responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رسائل شيخ اشراق نویسنده : شيخ اشراق    جلد : 4  صفحه : 162

«دائما كل» أو «دائما لا شي‌ء»؛ و على هذا في الجميع.

اللمحة الرابعة- في تلازم ذوات الجهات و تناقضها

(22) و نجعل لذلك لوحا، و ذوات الجهات منها متلازمات تتعاكس و منها ما لا تتعاكس:

متقابلات‌

بالضرورة أن‌[1] يكون* ليس بالضرورة أن يكون ليس بممكن العامي أن لا يكون* ممكن العامي أن لا يكون ممتنع أن لا يكون* ليس بممتنع أن لا يكون‌

متقابلات‌

واجب أن لا يكون* ليس بواجب أن لا يكون ليس بممكن أن يكون العامي* ممكن أن لا يكون العامي ممتنع أن يكون* ليس بممتنع أن يكون‌

متقابلات‌

ليس بممكن أن يكون الخاصي* ممكن أن يكون الخاصي ليس بممكن أن لا يكون الخاصي* ممكن أن لا يكون الخاصي هذان يلزمان الستة التي في جهتهما دون العكس هذان يلزمهما الستة التي في جهتهما دون العكس.[2] و كل طبقة سطرنا[3] نقائضها محاذية لها، فليؤخذ نقيض الكلية جزئية[4]، و لازم النقيض يقوم مقامه.

و اعلم أنّك إذا حكمت على البعض بجهة لا يلزم أن يكون البعض الآخر موافقا له فيها و لا مخالفا.


[1] أن:-M .

[2] هذان ... دون العكس:-L .

[3] سطرنا: سطرناهاA .

[4] جزئية: جزئه‌A .

نام کتاب : رسائل شيخ اشراق نویسنده : شيخ اشراق    جلد : 4  صفحه : 162
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست