مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
تاریخ
سیره
دفاع مقدس
جغرافیا
معاصر
سفرنامه ها
زندگینامه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
نام کتاب :
إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع
نویسنده :
المقريزي، تقي الدين
جلد :
11
صفحه :
391
[تتمة الثمانون]
3
[تتمة الثاني عشر]
3
فصل في أنهن لم يدخلن فيمن تحرم عليه الصدقة من الآل
3
الثالث عشر
3
الرابع عشر
3
الحادية و الثمانون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: أن الصلاة عليه واجبة
5
الأولى
7
الثانية
7
الثالثة
7
الرابعة
7
الخامسة
8
المقدمة الأولى
8
المقدمة الثانية
8
المقدمة الثالثة
8
و الدليل على المقدمة الأولى
12
و الدليل على المقدمة الثانية
12
و احتج نفاة الوجوب بوجوه
13
أحدها
13
الثاني
13
الثالث
13
الرابع
13
الخامس
13
السادس
13
السابع
14
الثامن
14
التاسع
14
العاشر
14
الحادي عشر
15
الثاني عشر
15
الثانية و الثمانون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: في كيفية الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
16
فأما حديث أبي مسعود
[1]
- رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه-
17
و أما حديث كعب بن عجرة
[1]
22
و أما حديث أبي حميد الساعديّ
28
و أما حديث أبي سعيد الخدريّ
[1]
32
و أما حديث طلحة بن عبيد اللَّه
[3]
33
و أما حديث زيد بن خارجة
[2]
34
و أما حديث علي بن أبي طالب رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
36
و أما حديث أبي هريرة رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
37
و أما حديث بريدة بن الحصيب رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
38
و أما حديث عبد اللَّه بن مسعود رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
39
و أما حديث عبد الرحمن بن بشر بن مسعود رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
41
الثالثة و الثمانون من خصائص المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: أن من صلّى عليه واحدة صلّى اللَّه عليه عشرا
43
الرابعة و الثمانون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: أنه من صلّى عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
غفر ذنبه
52
الخامسة و الثمانون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: أن الدعاء يتوقف إجابته حتى يصلي عليه و أن العبد مأمور أن يصلي عليه في دعائه
54
السادسة و الثمانون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: أن صلاة أمته تبلغه في قبره و تعرض عليه صلاتهم و سلامهم
59
فأما حديث أبي هريرة رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
64
و أما حديث أبي الدرداء
[1]
رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
65
و أما حديث أبي أمامة
[1]
رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
66
و أما حديث أنس
[1]
رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
67
و أما حديث الحسن
[1]
رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
68
السابعة و الثمانون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: أن من ذكر عنده فلم يصلّ عليه بعد و رغم أنفه و خطئ طريق الجنة
72
و أما حديث عبد اللَّه بن جزء الزبيديّ
[1]
رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
77
و أما حديث ابن عباس
[1]
رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
78
و أما حديث محمد بن الحنفية
[1]
رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
80
و أما حديث أبي هريرة رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
80
الثامنة و الثمانون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: أن البخيل من ذكر عنده النبيّ
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
فلم يصل عليه
81
التاسعة و الثمانون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: ما جلس قوم مجلسا و لم يصلوا عليه إلا كان عليهم ترة
[1]
و حسرة يوم القيامة و قاموا عن أنتن من جيفة [حمار]
83
التسعون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: من صلى عليه [في كتاب]
[1]
لم تزل الصلاة عليه ما بقيت الصلاة مكتوبة
87
الحادية و التسعون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: أن الصلاة عليه زكاة
89
الثانية و التسعون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: من صلى عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في يوم ألف مرة لم يمت حتى يرى مقعده في الجنة
90
الثالثة و التسعون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: من صلى عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
غفرت له ذنوبه
91
الرابعة و التسعون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: الصلاة عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
كفارة
91
الخامسة و التسعون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: من صلّى عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
شفع فيه
92
السادسة و التسعون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: أولى الناس به
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
يوم القيامة أكثرهم صلاة عليه
93
السابعة و التسعون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: أنه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
تتأكد الصلاة عليه في واحد و أربعين موضعا إما وجوبا أو استحبابا في آخر التشهد من الصلاة
94
[و هو الموضع الأول]
94
أحدها
98
الثاني
98
الثالث
98
أحدها
99
الثاني
99
الثالث
99
الرابع
99
أحدها
100
أحدها
101
الثاني
101
الثالث
102
الجواب الرابع
103
أحدها
103
الثاني
103
الثالث
103
الرابع
103
. الخامس
103
السادس
103
أحدها
104
أحدها
105
الثاني
105
أحدهما
107
الثاني
107
الدليل الثاني
107
أما المقدمة الأولى
107
و أما المقدمة الثانية
108
الدليل الثالث
108
الدليل الرابع
110
أحدها
110
الثاني
110
الثالث
110
الدليل الخامس
111
الدليل السادس
111
الموطن الثاني من مواطن الصلاة عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: الصلاة عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في التشهد الأول
112
الموطن الثالث من مواطن الصلاة عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: آخر القنوت
113
الموطن الرابع من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: صلاة الجنازة بعد التكبيرة الثانية
114
الموطن الخامس من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: الخطب في الجمعة و العيدين و الاستسقاء و نحو ذلك
118
الموطن السادس من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: بعد إجابة المؤذن و عند الإقامة
121
الموطن السابع من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عند دعاء كل داع من أمتي و له ثلاث مراتب
125
فأما المرتبة الأولى
125
و أما المرتبة الثانية
125
الموطن الثامن من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عند دخول المسجد و عند الخروج منه
127
الموطن التاسع من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: الصلاة عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على الصفا و المروة
129
الموطن العاشر من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عند اجتماع القوم قبل تفرقهم
130
الموطن الحادي عشر من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: الصلاة عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عند ذكره
130
الموطن الثاني عشر من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: بعد الفراغ من التلبية
131
الموطن الثالث عشر من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عند استلام الحجر
131
الموطن الرابع عشر [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عند الوقوف على قبره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
]
132
الموطن الخامس عشر من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: إذا خرج إلى السوق أو إلى دعوة و نحوهما
132
الموطن السادس عشر [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: إذا قام الرجل من النوم بالليل]
133
الموطن السابع عشر [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: ختم القرآن و في صلاة التراويح، لأن هذين المحلين محل دعاء]
133
الموطن الثامن عشر من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: [يوم الجمعة]
134
الموطن التاسع عشر [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عند القيام من المجلس]
135
الموطن العشرون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عند المرور على المساجد و رؤيتها]
135
الموطن الحادي و العشرون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عند شدة الهم]
136
الموطن الثاني و العشرون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عند كتابة اسمه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
]
136
الموطن الثالث و العشرون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عند تبليغ العلم إلى الناس مثل التذكير، و القصص، و إلقاء الدرس إلى الناس، و تعليم المتعلم، في أول ذلك، و آخره]
138
الموطن الرابع و العشرون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: أول النهار و آخره]
140
الموطن الخامس و العشرون من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: [عقيب الذنب، فإن الصلاة عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
كفارة]
141
الموطن السادس و العشرون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عند إلمام الفقر و الحاجة، أو خوف وقوعهما]
142
الموطن السابع و العشرون من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
[عند خطبة الرجل المرأة]
142
الموطن الثامن و العشرون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عند العطاس]
143
الموطن التاسع و العشرون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: بعد الفراغ من الوضوء]
144
الموطن الثلاثون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عند دخول المنزل]
145
الموطن الحادي و الثلاثون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: في كل موطن يجتمع فيه لذكر اللَّه تعالى]
145
الموطن الثاني و الثلاثون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: إذا نسي العبد شيئا و أراد ذكره]
146
الموطن الثالث و الثلاثون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عند الحاجة تعرض للعبد]
147
الموطن الرابع و الثلاثون من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عند طنين الأذن
148
الموطن الخامس و الثلاثون من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: عقيب الصلوات
149
الموطن السادس و الثلاثون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
]: عند الذبيحة
150
الموطن السابع و الثلاثون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
]
151
الموطن الثامن و الثلاثون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
]: عند عدم المال
151
الموطن التاسع و الثلاثون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
]: عند النوم
152
الموطن الأربعون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
]: عند كل كلام ذي بال
153
الموطن الحادي و الأربعون [من مواطن الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
]: في صلاة العيد
154
الثامنة و التسعون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: أن من صلّى عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
نال من اللَّه تعالى أربعين كرامة بصلاته عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
155
أولها
155
ثانيها
155
ثالثها
155
رابعها
155
خامسها
155
سادسها
155
سابعها
155
ثامنها
155
تاسعها
155
عاشرها
155
الحادية عشرة
155
الثانية عشرة
155
الثالثة عشرة
155
الرابعة عشرة
156
الخامسة عشرة
156
السادسة عشرة
156
السابعة عشرة
156
الثامنة عشرة
156
التاسعة عشرة
156
الكرامة العشرون
156
الحادية و العشرون
156
الثانية و العشرون
156
الثالثة و العشرون
156
الرابعة و العشرون
156
الخامسة و العشرون
156
السادسة و العشرون
156
السابعة و العشرون
156
الثامنة و العشرون
156
التاسعة و العشرون
156
الكرامة الثلاثون
156
الحادية و الثلاثون
157
الثانية و الثلاثون
157
الثالثة و الثلاثون
157
الرابعة و الثلاثون
157
الخامسة و الثلاثون
157
السادسة و الثلاثون
158
السابعة و الثلاثون
158
الثامنة و الثلاثون
158
التاسعة و الثلاثون
159
الكرامة الأربعون
159
أحدهما
159
و الثاني
159
خاتمة فيها بيان و إرشاد لمعنى الصلاة على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
161
أحدهما: الدعاء و التبرك.
161
و الثاني: العبادة.
161
و أما صلاة اللَّه- جل جلاله- على عبده فنوعان
162
[فالصلاة] العامة
162
و الصلاة الخاصة
163
التاسعة و التسعون من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: مطابقة اسمه لمعناه، الّذي هو شيمه و أخلاقه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
فكان اسمه يدل على مسماه، و كانت خلائقه إنما هي تفصيل جملة اسمه و شرح معناه
171
المائة من خصائصه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
: وجوب حب أهل بيته
176
عصمة سائر الأنبياء و الملائكة
(عليهم السلام)
182
و أما ذهاب الصورة المصورة بوضع يد المصطفى عليها
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
231
و أما إعلامه بأن اللَّه تعالى يعطيه إذا سأل ما لم تجر به العادة
231
و أما صدق رؤياه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عائشة رضي اللَّه تبارك و تعالى عنها في المنام و صنع اللَّه له في تزويجها به بذهاب ما كان في نفس أبي بكر رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه و عنها من عدة مطعم بن عدي بها لابنه
235
و أما تعليم اللَّه تعالى له جواب ما يسأله عنه السائلون في مقامه فيه الّذي قام
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
239
و أما إشارته إلى أبي هريرة رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه حتى أنه لم ينس بعد ذلك شيئا حفظه منه
245
و أما حفظ عثمان بن أبي العاص
[1]
القرآن رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه بعد نسيانه بضرب الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في صدره
253
و أما هداية اللَّه تعالى أم أبي هريرة رضي اللَّه تبارك و تعالى عنهما إلى الإسلام بدعائه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بعد ما كان ابنها يدعوها إلى ذلك فتأبى
253
و أما سلامة منديل مر على وجهه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
فلم تحرقه النار لما طرح فيها
254
و أما نهضة بعير جابر بن عبد اللَّه رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه في مسيره بعد تخلفه و إعيائه عند ما نخسة الرسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أو ضربه
255
و أما ظهور بركته
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في فرس أبي طلحة رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه حتى صار لا يجاريه فرس بعد أن كان قطوفا بطيئا
268
و أما فراهة فرس جعيل
[1]
بعد عجفها و تأخر مسيرتها و بيعة نتاجها بمال جم بدعاء الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
له فيها بالبركة
272
و أما ضربه برجله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
ناقة لا تكاد تسير فصارت سابقة
273
و أما دعاؤه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
لبعير الرجل أن يحمله اللَّه عليه فمكث عنده عشرين سنة
276
و أما ذهاب الجوع عن فاطمة الزهراء- رضى اللَّه تبارك و تعالى عنها- بدعائه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
277
و أما كفاية علي بن أبي طالب رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه الحر و البرد بدعائه له
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
278
و أما شفاؤه مما يشكو من الوجع بدعائه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
281
و أما شفاؤه رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه من رمد ببصاق الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
و دعائه له
282
و أما دعاؤه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
لعلي بالهداية و السداد، و قد ضرب بيده المقدسة في صدره فأجيب فيه دعواته
(صلوات اللَّه و سلامه عليه)
293
و أما صرف الوباء عن المدينة النبويّة و انتقال الحمى عنها إلى الجحفة ببركة المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
295
و أما شفاء سعد بن أبي وقاص رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه و إتمام اللَّه تعالى هجرته بدعاء الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
و وقوع ما أشار به
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
304
و أما شفاء أسماء بنت أبي بكر رضي اللَّه تبارك و تعالى عنهما بدعائه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
311
و أما استجابة دعاء المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
لابن المرأة
311
و أما ظهور بركة دعائه في طول قامة رجل ولد صغير الخلقة
312
و أما شفاء الصبى من الجنون بمسح الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
رأسه و دعائه له
312
و أما استجابة اللَّه دعاءه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
للمرأة التي كانت تنكشف إذا صرعت
313
و أما شفاء عبد اللَّه بن رواحة من وجع ضرسه بوضع يده و دعائه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
له
315
و أما شفاء بطن رافع بن رفاعة بمسح المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بطنه
315
و أما شفاء أبي طالب بدعاء الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
317
و أما مسح المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
ساق علي بن الحكم السلمي
[2]
و قد دق جدار الخندق فبرئ من وقته
318
و أما ذهاب البلاء عن ابن الخثعمية بشربة ماء غسل الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
فيها يديه و تمضمض
319
و أما نفثه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في فم غلام يأخذه الجنون كل يوم مرارا فذهب عنه
320
و أما برء غلام من الجنون بمسح الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
وجهه و دعائه له
322
و أما خروج الشيطان و إزالة النسيان و ذهاب الوسوسة في الصلاة عن عثمان بن أبي العاص بتفل رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في فمه و ضربه صدره
322
و أما ردّ اللَّه عز و جل بصر الأعمى عليه بتعليم الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
له دعاء يدعو به
325
و أما رد بصر من كانت عيناه مبيضتين لا يبصر بهما شيئا بنفث المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في عينيه
329
و أما رد الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عين قتادة
[1]
بعد ما سالت على خده فكان يقال له: ذو العين
330
و أما برء يد محمد بن حاطب
[1]
بنفث المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عليها
336
و أما ذهاب السلعة
[1]
من كف شرحبيل
[2]
بنفث الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
و وضع يده عليها
339
و أما برء خبيب
[1]
بتفل الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على موضع مصابه
340
و أما ذهاب السلعة من كف أبي سبرة بمسح الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
341
و أما ذهاب القوباء من وجه أبيض بن حمال
[1]
بمسح رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
وجهه
344
و أما برء جراحة خبيب بتفل المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
فيها
344
و أما عدم شيب عمرو بن أخطب
[1]
بدعاء الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أن يجمله اللَّه
346
و أما أن عمرو بن الحمق
[1]
بلغ الثمانين و لم يبيض شعره بدعائه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
له
348
و أما دعاؤه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
ليهودي بالجمال فاسودت لحيته بعد بياضها
349
و أما تمتع السائب بن يزيد
[1]
بحواسه و سواد شعره بدعاء الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
له
351
و أما عدم شيب موضع يد الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
من رأس محمد بن أنس
[1]
353
و أما تبين بركة يد حنظلة بن حذيم
[1]
رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه بدعاء النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
فيه بالبركة
355
و أما سلامة موضع يد المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
من رأس أبي سفيان مدلوك
[1]
فلم يشب دون سائر رأسه
358
و أما سلامة عبد اللَّه بن عتبة
[1]
و ذريته من الهرم بدعاء رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
له بالبركة و لذريته رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
360
و أما سلامة عمرو بن ثعلبة
[1]
من الشيب بلمس رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
وجهه بيده المقدسة
362
و اما أن موضع مس يد رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
من رأس مالك بن عمير
[1]
و وجهه لم يشب
363
أما طيب رائحة عتبة بن فرقد
[1]
بمسح رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بيده على ظهره و بطنه
364
و أما وضاءة وجه قتادة بن ملحان
[1]
بمسح المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
له
366
و أما تمتع النابغة
[1]
بأسنانه و قد نيف على المائة عام بدعاء النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
له بذلك
367
و أما برء ساق سلمة بن الأكوع
[1]
بنفث الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
فيها
374
و أما برء قرحة في رجل بوضع المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
ريقه بإصبعه عليها
375
و أما ظهور بركة تفله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في فم عبد اللَّه بن عامر
[1]
376
و أما قيام تفله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في أفواه الرضعاء [يوم عاشوراء] مقام الغذاء
378
و أما قيام ريقه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في فم محمد بن ثابت
[1]
و تحنيكه بتمره مقام لبان أمه
379
و أما ذهاب الصداع عن فراس بن عمرو
[2]
بأخذ المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بجلدة ما بين عينيه و ما ظهر من أعلام النبوة في ذلك
380
و أما ذهاب البرد عن حذيفة بن اليمان
[1]
بدعاء الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
له بذلك
383
و أما استئذان الحمي على رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
و إرسالها إلي أهل قباء لتكون كفّارة لهم
388
نام کتاب :
إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع
نویسنده :
المقريزي، تقي الدين
جلد :
11
صفحه :
391
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir