أدخلنا بيته فأكرمنا [1]
و دسّ بامراته [2] فنكناها
فقال: ويلي على ابن الفاعلة، هاتوا جلدا و دواة، قال فردّوهما عليّ، فعدت إلى هجائه، و لقيته بعد يومين أو ثلاثة، فما سلّم عليّ، و لا سلمت عليه.
/ أخبرني الحسن بن عليّ قال: حدثنا ابن مهرويه قال: حدّثنا عليّ بن عبد اللّه بن سعد، أنه سمع دعبلا يحدث بخبره هذا مع أبي سعد، فذكر نحو ما ذكره العنّزيّ.
يشد على المخزومي فيقنعه بسيفه: