مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
منطق
فلسفه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
نام کتاب :
شرح النجاة
نویسنده :
الإسفرايني النيشابوري، فخر الدين
جلد :
1
صفحه :
573
المقالة الأولى من الأولى من الإلهيات
3
[تقدمة]
5
[في موضوع العلم الإلهي]
5
فصل [1] [فى مساوقة الواحد للموجود باعتبار ما و أنّه بذلك يستحق لموضوعية هذا العلم]
8
[الوحدة و الكثرة من مسائل هذا العلم]
8
فصل [2] [في بيان الأعراض الذاتية و الغريبة]
10
فصل [3] [في بيان أقسام الموجود و أقسام الواحد]
13
[أقسام الواحد]
15
[لواحق الواحد]
16
[أقسام الكثير و لواحقه]
16
[الوجود غني عن التعريف]
17
[في انقسام الموجود] و هو ينقسم نحوا من القسمة إلى جوهر و عرض.
18
[تحقيق في معنى الجوهر و العرض و أقسامهما]
19
[في معرفة الصورة]
21
[في معرفة الجواهر الخمسة]
21
[إنّ الهيولى لا تتعزى عن الصورة]
24
فصل [4] [في إثبات المادّة و بيان ماهية الصورة الجسمية]
25
[في تحقيق ماهية الجسم و الأبعاد المعتبرة فيه]
25
[إثبات الهيولى للصورة الجسمية]
30
فصل [5] [في أنّ الصورة الجسمية مقارنة للمادّة في جميع الأجسام عموما]
31
فصل [6] [في أنّ المادّة لا تتجرّد عن الصورة]
35
[الحجة الأولى]
35
[سبب تسمية هذا العلم بالعلم الإلهي]
7
الحجة الثانية
39
فصل [7] [في إثبات التخلخل و التكاثف]
46
[الحجة الثالثة]
46
[الحجة الرابعة]
48
[إثبات الصورة النوعية]
49
فصل [8] في تقدّم الصّورة على المادّة في مرتبة الوجود
51
[تنبيه في معرفة العلّية بين الصورة و المادّة]
57
[كلّ واحد من الهيولى و الصورة لا يجوز أن يكون علة للآخر]
58
[في معرفة ما يتقوّم به الشيء و الذي لا يفارقه]
58
فصل [9] [في ترتيب الموجودات]
61
[إنّ الوجود لا يكون جنسا لأفراده]
62
[في لمّية البحث عن المقولات في الإلهي]
63
[في أقسام الكمّ]
64
[في أقسام العلوم و محتدّها]
66
[الخسة و الشرافة المعتبرة في المقولات]
68
[إثبات عرضية المقولات]
69
[في العدد و حكمه]
70
فصل [11] [فى أنّ الكيفيات المحسوسة أعراض لا جواهر]
77
فصل [12] في أقسام العلل و أحوالها
83
[في أحكام العلّة الغائية]
85
[في كيفية تقدّم بعض العلل على المعلولات]
88
[في الشرافة و الخسة المعتبرة في العلل]
89
[تقسيمات العلل]
89
[في معرفة العلل القريبة للطبيعة]
91
فصل [13] [في أنّ علّة الحاجة إلى الواجب هي الإمكان لا الحدوث على ما يتوهّمه ضعفاء المتكلّمين]
93
فصل [14] [في معاني القوّة]
99
[أقسام القوّة:]
100
[معاني القوّة]
100
[أقسام القوّة الانفعالية]
101
[أقسام القوّة الفاعلية]
102
[في ملاقاة القوّة الفعلية بالمنفعلة]
102
[في معرفة القوّة الّتي على الفعل]
103
[في إثبات الطبيعة]
105
[في زيادة الواحد على الماهية و عرضيته]
71
فصل [10] [في أنّ الوحدة من لوازم الماهيات لا من مقوّماتها ]
71
[إنّ طبيعة الوحدة طبيعة عرضية]
71
فصل [15] [في الاستطراد لإثبات الدائرة و الردّ على المتكلّمين]
108
[الشكل الطبيعي هو الكرة]
111
[إثبات الدائرة على مذهب من لا يعترف بالجزء]
115
[في إثبات المنحني و المثلث و المخروط]
118
[حجة أخرى على إثبات الدائرة]
119
فصل [16] في القديم [و الحادث]
121
[في بيان أنّ كلّ حادث مسبوق بزمان و مادة]
123
فصل [18] في تحقيق المعنى الكلّي
130
فصل [17] [فى أنّ كلّ حادث زماني فهو مسبوق بالمادّة لا محالة]
126
فصل [19] في التامّ و الناقص
137
فصل [20] في المتقدّم و المتأخّر
139
فصل [21] [في بيان الحدوث الذاتي]
145
فصل [22] في أنواع الواحد [و الكثير]
148
[أقسام الواحد]
148
[أقسام الكثير]
155
فصل [23] [في لواحق الواحد]
157
المقالة الثانية من الإلهيات من كتاب النجاة
159
فصل [1] [في بيان معاني الواجب و معاني الممكن]
161
[لزوم الدور في تعريف الواجب و الممكن]
162
[في أقسام الواجب]
163
فصل [2] [في أنّ الواجب بذاته لا يجوز أن يكون واجبا بغيره، و أنّ الواجب بغيره ممكن]
165
[في معرفة أحكام الواجب الوجود]
165
فصل [3] [فى أنّ ما لم يجب لم يوجد]
170
فصل [4] [في كمال وحدانية واجب الوجود، و أنّ كلّ متلازمين في الوجود متكافئين فيه فلهما علّة خارجة عنهما]
175
فصل [5] [في بساطة الواجب]
181
فصل [6] [في أنّ الواجب تامّ و ليس له حالة منتظرة]
187
فصل [7] [في أنّ واجب الوجود بذاته خير محض]
190
فصل [8] في أنّ الواجب حقّ بكلّ معانى الحقيّة
194
فصل [9] في أنّ نوع واجب الوجود لا يقال على كثيرين
197
[إذ لا مثل له و لا ضدّ]
197
[براهين إثبات توحيد الواجب]
197
فصل [10] في أنّ واجب الوجود واحد من وجوه شتّى
200
فصل [11] [في البرهان علي أنّه لا يجوز أن يكون اثنان واجبا الوجود، أي أنّ الوجود الذي يوصف به ليس هو لغيره و إن لم يكن من جنسه و نوعه]
204
المقالة الثالثة
223
فصل [1] في إثبات واجب الوجود
225
فصل [2] [في أنه لا يمكن أن يكون الممكنات في الوجود بعضها علّة لبعض على سبيل الدور في زمان واحد إن كانت عددا متناهيا]
227
[في معنى الدور و استحالته]
230
[في معنى التسلسل و استحالته]
231
فصل [آخر 3] [في التجرّد لإثبات واجب الوجود، و بيان أنّ الحوادث تحدث بالحركة، و لكن تحتاج إلى علل باقية، و بيان أنّ الأسباب القريبة المحرّكة كلّها متغيّرة]
238
[في إثبات الواجب من طريق الحدوث]
243
[إنّ الواجب الوجود واحد]
214
[تشكيك في برهان إبطال التسلسل]
249
[الإجابة]
249
فصل [4] [في إثبات انتهاء مبادئ الكائنات الي العلل المحرّكة لحركة مستديرة]
250
فصل [5] في أنّ واجب الوجود بذاته عقل و عاقل و معقول
265
فصل [6] في أنّه بذاته معشوق و عاشق و لذيذ و ملتذ
272
[و أنّ اللذة هي إدراك الخير الملائم]
272
[إنّ الإدراك العقلي أقوى من الحسّي]
275
[جواب ما يؤدّي في المقام]
277
[إنّ الباقي بعد بقائه يحتاج إلى المؤثّر]
247
[لذّة كلّ قوّة في حصول كمالها لها]
278
فصل [7] في أنّ واجب الوجود [بذاته] كيف يعقل ذاته و الأشياء
280
[في كيفية علمه تعالى بالجزئيات]
281
فصل [8] [في أنّ واجب الوجود كيف يعقل الأشياء]
284
[في كيفية علمه تعالى بالأشياء بوجه كلّي]
284
فصل [9] [في تحقيق وحدانية الأوّل بأنّ علمه لا يخالف قدرته و إرادته و حياته في المفهوم، بل ذلك كلّه واحد، و لا تتجزّأ لإحدى هذه الصفات ذات الواحد الحق]
291
[في إرادته تعالى و كيفيّته]
291
[في بيان قدرته تعالى]
295
[في عدم إيجاب الكثرة في ذاته تعالى بحسب صفاته]
296
فصل [10] [في صدور الأشياء عن المدبّر الأوّل ]
303
[اطلاق الواحد عليه تعالى بوجه سلبي]
304
فصل [11] [في إثبات دوام الحركة بقول مجمل، ثمّ بعده بقول مفصّل]
304
[كلّ حادث مسبوق بحادث أخر قطّ]
305
[إيضاح تفصيلي في أنّ كلّ حادث مسبوق بالحركة]
311
[بيان آخر فيه إبطال الأولوية]
313
فصل [12] [في أنّ ذلك يقع لانتظار وقت، و لا يكون وقت أولى من وقت]
322
فصل [13] [في أنّه يلزم على قول المخالفين أن يكون اللّه تعالى سابقا على الزمان و الحركة بزمان]
325
[إنّ الزمان لا بداية له زمانا]
325
فصل [14] [في أنّ المخالفين يلزمهم أن يضعوا وقتا قبل وقت بلا نهاية، و زمانا ممتدا في الماضي بلا نهاية، و هو بيان جدلي اذا استقصى مال إلى البرهان]
330
[برهان آخر على أنّ الزمان لا بداية له زمانا]
330
فصل [15] [في أنّ الفاعل القريب للحركة الأولى نفس]
334
[إنّ حركة الفلك إرادية]
334
[في حياته تعالى و قدرته و أنّهما عائدتان إلى العلم]
292
[إنّ المبدأ القريب للحركة السماوية ليس إرادة عقلية محضة]
342
[في إثبات العقل الفلكي]
350
فصل [17] [في أنّ المحرّك الأوّل كيف يحرّك، و أنّه محرّك على سبيل الشوق إلى الاقتداء بأمره الأولى لاكتساب تشبّه بالعقل]
351
[برهان آخر في إثبات العقل السماوي]
354
[اشارة إلى حقيقة الكمال الحاصل للفلك]
360
[دفع توهّم بأنّ ما صدر عن الفلك في إخراج القوّة إلى الفعل ليس مقصوده الحقيقي]
362
[إنّ الموجب للحركة الفلكية هو التشبّه بالأوّل لا الحركة]
363
فصل [18] [فى أنّ لكلّ فلك جزئي محرّكا أوّلا مفارقا قبل نفسه يحرّك على أنّه معشوق، فإنّ المحرّك الأوّل للكلّ مبدأ لجميع ذلك]
367
فصل [19] [في إبطال رأي من ظنّ أنّ اختلاف حركات السماء لأجل ما تحت السماء]
370
[إنّ الفلك لا يقصد بالحركة نفع السافلات]
374
فصل [20] [في أنّ المعشوقات الّتي ذكرنا ليست أجساما و لا أنفس أجسام]
386
[في إبطال رأي من زعم أنّ الفلك الأقصى متشبّه بالواجب الوجود]
386
[إنّ الغرض لكلّ فلك هو التشبّه بجوهر عقلي يخصّه]
389
[في بيان عدد العقول]
395
فصل [21] في ترتيب وجود العقول و النفوس السماوية و الأجرام العلوية [عن الأوّل]
398
[ليس اختلاف الأفلاك بسبب أجسامها]
387
[في بيان أنّ أوّل ما خلق اللّه العقل موافقا لقاعدة الواحد]
403
[برهان على أنّ الصادر الأوّل هو العقل المحض]
407
[في كيفية صدور الكثرة عنه تعالى]
411
فصل [22] [في برهان آخر على إثبات العقل المفارق]
421
[إثبات المبادئ المجرّدة للأفلاك]
421
فصل [23] [في طريق ثالث للبرهنة على العقول المفارقة]
426
[برهان آخر في إثبات العقول المجرّدة]
426
فصل [24] في حال تكوّن الأسطقسات عن العلل الأوّل
430
[كيفية تكوّن العناصر بعد الكرات السماوية]
430
[في جواز تبدّل الصورة]
434
[في ذكر نبذة من أحكام الصورة]
434
فصل [25] في تكوّن الأسطقسات
438
[الوجه الأوّل]
439
[الوجه الثاني]
440
فصل [26] [في العناية و بيان كيفية دخول الشرّ في القضاء الإلهي]
445
[في معنى العناية]
445
[في أقسام الشرّ]
447
[في معرفة الشرّ بالذات و بالعرض]
449
[الشرّ يوجد فيما تحت فلك القمر]
450
[أقسام الشرّ برواية أخرى]
454
[الشرور المتصلة بالأشياء خير من جهتين]
456
[في لمّية عدم انفكاك الشرّ عن العالم]
458
[في معرفة الشرّ الذي يكون نقصانا للكمالات الثانوية]
460
فصل [27] في معاد [الأنفس الإنسانية]
469
[في إثبات المعاد]
469
[الأصل الثاني]
472
[الأصل الثالث]
472
[إنّ للنفس سعادة و شقاوة بعد الموت]
471
[الأصل الأوّل]
471
[الأصل الرابع]
473
[الأصل الخامس]
474
[النتيجة في بيان كمال النفس الناطقة]
474
[إنّ لذّة النفس الناطقة أكمل و ألذّ من سائر القوى]
475
[في أحوال الأشقياء بعد المفارقة عن أبدانهم]
479
[السعادة الحقيقية تكتسب في تهذيب الأخلاق]
481
[في أحوال البلهاء بعد المفارقة عن أبدانهم]
483
[في أحوال الأنفس المقدّسة بعد المفارقة عن أبدانهم]
486
فصل [28] في المعاد و المبدأ بقول مجمل، و في الإلهامات و الدعوات المستجابة و العقوبات السماوية، و في أحوال النبوة، و في حال أحكام النجوم .
511
[في مراتب الموجودات]
511
[أفضل الموجودات هو النبي]
512
[في مراتب الموجودات من الأرض]
513
[في كيفية استناد الحوادث الأرضية إلى قضاء اللّه و قدره]
516
[الأمور الطبيعية تستند إلى أمور سماوية و أرضية]
518
[في تصرّف الأجرام السماوية بمشاركة الأمور الأرضية]
517
[في كيفية علم المبادئ العالية بالجزئيات]
518
[إن الإرادة لا بدّ لها سبب يوجبها]
517
[المؤثّر الحقيقي هو الأمر السماوي]
519
[في كيفية سببيّة الدعوات و القرابين]
527
[في كيفية مبدأية أفعال العباد في قضائه تعالى]
529
[في معنى القضاء و القدر]
529
[في كيفية الإخبار عمّا يأتي و عدم اليقين بها]
531
فصل [29] في إثبات النبوة و كيفية دعوة النبي- صلّى اللّه عليه و آله و سلّم - إلى اللّه و المعاد
534
[الإنسان مدني بالضرورة]
534
[الإنسان محتاج إلى سنة و عدل]
535
[الإنسان محتاج إلى سانّ و معدل]
535
[العناية الأولى توجب وجود النبي]
536
[العناية الإلهية توجب المصالح الموجودة في العالم]
527
[في بيان ما يسنّ الشارع]
538
فصل [30] في العبادات و منفعتها [في الدنيا و الآخرة]
544
[منفعة العبادات في الدنيا]
544
[العبادات توجب التذكّر]
544
[أفضل العبادات هو الصلاة]
547
[منفعة العبادات في المعاد]
550
الفهارس
555
الفهرس التفصيلي
557
الآيات
570
الأحاديث
570
الأعلام و الفرق
571
الكتب و الرسائل و الصناعات
572
نام کتاب :
شرح النجاة
نویسنده :
الإسفرايني النيشابوري، فخر الدين
جلد :
1
صفحه :
573
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir