و المتنزّهين عن العلائق النّفسانيّة، إذا تخلّصت نفوسهم عن مقارنة البدن خلصت إلى عالم القدس و كملت لذّاتها و سعاداتها]]
582
[الفصل الخامس عشر [فى أنّ البهجة الحاصلة للنّفوس السعيدة غير مختصّة بما بعد الموت، بل هى حاصلة أيضا قبل الموت]]
582
[الفصل السادس عشر [فى بيان حال النّفوس المستعدّة للكمال]]
583
[الفصل السابع عشر [فى أحوال النّفوس الخالية عن العلوم و الأخلاق الفاضلة و عمّا يضادّها و هم البله]]
583
المسئلة السابعة فى كيفيّة مراتب الموجودات المجرّدة فى الابتهاج و اللّذّة
585
[الفصل الثّامن عشر [فى بيان مراتب الموجودات المجرّدة]]
585
[الفصل التّاسع عشر [فى أنّ لكلّ شىء من الأشياء الجسمانيّة كمالا يخصّه و عشقا إراديّا أو طبيعيّا لذلك الكمال]]
588
النّمط التّاسع فى مقامات العارفين
589
القسم الأوّل فى كلّيّات هذا الباب
589
المسئلة الأولى فى بيان فضيلة العارفين على الإجمال
589
[الفصل الأوّل [فى بيان شرف مرتبة العارفين و لعلوّ درجتهم في الحياة الدّنيا فضلا عن الآخرة]]
589
المسئلة الثّانية فى بيان ماهيّة الزّاهد و العابد و و العارف
591
[الفصل الثّانى [فى بيان تعريف الزّاهد و العابد و العارف]]
591
المسئلة الثّالثة فى غرض العارف و غيره من الزّهد و العبادة
592
[الفصل الثّالث [فى بيان غرض العارف و غيره من الزّهد و العبادة، و أنّ الزّهد عند العارف تنزّه و عند غيره معاملة، و العبادة عند العارف رياضة و عند غيره معاملة]]
592
المسئلة الرّابعة فى أنّه لا بدّ من وجود النّبىّ (ع)
594
[الفصل الرّابع [فى إثبات النّبوّة و الشّريعة]]
594
المسئلة الخامسة فى أنّ العارف يريد اللّه تعالى لا لغيره
598
[الفصل الخامس [فى بيان أنّ غرض العارف هو الحقّ الأوّل]]
598
[الفصل السادس [فى بيان أنّ غير العارف يجعل الحقّ واسطة في تحصيل شىء آخر، و هو من يعبد الحقّ رغبة في الثّواب أو رهبة من العقاب لأنّه ناقص الذّات لم يطعم لذّة البهجة بالحقّ تعالى]]
601
القسم الثّانى فى الرّياضة و في كيفيّتها
602
[الفصل السابع [فى بيان أوّل درجات حركات العارفين و هو الإرادة]]
602
[الفصل الثّامن [فى بيان احتياج المريد إلى الرّياضة و بيان أغراضها]]
605
[الفصل التّاسع [فى بيان أوّل منزل من منازل الوجدان، و هو ما يسمّى عند العارف بالوقت]]
616
[الفصل العاشر [فى بيان أنّ العارف إذا أمعن في الاريتاض، صار بحيث يحصل له تلك اللّوامع فى غير الارتياض. و هذا الحال هو التّمكّن]]
617
[الفصل الحادى عشر [فى أنّ العارف إلى هذا الحدّ قد يزول عن سكينته، فيستوفز عن قراره، فإذا طالت عليه الرّياضة سكنت و اطمأنّت]]
618
[الفصل الثّانى عشر [فى أنّ الرّياضة تبلغ العارف إلى حدّ يصير المخطوف مألوفا فإذا انقلب عنها انقلب حيران أسفا]]
618
[الفصل الرّابع عشر [فى أنّ العارف يتدرّج إلى حدّ يكون له هذه المعارفة متى شاء]]
619
[الفصل الثّالث عشر [فى أنّ العارف يبلغ حدّا لا يتفاوت أحواله عند العروج، فيكون حال غيبته إلى اللّه تعالى كحال عدم غيبته فيما يرجع إلى الحضور عند الخلق]]
618
[الفصل الخامس عشر [فى أنّ العارف يتقدّم إلى حدّ لا يتوقّف أمره إلى مشيئة، بل كلّما لاحظ شيئا لاحظ الحقّ، فيسنح له تعريج عن عالم الزّور إلى عالم الحقّ مستقرّ به. و هو اوّل درجات الوصول]]
619
[الفصل السادس عشر [فى أنّ العارف إذا نال، صار سرّه كالمرآة؛ و درّت عليه اللّذات العلى و كان متردّدا بين النّظر إلى الحقّ و النّظر إلى نفسه]]
620
[الفصل التّاسع عشر [فى بيان جميع مقامات العارفين]]
621
[الفصل السابع عشر [فى بيان آخر درجات السلوك إلى الحقّ و هو درجة الوصول التّامّ و الغيبة عن النّفس]]
620
القسم الثّالث فى أحكام العارفين]
620
[الفصل الثّامن عشر [فى بيان نقصان الدّرجات الّتى هى دون الوصول بالقياس إليه]]
620
[الفصل العشرون [فى بيان أنّ العارف من آثر الحقّ على عرفانه]]
623
[الفصل الحادى و العشرون [فى أنّ العارف يكون هشّا مع كلّ أحد، و الكلّ عنده سواء]]
624
[الفصل الثّانى و العشرون [فى أحوال العارف في أوقات توجّهه بسرّه إلى الحقّ]]
625
[الفصل الثّالث و العشرون [فى أنّ العارف لا يكون له همّة في البحث عن أحوال الخلق، و لا يغضب عند مشاهدة المنكر؛ لأنّه واقف على سرّ القدر]]
626
[الفصل الرّابع و العشرون [فى أنّ العارف شجاع، جواد، صفّاح، نسّاء للأحقاد]]
626
[الفصل الخامس و العشرون [فى بيان اختلاف العارفين في الهمم و الأحوال]]
627
[الفصل السادس و العشرون [فى أنّ العارف في حكم من لا يكلّف؛ لأنّه في حال اتّصاله قد يكون غافلا لا يعقل]]
628
[الفصل السابع و العشرون [فى أنّ المستأهلين لهذه الطّريقة قليلون جدّا، و في سبب إنكار المنكرين]]
628
النّمط العاشر فى أسرار الآيات
631
المسئلة الأولى فى سبب التّمكّن من ترك الغذاء مدّة مديدة
631
[الفصل الأوّل [فى جواز أن يمسك العارف عن القوت المرزوء مدّة غير معتادة]]
631
[الفصل الثّانى [ذكر مثال لدفع الاستبعاد عن جواز الإمساك عن القوت المرزوء]]
632
[الفصل الثّالث [فى بيان وجه إجمالىّ لسبب الإمساك عن القوت]]
633
[الفصل الرّابع [فى بيان وجه تفصيلىّ لسبب إمساك العارف عن القوت]]
633
المسئلة الثانية فى سبب التّمكّن من الأفعال الشّاقّة
635
[الفصل الخامس [فى جواز أن يطيق العارف بقوّته فعلا أو تحريكا يخرج عن وسع مثله]]
636
[الفصل السادس [فى ذكر أمثلة لدفع الاستبعاد عمّا قال في الفصل السابق]]
636
المسئلة الثّالثة فى سبب التّمكّن من الإخبار عن الغيوب]
637
[الفصل السابع [فى جواز أن يحدّث العارف عن غيب]]
637
[الفصل الثّامن [فى أنّ التّجربة و القياس يتطابقان على إمكان الإخبار عن الغيب]]
638
[الفصل التّاسع [فى بيان إحدى المقدّمتين للقياس على جواز الاطّلاع على الغيب و هى: أنّ العقول و النّفوس السماويّة عالمة بالجزئيّات]]
639
[الفصل العاشر [فى تقرير المقدّمة الثّانية للقياس و هى: أنّ نفسنا النّاطقة متمكّنه من استفادة العلوم من تلك المبادى]]
642
الفصل الحادى عشر [فى تفصيل القول في تمكّن النّفس النّاطقة من الاتّصال بعقول الأفلاك و نفوسها]]
643
[الفصل الثّانى عشر [فى مقدّمة أخرى هى أيضا تفصيل شرائط انتقاش النّفس بما هو مرتسم في تلك المبادى]]
644
[الفصل الثّالث عشر [فى إقامة الدّليل على وجود الارتسام الخيالى عن السبب الدّاخل]]
645
[الفصل الرّابع عشر [فى بيان ما يمنع النّفس عن الانتقاش و هو: إمّا يرجع إلى الحسّ المشترك إذا كان مشغولا بالصّور المحسوسة؛ و إمّا يرجع إلى القوّة المفكّرة إذا كانت مشغولة بخدمة العقل أو الوهم]]
646
الفصل الخامس عشر [فى بيان الأسباب الّتى حصلت في النّوم حتّى تكون الصّور الخياليّة محسوسة]]
648
[الفصل السادس عشر [فى بيان سبب مشاهدة هذه الصّور حال المرض]]
649
[الفصل السابع عشر [فى بيان أنّ النّفس كلّما كانت أقوى قوّة، كانت على حفظ عين ما أدركته أقوى، و لم تنتقل عنه إلى ما يحاكيه]]
649
[الفصل الثّامن عشر [فى بيان سبب مشاهدة الصّور حال النّوم و المرض]]
650
[الفصل التّاسع عشر [فى أنّ النّفس إذا كانت قويّة الجوهر لم يبعد أن يقع لها هذا الخلس و الاتّصال بالعقول في حال اليقظة]]
652
[الفصل العشرون [فى بيان أقسام الصّور و الأصوات الّتى يرى و يسمع حالتى النّوم و اليقظة و أحكامها]]
652
[الفصل الحادى و العشرون [فى أنّ الأثر الحاصل من اتّصال النّفس بالعقول المفارقة بحسب الشّدّة و الضّعف على أقسام]]
654
[الفصل الثّانى و العشرون [فى بيان ما لا يحتاج من الأثر الرّوحانى إلى تأويل و تعبير و ما يحتاج إليهما]]
655
[الفصل الثّالث و العشرون [فى بيان ما يستعين بعض الطّبائع بأفعال تعرض منها للحسّ حيرة و الخيال وقفة حتّى تستعدّ القوّة العقليّة لتلقّى الغيب]]
655
[الفصل الرّابع و العشرون [فى أنّ هذه المطالب ظنون إمكانيّة صير إليها من أمور عقلية، ليس سبيل القول بها و الشّهادة لها]]
656
المسئلة الرّابعة فى لمّيّة خوارق العادات
656
[الفصل الخامس و العشرون [فى جواز أن يأتى العارف بخوارق العادة]]
656
[الفصل السادس و العشرون [فى أنّ الهيئات النّفسانيّة قد تكون مبادى لحدوث الحوادث في الأبدان مع كون النّفس مباينة لها. و الاستدلال عليه بوجوه و كذلك لا يستبعد أن يتمكّن بعض النّفوس من التّصرّف في عنصر هذا العالم]]
657
[الفصل السابع و العشرون [فى بيان أنّ علّة القوّة الّتى هى مبدء خوارق العادات أمر عرضىّ و هو لأحد وجوه ثلاثة: المزاج الأصلى، أو المزاج الطارى، أو بالكسب]]
660
الفصل الثّامن و العشرون [فى أنّ النّفس الّتي يكون لها مثل هذه القوّة إمّا أن تكون خيّرة فهو الذى يكون ذو معجزة من الانبياء أو كرامة من الأولياء؛ و إمّا أن تكون شريرة فهو الساحر الخبيث]]
661
الفصل التّاسع و العشرون [فى أنّ الإصابة بالعين من قبيل ما ذكر من تأثير النّفوس الشّريرة]]
661
الفصل الثّلاثون [فى بيان سائر الأسباب لهذه الخوارق و أنّها على أقسام ثلاثة: ما يكون مبدئه النّفوس، و ما يكون أجسام عنصريّة، و ما يكون أجرام سماويّة]]
663
الفصل الحادى و الثّلاثون [نصيحة بأنّ كلّ ما قرع سمعك ما لم تتبرهن استحالته لك فلا تنكره؛ لأن الحمق في إنكار ما لم يعرف امتناعه بالبرهان ليس دون الحمق في الاعتراف بما لم يعرف ثبوته بالبرهان]]
664
الفصل الثّانى و الثّلاثون [خاتمة و وصيّة على منع إلقاء هذا الكتاب و ما يجرى مجراه من العلوم النّفيسة فى أيدى من لا أهل له كالجاهل المستخفّ بالعلم، و البليد الّذى لا يفهم، و المقلّدة]]
665
الفهارس العامّة
669
فهرس الآيات القرآنيّة
671
فهرس الاحاديث النبويّة
671
فهرس الأعلام
672
فهرس الكتب
674
نام کتاب :
شرح الإشارات و التنبيهات
نویسنده :
الرازي، فخر الدين
جلد :
2
صفحه :
675
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir