مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
حدیث
رجال
درایه
حدیثی
تراجم و طبقات
انساب
نهج البلاغه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
نام کتاب :
رجال الخاقانى
نویسنده :
الخاقاني، الشيخ علي
جلد :
2
صفحه :
428
مقدمة المصنف
1
فوائد لابد من التنبيه عليها
4
الفائدة الأولى في الخلاف الواقع في العدالة
4
الفائدة الثانية في اعتبار الظنون الرجالية
9
الفائدة الثالثة في ذكر العدد و ما يجرى مجراها كلفظ جماعة و رهط
13
الفائدة الرابعة في انه لا يعتبر فى حجية الخبر وجوده في أحد الكتب الأربعة
22
الفائدة الخامسة في اختلاف المحدثين و الأصوليين في جواز العمل بالوجادة بمجردها
25
الفائدة السادسة فيما يكتفى به في الجرح و التعديل
27
الفائدة السابعة في ذكر أصحاب الإجماع و من يشهد لهم الثقات بالوثاقة
60
الفائدة الثامنة في بيان الحاجة إلى علم الرجال
81
الفائدة التاسعة في بيان ما يحتاج إليه الى البيان، و هو أمور
106
الفائدة العاشرة في بيان الفرق المنحرفة
127
الكيسانية، و هم اصحاب المختار بن أبي عبيدة
128
البترية، و هم أصحاب كثير النوا
130
البزيعية، و هم أصحاب بزيع الحائك، و هم فرقة من الخطابية
131
الناووسية، و هم القائلون بالإمامة إلى الصادق - عليه السلام - الواقفون عليه، المنسوبون إلى رجل يقال له(ناووس)
131
الاسماعيلية، و هم القائلون بالامامة إلى الصادق - عليه السلام - ثم من بعده الى ابنه إسماعيل
132
الفطحية، و هم القائلون بامامة عبد الله بن جعفر بن محمد الصادق - عليه السلام - و كان عبد الله أفطح الرأس أو أفطح الرجلين أي عريضهما
132
القدرية، و هم المنسوبون الى القدر
132
المرجئة، و هم الذين يعتقدون أنه لا يضر مع الإيمان معصية كما لا ينفع مع الكفر طاعة، سموا مرجئة لاعتقادهم أن الله أرجأ تعذيبهم عن المعاصي أي أخره
133
السمطية، و هم القائلون بامامة محمد بن جعفر الملقب بديباجة و ينسبون إلى رئيس لهم يقال له يحيى بن أبي السمط
135
المغيرية، و هم أتباع المغيرة بن سعيد
135
النصيرية، من الغلاة، هم أصحاب محمد بن النصير النميري
135
الحرورية، و هم الذين تبرؤا من علي - عليه السلام - و شهدوا عليه بالكفر نسبة الى الحرور، موضع بقرب الكوفة
135
العلياوية، و هم القائلون بان عليا - عليه السلام - رب و ظهر بالعلوبة الهاشمية
135
البيانية، و هم الذين أقروا بنبوة(بيان) و هو رجل من سواد الكوفة
137
الواقفية، و هم الذين وقفوا على الإمام الكاظم - عليه السلام - و ربما يقال لهم الممطورة، أي الكلاب المبتلة بالمطر
137
المفوضة، و التفويض يطلق على معان تسعة
142
الفائدة الحادية عشرة في ذكر جماعة من الممدوحين في زمن الأئمة - عليهم السلام -
151
من الممدوحين حمران بن أعين
152
و منهم المفضل بن عمر
152
و منهم المعلى بن خنيس
155
و منهم نصر بن قابوس اللخمي
155
و منهم عبد الرحمن بن الحجاج
156
و منهم عبد الله بن جندب البجلي
156
مدح محمد بن سنان
157
من الممدوحين عبد العزيز بن المهتدي القمي الأشعري
172
و منهم علي بن مهزيار الأهوازي
173
و منهم أيوب بن نوح بن دراج
173
و منهم علي بن جعفر الهماني
173
و منهم أبو علي بن راشد
174
السفراء المحمودون في زمان الغيبة
175
(أولهم) أبو عمرو عثمان بن سعيد العمري - رضي الله عنه -
175
(الثاني) أبو جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمري - رضي الله عنه -
175
و منهم أبو القاسم الحسين بن روح - رضي الله عنه -
176
و منهم أبو الحسين محمد بن جعفر الأسدي - رحمه الله -
178
و منهم أحمد بن اسحاق الأشعري، و إبراهيم بن محمد الهمداني و أحمد بن حمزة بن اليسع، خرج التوقيع من الإمام الحجة - عليه السلام - في مدحهم
178
المذمومون الذين ادعوا البابية
179
(أولهم) أبو محمد الحسن المعروف بالشريعي
179
(الثاني) محمد بن نصير النميري
179
(الثالث) أحمد بن هلال الكرخي
179
(الرابع) أبو طاهر محمد بن علي بن بلال
180
(الخامس) الحسين بن منصور الحلاج
180
(السادس) محمد بن علي الشلمغاني ابن أبي العزاقر
180
(السابع) محمد بن المظفر المعروف بابي دلف المجنون
180
الفائدة الثانية عشرة في أن كثيرا ما يروي المتقدمون من علمائنا عن جماعة من مشايخهم الذين يظهر من حالهم الاعتناء بشأنهم و ليس لهم ذكر في كتب الرجال، و البناء على الظاهر يقتضي إدخالهم في المجهولين
181
الفائدة الثالثة عشرة في أنه لابد من التأمل في أخذ الروايات من الكتب الأربعة و غيرها من جهة الإسناد و المتن
188
الفائدة الرابعة عشرة في وجه عدول الشيخ الطوسي - رحمه الله - في كتابيه عن السند المتضح إلى غيره لكونه أعلى
195
الفائدة الخامسة عشرة في أن المعنبر حال الراوي وقت الأداء لا وقت التحمل
199
الفائدة السادسة عشرة في أنه قد يدخل في بعض الأسانيد من لم يصرح فيه بتعديل و توثيق و لا بجرح و تضعيف
203
في حكم ما يرد عن بعض الرواة باسم مشترك
205
في أنه قد يختلف كلام علماء الرجال في ترجمة الرجل الواحد فيظن بسبب ذلك اشتراكه
205
(قوله أعلى الله مقامه) لما زعموا من قطعية صدور الأحاديث
209
في حصول ظن المجتهد من خصوص الأدلة التي ثبتت حجيتها بالخصوص
224
(قوله أعلى الله مقامه): و لا شبهة أن الرجال له دخل فيهما
225
(قوله أعلى الله مقامه): و لو سلمت القطعية فلا شبهة في ظنيتها متنا الخ
225
(قوله أعلى الله مقامه): على أن جل الأحاديث متعارضة و يحصل من الرجال
226
(قوله أعلى الله مقامه): و لم يجزم بحجية المرجوح
227
(قوله أعلى الله مقامه): مع أن في الجزم بحجية المتعارض من دون علاج تأملا
228
(قوله أعلى الله مقامه): على أن حجية المتعارض من دون علاج و كون التخيير يجوز البناء عليه كما أشير اليه و كون المستند مادل عليه، دور
229
(قوله أعلى الله مقامه): من حيث كونها عندهم شرطا للعمل بخبر الواحد، الخ
231
(قوله أعلى الله مقامه): حتى انها ربما تكون أكثر من أخبار العدول التي قبلوها، فتأمل
232
(قوله أعلى الله مقامه): و سيجىء في حماد السمندري، الخ
234
(قوله أعلى الله مقامه): و في حميد بن زياد - الى قوله - فتأمل
235
(قوله أعلى الله مقامه): و أيضا من جملة كتبه كتاب الدر و المرجان، الخ
236
(قوله أعلى الله مقامه): مع أنه ادعى فيها الوفاق على اشتراط العدالة لأجل العمل، فتأمل
237
(قوله أعلى الله مقامه): و عن المحقق في المعتبر أنه قال إلخ
237
(قوله أعلى الله مقامه): قلت على تقدير التسليم معلوم أنهم يكتفون بالظن، إلخ
238
(قوله أعلى الله مقامه): بل الظاهر أنه من اجتهادهم أو من باب الرواية كما هو المشهور، الخ
241
(قوله أعلى الله مقامه): أما على الثاني فلأن الخبر، الخ
241
(قوله أعلى الله مقامه): مضافا إلى أن المقتضي للعدالة لعله لا يقتضي أزيد من مظنونها، الخ
242
(قوله أعلى الله مقامه): على أنه لا يثبت من إجماعهم أزيد مما ذكر
244
(قوله أعلى الله مقامه): و أما الآية فلعدم كون مظنون، الخ
245
(قوله أعلى الله مقامه):(و أيضا القصر على التثبت لعله يستلزم سد باب اكثر التكاليف، فتأمل)
245
(قوله أعلى الله مقامه): و كذا لا شبهة في كون المظنون عدم السقوط
247
(قوله أعلى الله مقامه): و لعل الروايات عمن لم يكن مؤمنا ثم آمن أخذت حال إيمانه:
248
(قوله أعلى الله مقامه): فكذا فيما نحن فيه لعدم التفاوت، فتأمل
250
(قوله أعلى الله مقامه): و أدخلها في رواية العادل، فتأمل
253
(قوله أعلى الله مقامه): و القائل بكون تعديلهم شهادة لعله يكتفي به في المقام
254
(قوله أعلى الله مقامه): ظهر الجواب عنه على التقديرين
256
(قوله أعلى الله مقامه): قلت: إن لم يحصل العلم فالظن كاف، الخ
257
(قوله أعلى الله مقامه): و يمكن الجواب أيضا بان تعديلهم لأن ينتفع به الكل، الخ
258
(قوله أعلى الله مقامه): و أيضا لو أراد العدالة عنده كأن يقول ثقة عندي حذرا من التدليس و العادل لا يدلس، مع أن رويتهم كذلك فتأمل
260
(قوله أعلى الله مقامه): و أيضا العادل إذا أخبر بان فلانا متصف بالعدالة شرعا فيقبلون و لا يتثبتون، فتأمل
261
(قوله أعلى الله مقامه): على أن المعتبر عند الجل في خصوص المقام العدالة بالمعنى الأعم كما سنشير فلا مانع من عدم احتياج القائل بالملكة أيضا الى التعيين
263
(قوله أعلى الله مقامه): على أنا نقول: اكثر ما ذكرت وارد عليكم في عملكم، الخ
264
(قوله أعلى الله مقامه): و أيضا ربما كان اعتماده عليه بناء على عمله بالروايات الموثقة فتأمل
265
(قوله أعلى الله مقامه): بل من باب رجحان قبول، الخ
266
(قوله أعلى الله مقامه): إلا أن يكتفى بالظن عند سد باب العلم، فتأمل
267
(قوله أعلى الله مقامه): لعدم حصول ظن بالعدالة المعتبرة لقبول الخبر عندهم
268
(قوله أعلى الله مقامه): أو لم تبق عليه
269
(قوله أعلى الله مقامه): نعم يتوجه عليهم أن شمول نبأ، الخ
270
(قوله أعلى الله مقامه): فان قلت النكرة في سياق الإثبات و إن لم تفد العموم
272
(قوله أعلى الله مقامه): على أن قبول قول خصوص العادل يكون حينئذ تعبدا و ستعرف حاله، إلخ
274
(قوله أعلى الله مقامه): سيما على القول بان العدالة حسن الظاهر أو عدم ظهور الفسق
275
(قوله أعلى الله مقامه): إلا أن يقال الفاسق من حيث أنه فاسق لا يحصل الظن القوي منه
275
(قوله أعلى الله مقامه): لكن المتبادر من الفاسق فيها و الظاهر منه هنا من عرف بالفسق
276
(قوله أعلى الله مقامه): على أن المستفاد حينئذ عدم قبول خبر الفاسق لاشتراط العدالة و الواسطة بينهما موجودة قطعا
277
(قوله أعلى الله مقامه): أو تخصيصه بالعدالة بالمعنى الأعم، فتأمل
278
(قوله أعلى الله مقامه): بل على تقدير اعتماد الكل أيضا لعل الأمر كذلك، فتأمل
278
(قوله أعلى الله مقامه): و لا يخفى أن الروية المتعارفة المسلمة المقبولة أنه إذا قال عدل إمامي - النجاشي كان أو غيره - فلان ثقة، إنهم يحكمون بمجرد هذا القول بانه عدل إمامي كما هو ظاهر إما لما ذكر - إلى قوله - على منع الخلو
279
(قوله أعلى الله مقامه): أو لغير ذلك
281
(قوله أعلى الله مقامه): أو يكون ظهر خلاف الظاهر و اطلع الجارح الخ
285
(قوله أعلى الله مقامه): لكن لعله لا يخلو من نوع تدليس
287
(قوله أعلى الله مقامه): إلا أن لا يكون مضرا عندهم، الخ
288
(قوله أعلى الله مقامه): و أما إذا كان مثل علي بن الحسن فمن جرحه يحصل ظن و ربما يكون أقوى من الإمامي فهو معتبر في مقام اعتباره
289
(قوله أعلى الله مقامه): و عدم اعتباره على ما سيجيء في أبان و غيره
290
(قوله أعلى الله مقامه): و أيضا بعد ظهور المشاركة إحدى العدالتين مستفادة فلا يقصر عن الموثق فتأمل
292
(قوله أعلى الله مقامه): و أشكل من ذلك ما إذا كان الجارح إماميا و المعدل غيره
293
(قوله أعلى الله مقامه): و إذا لم تظهر صحتها و لا فسادها فهو أيضا من القوي
294
(قوله أعلى الله مقامه): الظاهر أنه لا يقصر عن الثاني مع احتمال كونه من الأول
295
(قوله أعلى الله مقامه): المتعارف المشهور أنه تعديل و توثيق للراوي نفسه
296
(قوله أعلى الله مقامه): كما سيجيء في أحمد بن إبراهيم بن أحمد فتأمل
298
(قوله أعلى الله مقامه): و وجه الاستفادة إشعار العبارة
298
(قوله أعلى الله مقامه): إلا أن المحقق نقل عن الشيخ أنه قال: يكفي في الراوي أن يكون ثقة متحرزا عن الكذب في روايته و إن كان فاسقا بجوارحه، فتأمل
299
(قوله أعلى الله مقامه): و لعل اشتراطهم العدالة، الخ
300
(قوله أعلى الله مقامه): و ما رواه العامة عن أمير المؤمنين عليه السلام مثلا لعله غير صحيح عندهم و يكون معمولا به، الخ
300
(قوله أعلى الله مقامه): و لعل منشأ قصر اصطلاحهم في الصحة، الخ
304
(قوله أعلى الله مقامه): و مما ذكرنا ظهر فساد ما توهمه بعض المتأخرين، الخ:
305
(قوله أعلى الله مقامه): فالمشهور أن المراد صحة كل ما رواه حيث تصح الرواية اليه، الخ
306
(قوله أعلى الله مقامه): مع أنه لعل عند هذا القائل يكون تصحيح الحديث أمرا زائدا على التوثيق، فتأمل
310
(قوله أعلى الله مقامه): نعم يرد عليه، الخ
312
(قوله أعلى الله مقامه): نعم النسبة إلى التخليط كما وقعت في أبي بصير يحيى الأسدي ربما تكون قادحة، فتأمل
314
(قوله أعلى الله مقامه): نعم يمكن أن يفهم منها اعتداد ما بالنسبة اليه، فتأمل
314
(قوله أعلى الله مقامه): و هو كالتوثيق لا يخلو من تأمل نعم إن أراد منه التوثيق بما هو أعم من العدل الإمامي فلعله لا بأس به، فتأمل
315
(قوله أعلى الله مقامه): و ربما يقال بايمائه إلى عدم الوثوق، و لعله ليس كذلك فتأمل
318
(قوله أعلى الله مقامه): و الأول أظهر إن ذكر مطلقا
318
(قوله أعلى الله مقامه): و لعل غيره من الأئمة - عليهم السلام - أيضا كذلك فتأمل فان أصل هذا لا يخلو من تأمل، نعم قولهم من الأولياء ظاهر فيها، فتأمل
320
(قوله أعلى الله مقامه): قيل هما يفيدان التعديل
321
(قوله أعلى الله مقامه): و أقوى من هذين قولهم وجه من وجوه أصحابنا مثلا، فتأمل
324
(قوله أعلى الله مقامه): فانه يطلق على الأصل كثيرا، منها ما سيجيء في ترجمة أحمد بن الحسين بن المفلس، و أحمد بن محمد بن سلمة، و أحمد ابن محمد بن عمار
324
(قوله أعلى الله مقامه): و ديباجة الفهرست
325
(قوله أعلى الله مقامه): عند خالي بل وجدي أيضا على ما هو ببالي أن كون الرجل ذا أصل من أسباب الحسن، و عندي فيه تأمل
325
(قوله أعلى الله مقامه): و كون المراد من العامي ما هو في مقابل الخاصي لعله بعيد فتأمل
328
(قوله أعلى الله مقامه): و منها قولهم قريب الأمر و قد أخذه أهل الدراية مدحا و يحتاج إلى التأمل
329
(قوله أعلى الله مقامه): و منها قولهم ضعيف و نرى الاكثر يفهمون منه القدح في نفس الرجل و يحكمون به بسببه و لا يخلو من ضعف
330
(قوله أعلى الله مقامه): و في محمد بن الحسن بن عبد الله روى عنه البلوي، و البلوي رجل ضعيف - إلى قوله - مما يضعفه
331
(قوله أعلى الله مقامه): و كأنه لرواية ما يدل عليه، و لا يخفى ما فيه، و ربما كان غيرهما كذلك، فتأمل
333
(قوله أعلى الله مقامه): لكن الكليني قائل به و الأخبار الكثيرة واردة به و وجه بأنها تثبت من الوحي إلا أن الوحي تابع و مجيز، فتأمل
334
(قوله أعلى الله مقامه): و سيجيء في محمد بن سنان ما يشير اليه بخصوصه، فتأمل
335
(قوله أعلى الله مقامه) كما وقع من الباقر - عليه السلام - بالنسبة الى جابر في الصادق - عليه السلام - كما سنذكره في ترجمة عنبسة
336
(قوله أعلى الله مقامه): بل لعل الاحتمال الثاني أقرب فالمراد في علي بن حسان هذا الاحتمال على أي تقدير، فتأمل
338
(قوله أعلى الله مقامه): و كذا أسباب الرجحان، فتأمل
340
(قوله أعلى الله مقامه): و منها قولهم قطعي
340
(قوله أعلى الله مقامه): و مع انتفائها فالراجح لعله الأول لما ذكر
343
(قوله أعلى الله مقامه): و منها أن يؤتى بروايته بازاء روايتهما - إلى قوله - و السابقة أقوى منها، فتأمل
344
(قوله أعلى الله مقامه): و منها كونه كثير الرواية و هو موجب للعمل بروايته مع عدم الطعن عند الشهيد، الخ:
345
(قوله أعلى الله مقامه): و منها كونه ممن يروي عنه أو عن كتابه جماعة من الأصحاب
346
(قوله أعلى الله مقامه): و يظهر مما سيذكر في عبد الله بن سنان و محمد بن سنان و غيرهما مثل الفضل بن شاذان و غيره
347
(قوله أعلى الله مقامه): و التخلف في الإمارات الظنية غير عزيز و لا مضر كما مر في الفائدة الأولى، فتأمل
350
(قوله أعلى الله مقامه): و منها رواية محمد بن اسماعيل بن ميمون و جعفر بن بشير عنه أو روايته عنهما فان كلا منهما إمارة التوثيق لما ذكر فى ترجمتهما
350
(قوله أعلى الله مقامه): و منها وقوعه في سند حديث وقع اتفاق الكل أو الجل على صحته - إلى قوله - فتأمل
352
(قوله أعلى الله مقامه): و قريب مما ذكر قولهم فقيه، فتأمل
352
(قوله أعلى الله مقامه): و اعترض جدي - رحمه الله - عليهم بان العادل إذا أخبر بالعدالة أو شهد بها فلابد من القبول، إنتهى، فتأمل:
352
(قوله أعلى الله مقامه): و إن كان ما سنذكره في محمد بن سنان عنه ربما يأبى عنهما لكن يمكن العلاج
354
(قوله أعلى الله مقامه): و في العلة نظر، فتأمل
354
(قوله أعلى الله مقامه): و قال في المدارك لا يضر إرسالها لأن في قوله غير واحد إشعارا بثبوت مدلولها عنده، و في تعليله تأمل، فتأمل
356
(قوله أعلى الله مقامه): مع احتمال الصحة لبعد الخلو عن الثقة
357
(قوله أعلى الله مقامه): كذا قال المحقق الشيخ محمد - رحمه الله - و فيه تأمل ظاهر
358
(قوله أعلى الله مقامه): و لما تعذر يكتفى بالظن الأقرب و هو الحاصل بعد البحث
358
(قوله أعلى الله مقامه): و كون المعتبر هو أقوى مراتبه لم يقل به أحد، الخ
359
(قوله أعلى الله مقامه): و الاعتراض بان كثيرا من مشايخ الإجازة كانوا فاسدي العقيدة مندفع - إلى قوله - فتأمل
360
(قوله أعلى الله مقامه):(على أنه ربما يكون ظاهر شيخية الإجازة حسن العقيدة إلا أن يظهر الخلاف، فتأمل)
361
(قوله أعلى الله مقامه): و منها أن يكون الراوي من آل أبي الجهم - إلى قوله - فتأمل:
362
(قوله أعلى الله مقامه): و منها أن يذكره النجاشي أو مثله و لم يطعن عليه، فانه ربما جعله بعض سبب قبول روايته منه، على ما سيجيء في الحكم بن مسكين، فتأمل
362
(قوله أعلى الله مقامه): و من القرائن لحجية الخبر وقوع الاتفاق على العمل به - إلى أن قال - أو التجربة، مثل ما ورد في خواص الآيات و الأعمال و الأدعية التي خاصيتها مجربة مثل قراءة آخر الكهف للانتباه في الساعة التي تراد، و غير ذلك
363
(قوله أعلى الله مقامه): أو تأليفا لقلوبهم أو استعطافا لهم إلى التشيع أو غير ذلك فتأمل
364
(قوله أعلى الله مقامه): بل ربما ظهر مما ذكرنا أن القدح بامثالها مشكل و إن لم يصادمها التوثيق و المدح، فتأمل)
365
الفهارس
371
فهرست مواضيع الكتاب
373
(فهرس الأعلام العامة)
384
1 - الأسماء
384
(الألف)
384
(الباء الموحدة)
388
(التاء المثناة الفوقانية)
389
(الثاء المثلثة)
389
(الجيم)
389
(الحاء المهملة)
390
(الخاء المعجمة)
393
الدال المهملة
394
الذال المعجمة
394
الراء
394
الراي
394
السين المهملة
395
الشين المعجمة
396
الصاد المهملة
396
الضاد المعجمة
397
الطاء المهملة
397
الظاء المعجمة
397
العين المهملة
397
الغين المعجمة
403
الفاء
404
القاف
404
الكاف
405
اللام
405
الميم
405
النون
411
الواو
411
الهاء
411
الياء
412
2 - الكنى
412
3 - الألقاب و النسب
418
فهرس مصادر الكتاب
423
فوائد الوحيد البهبهاني
نام کتاب :
رجال الخاقانى
نویسنده :
الخاقاني، الشيخ علي
جلد :
2
صفحه :
428
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir