مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
لغة
شعر
صرف و نحو
بلاغت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
8
صفحه :
521
تتمة التراجم
229
نسب جرير و أخباره
229
نسبه من قبل أبويه
229
جرير و طبقته من الشعراء
231
تفضيله عبيدة بن هلال على الفرزدق
231
حديث الأصمعي و غيره عنه
232
سمع الراعي شعره فأقر بأنه جدير بالسبق
233
رأي بشار فيه و في صاحبيه و رثاؤه ابنه
233
حديث الفرزدق عنه
234
أثنى عليه الفرزدق أمام الأحوص
234
قدم المدينة و تحدث مع الأحوص حتى أخزاه و أقبل على أشعب و أجازه
235
قصته مع الراعي و ابنه جندل
246
قال قصيدته في هجو الراعي عند رجل من أنصاره
248
أنشد الفرزدق أشطار شعر له فأخبر بتواليها
249
أجاب الفرزدق في الحج جوابا حسنا
249
هجا التيم فلم يؤثر فيهم من لؤم أصلهم
250
حديثه مع ابنه عن درجات الشعراء
250
سمعه الفرزدق ينشد بائيته فتوقع فيها نصف بيت فيه هجو له فكان كما ظن
250
سئل الفرزدق عمن يجاريه في الشعر فلم يعترف إلا به
251
وفد على يزيد بن معاوية و أخذ جائزته
251
موازنة حماد الراوية بينه و بين الفرزدق
252
حكم له بشر بن مروان و قد تفاخر هو و الفرزدق بحضرته
252
تفضيل سكينة بنت الحسين له على الفرزدق
253
حضر أعرابي مائدة عبد الملك بن مروان و وصف له طعاما أشهى من طعامه ثم سأله عن أحسن الشعر فأجاب من شعر جرير
254
تفضيل عبيدة بن هلال لجرير على الفرزدق
256
لم ينزع في شعره إلى الغزل و لا إلى الرجز
256
جرير في ضيافة عبد العزيز بن الوليد
256
قصته مع عمر بن عبد العزيز حين وفد عليه
259
رؤيا أمه و هي حامل به
260
قال إنه أشعر الناس لأنه فاخر بأبيه و هو دني ء
260
إخوته
260
شعر قاله ليزيد ابن معاوية يعاتب به أباه
261
استعار من أبيه فحلا و لما استرده منه عرض به
261
اتعاظه بجنازة مرت عليه
262
قيل إنه فضل لمقاومته الفرزدق
262
هجا بني الهجيم لأنهم منعوه الإنشاد في مسجدهم
262
حديثه مع عبد الملك أو الوليد ابنه عن الشعراء و عن نفسه
262
طلبت جاريه له أن يبيعها فعيره الفرزدق ذلك
263
قصته مع ذي الرمة عند المهاجر بن عبد الله
264
حديثه مع ذي الرمة و هشام المرئي
264
أقر له نصيب بالسبق عليه و على جميل
267
قال عنه ابن مناذر هو أشعر الناس
267
اعترض عليه عبد الملك بن مروان في هذا الشعر
268
فضله بشار على الأخطل و على الفرزدق
268
مقارنة بينه و بين الأخطل و الفرزدق
268
مناقضة بينه و بين الفرزدق
268
جرير و الأخطل في حضرة عبد الملك بن مروان
269
تحاكم هو و بنو حمان إلى إبراهيم بن عدي في بئر فحكم له
270
نزل ببني مازن و بني هلال فمدحهم بعد أن هجاهم
270
وفد على عبد الملك في دمشق فالتف الناس حوله في المسجد دون الفرزدق
271
رأي الأحوص في قباء فعرض به لئلا يعين عليه
271
أوفده الحجاج على عبد الملك مع ابنه محمد و أوصاه به
272
هجا سراقة البارقي بأمر بشر بن مروان لأنه فضل الفرزدق عليه
273
مناقضته عمر بن لجأ و سبب ذلك
274
هو و الأخطل في حضرة عبد الملك ابن مروان
276
سئل عن نفسه و عن الفرزدق و الأخطل فأجاب
277
فضله أبو مهدي على جميع الشعراء
277
لم يحفل بنو طهية بهجائه حتى هجاهم في قصيدة الراعي فجزعوا
277
هجا عمر بن يزيد لتعصبه للفرزدق عليه
277
استشفع عنبسة بن سعيد إلى الحجاج ثم أنشده فأجازه
278
أمره الحجاج و أمر الفرزدق بأن يدخلا عليه بلباس آبائهما في الجاهلية
278
هجا الفرزدق حين نوى أن ينال جائزة المهاجر فثناه عن ذلك
279
انتصار الفرزدق له على التيمي ثم صلحه مع التيمي
279
لم يؤثر هجاؤه في التيم للؤمهم
280
هو أشعر عند العامة و الفرزدق عند الخاصة
280
هو و عدي بن الرقاع في حضرة الوليد بن عبد الملك
280
وصف شبة بن عقال و خالد بن صفوان له و للفرزدق و الأخطل
281
جرير و ابن لجأ و قد قرنهما عمر بن عبد العزيز حين تقاذفا
282
قال ابنه: أجود شعره قصيدته الدالية
282
ذهب إلى الشأم و نزل على نميري فأكرمه
283
كان المفضل من أنصار الفرزدق فحاجه محاج بقصيدته السينية
283
رثاء الفرزدق ابن أخيه و جرير ابنه
283
هجا الفرزدق لزواجه حدراء بنت زيق و جواب الفرزدق له
284
مدح قوما عادوه في مرضه
286
نعي الفرزدق إليه فشمت به ثم رثاه
286
صوت من المائة المختارة من رواية علي بن يحيى
287
نسب جميل و أخباره
288
كان راوية هدبة بن خشرم و كان كثير راويته
289
نسب بثينة عشيقته
289
كان كثير راويته يقدمه على نفسه
289
مر على جماعة بشعب سلع فاستنشدوه من شعره فأنشدهم فمدحوه
289
كان صادق الصبابة و كان كثير يتقول
291
عرض الفرزدق لكثير بأنه سرق منه فرد عليه بمثله
292
كان كثير يفضله على نفسه و يبدأ بإنشاد شعره
292
أول عشقه بثينة
293
واعدته بثينة فمنعها أهلها فقرعه نساء الحي، و شعره في ذلك
294
عاتبته بثينة لشعر قاله فيها
298
تجسس أبوهما و أخوها كلامه مع بثينة فلم يريا ريبة
298
قابلها مرة بسعي صديق له
299
أرسل كثيرا إلى بثينة ليستجد منها موعدا
299
وصف صالح بن حسان بيتا من شعره
300
أهدر السلطان لأهل بثينة دمه إن لقيها و ما كان منه بعد ذلك
300
تذاكر هو و كثير شعريهما في العشق و بكيا
301
واعد بثينة و عرف ذلك أهلها فلم تذهب
301
قصته مع أم منظور و قد أبت عليه أن تريه إياها
303
استدعى مصعب أم منظور و سألها عن قصتها مع جميل و بثينة
303
زارها مرة متنكرا في زي سائل
304
واعدته مرة و أحس أهلها فمنعوها فقال في ذلك شعرا
304
قصته مع بثينة و قد علم زوجها بمقامه معها و ما قيل في ذلك من الشعر
305
له بيت كان نصفه أعرابي و نصفه مخنث
307
جفا بثينة لما علقت حجنة الهلالي
307
تمثل إفريقي بشعر له يعرض فيه بفتى من آل عثمان
308
شعره حين زوجت بثينة نبيها
308
شعره لما أبعده السلطان عن بثينة
309
حديث عبد الملك معها عن عشق جميل لها
309
شعره في جمله«جديل»
309
مهاجاته قومها بنى الأحب و إهدار السلطان لهم دمه
310
لما أهدر دمه هرب إلى اليمن ثم رجع بعد عزل عامر إلى الشأم
311
أنشد كثير من شعره و قال هو أشعر الناس
312
يوم ذي ضال
313
شكاه أهلها إلى قومه فلاموه، و شعره في ذلك
313
تمثل محمد بن عبد الله بن حسن بشعره لزوجته
314
نصح أبوه له فرد عليه ردا أبكاه و أبكى الحاضرين، و شعره في ذلك
314
ودع بثينة حين خروجه إلى الشأم
316
أمره مروان و أمر جواس بن قطبة بالحداء لمدحه فقالا شعرا في الفخر
316
أمره الوليد بالحداء ليمدحه فقال شعرا في الفخر، و لم يمدح أحدا قط
317
هدده الحزين الديلي فهجاه
317
راجز جواس بن قطبة حين ذكر أخته فغلبه
318
هجا خواتا العذري و بني الأحب
319
لقي عمر بن أبي ربيعة و تناشدا الشعر و فضله على نفسه
321
نسبة ما في هذا الخبر من«الأغاني»
323
غنى نافع الخير يزيد بن معاوية من شعره
323
سأله عمر بن أبي ربيعة عن بثينة فذهب إليها و حدثها
324
لقي بثينة و رصده أهلها فهددهم ثم هجرته بثينة و شعره في ذلك
325
أنشد إسحاق الرشيد أحسن شعره في العتاب
326
ذهب معه صديق له إلى بثينة فطارده أهلها فرجع
326
لامه فيها روق ابن عمه و لما رأى ما به احتال في زيارته لها و شعره في ذلك
327
تهاجرا مدة ثم اصطلحا
329
نعي جميل و حزن بثينة عليه
330
صوت من المائة المختارة من رواية جحظة عن أصحابه
331
و أخباره و نسبه
332
نسبه و نسب أمه
332
كان يلقب مودقا لجماله، و كان كثير التحدث إلى النساء
333
ما جرى بين جرم و قشير و ما كان من مياد الجرمي و يزيد بن الطثرية
333
أحب وحشية و مرض لبعدها فأعانه ابن عمه على رؤيتها فبرئ
335
كتب إلى وحشية شعرا فأجابته
337
يزيد بن الطثرية و ابن بوزل برملة حائل
337
بنو سدرة و يزيد ابن الطثرية
338
يزيد بن الطثرية و أسماء الجعفرية
339
حبسه لديون لزمته و ما وقع في ذلك بينه و بين عقبة بن شريك
340
تبعه أعداء له فترك راحلته و فر، و شعره في ذلك
342
هاجى فديكا الجرمي لأنه عذب وحشية بالنار ليصدها عنه
342
حاور حسناء عرفته من حديثه
344
ذهب معه قطري لرؤية نساء يحتجبن عنه، و شعره في ذلك
345
قصته مع رجل من صداء أحب خثعمية فأعانه عليها
345
نحر ناقة من إبل أخيه لنسوة فسبه فقال شعرا
346
أحب امرأة و علم أن سعة يحبونها فقال شعرا
347
كتب والي اليمامة إلى أخيه ليؤدبه فحلق لمته فقال شعرا
347
أخبار من حلق رءوسهم
348
شعره في أخيه ثور
349
الحرب بين عقيل و بني حنيفة و مقتل يزيد و ما رثاه به الشعراء
349
صوت من المائة المختارة
352
ذكر جميلة و أخبارها
353
ولاء جميلة و شعر عبد الرحمن بن أرطأة فيها
353
كانت أعلم خلق الله بالغناء
353
كيف تعلمت الغناء
353
إجماع الناس على تقدمها في الغناء
354
وصف مجلس من مجالسها غنت فيه و غنى فيه مغنو مكة و المدينة
354
زارها عبد الله بن جعفر فصرفت من عندها و أقبلت عليه تلاطفه
360
حديث عبد الله بن جعفر عن جماعة ضلوا الطريق فأنقذهم الله بشعر امرئ القيس
360
سئل عمر بن الخطاب عن الشعراء فقدم إمرأ القيس
361
حديث جرير عن طرفة و امرئ القيس و زهير و ذي الرمة
361
زيارة معبد و مالك لجميلة و غناء معبد و جميلة على طريقة واحدة ثم غناء كل منهم وحده
362
الذلفاء التي شبب بها الأحوص
363
حديث بثينة لها عن عفة جميل و عن حالها لما سمعت نعيه
363
مدحها ابن سريج فردت عليه مدحه ثم غنت و غنى هو و معبد و مالك بشعر حاتم الطائي
364
زارها ابن أبي عتيق و ابن أبي ربيعة و الأحوص فغنتهم
366
حجت و معها الشعراء و المغنون و المغنيات و وصف ركبها في مكة و في المدينة حين آبت من الحج
367
وصف مجلس غنائها بالمدينة بعد عودها من الحج
368
غنى ابن سريج في مجلسها بشعر عمر
369
غناء ابن مسجح
369
غناء معبد
369
غناء ابن محرز
370
غناء الغريض
370
غناء ابن عائشة
371
غناء نافع و بديح
371
غناء الهذليين الثلاثة
371
غناء نافع بن طنبورة
372
غناء مالك بن أبي السمح
372
اليوم الثاني من أيام المدينة و غناء طويس
372
غناء الدلال
373
غناء برد الفؤاد و نومة الضحى
373
غناء فند و رحمة و هبة الله
373
غناء جميلة
374
اليوم الثالث من أيام المدينة
374
غناء عزة الميلاء
374
غناء حبابة و سلامة
375
غناء خليدة
375
غناء عقيلة و الشماسية
375
غناء فرعة و بلبلة و لذة العيش
375
غناء سعدة و الزرقاء
376
طلب إبراهيم الموصلي الغناء لسماعه صوتا لها
376
قال ابن أبي ربيعة شعرا في سبيعة فلحنته و علمته جارية من جواريه
377
حج سبيعة ثانية و سؤالها جميلة أن تغنيها بشعر عمر فيها
377
جمعت الناس في دارها و قصت عليهم رؤياها و اعتزامها ترك الغناء فاختلفوا و خطب شيخ يحبذ الغناء فرجعت
378
وصف مجلس لها غنت فيه و رقصت و غنى المغنون و رقصوا
379
استزارت عبد الله بن جعفر لمجلس غناء هيأته له فزارها
380
أراد العرجي أن ينزل عليها حين فر من مكة فأبت و أنزلته على الأحوص
381
كان الأحوص معجبا بها و ملازما لها فصار إليها بغلام له جميل فأخرجته خوف الفتنة ثم دعتهما دعوة خاصة و غنتهما
383
لحنت قصيدة لعمرو بن أحمر بن العمرد في عمر بن الخطاب لحنا جميلا، و نبذة عن ترجمة ابن أحمر
384
صوت من المائة المختارة
385
ذكر عنترة و نسبه و شيء من أخباره
386
نسب عنترة
386
أمه أمة حبشية، كان أبوه نفاه ثم ألحقه بنسبه
386
حرشت عليه امرأة أبيه فضربه أبوه فكفته عنه فقال فيها شعرا
386
سبب ادعاء أبيه إياه
387
حامى عن بني عبس حين انهزمت أمام تميم، فسبه قيس بن زهير فهجاه
388
أنشد النبي صلى الله عليه و سلم بيتا من شعره فود لو رآه
389
كيف ألحق أخوته لأمه بنسب قومه
390
جوابه حين سئل أنت أشجع العرب
390
موته و اختلاف الروايات في سببه
391
كان أحد الذين يباليهم عمرو بن معد يكرب
391
نبذة عن عبد قيس بن خفاف البرجمي
392
ذكر أبي دلف و نسبه و أخباره
394
نسب أبي دلف و مكانته
394
أخذ معنى من محاورة إبراهيم النظام لغلام
394
بلغه طروق الشراة و هو بالسرادن مع جارية له فأسرع لحربهم و ردهم
395
خرج مع الأفشين لحرب بابك فأراد قتله فأنقذه ابن أبي داود
395
أنكر عليه أحمد بن أبي دواد الغناء مع جلالة قدره و كبر سنه
396
سمع المعتصم غناءه عند الواثق فمدحه
396
نسبة الصوت الذي غناه أبو دلف
397
ما كان من جعفر بن أبي جعفر مع حماد الراوية
397
كان جواد ممدحا و شعر علي بن جبلة فيه
398
ذكرت قصة له في الكرم و أخرى لأبي البختري فكان هو أكرم
399
عاتب ابن جبلة على انقطاعه عنه فأجابه و رد عليه
399
صوت من المائة المختارة من رواية علي بن يحيى
400
تفاخر جماعة من الشعراء فتسابقوا في وصف القطاة
401
صوت من المائة المختارة عن علي بن يحيى
406
صوت من المائة المختارة
407
صوت من المائة المختارة عن علي بن يحيى
407
صوت من المائة المختارة عن علي بن يحيى
408
أخبار سعيد بن عبد الرحمن
409
سعيد بن عبد الرحمن و منزلته في الشعر
409
وفد على هشام فلم ينل منه و دعاه الوليد فأكرمه
409
قصته مع عبد الصمد بن عبد الأعلى
410
سأل أبا بكر بن محمد حاجة لدى سليمان بن عبد الملك فلم يقضها و قضاها غيره فهجاه
411
مدح عدي بن الرقاع شعره
411
سأل عنبسة بن سعيد أن يكلم له الخليفة فتأخر فسرق متاعه فقال شعر
413
لقي الوليد لما حج فاستأنس به الوليد
413
صوت من المائة المختارة من رواية جحظة
414
صوت من المائة المختارة
414
أخبار البردان
415
كان متولي السوق بالمدينة و أخذ عن معبد و جميلة و عزة الميلاء
415
رآه سياط بالمدينة و أخذ عنه أصواتا
415
صوت من المائة المختارة
416
ذكر الأخطل و أخباره و نسبه
417
نسب الأخطل
417
سبب تلقيبه بالأخطل و الهجاء بينه و بين كعب ابن جعيل
417
طبقته في الشعراء و الخلاف فيه و في جرير و الفرزدق
418
سأل نوح بن جرير عنه أباه فمدحه
420
آراء الأئمة و الشعراء فيه
420
أنشد عبد الملك بن مروان مدحه فيه فأجازه
422
أنشد عبد الملك شعرا له وازنه بشعر لكثير
422
حلف باللات أنه أشعر من جرير و الفرزدق
422
نصح له شيباني بألا يهجو جريرا
423
أنشد عبد الملك من شعره و تخيله في حانوت بدمشق فبحث عنه فكان كما ظن
423
قال أبو عمر لأبي حية و قد أنشده معجبا بنفسه: كأنك الأخطل
423
عرض عليه عبد الملك الإسلام و حواره معه في ذلك
423
حاج أبو غسان بن خاقان بيتين من شعره
424
حديث يونس النحوي عن الأخطل و سبقه جريرا و الفرزدق
424
سأله عمر بن الوليد عن أشعر الناس فأجابه
426
أخر الراعي في حضرة بشر بن مروان
426
استنشده عبد الملك بن مروان فشرب خمرا ثم أنشده
426
حوار بينه و بين ذهلي في شعره و شعر الفرزدق
427
هو و زفر بن الحارث في حضرة عبد الملك بن مروان
428
قال إني فضلت الشعراء و أنشد من عيون شعره
428
تزوج مطلقة أعرابي فتذكرته، و كان هو طلق زوجته و شعره في ذلك
429
حديثه مع عبد الملك بن المهلب
429
حديث جرير عنه
429
حديث أبي عمرو عن منزلة الأخطل
430
رأي أبي العسكر فيه و في جرير و الفرزدق
430
حديثه هو و الفرزدق مع فتى من أهل اليمامة
430
الفرزدق في ضيافته
430
كان خبيث الهجاء في عفة
431
أجاز بيتا ليزيد بن معاوية
431
مدح أبو العباس شعرا له في بني أمية
431
حادثة له مع أمه
431
نسب بأمامة و رعوم ابنتي سعيد بن إياس
432
كان حكم بكر بن وائل
432
استنشده داود بن المساور فأنشده ثم سأله عن أشهر الناس فأجابه
432
أعطاه هشام فاستقل عطاءه و فرقه في الصبيان
433
تمثل هشام بشطر بيت في ناقة، فأتمه جرير و الفرزدق و هو فأخذها
433
هجته جارية من قومه فحذر أباها ثم هجاها
433
وصيته عند موته
434
رأي ابن سلام في شعر له و شعر لجرير
434
رأي حماد الراوية في شعره
434
فضله كثير من العلماء على صاحبيه
434
فضله عمر بن عبد العزيز على جرير
435
أثنى عليه الفرزدق
435
مهاجاته جريرا في حضرة عبد الملك و قصة أبي سواج
435
حبسه القس ثم أطلقه بشفاعة هاشمي
437
مر به أسقف فأمر امرأته أن تتمسح به
437
هنأه هشام بالإسلام فأجابه
437
وفد على الغضبان بن القبعثري في حمالة فخيره في عطاءين، و قصة ذلك
438
كان مع مهارته و شعره يسقط أحيانا
439
أبى الصلاة في مسجد بني رؤاس و هجاهم
439
خلا في نزهة مع صديق له فطرأ عليهما ثقيل فهجاه
439
لبى دعوة شاب من أهل الكوفة و شعره في ذلك
440
حكم بين جرير و الفرزدق بأمر بشر بن مروان
441
مناقضة بينه و بين جرير
441
استشهد تغلبي بشعر لجرير في محاورة بينه و بين تميمي
442
لقيه جرير حين خرج إلى الشام فتناشدا و تعارفا
442
دخل على عبد الملك و هو سكران فخلط في كلامه و أنشده
442
نزل به الفرزدق ضيفا في طريقه إلى الشام فتناشدا و تعارفا
442
كان له دار ضيافة فمر به عكرمة الفياض و هو لا يعرفه فأكرمه
443
السبب في مدحه عكرمة بن ربعي الفياض
443
صوت من المائة المختارة
444
ذكر سائب خاثر و نسبه
445
نسب سائب خاثر
445
هو أول من عمل العود بالمدينة و غنى به و أخذ عنه المغنون الأولون
445
قتل يوم الحرة
445
هو أول من غنى بالعربية الغناء الثقيل
446
وفد على معاوية مع عبد الله بن جعفر فسمع منه و أجازه
446
نسبة هذا الصوت
446
سمعه معاوية عند ابنه يزيد فأعجبه و أمر يزيد بصلته
447
سمعه معاوية عند ابن جعفر فأعجب به
447
قتله يوم الحرة و كلام يزيد فيه
447
صوت من المائة المختارة
448
ذكر جرادتي عبد الله بن جدعان و خبرهما و شيء من أخبار ابن جدعان
449
نسب عبد الله بن جدعان
449
كان جوادا فوهب لأمية بن أبي الصلت أمية الجرادتين
449
سؤال عائشة للنبي صلى الله عليه و سلم عنه
449
قدم عليه أمية و هو عليل فضمنه قضاء دينه، فمدحه
449
وفد على كسرى و أكل عنده الفالوذ فصنعه بمكة و دعا الناس إليه
451
استشهاد سفيان بن عيينة في تفسير حديث بشعر لأمية فيه
451
زاره أمية في احتضاره و قال فيه شعرا
452
ترك الخمر قبل موته و ذمها بشعر
452
صوت من المائة المختارة
453
ذكر سلامة القس و خبرها
454
نشأة سلامة القس و من أخذت عنه الغناء، و سبب تسميتها بذلك
454
كانت لسهيل بن عبد الرحمن، و شعر ابن قيس الرقيات فيها
454
سبب افتتان عبد الرحمن بن أبي عمار القس بها و شعره فيها
455
غنت هي و أختها ريا في شعر لابن قيس الرقيات و للأحوص و أجادتا في شعر الأحوص فحسده ابن قيس
456
سألها القس أن تغنيه بشعر له
457
أراد يزيد بن عبد الملك شراءها حين قدم مكة فأمرها أن تغني
457
قال الأحوص شعرا و بعث به إليها حين رحل بها يزيد فغنت به يزيد
458
عاتبت حبابة حين استخفت بها لأثرتها عند يزيد
458
احتال ابن أبي عتيق على والي المدينة حتى جعله يسمع منها و يعدل عن إبعاد المغنين من المدينة
459
لما اشتراها رسل يزيد و رحلوا بها غنت مشيعيها عند سقاية سليمان بن عبد الملك
460
كلفت الأحوص أن يحتال لدخول الغريض على يزيد حين قدم معه إلى دمشق
460
رثت يزيد و ناحت عليه حين مات
461
سألها الوليد بن يزيد أن تغنيه فيما رثت به أباه
463
انتحل إسحاق الموصلي ما ناحت به على يزيد حين كلفته أم جعفر أن يصوغ لحنا تنوح به على الرشيد
463
نسبة ما في هذه الأخبار من الأصوات
464
كيف تعلق القس بها و قصة لها معه
464
لما ملكها يزيد و ملك حبابة صار لا يبالي بعدهما شيئا
465
صوت من المائة المختارة
465
أخبار العباس بن الأحنف و نسبه
466
نسب العباس بن الأحنف
466
هو شاعر غزل عفيف لم يهج و لم يمدح
466
كان حلو الحديث
466
هو من عرب خراسان و منشؤه بغداد
467
لعنه أبو الهذيل العلاف لشعر قاله فهجاه
467
سئل الأصمعي عن أحسن ما يحفظ للمحدثين فأنشد من شعره
468
معاتبته الأصمعي في مجلس الرشيد
468
حديث إبراهيم بن العباس مع ابن مهرويه عن شعره
469
طلب الحسن بن وهب من بنان أن تغنيه بشعر فتندرت عليه
469
مدح سعيد بن جنيد شعره في إخفاء أمره
470
تمثل الواثق بشعره إذا كان غضبان على بعض جواريه
470
تمثل بشعره في عتاب جارية له
470
مدح الزبير بن بكار شعره
470
استظرف إسحاق الموصلي شعره في مجافاة النوم
470
كان سلمة بن عاصم معجبا بشعره حتى كان يحمله معه
471
أعجب أعرابي بشعره
471
أعرف في العراق أحسن من قول ابن الأحنف
471
مدح حسين بن الضحاك شعره و استجاده
472
استجاد الكندي ضروب شعره
472
كلمة المأمون لما أنشد بيتا له
473
غنى إبراهيم الموصلي في شعره و شعر ذي الرمة أكثر ما غنى في شعر غيرهما
473
مدح ابن الأعرابي شعرا له غنى له في حضرة أحد أولاد الرشيد
473
نوه الواثق بشعره
474
قصة للمتوكل و علي بن الجهم في صدد شعره
474
أنشد أبو الحارث جميز من شعره فقال: إنه قاله في طباخة
474
تمثل الحسن بن وهب بشعره في حادثة له مع بنان
475
كلام ابنه إبراهيم في مدح شعر له و بلاغته و إنشاده له
475
مدح علي بن يحيى شعره و قال على رويه شعرا
476
مدح إسحاق شعره و قال إنه محظوظ من المغنين
476
نسبة هذين الصوتين منهما
476
نسبة صوت علي بن يحيى
477
مدح عبد الله بن المعتز شعره
477
شكا الفضل بن الربيع جاريته إلى إبراهيم الموصلي فأحاله على شعره
477
دافع مصعب الزبيري عن شعره
478
قال شعرا في البكاء فأجازته أم جعفر
478
أنشد الرشيد شعره في البكاء فدعا عليه و سخط
478
سرق مخلد الموصلي من شعره فكشفه عبد الله بن ربيعة الرقي
479
مدح الرياشي شعره
479
اختلف الرشيد و إسحاق الموصلي في مدحه و مدح أبي العتاهية
479
صحب الرشيد إلى خراسان و عرض للرجوع بشعر فاذن له
480
لم يبتذل هو لا العراف شعرهما في رغبة و لا رهبة
481
ذكر الأصوات التي تجمع النغم العشر
482
من المائة المختارة
488
نسبه
489
نسب أمه
489
رأي ابن الأهتم فيه و في الأحنف و ابن جبلة
489
أمه و أما الأحنف و ابن جبلة
489
شعر الفرزدق في بني غدانة و حديث هذا
490
عطية و شعر جرير فيه
490
شيء عن حارثة
490
هو و ابن زياد و قد عاتبه على الشراب
490
شعره لابن زياد و قد شاوره
491
هجاء رجل من بني كليب له حين حول زياد دعوته في قريش
491
شعره في احتراق داره
491
احتراق أخيه
492
هجاؤه لبني سليط و سبب ذلك
492
هو و ابن زنيم و ابن زياد
492
بينه و بين ابن ظبيان في شرب الخمر
495
شعره في الرد على الأحنف و قد عاتبه على شربه الخمر
496
زيادة الوليد له في عطائه و قصة ذلك
498
شهادة زياد له بالبيان
498
هو و زياد في شربه الخمر صرفا
499
رثاؤه زيادا
499
بينه و بين سعد الرابية في مجلس ابن زياد
499
هو و ابن مسمع حين أراد أن يعرض به
500
شعره في فتنة مسعود
500
هو و مسجد الأحامرة
501
شعره في رجل من الخلج
501
أنشد الشعبي من شعره عبد الله بن جعفر فأجازه
501
شعر علقمة المازني في ولاية حارثة كوار
502
شعره في بغلة مرت به و كان زياد أهداها له
502
بينه و بين سليمان بن عمرو و قد قراه
502
بينه و بين أنس بن زنيم في حضرة ابن زياد
504
بينه و بين أبي الأسود حين ولي سرق
505
نشيطة أصحابه بدولاب و هجاء غوث له
506
حمله حمالتين عن قومه
506
تمثل سفيان بن عيينة ببيت له
507
مدحه سعيد ابن قيس لإجارته حين أهدر على دمه
507
أنس ابن زياد به و قصة ذلك
509
طلاقه لزوجته و حسرته عليها
509
رثاء زوجته له
509
بينه و بين ابن زنيم
510
هو و ابن زياد في خراج نيسابور
511
شهادة الأحنف له
512
عوتب زياد على تقريبه إياه فأجاب
512
موقفه يوم دولاب
512
سؤال ابن زياد له و للأحنف عن الشراب
513
هو و رجل أجاز له بيتا
513
طلب منه الأبيرد ثوبين فأعطاه ما لم يرضه فهجاه
513
مجاهرة الحكم ابن المنذر بالشراب لأبيات لحارثة
514
هو و نديم له من قريش
515
هو و مخارق بن صخر و قد دخل عليه و هو مصطبح
515
هو و أبو الأسود و قيل مولى زياد
516
تعقب الأحنف له في قول بلغه عنه بمحضر ابن زياد
517
هو و جاريته ميسة
517
هو و مولاه في تسويد قومه له
518
مطلبه في وفاته
518
فهرس التراجم التي في الجزء الثامن
520
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
8
صفحه :
521
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir