مسالك الأفهام إلى تنقيح شرائع الإسلام - الشهيد الثاني

نام کتاب : مسالك الأفهام إلى تنقيح شرائع الإسلام نویسنده : الشهيد الثاني جلد : 2 صفحه : 502

[تتمة القسم الأول في العبادات]	5
[كتاب الصّوم]	5
[و أركانه أربعة]	6
[الأول: الصوم]	6
[فروع ثلاثة]	14
[الأول: لو نوى الإفطار في يوم رمضان، ثمَّ جدّد قبل الزوال]	14
[الثاني: لو عقد نيّة الصوم، ثمَّ نوى الإفطار و لم يفطر، ثمَّ جدد]	14
[الثالث: نية الصبي المميز صحيحة]	15
[الثاني ما يمسك عنه الصائم.]	15
[الأول ما يجب الإمساك عنه]	15
[مسألتان]	19
[الأولى: كل ما ذكرنا أنه يفسد الصيام إنما يفسده إذا وقع عمدا]	19
[الثانية: لا بأس بمص الخاتم، و مضغ الطعام للصبي]	21
[المقصد الثاني فيما يترتب على ذلك]	21
[الأولى: تجب مع القضاء الكفّارة بسبعة أشياء]	21
[الثانية: لا تجب الكفارة إلا في صوم رمضان]	22
[تفريع من أكل ناسيا فظن فساد صومه فأفطر عامدا]	22
[الثالثة: الكفارة في شهر رمضان]	23
[الرابعة: إذا أفطر زمانا نذر صومه على التعيين]	24
[الخامسة: الكذب على اللّه و على رسوله و على الأئمة (عليهم السلام) حرام]	24
[السادسة: الارتماس حرام على الأظهر]	24
[السابعة: لا بأس بالحقنة بالجامد على الأصح]	24
[الثامنة: من أجنب و نام ناويا للغسل،]	24
[التاسعة: يجب القضاء في الصوم الواجب المتعين بتسعة أشياء]	25
[فروع]	32
[الأول: لو تمضمض متداويا]	32
[الثاني: ما يخرج من بقايا الغذاء من بين أسنانه]	32
[الثالث: لا يفسد الصوم ما يصل إلى الجوف بغير الحلق]	33
[الرابع: لا يفسد الصوم بابتلاع النخامة و البصاق،]	33
[الخامس: ما له طعم كالعلك، قيل: يفسد الصوم]	34
[السادس: إذا طلع الفجر و في فيه طعام]	35
[السابع: المنفرد برؤية هلال شهر رمضان]	35
[المسألة العاشرة: يجوز الجماع حتى يبقى لطلوع الفجر، مقدار إيقاعه و الغسل]	35
[المسألة الحادية عشرة: تتكرر الكفارة بتكرر الموجب]	36
[فرع من فعل ما تجب به الكفارة]	36
[المسألة الثانية عشرة: من أفطر في شهر رمضان عالما عامدا]	37
[المسألة الثالثة عشرة: من وطئ زوجته في شهر رمضان، و هما صائمان]	37
[المسألة الرابعة عشرة: كل من وجب عليه شهران متتابعان، فعجز عن صومهما]	38
[المسألة الخامسة عشرة: لو تبرع متبرع بالتكفير، عمّن وجبت عليه الكفارة، جاز]	39
[المقصد الثالث فيما يكره للصائم]	39
[الثالث: في الزمان الذي يصح فيه الصوم]	41
[الرابع: من يصح منه الصوم]	41
مسألتان	49
الأولى: البلوغ الذي يجب معه العبادات	49
الثانية: يمرّن الصبيّ و الصبيّة على الصوم قبل البلوغ (2)،	49
النظر الثاني في أقسامه	50
و الواجب ستة	50
القول في شهر رمضان	50
اما الأول: فيعلم الشهر برؤية الهلال.	50
الثاني: في الشروط،	58
الأول: ما باعتباره يجب الصوم، و هو سبعة	58
الثاني: ما باعتباره يجب القضاء، و هو ثلاثة شروط	59
الثالث: ما يلحقه من الاحكام.	59
و في هذا الباب مسائل	61
الاولى: من فاته شهر رمضان أو بعضه لمرض	61
الثانية: يجب على الولي أن يقتضي ما فات من الميت من صيام واجب	62
الثالثة: إذا لم يكن له ولي أو كان الأكبر أنثى (2)، سقط القضاء	65
الرابعة: القاضي لشهر رمضان، لا يحرم عليه الإفطار قبل الزوال (1)،	67
الخامسة: إذا نسي غسل الجنابة، و مرّ عليه أيام (3) أو الشهر كله،	67
السادسة: إذا أصبح يوم الثلاثين من شهر رمضان صائما،	68
القول في صوم الكفارات	68
الأول: ما يجب فيه الصوم مع غيره	68
الثاني: ما يجب الصوم فيه بعد العجز عن غيره.	69
الثالث: ما يكون الصائم مخيرا فيه بينه و بين غيره.	70
الرابع: ما يجب مرتّبا على غيره مخيرا بينه و بين غيره.	71
و الندب من الصوم	74
و المكروهات أربعة	79
و المحظورات تسعة	80
النظر الثالث في اللواحق	82
الأولى: المرض الذي يجب معه الإفطار،	82
الثانية: المسافر إذا اجتمعت فيه شرائط القصر وجب،	82
الثالثة: الشرائط المعتبرة في قصر [الصوم]	83
الرابعة: الذين يلزمهم إتمام الصلاة سفرا، يلزمهم الصوم.	84
الخامسة: لا يفطر المسافر حتى يتوارى عنه جدران بلده (1)، أو يخفى عليه أذان مصره.	85
السادسة: الهمّ و الكبيرة و ذو العطاش يفطرون	85
السابعة: الحامل المقرب و المرضع القليلة اللبن (1)،	86
الثامنة: من نام في رمضان و استمر نومه،	86
التاسعة: من يسوغ له الإفطار في شهر رمضان،	87
كتاب الاعتكاف	89
الاعتكاف	91
شرائطه ستة	92
الأول: النّية.	92
الثاني: الصوم.	93
الثالث: العدد.	93
الرابع: المكان.	99
الخامس: إذن من له ولاية،	100
فرعان	101
الأول: المملوك إذا هاياه مولاه،	101
الثاني: إذا أعتق في أثناء الاعتكاف	101
السادس: استدامة اللبث في المسجد	101
فروع	105
الأول: إذا نذر اعتكاف شهر معين و لم يشترط التتابع	105
[الثاني: إذا نذر اعتكاف شهر معين]	106
[الثالث: إذا نذر اعتكاف أربعة أيام]	106
[الرابع: إذا نذر اعتكاف يوم لا أزيد لم ينعقد]	107
[و أما أقسامه]	107
[و أما أحكامه فقسمان]	108
[الأول: إنما يحرم على المعتكف ستة]	108
[القسم الثاني: فيما يفسده]	111
[الأولى: كل ما يفسد الصوم يفسد الاعتكاف]	111
[الثانية: الارتداد موجب للخروج من المسجد، و يبطل الاعتكاف]	113
[الثالثة: قيل: إذا أكره امرأته على الجماع، و هما معتكفان]	114
[الرابعة: إذا طلّقت المعتكفة رجعية]	115
[الخامسة: إذا باع أو اشترى، قيل: يبطل اعتكافه]	115
[السادسة: إذا اعتكف ثلاثة متفرقة]	115
[كتاب الحجّ]	117
[الأول: في المقدمات]	119
[المقدمة الأولى الحج]	119
[المقدمة الثانية في الشرائط]	123
[القول في حجة الإسلام]	123
[الأول: البلوغ و كمال العقل]	123
[الثاني: الحرية]	127
[الثالث: الزاد و الراحلة]	129
[الرابع: أن يكون له ما يموّن عياله (1) حتّى يرجع]	136
[الخامس: إمكان المسير]	137
[مسائل أربع]	151
[الأولى: إذا استقرّ الحج في ذمّته ثمَّ مات]	151
[الثانية: يقضى الحج من أقرب الأماكن]	152
[الثالثة من وجب عليه حجّة الإسلام لا يحجّ عن غيره]	153
[الرابعة: لا يشترط وجود المحرم في النساء]	153
[القول في شرائط ما يجب بالنذر، و اليمين، و العهد]	154
[و شرائطها اثنان]	154
[الأوّل: كمال العقل]	154
[الثاني: الحرّية]	154
[مسائل ثلاث:]	154
[الأولى: إذا نذر الحج مطلقا فمنعه مانع]	154
[الثانية: إذا نذر الحج]	157
[الثالثة: إذا نذر الحج ماشيا وجب.]	158
[القول في النيابة]	162
[مسائل ثمان]	183
[الأولى: إذا أوصى أن يحجّ عنه و لم يعيّن الأجرة انصرف ذلك إلى أجرة المثل]	183
[الثانية: من أوصى أن يحجّ عنه و لم يعين المرّات]	185
[الثالثة: إذا أوصى الميت أن يحجّ عنه كلّ سنة بقدر معيّن (2) فقصر]	185
[الرابعة: لو كان عند الإنسان وديعة]	186
[الخامسة: إذا عقد الإحرام عن المستأجر عنه ثمَّ نقل النيّة إلى نفسه لم يصحّ]	187
[السادسة: إذا أوصى أن يحجّ عنه و عيّن المبلغ]	188
[السابعة: إذا أوصى في حجّ واجب و غيره قدّم الواجب]	189
[الثامنة: من عليه حجة الإسلام و نذر أخرى ثمَّ مات بعد الاستقرار]	190
[المقدمة الثالثة في أقسام الحج]	191
[أما التمتع]	191
[و شروطه أربعة]	194
[و صورة الإفراد: أن يحرم من الميقات]	201
[و شروطه ثلاثة]	203
[و أفعال القارن و شروطه كالمفرد]	204
[المقدمة الرابعة في المواقيت]	212
[المواقيت ستة]	213
[و أمّا أحكامها ففيه مسائل]	218
[الأولى: من أحرم قبل هذه المواقيت لم ينعقد إحرامه]	218
[الثانية: إذا أحرم قبل الميقات لم ينعقد إحرامه]	220
[الثالثة: لو نسي الإحرام و لم يذكر حتى أكمل مناسكه]	222
[الركن الثاني في أفعال الحجّ]	226
[القول في الإحرام]	227
[و المقدمات كلّها مستحبة]	227
[و أمّا كيفيّته فتشتمل على واجب و مندوب]	231
[فالواجبات ثلاثة]	231
[الأوّل: النيّة]	231
[الثاني: التلبيات الأربع]	234
[الثالث: لبس ثوبي الإحرام]	236
[و أمّا أحكامه فمسائل]	238
[الاولى: لا يجوز لمن أحرم أن ينشئ إحراما آخر، حتى يكمل]	238
[الثانية: لو نوى الإفراد، ثمَّ دخل مكّة، جاز أن يطوف و يسعى و يقصّر]	240
[الثالثة: إذا أحرم الولي بالصبي، جرّده من فخّ]	241
[الرابعة: إذا اشترط في إحرامه أن يحلّه حيث حبسه ثمَّ أحصر تحلّل. و هل يسقط الهدي؟]	242
[الخامسة: إذا تحلّل المحصور لا يسقط الحج عنه (1) في القابل]	243
[و المندوبات]	244
[تروك الإحرام]	247
[تفريع]	250
[الأوّل: إذا اختلف الزوجان في العقد]	250
[الثاني: إذا وكل في حال إحرامه فأوقع]	252
[و المكروهات عشرة]	267
[خاتمة]	269
[القول في الوقوف بعرفات]	270
[أمّا المقدّمة]	271
[و أمّا الكيفية فيشتمل على واجب و ندب]	273
[فالواجب النيّة، و الكون بها إلى الغروب]	273
[و أمّا أحكامه فمسائل خمسة]	275
[الأولى: الوقوف بعرفات ركن]	275
[الثانية: وقت الاختيار لعرفة من زوال الشمس إلى الغروب]	275
[الثالثة: من نسي الوقوف بعرفة رجع فوقف بها]	276
[الرابعة: إذا وقف بعرفات قبل الغروب]	276
[الخامسة: إذا لم يتفق له الوقوف بعرفات نهارا فوقف ليلا]	277
[و المندوبات]	278
[القول في الوقوف بالمشعر]	281
[أمّا المقدّمة]	281
[و أمّا الكيفيّة]	283
[فالواجب]	283
[و يستحبّالوقوف بعد أن يصلّي الفجر]	286
[مسائل خمس]	287
[الاولى: وقت الوقوف بالمشعر ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس]	287
[الثانية: من لم يقف بالمشعر ليلا و لا بعد الفجر عامدا بطل حجّه]	287
[الثالثة: من لم يقف بعرفات و أدرك المشعر قبل طلوع الشمس]	287
[الرابعة: من فاته الحج تحلّل بعمرة مفردة]	288
[الخامسة: من فاته الحج سقطت عنه أفعاله]	288
[خاتمة]	288
[القول في نزول منى و ما بها من المناسك]	292
[و مناسكه بها يوم النحر ثلاثة]	292
[أمّا الأوّل رمي جمرة العقبة]	292
[فالواجب فيه]	292
[و المستحب فيه ستة]	293
[و أمّا الثاني: و هو الذبح فيشتمل على أطراف]	294
[الأوّل: في الهدي]	294
[الثاني: في صفاته]	297
[و الواجب ثلاثة]	297
[الأوّل: الجنس]	297
[الثاني: السّن]	298
[الثالث: أن يكون تامّا]	298
[و المستحب أن تكون سمينة]	301
[و يكره التضحية بالجاموس]	303
[الثالث: في البدل]	303
[الرابع: في هدي القران]	308
[الخامس: في الأضحيّة]	318
[الثالث: في الحلق و التقصير]	320
[مسائل ثلاث]	324
[الاولى: مواطن التحليل ثلاثة]	324
[الأوّل: عقيب الحلق أو التقصير، يحلّ من كل شيء، إلّا الطيب]	324
[الثاني: إذا طاف طواف الزيارة حلّ له الطيب]	324
[الثالث: إذا طاف طواف النساء حلّ له النساء]	325
[الثانية: إذا قضى مناسكه يوم النّحر]	327
[الثالثة: الأفضل لمن مضى إلى مكّة للطواف و السعي الغسل]	327
[القول في الطواف]	327
[الأوّل: في المقدّمات]	327
[فالواجبات]	328
[و المندوبات ثمانية]	329
[المقصد الثاني في كيفية الطواف]	331
[فالواجب سبعة]	331
[مسائل ستّ]	336
[الأولى: الزيادة على السبع في الطواف الواجب محظورة على الأظهر]	336
[الثانية: الطهارة شرط في الواجب دون الندب]	336
[الثالثة: يجب أن يصلي ركعتي الطواف في المقام]	336
[الرابعة: من طاف في ثوب نجس مع العلم لم يصحّ طوافه]	339
[الخامسة: يجوز أن يصلي ركعتي طواف الفريضة]	340
[السادسة: من نقص من طوافه]	340
[و الندب خمسة عشر]	342
[الثالث: في أحكام الطواف]	348
[الأولى: الطواف ركن]	348
[الثانية: من زاد على السبع ناسيا]	350
[الثالثة: من طاف و ذكر أنّه لم يتطهّر أعاد في الفريضة دون النافلة]	350
[الرابعة: من نسي طواف الزيارة حتى رجع إلى أهله]	350
[الخامسة: من طاف كان بالخيار في تأخير السعي إلى الغد]	352
[السادسة: يجب على المتمتع تأخير الطواف و السعي حتى يقف بالموقفين]	352
[السابعة: لا يجوز تقديم طواف النساء على السعي لمتمتّع]	353
[الثامنة: من قدّم طواف النساء على السعي ساهيا أجزأه]	353
[التاسعة: قيل: لا يجوز الطواف و على الطائف برطلة]	353
[العاشرة: من نذر أن يطوف على أربع]	354
[الحادية عشرة: لا بأس أن يعوّل الرجل على غيره في تعداد الطواف]	354
[الثانية عشرة: طواف النساء واجب في الحج و العمرة المفردة]	355
[القول في السعي]	355
[و يلحق بهذا الباب مسائل]	358
[الأولى: السعي ركن]	359
[الثانية: لا يجوز الزيادة على سبع]	359
[الثالثة: من لم يحصّل عدد سعيه أعاده]	360
[القول في الأحكام المتعلّقة بمنى بعد العود]	363
[مسائل]	371
[الاولى: من أحدث ما يوجب حدّا أو تعزيرا أو قصاصا و لجأ إلى الحرم]	371
[الثانية: يكره ان يمنع احد من سكنى دور مكة]	372
[الثالثة: يحرم أن يرفع أحد بناء فوق الكعبة]	372
[الرابعة: لا تحلّ لقطة الحرم]	372
[الخامسة: إذا ترك الناس زيارة النبيّ (صلى الله عليه و آله و سلم) أجبروا عليها]	373
[مسائل ثلاث]	381
[الأولى: للمدينة حرم]	381
[الثانية: يستحب زيارة النبيّ (صلى الله عليه و آله و سلم) للحاج استحبابا مؤكّدا]	382
[الثالثة: يستحب أن تزار فاطمة (عليها السلام) من عند الروضة]	383
[خاتمة]	383
[الركن الثالث في اللواحق]	386
[المقصد الأوّل في الإحصار و الصدّ]	386
[فروع]	392
[الأوّل: إذا حبس بدين]	392
[الثاني: إذا صابر ففات الحج لم يجز له التحلّل بالهدي]	395
[الثالث: إذا غلب على ظنّه انكشاف العدوّ قبل الفوات جاز أن يتحلّل]	396
[الرابع: لو أفسد حجّه فصدّ كان عليه بدنة و دم للتحلّل و الحجّ من قابل]	396
[الخامس: لو لم يندفع العدو إلّا بالقتال لم يجب]	398
[المقصد الثاني في أحكام الصيد]	408
[الأوّل: الصيد قسمان]	409
[فالأوّل: ما لا يتعلق به كفارة كصيد البحر]	409
[الثاني: ما يتعلّق به الكفّارة]	413
[الأوّل: ما لكفّارته بدل على الخصوص]	414
[الأوّل: النعامة]	414
[الثاني: بقرة الوحش و حمار الوحش]	418
[الثالث: في قتل الظبي شاة]	418
[الرابع: في كسر بيض النعام- إذا تحرّك فيها الفرخ]	420
[الخامس: في كسر بيض القطا و القبج]	421
[الثاني: ما لا بدل له على الخصوص]	429
[الأوّل: الحمام]	429
[الثاني: في كلّ واحد من القطا و الحجل و الدراج حمل قد فطم و رعى]	432
[الثالث: في قتل كلّ واحد من القنفذ و الضبّ و اليربوع جدي]	434
[الرابع: في كلّ واحد من العصفور (2) و القبرة و الصعوة مدّ من طعام]	434
[الخامس: في قتل الجرادة تمرة]	434
[فروع خمسة]	437
[الأوّل: إذا قتل صيدا معيبا]	437
[الثاني: الاعتبار بتقويم الجزاء وقت الإخراج]	438
[الثالث: إذا قتل ماخضا ممّا له مثل (1) يخرج ماخضا.]	439
[الرابع: إذا أصاب صيدا حاملا فألقت جنينا حيّا]	439
[الخامس: إذا قتل المحرم حيوانا و شكّ في كونه صيدا لم يضمن]	440
[الفصل الثاني في موجبات الضمان]	440
[أمّا المباشرة]	441
[الموجب الثاني: اليد.]	447
[الموجب الثالث: السبب.]	449
[الاولى: من أغلق على حمام من حمام الحرم، و له فراخ و بيض]	450
[الثانية: قيل إذا نفّر حمام الحرم]	451
[الثالثة: إذا رمى اثنان فأصاب أحدهما (1) و أخطأ الآخر]	454
[الرابعة: إذا أوقد جماعة نارا فوقع فيها صيد]	455
[الخامسة: إذا رمى صيدا، فاضطرب فقتل فرخا أو صيدا آخر]	455
[السادسة: السائق يضمن ما تجنيه دابّته]	456
[السابعة: إذا أمسك صيدا له طفل]	456
[الثامنة: إذا أغرى المحرم كلبه بصيد فقتله ضمن]	457
[التاسعة: لو نفّر صيدا فهلك بمصادمة شيء]	457
[العاشرة: لو وقع الصّيد في شبكة، فأراد تخليصه فهلك أو عاب، ضمن]	458
[الحادية عشرة: من دلّ على صيد فقتل، ضمنه]	458
[الفصل الثالث في صيد الحرم]	458
[الفصل الرابع في التوابع]	465
[المقصد الثالث في باقي المحظورات]	475
[الأوّل: الاستمتاع بالنساء]	475
[تفريع]	477
[فرع: لو حجّ تطوعا فأفسده ثمَّ أحصر]	483
[المحظور الثاني: الطيب]	483
[الثالث: القلم]	484
[الرابع: المخيط حرام على المحرم]	485
[الخامس: حلق الشعر]	485
[السادس: الجدال]	486
[السابع: قلع شجرة الحرم]	487
[خاتمة]	489
[الأولى: إذا اجتمعت أسباب مختلفة،]	489
[الثانية: إذا كرّر الوطء لزمه بكلّ مرّة كفّارة]	489
[الثالثة: كلّ محرم أكل أو لبس ما لا يحل له أكله أو لبسه]	491
[الرابعة: تسقط الكفّارة عن الجاهل و الناسي (2) و المجنون، إلّا في الصيد]	491
[كتاب العمرة]	493
[و صورتها أن يحرم من الميقات الذي يسوغ له الإحرام منه]	493
[و شرائط وجوبها شرائط وجوب الحج]	494
[و أفعالها ثمانية]	496
[و تنقسم إلى متمتّع بها و مفردة]	497
[فالأولى تجب على من ليس من حاضري المسجد الحرام]	497
[و المفردة تلزم حاضري المسجد الحرام]	497

نام کتاب : مسالك الأفهام إلى تنقيح شرائع الإسلام نویسنده : الشهيد الثاني جلد : 2 صفحه : 502

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست