مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
کلام
عقاید
متفرقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
نام کتاب :
أبكار الأفكار في أصول الدين
نویسنده :
الآمدي، سيف الدين
جلد :
5
صفحه :
319
«القاعدة السابعة» فى الأسماء و الأحكام و تشتمل على ستة فصول:
5
الفصل الأول: فى تحقيق معنى الإيمان، و أنه هل يقبل الزيادة و النقصان أم لا:
7
اتفق المسلمون على أن مفهوم لفظ الإيمان لا يخرج عن أعمال القلب، و الجوارح، و ما تركب منهما:
7
الحق فى المسألة:
9
تعريف الإيمان فى اللغة:
9
تعريف الإيمان فى الشرع:
9
الإيمان مختص بالقلب بأدلة من الكتاب و السنة
10
لا نسلم استعمال الألفاظ العربية فى غير موضعها لغة، و يدل على ذلك النص و الإلزام
11
أما النص: فمن جهة الكتاب و السنة
11
و أما الإلزام: فمن خمسة عشر وجها
12
آراء المخالفين و الرد عليهم
15
الآراء المختلفة فى زيادة الإيمان و نقصانه
22
الحق فى ذلك:
23
الفصل الثانى: فى تحقيق معنى الكفر شرعا
25
الكفر فى اللغة
25
و أما فى اصطلاح المتكلمين
25
رأى المعتزلة و الخوارج
25
الرد عليهم
26
الأقرب فى ذلك
28
الفصل الثالث: فى أن العاصى من أهل القبلة هل هو كافر، أم لا؟
29
رأى المرجئة
29
رأى الخوارج
29
رأى المعتزلة
30
رأى الأشاعرة
30
الرد على المرجئة
30
الرد على الخوارج و المعتزلة
31
الفصل الرابع: فى أن مخالف الحق من أهل القبلة هل هو كافر أم لا؟
37
المسلمون قبل ظهور الفرق
37
نماذج من الاختلافات التى استطاع المسلمون التغلب عليها
37
اشتد الخلاف و تشعب حتى تفرق المسلمون إلى ثلاث و سبعين فرقة
39
كبار الفرق الإسلامية ثمانية:المعتزلة، و الشيعة و الخوارج و المرجئة و النجارية و الجبرية و المشبهة و الفرق الناجية
40
الفرقة الأولى: المعتزلة
40
افترقوا إلى عشرين فرقة 1- الواصلية:
41
2- العمروية:
42
3- الهذلية:
42
4- النظامية:
43
5- الأسوارية:
44
6- الإسكافيّة:
44
7- الجعفرية:
44
8- البشريّة:
45
9- المرداريّة:
45
10- الهشاميّة:
46
11- الصالحية:
46
12- الحابطية:
47
13- الحدثيّة:
47
14- المعمريّة:
48
15- الثماميّة:
49
16- الخيّاطية:
50
17- الجاحظيّة:
50
18- الكعبيّة:
51
19- الجبائيّة:
51
20- البهشميّة:
52
«الفرقة الثانية» من كبار الفرق الإسلامية: الشيعة. و هم اثنتان و عشرون فرقة يكفر بعضهم بعضا أصولهم ثلاث فرق: غلاة، و زيدية، و إمامية:
52
أما الغلاة: فثمانية عشرة
52
1- السبائية:
53
2- الكاملية:
53
3- البيانية:
53
4- المغيرية:
54
5- الجناحية:
55
6- المنصورية:
55
7- الخطابية:
56
8- الغرابية:
57
9- الذمية:
57
10- الهشامية:
58
11- الزرارية:
59
12- اليونسية:
59
13- الشيطانية:
59
14- الرزامية:
60
15- المفوضة:
60
16- البدائية:
60
17- النصيرية، و الإسحاقية:
61
18- الإسماعيلية:
61
و لقبوا بسبعة ألقاب:أ- لقبوا بالباطنية؛ لقولهم بباطن الكتاب
61
ب- و بالقرامطة: لأن أولهم حمدان قرمط
62
ج- و بالخرمية: لاباحتهم المحرمات و المحارم
62
د- و بالسبعية: لأنهم زعموا أن النطقاء سبعة
62
ه- و بالباكية: نسبة إلى بابك الخرمى
63
و- و بالمحمرة: للبسهم الحمرة فى أيام بابك
63
ز- و بالإسماعيلية: لإثباتهم الإمامة لإسماعيل
63
مراتب الدعوة عند الإسماعيلية ثمانية مراتب:المرتبة الثامنة منها هى السلخ و هو الخروج عن الاعتقاد الّذي هو قوام الدين
65
نماذج من تأويلاتهم
65
مناقشة بعض أقوالهم
68
و أما الزيدية: فثلاث فرق
70
1- الجارودية
70
2- السليمانية
71
3- البترية
71
الإمامية المطلقة
71
الفرقة الثالثة من كبار الفرق الإسلامية: الخوارج و هم سبع فرق
73
1- المحكمة الأولى
73
2- البيهسيّة
74
3- الأزارقة
75
4- النجدات العاذريّة
76
5- الصفريّة
77
6- الإباضية
78
افترقوا إلى أربع فرق:الأولى: الحفصية
78
الثانية: اليزيدية
79
الثالثة الحارثية
79
الرابعة: القائلون بطاعة لا يراد بها الله
79
7- العجاردة و هم عشر فرق:
80
الأولى: الميمونيّة
80
الثانية: الحمزية
81
الثالثة: الشعيبية
81
الرابعة: الحازمية، الخلفية الأطرافية
81
الخامسة: المعلومية
82
السادسة: المجهولية
82
السابعة: الصلتية
82
الثامنة: الثعالبة
82
و تفرق الثعالبة: إلى أربع فرق الأولى: الأخنسية
83
الثانية: المعبديّة
83
الثالثة: الشيبانية
83
الرابعة: المكرميّة
83
الفرقة الرابعة من كبار الفرق الإسلامية: المرجئة
84
و فرقهم خمس 1- اليونسية
85
2- العبيدية
85
3- الغسانية
86
4- الثوبانية
87
5- الثومنية
88
الفرقة الخامسة من كبار الفرق الإسلامية: النجارية
89
و فرقهم ثلاث الأولى: البرغوثية
90
الثانية: الزعفرانية
90
الثالثة: المستدركة
90
الفرقة السادسة من تلك الفرق الكبار: الجبرية
91
و تنقسم إلى جبرية خالصة
91
و إلى جبرية متوسطة
91
الفرقة السابعة من كبار الفرق: المشبهة
93
و طرقهم فى التشبيه متفاوتة، و أقاويلهم فيه مختلفة فمنهم مشبهة غلاة الشيعة
93
و منهم مشبهة الحشوية
93
و منهم مشبهة الكرامية
93
و أما الفرق الناجية المستثناة؛ فهم الأشاعرة و السلف من المحدثين أهل السنة و الجماعة. و مذهبهم خال عن بدع هؤلاء
96
أسباب الحكم على الفرق المخالفة لأهل السنة و الجماعة
98
أما القدرية فمن سبعة وجوه
98
و أما الشيعة و الخوارج فلتكفيرهم أعلام الصحابة
99
و أما المشبهة: فمن وجوه ثلاثة
99
و المختار إنما هو التفصيل
99
مناقشات الآمدي للآراء المختلفة
100
الفصل الخامس: فى أن الكفار هل هم معذورون أم لا:و فى حكم المصيب فى الاعتقاد من غير دليل
107
اتفق المسلمون على أن الكفار المعاندين مخلدون فى النار
107
الآراء المختلفة
107
حكم المصيبون فى الاعتقاد
110
فإن كان مستندا إلى الدليل. فهم مسلمون مثابون بالاتفاق
110
أما المقلدون. فقد اختلف فيهم المتكلمون
110
الفصل السادس: فى التوبة و أحكامها 112 التوبة فى اللغة
112
التوبة فى الشرع
112
آراء فى التوبة
113
شروط التوبة
113
رأى المعتزلة فى وجوب قبول التوبة و الرد عليهم
114
هل التوبة طاعة؟
115
القاعدة الثامنة: فى الإمامة، و من له الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر و تشتمل على أصلين:
117
الأصل الأول: فى الإمامة و يشتمل على تسعة فصول
119
الأول: فى أن إقامة الإمامة هل هى واجبة، أم لا؟
121
تعريف الإمامة
121
الاختلاف حول وجوب إقامة الإمام
121
الطرف الأول: فى بيان الوجوب سمعا
123
الطرف الثانى: فى بيان امتناع الوجوب عقلا
130
الطرف الثالث: فى بيان امتناع إيجاب ذلك على الله تعالى
130
الفصل الثانى: فيما يثبت به كون الإمام إماما
132
رأى الفرق بالإجمال
132
إبطال قول الشيعة الزيدية
132
إبطال الآمدي لرأى الشيعة الاثنى عشرية
133
أدلة الشيعة على النص على الإمام و بطلان الاختيار
137
و بيانه من جهة المعقول و المنقول
137
أما من جهة المعقول فمن خمسة عشر وجها
137
و أما من جهة المنقول
140
أدلة الشيعة الاثنى عشرية على ثبوت النص الجلى على إمامة على رضي اللّه عنه
141
أدلتهم على ثبوت النص الخفى على إمامة على رضي اللّه عنه
141
أدلتهم على أن عليا رضي اللّه عنه أفضل الصحابة
142
و بيان كونه أفضل الصحابة من ثمانية عشر وجها
142
الأول:
142
الثانى و الثالث و الرابع
143
الخامس و السادس و السابع و الثامن و التاسع:
144
العاشر و الحادى عشر و الثانى عشر و الثالث عشر:
145
الرابع عشر:
146
الخامس عشر و السادس عشر، و السابع عشر:
147
الثامن عشر:
148
أدلة أخرى للشيعة على ثبوت النص فى إمامة على رضي اللّه عنه
148
رد الآمدي على الشيعة فى مسألة النص على الإمام
157
رد الآمدي على الشيعة فى إبطال الاختيار
159
رد الآمدي عليهم فى مسألة النص الجلى على إمامة على رضي اللّه عنه و بيانه من ستة عشر وجها
164
رد الآمدي على حجج الشيعة فى أفضلية على رضي اللّه عنه على سائر الصحابة
168
الدليل على أفضلية أبى بكر رضي اللّه عنه على سائر الصحابة. و بيانه من ثلاثة عشر وجها.
175
الأول و الثانى و الثالث:
175
الرابع- العاشر:
176
الحادى عشر- الثالث عشر:
177
ردود أخرى على الشيعة
177
كيفية عقد الإمامة
188
الفصل الثالث: فى شروط الإمام 191 الشروط المتفق عليها ثمانية
191
الأول: أن يكون مجتهدا فى الأحكام الشرعية
191
الثانى: أن يكون بصيرا بأمور الحرب، و ترتيب الجيوش
191
الثالث: أن يكون قوى البأس، و عظيم المراس
191
الرابع: أن يكون عاقلا، مسلما، عدلا، ثقة، ورعا
192
الخامس: أن يكون بالغا
192
السادس: أن يكون ذكرا
192
السابع: أن يكون حرا
192
الثامن: أن يكون مطاع الأمر، نافذ الحكم
192
و أما الشروط المختلف فيها فستة الشرط الأول: القرشية
192
الشرط الثانى: كون الإمام هاشميا
195
الشرط الثالث: أن يكون الإمام عالما بجميع مسائل الدين
195
الشرط الرابع: كون الإمام أفضل الرعية
197
الشرط الخامس: اشترطت الغلاة من الشيعة أن يكون الإمام صاحب معجزات
198
الشرط السادس: العصمة
198
رد الآمدي على اشتراط العصمة
199
احتج أهل الحق على عدم العصمة
199
بالإجماع
199
و الإلزام
199
الإلزام الأول: فمن خمسة أوجه و هو خاص بالإمام على رضي اللّه عنه
199
الإلزام الثانى: و هو خاص بالإمام الحسن رضي اللّه عنه
202
الإلزام الثالث: و هو خاص بالإمام الحسين رضي اللّه عنه
203
الإلزام الرابع: و هو خاص بالمهدى رضي اللّه عنه
204
الإلزام الخامس:
205
أدلة الشيعة على عصمة الأئمة وردهم على خصومهم
205
أدلة أخرى للشيعة على عصمة الأئمة
213
الرد على حجج الشيعة
217
الفصل الرابع: فى إثبات إمامة إمام الأئمة أبى بكر الصديق
234
الدليل على إمامته رضي اللّه عنه
234
طعن الشيعة الإمامية فى إمامة أبى بكر رضي اللّه عنه (من ثمانية أوجه)
235
الوجه الأول: أنه كان ظالما
235
الوجه الثانى: أن النبي صلى اللّه عليه و سلم لم يوله شيئا فى حال حياته
236
الوجه الثالث: أنه عليه السلام- عزله عن الإمامة بالناس
236
الوجه الرابع: أنه لم يكن معصوما. و شرط الإمام أن يكون معصوما
236
الوجه الخامس: أن شرط لإمام أن يكون أفضل الأمة
237
الوجه السادس: أن شرط الإمام أن يكون أعلم الأمة
237
الوجه السابع: شكه فى استحقاقه للإمامة
238
الوجه الثامن: ذم عمر له
238
رد الآمدي على مطاعن الشيعة
240
الرد على الوجه الأول
242
الرد على الوجه الثانى
248
الرد على الوجه الثالث
249
الرد على الوجه الرابع
250
الرد على الوجه الخامس
251
الرد على الوجه السادس
251
الرد على الوجه السابع
253
الرد على الوجه الثامن
253
الفصل الخامس: فى إثبات إمامة عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه
256
الدليل على إمامته رضي اللّه عنه
256
مطاعن الشيعة فى إمامته رضي اللّه عنه
257
أنه غير ما كان مشروعا، و بدل كثيرا من السنة
257
كما كان جاهلا بالقرآن و الشريعة و شاكا فى الإسلام و فى إسلامه نفسه أما أنه بدل و غير فمن ثلاثة عشر وجها
257
و أما أنه كان جاهلا بالقرآن
259
و أما أنه كان جاهلا بالأحكام الشرعية فيدل عليه سبعة أمور
260
و أما أنه كان شاكا فى دين الإسلام
262
و أما أنه كان شاكا فى إسلام نفسه
262
رد الآمدي على هذه المطاعن، و بيان أهلية عمر رضي اللّه عنه للإمامة
263
الفصل السادس: فى إثبات إمامة عثمان بن عفان رضي اللّه عنه
273
الدليل على إمامته رضي اللّه عنه
273
مطاعن الشيعة فى إمامة عثمان رضي اللّه عنه و بيان عدم أهليته من اثنى عشر وجها
275
الوجه الأول: أنه آوى الحكم طريد رسول الله صلى اللّه عليه و سلم
275
الوجه الثانى: أنه ضرب أبا ذر، و نفاه إلى الزبدة
276
الوجه الثالث: أنه أحرق المصاحف
276
الوجه الرابع: أنه ضرب ابن مسعود
276
الوجه الخامس: أنه ضرب عمار بن ياسر
276
الوجه السادس: أنه ولى أقاربه
276
الوجه السابع: أنه ولى على المسلمين من لا يصلح للولاية
276
الوجه الثامن: أنه كان يبذر فى أموال بيت المال
277
الوجه التاسع: أنه كان مضيعا لحدود الله
277
الوجه العاشر: أنه كاتب ابن أبى السرح سرا بخلاف ما ذكره جهرا
277
الوجه الحادى عشر: أنه حمى لنفسه حمى
277
الوجه الثانى عشر: خالف سنة الشيخين فى صعود المنبر
277
رد الآمدي على الشيعة، و بيان أهلية عثمان رضي اللّه عنه للإمامة
278
الرد على الوجه الأول:
278
الرد على الوجه الثانى:
278
الرد على الوجه الثالث:
279
الرد على الوجه الرابع:
279
الرد على الوجه الخامس:
279
الرد على الوجه السادس:
280
الرد على الوجه السابع:
280
الرد على الوجه الثامن:
280
الرد على الوجه التاسع:
280
الرد على الوجه العاشر:
281
الرد على الوجه الحادى عشر:
281
الرد على الوجه الثانى عشر:
282
الفصل السابع: فى إثبات إمامة على بن أبى طالب رضي اللّه عنه
283
الدليل على إمامته رضي اللّه عنه
283
قول ابن عباس رضي اللّه عنه
283
شبه الطاعنين فى إمامته رضي اللّه عنه و بيانها من وجهين
285
الأول: أنه مالأ على قتل عثمان رضي اللّه عنه
285
الثانى: أن الخوارج كفرته؛ لأنه حكم الرجال و لم يحكم بكتاب الله
285
رد الآمدي على هذه الشبه
286
الرد على الوجه الأول:
286
الرد على الوجه الثانى:
287
الفصل الثامن: فى التفضيل
289
ذهب أهل السنة و أصحاب الحديث إلى أن أبا بكر أفضل من عمر، و عمر أفضل من عثمان و عثمان أفضل من على (رضى الله عن الجميع)
289
و قال الروافض: على رضي اللّه عنه أفضل الصحابة
289
لا خلاف بين أهل الحق أن الأنبياء أفضل من الأئمة و سائر الأمة
290
الفصل التاسع: فيما جرى بين الصحابة من الفتن و الحروب
293
الأصل الثانى: فى الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر
297
و يشتمل على فصلين: الفصل الأول: فى وجوب الأمر بالمعروف، و النهى عن المنكر
299
الآراء المختلفة
299
و أما أنه واجب. فدليله الإجماع و النصوص
300
أما الإجماع
300
و أما النصوص: فمن الكتاب و السنة
300
أما الكتاب:
300
و أما السنة:
301
الفصل الثانى: فيمن يجب عليه الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر، و من لا يجب عليه
303
و فيه قيود سبعة: الأول: أن يكون مكلّفا
303
الثان: أن يكون عالما
303
الثالث: أن يكون ما يأمر به واجبا
304
الرابع: أن يكون مقطوعا به
304
الخامس: إذا لم يقم به غيره
304
السادس: أن يرجى حصول ما أمر به، و زوال ما نهى عنه
304
السابع: أن يكون من غير بحث و تجسس
304
نام کتاب :
أبكار الأفكار في أصول الدين
نویسنده :
الآمدي، سيف الدين
جلد :
5
صفحه :
319
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir