مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
نام کتاب :
إحياء علوم الدين
نویسنده :
الغزالي، أبو حامد
جلد :
10
صفحه :
180
فهرست الجزء التاسع
1
الجزء العاشر
4
[تتمة ربع المهلكات]
4
كتاب ذم البخل و ذم حب المال
4
بيان
ذم المال و كراهة حبه
5
قال اللّه تعالى
5
و قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم
5
الآثار
8
بيان
مدح المال و الجمع بينه و بين الذم
9
بيان
تفصيل آفات المال و فوائده
12
أما الفوائد:فهي تنقسم إلى دنيوية و دينية.
12
أما الدنيوية
12
و أمّا الدينية فتنحصر جميعا في ثلاثة أنواع
12
النوع الأول:أن ينفقه على نفسه
12
النوع الثاني:ما يصرفه إلى الناس.
12
النوع الثالث:ما لا يصرفه إلى إنسان معين
13
و أما الآفات فدينية،و دنيوية.
13
أما الدينية فثلاث
13
الأولى:أن تجر إلى المعاصي
13
الثانية:أنه يجر إلى التنعم في المباحات
14
الثالثة:و هي التي لا ينفك عنها أحد
14
بيان
ذم الحرص و الطمع و مدح القناعة و اليأس مما في أيدي الناس
15
قال رسول اللّه
صلى اللّه عليه و سلم
15
الآثار
17
بيان
علاج الحرص و الطمع و الدواء الذي يكتسب به صفة القناعة
20
اعلم أن هذا الدواء مركب من ثلاثة أركان .الصبر،و العلم،و العمل و مجموع ذلك خمسة أمور
20
الأول:و هو العمل.الاقتصاد في المعيشة
20
الثاني:أنه إذا تيسر له في الحال ما يكفيه ،فلا ينبغي أن يكون شديد الاضطراب
21
الثالث:أن يعرف ما في القناعة من عز الاستغناء
23
الرابع:أن يكثر تأمله في تنعم اليهود،و النصارى
23
الخامس:أن يفهم ما في جمع المال من الخطر
24
بيان
فضيلة السخاء
24
فإن السخاء من أخلاق الأنبياء عليهم السلام
25
الآثار
29
حكايات الأسخياء
31
بيان
ذم البخل
39
قال اللّه تعالى
39
و قال صلّى اللّه عليه و سلم
40
الآثار
44
حكايات البخلاء
46
بيان
الإيثار و فضله
47
بيان
حد السخاء و البخل و حقيقتها
50
قد قال قائلون حد البخل منع الواجب.
51
و قيل:الجود عطاء من غير مسألة
51
بيان
علاج البخل
54
و لحب المال سببان
54
أحدهما حب الشهوات
54
السبب الثاني:أن يحب عين المال.
55
و من الأدوية النافعة كثرة التأمل في أحوال البخلاء
55
و لا تزول صفة البخل إلا بالبذل تكلفا.
56
بيان
مجموع الوظائف التي على العبد في ماله
58
و لا يخلو
أحد عن سم المال،إلا بالمحافظة على خمس وظائف
58
الأولى:أن يعرف مقصود المال
58
الثانية:أن يراعى جهة دخل المال
58
الثالثة:في المقدار الذي يكتسبه
58
الرابعة:أن يراعى جهة المخرج
59
الخامسة:أن يصلح نيته في الأخذ
59
بيان
ذم الغنى و مدح الفقر
60
كتاب ذمّ الجاه و الرّياء
77
الشطر الأول :في حب الجاه و الشهرة.
79
بيان
ذم الشهرة و انتشار الصيت
80
بيان
فضيلة الخمول
81
بيان
ذم حب الجاه
84
بيان
معنى الجاه و حقيقته
85
بيان
سبب كون الجاه محبوبا بالطبع حتى لا يخلو عنه قلب إلا بشديد المجاهدة
86
و لملك الجاه ترجيح على ملك المال من ثلاثة أوجه
86
الأول:أن التوصل بالجاه إلى المال أيسر من التوصل بالمال إلى الجاه.
86
الثاني:هو أن المال معرض للبلوى و التلف،بأن يسرق
86
الثالث:أن ملك القلوب يسرى و ينمي و يتزايد
87
فنقول:نعم هذا الحب لا تنفك عنه القلوب،و له سببان
88
فأما السبب الأول:فهو دفع ألم الخوف
88
و أما السبب الثاني:و هو الأقوى:أن الروح أمر ربانى
88
بيان
الكمال الحقيقي و الكمال الوهمي الذي لا حقيقة له
92
كمال العلم للّٰه تعالى،و ذلك من ثلاثة أوجه
92
و المعلومات قسمان:متغيرات و أزليات.
92
و أما القدرة،فليس فيها كمال حقيقى للعبد
93
و من صفات الكمال للّٰه تعالى استحالة التغير و التأثر عليه
94
بيان
ما يحمد من حب الجاه و ما يذم
95
بيان
السبب في حب المدح و الثناء و ارتياح النفس به و ميل الطبع إليه
و بغضها للذمّ و نفرتها منه
97
السبب الأول:و هو الأقوى،شعور النفس بالكمال
97
السبب الثاني:أن المدح يدل على أن قلب المادح مملوك للممدوح
98
السبب الثالث:أن ثناء المثنى و مدح المادح سبب لاصطياد قلب كل من يسمعه.
98
السبب الرابع:أن المدح يدل على حشمة الممدوح
98
بيان
علاج حب الجاه
99
أما العلم
100
و أما من حيث العمل
101
بيان
وجه العلاج لحب المدح و كراهة الذم
102
الأسباب التي لأجلها يحب المدح و يكره الذم.
102
أما السبب الأول
102
و أما السبب الثاني
103
و أما السبب الثالث
103
بيان
علاج كراهة الذم
104
بيان
اختلاف أحوال الناس في المدح و الذم
106
الحالة الأولى:أن يفرح بالمدح
106
الحالة الثانية:أن يمتعض في الباطن على الذام
106
الحالة الثالثة:و هي أول درجات الكمال،أن يستوي عنده ذامه و مادحه
106
الحالة الرابعة:و هي الصدق في العبادة
107
الشطر الثاني من الكتاب
في طلب الجاه و المنزلة بالعبادات
109
بيان
ذم الرياء
109
أما الآيات.
109
و أما الأخبار
110
و أما الآثار
115
بيان
حقيقة الرياء و ما يراءى به
116
القسم الأول:الرياء في الدين بالبدن.
117
الثاني:الرياء بالهيئة و الزي
117
الثالث:الرياء بالقول.
118
الرابع:الرياء بالعمل.
119
الخامس:المرآة بالأصحاب و الزائرين و المخالطين
119
و منهم من يقنع بحسن الاعتقادات فيه.
119
و من المرائين من لا يقنع بقيام منزلته
120
فإن قلت:فالرياء حرام أو مكروه أو مباح أو فيه تفصيل
120
بيان
درجات الرياء
123
و أركانه ثلاثة:المراءى به،و المراءى لأجله،و نفس قصد الرياء
123
الركن الأول:نفس قصد الرياء.
123
الأولى:و هي أغلظها،أن لا يكون مراده الثواب أصلا.
123
الثانية:أن يكون له قصد الثواب أيضا
123
الثالثة:أن يكون له قصد الثواب و قصد الرياء متساويين
123
الرابعة:أن يكون اطلاع الناس مرجحا و مقويا لنشاطه
124
الركن الثاني:المراءى به و هو الطاعات.
124
القسم الأول:و هو الأغلظ،الرياء بالأصول.و هو على ثلاث درجات
124
الأولى:الرياء بأصل الإيمان
124
الثانية:الرياء بأصول العبادات
125
الثالثة:أن لا يرائي بالإيمان و لا بالفرائض،و لكنه يرائي بالنوافل
125
القسم الثاني:الرياء بأوصاف العبادات لا بأصولها،و هو أيضا على ثلاث درجات
126
الأولى:أن يرائي بفعل ما في تركه نقصان العبادة
126
الدرجة الثانية:أن يرائي بفعل ما لا نقصان في تركه
127
الثالثة:أن يرائي بزيادات خارجة عن نفس النوافل أيضا.
127
الركن الثالث:المرائي لأجله.
127
الأولى:و هي أشدها و أعظمها،أن يكون مقصوده التمكن من معصية.
127
الثانية:أن يكون غرضه نيل حظ مباح من حظوظ الدنيا
128
الثالثة:أن لا يقصد نيل حظ،و إدراك مال أو نكاح
128
بيان
الرياء الخفي الذي هو أخفى من دبيب النمل
129
اعلم أن الرياء جلى و خفى
129
فإذا شوائب الرياء الخفي كثيرة لا تنحصر
131
السرور منقسم
إلى محمود،و إلى مذموم:فأما المحمود،فأربعة أقسام.
132
الأول:أن يكون قصده إخفاء الطاعة و الإخلاص للّٰه
132
الثاني:أن يستدل بإظهار اللّه الجميل
132
الثالث:أن يظن رغبة المطلعين على الاقتداء به في الطاعة
132
الرابع:أن يحمده المطلعون على طاعته
132
و أما المذموم و هو الخامس
132
بيان
ما يحبط العمل من الرياء الخفي و الجلي و ما لا يحبط
133
بيان
دواء الرياء و طريق معالجة القلب فيه
138
المقام الأول:في قلع عروقه و استئصال أصوله.
138
المقام الثاني:في دفع العارض منه في أثناء العبادة.
142
و المتخلصون عن الرياء في دفع خواطر الرياء على أربع مراتب.
145
الأولى:أن يرده على الشيطان فيكذبه
145
الثانية:أن يعرف أن الجدال و القتال نقصان في السلوك
145
الثالثة:أن لا يشتغل بتكذيبه أيضا
145
الرابعة:أن يكون قد علم أن الشيطان سيحسده عند جريان أسباب الرياء
145
فإن قلت:فإذا كان الشيطان لا تؤمن نزغاته.فهل يجب الترصد له قبل حضوره
146
بيان
الرخصة في قصد إظهار الطاعات
149
و الإظهار قسمان،أحدهما في نفس العمل،و الآخر بالتحدث بما عمل
149
القسم الأول:إظهار نفس العمل
149
القسم الثاني:أن يتحدث بما فعله بعد الفراغ.
152
بيان
الرخصة في كتمان الذنوب و كراهة اطلاع الناس عليه و كراهة ذمهم له
153
و يصح قصده فيه،و يصح اغتمامه باطلاع الناس عليه من ثمانية أوجه
153
الأول:أن يفرح بستر اللّه عليه.
153
الثاني:أنه قد علم أن اللّه تعالى يكره ظهور المعاصي
154
الثالث:أن يكره ذم الناس له به
154
الرابع:أن يكون ستره و رغبته فيه لكراهته لذم الناس
154
الخامس:أن يكره الذم من حيث إن الذام قد عصى اللّه تعالى به.
155
السادس:أن يستر ذلك كيلا يقصد بشر إذا عرف ذنبه.
155
السابع:مجرد الحياء
155
الثامن:أن يخاف من ظهور ذنبه أن يستجرئ عليه غيره و يقتدى به.
156
بيان
ترك الطاعات خوفا من الرياء و دخول الآفات
157
القسم الأول،الطاعات اللازمة للبدن التي لا تتعلق بالغير
157
القسم الثاني:ما يتعلق بالخلق
160
أما الخلافة و الإمارة فهي من أفضل العبادات
160
و أما القضاء:فهو و إن كان دون الخلافة و الإمارة ،فهو في معناهما.
163
و أما الوعظ ،و الفتوى،و التدريس،و رواية
الحديث ،و جمع الأسانيد العالية
163
ثم الواعظ هو الذي يرغب في الآخرة
165
بيان
ما يصح من نشاط العبد للعبادة بسبب رؤية الخلق و ما لا يصح
170
بيان
ما ينبغي للمريد أن يلزم نفسه قبل العمل و بعده و فيه
174
نام کتاب :
إحياء علوم الدين
نویسنده :
الغزالي، أبو حامد
جلد :
10
صفحه :
180
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir