مشارق الشموس في شرح الدروس - الخوانساري، الشيخ آقا حسين

نام کتاب : مشارق الشموس في شرح الدروس نویسنده : الخوانساري، الشيخ آقا حسين جلد : 3 صفحه : 595

تتمة كتاب الطهارة	1
درس: 17- [في الماء المطلق]	1
[الماء المطلق طاهر مطهّر ما دام على أصل الخلقة]	1
[فإن خرج بمخالطة طاهر فهو على الطهارة فإن سلبه الإطلاق فمضاف]	4
[و إن خالطه نجس فأقسامه أربعة]	8
[أحدها الواقف القليل]	8
[و هو ينجس بالملاقاة تغيّر بالنجاسة أو لا]	8
[و طهره بإلقاء كرّ عليه دفعة يزيل تغيّره]	39
[و كذا تطهّر بالجاري]	47
[و لا يطهّر بإتمامه كرّاً سواء كانا نجسين أو أحدهما]	53
[و ثانيها الواقف الكثير أو الكر]	58
[هو ما بلغ ألفا و مأتي رطل أو ثلاثة أشبار و نصفاً في أبعادها الثلاثة أو ساواها في بلوغ مضروبها]	58
[و لا ينجس إلّا بتغيّر لونه أو طعمه أو ريحه بالنجاسة تغيّراً محققاً لا مقدراً]	95
[و يطهر بما مرّ من إلقاء الكرّ عليه دفعة حتّى يزول التغيّر]	100
[و لو تغيّر بعضه و كان الباقي كرّاً طهر بتموّجه و الّا نجس]	102
[و لا فرق بين مياه الحياض و الآنية و غيرهما على الأصح]	103
فروع	104
[لو شكّ في استناد التغيّر إلى النجاسة فالأصل الطهارة]	104
[و لو جمد الماء لحق بالجامدات فينجس الموضع الملاقي]	104
[و يطهّر بإلقاء النجاسة و ما يكتنفها]	105
[و لو اتصل الموضع بالكثير فإن زال العين و تخلّل طهر]	106
[و لو جمد الماء النجس فطهره باختلاط الكثير به إذا صار مائعاً]	106
[و لو قدر تخلّله أمكن الطهارة]	106
[و ثالثها الجاري نابعاً]	108
[و لا ينجس إلّا بالتغيّر]	108
[و لو تغيّر بعضه نجس دون ما فوقه و ما تحته إلّا أن ينقص ما تحت النجاسة عن الكرّ و يستوعب التغيّر عمود الماء]	112
[فينجس التغيّر و ما تحته]	112
[و طهره بتدافعه حتّى يزول التغيّر]	113
[و لا يشترط فيه الكرّية على الأصح نعم يشترط دوام النبع]	115
[و لو كان الجاري لا عن مادّة و لاقته النجاسة لم ينجس ما فوقها مطلقا و لا ما تحتها إن كان جميعه كرّاً فصاعداً إلّا مع التغيّر]	120
[و منه ماء الحمّام]	120
[و لو انتزع الحمّام من النابع فبحكمه]	138
[و ماء الغيث نازلًا كالنابع]	139
[و ليس للجرية حكم بانفرادها مع التواصل]	156
[و لو اتصل الواقف بالجاري اتّحدا مع مساواة سطحها]	158
[أو كون الجاري أعلى]	159
[و يكفي في العلوّ فوران الجاري من تحت الواقف]	159
[و رابعها ماء البئر]	159
[و الأشهر نجاسته بالملاقاة]	165
[و طهره بنزح]	188
[جميعه]	188
[للمسكر]	188
[و الفقاع]	192
[و المني]	193
[و أحد الدّماء الثلاثة]	193
[و موت الثور]	194
[و البعير]	195
[و لنجاسة لا نصّ فيها]	196
[و لعرق الجنب حراماً]	199
[و كرّ للدابة و البغل و الحمار و البقرة]	200
[و سبعين دلواً للإنسان]	209
[و خمسين دلوا]	229
[للعذرة الرطب أو الذائبة]	229
[و الدّم الكثير]	232
[و أربعون للثعلب و الأرنب و الكلب و الخنزير و السنّور و الشاة و بول الرجل]	237
[و ثلاثين]	250
[لماء المطر المخالط للبول و العذرة و خرء الكلاب]	250
[و قطرة نبيذ مسكر]	253
[و سبع]	253
[لموت الطير]	253
[و اغتسال الجنب]	255
[و للفأرة مع التفسخ و الانتفاخ]	268
[و لخروج الكلب حيّاً]	273
[و بول الصبي غير الرضيع]	279
[و خمس لذرق الدجاج]	280
[و ثلاث]	281
[للفأرة مع عدم الأمرين]	281
[و للحيّة]	282
[و للوزغة]	284
[و العقرب]	287
[و دلو]	289
[لبول الرضيع]	289
[و للعصفور]	291
[فإن تغيّرت البئر نزحت]	294
[كيفية التراوح]	303
[و لو اتصلت بالجاري طهرت]	310
[و لا يطهر بإجرائها]	314
[و لا بزوال تغيّرها من نفسها و لا بتصفيق الرياح و لا بالعلاج بأجسام طاهرة]	315
[و يلزم من قال بالطهارة بإتمامها كرّاً طهارتها بذلك كلّه]	316
[و لا يعتبر في المزيل للتغيّر دلو حيث لا مقدّر]	317
[و الدلو هي المعتادة]	318
[و لو تضاعف المنجّس تضاعف النزح تخالف أو تماثل في الاسم]	319
[و يعفى عن المتساقط من الدلو]	325
[و لو غارت ثمّ عادت فلا نزح]	328
[و بطهرها يطهر المباشر و الدلو و الرشا]	331
[و لو شكّ في تقديم الجيفة فالأصل عدمه]	331
[و لا يلحق بول المرأة ببول الرجل]	332
[و النزح بعد إخراج النجاسة أو عدمها]	332
[و لو تمعط الشعر فيها كفى غلبة الظنّ بخروجه]	333
[و لو استمر خروجه استوعب]	334
[و لا ينجس بالبالوعة القريبة إلّا أن يغلب الظنّ بالاتصال فينجس]	334
[و يستحب تباعدهما خمسة أذرع]	339
درس: 18- [في حكم الماء المستعمل و المضاف و حكم الآسار]	346
[أما الماء المستعمل]	346
[المستعمل في الوضوء طهور]	346
[و المستعمل في الأغسال المسنونة أيضا طهور]	347
[و المستعمل في رفع الحدث الأكبر]	347
[أولا أنه طاهر]	347
[و ثانيا في طهوريته قولان أقربهما الكراهيّة]	349
[و استحب المفيد التنزّه عن مستعمل الوضوء و كذا عن مستعمل الأغسال المندوبة]	371
[و أما المستعمل في الاستنجاء طاهر ما لم يتغيّر أو يلاقيه نجاسة أخرى]	372
[و لا فرق بين المخرجين و لا بين المتعدّي و غيره]	382
[و الماء المستعمل في إزالة النجاسة نجس إن تغيّر]	382
[و أما الماء المضاف و هو ما لا يتناوله إطلاق الماء]	399
[طاهر]	399
[و ينجس بالملاقاة و إن كثر]	399
[و يطهر بصيرورته مطلقا]	401
[و لا يرفع حدثاً]	408
[و لو اضطرّ إليه تيمّم و لم يستعمله]	412
[و لا يزيل الخبث]	412
[و لو مزج المضاف بالمطلق موافقاً له في الصفات اعتبرت المخالفة المقدّرة]	421
[و يطهر الخمر بالخلّية و إن عولج إذا كان بطاهر]	425
[و المرق المنجّس بقليل الدم يطهر بالغليان في المشهور و اجتنابه أحوط]	426
[و لو اشتبه المطلق بالمضاف و فقد غيرهما تطهّر بكلّ منهما]	435
[و يمزج المطلق بالمضاف غير السالب وجوباً عند عدم ماء مطلق]	446
[و أما الآسار]	454
[و السؤر تتبع الحيوان طهارة و نجاسة و كراهة]	454
[و يكره سؤر]	459
[الجلّال]	459
[و آكل الجيف مع الخلو عن النجاسة]	460
[و الحائض المتهمة]	461
[و الدجاج]	468
[و غير مأكول اللحم على الأقرب]	471
[و الفأرة]	491
[و الوزغة]	504
[و الحيّة]	507
[و الثعلب و الأرنب]	509
[و المسوخ و نجّسها الشيخ]	512
[و ولد الزنا]	516
[و ما مات فيه العقرب]	520
[أما الماء النجس و المشتبه به]	531
[يحرم استعمالهما في الطهارة]	531
[فلو صلّى به أعاد في الوقت و خارجه]	568
[و في إزالة الخبث فيعيد إن علم قبله و يقضي و إن جهل فلا]	587
[و يجوز شربه للضرورة]	588
[و لا يشترط في التيمّم عند اشتباه الآنية إهراقها على الأقرب]	589

نام کتاب : مشارق الشموس في شرح الدروس نویسنده : الخوانساري، الشيخ آقا حسين جلد : 3 صفحه : 595

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست