مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
لغة
شعر
صرف و نحو
بلاغت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
10
صفحه :
470
مقدمة التحقيق
241
بيان حول الجزء العاشر
241
تتمة التراجم
243
أخبار دريد بن الصمة و نسبه
243
نسبه
243
صفاته
243
قتل يوم حنين
243
إخوته
243
ابنه و بنته شاعران
244
شعره في الصبر على النوائب
244
يوم اللوى و مقتل أخيه عبد الله و ما رثاه به من الشعر
244
تمثل علي عليه السلام بشعره
247
أخوه عبد الله و أسماؤه و كناه
247
له أفضل بيت في الصبر على النوائب
247
عاتبته زوجته أم معبد على بكائه أخاه فطلقها و قال شعرا
248
حارب غطفان يوم الغدير طلبا بثأر أخيه و قال شعرا
248
أخوه قيس بن الصمة و مقتله
250
خبر الحرب بين بني عامر و بني جشم و بين أسد و غطفان
250
أخوه عبد يغوث و مقتله و ما رثاه به
252
خالد بن الصمة و مقتله
252
يوم ثيل
253
قصة زواجه بامرأة وجدها ثيبا
253
ما جرى بينه و بين عياض الثعلبي
254
هجا عبد الله بن جدعان ثم مدحه
254
تغزل في الخنساء و خطبها فامتنعت و تهاجيا
255
آخر أيامه و شعره بعد أن أسن و ضعف جسمه
257
قتلت بنو يربوع الصمة أباه فغزاهم
259
كان أبوه شاعرا
259
و كان أخوه مالك شاعرا
259
تحالف مع معاوية بن عمرو بن الشريد ورثاه
260
حديث عارض الجشمي عنه و قد خرف
260
خرج في حرب حنين و هو شيخ و نصح مالك بن عوف فخالفه
261
استحثه قومه على الأخذ بثأر أخيه خالد من بني الحارث فقال شعرا و أجابه عبد الله بن عبد المدان
263
رده أسماء بن زنباع عن ظعينته زينب و طعنه فأصاب عينه
264
قصته مع أنس بن مدركة الخثعمي و يزيد بن عبد المدان و شعره في ذلك
265
قصته مع مسهر بن يزيد الحارثي و شعره
266
أخبار المعتضد في صنعة هذا اللحن و غيره من الأغاني
269
راسل عبيد الله بن عبد الله بن طاهر في أمر النغم العشر حتى فهمها و جمعها في صوت
269
أخبار إبراهيم بن العباس و نسبه
271
نسبه، و شيء عن آبائه
271
كان يقول الشعر ثم يختاره
271
هجاؤه محمد بن عبد الملك الزيات و تشفيه بموته
272
هجره صديقه الحارث بن بسخنر مرضاة لمحمد بن عبد الملك الزيات فقال في ذلك شعرا
272
قصة عشقه لقينة و انكماشه لتأخرها و شعره فيها
273
أجازه دعبل في شعر
273
روى له الأخفش أبياتا كان يفضلها و يستجيدها
274
جوابه لأبي أيوب
274
كان يهوى جارية اسمها«سامر» أهدت له جاريتين
274
ذهابه مع دعبل و رزين و ركوبهم حمير أهل الشوك و شعرهم في ذلك
275
رثاؤه لابنه
275
عاتبه أبو وائلة في لهوه فقال شعرا
276
وهبه أخوه عبد الله ثلث ماله و أخته الثلث الآخر و شعره في ذلك
276
عزله عن الأهواز
276
أرسل ابن الزيات أبا الجهم للنكاية به
276
مدح المتوكل ببيتين و غنى بهما جعفر بن رفعة
277
مدح الرضا لما عقدت ولاية العهد فأجازه
277
آذى إسحاق ابن أخي زيدان فهدده فكف عنه
277
نادرته في ثقيل
278
كتابه في شفاعة لرجل إلى بعض إخوانه
278
مدحه عبيد الله بن يحيى عند المتوكل
278
طلب إليه المتوكل وصف القدور الإبراهيمية و مجونهما في ذلك
278
داعب الحسن بن وهب و شعره في ذلك
279
كان يستثقل ابن أخيه و حكايات عنه في ذلك
279
أمر الحسن بن مخلد بأمر فأبطأ فيه فقال شعرا
280
تنادر بابن الكلبي عند المتوكل لما جاء كتابه
280
استعطافه محمد بن عبد الملك الزيات
280
هجا محمد بن عبد الملك و كان قد أغرى به الواثق
281
تمادح هو و أبو تمام
281
اعتذر له إبراهيم بن المدبر عن أخيه فقال شعرا
281
احتال على المتوكل لينجي بعض عماله من العقوبة
282
سرق ابن دريد و ابن الرومي شعره
282
قال ثعلب إنه كان أشعر المحدثين
283
مدح الحسن بن سهل
283
قال شعرا في قينة اسمها«سامر» كان يهواها فغضبت عليه
283
شعره في قصر الليل
284
تنكر له ابن الزيات لصلته بابن أبي دواد فاعتذر له بشعر
284
مسح المداد بكم ثوبه و شعره في ذلك
284
اتهمه المأمون بإفشاء سر مقتل الفضل بن سهل ثم عفا عنه بشفاعة هشام الخطيب
284
مدح الفضل بن سهل
285
مدح المتوكل و ولاة العهود فأجازوه
286
فضل ابن برد الخيار شعره على شعر محمد بن عبد الملك الزيات
287
هنأ الحسن بن سهل بصهر المأمون
287
هجا محمد بن عبد الملك الزيات
287
مدح المعتز بشعر
288
هنأه أحمد بن المدبر و كان يحرض عليه فقال شعرا
288
عاتبه ابن المدبر فقال شعرا
288
المعتضد و غلامه بدر
289
كان المعتضد يطرب لغناء ابن العلاء في شعر الوليد بن يزيد
289
صنعة أولاد الخلفاء الذكور منهم و الإناث
290
أخبار مروان بن أبي حفصة و نسبه
292
نسبه و شيء من أخبار آبائه
292
جرير يودع ابنه يحيى بن أبي حفصة
293
يحيى بن أبي حفصة يتزوج بنت زياد بن هوذة
294
يهنئ الوليد بن عبد الملك و يعزيه
294
زوج بنيه من بنات مقاتل المنقري فهجاه القلاح فرد عليه
294
يذكر خروج ابن المهلب
295
بخل مروان بن أبي حفصة و نوادر له في ذلك
295
قصة له مع أبي الشمقمق
297
مدح الهادي فداعيه في المعجل و المؤجل و وصله
297
مدح المهدي فلحنه اليزيدي فاعترض على سوء أدبه
298
سأله الرشيد عن الوليد بن يزيد فأجابه
298
فضل خلف الأحمر شعرا له على شعر للأعشى
298
عرض شعرا له على يونس فمدحه و فضله على شعر للأعشى
299
قال الأصمعي إنه مولد و لا علم له باللغة
299
أنشد شعر جماعة من الشعراء فقال عن كل واحد منهم إنه أشعر الناس
299
اشترى من أعرابي شعرا مدح به مروان بن محمد فمدح هو به معن بن زائدة فأكرمه
300
نقل قصة فرار معن أن عبدا أسود طلقه تكرما بعد ما عرفه
300
سبب رضا المنصور عن معن بن زائدة
301
عاتب المنصور معنا على إكرامه له فأجابه إنما أكرمه لمدحه هو
301
مدح المهدي فرده لمدحه معنا ثم مدحه العام المقبل فأجازه مائة ألف درهم
302
مدح الرشيد فرده لمدحه معنا ثم مدحه بعد أيام فأجازه لكل بيت ألفا
302
مدح المهدي في الرصافة فأجازه
303
مدح المهدي و ذم عنده يعقوب بن داود فأجازه من خالص ماله
303
مدح مغنا فأعطاه عطايا سنية لم يستكثرها عليه ابن الأعرابي
304
سئل عن جرير و الفرزدق أيهما أشعر فأجاب بشعر
304
مدح معنا فسأله عن أمله فأعطاه إياه و استقله له
305
رمى محرز معنا بالظلم فرد عليه بما أخجله
305
ترك يحيى بن منصور الشعر فلما سمع بكرم معن مدحه و قال مروان في ذلك شعرا
305
تزوجت امرأة من أهله في بني مطر فلم يرضهم و قال شعرا
306
تهكم بالجنى الشاعر فهجاه و لم يعف عنه حتى حقره
306
عزى الهادي في المهدي ببيتين تناقلهما الناس
306
مدح عمرو بن مسعدة في مرضه
307
رأي الغول في بعض سفراته ففزع
307
عارضه التغلبي في شعره في وراثة بني العباس
307
لازمه صالح بن عطية الأضجم أياما ثم قتله
308
نشأته و نسب أمه شكلة
308
مدحه إسحاق الموصلي
308
كان ينسب ما يصنع لشاريه و ريق جاريتيه
308
كان ينازع إسحاق و يجادله و جرت بينهما مناظرات في الغناء
309
كلمة لإبراهيم بن المهدي عن نفسه في صنعة الغناء
310
نسبة هذا الصوت
310
غنى الرشيد و عنده سليمان بن أبي جعفر و جعفر بن يحيى
310
و الآخر من الصوتين
311
غنى صوتا على أربع طبقات
311
غنى صوتا لمعبد
312
نسبة هذا الصوت
312
عاب مخارقا عند المأمون
312
ضن على مخارق بصوت
313
نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
313
طلبت إليه أخته أسماء سماع غنائه
314
غضب عليه الأمين ثم رضي عنه
314
طارح أخته علية فأطربا المأمون و أحمد بن الرشيد
314
نسبة هذا الصوت
314
كتب إليه إسحاق بجنس صوت فغناه من غير أن يسمعه
315
نسبة هذا الصوت
315
نسبة هذا الصوت
315
سمعه أحمد بن أبي داود فذهل عن نفسه و رجع عن إنكاره الغناء
316
اتخذ لنفسه حراقة بحذاء داره
316
ثناء ابن أبي ظبية عليه
316
غنى و عنده عدة من المغنين و غنى بعده مخارق فأعاد هو فأطرب
316
نسبة هذا الصوت
317
غنى الأمين فأطربه
317
كتب له إسحاق بصوت صنعه فغناه و أجاده
318
نسبة هذا الصوت
318
غنى أبا دلف العجلي و أهداه جارية
319
سمع من مخارق لحنا فأطراه
319
غنى عمرو بن بانة لحنا و حدثه حديثه
319
قصته مع ابن بسخنر و جاريته شارية و مخارق و علوية
320
نسبة هذه الأصوات
321
شعره في باقة نرجس غنى به المعتصم
321
غضب عليه المأمون و سجنه فاستعطفه حتى عفا عنه
322
بذ أحمد بن يوسف الكاتب في حسن المحاضرة
324
أثنى عليه إسحاق
324
إقرار ابن بانة له و لإسحاق بالعلو في فن الغناء
325
فضل المأمون غناءه على غناء إسحاق في شعر للأخطل
325
علمه إسحاق لحنا فطرب له الأمين و قصة ذلك
325
حج مع الرشيد و قصته مع جارية رآها
326
حواره مع المأمون حين استعطفه بكلام سعيد بن العاص لمعاوية
327
غضب عليه الأمين فاستعطفه
327
صالح جاريته صدوف
328
قيل له تب و أحرق دفاتر الغناء فقال ريق تحفظ كل غنائي
328
رأى عليا في النوم
328
تمنى له الأمين طول العمر
329
غنى للأمين لحنا فطرب و طلب إليه أن يلقنه إحدى جواريه، و قصة ذلك
329
حدث لجحظة مع طرخان ما حدث له هو مع الأمين
330
غنى بحضرة المأمون لحنا و أراد ابن بسخنر أن يأخذه عنه فضلله
330
قال بيتا يكيد به لدعبل
331
خطأ مخارقا في لحن غناه للمأمون ثم لقنه إياه على وجهه
331
سأله الرشيد عن أحسن الأسماء و أسمجها فأجابه
332
غنى المأمون لحنا عرض فيه بالحسن بن سهل
332
غنى للمعتصم لحنا و سمعه أحمد بن أبي دواد فمال للغناء بعد أن كان يتجنبه
333
فضله مخارق على نفسه و على إبراهيم الموصلي و ابن جامع
333
سمع إسحاق الموصلي صوتا من لحنه و شعره فطرب له و استعاده عامة يومه و قصة ذلك
333
نسبة هذا الصوت
334
أحب جارية عند بعض أهله و قال فيها شعرا
334
غنى للمأمون بشعر له و كان يخشى بطشه فرق له و أمنه
335
نسبة هذا الصوت
335
أراد الحسن بن سهل أن يضع منه فعرض هو به
336
غنت مغنية بحضرته فداعبها
336
سمعته رومية أعجمية فبكت تأثرا من صوته
336
غنى الأمين صوتا فأجازه
336
كان يحسن الإيقاع على الطبل و الناي
337
حسن ترجيعه في لحن
337
غنت متيم الهشامية لحنا فاختلس إيقاعه منها
337
نسبة هذا الصوت
338
برهان محمد بن موسى المنجم على أنه أحسن الناس غناء
338
كانت له أشياء لم يكن لأحد مثلها
338
كتب إليه إسحاق الموصلي فأجابه
339
نسخة جواب إبراهيم بعد ما ذهب منه
341
أخبار أبي النجم و نسبه
344
أصله و نسبه، و هو في الطبقة الأولى من الرجاز
344
هو أبلغ في النعت من العجاج
344
انتصف مع الرجاز من الشعراء
344
أعظمه رؤبة و قام له عن مكانه
344
ترتيب الرجاز في رأي بعض الرواة
345
كان يتسرع إلى رؤبة فيكفه عنه المسمعي
346
ناجز العجاج حتى هرب منه
346
غلب الشعراء عند عبد الملك بن مروان أو سليمان بن عبد الملك و ظفر منه بجارية
346
وصف جارية لخالد بن عبد الله القسري لساعته فوهبها له
347
غضب عليه هشام ثم سمر معه ليلة فرضي عنه
348
كان أسرع الناس بديهة
349
سئل الأصمعي أي الرجز أحسن و أجود فقال رجز أبي النجم
349
سأله هشام بن عبد الملك عن رأيه في النساء فأجابه
349
حدث هشام بن عبد الملك عن نفسه فأضحكه
350
ذكر فتاة في شعره فتزوجت
350
وصف فهود عبد الملك بن بشر بن مروان
351
مدح الحجاج برجز و طلب إليه واديا في بلاده
351
أخطأ في أشياء أخذت عليه
352
أخبار علية بنت المهدي و نسبها و نتف من أحاديثها
353
أمها مكنونة أم ولد اشتريت للمهدي في حياة أبيه
353
بعض صفاتها
353
كانت حسنة الدين و لا تشرب و لا تغني إلا أيام حيضها
353
لم يجتمع في الإسلام أخ و أخت أحسن غناء منها و من أخيها
354
كانت تحب المكاتبة بالشعر و كاتبت طلا فمنعها الرشيد
354
حجب عنها طل فقالت فيه شعرا و صحفت اسمه
354
أنت تقول الشعر في خادمها رشأ و تكنى عنه بزينب
355
هجت طغيان حين و شت بها إلى رشأ
356
شعرها حين امتنع رشأ عن شرب النبيذ
356
غنى عقيد للمعتصم بشعر فسأل عنه فقال محمد بن إسماعيل إنه لها فغضب و أعرض عنه
357
غنى بنان للمنتصر بلحن لها في شعر الرشيد
357
أخذت من إسحاق لحنا و غنته الرشيد ثم غناه هو للمأمون فعنفه
357
طارحت أخاها إبراهيم الغناء و سمعها من في مجلس المأمون
358
نسبة هذا الصوت
359
أرسلت إلى الرشيد و منصور شرابا مع خلوب و غنتهما بلحن لها
359
دعا إبراهيم بن المهدي إسحاق و أبا دلف و غنتهم جاريته لحنا لها
359
شكت إليها أم جعفر انقطاع الرشيد فقالت شعرا و غنت به فرجع إليها
360
كانت تحب لحن الرمل
360
غنت هي و أخوها إبراهيم و زمر عليهما أخوهما يعقوب
361
تمارت خشف و عريب في عدد أصواتها بحضرة المتوكل
361
سمع الرشيد لحنين لها من جاريتيها عند إبراهيم الموصلي فرجع إليها و سمعهما منها و مدحهما
362
عادها أخوها إبراهيم و كرر السؤال عنها فخجل من جوابها
364
أمرها الرشيد بالغناء فغنته من وراء ستار و كان معه جعفر فعرفه بها
364
نسبة الصوت الذي أخذ منه
365
أمرها الرشيد بالغناء فنظمت فيه شعرا و غنته به فطرب
365
طلب الرشيد أختها و لم يطلبها فقالت شعرا و بعثت من غناه له فأحضرها
366
حجت و تأخرت فتكدر الرشيد فنظمت شعرا و غنته فرضي عنها
366
اشتاقها الرشيد و هو بالرقة فطلبها فجاءته و قالت شعرا و عملت فيه لحنا
366
كانت مع الرشيد في الري فحنت إلى العراق بشعر فردها
367
غنت الرشيد في يوم فطر
367
ضربت و كيلها سباعا و حبسته لخيانته فشفع فيه جيرانه فقالت شعرا
367
تركت الغناء لموت الرشيد فألح عليها الأمين فغنته
368
قالت شعرا في لبانة بنت أخيها علي بن المهدي و غنت فيه
368
سمعها إسماعيل بن الهادي تغني مستترة عند المأمون فأذهله غناؤها
368
توفيت و لها خمسون سنة، و سبب وفاتها
369
و ممن صنع أولاد الخلفاء أبو عيسى بن الرشيد
369
أخبار أبي عيسى بن الرشيد و نسبه
370
شيء من أوصافه
370
كان جميل الوجه
370
كان إذا ركب جلس له الناس لرؤية حسنه
370
مدحت عريب حسنه و غناءه
370
عجب الرشيد من جواب له في صباه و قبله
370
سخط من رؤية هلال شهر رمضان
370
مدح إبراهيم بن المهدي غناءه
371
عابث طاهر بن الحسين أمام المأمون فغضب فترضاه
371
عرض بيعقوب بن المهدي فضحك المأمون و نهاه
371
كان المأمون يحبه و يتمنى أن يلي الأمر بعده
372
كان يحب صيد الخنازير فوقع عن دابته، و كان ذلك سبب موته
372
عزاء محمد بن عباد المأمون فيه
372
مات سنة تسع و مائتين
372
وجد عليه المأمون وجدا شديدا
372
بكاه المأمون و تمثل شعرا و عزاه فيه ابن أبي دواد و عمرو بن مسعدة و ناحت عليه عريب
373
طلب المأمون من أبي العتاهية أن يسليه عنه
374
بعض أصواته
374
و ممن عرفت له صنعة من أولاد الخلفاء عبد الله بن موسى الهادي
375
صوته في شعر له
375
اختلف مع ثقيف الخادم في صوت فضرب ثقيف رأسه بالعود فحلم عليه، و كان معربدا
375
دعا الحفصي فآثر عليه أخاه إسماعيل
375
قال شعرا في خادم لصالح بن الرشيد
376
كان له ابن جيد الضرب و طلب إلى المكي أن يقومه موهما أنه مملوك
376
كان كريما ممدحا
377
غنى بشعر لعمر بن أبي ربيعة
377
عربد على المأمون فحبسه ثم سمه فمات
377
و ممن رويت له صنعة من أولاد الخلفاء عبد الله بن محمد الأمين
378
أخبار عبد الله بن محمد و نسبه
379
نسبه
379
كان صديقا لأبي نهشل فأحب جارية اشتراها أخوه فكتب له شعرا فأخذها له منه
379
خرج إلى ضيعته و تكاتب هو و نديمه أبو نهشل بشعر
380
نادم الواثق و الخلفاء من بعده إلى المعتمد، و شعر له فيه
380
و ممن صنع من أولاد الخلفاء أبو عيسى بن المتوكل
382
أخبار علي بن الجهم و نسبه
383
نسبه و نسب قبيلته بني سامة
383
كان شاعرا فصيحا اختص بالمتوكل و هجاء عليا و شيعته
384
هجا بختيشوع فسبه عند المتوكل فحبسه سنة ثم نفاه و قال في ذلك شعرا
385
قال أبو الشبل شعره في الحبس كشعر عدي بن زيد
386
حبسه المتوكل بسعاية جلسائه و نفاه إلى خراسان فعذبه طاهر بن عبد الله فقال شعرا
386
كتب المتوكل لطاهر بإطلاقه فأطلقه فقال شعرا
387
جمش جارية فباعدته فقال شعرا فأجابته
388
كان يتشاءم من الحارثي فرآه فقال شعرا
388
انتحل شعرا لإبراهيم بن العباس
388
قال المتوكل إنه كذاب و أثبت كذبه بكلامه له
389
عربد عليه بعض ولد علي بن هشام فهجاهم
389
سعى عند المتوكل بندمائه و بلغه أنه هجاه فحبسه، و أحسن شعره في الحبس
390
دخل على المتوكل و الطبيب يفحص علته و كانت جاريته قبيحة أغضبته فضربها ثم اغتم لذلك فقال هو في ذلك شعرا
391
خرج مع جماعة إلى الشام فقطع عليهم الأعراب الطريق ففر أصحابه و ثبت هو و قال شعرا
392
قال إن أباه حبسه في الكتاب و هو صبي فكتب إلى أمه شعرا فكذبه إبراهيم بن المدبر
393
مدح أحمد بن أبي دواد و كان منحرفا عنه ليشفع له في حبسه فقعد عنه فهجاه و شمت به بعد أن نفاه المتوكل
393
كتب من حبسه شعرا لطاهر بن عبد الله بن طاهر بن الحسين
394
شعره في مقين كان ينزل عنده في جماعة بالكرخ
394
أنشد إبراهيم بن المدبر شعرا لنفسه فكذبه و قال إن الشعر لإبراهيم بن العباس
396
شعر له في الفراق
396
كان محمد بن عبد الملك الزيات منحرفا عنه و يسبعه عند الخليفة فهجاه
396
استرفد عمر بن الفرج فلم يرفده ثم قبض على عمر فشمت به و قال شعرا
397
تمثل بشعره نديم لسليمان بن وهب و كان عربد عليه و أغضبه فرضي عنه
398
أنشد عبد الله بن طاهر شعرا و كان مغتما فسرى عنه
398
جلس في المقابر بعد خروجه من السجن و قال شعرا
399
فقال
399
شعر له و فيه غناء
399
مدح أبا أحمد بن الرشيد فلم يعطه شيئا فهجاه
399
رثى عبد الله بن طاهر بشعر و أنشده ابنه يعزيه
400
غنت عريب المعتز بشعر له فطرب و فرق مالا
400
خرج مع عبد الله بن طاهر للصيد و شربوا فقال شعرا يصف ذلك
401
كتب من حبسه إلى المتوكل شعرا
401
شمت بأحمد بن أبي دواد حين فلج و قال شعرا يهجوه
402
شعر له غنت فيه عريب
402
و أنشدني له و فيه غناء أيضا، و يقال إنه آخر شعر قاله
403
هجا مغنيا بشعر
403
استشفع بقبيحة إلى المتوكل و هو في حبسه فأرسلت إليه ابنها المعتز
403
هنأ المتوكل بفتح أرمينية
404
مدح المتوكل بقصيدة و أرسلها من حبسه مع علي بن يحيى
405
شاع مذهبه و شره فسافر لحلب فقتل في الطريق و قال شعرا قبل موته
405
و من صنعة أبي عيسى بن المتوكل
406
أخبار أبي دلامة و نسبه
407
نسبه و هو مولى لبني أسد و كان فاسد الدين متهتكا
407
أول شعر عرف به
407
أعفاه المنصور من لبس السواد و القلانس دون الناس
407
طلب من المنصور أو السفاح، كلب صيد ثم تدرج في الطلب إلى أشياء كثيرة
408
كني باسم جبل بمكة
408
أنشد المنصور شعرا فأجازه
408
شهد عند ابن أبي ليلى لجارة له و قال شعرا فأمضى ابن أبي ليلى شهادته
409
شرب مع السيد الحميري أو أبي عطاء السندي فذم ابنته و أخبر المنصور فأكرمه
409
رثى السفاح عند المنصور فغضب و أراد إخراجه إلى الحرب فاسترضاه
410
أغضب المنصور لكثرة مدحه السفاح
411
أمره روح بن حاتم بمبارزة خارجى فخدعه
412
أ أمره مروان بن محمد بمبارزة خارجي ففر منه
413
أعطاه موسى بن داود مالا ليحج معه فهرب إلى السواد و سكر بالمال
414
أمره المنصور بملازمة الجماعة في مسجد القصر فقال شعرا يستعفيه
414
ألزمه المنصور بالقيام شهر رمضان فكتب إلى ريطة شعرا يستشفع بها للمهدي
416
أنشد المهدي شعره في نخاس فضحك منه
417
لفق رؤيا للمنصور و أخذ منه ثيابا
417
حبسه المنصور لسكره فبعث له من الحبس شعرا فعفا عنه
418
لفق رؤيا لتمار و أخذ منه تمرا
419
هنأ المهدي بقدومه من الري فملا حجره دراهم
419
ضجر من الصوم و الحر فكتب للمهدي شعرا فعجل جائزته
419
عزى أم سلمة بنت يعقوب في السفاح فأضحكها
420
خدع المهدي بموت زوجته و خدعت زوجته الخيزران بموته كذلك فضحكا منهما
420
فرض له المنصور على كل هاشمي عطاء فنقصه العباس بن محمد دينارين فذمه
421
قيل إن هذه القصة مع علي بن صالح
421
تخاصم إلى عافية القاضي و داعبه
422
أمره المهدي بهجاء أحد الحضور فهجا نفسه
422
قال شعرا في المهدي و علي بن سليمان و قد خرجا للصيد فأصاب الأول و أخطأ الثاني
422
أنشد المنصور شعرا فأعطاه دارا و كسوة ثم احتاج إلى الدار و عوضه بدلها
423
عابه عند المهدي محرز و مقاتل ابنا ذؤال فهجاهما بحضرته
424
مدح سعيد بن دعلج فأجازه
424
داعب المنصور في جنازة بنت عمه حتى ضحك
425
سأل الخيزران جارية فوعدته بها و أبطأت فاستنجزها بشعر، و قصة زوجته و ابنه مع هذه الجارية
425
سأله المهدي عن شاعر فأطراه فأجازه لحسن محضره
427
خلع عليه العقيلي من ثيابه التي عليه
427
فزع من رؤية الفيل و قال فيه شعرا
427
أنشد المهدي شعرا في بغلته و استوهبه أخرى غيرها
427
احتال على العباس بن محمد بشعر و أخذ منه ألفي درهم و كان راهن المهدي على ذلك فأخذ منه ستة آلاف
428
أمره أبو مسلم بمبارزة رجل فقال شعرا أضحكه فأعفاه
429
وعدته ريطة جارية فاستنجزها بشعر
430
اشترى لأضيافه نبيذا من نباذه و لم يعطها الثمن و قال فيها شعرا
430
قال شعرا في الجنيد النخاس يذمه و يمدح جارية له
431
عاد إسحاق الأزرق و عنده طبيبه فقال شعرا ينصحه فيه بمجانبة الطبيب
431
تنادر بسلمة الوصيف في حضرة المهدي
432
عبث به ابنه فأراد أن يخصيه فحكم زوجته
432
أمر المهدي مروانيا بقتل خارجي فنبا السيف في يده فقال هو في ذلك شعرا
433
أخبار عبد الله بن المعتز]
434
أدبه و شعره و دفاع أبي الفرج عن مذهبه في الأدب
434
علمه بصناعة الموسيقى
435
كتاب عبيد الله بن عبد الله بن طاهر له و قد بعث إليه برسالة إلى ابن حمدون
435
أصوات له في أشعار مختلفة
436
زارته زرياب في يوم الشعانين و غناها
436
حرجت عليه نشر في صورة جميلة فقال فيها شعرا على البديهة
437
جدر خادمه نشوان فجزع عليه ثم عوفي فسر و قال شعرا
438
غضب عليه غلامه نشوان فقال شعرا يترضاه به
438
زار في حداثته أبا عيسى بن المتوكل و أنشده من شعره في كره البنات فمدحه
439
كان يعمر داره و يبيضها و قال شعرا في ذلك
439
خفف النميري صلاته و أطال السجود بعدها فقال هو شعرا
440
انقطعت عنه بنت الكراعة و كان يحبها فقال شعرا
440
كان يحب جارية قبيحة الصورة فاعترض عليه النميري فأجابه بشعر
440
راسل خزامى فتأخرت عنه فقال شعرا فأجابته
440
شعره في موسم الربيع
441
هنأ عبيد الله بن عبد الله بن طاهر بولاية ابنه محمد شرطة بغداد
441
انقطع عنه محمد هذا مدة طويلة فكتب له شعرا يعاتبه
442
أبيات من معلقة زهير و شرحها
442
نسب زهير و أخباره
443
نسبه
443
هو أحد الثلاثة المقدمين على سائر الشعراء
443
قال جرير هو شاعر الجاهلية
443
قال عمر لابن عباس إنه شاعر الشعراء
443
كان قدامة بن موسى يقدمه على سائر الشعراء
444
قال جرير هو أشعر أهل الجاهلية
444
قال عنه الأحنف بن قيس هو أشعر الشعراء
444
مدح عمر بن الخطاب شعره و روى منه
444
استعاذ منه النبي صلى الله عليه و سلم فما قال شعرا حتى مات
445
خرج أبوه أبو سلمى مع خاله و ابن خاله لغزو طيء فمنعاه حقه في المغنم، و شعره في ذلك
445
قال معلقته في مدح هرم بن سنان و الحارث بن عوف و قد حملا دية هرم بن ضمضم في مالهما
446
قصة زواج الحارث بن عوف ببهيسة بنت أوس و تحمله الدية في ماله بين عبس و ذبيان
447
مدح بقصيدته القافية هرما و أباه و إخوته
449
خرف سنان بن أبي حارثة ثم مات فرثاه
450
أشعار له غنى فيها
451
أنشد عمر بن الخطاب قول زهير في هرم بن سنان يمدحه
453
قال عمر لبعض ولد هرم قد خلد ذكره لكم
454
حلف هرم أن يعطيه كلما لقيه
454
سأل عمر ابنه عن الحلل التي كساه إياها هرم فأجابه
454
شعر له مدح به هرما و لم يسبقه إليه أحد
454
مدح عبد الملك بن مروان شعره في مدح آل أبي حارثة
455
مدح عثمان بن عفان شعرا له
455
تمثل عروة بن الزبير ببيت له و قد استخف به عبد الملك بن مروان
455
شعره في الحارث بن ورقاء و قد أخذ إبله و غلا
455
كان يذكر في شعره بنو غطفان و أحوال بني مرة و يمدحهم
457
شكا إليه رجل من غطفان بني عليم بن جناب فهجاهم
457
طلب من خاله بشامة و هو يحتضر أن يقسم له من ماله فقال له أورثتك الشعر
459
بشامة خاله شاعر مجيد و شيء من شعره
459
طلق زوجته أم أوفى ثم ندم فقال شعرا
459
عانت امرأة ابنه سالما فمات فرثاه
460
هو و قومه شعراء
460
ما امتاز به شعره و كان سبب تقديمه
461
مرثية ابنه سالم
461
ذكر المرار و خبره و نسبه
462
نسبه و كان قصيرا ضئيل الجسم
462
كان يهاجي المساور بن هند
462
من مخضرمي الدولتين أغار هو و أخوه بدر على بني عبس و نهبا إبلهم فحبسهما الوالي
463
مات أخوه بدر في الحبس فرثاه
463
خرج حاجا و أضافه قرشي بالأبطح
465
حبس هو و أخوه بدر، و شعره في الحبس
465
خاصم رجلا من قومه و سابه، و قال في ذلك شعرا
466
كان أخوه بدر شاعرا، و شيء من شعره
466
صوت ابن صاحب الوضوء في شعر النابغة
467
فهرس موضوعات الجزء العاشر
469
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
10
صفحه :
470
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir