responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح الإشارات و التنبيهات نویسنده : الرازي، فخر الدين    جلد : 2  صفحه : 671

فهرس الآيات القرآنيّة

... مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ ... (سورة 24 (النّور)؛ آية 35) 270

سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَ فِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَ وَ لَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ شَهِيدٌ. (سورة 41 (فصّلت)؛ آية 53) 383

... لا أُحِبُّ الْآفِلِينَ‌ (سورة 6 (الأنعام)؛ آية 76) 424- 421

سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى‌ بِعَبْدِهِ لَيْلًا (سورة 17 (اسراء)؛ آية 1) 601

وَ الَّذِينَ جاهَدُوا فِينا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا (سورة 29 (العنكبوت)؛ آية 69) 603

... يَكادُ زَيْتُها يُضِي‌ءُ وَ لَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ ... (سورة 24 (النّور)؛ آية 35) 604

... وَ نَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوى‌. فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوى‌ (سورة 79 (النّازعات)؛ آية 41- 40) 607

أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ‌ (سورة 13 (الرعد)؛ آية 28) 613

وَ قِيلَ يا أَرْضُ ابْلَعِي ماءَكِ وَ يا سَماءُ أَقْلِعِي‌ (سورة 11 (هود)؛ آية 44) 614

خُذِ الْعَفْوَ وَ أْمُرْ بِالْعُرْفِ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ‌ (سورة 7 (الاعراف)؛ آية 199) 615

هَبْ لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي‌ (سورة 38 ص)؛ آية 35 626

فهرس الاحاديث النبويّة

كلّ مولود يولد على الفطرة 274

لمّا عرج به و وصل إلى ما وصل إليه من المقامات السنيّة و الدّرجات الرّفيعة أوحى اللّه تعالى إليه و قال: بم أشرّفك؟ فقال عليه السلام: أريد أن تشرّفنى بأن تنسبنى إلى نفسك.

فنزل: سبحان الّذى أسرى بعبده ليلا 601

جذبة من جذبات الحقّ توازى عمل الثّقلين 606

إيّاك و مجالسة الأغنياء 609

ما من مولد يولد من بنى آدم إلّا و يولد معه قرين من الشّيطان. فقيل له: و أنت يا رسول اللّه كذلك؟ فقال عليه السلام: و أنا كذلك إلّا أنّ اللّه أعاننى عليه فأسلم 611

من حسن اسلام المرء تركه ما لا يعنيه 626

أبيت عند ربّى يطعمنى و يسقينى 633

نام کتاب : شرح الإشارات و التنبيهات نویسنده : الرازي، فخر الدين    جلد : 2  صفحه : 671
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست