الشعر لحجيّة بن المضرب
الكنديّ، فيما ذكره إسحاق و الكوفيون. و ذكر الزبير بن بكّار أنه لإسماعيل بن
يسار، و ذكر غيره أنه لأخيه أحمد بن يسار. و الغناء ليونس الكاتب، و لحنه من
الثقيل الثاني بإطلاق الوتر في مجرى البنصر، و فيه ثقيل أول بالبنصر. ذكر حبش أنه
لمالك، و ذكر غيره أنه لمعبد.
[1]
العبيط: الدم الخالص الطري و في س «أتيتا بهم مائتي فارس».