مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
لغة
شعر
صرف و نحو
بلاغت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
20
صفحه :
499
تتمة التراجم
213
نسب ابن الخياط و أخباره
213
نسبه و ولاؤه
213
أوصافه
213
يمدح المهدي فيجيزه، ثم يمدحه فيضعف جائزته
213
كان من الهجائين
213
عقوق ابنه يونس له
213
يهجو رجلا شيد دارا و كان يعرفه بالضعة
214
يهجو موسى بن طلحة فلا يكترث لهجائه فيناشده أن يكتم عليه
214
شعره و قد رأى أبو عمران القاضي رأيا قوبل بالاستحسان
214
يسأل سائل عنه ابنه يونس فيمضى به إليه فيستنشده شعره في العصبية
215
ابنه يونس ينافسه ليحرمه جائزة
216
ابنه يعصر حلقه فيعترف لمنقذه بأن عق أباه من قبله
216
يشكو حاله إلى محمد بن سعيد فيأمر له بمعونة فيمدحه
217
يأخذه و الى الحجاز بالصلاة فيحاول أن يعفيه منها
217
شعره في صديق كان يدعوه ليشرب معه
217
ابنه يعقه، و ابن ابنه يعق أباه
218
ابنه ينشد سعيد ابن عمرو نسيبا فيقر يعجزه عن مثله
218
يؤثر ابنه بالفريضة
218
ابنه يهجو هشام بن عبد الله حين ولي القضاء ليغض منه
219
ابنه يطعن في نسبه بحضرة أبيه و أصحاب له
219
شعر ابنه و قد جلد في الشراب
220
ابن الخياط يستزير الزبير ابن بكار في مرض موته ليجدد له عهدا
220
يموت في غد اليوم الذي زاره فيه الزبير
221
أخبار علي بن جبلة
222
نسبه و لقبه
222
استنفد شعره في مدح أبي دلف و حميد الطوسي
222
نشأته و تربيته
222
يقصد أبا دلف: و يمدحه فيتهم بانتحال القصيدة فيطلب أن يمتحن
222
القصيدة التي امتحن بها في وصف فرس أبي دلف
223
شهادة الشعراء بأنه صاحب مدح أبي دلف
225
المأمون يستنشد بعض جلسائه قصيدته في أبي دلف
225
أنشد أبا دلف مدحته بعد أن قتل قرقورا
227
اتساع شهرة قصيدته فيه
227
شدة إعجاب أبي تمام ببيت من بائيته
227
طلب أن ينشد المأمون مدحا فيه ثم يختار الإقالة فرارا من شروط للمأمون
228
يمسك عن زيارة أبي دلف حياء لكثرة بره به
228
يقصد عبد الله بن طاهر ليمدحه، فيرده لغلوه في مدح أبي دلف
229
يصف قصر حميد الطوسي و يمدحه
230
يرثي حميدا الطوسي
230
بلغ في مدح حميد الطوسي ما لم يبلغه في مدح غيره
232
يصف جيشا ركب فيه حميد الطوسي و يمدحه
232
قصيدة أهداها إليه يوم نيروز
233
يدخل على أبي دلف فيستنشده
233
يستنشده أبو دلف فيتطير مما أنشده
233
يهجو الهيثم بن عدي إجابة لطلب الخزيمي
233
هجاؤه الهيثم بن عدي مزق بينه و بين زوجه
234
يشخص إلى عبد الله بن طاهر و يمدحه
234
ينشد عبد الله بن طاهر شعرا يطلب به أن يأذن له في الرحيل
234
ينشد حميدا الطوسي شعرا في أول رمضان
235
ينشد حميدا الطوسي شعرا ثاني شوال
235
«احب» جارية و أحبته على قبح وجهه
237
يستأذن على حميد الطوسي فيمتنع، ثم يأذن له فيمدحه
237
شعره حين غضبت عليه الجارية التي أحبها
237
ينشد لنفسه أقبح ما قيل في ترك الضيافة
237
يمدح حميدا الطوسي فيعطيه ألف دينار كان أمر بالتصدق بها
238
يستشفع بحميد الطوسي إلى أبي دلف و كان غضب عليه
238
يخشاه المخزومي أن ينشد شعرا في حضرته
239
لا يأذن له المأمون في مدحه إلا بشرط، فيختار الإقالة
239
يمدح حميد الطوسي بخير من مدحه أبا دلف
239
يرثي حميدا الطوسي
239
لا يبلغ شأو الخريمي في رثاه أبي الهيذام
240
هربه من المأمون و قد طلبه لتفضيله أبا دلف عليه و على آله
240
أمر المأمون أن يسل لسانه لكفره في شعره
240
أخبار التيمي و نسبه
242
اسمه و ولاؤه و صفته
242
أكثر شعره في وصف الخمر
242
رواية أخرى في ولائه
242
يرثي ابنا له يقال له: حبان
242
يجيز بيتا لإسحاق عجز عن إتمامه
243
اشترك هو و إسحاق في البيتين السابقين
244
يطلب الرشيد إنشاء مرثيته في يزيد بن مزيد
244
يجيز شعرا للأمين
245
يلجأ إلى الفضل بن سهل ليوصله إلى المأمون، فيمدحه، و يعفو المأمون عنه
246
ينشد الأمين أبياتا فيأمر له بمائتي ألف درهم
246
يدخل على الأمين فيتمنى أن يكون له مثل مدح أنشده إياه، فيمدحه بقصيدة
246
يمدح الفضل بن يحيى فيأمر له بخمسة آلاف درهم
247
يسكر هو و أخوه و ابن عم له، و ينظم في ذلك شعرا بعد انصرافهم
247
يشتري ضيعة بجائزة له من الأمين
247
يعشق جارية، و يسأل ثمنها فيعطيه المأمون إياه فيشتريها
248
يمدح الفضل بن الربيع يوم عيد فيعطيه عشرة آلاف درهم
248
يمدح الفضل بن يحيى بثلاثة أبيات فيعطيه ثلاثة آلاف درهم
248
يسمع كتابا للحجاج إلى قتيبة بن مسلم فينظم شعرا يضمنه معناه
249
يجيزه المأمون على مدح له في الأمين يذكر فيه الخمر
249
ينشد أول شعر عرف به و وصل به إلى الخليفة
249
يجتاز بإسحاق الموصلي فيدعوه إلى طعام و شراب
250
يستأذن عمرو بن مسعدة في الإنشاد فيجعل الإذن لإسحاق الموصلي فيأذن
250
يمر بخمار بالحيرة و قد أسن، فينشد شعرا في شربه عنده
251
يهوى غلاما و يشغل الغلام عنه بهوى جارية فينظم في هذا شعرا
252
يمدح الأمين فيأمر بملء زورقه دراهم
252
يقول شعرا ينهى فيه عن الخضوع لغير الله
252
أخبار أبي نواس و جنان خاصة إذ كانت أخباره قد أفردت خاصة
254
صفات جنان و صدق أبي نواس في حبها
254
حجت جنان فحج معها أبو نواس
254
«من شعرة فيها»
255
تشهد عرسا فيراها فيرتجل فيها شعرا
255
تغضب من كلام له فيرسل معتذرا فلا تحسن الرد فينظم شعرا
255
يعاتبها حتى يستميلها
256
يسأل امرأة عنها فتخبره أنها رحمته فيقول في ذلك شعرا
256
يمر به القاضي و هو يكلم امرأة فينصحه فيقول في ذلك شعرا
256
من شعره يسأل عنها و هي في حكمان
257
لم يكن يعشق و لا كانت جنان موضع عشق و لكنه العبث
258
سبقه النابغة الجعدي إلى التكنية في شعره بغير اسم صاحبته
258
شعره و قد حضرت مأتما في البصرة
258
شعره و قد أشرف عليها فرآها تلطم في مأتم
259
استحسان ابن عيينة لشعره ذاك
259
ابن أبي عيينة ينشد بيتا من شعره ذاك و يكرر إعجابه ببراعته
259
روي أن شعره ذاك كان في غير جنان
259
طلبت قطع صلته بها أياما ففعل
260
يكتب إليها من بغداد شعرا
260
شعره و قد شتمته و تنقصته حين ذكر عشقه لها
261
شعره إليها و قد رآها في المنام بعد أن هجرته
261
يهجرها حين جبهته بما يكره، و يراها في المنام تصالحه، فينظم شعرا
261
من شعره فيها
261
شعره و قد بيعت و سافر بها مولاها
262
اسمه و كنيته و نسبه
263
أبو صفرة ليس عربيا
263
أبو صفرة يختن و هو شيخ أشمط
264
من عمل كتاب المثالب
264
يقرأ كتاب المثالب على عبد الملك، فيأمر بإحراقه
265
رجع الخبر إلى سياقه أخبار ابن أبي عيينة
265
أنفد أكثر شعره في هجاء ابن عمه«خالد»
265
كان أبوه يتولى الري للمنصور
265
حبس المنصور أباه
265
كان يحب امرأة نبيلة و يكنى عنها خوف أهلها
265
كان جنديا، و لم يكن يهوى فاطمة بل جارية لها
266
رجع الخبر إلى حديث أبي عيينة
269
شعر لأخيه في فاطمة محبوبته
269
يصرح أخوه بذكر فاطمة و أنه يعنيها
269
من ظريف شعره فيها
270
معنى له يأخذه البحتري
271
من شعره الذي يكنى فيه عن فاطمة
271
قصيدة يذكر فيها دنيا و يفخر بمآثر المهلب
271
من شعره في دنيا و قد أفحش فيه
272
من شعره فيها، و قد وصف فيه قصرا
273
يعده الفضل بن الربيع أشعر زمانه
273
يحذر سعيد بن عباد عاقبة زواج له
274
يعاتب إسحاق لتأخره عن دعوة إلى مجلس
274
ينسب إليه شعر وجد منقوشا على حجر
275
هو عند الفضل بن الربيع أشعر من أبي نواس
275
شعره في دنيا حين زوجت
275
أخوه يهجو عيسى بن سليمان و قد تزوج فاطمة محبوبته
276
يصرح بنسبه الجامع له و لفاطمة
276
من شعره الذي يكنى فيه بدنيا
276
شعر له ينصح فيه بترك الإلحاح
276
يطلب عزل أمير البصرة فلا يجاب و يمنح صلة عوضا
277
أساء والي البصرة جواره فطلب عزله فأجيب إلى طلبه
277
شعره في والي البصرة بعد عزله
279
يهجو نزارا، فيرد عليه ابن زعبل
279
طلبه المأمون لهجائه نزارا ففر إلى عمان
280
يشبب بوهبة ثم يعدل إلى دنيا
281
شعر له يدل على أنه كان يكنى بدنيا عن فاطمة
281
يرثي أخاه داود و قد مات في طريقه إليه
281
يقدم إلى الكوفة فيحب قينة فيها
282
شعره في بستان له و ضيعة
282
ينشد الموصلي من شعره
283
كان أخوه عبد الله شاعرا و له شعر في عتاب خالد البرمكي
283
يهجو قبيصة بن روح المهلبي، و يمدح داود بن عمه
284
يدعوه حذيفة مولى جعفر بن سليمان إلى مجلس فيقول في ذلك شعرا
285
يهجو عيسى بن موسى لأنه لم يعطه سمادا لضيعته
285
أخباره مع ابن عمه خالد و سبب هجائه إياه
285
من هجائه لابن عمه
285
يهجو ابن عمه و قد كتب إليه أخوه بسلامته و سلامة أهل بيته
286
ينشد مسلم بن الوليد من هجائه في ابن عمه
288
يستنشده دعبل من هجائه لابن عمه فينشده
288
من مختار هجائه في خالد
289
من مشهور هجائه في خالد
290
قول الرشيد و قد أنشد بيتا في هجاء خالد
291
يجمع هجاء رجل و مدح أبيه في بيت
291
من جيد هجائه في خالد أيضا
291
هو أهجى المحدثين في عصره
292
يقرأ الهادي قصيدة أرسلها إليه فيرده من جيش خالد
292
أخبار دعبل بن علي و نسبه
294
نسبه و كنيته
294
شاعريته
294
يناقض«الكميت» في مذهبته فيناقضه المخزومي
294
تشيعه و مكافأة علي بن موسى الرضا له
294
إبراهيم بن المهدي يحرض المأمون عليه
295
ما قاله أبوه من الشعر
295
اسمه و اشتقاق دعبل
296
أحد اثنين ختم بهما الشعر
296
رده على الكميت وضع قدره
296
من ظن أن كلمة دعبل شتم
296
يصيح في أذن مصرع: دعبل، فيفق
296
سبب خروجه من الكوفة
297
يشرح أسباب هجائه الناس
297
البيت الذي عرف به
297
يسرق بيتا و يتفوق فيه على صاحبه
298
يرتاح الشعر له غنت جارية به
298
نسبة هذا الصوت
299
يسرق من شعر الحسين بن مطير
299
يهجو جماعة أكلوا ديكا له وقع لهم
299
يهجو غير معين، ثم يذكر فيه اسم من يغضب عليه
300
يهجو أبا نضير الطوسي لأنه لم يرضه في مدحه
300
أبو تمام يهجوه و يتوعده
300
يهجو الخاركي لأنه هجاه
301
يعده ابن المدبر أجسر الناس لهجائه المأمون
301
يرثي ابن عم له
301
يتوعده إسماعيل بن جعفر، فيعيره بالهرب من زيد بن موسى
302
كان يتشطر بالكوفة و هرب منها بعد ما قتل صيرفيا
302
يتطير من عمير الكاتب فيهجوه
302
يهدد عبد الرحمن بن خاقان لأنه بعث إليه برذونا يظلع
303
يهجو خريجه الفضل بن العباس لأنه عابه
303
يهجو ابن أبي دواد لأنه كان يطعن عليه
303
يهجو جارية عبثت به في مجلس
304
يحبسه العلاء بن منظور و يضربه في جناية بالكوفة فيخرج منها
304
كان يضرب في الأرض فلا يؤذيه الشراة و لا الصعاليك
305
يعده البحتري أشعر من مسلم بن الوليد
305
يهجو صاحب بيت دب إلى رجل بات عنده
305
يتمنى موت من تكون له منة عنده
305
يهجوه شاعر بالري و هو هناك فيرتحل
305
هجاؤه لصالح الأضجم لأنه قصر عن حاجته
306
يهجو بني مكلم الذئب من خزاعة لأنهم فخروا عليه
306
يهجو محمد بن عبد الملك الزيات لأنه مدحه فلم يرضه
306
ينزل بحمص فلم يبره رجلان من أهلها فيهجوهما
307
شعره في الفضل بن مروان
307
ينقد شعر شاعر احتكم إليه في شعره
307
لا يرى المأمون عجبا أن يهجوه
308
يزعم أن رجلا من الجن استنشده قصيدة مدارس آيات خلت
308
يدعو إليه أعرابيا من كلاب فينشده في كلابي هجاه له
309
يهجو بني بسام لأن رجلا منهم لم يقض حاجة له
309
يهجو أحمد بن خالد حين ولى الوزارة للمأمون
309
يهرب من المعتصم و يهجوه
310
يعارض محمد بن عبد الملك الزيات في رثائه للمعتصم
310
يكتم نسبة رثاء محمد بن عبد الملك الزيات للمعتصم
311
ينكر نسبة شعر إليه فيه هجاء بني العباس
311
يستعيد ابن المدبر أبياتا له في هجاء ابن أبي داود
311
يروي له بيت في هجاء المتوكل
311
يهجو المعتصم و الواثق حين علم نعي المعتصم
312
يمزق قصيدة أعدها في مدح الحسن بن وهب
312
يغضب على خريج له فيهجو أباه
312
يصف العيش الذي يرتضيه
313
ينشد علي بن موسى الرضا: مدارس آيات خلت
313
يستوهب الرضا ثوبا لبسه ليجعله في أكفانه
314
يهجو إبراهيم بن المهدي حين خرج ببغداد
314
يقص قصة صديق له متخلف يقول شعرا
314
يستشهد لكلمة أنكرت عليه
315
يحسد شاعرا على معنى أعجبه
315
يقول شعرا كل يوم خلال ستين سنة
315
يعود مفلوجا و يعجب لخفة روحه و هو على تلك الحال
315
يسأل المأمون جلساءه أن ينشدوا من شعره
315
وصفه لسفر طويل يعجب المأمون
316
يقص قصة مكار أساء جوابه
316
تغنت بشعره جارية
317
نسبة هذا الصوت
317
صديق له يصنع كل غناء بشعره
317
ينفي أنه صاحب أبيات في هجاء بني العباس
318
يهجو طاهر بن الحسين
318
يهجو أخوين لم يرض ما فعلا
318
يهجو الأخوين و الحسن بن سهل معهما
318
انحرافه عن الطاهرية و هجاؤه فيهم
319
يهجو رجلا لقبح وجهه
319
ينسبه أبو تمام إلى قصيدة من شعره
320
يهجر مسلم بن الوليد حين وفد عليه فجفاه
320
استمساك خزاعة بانتمائه إليهم
320
يقص خبر رحلته إلى مصر يقصد المطلب في ولايته
320
يوليه المطلب أسوان
321
من قصيدته في مدح المطلب
322
يعزله المطلب عن أسوان حين بلغه هجاؤه له
322
معنى إستارين في شعره
322
هجاؤه المطلب
323
و من هجائه المطلب
323
و من مدحه إياه
324
سبب سخطه على المطلب
324
سبب مناقضته أبا سعد المخزومي
324
من هجاء أبي سعد المخزومي له
325
يذكر أن المخزومي دس في شعره ما لم يقله
326
يزوره المخزومي و يجالسه، و يرسل إليه حين انصرف هجاء فيه
327
يشد على المخزومي فيقنعه بسيفه
328
يهجو المخزومي حين انتفى منه بنو مخزوم
328
يرى دفتر شعر المخزومي فيملي هجاء له على حامله
328
يخاف بنو مخزوم هجاءه فينفون المخزومي عنهم
329
المخزومي يحرض المأمون عليه فلا يستجيب له
330
يعترض ابن أبي الشيص بينهما، و يهجو المخزومي
330
من هجائه في المخزومي
330
يغري الصبيان أن يصيحوا بهجائه في المخزومي
331
تحريض آخر للمأمون عليه
331
يذكر هجاء للمخزومي فيه و قد رأى وجهه في المرآة
331
ينشده منشد قصيدة للمخزومي فيه
331
يمر بأبي سعيد على جسر بغداد فيشتمه
333
حديث بين عبد الله بن طاهر و الضبي عن نسبه
333
بداية اشتهاره و طلب الرشيد أن يلازمه
334
يبلغه موت الرشيد فيهجوه
334
يدس إلى المأمون شعر له فيصفح عنه و يستقدمه
335
يستدعيه بعض بني هاشم ثم لا يرضيه فيهجوه
335
يتهم بشتم صفية بنت عبد المطلب فيهرب و ينكر التهمة
336
يغري متنسكا فيعود إلى الندماء يسمع الغناء و لا يشرب النبيذ
337
يشترك في نظم قصيدة نصفها له و نصفها الآخر لإبراهيم بن العباس
337
يهجو مالك بن طوق لأنه لم يرض ثوابه
337
يمدح عبد الله بن طاهر فيجيزه
337
يهجو مالك بن طوق فيطلبه فيهرب إلى البصرة
338
يقبض عليه والي البصرة فيعفيه من القتل و يشهره
338
بعث مالك بن طوق رجلا فاغتاله بأرض السوس
339
طلب والي البصرة أن ينقض شاعر هجاءه هو و ابن أبي عيينة لنزار
339
أخبار جعيفران و نسبه
340
نسبه و نشأته
340
كان شاعرا مطبوعا ثم اختلط
340
خالف أباه إلى جارية له فطرده
340
يشكوه أبوه إلى موسى بن جعفر فيأمره بإخراجه من ميراثه
340
يقف بالرصافة على رجل و ينشده شعرا
341
رثي وحده يدور في دار طول ليلته و هو ينشده رجزا
341
يستجيب لنظم بيت بنصف درهم
342
يصيح الصبيان خلفه و هو عريان، و ينشد شعرا في جناية الفقر عليه
342
يدخله سيد داره فيطعمه و يسقيه
342
يضيق به بعض مجالسيه و يفطن لذلك فيقول شعرا
343
يحتكم إلى القاضي فيدفعه عن دعواه فيدعو عليه
343
يمدح أبا دلف فيجزل له العطاء
343
يسأل عن أبي دلف و يرتجل في مدحه شعرا
344
يلقى أبا دلف فينشده ما حاله
344
يرى وجهه في حب فيهجو نفسه
345
يسأل طعاما فيجاب له
345
يهجو جارية مضيفة لتأخرها في شراء بطيخ له
345
أخبار السري و نسبه
347
نسبه
347
شعره و شخصه
347
يهجو النصيب فيهبه لقومه، و لله و رسوله
347
يحب امرأة يقال لها زينب و يشبب بها
347
يستحسن المهدي شعرا له في الغزل
348
كان و ندماءه تقبل شهادتهم مع شربهم النبيذ
348
التمثل بشعره في طلب الشراب
349
يأبى ابن الماجشون دخول مجلس حتى يخرجه أصحابه فيخرجوه
349
شعر له في أمة و بنتها
349
يتمنى أن يكون مؤذنا ليرى من في السطوح
350
يعمره عمر بن عمرو بن عثمان أرضا بقباء
350
مثل من الولوع بالتغني بشعره
350
أخبار مسكين و نسبه
352
اسمه و نسبه
352
لما ذا لقب مسكينا؟
352
مهاجاته الفرزدق لأنه نقض رثاءه لزياد
352
اتقى الفرزدق هجاءه و اتقى هو هجاء الفرزدق
353
مهاجاته الفرزدق من المحن التي أفلت منها الفرزدق
353
شعره في الغيرة أشعر ما قيل فيها
353
يأبى معاوية أن يفرض له: ثم يعود فيجيبه إلى طلبه
354
بشر بن مروان يتمثل بشعر له
355
مهاجاته الفرزدق من المحن التي نجا الفرزدق منها
355
يخطب فتاة فتأباه، و يمر بها و هي مع زوجها، فيقول في ذلك شعرا
356
يأمره يزيد أن يرشحه للخلافة في أبيات و ينشدها في مجلس أبيه
356
يغير مغن للرشيد شطر بيت له، فيعجب الرشيد تغييره
357
تمر به امرأة له و هو ينشد من شعره، فتعقب عليه، فيضربها
357
أخبار أبي محمد و نسبه
359
نسبه
359
لم يقال له اليزيدي؟
359
مكانته العلمية و الأدبية و شيوخه
359
من له شعر يتغنى به من أولاده
359
يقول في المأمون شعرا و قد ضرب عنق أسيرين فأبان رأسيهما
360
يحتكم في فضله اثنان فيفضله الحكم على الكسائي فيقول في ذلك شعرا
360
يهجو سلم الخاسر
361
يطلب سلم الخاسر أن يهجوه على روي سماه، فيفعل، فيغضب سلم
361
يطلب شاعر أن ينظم على قافية معينة فيهجوه فيما نظم
362
يقول شعرا في يونس بن الربيع و كان وسيما
362
يهجو قتيبة الخراساني لأنه كان يسأله كالمتعنت
362
يلقن قتيبة غريبا فيه فحش، فيعابي به عيسى بن عمر
363
الخليل يحبه و يجله
364
يجمع بين الخليل و ابن المقفع
364
يناظر الكسائي في مجلس المهدي فيغلبه
364
يتهدده شيبة بن الوليد فيهجوه في رقاع دسها في الدواوين
365
يهجو خلفا الأحمر
366
يأمر له الرشيد بمال، و يستعين الغساني على تعجيله فلا يعينه
366
يستعين بجعفر بن يحيى على تعجيل المال فيعينه
366
يهجو الغساني لأنه لم يعنه على تعجيل المال
367
يستعينه الغساني على رد ضيعة له قبضت فيعينه
368
يتهمه أبو عبيدة بذكر مساوئ الناس في المسجد فيهجوه
368
يجفوه يزيد بن منصور فيعاتبه فيعتبه
368
يعبث به خلف الأحمر في قصيدة نسبه فيها إلى اللواط
369
أعرابي يعلق على بيت من هذه الفائية
371
يشغب في مجلس ضم خلفا الأحمر، ليهجوه خلف فيغضب
372
يهجو مواليه بني عدي لقعودهم عنه و قد استنهضهم
372
يهنئ الرشيد و يمدح المأمون لتوقفه في أول خطبة له
373
أخبار من له شعر فيه صنعة من ولد أبي محمد اليزيدي و ولد ولده
375
شعر له غنى فيه
375
يمدح سليم بن سلام المغني
375
ينظر إليه أبو ظبية العكلي فيعجب به
375
يجيب أبا ظبية شعرا و قد كتب إليه شعرا
375
يتمنى العباس بن الأحنف أن يكون سبقه إلى بيتين له
376
لم يسرق من الشعر إلا معنيين لمسلم بن الوليد
376
يعتب على صديق له فيجيبه
377
يقول في قنفذ شعرا اقترح عليه
377
يحجب عن المأمون، فيرسل إليه شعرا، فيأذن له و يجيزه
378
يستحسن المعتصم شعرا اقترحه عليه
378
المأمون يحكم له بثلاثة آلاف دينار من مال عبد الله بن طاهر
378
يعشق جارية و يحرمها فيعوضه المأمون
379
ينظم شعرا اقترحه المأمون عليه
380
أخبار إبراهيم
382
خبر له مع عريب و قد نظم شعرا اقترحته عليه
382
يقيم أياما بسيحان مع صديق، و يقول هناك شعرا
382
يدعو ابن أخيه محمدا شعرا إلى مجلس شراب
383
يستصلحه بعض إخوانه بعد جفوة فيقول في ذلك شعرا
384
يعربد في مجلس شراب مع المأمون، ثم يعتذر إليه
384
يحجب عن هارون بن المأمون، فينظم في ذلك شعرا
384
يكتب شعرا إلى ابن له أحب غلاما و أحب الغلام غيره
385
يسأله ابن أخ له مزيدا من العناية به فيجيبه شعرا
385
شعره و قد زامل المأمون في سفر يحيى بن أكثم و مخنثا
386
يرمي يحيى بن أكثم باللواط
386
يتمثل المأمون ببيت من هجائه ليحيى بن أكثم
386
يرتجل في مجلس المأمون بيت و يزيد المأمون بيتا عليه
387
و ممن غني في شعره من ولد أبي محمد اليزيدي أبو جعفر أحمد بن محمد بن أبي محمد
387
طرف من أخباره
387
يبيت عند ابن المأمون فيكتب إليه عمه شعرا
388
يقترح عليه المعتصم شعرا في غلام وسيم
388
من شعره في الرد على اعتذار
388
ينشد المأمون شعرا و هو لا يزال غلاما
389
ينشد المأمون شعرا و هو يريد الغزو
389
يجيز بيتا للمأمون في غلام المعتصم
390
يعدد المأمون الحقوق التي توجب عليه مراعاته له
391
حبة بنتي عم له
392
ينكشف حبه فيرحل و لا يدري مكانه
392
شعره في أرض الغربة
392
تدل رواية شعره على مكانه
392
شعر آخر له في أرض الغربة
393
يعود به ابن عمه من الشام و يموت غما
393
من شعره في الشام
393
نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
394
اختلاف الرواة في نسبة صوت من شعره
394
التغني بالصوت المنسوب إليه يهيج الواثق للإيقاع بشخصين
395
رواية أخرى لسبب إيقاع الواثق بصاحبيه
395
وطنه و أصله و سبب إصابته بالوسواس
399
كيف اتصل بعلي بن هشام و إبراهيم بن المهدي؟
399
كيف اتصل بالمعتصم؟
399
و كان أول صاحب مقطعات
400
خلافة مع الحلبي الشاعر و هجاؤه إياه
400
يستنشده إبراهيم بن المهدي شعرا فيجيزه
401
يستوهبه علي بن الجهم بيتا من شعره
402
يتعاطي الهجاء
402
شعره في غلام نافس أبا تمام في حبه
403
هجاؤه أبا تمام
403
يستنشده إبراهيم بن المهدي حين بويع و يستمع شعره
403
رثي راكبا قصبة و الصبيان يصيحون به
404
يخلع ثيابا أعطيها على غلام يحبه، و يقول فيه شعرا
404
من شعره في الشوق
405
ينشد شعرا لأبي تمام، ثم ينشد شعرا عارضه به
405
يبعث بشعر إلى صديق له عليل
406
من شعره في غلام يحبه
407
يعتذر إلى غلام أعرض عنه
407
شعره في تفاحة معضوضة
408
اسمه و كنيته و موطنه
409
أشجى الناس صوتا و أحضرهم بديهة
409
ينفيه الواثق إلى عمان
410
يأبى الغناء لأمير البصرة فيرسله إلى عمان
410
يشتاقه الواثق فيكتب في إحضاره
410
يهجو الواثق في رقعة و يقدمها إليه خطأ
410
من أجوبته الموجعة
411
أخبار سلمة بن عياش
413
ولاؤه و عصره و من انقطع لمدحه
413
من مدحه
413
شعر يعزى إليه
413
يرفد الفرزدق ببيت من الشعر حين أجبل في قصيدة
414
يتغزل في بربر المغنية، فتوهب له
414
يرثي صديقه أبا سفيان
415
يهزأ بأبي حية النميري فيخرسه
415
من شعره في بربر
415
شعر مطيع بن إياس في جارية لبربر بعد ما أعتقت
416
تستنشد أبا العتاهية مدحه للأمين
418
يستنجز أبو العتاهية ما كانت تجريه عليه
418
تطلب أن ينظم أبو العتاهية أبياتا تعطف عليها المأمون
419
ينظم أبو العتاهية شعرا على لسانها للمأمون
419
نسبه و تشيعه
421
يصف قوته لعبد الملك بن مروان، فيحسده و يتغير عليه
421
تحتال له امرأته فيعود عبد الملك إلى بره
421
يعتزل عمرو بن سعيد و عبد العزيز بن مروان في منازعة بينهم و يقول في ذلك شعرا
422
يهجو يحيى بن الحكم
423
يرى عبد الملك مدحه لبني هاشم مثلا يحتذى
423
شعره و قد أدى عبد الملك عنه دية قتل خطأ
423
يستجيد عبد الملك وصفه للنساء
424
رجع الحديث إلى أخبار أيمن
424
يفضل عبد العزيز بن مروان شعر نصيب على شعره، فيلحق ببشر بن مروان
424
من مدحه في بشر بن مروان
425
يعير أهل العراق بقلة غنائهم في حرب غزالة
426
تجعله عائشة مثلا في بر صبية لأخيه مات عنهم
427
شعره في امرأته حين عرف سوء معاملتها لصغار أخيه
428
تركته زوجته إلى المدينة و أسلمت فراح يطلبها
428
يمدح الزبير بن العوام و يرحل كئيبا يائسا
429
خبر إسحاق مع غلامه زياد
430
وصف زياد غلام إسحاق
430
نسبة الصوت إلى غير إسحاق
430
زياد يراجع إسحاق و هو يغني
430
يعتقه إسحاق و يزوجه
431
إسحاق يرثيه
431
يطلب الأمين إسحاق فيغنيه
431
تشتاق حبابة إلى ابن عائشة فتحتال لتسمع غناءه
433
اسمه و نسبه و شعره
435
هو أول من وصف الخمر من شعراء الإسلام
435
أبو نواس يأخذ من معانيه في الخمر
435
شعر مأخوذ من شعره
435
ثلاثة أيام يسكر فيها كلما أفاق
436
يموت مختنقا
437
شعره و قد كف عن الشراب مدة
437
شعره و قد امتنع من أجر فسقه
438
يخطب امرأة فيرد أهلها خطبته
438
أمثلة من سرعة جوابه
438
أخبار سعيد بن وهب
439
نسبه و منشؤه
439
أكثر شعره في الغزل
439
أبو العتاهية يرثيه
439
يتوب و يتزهد
439
شعره و قد توعده غلام كان يعشقه
440
شعره حين رأى كتابا في أحوال جميلة
440
شعره في غلام وسيم حين رآه
440
يستميل غلاما بالشعر
440
شعره و قد نال الكسائي من الغلام الذي استماله
441
يرثي ابنا له
441
كان مألفة للغلمان و الظرفاء و القيان
441
شعره في غلامين احتكما إليه أيهما أجمل
442
يمدح الفضل بن يحيى ببيتين فيطرب لهما
442
كان نديم الفضل بن يحيى و أنيسه
443
يفي للفضل بن الربيع في نكبته فيعظم قدره
443
يحاجي جارية رجل من البرامكة
443
نسبه و اسم أبيه
445
عصره و الاحتجاج بشعره
445
يراه يونس بن حبيب أفصح من معد بن عدنان
445
يروي هو و أبوه الحديث
446
ينشد أبا هريرة فيشهد له بالإيمان
446
ينشد أبا مسلم الخراساني فيجيزه
446
يأكل الفأر و يفضله على الدواجن
448
يرحل هو و أبوه ليلقيا الوليد بن عبد الملك
448
يتوعد جرير أباه فيعتذر إليه
449
ليس في شعره و لا شعر أبيه حرف مدغم
449
هو و أبوه أشعر الناس عند يونس بن حبيب
449
يقعد اللغويون إليه يوم الجمعة
449
يعبث به الصبيان فيستعين الوالي عليهم
450
بينه و بين راجز من أهل المدينة
450
بينه و بين زائرين
451
من رجزه و قد استأذن فلم يؤذن له
451
يخطئه سلم بن قتيبة
451
من رجزه و قد قدم الطعام و هو يلعب بالنرد
451
يشيد الخليل بفضله و قد عاد من جنازته
451
أخبار عمرو بن أبي الكنات
453
اسمه و ولاؤه و كنيته
453
يؤثره الرشيد على جمع من المغنين
453
يغني و قد دفع من عرفة فيزحم الناس الطريق
454
يغني على جسر بغداد فتمتلئ الجسور بالناس
454
يسمع غناؤه على ثلاثة أميال
455
أسماء بن خارجة و ابنته هند
457
وصيته لبنته ليلة زفافها
457
شعر لبعض الشعراء فيها
457
يعير معير بتزويج الحجاج فيحتال حتى يزوجه المعير أيضا
457
أحبت هند عبيد الله بن زياد حبا شديدا
458
بشر بن مروان يتزوجها
458
الحجاج يخلف بشرا في تزوجها
459
سبب تطليق الحجاج لها
460
حنين الحجاج إلى مراجعتها
460
خبر طريف يروى عن أسماء
460
نسبة ما في هذه الأصوات من الغناء
462
أخبار السليك بن السلكة و نسبه
464
نسبه
464
من صعاليك العرب العدائين
464
يستودع بيض النعام ماء في الشتاء ليشربه في الصيف
464
صفاته
464
من إنهاء غاراته
464
نبأ آخر من أنباء المراتع
465
من حيله للغارة
466
من أنباء قدرته على الاحتمال
468
كان يقال له: سليك المقانب
469
يلجأ إلى امرأة فتنقذه فيقول فيها شعرا
469
يأخذ رجلا من كنانة ثم يطلقه فيجزلون له العطاء
470
يسبق في العدو جمعا من الشباب و هو شيخ
470
خبر مقتله
470
يجعل لعبد الملك بن مويلك إتاوة ليجيره
472
الغناء بشعره أفسد مجلس لهو
472
أخبار أبي نخيلة و نسبه
474
اسمه و كنيته و نسبه
474
نفاه أبوه عن نفسه لعقوقه
474
مسلمة بن عبد الملك يصطنعه
474
يغري المنصور بعيسى بن موسى فيبعث من يقتله
474
سأل فمطل فهجا ثم أجيب فمدح
474
لا يهجو خالد بن صفوان خشية لسانه
475
تأديب في البادية حتى شعر
475
مدح مسلمة بن عبد الملك
475
يستنشده مسلمة فينتحل أرجوزة لرؤبة
475
من مدحه لمسلمة
476
يسأل رجلا من عشيرته أن يوصله إلى الخليفة هشام فيفعل
476
يمدح هشاما فيجيزه
477
يغير داليته و يجعلها في السفاح
478
يشفع للفرزدق عند ابن هبيرة
478
يعود الفرزدق إلى السجن حين علم أن شفيعه أبو نخيلة
478
رواية أخرى لخبر هذه الشفاعة
479
عند ما نزل به ضيف هجاه
479
يعتذر إلى السفاح من مدحه بني مروان
480
يعفو السفاح عنه و يخوله اختيار جارية فلا يحمدها
480
رجزه و قد هرب من دين طولب به
481
يقرن مدح الممدوح بمدح سائسه
482
يمدح خبار مضيفه
482
شعره و قد رأى اجتهاد العمال في أرض له
482
يسأل فلا يعطى فيهجو ثم يعطى فيمدح
483
ينتحل أرجوزة لرؤبة و ينشدها فيفجأه رؤبة من مرقده فيعتذر
484
يمدح ثم لا يرضى الجائزة فيهجو، ثم يزاد فيمدح
484
يهجو أخته لأنها خاصمته في مال لها
485
يطلق امرأته لأنها ولدت بنتا، ثم يراجعها و يرق للبنت
486
يسأل المهدي زائرا أي النساء أحب إليه فيفضل التي وصفها أبو نخيلة
486
يرثي ممدوحا له كان يكثر بره
487
تلومه امرأة له على شدة حبه لابنه فيمدحها فتسكت عنه
487
يمدح ببيت على مثال بيت تمناه الممدوح
488
يستأذن على أبي جعفر فلا يصل، و يقول في ذلك شعرا
488
يسأل عن ممدوح له فيعدد هباته له
489
يصاب بتخمة
489
يمدح السفاح و يغضب في مدحه بعض أهل المجلس فيحرض عليه السفاح
490
يدعو في رجز له إلى تولية المهدي العهد فيجيزه المنصور
492
خبر آخر من أرجوزة العهد للمهدي
494
خبر ثالث عن هذه الأرجوزة
494
المنصور يحذره عيسى بن موسى و عيسى يوكل به من يقتله
495
أبو الأبرش يشمت به لمهاجات كانت بينهما
495
فهرس موضوعات الجزء العشرون من الأغاني
497
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
20
صفحه :
499
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir