مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
کلام
عقاید
متفرقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
نام کتاب :
أبكار الأفكار في أصول الدين
نویسنده :
الآمدي، سيف الدين
جلد :
4
صفحه :
399
القاعدة الخامسة فى النبوات و تشتمل على ستة أصول:
5
الأصل الأول فى بيان معنى النبوة و النبي
7
أما فى وضع اللغة
7
و أما فى إصلاح النظار
7
قول الفلاسفة
7
أقوال أخرى
9
رد الآمدي على هذه المذاهب
10
مذهب أهل الحق من الأشاعرة، و غيرهم
12
الأصل الثانى فى تحقيق معنى المعجزة و شرائطها و وجه دلالتها على صدق النبي و يشتمل على ثلاثة فصول
15
الفصل الأول: فى تحقيق معنى المعجزة
17
الفصل الثانى: فى شرائط المعجزة
18
شرائط المعجزة عند الأشاعرة
18
اختيار القاضى أبو بكر
20
رأى المعتزلة
22
الحق فى ذلك
23
الفصل الثالث: فى وجه دلالة المعجزة على صدق الرسول
24
رأى الأشاعرة
25
الأصل الثالث فى جواز البعثة عقلا
27
مذهب أهل الحق
27
مذهب الفلاسفة
27
مذهب المعتزلة
27
رأى المانعين
28
أدلة أهل الحق على الجواز العقلى
29
و أما القائلون بإحالة البعثة فقد تشبثوا بأربعين شبهة
30
و قد رد الآمدي على هذه الشبه بالتفصيل
47
الأصل الرابع فى إثبات رسالة محمد صلى الله عليه و سلم
67
الدليل على رسالته
68
الدعوى الأولى: أنه كان موجودا مدعيا للرسالة
68
الدعوى الثانية: أنه ظهرت المعجزات على يده
68
من جملتها القرآن الكريم
68
وجه إعجازه
69
من معجزاته- صلى الله عليه و سلم- انشاق القمر
74
و منها: كلام الجمادات
75
و منها: كلام الحيوانات العجماوات
77
و منها: حركات الجمادات إليه
80
و منها: اكتفاء الجمع الكثير من قليل الطعام
81
و منها: نبع الماء من بين إصبعيه
82
و منها: إخباره بالغيب
82
الدعوى الثالثة: أنه تحدى بالقرآن، و تعجيز الخلائق عن الإتيان بمثله
85
الدعوى الرابعة: أنه لم يوجد لمعجزاته معارض
86
و اعلم أن كل ما يتجه من الشبه على جواز البعثة عقلا فهو متجه هاهنا. و يختص بما نحن فيه هاهنا شبه
86
شبه الخصوم على رسالة محمد- صلى الله عليه و سلم-
87
الرد على هذه الشبه بالتفصيل
112
الأصل الخامس فى عصمة الأنبياء عليهم الصلاة و السلام
143
أما قبل النبوة:
143
الآراء فيها:
143
و أما بعد النبوة:
144
الآراء فيها:
144
العصمة عن الصغائر
147
الطرف الأول: فى جواز النسيان على الأنبياء عليهم السلام
147
الأقوال فى قصة الغرانيق
147
الطرف الثانى: فى بيان عصمة الأنبياء عن تعمد المعاصى التى لا يلحق فاعلها بالإخساء الأراذل و يشتمل على عشرين حجة
149
الحجة الأولى: أن آدم عصى و ارتكب الذنب
150
الحجة الثانية: قوله- تعالى- (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها)
156
الحجة الثالثة: قوله- تعالى- (وَ نادى نُوحٌ رَبَّهُ)
161
الحجة الرابعة: قوله- تعالى- حكاية عن إبراهيم عليه السلام (فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى كَوْكَباً)
164
الحجة الخامسة: قوله- تعالى- حكاية عن إبراهيم عليه السلام لما قال قومه و قد كسر الأصنام (أَ أَنْتَ فَعَلْتَ)
166
الحجة السادسة: قوله- تعالى- حكاية عن إبراهيم عليه السلام (فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ)
168
الحجة السابعة: قوله- تعالى- أيضا عن إبراهيم عليه السلام (رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى
169
الحجة الثامنة: قوله- تعالى- حكاية عنه أيضا (وَ الَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ)
171
الحجة التاسعة: قوله- تعالى- حكاية عنه أيضا (وَ اجْنُبْنِي وَ بَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ)
171
الحجة العاشرة: قوله- تعالى- حكاية عنه أيضا (رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَ مِنْ ذُرِّيَّتِي)
172
الحجة الحادية عشرة: قوله- تعالى- حكاية عن يوسف عليه السلام و امرأة العزيز (وَ لَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَ هَمَّ بِها)
172
الحجة الثانية عشرة: قوله- تعالى- حكاية عن يوسف و أبيه و اخوته (وَ رَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَ خَرُّوا لَهُ سُجَّداً)
180
الحجة الثالثة عشرة: قوله- تعالى- حكاية عن موسى عليه السلام (وَ دَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها)
181
الحجة الرابعة عشرة: قوله- تعالى- حكاية عن موسى عليه السلام (وَ أَلْقَى الْأَلْواحَ وَ أَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ)
184
الحجة الخامسة عشرة: قوله- تعالى- فى قصة داود عليه السلام (وَ هَلْ أَتاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ)
186
الحجة السادسة عشرة: قوله- تعالى- (وَ وَهَبْنا لِداوُدَ سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ)
190
الحجة السابعة عشرة: قوله- تعالى- حكاية عن يونس عليه السلام (وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ)
195
الحجة الثامنة عشرة: ما روى الثقات من أهل التفسير كابن عباس و الحسن و غيرهما
197
الحجة التاسعة عشرة: قوله- تعالى- مخاطبا لمحمد (ص): إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَ ما تَأَخَّرَ)
202
الحجة العشرون: قوله- تعالى- مخاطبا لنبيه عليه السلام (أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ وَ وَضَعْنا عَنْكَ وِزْرَكَ)
204
و عند ذلك فلا بد من الإشارة إلى شبه الخصوم و التنبيه على وجه الانفصال عنها
205
الشبهة الأولى: و هى العمدة الكبرى للخصوم
205
الجواب عنها:
206
الشبهة الثانية:
207
الجواب عنها:
208
الشبهة الثالثة:
211
الجواب عنها:
212
الشبهة الرابعة:
212
الجواب عنها:
212
الشبهة الخامسة:
213
الجواب عنها:
213
الأصل السادس فيما قيل من عصمة الملائكة، و التفضيل بينهم و بين الأنبياء عليهم السلام و يشتمل على فصلين:
215
الفصل الأول: فيما قيل من عصمة الملائكة عليهم السلام
217
حجج القائلين بنفى العصمة:
217
الحجة الأولى:
217
الحجة الثانية: و ذلك من أربعة أوجه
217
الرد عليهم بالتفصيل
219
الفصل الثانى: فيما قيل فى التفضيل بين الملائكة و الأنبياء عليهم السلام
225
مذهب أكثر الأشاعرة، و الشيعة و أكثر الناس أن الأنبياء عليهم السلام أفضل من الملائكة
225
و ذهب الفلاسفة و المعتزلة إلى أن الملائكة أفضل
225
أدلة الأشاعرة و من وافقهم
225
أدلة المخالفين القائلين بتفضيل الملائكة على الأنبياء
226
أما من جهة المعقول:
226
و أما من جهة المنقول؛ فمن خمسة عشر وجها
227
الرد على المخالفين
232
و هذه المسألة ظنية لاحظ للقطع فيها لا نفيا، و لا إثباتا القاعدة السادسة فى المعاد، و السمعيات، و أحكام الثواب و العقاب و تشتمل على ثلاثة أصول:
245
الأصل الأول فى المعاد و يشتمل على ثلاثة فصول:
247
الفصل الأول: فى جواز إعادة ما عدم عقلا
249
رأى الفلاسفة و التناسخية. المنع من ذلك
249
رأى أكثر المتكلمين. الجواز
249
احتج الأشاعرة على جواز ما عدم مطلقا بحجتين:
251
الحجة الأولى:
251
الحجة الثانية:
251
شبه الخصوم
252
الرد عليهم
255
الفصل الثانى: فى وجوب وقوع المعاد الجسمانى
261
ذهب الفلاسفة و التناسخية و من وافقهم إلى المنع من ذلك
261
و ذهب أهل الحق من المتشرعين إلى وجوب ذلك
261
الأدلة من الكتاب الكريم
262
الأدلة من السنة
266
شبه الخصوم:
269
الرد عليهم:
272
الفصل الثالث: فى المعاد النفسانى
274
اختلاف الناس فى معنى النفس الإنسانية
274
مذهب الفلاسفة اليونانيين، و من تابعهم من فلاسفة الإسلاميين، و أرباب التناسخ
275
احتجوا على ما ذهبوا إليه بخمسة عشر حجة
277
ثم اختلفوا فى أربعة مواضع
281
الموضع الأول: اختلفوا فى قدم النفس و حدوثها
281
الموضع الثانى: اختلفوا فى وحدة النفس و تكثرها
284
الموضع الثالث: هل تفوت النفس بفوات البدن أم لا؟
286
الموضع الرابع: اختلفوا فى أنها هل تنتقل إلى بدن آخر أم لا؟
289
و الّذي عليه المحققون من الفلاسفة امتناع القول بالتناسخ
290
الرد على القائلين من الأشاعرة بأن النفس عرض
294
الرد على القائلين بقدم النفس
303
الرد على القائلين بحدوث النفس و مناقشة حججهم
304
و أما التفريع الثانى: فى وحدة النفس و تكثيرها
306
و أما حجج التفريع الثالث: و هو أن النفس هل تفوت بفوات البدن أم لا؟ فمدخوله
309
و أما التفريع الرابع: المتعلق بالتناسخ
313
الرد على الفلاسفة الإلهيين
315
الأصل الثانى فى السمعيات و يشتمل على أربعة فصول:
317
الفصل الأول: فى الدليل السمعى، و أقسامه، و أنه هل يفيد اليقين، أم لا؟
319
تعريف الدليل السمعى فى العرف
319
و عند الفقهاء
319
فى عرف المتكلمين
320
الفصل الثانى: فى خلق الجنة و النار
327
مذهب الأشاعرة و أكثر المتكلمين
327
المعتمد فى المسألة: الكتاب و السنة و إجماع الأمة
327
أما الكتاب
327
و أما السنة
328
و أما الإجماع
329
الفصل الثالث: فى عذاب القبر و مساءلة منكر و نكير
332
آراء الفرق المختلفة
332
الدليل على إحياء الموتى فى قبورهم
333
الدليل على إثبات عذاب القبر من الكتاب و السنة
335
أما الكتاب:
335
أما السنة:
336
تسمية أحد الملكين منكرا و الآخر نكيرا
337
و للمخالفين شبه و معارضات
337
الجواب عن شبههم، و معارضاتهم
338
الفصل الرابع: فى الصراط و الميزان و الحساب و قراءة الكتب و الحوض المورود و شهادة الأعضاء
342
أما الصراط
342
و أما الميزان
345
و أما الحساب
347
و أما أخذ الكتب
347
و أما شهادة الأعضاء
347
و أما نصب الحوض
347
الأصل الثالث فى أحكام الثواب و العقاب و يشتمل على خمسة فصول:
349
الفصل الأول: فى استحقاق الثواب و العقاب
351
مذهب أهل الحق. لا يجب على الله- تعالى- شيء
351
و ذهب معظم المعتزلة: أنه يجب على الله إثابة المطيع، و عقاب العاصى
351
الرد على المعتزلة
352
الفصل الثانى: فى أن ثواب أهل الجنة، و عقاب الكفار غير واجب الدوام عقلا؛ بل سمعا
355
مذهب أهل الحق
355
مذهب المعتزلة
355
حجج المعتزلة
355
رد أهل الحق عليهم
357
الفصل الثالث: فى استحقاق عصاة المؤمنين العقاب على زلاتهم، و جواز الغفران عنها عقلا
360
أجمع المسلمون على أن من مات على كفره؛ فهو مخلد فى النار أبدا
360
و أجمع المسلمون على أن من مات مؤمنا و لو كان من أهل الكبائر؛ فماله إلى الجنة خلافا للخوارج
360
مذهب المرجئة
360
الرد على المرجئة
361
الرد على المنكرين لجواز الغفران عقلا
364
أما من جهة العقل
364
و أما من جهة السمع
364
الأمة مجمعة على ثبوت الشفاعة للنبى صلى اللّه عليه و سلم
365
اعتراضات للخصوم
366
الجواب عنها
369
الفصل الرابع: فى أن عقاب العصاة من المؤمنين غير مخلد
379
مذهب المعتزلة و الخوارج إلى أن من مات من أرباب الكبائر من غير توبة؛ فهو مخلد فى النار
379
الرد عليهم
379
الفصل الخامس: فى الإحباط و التكفير
383
رأى أهل الحق
383
مذهب الخوارج و المعتزلة
383
حججهم
384
الرد عليهم
385
فهرس موضوعات الجزء الرابع
391
نام کتاب :
أبكار الأفكار في أصول الدين
نویسنده :
الآمدي، سيف الدين
جلد :
4
صفحه :
399
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir