مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
عوائد الأيام في بيان قواعد الأحكام
نویسنده :
النراقي، المولى احمد
جلد :
1
صفحه :
894
[الخطبة]
3
عائدة (1) في بيان قوله تعالى:
أَوْفُوا بِالْعُقُودِ
5
[أقوال المفسرين و اللغويين حول آية الوفاء]
5
[المعاني التي ذكروها للعقود]
11
[بيان الوجوه المحتملة في آية الوفاء]
13
[الكلام في صحة التمسك بآية الوفاء]
18
عائدة (2) في وجوب تعظيم شعائر اللّه
23
[تحقيق معنى الشعائر من كلام اللغويين و المفسرين]
23
[ذكر الوجوه المستفادة من شعائر الله و مختار القوم منها]
29
[رد القول بأن شعائر الله يدل على العموم]
29
[المختار في معنى التعظيم لشعائر الله]
30
عائدة (3) في تقسيم الإذن
33
[أقسام الإذن و تفصيله]
33
[تحقيق في أن الإذن بأقسامه مؤثرة شرعا]
35
[ذكر صور تعارض كل من أقسام الإذن مع الآخر]
35
الأولى: تعارض الإذن الصريحة مع مثلها
36
الصورة الثانية: تعارض الصريح مع الفحوى،
37
الصورة الثالثة: تعارض الصريح مع شاهد الحال،
37
الصورة الرابعة: تعارض الفحوى مع الفحوى،
38
الصورة الخامسة: تعارض الفحوى مع شاهد الحال.
39
الصورة السادسة: تعارض الحالين في الشهادة،
39
تتمة [فيما لم يثبت فيه تأثير مطلق الإذن]
40
عائدة (4) في نفي الضرر و الضرار
43
البحث الأول: في نقل الأخبار الواردة في ذلك المضمار.
43
البحث الثاني: في بيان معنى الضرر و الضرار.
47
البحث الثالث [في بيان معنى نفي الضرر و الضرار]
50
البحث الرابع [الضرر و الضرار نكرتان منفيّتان، يفيدان العموم]
52
البحث الخامس [الضرر و الضرار دليل لا أصل]
53
البحث السادس [نفي الضرر و الضرار دليل على نفي الحكم]
55
البحث السابع: تحديد الضرر المنفيّ موكول إلى العرف،
57
البحث الثامن [موارد تعارض نفي الضرر مع دليل آخر]
57
البحث التاسع [تحقيق في معنى نفي العسر و الحرج و الضرر]
60
البحث العاشر [ما يكون جبرا لضرر هل هو ضرر أم لا؟]
64
البحث الحادي عشر [عدم تأثير إذن المالك في الإضرار]
64
عائدة (5) في بيان معنى لفظ «البأس» في الأخبار
67
عائدة (6) في مقدمة الحرام
71
[حكم مقدمة الحرام فيما إذا كانت سببا أو شرطا]
71
[حرمة المعاونة على إتيان مقدمة الحرام]
72
[ذكر الأدلة الدالة على حرمة إتيان مقدمة الحرام]
72
عائدة (7) في حرمة المعاونة على الإثم
75
عائدة (8) في البيع الغرري
83
[مأخذ فساد البيع الغرري.]
83
[معنى الغرر و معنى بيع الغرر]
85
المقام الأول: في نقل طائفة من كلام أهل اللغة و غيرهم في معنى تلك المادة
85
المقام الثاني: في ذكر طائفة من كلام الفقهاء في موارد استعمالاتهم لفظ الغرر
89
[ذكر موارد الغرر]
93
[كلام الشهيد حول الغرر و بيانه]
95
عائدة (9) في معنى الملكية و المملوكية
101
[هل يكفي ثبوت الموضوع للملكية و المملوكية في الواقع]
101
[وجوب تعيين الموضوع في الملكية و المملوكية]
102
و أما المملوكية
102
[فيما إذا كان المبيع أمرا كليا و القدر المشترك فيه]
103
[الكلام فيما إذا ورد حديث بصحة بيع أحد الأشياء من دون تعيين]
106
[أقسام الجهالة المفسدة للبيع]
107
[بيان حكم سائر العقود المملكة عند الجهل]
110
عائدة (10) في تعلّق المعاملة بالمعدوم
111
عائدة (11) في معنى الملكية و المالية و ما يرادفهما
113
عائدة (12) في حكم ورود عامّ و خاصّين
121
عائدة (13) في حكم ورود لفظ يحتمل أمرين
123
عائدة (14) في ورود لفظين مشترك و ما له حقيقة و مجاز
125
عائدة (15) في حكم الشرط في ضمن العقد
127
المبحث الأول: في بيان معنى الشرط في هذا المقام
127
المبحث الثاني: في حكم الشرط في ضمن العقد.
129
[المستفاد من الأخبار: وجوب الوفاء بكل ما التزم به المسلم]
132
[الفرق بين الشرط في ضمن العقد الجائز و العقد اللازم]
135
[رد استدلال البعض بهذه الأخبار على أصالة لزوم العقد]
135
[ذكر اختلاف الأصحاب في الشرط في ضمن العقد]
136
[المختار من الأقوال الخمسة و رد أدلة سائر الأقوال]
137
[إذا تعذر الشرط فللمشروط له خيار الاشتراط]
138
[رد بعض الأدلة التي أقيمت على ثبوت الخيار]
138
[فيما إذا كان الشرط من باب التعليق]
140
تتمة [في بيان قول الشهيد: كل شرط تقدم العقد أو تأخر فلا أثر له]
141
[مقتضى العمومات وجوب الوفاء بالشرط مطلقا إلا ما خرج بالدليل]
142
المبحث الثالث: في بيان ما يجوز من الشرط و ما لا يجوز.
143
أما الأول [شرط المخالف للكتاب و السنة]
143
و أما الثاني: أي الشرط الذي أحلّ حراما، أو حرّم حلالا،
146
و أما الثالث: و هو الشرط المنافي لمقتضى العقد،
151
و أما الرابع: و هو الشرط المؤدي إلى جهالة أحد العوضين،
154
تتمة [بيان المراد من عدم الاعتداد بشرط خالف الشرع]
156
المبحث الرابع: في بيان حكم العقد إذا فسد الشرط
156
عائدة (16) في بيان قولهم: العقود تابعة للقصود
159
عائدة (17) في بيان بعض مباحث المشتق
167
عائدة (18) في أنّ الأصل في القضية الحملية الحمل الحقيقي
169
عائدة (19) في بيان قاعدة نفي العسر و الحرج و المشقّة
173
البحث الأول: في بيان الأدلة الدالة على نفي هذه الثلاثة،
173
البحث الثاني [بيان معنى ألفاظ: الطاقة، و السعة، و الضيق، و الاستطاعة، و الإصر، و الحرج، و العسر.]
181
البحث الثالث [مراتب التكاليف المتصورة عقلا أربعة]
185
البحث الرابع [المناط في تعيين معنى العسر و الضيق هو العرف]
187
[ذكر موارد نقض قاعدة نفي العسر و الحرج و نقل كلمات الأصحاب]
187
[قاعدة نفي العسر و الحرج من باب الأصل لا التعارض الأدلة]
190
[تقسيم الأمور الصعبة إلى قسمين]
191
[أدلة القاعدة كسائر العمومات من حيث التخصيص]
192
البحث الخامس [بيان أن الوظيفة في الأحكام بالنسبة إلى أدلة القاعدة كسائر العمومات]
194
البحث السادس [نقل كلام السيد بحر العلوم حول قاعدة نفي العسر و الحرج و ردها]
195
البحث السابع [بيان كلام السيد بحر العلوم في انتفاء التكليف فوق الطاقة في جميع الأديان]
197
البحث الثامن [اختلاف العسر و الحرج بالنسبة إلى الأعصار و الأمصار]
199
البحث التاسع [المستفاد من أدلة نفي العسر و المشقة: التخفيف]
199
[ملخص كلام الشهيد في جزئيات قاعدة نفي المشقة]
200
عائدة (20) في معنى قولهم: الأحكام تابعة للأسماء
205
[هل ينتفي الحكم من جهة الاسم بانتفاء الاسم]
205
[تعليق الشارع الحكم على بعض الأسماء يدل على اختصاصه بالمسمى]
208
عائدة (21) في احتياج بقاء بعض الأحكام إلى مقتض ثان
211
عائدة (22) في ما اشتهر من أنّ الاستصحاب لا يعارض دليلا
215
عائدة (23) في بيان قاعدة حمل أفعال المسلمين و أقوالهم على الصحة
221
[ذكر أدلة المتمسكين بهذه القاعدة من الإجماع و الكتاب و السنة]
222
المقام الأول: فيما يتحصل من الأخبار.
224
المقام الثاني: فيما يتحصل من الآية و الإجماع و الاستقراء.
231
و لنختم الكلام هنا بذكر فوائد
235
الفائدة الأولى [هل تنزل أفعال المسلمين على الصحة عند الفاعل أو مطلقا أو عند المنزل]
235
الفائدة الثانية [نقل كلام الشهيد في شرائط قبول خبر المسلم في بعض الأمور]
237
الفائدة الثالثة [هل يقبل قول ذي اليد في النجاسة]
239
عائدة (24) في بيان معنى لفظ «يصلح» و «لا يصلح» في الأخبار
241
عائدة (25) في بيان حكم الخاطئ و الجاهل في الحكم و الموضوع
247
[بيان الأقسام المتصورة في المقام]
247
أما القسم الأول: و هو الخاطئ في الحكم الشرعي لأصل العبادة
248
و أما القسم الثاني: و هو الجاهل بالحكم الشرعي لأصل العبادة
249
و أما القسم الثالث: و هو الخاطئ في الحكم الشرعي للجزء أو الشرط،
249
و أما القسم الرابع: و هو الجاهل بالحكم الشرعي للجزء أو الشرط،
252
و أما القسم الخامس: و هو الخاطىء في موضوع أصل العبادة،
252
و أما القسم السادس: و هو الجاهل بموضوع أصل العبادة،
253
و أما القسم السابع: و هو الخاطئ في موضوع الجزء أو الشرط،
253
و أما القسم الثامن: و هو الجاهل بموضوع الجزء أو الشرط
255
فوائد
256
الأولى [هل تجب إعادة بعض تلك الأقسام فيما لو صادفت الواقع اتفاقا]
256
الثانية [عدم الفرق في وجوب الإعادة بين المتبين خطأ بالعلم أو الاجتهاد]
256
الثالثة [عدم الفرق في وجوب الإعادة فيما إذا كان المعلوم مخالفا لمقتضي اعتقاده أو لمقتضي الاستصحاب]
257
عائدة (26) في أنّ مورد الإجماع المدعى هو مراد الناقل من اللفظ
259
عائدة (27) في بيان قاعدة «الميسور لا يسقط بالمعسور»
261
[ذكر الأخبار التي استدلوا بها على القاعدة و البحث في حجيتها و دلالتها]
261
[الاستدلال بالاستصحاب و الاستقراء على ثبوت القاعدة و رده]
267
عائدة (28) في حكم الإكراه على أحد المحرّمين
271
عائدة (29) في امتناع اجتماع الأمر و النهي
273
عائدة (30) في بيان تكليف الكفار بالفروع
279
[أقوال الأصحاب في المقام]
279
[ذكر وجوه الأدلة بعد الإجماع على تكليف الكفار بالفروع]
280
الأول: وجود المقتضي له، و انتفاء المانع.
280
الثاني: أنه مما لا شك فيه أنّ كل كافر في كل آن مكلف بأن يؤمن،
281
الثالث [يلزم أن تكون معصية الكافر مساوية مع من لم يصدر عنه شيء من ذلك]
282
الرابع: أنه لا شك في تكليف الكفار بالإسلام و الإيمان،
283
الخامس: خصوص ما دل على تكليفهم بالفروع،
284
[مخالفة بعض العامة و القول بعدم تكليف الكفار بالفروع]
284
[مخالفة بعض الخاصة و القول بعدم تكليف الكفار بالفروع و نقل كلام صاحب الحدائق و الوجوه التي ذكرها]
285
[الجواب عن الوجوه التي ذكرها صاحب الحدائق]
288
عائدة (31) في أصالة عدم تداخل الأسباب
293
[معنى عدم تداخل الأسباب و أقسام الأسباب]
293
[استحالة تداخل الأسباب إذا كانت واقعية]
294
[جواز تداخل الأسباب إذا كانت من المعرفات و الإمارات للعلل الواقعية]
294
[الكلام في أصالة عدم تداخل الأسباب مختص بالأسباب الشرعية]
295
[أقسام الأسباب الشرعية و بيان ما يجوز فيها التعدد و ما لا يجوز]
296
[الأصل الأولي في جميع الأسباب الشرعية التداخل]
297
[هل الأصل الثانوي عدم التداخل أم لا]
297
[بيان أدلة القائلين بثبوت الأصل عدم التداخل و ردها]
299
الأول: أن السببين إذا تعاقبا،
299
الثاني: أن المتبادر اختصاص كل سبب بالمسبب،
301
الثالث: ما مرّت الإشارة إليه من أن كل سبب يقتضي اختصاص مسببه به،
303
الرابع: ما ذكره بعض سادة مشايخنا في بعض فوائده،
304
الخامس: ما ذكره أيضا، و هو: استقراء الشرعيات في أبواب العبادات و المعاملات
305
السادس: ما ذكره أيضا، و هو أن اختلاف المسببات إمّا أن يكون بالذات،
307
فوائد
309
الأولى: إجزاء الواحد و أصالة التداخل إنما هو مع عدم مسبوقية السبب الثاني بالمسبب الأول،
309
الثانية: لا شك في تعدد المسببات بتعدد الأسباب
310
الثالثة: هل تتوقف كفاية الواحد عن المتعدد فيما يلزم فيه القصد و النية على قصد المتعدد و نيته،
310
الرابعة: ما ذكرناه من أصالة التداخل إنما هو الموافق للأصل،
311
عائدة (32) في الشبهة المحصورة و الدوران بين الأقل و الأكثر
313
عائدة (33) في معنى قوله «ع»: على اليد ما أخذت حتى تؤدّي
315
عائدة (34) في بيان معنى البدعة و التشريع و حرمتهما
319
عائدة (35) في بيان معنى قولهم (ع): يجزيك كذا
327
عائدة (36) في إثبات الماهية و بيان المراد منها
333
عائدة (37) في إجراء الأصل في ماهيات العبادات و المعاملات
339
عائدة (38) في بيان أصالة الركنية
341
عائدة (39) في أنّ الأصل بطلان الصلاة بزيادة جزء عمدا أو سهوا
343
عائدة (40) في حكم العام و الخاص المطلقين و العامين من وجه
349
عائدة (41) في بيان بطلان حجية مطلق الظن
355
[بيان موضع الخلاف في خروج بعض الظنون أو مطلقة عن أصل عدم حجية الظن]
356
[أدلة القائلين بحجية الظن مطلقا]
359
الدليل الأول: دليل انسداد باب العلم.
359
أما الأمران اللذان تتوقف الصغرى عليها
359
أما الأول [بقاء التكاليف زائدا على القدر المعلوم]
359
و أما الأمر الثاني من الأمرين اللذين تتوقف تمامية الصغرى عليهما
377
ثم نقول على كبراه
377
أما أولا: فعلى سبيل الإجمال،
377
و أما ثانيا: فعلى سبيل التفصيل [المحتملات الست في انسداد باب العلم]
378
[الأول العمل بالأصل]
379
[الثاني العمل بالاحتياط]
384
[الثالث العمل بالتخيير]
388
[الرابع العمل بالتوقف]
391
[الخامس العمل بالظن المخصوص]
393
[السادس العمل بأمارة مخصوصة من غير ملاحظة إفادتها الظن و عدمها]
399
[المفاسد المترتبة على العمل بالظن الغير الممنوع]
400
المفسدة الاولى
400
المفسدة الثانية
401
المفسدة الثالثة
401
المفسدة الرابعة
402
الدليل الثاني من أدلة القائلين بحجية كل ظن
409
الدليل الثالث: من أدلة القائلين بحجية الظن مطلقا
414
[دلالة وجهين آخرين حدسي وجداني و إلزامي على عدم حجية مطلق الظن]
418
عائدة (42) في الاستدلال بقوله سبحانه: لا تبطلوا أعمالكم
427
عائدة (43) في احتياج المعاملات إلى الصيغة
431
عائدة (44) في بيان العلم الذي هو حجة في الشرعيات
435
عائدة (45) في حجية الأخبار الآحاد
439
[بيان مقدمات الخمس]
440
الأولى
440
الثانية
440
الثالثة
440
الرابعة
441
الخامسة
441
المقام الأول: في إثبات جواز العمل بالأخبار في الجملة،
446
أحدها [أنّ الأخذ بتلك الأخبار و العمل بها، أو ردّها، أمر من الأمور و واقعة من الوقائع]
446
الدليل الثاني: أنه لا يخلو إمّا لم يصدر من الشارع حكم في خصوص العمل بالأخبار، أو صدر.
451
الدليل الثالث
453
الدليل الرابع
453
المقام الثاني: في إثبات جواز العمل بكل خبر من الأخبار، الذي لم يعلم بطلانه، و لم يقم دليل علمي و لا ظنّي على عدم حجيته،
453
المقام الثالث: في إثبات حجية الخبر المطلق،
455
الدليل الأول [السيرة المستمرة العقلائية في الإطاعة و العصيان]
455
الدليل الثاني: تقرير المعصوم لنا بضميمة الحدس و الوجدان.
457
الدليل الثالث: الإجماع القطعي.
458
الدليل الرابع: الأخبار المحفوفة بالقرائن،
463
أما الأخبار فكثيرة
463
و أما القرائن المنضمّة إليها،
468
المقام الرابع: في إثبات حجية كل خبر حصل الظن بصدقه
472
المقام الخامس: في بيان أصالة حجية الأخبار المروية عن أئمتنا الأطهار (عليهم السلام) إلّا ما أخرجه الدليل
475
عائدة (46) في بيان جواز العمل بالأخبار و إجزائه
477
عائدة (47) في بيان احتجاج الأصوليين بآية النبإ في موارد كثيرة
483
عائدة (48) نفوذ إقرار العاقل على نفسه
487
المقام الأول: في بيان وجه الإشكال في هذه المواضع.
489
الأول: أنّ الإثبات و الإقرار على الضرر إما في حق الغير محضا
489
الثاني: لا بد و أن يشترط في نفوذ إقرار العاقل على نفسه عدم معارضته
490
الثالث: الإقرار على النفس يكون تارة بالشيء نفسه
491
الرابع: معنى الإقرار على النفس: هو ما كان ضررا عليها
493
المقام الثاني: في بيان حلّه.
494
عائدة (49) في بيان إمكان الاحتياط في العبادات و عدمه
499
عائدة (50) في أنه لا يعتبر تعلّق المضاف بجميع المضاف إليه تحقيقا
503
عائدة (51) في بيان أنّ الألفاظ في مقام التكاليف تقيّد بالعلم
507
عائدة (52) في بيان أصالة عدم جواز جعل الثمن ما في الذمة
511
عائدة (53) في بيان معنى السفيه و المجنون
513
[نقل كلمات الفقهاء و اللغويين في معنى الجنون و السفه و بيان الفرق بينهما]
513
[فساد العقل بجميع فنونه يترتب عليه رفع قلم التكليف الشرعي]
518
[السفاهة، لا تمنع شيئا من الأحكام الشرعية سوى الحجر و المنع عن بعض التصرفات المالية]
519
[بيان معنى السفيه في التصرفات المالية و نقل كلمات الفقهاء و الروايات في ذلك]
523
[بيان الفرق بين السفيه المحجور عليه و معنى السفيه في اللغة]
524
عائدة (54) في بيان ولاية الحاكم و ما له فيه الولاية
529
[الأصل عدم ثبوت ولاية أحد على أحد إلا من ولاه الله سبحانه]
529
فهاهنا مقامان
531
المقام الأول: في ذكر الأخبار اللائقة بالمقام
531
المقام الثاني: في بيان وظيفة العلماء الأبرار و الفقهاء الأخيار في أمور الناس، [و هي أمران]
536
أما الأول [كلّ ما كان للنبي و الإمام]
536
و أما الثاني [أنّ كل فعل متعلّق بأمور العباد في دينهم أو دنياهم]
538
فمنها: الإفتاء.
539
فوائد
544
الأولى [ثبوت ولاية الإفتاء للفقيه و وجوب التقليد على العامي متلازمان]
544
الثانية [يجب على العامي الاجتهاد في تعيين من يقلده من الفقهاء]
544
الثالثة [في بيان مورد وجوب الإفتاء و التقليد]
545
الرابعة [بيان المراد من المجتهد و المقلد]
547
الخامسة: لا بد للفقيه المفتي أن يعلم ما يجب فيه الإفتاء عليه و ما لا يجب.
548
و منها: القضاء.
552
و منها: الحدود و التعزيرات.
553
و منها: أموال اليتامى.
555
و ها هنا فوائد
558
الأولى: هل هذه الولاية ثابتة مطلقا، أو بعد انتفاء الأب و الجد و الوصي؟
558
الثانية [اختصاص جواز التصرف في أموال اليتامى لعدول المسلمين بصورة فقد الفقيه،]
559
الثالثة [عدم جواز التصرف للغير مع ثبوت جواز التصرف للفقيه]
559
الرابعة [هل يجب على الحاكم التصرف في أموال اليتامى بنفسه أو الإذن فيه، أم لا؟.]
560
الخامسة: تصرف الفقيه في أموال اليتامى [على قسمين]
560
و منها: أموال المجانين و السفهاء
562
و منها: أموال الغيّب.
564
و منها: الأنكحة.
566
الاولى: في الصغيرين الخاليين عن الأب و الجد،
566
الثانية: في المجنونين البالغين،
569
الثالثة: في السفيهين بمعنى خفيفي العقل،
571
[هل تثبت ولاية الحاكم على نكاح السفيهين مع عدم ولي آخر]
571
[بيان دلائل الولاية الاستقلالية للحاكم- لو كان به قائل- و الجواب عنه]
575
و منها: ولاية الأيتام و السفهاء في أجارتهم و استيفاء منافع أبدانهم،
580
و منها: استيفاء حقوقهم المالية و غيرها.
580
و منها: التصرّف في أموال الإمام.
580
و منها: جميع ما ثبت مباشرة الإمام له من أمور الرعية.
581
و منها: كلّ فعل لا بدّ من إيقاعه لدليل عقلي أو شرعي.
581
عائدة (55) في اشتراط عدم تغيّر الموضوع في الاستصحاب
583
عائدة (56) في بيان أصالة اتّحاد العرفين أو أصالة عدم النقل و الاشتراك
589
عائدة (57) في بيان معنى قولهم: «له كتاب و له أصل» في الرجال
593
عائدة (58) في بيان الموضوع في مثل: العصير إذا غلى يحرم
597
عائدة (59) في بيان أصالة عدم التذكية
599
و لنقدّم لبيان تحقيق المقام فائدتين
599
الاولى [الأصل في كل حيوان مأكول اللحم الحلية]
599
[الكلام في معنى الميتة]
600
الأول: ما خرجت روحه حتف أنفه خاصة،
600
و الثاني: ما خرجت روحه مطلقا و إن كان بالتذكية،
600
و الثالث: ما خرجت روحه بدون التذكية الشرعية،
600
الثانية: اعلم أنّ الأصل الثانوي في كلّ حيوان مأكول اللحم الخارجة روحه بغير التذكية حرمته،
603
[بيان معاني: الأصل عدم التذكية]
605
[أقسام الحيوانات و هل يقع عليهم التذكية أم لا]
608
عائدة (60) في بيان رموز الكتب التي في البحار
611
عائدة (61) في تحقيق معنى الإسراف و بيان تحريمه و موارده
615
البحث الأول: في تحريمه.
615
البحث الثاني: في بيان ما هو إسراف، و تعيين موارده و مصاديقه.
620
عائدة (62) في بيان قاعدة القرعة و شرعيتها
639
البحث الأول في شرعيتها و توقيفيتها من الشارع.
639
أما الكتاب
640
و أما السنّة
640
و أما الإجماع
651
البحث الثاني في بيان أنّ القرعة هل تجوز لكل أحد، أو هي وظيفة شخص خاص؟
653
البحث الثالث في بيان مورد القرعة و محلها
658
البحث الرابع [هل القرعة عزيمة أو رخصة يجوز العدول عنها]
663
البحث الخامس [في بيان أنّ القرعة بعد وقوعها و تحققها هل هي لازمة أو جائزة]
667
البحث السادس في بيان كيفية القرعة
668
عائدة (63) في بيان الإجماع
671
[إطلاق الإجماع على ثلاث معان]
671
الأول: اتّفاق جميع علماء الأمّة، أو علماء الإمامية،
671
و الثاني : إجماع علماء الرعية على أمر.
679
[في بيان تعداد وجوه الإجماع و طرق الكشف عن قول الحجة و هي سبعة عشر]
683
الأول: إجماع جميع العلماء الذين منهم المعصوم في كل عصر،
683
الثاني: إجماع [اللطفي]
683
الثالث: إجماع [من عدم الردع]
684
الرابع: إجماع [التقريري]
684
الخامس: إجماع جميع علماء الرعية،
684
السادس: إجماع [الناس مع ورود خبر على وفقه]
685
السابع: إجماع [الكشفي]
685
الثامن: إجماع جمع من العلماء مطلقا،
687
التاسع: إجماع جمع من العلماء [كاشف اتفاقهم عن وجود الحجة العلمية القاطعة للعذر]
687
العاشر: الإجماع [مع حجة قطعية و علمية واقعية]
689
الحادي عشر: الإجماع [مع حجة قطعية و علمية واقعية من أهل الفن]
689
الثاني عشر [إجماع العلماء المستكشف من سيرة الناس]
691
الثالث عشر: الإجماع [الكاشف من تعدد الروايات بلا معارض]
692
الرابع عشر [إجماع الكاشف عن رأي الإمام بواسطة القواعد المقررة]
694
الخامس عشر: أن يكون المراد من الإجماع الكاشف: أن يكشف عن تصويب المجمعين في الحكم الظاهري،
699
السادس عشر: أن يراد من الإجماع مجرد الشهرة، و من الكشف الكشف الظني.
699
السابع عشر: أن يراد من الإجماع حصول العلم بقول الإمام الغائب بعينه لبعض حملة إسراره
700
عائدة (64) في بيان قاعدة اللطف
705
[بيان المراد من معنى اللطف]
705
[بيان عدم تمامية الاستناد إلى قاعدة اللطف]
705
الأول [هل المراد بوجوب اللطف على الله وجوبه في حاق الواقع و نفس الأمر]
706
الوجه الثاني [هل المراد من وجوب اللطف وجوبه مطلقا من غير اشتراط بوجود المقتضي]
707
الوجه الثالث: أنه يقال: إنّه هل يمكن أن يتحقق لما نحن نزعمه لطفا أمر آخر ينوب منابه، أم لا؟.
709
الوجه الرابع [ما الفرق بين ما نقطع بكونه لطفا، و مع ذلك لم يقع و بين سائر ما نقطع بلطفيته و قد تحقق]
709
عائدة (65) في تحقيق معاقد الإجماعات
711
عائدة (66) في بيان اعتبار كتاب الفقه الرضوي
717
عائدة (67) في بيان قاعدة أخذ المفاهيم
733
عائدة (68) في بيان أنّ المدلول الالتزامي فرع المدلول المطابقي
735
عائدة (69) في بيان أنّ مقتضى اليد الملكية
737
[الاستدلال على ثبوت القاعدة بالروايات]
737
[مواضع البحث في قاعدة اليد]
739
الأول: في معنى اليد،
739
الثاني [في بيان أن قاعدة اليد أصل لا دليل]
741
الثالث [هل يشترط انضمام ادعاء الملكية إلى قاعدة اليد]
742
الرابع [في بيان مقتضى اليد فيما ليس ملكا]
744
الخامس [في ما لو تعارض اليد مع أصل أو استصحاب]
744
السادس: هل يختص اقتضاء اليد للملكية أو الاختصاص في الأعيان، أم يجري في المنافع أيضا؟
745
[السابع: هل الاستيلاء مع وجود المدعي يثبت شيئا أم لا]
746
الثامن: يشترط في دلالة اليد على الملكية احتمال كونها ناشئة من السبب المملّك،
747
التاسع: لا يشترط في صدق اليد عرفا مباشرة ذي اليد بنفسه للتصرف،
748
العاشر [هل حكم اليدين أو أزيد على شيء واحد حكم اليد الواحدة]
748
الحادي عشر: اقتضاء اليد للملكية التامة لذي اليد
748
الثاني عشر: لو أقرّ ذو اليد بملكية زيد ثم أقرّ بعده لعمرو، يحكم باليد لزيد
750
عائدة (70) في تحقيق اشتراط إفادة المطلق للعموم بأن لا يكون مذكورا لبيان حكم آخر
751
عائدة (71) في حمل الأمر و النهي على الاستحباب و الكراهة عند تعذّر حملهما على الحقيقة
755
[نقل كلام بعض المحققين في أن المقتضي لتعيين المجاز مع تعذر الحقيقة أمور]
755
الأول: تبادر المعنى المجازي المعيّن من اللفظ المصروف عن حقيقته،
755
الثاني: شهرة المجاز المعيّن و كثرة وقوعه في الكلام،
756
الثالث: قوة العلاقة في المجاز و شدّة مناسبته مع الحقيقة
757
عائدة (72) في بيان الإجمال في حكايات الأحوال
759
عائدة (73) إذا قام دليل على أنّ سقوط التكليف عن بعض عبادة لا يستلزم السقوط عن الباقي، فهل يجوز التمسك بإطلاق الأمر السابق على وجوب الباقي؟
765
عائدة (74) في بيان اصطلاحات صاحب الوافي في الرجال المتكررة
767
المكتفى عن تعدادهم بالأعداد
767
المكتفى عن أسمائهم بكلمات النسبة
769
المعبّر عنهم بالأوصاف و الألقاب
771
المحذوف أسماء آبائهم
772
المنسوب إلى أجدادهم بحذف الأسماء
773
المنسوبون إلى آبائهم أو أحد أقربائهم بحذف الأسماء
774
عائدة (75) في التمسك بالإجماع في مورد يعتقد مدعي الإجماع خروجه منه
775
عائدة (76) في حمل المطلق على العموم البدلي أو الاستغراقي
777
عائدة (77) في اختلاف الإجماعات المنقولة إطلاقا و تقييدا
781
عائدة (78) في ورود قيدين متضادّين لمطلق
783
عائدة (79) في بيان معنى الركنيّة
785
عائدة (80) في بيان عدم اشتراط غير الواجب و الحرام بالبلوغ
791
عائدة (81) في التسامح في أدلة السنن
793
الأول [هل التسامح مخصوص بالمستحبات و المكروهات]
793
الثاني: لا فرق في جواز التسامح بين العبادات، و المعاملات، و العقود، و الإيقاعات، و السياسات.
794
الثالث: هل يشترط في الرواية التي يتسامح بها أن تكون من طريقنا،
794
الرابع: هل يتوقف جواز التسامح للعاميّ على تقليد المجتهد أم لا،
795
الخامس: هل الثابت من التسامح هو مجرد إعطاء الثواب فقط،
797
السادس: هل جواز التسامح مخصوص بالروايات الضعيفة،
798
عائدة (82) في أنه هل الأصل القسيمية أو المعرّفية
799
عائدة (83) في أنّ الأصل في الوجوب هل هو العينية أو التخييرية
803
عائدة (84) في بيان معنى قول «هو مولى» في الرجال
807
عائدة (85) في بيان معنى قولهم «أسند عنه» «و لا بأس به» في الرجال
809
عائدة (86) في أصالة حجية شهادة العدلين
811
فوائد خمس
816
الاولى [في معنى الشهادة]
816
الثانية [هل الشهادة مخصوصة بما كان إخبارا عن حق أو يعم كل خبر مستند إلى الحس و العيان]
817
الثالثة [هل أصالة وجوب قبول الشهادة شاملة لشهادة الرجل الواحد أيضا]
819
الرابعة [حكم شهادة المرأة]
823
الخامسة [وجوب قبول شهادة العدلين إنما يكون فيما يترتب عليها الأثر]
823
[بيان أقسام الأثر المترتب على الشهادة]
824
[بيان وجوب اتباع الحكم المجتهد في الدعاوي. و أحكام الله]
825
[هل وجوب اتباع حكم المجتهد مخصوص بصورة وقوع النزاع و التخاصم أو لا]
830
عائدة (87) في شأن اختلاف المتحاكمين لأجل اختلاف المجتهدين
835
فرع [هل يجوز للمتنازعين بعد حكم الحاكم البناء على تقدير الآخر أم لا]
838
عائدة (88) في تصحيح بعض أسماء الرجال و ألقابهم و كناهم
841
الأسماء
842
[باب الألف]
842
أبان بن تغلب الجريري
842
إبراهيم بن أبي البلاد
842
إبراهيم بن أبي سمال
842
إبراهيم بن أبي الكرّام
842
إبراهيم بن نصير
843
إبراهيم بن مهزم
843
إبراهيم بن رجاء
843
إبراهيم بن ضمرة
843
إبراهيم بن عبدة
843
أبان بن مرّار
843
إبراهيم بن نعيم
843
أحمد بن أبي بشر
843
أحمد بن أبي عوف
843
أحمد بن أصفهبذ
843
أحمد بن حاتم بن ماهويه
843
أحمد بن الحسن القزاز
843
أحمد بن رباح
843
أحمد بن رزق الغمشاني
844
أحمد بن صبيح
844
أحمد بن ميثم
844
أحمد بن عبدوس الخلنجي
844
أحمد بن عائذ
844
أحمد بن جلّين
844
أحمد بن علويّة
844
أحمد بن علي الخضيب الأيادي
845
أحمد أبو علي الصولي
845
أحمد بن وهيب الجريري
845
أحمد بن يحيى الأودي
845
أحمد بن محمد بن سيّار
845
أحمد بن محمد بن مسلمة
845
أحمد بن يحيى الخازمي
845
أحمد بن علي الفايدي
845
أحمد بن بطة
845
أديم بن الحر
846
إدريس الخولاني
846
أسامة
846
أسد بن عفر
846
إسحاق بن إبراهيم الحضيني
846
إسحاق بن جرير
846
إسحاق بن أبي قرة
846
إسماعيل بن إبراهيم بن بزة
846
إسماعيل بن بزيع
847
إسماعيل بن شعيب العريشي
847
أعين
847
إسماعيل بن علي العمي
847
إسماعيل العبسي
847
إسماعيل حقيبة
847
إسماعيل بن عبد الرحمن السدّي
847
أصبغ بن نباته
848
[باب الباء]
848
برد الإسكاف
848
بطة
848
البراء بن عازب
848
بري
848
بريد بن معاوية
848
بسطام
848
بنان
848
بيان الجزري
848
بندار
848
بريه
848
بزيع
848
بسّام
849
بسر بن أرطاة
849
بزرج
849
بشّار بن يسار الضبيعي
849
بكر بن نعيم
849
بكر بن جناح
849
بشر بن مسلمة
849
بسطام بن الحصين
849
[باب الجيم]
849
جندب
849
جنادة
850
جرير
850
جهم
850
جراح الرواسي
850
جرّاح المدايني
850
جحدر
850
جبلة
850
جعفر بن بشير، فقحة العلم
850
جدعان
850
جعفر بن محمد بن حكيم
850
جعفر بن محمد بن رباح
851
جلبة
851
جميل بن درّاج
851
جلّين
851
جهيم
851
[باب الحاء]
851
حارث بن غصين
851
حبّة العرني
851
حجر بن زائدة
851
حجر بن عدي
851
حبيش
851
حريز السجستاني
851
الحسن بن خرّزاذ
851
الحسن بن الزبرقان
851
الحسن بن زيدان
852
الحسن بن السري
852
الحسن بن ظريف
852
الحسن بن محمد بن جمهور العمّي
852
الحسن بن علي بن بقّاح
852
الحسن بن علي بن سبرة
852
الحسن بن قدامة
852
الحسن بن متّيل
852
الحسين بن إشكيب
852
الحسين بن بشّار
852
الحسين بن نعيم
853
الحسين بن الحكم الحبري
853
الحسين بن السري
853
الحسين بن فهم
853
الحسين بن عبيد اللّه الغضائري
853
الحسين بن غندر
853
الحسين بن ميّاح
853
الحسين بن ظريف
853
الحسين بن متّويه
853
الحسين بن أحمد بن المغيرة
854
حصين
854
حفص بن سوقة
854
حكم بن حكيم
854
حكم بن عتيبة
854
حكم بن القيّات
854
حمران
854
حمّاد بن ضمخة
854
حمدان بن المعاف
855
حميد بن المثنّى
855
حنان بن سدير
855
حيان السراج
855
حنظلة
855
حوشب
855
[باب الخاء]
855
خالد بن نجيح الجواز
855
خالد بن صبيح
856
خالد بن طهمان
856
خزيمة بن ثابت
856
خطّاب بن مسلمة
856
خلّاد السدي
856
خيثمة
856
خيران
856
خفاف بن إيماء
856
خليد
857
خالد بن يزيد بن جبل، و خالد بن بريد أبو بريد العكلي
857
[باب الدال]
857
دندان
857
داود بن بلال بن أحيحة
857
داود بن زربي
857
داود بن سليمان الحمّار
857
داود الرقي
857
داود بن الحصين
857
داود بن سرحان
857
داود بن كورة
857
داود بن فرقد
857
داود بن مافنّة
857
دارم بن قبيصة
857
درّاج
858
درست
858
دعبل
858
دكين
858
درّاج
858
دول
858
[باب الذال]
858
ذبيان
858
ذريح
858
[باب الراء]
858
ربيع المسلي
858
رباط
858
ربعي
858
ربيع بن خثيم
858
رشيد الهجري
859
رشيد
859
رفاعة
859
رقيم بن إلياس
859
روح
860
رزيق
860
ريذويه
860
رزين
861
[باب الزاء]
861
زكريا بن إدريس، أبو جرير
861
زرارة
861
زحر
861
زرعة
861
زمعة
861
زياد القندي
861
زيدان
861
زبرقان
862
زيد الرطّاب
862
زيد الأجرّي
862
زيد الزرّاد
862
[باب السين]
862
سكين
862
سهل بن حنيف
862
سيف بن عميرة
862
سليم بن قيس
862
سليمان بن سفيان بن داود المسترق
862
سعد الأحوص
862
سعيد بن جبير
863
سعيد الغراد
863
سعيد بن بيان
863
سعيد بن يسار
863
سالم بن مكرم
863
سعيد بن طريف و سعد بن طريف
863
سعيد بن خيثم
863
سلامة الأرزني
863
سلمة بن كهيل
863
سليمان بن قرم
863
سليمان بن مسهر
863
سهل بن زاذويه
863
سوقة
863
[باب الشين]
863
شبث بن ربعي
863
شتير
864
شرحبيل
864
شغر
864
شاذويه
864
شبرمة
864
[باب الصاد]
864
صوحان
864
صبّاح
864
صالح الجواري
864
صبيح
865
صعصعة
865
[باب الضاد]
865
ضريس
865
[باب الطاء]
865
طرخان
865
طرمّاح
865
[باب الظاء]
865
ظريف بن ناصح
865
[باب العين]
865
عاصم بن حميد
865
عبد الغفار بن الجازي
865
عبد اللّه بن جبلة
865
عبد اللّه بن مسكان
865
عبد اللّه بن المغيرة
865
عثمان بن سعيد العمري
865
علي بن حزوّر
865
عمرو بن حريث
866
علي بن أحمد بن أبي جيد
866
عذافر
866
عبد اللّه بن وضّاح
866
عمران بن قطن
866
علي بن عقبة
866
علي بن مهزيار
866
عباس الخريزي
866
عبد اللّه بن يزيد الخريزي
866
عبد الحميد بن عواض
866
عبد الرحمن بن أبي نجران
866
عبد الرحمن العرزمي
867
عبد الرحمن بن بديل
867
عبد الصمد العرامي
867
عبد اللّه بن جريح
867
عبد اللّه بن خباب
867
عبد اللّه بن بجير
867
عبد اللّه بن خداش
867
عثيمة
867
عبد اللّه بن الصلت
867
عبد اللّه بن يقطر
867
عتبة
867
عقبة
868
عثمان بن حنيف
868
علباء
868
علي بن أحمد بن أشيم
868
علي بن شيرة
868
عبيدة السلماني
868
العلا بن رزين
868
علي بن أبي جهمة
868
عبد اللّه بن سنان
868
عمرو بن الحمق
868
عامر بن واثلة
868
عبد الملك بن حكيم
868
عامر بن جذاعة
869
علي بن حسكة
869
عمر بن يزيد بن دبيان
869
عيسى بن المستفاد
869
عبدوس
869
عازب
869
عبدون
869
عائذ
869
علّان
869
عندر
869
علي بن رئاب
869
علي بن محمد بن الجلقي
869
عمر بن توبة
870
[باب الفاء]
870
فضالة بن أيوب
870
فسانجس
870
[باب القاف]
870
قعقاع
870
قتيبة
870
قعين
870
قنبرة
870
قولويه
870
قاسم بن محمد الخلقاني
870
[باب الكاف]
870
كثير بن كاروند
870
كشمرد
871
[باب الميم]
871
محسّن بن أحمد
871
محمد بن أورمة
871
محمد بن الحصين
871
محمد بن عذافر
871
محمد بن الفرج الرخجي
871
محمد بن موسى
871
مخنف
871
مرازم
871
مروك
871
مخول
871
مقرّن
871
مشمعلّ
871
معتّب
872
معروف بن خرّبوذ
872
معلّى بن خنيس
872
موسى بن أكيل
872
ميّاح
872
متيل
872
ميسر
872
مسلمة
872
مهزم
872
مهران
872
مرّار
872
منهال
872
ميثم
872
مصقلة
873
مسكان
873
المغيرة
873
مابنداذ
873
مسمع بن كردين
873
ممويه
873
محمد بن عبد اللّه الشخير
873
محمد بن عبد اللّه المسلي
873
محمد بن أحمد الجريري
874
محمد ثوابا
874
محمد بن الحسن بن شمون
874
محمد بن علي بن جاك
874
محمد بن مسلم بن رباح
874
محمد بن يونس تسنيم
874
محمد بن سوقة
874
محمد بن عبد اللّه الجلاب
874
محمد بن عبد الملك التبان
874
محمد بن فضيل بن غزوان
874
محمد بن ميسر
874
محمد بن نصير
874
محمد بن يزداد
874
محمد بن الحسن بن فرّوخ
874
معاوية بن عمّار الدهني
875
معمر
875
مسيب بن نجبة
875
ماجيلويه
875
محمد بن وهبان
875
منبه
875
مفضّل بن قيس بن رمّانة
875
منصور بن حازم
875
المنخّل
875
مندل
875
موسى بن رنجويه
876
[باب النون]
876
نصر
876
نوبخت
876
[باب الواو]
876
وريزة
876
الوليد بن صبيح
876
وندك
876
[باب الهاء]
876
هارون بن خارجة
876
هاشم بن عتبة
876
[باب الياء]
876
يحيى بن أكثم
876
يونس بن ظبيان
876
يحيى بن عليم
876
يحيى بن وثّاب
876
يحيى بن زائر
876
يزيد بن نويرة
877
يزيد الصائغ
877
يوسف بن السخت
877
يعقوب السكّيت
877
باب الكنى
877
أبو الأسود الدئلي
877
ابن أذينة
877
أبو برزة السلمي
877
ابن مرّار
877
ابن أخي ذبيان
877
أبو مخنف
877
أبو الأعز
877
أبو البختري
878
أبو جنادة
878
ابن أبي نجران
878
أبو ضمرة
878
أبو بردة
878
ابن أبي هراسة
878
ابن أبي مليكة
878
ابن خانبة
878
أبو خيثمة
878
أبو سبرة
878
أبو المغراء
878
أبو ولّاد
879
أبو خلّاد
879
أبو ناب
879
ابن أبي فاختة
879
بني والبة
879
أبو دجانة
879
ابن عبدون
879
ابن عبدوس
879
أبو سعيد الخدري
879
ابن قبة
879
بنى نوبخت
880
ابن قولويه
880
ابن أبي داحة
880
بني رزيق
880
ابن برنيّة
880
أبو الصبّاح الكناني
880
أبو إسحاق المذاري
880
أبو بجير
880
بني ذخران
880
ابن مابنداذ
880
أبو خالد الذيال
880
أبو داود المسترقّ
880
أبو عبد اللّه الجدلي
881
أبو الحسين العقرابي
881
أبو الحسين الجرجراي
881
أبو إبراهيم الغنوي
881
أبو شعيب المحاملي
881
أبو الفرج القتّاب
881
أبو عبد اللّه السيّاري
881
أبو سيف الوحاظي
881
أبو سعيد عقيصان
881
أبو سمينة
881
أبو سليمان الحمّار
881
أبو العلاء بن سيابة
882
أبو عتّاب
882
أبو العباس الفامي
882
أبو حبيب النباجي
882
أبو زياد السملي
882
ابن دول
882
أبو عيينة
882
ابن مصقلة
882
ابن نهيك
882
الأوصاف و الألقاب
882
بيّاع الزطيّ
882
النخّاس
882
الخزّاز
883
القلّاء
883
الحلّال
883
الحجّال
883
فقّاعة
884
الحنّاط
884
القتّات
884
الوشّاء
884
القمّاط
884
زنكار
884
ببّة
884
القدّاح
884
البقباق
884
دندان
884
دكين
885
النسب
885
البجلي
885
البزنطي
885
السبيعي
885
الحميري
885
السلمي
885
الجندي
885
الحمّاني
886
الثمالي
886
المنقري
886
البختري
886
الكمنذاني
886
الغزالي
886
العرزمي
886
النوفلي
886
الهمداني
887
الكناسي
887
الصرمي
887
الصيمري
887
الجحدري
887
الجنبلاني
887
البوشنجي
887
الخصيبي
887
الصبيحي
887
الطفاوي
888
الدغشي
888
الشغريري
888
الطاطري
888
السكوني
888
النرسي
888
العبرتائي
888
العجلي
888
النهمي
888
الجعفي
888
الكليني
888
السمري
889
الجلودي
889
البكائي
890
الغافقي
890
الغسّاني
890
الطبرناني
890
النجّاشي
890
النخعي
890
الكندي
890
الخثعمي
890
القتيبي
891
الأحمسي
891
البراني
891
الكفرثوثي
891
النهدي
891
الحبري
891
تستري
891
البترية
891
الضبيعي
891
الجزري
891
الجوّاني
891
المرعشي
892
البزوفري
892
العنزي
892
العكلي
892
الهذلي
892
القطرنبلي
892
الغفاري
892
الأرجاني
892
الرسّاني
892
النهيكي
892
الابلّي
892
الظفري
892
شمشاطي
892
السوسنجزدي
892
الجاموراني
893
النعماني
893
الشلمغاني
893
نام کتاب :
عوائد الأيام في بيان قواعد الأحكام
نویسنده :
النراقي، المولى احمد
جلد :
1
صفحه :
894
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir