عروضه من
الطويل. الشعر للأخطل. و الغناء لابن محرز، و لحنه المختار من خفيف الثقيل بإطلاق الوتر
في مجرى البنصر عن إسحاق. و فيه خفيف رمل في هذا الوجه نسبه يحيى المكيّ إلى ابن
محرز، و ذكر الهشاميّ أنه منحول. و فيه لحنين الحيريّ ثقيل أوّل عن الهشاميّ.
[1]
عبارة «تجريد الأغاني»: «فلما رآه حوشب و سيّار نكسا رأسيهما، فقال له عكرمة
الفياض: إلينا يا أبا مالك، فابتدأ ينشده قصيدته».
[2] وردت هذه
الأبيات في «ديوانه» ص 159 باختلاف يسير عما هنا.
[3] أولى لك:
ويل لك فهي كلمة تقال في مقام التهديد و الوعيد و قال الأصمعي معناه: قاربك ما
تكره أي نزل و حاق بك.