الاغانی - ابو الفرج الإصفهاني - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : الاغانی نویسنده : ابو الفرج الإصفهاني جلد : 3 صفحه : 258

تتمة التراجم	5
ذكر قيس بن الخطيم و أخباره و نسبه	5
نسبه	5
أخذه بثأر أبيه و جده و استعانته في ذلك بخداش بن زهير	5
استنشد رسول الله صلى الله عليه و سلم شعره و أعجب بشجاعته	8
أنشد النابغة من شعره فاستجاده	9
صفاته الجثمانية	10
أمر حسان الخنساء بهجوه فأبت	10
عرض عليه رسول الله صلى الله عليه و سلم الإسلام فاستنظره حتى يقدم المدينة	10
قتله الخزرج بعد هدأة الحرب بينهم و بين الأوس	10
مهاجاته حسان بن ثابت	11
غنت عزة الميلاء النعمان بن بشير بشعره	12
حسان بن ثابت و زوجه عمرة بنت الصامت و ما قاله فيها من الشعر بعد طلاقها	13
الحرب بين مالك بن العجلان و بني عمر بن عوف و سبب ذلك	16
اسمه و كنيته	21
أول من غنى بالعربية في المدينة و ألقى الخنث بها	21
شؤمه	21
كان يحب قريشا و يحبونه	22
كان يلقب بالذائب و سبب ذلك	22
مروان بن الحكم و النغاشي المخنث	22
طلبه مروان في المخنثين ففر منه حتى مات	23
هيت المخنث و بادية بنت غيلان	23
ضافه عبد الله بن جعفر فأكرمه و غناه	24
عرض بسعيد بن عبد الرحمن في شعر غناه فأغضبه	25
مدح ابن سريج غناءه	26
تبع جارية فزجرته ثم تغنى بشعر	27
حديث طويس و الرجل المسحور	27
قصة عروة و امرأته سلمى الغفارية	28
كان يغري بين الأوس و الخزرج و يتغنى بالشعر الذي قيل في حروبهم	28
سبب الحرب بين الأوس و الخزرج	29
أنشد عمر بن عبد العزيز شيئا من شعره و قال هو أنسب الناس	30
و مما في المائة المختارة من أغاني طويس صوت	31
أصوات من المائة المختارة	31
صوت من المائة المختارة من صنعة قفا النجار	31
صوت من المائة المختارة	32
ذكر الدارمي و خبره و نسبه	33
نسبه و كان من الشعراء و أرباب النوادر	33
شيب بذات خمار أسود فنفقت الخمر السود و لم تبق فتاة إلا لبسته	33
بخله و ظرفه	34
الدارمي و عبد الصمد بن علي	35
الدارمي مع نسوة من الأعراب	35
الدارمي و الأوقص القاضي	36
نادرة له مع عبد الصمد بن علي	36
نادرة له في مرضه	36
صوت من المائة المختارة	36
أخبار هلال و نسبه	38
نسبه و هو شاعر أموي شجاع أكول	38
كان المغيرة بن قنبر يعوله فلما مات رثاه	38
كان عادي الخلق صبورا على الجوع	39
حكايات عن قوته	39
صارع في المدينة عبدا بأمر أميرها	41
قتل رجلا من بني جلان استجار بمعاذ فقبض عليه للثأر منه، ثم فر إلى اليمن و شعره في ذلك	42
أدى عنه ديسم الدية لبني جلان فمدحه	46
أعان قمير بن سعد على بكر بن وائل و قال في ذلك شعرا	47
حبسه بلال بن أبي بردة و أفنكه فيسم	48
الحديث عن هلال في نهمه و كثرة أكله	48
حدث أبو عمرو بن العلاء أنه لم ير أطول منه	49
غنى مخارق الرشيد فأعتقه	49
صوت من المائة المختارة من رواية جحظة عن أصحابه	51
أخبار عروة بن الورد و نسبه	52
نسبه، شاعر جاهلي فارس جواد مشهور	52
كان يلقب بعروة الصعاليك و سبب ذلك	52
شرف نسبه و تمنى الخلفاء أن يصاهروه أو ينتسبوا إليه	52
قال الحطيئة لعمر بن الخطاب كنا نأتم في الحرب بشعره	53
قال عبد الملك إنه أجود من حاتم	53
منع عبد الله بن جعفر معلم ولده من أن يرويهم قصيدة له يحث فيها على الاغتراب	53
خبر عروة مع سلمى سبيته و فداء أهلها بها	53
كان يجمع الصعاليك و يكرمهم و يغير بهم	55
أغار مع جماعة من قومه على رجل فأخذ إبله و امرأته ثم اختلف معهم فهجاهم	56
سبي ليلى بنت شعواء ثم اختارت أهلها فقال شعرا	57
خرج ليغير فمنعته امرأته فعصاها و قال في ذلك شعرا	58
قصته مع هزلي أغار على فرسه	59
قصة غزوة لماوان و حديثه مع غلام تبين بعد أنه ابنه	60
صوت من المائة المختارة	62
ذكر ذي الإصبع العدواني و نسبه و خبره	63
نسبه و هو شاعر فارس جاهلي	63
فنيت عدوان فرثاها	63
من قرعت له العصا	64
استعراض عبد الملك بن مروان أحياء العرب و سؤاله عن ذي الإصبع	64
قصته مع بناته الأربع و قد أردن الزواج	66
خرف و أهتر و قال في ذلك شعرا	68
وصيته لابنه عند موته	69
استنشد معاوية قيسيا شعره و زاد في عطائه	71
شعره في ابن عمه و قد عاداه	71
سبب تفرق عدوان و تقاتلهم	73
قصيدته النونية	73
قصيدته في رثاء قومه	75
شعر أمامة بنت ذي الإصبع في رثاء قومها	76
شعره في الكبر	77
مولى العبلات	78
ولاؤه و غناؤه	78
أبو دهبل الجمحي	78
صوت من المائة المختارة	80
صوت من المائة المختارة	81
اليهودي‌	82
نسبه و أصل قومه	82
نسب له شعر هو لورقة بن نوفل	82
تمثلت عائشة أمام رسول الله صلى الله عليه و سلم بشعر نزل بمعناه الوحي	82
ذكر ورقة بن نوفل و نسبه	84
نسبه و هو جاهلي اعتزل عبادة الأوثان	84
نسبة ما في هذا الشعر من الغناء	84
رأى بلالا يعذب لإسلامه فقال شعرا	85
مدح النبي صلى الله عليه و سلم له و النهي عن سبه	86
خبر زيد بن عمرو و نسبه	87
نسبه من قبل أبويه	87
اعتزل عبادة الأوثان و كان يعيب قريشا	87
أخرجه عن مكة خطاب بن نفيل و قريش لمخالفته دينهم	87
شعره في ترك عبادة الأوثان	88
امتناعه عن ذبائح قريش و قصته مع النبي صلى الله عليه و سلم في ذلك	89
اجتمع بالشأم مع يهودي و نصراني فسألهما عن الدين و اعتنق دين إبراهيم	89
بلغته البعثة فخرج من الشأم فقتله أهل ميفعة	90
قال عنه النبي صلى الله عليه و سلم: إنه يأتي يوم القيامة أمة وحده	90
زهير بن جناب و شعره في الكبر	90
مدرج الريح و سبب هذه التسمية	91
سعية بن غريض و شعره و هو يحتضر	91
سعية بن غريض و معاوية بن أبي سفيان	91
أخبار ابن صاحب الوضوء و نسبه	93
نسبه و ولاؤه و سبب تسمية أبيه	93
مدح يونس الكاتب غناءه	93
نقل أبو مسلمة لعبد الله بن عامر صوتا فغناه في المحراب	93
صوت من المائة المختارة التي رواها علي بن يحيى	94
بن برد و نسبه	95
نسبه و كنيته و طبقته في الشعراء	95
ولاؤه لبني عقيل	95
كان أبوه طيانا و قد هجاه بذلك حماد عجرد	96
أنشد للمهدي شعرا في أنه عجمي بحضور أبي دلامة	97
كان كثير التلون في ولائه للعرب مرة و للعجم أخرى	97
كان يلقب بالمرعث و سبب ذلك	98
كان أشد الناس تبرما بالناس	99
صفاته	99
ولد أعمى و هجى بذلك و شعره في العمى	99
كان يقول أزري بشعري الأذان	100
قال الشعر و هو ابن عشر سنين	100
هجا جريرا فأعرض عنه استصغارا له	100
كان الأصمعي يقول هو خاتمة الشعراء	100
جودة نقده للشعر	101
له اثنا عشر ألف قصيدة	101
رأى أبي عبيدة فيه و في مروان بن أبي حفصة	101
كلام الجاحظ عنه	102
كان يدين بالرجعة و يكفر جميع الأمة	102
هجا واصل بن عطاء فخطب الناس بالحادة و كان يتجنب في خطبه الراء	102
هو أحد أصحاب الكلام الستة	103
رأى الأصمعي فيه و في مروان بن أبي حفصة	103
مقارنته بامرئ القيس و القطامي	104
مقارنة بينه و بين مروان بن أبي حفصة	104
كان شعره سيارا يتناشده الناس	105
لم يأت في شعره بلفظ مستنكر	105
هو أول الشعراء في جملة من أغراض الشعر	105
نسبة ما في هذا الخبر من الأشعار التي يغنى فيها صوت	106
هجا صديقه ديسما لأنه يروي هجاءه	106
مزاحه مع حمدان الخراط	107
مفاخرة جرير بن المنذر السدوسي له و ما قاله فيه بشار من الشعر	107
نقده للشعر	108
اعتداده بنفسه	108
وعدته امرأة و اعتذرت فعاتبها بشعر	108
كان إسحاق الموصلي لا يعتد به و يفضل عليه مروان	109
أنشد إبراهيم بن عبد الله هجوه للمنصور و لما قتل غيرها و جعلها في هجو أبي مسلم	109
حديث بشار في المشورة	110
بشار و المعلى بن طريف	111
بشار و يزيد بن منصور الحميري	111
ترك جواب رجل عاب شعره للؤمه	111
وصف قاص قصرا كبيرا في الجنة فعابه	112
سمع صخبا في الجيران فقال كأن القيامة قامت	112
نكتة له مع رجل رمحته بغلة فشكر الله	112
نوادره	113
سئل عن شعره الغث فأجاب	113
كان يحشو شعره بما لا حقيقة له تكميلا للقافية	114
شعره في قينة	115
أغضبه أعرابي عند مجزأة بن ثور فهجاه	116
خشي لسانه حاجب محمد بن سليمان فأذن له بالدخول	117
بشار و هلال الرأي	117
ذم أناسا كانوا مع ابن أخيه	117
كان دقيق الحس	118
حديثه مع نسوة أتينه يأخذن شعره لينحن به	118
نهاه مالك بن دينار عن التشبيب بالنساء فقال شعرا	119
شعره في محبوبته فاطمة	119
عبث به رجل من آل سوار فلم يجبه	120
مدح خالد البرمكي	121
بشار و صديقه تسنيم بن الحواري	121
الملاحاة بينه و بين عقبة بن رؤبة في حضرة عقبة بن سلم	122
كان يهوى امرأة من البصرة و قال فيها الشعر لما رحلت	123
بشار و أبو الشمقمق	124
بشار و أبو جعفر المنصور	124
كان له شعر غث يعير به	125
أنشده أبو النضير شعره فاستحسنه	126
حاول تقبيل جارية لصديق له و قال شعرا يعتذر فيه عن ذلك	126
كتب شعرا على باب عقبة يستنجزه وعده	127
نهي المهدي له عن التشبيب بالنساء و سبب ذلك	127
ورد على خالد البرمكي بفارس و امتدحه	129
تظاهر بالحج و خرج لذلك مع سعد بن القعقاع	129
أنكر عليه داود بن رزين أشياء فأجابه	130
بشار و الثقلاء	130
أنشد الوليد بن يزيد شعره في المزاج بالريق فطرب	130
هجا جاره أبا زيد فهجاه	131
شعره في قينة	131
شعره في عقبة بن سلم	132
كان خلف الأحمر و خلف بن أبي عمرو يرويان عنه شعره	132
قيل له إن فلانا سبك عند الأمير فهجاه	133
شعر له في مدح خالد بن برمك	134
عمر بن العلاء و مدائح الشعراء فيه	134
شعره في جارية له سوداء كان يفترشها	135
ليم في مبالغته في مدح عقبة بن سلم فأجاب	135
طلب منه أبو الشمقمق الجزية فرده فهجاه فأعطاه	135
شعره في هجاء العباس بن محمد بن علي	136
اجتمع بعباد بن عباد و سلم عليه	136
جارى امرأ القيس في تشبيهه شيئين بشيئين	137
قال يحيى: و قد أخذ هذا المعنى منصور النمري فقال و أحسن	137
كان إسحاق الموصلي يطعن في شعره و لما أنشد منه سكت	137
لما صار طاهر إلى العراق في حرب الأمين سأل عن ولد بشار ليبرهم	138
غضب على سلم الخاسر لأنه سرق من معانيه	139
أنشد الأصمعي شعره في هجو باهلة فغاظه فخره بنسبه	140
حديثه مع امرأة في الشيب	140
أحب الأشياء إليه	140
دخل إليه نسوة و طلب من إحداهن أن تواصله فأبت فقال شعرا	140
اعترض مروان بن أبي حفصة على بيت من شعره فأجابه	141
مدح خالدا البرمكي فأجازه	141
مدح الهيثم بن معاوية و أخذ جائزته	141
طلب رجلا من بني زيد للمفاخرة و هجاه فانقطع عنه	142
ضمن مثلا في شعره عند عقبة بن سلم و استحق جائزته	143
قصته مع قوم من قيس عيلان نزلوا بالبصرة ثم ارتحلوا	143
بشار و جعفر بن سليمان	144
سئل عن ميله للهجاء دون المديح فأجاب	144
بشار في صباه	144
أعطاه فتى مائتي دينار لشعره في مطاولة النساء	145
عاب الأخفش شعره ثم صار بعد ذلك يستشهد به لما بلغه أنه هم بهجوه	145
ذم بني سدوس باستعانة بني عقيل	146
ذم أناسا كانوا مع ابن أخيه	147
سمع شعره من مغنية فطرب و قال: هذا أحسن من سورة الحشر	147
سألته ابنته لما ذا يعرفه الناس و لا يعرفهم فأجابها	147
سب عبد الله بن مسور أبا النضير فدافع عنه بشار	148
طلب من يزيد بن مزيد أن يدخله على المهدي فسوفه فهجاه	148
قصيدته التي مدح بها إبراهيم بن عبد الله فلما قتل جعلها للمنصور	148
اعترض عليه رجل لوصفه جسمه بالنحول و هو سمين	149
عاتب صديقا له لأنه لم يهد له شيئا	149
أخبر أنه غنى بشعر له فطرب	150
مدح المهدي فلم يجزه	150
هجا روح بن حاتم فحلف ليضربنه ثم بز في يمينه فضربه بعرض السيف	150
مدح سليمان بن هشام	151
استقل عطاء سليمان فقال شعرا	152
مدح المهدي بشعر فيه تشبيب حسن فنهاه عن التشبيب	152
توفي ابن له فجزع عليه و تمثل بقول جرير	153
استنشده صديق له شيئا من غزله فاعتذر بنهي المهدي له عنه	154
صدق ظنه في تقدير جوائز الشعر	154
امتحن في صلاته فوجد لا يصلي	155
جعل الحب قاضيا بين المحبين بأمر المهدي	155
نسب إليه بعضهم أنه أخذ معنى في شعره من أشعب فرد عليه	155
استنشد هجوه في حماد عجرد و عمرو الظالمي فأنشد	156
مدح واصلا قبل أن يدين بالرجعة	156
قال: ما كان الكميت شاعرا	156
تمثل سفيان بن عيينة بشعر له	157
و بخ من سأله عن منزل ففهمه و لم يفهم	157
أنشده عطاء الملط شعرا فاستحسنه و أنشده شعرا على رويه	157
حاوره أحمد بن خلاد في ميله إلى الإلحاد	158
عاتب بشعر فتى من آل منقر بعث إليه في الأضحية بنعجة عجفاء	158
شعره في رثاء بنية له	160
مدح نافع بن عقبة بن سلم بعد موت أبيه	160
أجاز شعرا للمهدي في جارية	161
أنشد شعرا على لسان حمار له مات	161
رأيه فيما يكون عليه المجلس	162
وصفه غلام بذرب اللسان وسعة الشدق	162
أبطأ سهيل القرشي فيما كان يهديه له من تمر فكتب إليه يتنجزه	162
سأله بعض أهل الكوفة ممن كانوا على مذهبه أن ينشدهم شعرا ثم عابثوه	162
عشق امرأة و ألح عليها فشكته إلى زوجها	163
رثاؤه أصدقاءه	163
وفد على عمر بن هبيرة فمدحه	165
شعره في العشق	166
أنشد المهدي شعرا فلم يعطه شيئا فقال شعرا مداره الحكمة	167
أنشد المهدي شعرا في النسيب فتهدده إن عاد إلى مثله	168
هجا المهدي بعد أن مدحه فلما بلغه ذلك أمر بقتله	170
هجا يعقوب بن داود حين لم يحفل به	171
وفاة بشار	172
شماتة الناس بموته و ما قيل في ذلك من الشعر	173
ندم المهدي على قتله	174
أخبار يزيد حوراء	175
ولاؤه، و هو مغن من طبقة ابن جامع و الموصلي	175
كان إبراهيم الموصلي يحسده فشاركه في جوار و تعلم إشارته منهن و أبطل عليه ما انفرد به	175
كان صديقا لأبي العتاهية و غنى للمهدي من شعره في عتبة فأكرمه	175
كان نظيفا ظريفا حسن الوجه جميل الخصال	176
رثاه صديقه أبو مالك حين مات	176
توسط لأبي العتاهية حتى ذكره للمهدي فكلم فيه عتبة	176
مغازلته لجارية	177
صوت من المائة المختارة	178
أخبار عكاشة العمي و نسبه	179
أصل قومه بني العم مدفوع في العرب	179
هجا كعب بن معدان بني ناجية و شبههم ببني العم	179
أعانوا الفرزدق فهجاهم جرير	179
ذكر لصديقه حميد الكاتب حبه لنعيم و شعره فيها	179
زارته نعيم و غنته ثم ذهبت فقال شعرا في ذلك	180
أنشد للمهدي قوله في الخمر فأراد حده	183
سمع له مثل ذلك مع الهادي	184
ما غنى فيه من شعره	184
أخبار عبد الرحيم الدفاف و نسبه	186
نسبه و الخلاف في اسم أبيه	186
سمعه حماد الراوية يغني	186
كان منقطعا إلى علي بن المهدي	186
غنى في شعر عرض فيه بالرشيد فجلده	186
غنى لعلي بن المهدي فأجازه	186
صوت من المائة المختارة	187
أخبار الحادرة و نسبه	188
نسب الحادرة و سبب لقبه بذلك	188
كان حسان بن ثابت معجبا بقصيدته بكرت سمية	189
سبب الهجو بينه و بين زيان بن سيار	189
غزوة بني عامر و ما قاله الحادرة فيها من الشعر	189
يوم الكفافة و ما قاله الحادرة فيه من الشعر	191
أخبار ابن مسجح و نسبه	192
ولاؤه، و هو مغن أسود متقن نقل غناء الفرس	192
علم ابن سريج و الغريض الغناء	192
احتراق الكعبة في عهد ابن الزبير و بناؤه لها	192
نقل غناء الفرس من بنائي الكعبة الذين استقدمهم ابن الزبير	193
كان ولاؤه هو و ابن سريج لرجل واحد	193
ابن مسجح في حداثته	193
غناء نافع الخير عند رجل من قريش	194
دور معاوية بمكة	195
أخذ عنه معبد	196
نفاه دحمان الأشقر و إلى مكة إلى الشأم فتوصل إلى عبد الملك و غناه فعفا عنه و أمر يرد ماله إليه	196
صوت من المائة المختارة	197
أخبار ابن المولى و نسبه	199
نسبه و صفته و هو شاعر من مخضرمي الدولتين	199
قدم على المهدي و مدحه فأجزل صلته	199
كان يشبب بليلى فسئل عنها فقال: ما هي و الله إلا قومي	201
مدح يزيد بن حاتم فوهبه كل ما يملك	202
كان مداحا لجعفر بن سليمان و قثم بن عباس و يزيد بن حاتم	202
مرض عند يزيد ابن حاتم و أضعف يزيد صلته	202
كان يمدح يزيد دون أن يراه ثم رآه بالمدينة و أنشده فأعطاه ما أغناه	202
عنفه الحسن بن زيد على ذكر ليلى فقال: إنها قوسه فضحك	203
كان بالعراق و تشوق إلى المدينة فقال شعرا في ذلك	203
مدح المهدي و عرض بالطالبيين فأجازه	204
مدح الحسن بن زيد فعاتبه بالتعريض بأهله في مدائحه للمهدي ثم أكرمه	205
مدح يزيد بن حاتم بولايته الأهواز و غلبته على الأزارقة فأجازه	206
كان عمرو بن أبي عمرو ينشد من شعره و يستحسنه	208
مدح المهدي بولايته الخلافة فأكرمه و فرض له لعياله ما يكفيه	208
سأل عنه عبد الملك لما قدم المدينة ثم تبعه ابن المولى و أنشده فأجازه	210
وقف لجعفر بن سليمان على طريقه و أنشده شعرا	211
أخبار عطرد و نسبه	212
ولاؤه وصفته و هو مغن مقبول الشهادة فقيه	212
جاءه عباد بن سلمة ليلا و طلب منه أن يغنيه	212
نسبة هذا الصوت	212
غناء إبراهيم بن خالد المعيطي عند المهدي	213
تنادر إبراهيم بن خالد المعيطي على ابن جامع	213
كان عطرد منقطعا إلى آل سليمان بن علي	214
نسبة هذا الصوت	214
حبسه زبراء والي المدينة مع المغنين ثم أطلقه و أطلقهم	214
استقدمه الوليد بن يزيد من المدينة فغناه فطرب و ألقى نفسه في بركة خمر	215
نسبة هذين الصوتين	216
صوت من المائة المختارة	216
أخبار الحارث بن خالد المخزومي و نسبه	217
نسبه من قبل أبويه	217
قامر أبو لهب العاص بن هاشم على نفسه فاسترقه و أرسله بدله يوم بدر	217
ذهابه مذهب ابن أبي ربيعة في الغزل، و حبه عائشة بنت طلحة و ولايته مكة	217
كان أبو عمرو بن العلاء يرسل إليه أخاه معاذا يسأله عن بعض الحروف	218
هو أحد شعراء قريش الخمسة المشهورين	218
تفاخر مولى له و مولى لابن أبي ربيعة بشعريهما	218
فضله كثير الشاعر في الشعر على نفسه و أنشد من شعره	219
نسبة ما في هذه الأخبار من«الأغاني» في أبيات كثير الأول	220
تمثل أشعب بشعره في علو الزبيريين على العلويين	220
كان مروانيا و كل بني مخزوم زبيرية	220
ذهب إلى الشأم مع عبد الملك فحجبه و جفاه فقال شعرا فقربه و ولاه مكة	221
عزله عبد الملك لأنه أخر الصلاة حتى تطوف عائشة بنت طلحة	221
نسبة ما في الأخبار من الغناء	222
تزوج مصعب بعائشة و رحل بها إلى العراق فقال الحارث شعرا	222
استأذن على عائشة بنت طلحة و كتب لها مع الغريض و أمره أن يغني لها من شعره فوعدته و خرجت من مكة	223
غناها الغريض بشعر ابن أبي ربيعة	223
غنى الغريض عاتكة بنت يزيد	224
لما حجت عائشة بنت طلحة استأذنها في زيارتها فوعدته ثم هربت	225
سألت عنه عائشة بنت طلحة فأرسل إليها شعرا	225
غضب على الغريض ثم رق له و غناه الغريض في شعره	226
أنشدت سكينة بنت الحسين بيتا من شعره فنقدته	227
قيل له ما يمنعك من عائشة و قد مات زوجها فأجاب	228
تنازع هو و أبان بن عثمان ولاية الحج فغلبه أبان فقال شعرا	228
قال هشام حين سمع شيئا من شعره: هذا كلام معاين	228
قدمت عائشة بنت طلحة تريد العمرة فقال شعرا	229
شبب بزوجته أم عبد الملك	229
شبب بأم بكر بعد أن رآها ترمي الجمرة و حادثها	230
شبب بليلى بنت أبي مرة لما رآها بالكعبة	230
غلبه أبان بن عثمان على الصلاة فقال فيه شعرا عرض فيه بالحجاج	232
سأله عبد الملك عن أي البلاد أحب إليه فأجاب و قال شعرا	232
نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني	232
الغناء في شعره	232
أخر الصلاة لعائشة بنت طلحة فعزله عبد الملك و لامه فقال شعرا	236
الغناء في شعره	236
جزعت سوداء لموت ابن أبي ربيعة فلما سمعت شعر الحارث طابت به نفسا	238
ناضل سليمان بن عبد الملك بينه و بين رجل من أخواله	238
أخبار الابجر و نسبه	239
اسم الأبجر و لقبه و ولاؤه	239
نشأته	239
كان ولاؤه لبني كنانة و قيل لبني ليث و كان يلقب بالحسحاس	239
ظرفه و حسن لباسه و فرسه و مركبه	239
احتكم على الوليد بن يزيد في الغناء فأمضى حكمه	240
خرج معه إلى الشأم	240
نسبة الصوت المذكور في هذا الخبر	240
أخذ صوتا من الغريض فأكره عطاء بن أبي رباح على سماعه	241
ختن عطاء بنيه فاختلف إليهم ثلاثة أيام يغني لهم	241
نازع ابن عائشة في الغناء فتشاتما	241
غنى الوليد و قد عرف سره من خادمه فنشط له	241
صوت من المائة المختارة من رواية جحظة	242
أخبار موسى شهوات و نسبه و خبره في هذا الشعر	244
نسبه و سبب لقبه	244
عشق جارية فأعطى بها عشرة آلاف درهم	244
أتى سعيد بن خالد بن عبد الله بن أسيد يستعينه في ثمن الجارية فأعانه فمدحه	245
رأى سعيد بن خالد العثماني في مدحه لسميه الذي أعانه هجوا له فشكاه	245
ذكر طائفة من أبيات القصيدة التي مدح بها سعيد بن خالد	246
عمل شعرا في مدح حمزة بن عبد الله بن الزبير و قبل معبد أن يغنيه له و يكون عطاؤه بينهما	247
عارض فاطمة بنت الحسين لما زفت إلى عبد الله بن عمرو بشعر فأجيز	248
هجا داود بن سليمان لما تزوج فاطمة بنت عبد الملك	248
مدح يزيد بن خالد بن يزيد بن معاوية فأجازه	248
تزوج بنت داود ابن أبي حميدة فلما سئل عن جلوتها قال شعرا	249
هجا أبا بكر بن عبد الرحمن حين حكم عليه و مدح سعيد بن سليمان	249
هجاؤه سعد بن إبراهيم والي المدينة	250
مدح عبد الله بن عمرو بن عثمان حين نفحه بعطية	250
سبب عزل ابن الزبير لأخيه مصعب عن البصرة و توليته ابنه حمزة	250
عزل ابن الزبير ابنه حمزة لهوجه و حمقه	251
نفار النوار من الفرزدق و التجاؤها لابن الزبير و شفاعة الفرزدق بابنه حمزة	252
غنى معبد حمزة بن عبد الله بشعره فأجازه	252
أنشد حمزة بن عبد الله شعرا و غناه إياه معبد فأجازهما	253
كان من شعراء الحجاز و كان خلفاء بني أمية يحسنون إليه	253
هجا داود بن سليمان بن مروان الذي تزوج فاطمة بنت عبد الملك بعد وفاة زوجها عمر بن عبد العزيز	253
صوت من المائة المختارة	253
عتب عمرو بن عثمان على زوجه سكينة بنت الحسين فأرسلت إليه أشعب	254
غاضب رجل جارية كان يهواها فغنت مغنية من شعره فاصطلحا	255
صوت من المائة المختارة	255
فهرس موضوعات الجزء الثالث	257

نام کتاب : الاغانی نویسنده : ابو الفرج الإصفهاني جلد : 3 صفحه : 258

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست