هكذا أخبرني عمي عن خالد،
و هذه الأبيات أيضا تروي لأبي تمام.
يبعث بشعر إلى صديق له
عليل:
و قال ابن أبي طلحة:
حدّثني الهلاليّ، قال: مررت بخالد و حوله جماعة ينشدهم فقلت له: يا أبا الهيثم،
سلوت عن صديقك [10]، قال: لا و اللّه. قلت: فإنه عليل و ما عدته، فسكت ساعة ثم رفع
رأسه إليّ، و قال: