رسائل شيخ اشراق - شيخ اشراق - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : رسائل شيخ اشراق نویسنده : شيخ اشراق جلد : 4 صفحه : 271

رسائل شيخ اشراق
جلد چهارم
فهرست مطالب	5
مقدمه‌ى چاپ سوم	1
مقدمه‌ى چاپ اول	3
1 زندگى شيخ اشراق	3
2 آثار و تأليفات او	3
3 تحليل رسائل حاضر و مقايسه آنها با ساير آثار شيخ به خصوص حكمة الاشراق	5
تلفيق آرا و تأويل آيات	6
انديشه‌هاى دينى - فلسفى ايران	8
هورخش	9
فر و فر كيانى(خره و كيان خره)	10
مقولات	11
عناصر اربعه	12
قواى باطنى	12
حدوث نفس	12
قاعده‌ى امكان اشرف	13
اثبات واجب	13
علم واجب الوجود	14
عقول مجرد	14
افلاك	15
عوالم سه‌گانه	15
بقاى نفس	15
لذت و الم كمال نفس انسانى	16
سعادت و شقاوت(لذت و الم اخروى)	16
كيفيت اطلاع بر امور غيبى	17
الألواح العمادية	17
كلمة التصوف	22
اللمحات	24
شيوه‌ى تصحيح	25
مشخصات و رموز نسخ مورد استناد	25
الألواح العمادية	25
كلمة التصوف	26
اللمحات	27
كتابنامه	29
الألواح العمادية	31
مقدمة -[في أمور كالعام(الكلي) و المتشخص(الجزئي) و الماهية و لوازمها و الجوهر و العرض(الهيئة) و الجسم و الجوهر الفرد]	34
اللوح الأول في اثبات تناهي الأبعاد و في طرف من السماء و العالم و في بسائط العنصريات و ما يحدث منها	39
قاعدة	39
قاعدة	41
اللوح الثاني في النفس و إشارة[خفيفة] إلى قواها	47
تذكيرات منبهة -[في إثبات تجرد النفس‌]	50
قاعدة -[في الحواس الظاهرة و الباطنة]	51
قاعدة -[في أن النفس حادثة مع البدن‌]	53
اللوح الثالث في إثبات واجب الوجود و ما يليق به من صفات الجلال و نعوت الكمال	55
مقدمة -[في الوجوب و الإمكان‌]	55
قاعدة -[في إثبات واجب الوجود و وحدته و صفاته‌]	56
قاعدة -[في أن الحق الأول لم يزل فاعلا للأشياء و في الحدوث الذاتي و التقدم و التأخر و العلية]	61
قاعدة -[في قاعدة«الواحد لا يصدر عنه إلا الواحد» و كيفية صدور الكثرات‌]	64
قاعدة -[في قاعدة«إمكان الأشرف» و في النظام الأتم‌]	66
قاعدة -[في الأفلاك و حركاتها و إثبات نفوسها و ما يتعلق بها]	67
قاعدة -[في أن حركات الأفلاك إرادية]	69
اللوح الرابع في النظام و القضاء و القدر و بقاء النفوس و السعادة و الشقاوة و اللذة و الألم و آثار النفوس و فيه قواعد	71
قاعدة -[في دوام فيضه تعالى و بعض آثار رحمته و حكمته‌]	71
قاعدة -[في أنه تعالى هو الغني المطلق و الجواد المطلق و الملك المطلق و في مبدعاته من العقول و النفوس و الأجسام‌]	74
قاعدة -[في الشر]	78
قاعدة -[في بقاء النفس‌]	80
قاعدة -[في التناسخ و أنه محال‌]	81
قاعدة -[في اللذة و الألم الأخرويتين‌]	82
قاعدة -[في كيفية امتياز النفوس عن بارئها و بعضها عن بعض في الآخرة]	85
قاعدة -[في النبوات و المنامات و كيفية الاطلاع على المغيبات‌]	85
قاعدة -[في العقل الفعال و نسبة نفوسنا إليه‌]	88
قاعدة -[في قوله عليه السلام:«من مات فقد قامت قيامته»]	89
قاعدة -[في الأنوار و أقسامها و إشارة إلى هورخش و هو وجهة الله العليا على لسان الإشراق‌]	89
قاعدة -[في أن النفس إذا طهرت استنارت بنور الحق و حصلت فيها السكينة القدسية و أثرت في الأجسام و النفوس و إشارة إلى النور المسمى ب«خرة» و«كيان خرة» و من ناله من عظماء الفرس‌]	91
قاعدة -[اشارة إلى كيفية تخلص النفس إلى عالم الحق و أحوال السالك و ما يتلقى من المعارف و الأنوار]	93
كلمة التصوف	99
فصل‌[1] -[في لزوم التمسك بالكتاب و السنة، و أن الحقيقة واحدة]	102
فصل‌[2] -[في ذكر أمور كالكلي و الجزئي و الاستقراء و الجوهر و الهيئة و إبطال الجزء الذي لا يتجزى و التناهي و محدد الجهات و العناصر و المكان و امتناع الخلاء]	104
فصل‌[3] -[في إثبات تجرد النفس‌]	109
فصل‌[4] -[في الحواس الظاهرة و الباطنة]	111
فصل‌[5] -[في الجهات العقلية، و وحدة الواجب و علمه، و قاعدة«الواحد» و قدم العالم‌]	113
فصل‌[6] -[في قاعدة إمكان الأشرف‌]	116
فصل‌[7] -[في الصادر الأول‌]	116
فصل‌[8] -[في الجود و الغنى، و حركات الأفلاك‌]	116
فصل‌[9] -[في كيفية صدور العقول و الأفلاك‌]	118
فصل‌[10] -[في الأفلاك و حركاتها و أن العقول لا تتغير]	119
فصل‌[11] -[في بقاء النفس، و التناسخ، و اللذة و الألم، و عذاب الأشقياء و لزوم إرسال الرسل‌]	119
فصل‌[12] -[في كيفية الاطلاع على المغيبات و المنامات‌]	121
فصل‌[13] -[في حكمة خلق الهيولى و الأفلاك و حركاتها و حكمة العناصر و كيفية أماكنها]	123
فصل‌[14] -[في حكمة القوى و كيفية ترتبها]	124
فصل‌[15] -[في إبطال مذهب الطبايعية و تكذيب جالينوس‌]	126
فصل‌[16] -[في إبطال القول بقدم العالم‌]	127
فصل‌[17] -[في معنى الأب و الابن و ضلالة النصارى‌]	127
فصل‌[18] -[في بيان ضلالة اليهود في منع النسخ‌]	127
فصل‌[19] -[في بيان ضلالة الثنوية و أن الشرور أقل من الخيرات‌]	128
فصل‌[20] -[في الإشارة بحكماء الفرس و إحياء حكمتهم النورية]	128
فصل‌[21] -[في الإشارة بشروط ورود الخلسات‌]	128
فصل‌[22] -[في الخلق و العدالة و أقسامها و فروعها]	129
فصل‌[23] -[في شرح بعض مصطلحات الصوفية]	132
اللمحات للحكيم الإشراقي شهاب الدين السهروردي	141
العلم الأول المنطق و فيه عشرة موارد:	143
المورد الأول نذكر فيه إيساغوجي و هو يشتمل على لمحات:	143
اللمحة الأولى - في غرض المنطق	143
اللمحة الثانية -[في دلالة اللفظ على المعنى‌]	144
اللمحة الثالثة -[في اللفظ المفرد و المركب‌]	145
اللمحة الرابعة -[في اللفظ الجزئي و الكلي‌]	145
اللمحة الخامسة -[في نسبة الأسماء إلى مسمياتها]	146
اللمحة السادسة -[في الموضوع و المحمول‌]	146
اللمحة السابعة -[في الذاتي و العرضي‌]	147
اللمحة الثامنة -[في المقول في جواب ما هو]	147
اللمحة التاسعة -[في الألفاظ الخمسة المفردة]	148
المورد الثاني في الأقوال الشارحة و فيه لمحات:	150
اللمحة الأولى - في الحد	150
اللمحة الثانية -[في الرسم‌]	151
اللمحة الثالثة - في أمثلة من الخطأ مهذبة للطبع	151
المورد الثالث في باريرميناس و فيه لمحات:	152
اللمحة الأولى -[في أنحاء الوجود للشي‌ء]	152
اللمحة الثانية -[في أنواع القضايا]	152
اللمحة الثالثة -[في خصوص القضايا و إهمالها و حصرها]	154
فصل‌[في لواحق القضايا]	155
اللمحة الرابعة -[في العدول و التحصيل‌]	156
اللمحة الخامسة -[في تركيب الشرطيات‌]	157
المورد الرابع في جهات القضايا و تصرفات فيها و فيه لمحات:	157
اللمحة الأولى -[في الجهات‌]	157
اللمحة الثانية -[في بيان اعتبارات قضية«كل ج ب» و الفرق بين المطلقات و الموجهات‌]	159
اللمحة الثالثة - في التناقض	160
اللمحة الرابعة - في تلازم ذوات الجهات و تناقضها	162
متقابلات	162
متقابلات	162
متقابلات	162
اللمحة الخامسة - في العكس	163
المورد الخامس في التركيب الثاني للحجج و فيه لمحات:	164
اللمحة الأولى -[في الحجة و مبادئها و تقسيم صورها]	164
الشكل الأول	166
الشكل الثاني	167
الشكل الثالث	169
اللمحة الثانية -[في الاقترانات الشرطية]	171
اللمحة الثالثة - في الاستثنائيات	171
المورد السادس في قياس الخلف و بعض تصرفات في القياس و فيه لمحات	172
اللمحة الأولى -[في القياسات المركبة]	172
اللمحة الثانية -[في قياس الخلف و عكس القياس‌]	173
اللمحة الثالثة -[في قياس الدور]	173
اللمحة الرابعة -[في اكتساب المقدمات و تحليل القياسات‌]	173
اللمحة الخامسة - في استقرار النتائج و في صوادق النتائج عن مقدمات كاذبة	174
المورد السابع في أصناف ما يحتج به:	174
المورد الثامن في أصناف القضايا[هي مواد الأقيسة]:	176
المورد التاسع في البرهان - و فيه لمحات:	178
اللمحة الأولى -[في المطالب‌]	178
اللمحة الثانية -[في أقسام البرهان‌]	179
اللمحة الثالثة -[في أجزاء العلوم و شرائطها و تناسب موضوعاتها]	179
اللمحة الرابعة -[في أن الحد لا يكتسب بالبرهان و كيفية الطريق إليه‌]	181
اللمحة الخامسة -[فى المغالطات‌]	182
العلم الثاني الطبيعي و فيه موارد:	185
المورد الأول في نظر عام و فيه لمحات:	185
اللمحة الأولى -[في إبطال تركب الجسم من الأجزاء التي لا تتجزأ]	185
اللمحة الثانية -[في تركب الجسم من الهيولى و الصورة]	186
اللمحة الثالثة -[في أن الهيولى لا تتجرد عن الصورة و بالعكس‌]	187
اللمحة الرابعة -[في تناهي الأبعاد]	188
اللمحة الخامسة -[في افتقار الجسم في تخصصه و وجوده إلى فاعل خارجي‌]	188
اللمحة السادسة -[في الصور النوعية و أن النهايات كالسطح و الخط و النقطة لا تتقوم بها الجسم‌]	188
اللمحة السابعة -[في الجهة]	189
اللمحة الثامنة -[في محدد الجهات و الميل‌]	190
اللمحة التاسعة -[في أنه لا يتصور جسم عديم الميل‌]	191
اللمحة العاشرة -[في أن محدد الجهات لا يقبل الكون و الفساد]	191
المورد الثاني في المكان و الزمان و فيه لمحات:	192
اللمحة الأولى -[في المكان‌]	192
اللمحة الثانية -[في الزمان‌]	193
اللمحة الثالثة -[في الحركة]	194
اللمحة الرابعة -[في أن الحركة التي هي موضوع الزمان مستديرة]	195
المورد الثالث في بسائط الأجسام و تراكيبها و فيه لمحات:	195
اللمحة الأولى -[في أقسام الأجسام‌]	195
اللمحة الثانية -[في بيان انقلاب العناصر بعضها إلى بعض‌]	196
اللمحة الثالثة -[في طبقات العناصر]	197
اللمحة الرابعة -[في إثبات الاستحالة في الكيف‌]	197
اللمحة الخامسة -[في الآثار العلوية]	199
المورد الرابع فى النفوس و فيه لمحات:	200
اللمحة الأولى -[في النفس النباتية]	200
اللمحة الثانية -[في النفس الحيوانية]	201
اللمحة الثالثة -[في المدركات الباطنة]	202
اللمحة الرابعة -[في النفس‌]	204
اللمحة الخامسة -[في القوتين للنفس النظرية و العملية]	206
اللمحة السادسة -[في أحوال النفس‌]	207
اللمحة السابعة -[في بعض تحريكات النفس‌]	208
اللمحة الثامنة -[في أن حركات الأفلاك إرادية]	208
اللمحة التاسعة -[في أن للأفلاك نفوسا ناطقة]	209
اللمحة العاشرة -[في حد النفس‌]	209
العلم الثالث ما بعد الطبيعة و فيه موارد:	211
المورد الأول في العلم الكلي و فيه لمحات:	211
اللمحة الأولى -[في أقسام الحكمة]	211
اللمحة الثانية -[الوجود لا يعرف بالحد و لا بالرسم و لا واسطة بين الوجود و العدم‌]	211
اللمحة الثالثة -[الموجود إما جوهر أو عرض‌]	212
اللمحة الرابعة -[في المقولات العرضية]	212
اللمحة الخامسة -[في الكلي‌]	215
اللمحة السادسة -[الموجود إما واحد أو كثير]	215
اللمحة السابعة -[في التقابل و أقسامه‌]	216
اللمحة الثامنة -[الموجود إما متقدم أو متأخر]	217
فصل -[في النهاية و اللانهاية و إشارة إلى الاعتبارات العقلية]	217
اللمحة التاسعة -[الموجود إما علة أو معلول و إما بالفعل أو بالقوة]	218
اللمحة العاشرة -[الموجود إما واجب أو ممكن‌]	219
المورد الثاني ذات واجب الوجود و صفاته و ما يليق به و فيه لمحات:	219
اللمحة الأولى -[في إثبات واجب الوجود]	219
اللمحة الثانية -[في إثبات وحدة واجب الوجود]	220
اللمحة الثالثة -[في أن واجب الوجود ليس له حد و لا ند و لا ضد]	221
فصل -[في إثبات واجب الوجود من طريق الأجسام‌]	221
اللمحة الرابعة -[في أن كل ما هو كمال للوجود فيجب له تعالى و في علمه تعالى‌]	222
المورد الثالث في فعله تعالى و فيه لمحات:	223
[اللمحة] الأولى -[في أنه لم يشترط في الفعل سبق العدم و في مناط الاحتياج بالعلة و في العلة التامة]	223
اللمحة الثانية -[في أن وجود المعلول من العلة و عدمه من عدمها]	224
اللمحة الثالثة -[في الحدوث الذاتي‌]	225
اللمحة الرابعة -[في أن الحركات المستديرة هي علل الحوادث‌]	225
اللمحة الخامسة -[في أن النفس مع إرادتها الكلية علة الحركة الدائمة]	225
اللمحة السادسة -[كل حادث مسبوق بالإمكان و الموضوع‌]	226
اللمحة السابعة -[في قاعدة الواحد لا يصدر عنه إلا الواحد]	226
اللمحة الثامنة -[في قاعدة إمكان الأشرف‌]	227
اللمحة التاسعة -[في كلام الجاحدين لدوام جود المبدأ الأول و ردهم و أن واجب الوجود لذاته واجب الوجود من جميع الجهات‌]	227
المورد الرابع في المبادئ و الغايات و فيه لمحات:	229
[اللمحة] الأولى -[في الغني التام و الفقير و الملك الحق و الجود]	229
اللمحة الثانية -[في الأفلاك و حركاتها الإرادية و النفوس الفلكية]	229
اللمحة الثالثة -[في تحريكات الأفلاك و أحوال نفوسها]	231
اللمحة الرابعة -[في الصادر الأول و كيفية صدور الكثرة]	232
اللمحة الخامسة -[في الشر]	234
المورد الخامس في بقاء النفوس و المعاد و فيه لمحات:	235
[اللمحة] الأولى -[في أن النفس لا تنعدم‌]	235
اللمحة الثانية -[في أن التناسخ محال‌]	236
اللمحة الثالثة -[في اللذة و الألم‌]	236
المورد السادس في النبوات و الأفعال الخارقة للعادة:	238
فصل -[في سبب الاطلاع على المغيبات‌]	239
فصل أيضا -[في سبب الاطلاع على المغيبات‌]	240
فهارس	243
فهرست آيات قرآنى	245
فهرست كلى	249

نام کتاب : رسائل شيخ اشراق نویسنده : شيخ اشراق جلد : 4 صفحه : 271

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست