إحياء علوم الدين - الغزالي، أبو حامد

نام کتاب : إحياء علوم الدين نویسنده : الغزالي، أبو حامد جلد : 6 صفحه : 212

الجزء السادس	3
[تتمة ربع العادات]	3
[تتمة كتاب آداب الألفة]	3
الباب الثالث في حق المسلم و الرحم و الجوار و المال	3
حقوق المسلم	4
و منها أن يحب للمؤمنين ما يحب لنفسه،و يكره لهم ما يكره لنفسه.	5
و منها أن لا يؤذى أحدا من المسلمين بفعل و لا قول.	5
و منها أن يتواضع لكل مسلم	7
و منها أن لا يسمع بلاغات الناس بعضهم على بعض	7
و منها أن لا يزيد في الهجر لمن يعرفه على ثلاثة أيام	7
و منها أن يحسن إلى كل من قدر عليه منهم	8
و منها أن لا يدخل على أحد منهم إلا بإذنه	8
و منها:أن يخالق الجميع بخلق حسن	9
و منها:أن يوقر المشايخ	9
و منها:أن يكون مع كافة الخلق مستبشرا	10
و منها:أن لا يعد مسلما بوعد إلا و يفي به.	11
و منها:أن ينصف الناس من نفسه	12
و منها،أن يزيد في توقير من تدل هيئته	13
و منها:أن يصلح ذات البين بين المسلمين	14
و منها:أن تستر عورات المسلمين كلهم.	15
و منها:أن يتقي مواضع التهم	18
و منها:أن يشفع لكل من له حاجة من المسلمين	19
و منها:أن يبدأ كل مسلم منهم بالسلام قبل الكلام	20
و المصافحة أيضا سنة مع السلام.	21
و الانحناء عند السلام منهي عنه.	24
و الأخذ بالركاب في توقير العلماء ورد به الأثر.	24
و القيام مكروه على سبيل الإعظام	24
و يستحب للداخل إذا سلم و لم يجد مجلسا أن لا ينصرف	25
و منها:أن يصون عرض أخيه المسلم و نفسه و ماله	26
و منها:تشميت العاطس.	27
و منها:أنه إذا بلى بذي شر فينبغي أن يتحمله و يتقيه.	28
و منها:أن يجتنب مخالطة الأغنياء	29
و منها:النصيحة لكل مسلم	30
و منها أن يعود مرضاهم	32
و منها أن يشيع جنائزهم.	34
و منها أن يزور قبورهم.	35
حقوق الجوار	37
و جملة حق الجار	40
حقوق الأقارب و الرحم	42
حقوق الوالدين و الولد	44
و يستحب الرفق بالولد.	47
حقوق المملوك	49
كتاب آداب العزلة	53
الباب الأوّل في نقل المذاهب و الأقاويل و ذكر حجج الفريقين في ذلك	54
أما المذاهب	54
ذكر حجج المائلين إلى المخالطة و وجه ضعفها	56
احتج هؤلاء بقوله تعالى	56
و احتجوا بقوله صلّى اللّه عليه و سلم	57
و احتجوا بنهيه صلّى اللّه عليه و سلم عن الهجر فوق ثلاث	57
و احتجوا بما روى	58
و احتجوا بما روى معاذ بن جبل	59
ذكر حجج المائلين إلى تفضيل العزلة	59
احتجوا بقوله تعالى	59
و احتجوا أيضا بقول موسى عليه السلام	60
و احتجوا بقوله صلّى اللّه عليه و سلم	61
الباب الثاني في فوائد العزلة و غوائلها و كشف الحق في فضلها	62
مجامع فوائد العزلة فلنحصرها في ست فوائد	62
الفائدة الأولى التفرغ للعبادة و الفكر	63
الفائدة الثانية التخلص بالعزلة عن المعاصي	66
أما الغيبة	66
و أما الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر	66
و أما الرياء	67
و أما مسارقة الطبع	69
الفائدة الثالثة الخلاص من الفتن و الخصومات	72
الفائدة الرابعة الخلاص من شر الناس	75
الفائدة الخامسة أن ينقطع طمع الناس عنك	77
الفائدة السادسة الخلاص من مشاهدة الثقلاء و الحمقى	78
آفات العزلة	79
من فوائد المخالطة و هي سبع	79
الفائدة الأولى التعليم و التعلم.	79
الفائدة الثانية	82
الفائدة الثالثة التأديب و التأدب.	83
الفائدة الرابعة الاستئناس و الإيناس.	84
الفائدة الخامسة في نيل الثواب و إنالته	85
الفائدة السادسة من المخالطة التواضع.	86
الفائدة السابعة التجارب.	88
و أما آداب العزلة فلا تطول.	91
كتاب آداب السّفر	93
الباب الأوّل في الآداب من أول النهوض إلى آخر الرجوع	96
الفصل الأول في فوائد السفر و فضله و نيته	96
القسم الأول:السفر في طلب العلم	97
القسم الثاني:و هو أن يسافر لأجل العبادة	99
القسم الثالث:أن يكون السفر للهرب من سبب مشوش للدين	100
القسم الرابع:السفر هربا مما يقدح في البدن	102
و من هذه الأسباب تتبين النية في السفر	103
و أما النظر في أن السفر هو الأفضل أو الإقامة	103
الفصل الثاني في آداب المسافر من أول نهوضه إلى آخر رجوعه، و هي أحد عشر أدبا	107
الأول:أن يبدأ برد المظالم	107
الثاني:أن يختار رفيقا	107
الثالث:أن يودع رفقاء الحضر و الأهل و الأصدقاء	109
الرابع.أن يصلى قبل سفره صلاة الاستخارة	110
الخامس:إذا حصل على باب الدار فليقل	110
السادس:أن يرحل عن المنزل بكرة	111
السابع:أن لا ينزل حتى يحمى النهار	112
الثامن:أن يحتاط بالنهار	112
التاسع:أن يرفق بالدابة	113
العاشر:ينبغي أن يستصحب ستة أشياء	114
الحادي عشر:في آداب الرجوع من السفر	115
و أما الآداب الباطنة	116
الباب الثاني فيما لا بد للمسافر من تعلمه من رخص السفر و أدلة القبلة و الأوقات	117
القسم الأول العلم برخص السفر	118
الرخصة الأولى:المسح على الخفين.	118
الأول:أن يكون اللبس بعد كمال الطهارة	118
الثاني:أن يكون الخف قويا يمكن المشي فيه	118
الثالث:أن لا يكون في موضع فرض الغسل خرق	118
الرابع:أن لا ينزع الخف بعد المسح عليه	119
الخامس:أن يمسح على الموضع المحاذي لمحل فرض الغسل	119
الرخصة الثانية التيمم بالتراب	120
الرخصة الثالثة:في الصلاة المفروضة القصر	121
و لكن بشروط ثلاثة	121
الأول:أن يؤديها في أوقاتها	121
الثاني:أن ينوي القصر	121
الثالث:أن لا يقتدى بمقيم و لا بمسافر متم،	121
و أما نهاية السفر فبأحد أمور ثلاثة	121
الأول:الوصول إلى العمران	121
الثاني:العزم على الإقامة ثلاثة أيام فصاعدا	121
الثالث:صورة الإقامة و إن لم يعزم	122
الرخصة الرابعة:الجمع بين الظهر و العصر في وقتيهما	123
الرخصة الخامسة:التنفل راكبا.	124
الرخصة السابعة:الفطر	125
القسم الثاني ما يتجدد من الوظيفة بسبب السفر	126
و هو علم القبلة و الأوقات	126
و أما معرفة أوقات الصلوات الخمس فلا بد منها	131
فوقت الظهر	132
و أما وقت المغرب	132
و أما العشاء	132
و أما الصبح	132
آداب كتاب السّماع و الوجد	135
الباب الأوّل في ذكر اختلاف العلماء في إباحة السماع و كشف الحق فيه	137
بيان أقاويل العلماء و المتصوفة في تحليله و تحريمه	137
بيان الدليل على إباحة السماع	140
أما سماع الصوت الطيب من حيث إنه طيب	140
الدرجة الثانية:النظر في الصوت الطيب الموزون	142
فهي محرمة تبعا لتحريم الخمر لثلاث علل	143
إحداها:أنها تدعو إلى شرب الخمر	143
الثانية:أنها في حق قريب العهد بشرب الخمر تذكر مجالس الأنس بالشرب	143
الثالثة:الاجتماع عليها لما أن صار من عادة أهل الفسق	143
الدرجة الثالثة:الموزون و المفهوم و هو الشعر	144
الدرجة الرابعة:النظر فيه من حيث إنه محرك للقلب	147
فالترنم بالكلمات المسجعة الموزونة معتاد في مواضع	149
الأول:غناء الحجيج	149
الثاني:ما يعتاده الغزاة لتحريض الناس على الغزو	149
الثالث:الرجزيات	150
الرابع أصوات النياحة و نغماتها	150
الخامس:السماع في أوقات السرور	151
السادس:سماع العشاق تحريكا للشوق	154
السابع:سماع من أحب اللّه و عشقه	155
فأقول:إنه يحرم بخمسة عوارض	158
العارض الأول	159
العارض الثاني:في الآلة	160
العارض الثالث:في نظم الصوت	160
العارض الرابع في المستمع	161
العارض الخامس:أن يكون الشخص من عوام الخلق	162
بيان حجج القائلين بتحريم السماع و الجواب عنها	164
احتجوا بقوله تعالى	164
و احتجوا بما روى جابر رضي اللّه عنه	165
و احتجوا بقول عثمان رضي اللّه عنه	166
و أما القياس	168
الباب الثاني في آثار السماع و آدابه	169
المقام الأول في الفهم	169
إحداها:أن يكون سماع بمجرد الطبع	169
الحالة الثانية:أن يسمع بفهم	169
الحالة الثالثة: أن ينزل ما يسمعه على أحوال نفسه	169
الحالة الرابعة:سماع من جاوز الأحوال و المقامات،	174
المقام الثاني بعد الفهم و التنزيل الوجد	176
أما الصوفية	176
و أما الحكماء	177
و الأقاويل المقررة في السماع و الوجد كثيرة	178
فإن الكشف يحصل بأسباب	179
أما العلم	181
و أما الحال	182
كل شوق فله ركنان	182
و أما الحكايات الدالة على أن أرباب القلوب ظهر عليهم الوجد	185
فاعلم أن الغناء أشد تهييجا للوجد من القرءان من سبعة أوجه	188
الوجه الأول:أن جميع آيات القرءان لا تناسب حال المستمع	188
الوجه الثاني:أن القرءان محفوظ للأكثرين	189
الوجه الثالث:أن لوزن الكلام بذوق الشعر تأثيرا	190
الوجه الرابع:أن الشعر الموزون يختلف تأثيره	190
الوجه الخامس:أن الألحان الموزونة تعضد	190
الوجه السادس:أن المغني قد يغنى ببيت لا يوافق حال السامع	191
و هاهنا وجه سابع ذكره أبو نصر السراج الطوسي	191
المقام الثالث من السماع	193
الأول:مراعاة الزمان و المكان و الإخوان	193
الأدب الثاني:هو نظر الحاضرين	193
الأدب الثالث:أن يكون مصغيا إلى ما يقول القائل	194
الأدب الرابع:أن لا يقوم و لا يرفع صوته بالبكاء	197
الأدب الخامس:موافقة القوم في القيام	198

نام کتاب : إحياء علوم الدين نویسنده : الغزالي، أبو حامد جلد : 6 صفحه : 212

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست