بصاحبه،
و قلّما مات ضدّ أو صديق إلّا تبعه صاحبه. فكان كذلك، مات بعد سنة. و قد زاد الناس
في بيتي جرير هذين أبياتا أخر، و لم يقل غيرهما و إنما أضيف إلى ما قاله.
صوت من
المائة المختارة من رواية علي بن يحيى
رحل الخليط جمالهم بسواد
و حدا على إثر البخيلة حادي
ما إن شعرت و لا علمت بينهم
حتى سمعت به الغراب ينادي
الشعر لجميل. و
الغناء لإبراهيم، و لحّنه المختار من الثقيل الأوّل بإطلاق الوتر في مجرى الوسطى.