responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 11  صفحه : 146

(صلّى اللَّه عليه و سلّم) صلوا معهم حتى يفرغوا، ثم يقول بعضهم لبعض: طوبى- لهؤلاء يرجعون مغفورا لهم [1]، و أصله في مسلم.

الموطن الثاني و الثلاثون [من مواطن الصلاة على النبي (صلّى اللَّه عليه و سلّم): إذا نسي العبد شيئا و أراد ذكره‌]

خرج أبو موسى المديني من طريق محمد بن عتاب المروزي: حدثنا سعدان بن عبيدة أبو سعيد المروزي: حدثنا عبيد اللَّه بن عبد اللَّه العتكيّ، عن أنس بن مالك- رضى اللَّه تبارك و تعالى عنه- قال: قال رسول اللَّه (صلّى اللَّه عليه و سلّم): إذا نسيتم شيئا فصلوا على تذكروه إن شاء اللَّه- تعالى، قال الحافظ أبو موسى و قد ذكرناه من غير هذا الطريق في كتاب (الحفظ و النسيان).


[1] (حلية الأولياء): 6/ 286، ترجمة زياد بن عبد اللَّه النميري رقم (374)

من حديث أنس ابن مالك- رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه- أن رسول اللَّه (صلّى اللَّه عليه

و سلّم) قال‌: «إن للَّه سيارة من الملائكة، يطلبون حلق الذكر، فإن أتوا عليهم حفوا بهم، ثم يبعثون رائدهم إلى السماء إلى رب العزة، فيقولون: يا ربنا أتينا على عباد من الصالحين من عبادك، يعظمون آلاءك و يتلون كتابك، و يصلون على نبيك، و يسألونك لآخرتهم و دنياهم، فيقول ربنا- تعالى: غشوهم رحمتي، هم القوم لا يشقى بهم جليسهم،

و في (كنز العمال): 1/ 434، حديث رقم (1876)، و عزاه إلى ابن النجار، عن أبي هريرة بلفظ (الأصل).

نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 11  صفحه : 146
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست