مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
نام کتاب :
إحياء علوم الدين
نویسنده :
الغزالي، أبو حامد
جلد :
11
صفحه :
212
الجزء الحادي عشر
4
[تتمة ربع المهلكات]
4
كتاب ذمّ الكبر و العجب
4
الشطر الأول
من الكتاب في الكبر
5
بيان
ذم الكبر
5
قد ذم اللّه الكبر في مواضع من كتابه
5
و قد قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم
5
الآثار
9
بيان
ذم الاختيال و إظهار آثار الكبر في المشي و جر الثياب
9
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم
9
الآثار
10
بيان
فضيلة التواضع
11
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم
11
الآثار
14
بيان
حقيقة الكبر و آفته
18
بيان
المتكبر عليه و درجاته و أقسامه و ثمرات الكبر فيه
21
لتكبر باعتبار المتكبر عليه ثلاثة أقسام.
21
الأول:التكبر على اللّه.
21
القسم الثاني:التكبر على الرسل
21
القسم الثالث:التكبر على العباد.
22
بيان
ما به التكبر
24
الأول:العلم.
25
فاعلم أن لذلك سببين
25
أحدهما:أن يكون اشتغاله بما يسمى علما،و ليس علما حقيقيا.
25
السبب الثاني:أن يخوض العبد في العلم و هو خبيث الدخلة
26
الثاني:العمل و العبادة.
27
العلماء و العباد في آفة الكبر على ثلاث درجات
29
الدرجة الأولى:أن يكون الكبر مستقرا في قلبه
29
الثانية:أن يظهر ذلك على أفعاله
29
الرتبة
الثالثة،و هو الذي يظهر الكبر على لسانه
30
الثالث:التكبر بالحسب و النسب.
31
الرابع:التفاخر بالجمال
32
الخامس:الكبر بالمال.
32
السادس:الكبر بالقوة و شدة البطش
33
السابع:التكبر بالأتباع،و الأنصار
33
بيان
البواعث على التكبر و أسبابه المهيجة له
33
بيان
أخلاق المتواضعين،و مجامع ما يظهر فيه أثر التواضع و التكبر
35
بيان
الطريق في معالجة الكبر و اكتساب التواضع له
41
المقام الأول:في استئصال أصله.
41
المقام الثاني:فيما يعرض من التكبر بالأسباب السبعة المذكورة .
46
الأول:النسب.
46
السبب الثاني:التكبر بالجمال.
47
السبب الثالث:التكبر بالقوة و الأيدي.
48
السبب الرابع و الخامس الغنى و كثرة المال.
48
السبب السادس:الكبر بالعلم
49
و لن يقدر العالم على دفع الكبر إلا بمعرفة أمرين
50
أحدهما:أن يعلم أن حجة اللّه على أهل العلم آكد
50
الأمر الثاني:أن العالم يعرف أن الكبر لا يليق إلا باللّه
51
السبب السابع:التكبر بالورع و العبادة.
54
يمتحن النفس بخمس
امتحانات
56
الامتحان الأول
56
الامتحان الثاني.
57
الامتحان الثالث
57
الامتحان الرابع.
58
الامتحان الخامس.
58
بيان
غاية الرياضة في خلق التواضع
59
الشطر الثاني من الكتاب
في العجب
60
بيان
ذم العجب و آفاته
60
بيان
آفة العجب
62
بيان
حقيقة العجب و الإدلال و حدهما
63
بيان
علاج العجب على الجملة
64
بيان
أقسام ما به العجب و تفصيل علاجه
69
الأول:أن يعجب ببدنه في جماله
69
الثاني:البطش و القوة
69
الثالث:العجب بالعقل و الكياسة
70
الرابع:العجب بالنسب الشريف.
70
الخامس:العجب بنسب السلاطين الظلمة و أعوانهم
73
السادس:العجب بكثرة العدد من الأولاد
73
السابع:العجب بالمال.
74
الثامن:العجب بالرأي الخطأ.
75
كتاب ذمّ الغرور
77
بيان
ذم الغرور و حقيقته و أمثلته
79
المثال الأول:غرور الكفار.
80
المثال الثاني:غرور العصاة من المؤمنين
88
بيان
أصناف المغترين و أقسام فرق كل صنف و هم أربعة أصناف
94
الصنف الأول:أهل العلم و المغترون منهم فرق.
94
ففرقة أحكموا العلوم الشرعية
و العقلية
94
و فرقة أخرى أحكموا العلم و العمل
97
و فرقة أخرى علموا أن هذه الأخلاق الباطنة مذمومة من جهة الشرع
98
و فرقة أخرى.أحكموا العلم،و طهروا الجوارح
100
و فرقة أخرى اشتغلوا بعلم الكلام و المجادلة في الأهواء
105
و أما الفرقة المحقة
106
و فرقة أخرى اشتغلوا بالوعظ و التذكير.
107
و فرقة أخرى منهم عدلوا عن المنهاج الواجب في الوعظ
109
و فرقة أخرى منهم قنعوا بحفظ كلام الزهاد و أحاديثهم في ذم الدنيا
110
و فرقة أخرى.استغرقوا أوقاتهم في علم الحديث
110
و فرقه أخرى اشتغلوا بعلم النحو،و اللغة،و الشعر،و غريب اللغة
113
و فرقة أخرى:عظم غرورهم في فن الفقه
114
الصنف الثاني:أرباب العبادة و العمل. و المغرورون منهم فرق كثيرة.
116
فمنهم فرقة:أهملوا الفرائض،و اشتغلوا بالفضائل و النوافل
116
و فرقة أخرى:غلب عليها الوسوسة في نية الصلاة فلا يدعه الشيطان
117
و فرقة أخرى:تغلب عليهم الوسوسة في إخراج حروف الفاتحة
117
و فرقة أخرى.اغتروا بالصوم
118
و فرقة أخرى:اغتروا بالحج
118
و فرقة أخرى أخذت في طريق الحسبة و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر
118
و فرقة أخرى:جاوروا بمكة أو المدينة
119
و فرقة أخرى:زهدت في
المال
119
و فرقة أخرى:حرصت على النوافل
120
الصنف الثالث:المتصوفة، و ما أغلب الغرور عليهم!و المغترون منهم فرق كثيرة
122
ففرقة منهم و هم متصوفة أهل الزمان
122
و فرقة أخرى ادعت علم المعرفة
123
و فرقة أخرى وقعت في الإباحة
124
و فرقة أخرى جاوزت حد هؤلاء
124
و فرقة أخرى ضيقت على نفسها في أمر القوت
125
و فرقة أخرى ادعوا حسن الخلق،و التواضع
125
و فرقة أخرى اشتغلوا بالمجاهدة،و تهذيب الأخلاق
125
و فرقة أخرى جاوزوا هذه الرتبة.
126
و فرقة أخرى جاوزوا هؤلاء
126
الصنف الرابع أرباب الأموال .و المغترون منهم فرق
128
ففرقة منهم يحرصون على بناء المساجد،و المدارس
128
و فرقة أخرى ربما اكتسبت المال من الحلال
128
و فرقة أخرى ينفقون الأموال في الصدقات على الفقراء و المساكين
129
و فرقة أخرى من أرباب الأموال اشتغلوا بها
130
و فرقة أخرى غلبهم البخل
131
و فرقة أخرى من عوام الخلق و أرباب الأموال و الفقراء
131
[ربع المنجيات]
143
كتاب التّوبة
143
الركن الأول في نفس التوبة
145
بيان
حقيقة التوبة و حدها
146
بيان
وجوب التوبة و فضلها
147
بيان
أن وجوب التوبة على الفور
153
بيان
أن وجوب التوبة عام في الأشخاص و الأحوال فلا ينفك عنه أحد البتة
156
بيان
أن التوبة إذا استجمعت شرائطها فهي مقبولة لا محالة
162
الركن الثاني
فيما عنه التوبة و هي الذنوب صغائرها و كبائرها
167
بيان
أقسام الذنوب بالإضافة إلى صفات العبد
167
فأما ما يقتضي النزوع إلى الصفات الربوبية
167
اعلم أن الذنوب تنقسم إلى ما بين العبد و بين اللّه تعالى
168
اعلم أن الذنوب تنقسم إلى صغائر و كبائر.
169
فحصل من هذا أن
الكبائر على ثلاث مراتب
174
الأولى:ما يمنع من معرفة اللّه تعالى و معرفة رسله
174
المرتبة الثانية:النفوس.
174
المرتبة الثالثة:الأموال.
175
فيبقى مما ذكره أبو طالب المكي،القذف،و الشرب،و السحر،و الفرار من الزحف،
و حقوق الوالدين.
176
بيان
كيفية توزع الدرجات و الدركات في الآخرة على الحسنات و السيئات في الدنيا
179
الناس ينقسمون في الآخرة بالضرورة إلى أربعة أقسام
181
الرتبة الأولى:و هي رتبة الهالكين.
182
الرتبة الثانية:رتبة المعذبين.
185
الرتبة الثالثة:رتبة الناجين.
192
الرتبة الرابعة:رتبة الفائزين.
193
بيان
ما تعظم به الصغائر من الذنوب
195
اعلم أن الصغيرة تكبر بأسباب:منها الإصرار و المواظبة .
195
و منها أن يستصغر الذنب.
195
و منها السرور بالصغيرة،و الفرح و التبجح بها
196
و منها أن يتهاون بستر اللّه عليه،و حلمه عنه
196
و منها أن يأتي الذنب و يظهره
196
و منها أن يكون المذنب عالما يقتدى به
197
الركن الثالث
في تمام التوبة و شروطها و دوامها إلى آخر العمر
198
قد ذكرنا أن التوبة عبارة عن ندم يورث عزما و قصدا.
198
و من علامته أن تتمكن مرارة تلك الذنوب في قلبه
198
و أما القصد الذي ينبعث منه،و هو إرادة التدارك
199
و أما الصوم
199
و أما
الزكاة
199
و أما الحج
200
و أما المعاصي
200
و أما مظالم العباد
201
و أما العزم المرتبط بالاستقبال
205
أن الذي انقطع نزوع نفسه له حالتان
208
إحداهما:أن يكون انقطاع نزوعه إليها بفتور
208
الحالة الثانية
209
نام کتاب :
إحياء علوم الدين
نویسنده :
الغزالي، أبو حامد
جلد :
11
صفحه :
212
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir