[1]
لمزيد من البحث و الدراسة بالإضافة إلى ما ورد هاهنا:
انظر:
الإرشاد للجوينى ص 379 و ما بعدها و أصول الدين للبغدادى ص 245 و ما بعدها، و شرح المواقف-
الموقف السادس ص 231 و ما بعدها، و شرح المقاصد للتفتازانى 2/ 163، و شرح العقيدة الطحاوية
ص 473 و ما بعدها و من كتب المعتزلة شرح الأصول الخمسة ص 734 و ما بعدها. [2]
الصراط: هو جسر على جهنم إذا انتهى الناس بعد مفارقتهم مكان الموقف إلى الظلمة التى
دون الصراط كما قالت عائشة- رضى الله عنها: إن رسول الله صلى اللّه عليه و سلم- سئل
أين الناس يوم تبدل الأرض غير الأرض و السماوات؟ «هم فى الظلمة دون الجسر». [شرح العقيدة
الطحاوية ص 477]. [3]
يقول القاضى عبد الجبار فى شرح الأصول الخمسة ص 737، 738: «و من جملة ما يجب الإقرار
به و اعتقاده:
الصّراط
و هو طريق بين الجنة و النار. يتسع على أهل الجنة، و يضيق على أهل النار إذا راموا
المرور عليه. و قد دل عليه القرآن، قال الله تعالى: اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ
6 صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ سورة الفاتحة 1/ 6، 7 فلسنا نقول فى الصراط
ما يقوله الحشوية». [4]
سورة الصافات 37/ 23، 24.
نام کتاب : أبكار الأفكار في أصول الدين نویسنده : الآمدي، سيف الدين جلد : 4 صفحه : 342