مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
العتبة الحسینیة المقدسة
العتبة العباسية المقدسة
مجمع جهانی اهل بیت
أبو معاش-سعيد
آل سيف-فوزي
اراکی-محسن
التبريزي-الميرزا جواد
السيفي المازندراني-علي أكبر
الشهرستاني-السيدعلي
الفياض-محمداسحاق
قاسم-عیسیاحمد
كاشف الغطاء-احمد
الكوراني العاملي-علي
المحسني-محمدآصف
الهاشمي-السیدمحمود
ایزدی-خزائلی
پزشکی
حکمت
موقت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
نام کتاب :
تفسير سورة هل أتى
نویسنده :
العاملي، السيد جعفر مرتضى
جلد :
1
صفحه :
295
تفسير سورة هل أتى
الجزء الاول
تقديم
5
سورة(هل أتى) المباركة
7
تمهيد
9
تسمية هذه السورة
9
ثواب و آثار قراءة سورة«هل أتى»
11
سبب نزول هذه السورة
12
لما ذا أعطوا جميع الطعام؟!
14
السورة مدنية
14
مستند أهل الزيغ
15
الفصل الأول: الخلق و الهداية بسم الله الرحمن الرحيم هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا
21
[سورة الإنسان(76): آية 1]
23
«هل» للإنكار أو التقرير
23
هل البسيطة و هل المركبة
26
لماذا اختار كلمة:«أتى»؟
27
«على الإنسان»
29
«الإنسان»
30
سؤال و جوابه
31
عودة إلى كلمة«الإنسان»
33
«حين من الدهر»
36
«شيئا»
38
«مذكورا»
38
الامتنان الإلهي هداية، و رعاية
40
الفصل الثاني: إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا
43
[سورة الإنسان(76): آية 2]
45
و للإجابة على ذلك نقول
45
«خلقنا»
52
«الإنسان»
56
دور الإنسان في صنع خصائصه
57
ما ذنب ذوي العاهات؟
57
الفطرة و الإنسان
59
«من نطفة»
61
«نطفة أمشاج»
61
إعراب كلمة«أمشاج»
61
«أمشاج نبتليه»
62
لا بد من إجابة
63
الأمشاجية للمزايا الإنسانية، لا المادية
64
آدم أبو البشر
66
«الابتلاء»
66
نبتليه!! بما ذا؟!
69
النظرة الأولى
69
النظرة الثانية
70
الاختبار و الاختيار
71
«فجعلناه»
74
تقديم كلمة سميع على بصير
77
فلعل من أسباب ذلك
77
و لتوضيح ذلك نقول
77
«سميعا بصيرا»، بصيغة المبالغة
81
حاسة السمع هي الأسبق
85
سامع أم سميع؟
86
نظرة إجمالية لمسار الخطاب في الآيات
87
الفصل الثالث: إنا هديناه السبيل إما شاكرا و إما كفورا
93
[سورة الإنسان(76): آية 3]
95
«إنا»
95
و يرد هنا سؤال، و هو
95
و قد يقال في الجواب
95
«هديناه»
96
و بعد هذا التوضيح نقول
99
ظاهرة الجحود و الإيمان
100
«السبيل» و ليس الطريق!
101
هديناه السبيل أو إلى السبيل؟
102
(أل) عهدية أم جنسية؟
102
لماذا بدون فاء التفريع؟
104
السميعية و البصيرية لا تغني عن الهداية
104
و إما كفورا
106
قوة الوضوح في البيان القرآني
106
لماذا قال: شاكرا؟!
108
لما ذا:«و إما كفورا»؟!
110
الأخلاق أساس الدين
112
فرق آخر بين الكفر و الشكر
112
المجبرة، و آية الهداية
113
الفصل الرابع: إنا أعتدنا للكافرين سلاسل و أغلالا و سعيرا
115
[سورة الإنسان(76): آية 4]
117
«إنا»
117
«أعتدنا»
117
الإعداد لا ينافي القدرة
118
الوعيد بغير المحسوس، يلغي الفرق
118
الإعداد و العفو
119
«أعتدنا» صيغة الماضي!
119
«للكافرين»
120
الترتيب و الاختيار
121
سبب اختيار أنواع العذاب
122
الفرق بين السلاسل و الأغلال
123
سبب تقديم السلاسل على الأغلال
123
«و سعيرا»
124
الأبرار و الفجار إطناب و اقتضاب
124
نعم بالإضافة إلى ذلك نقول
124
لما ذا تحدث عن العقوبة أولا
126
و في مقام الإجابة على هذه الأسئلة، نقول
126
الفصل الخامس: إن الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا
129
[سورة الإنسان(76): آية 5]
131
«إن الأبرار»
131
إننا بالنسبة لهذين السؤالين نقول
131
و في جميع الأحوال نقول
131
انسجام المعاني مع الآيات
132
استعمال المشترك في أكثر من معنى
135
و نقول في الجواب
136
«يشربون»
137
«من كاس»
138
و للإجابة على ذلك نقول
138
و بذلك يكون تعالى قد جعل الأبرار يعيشون
138
«كان مزاجها»
139
غير أننا نقول
139
«مزاجها كافورا»
140
«كافورا»
141
حذف متعلق الشرب
142
المزاج متأصل في عمق الذات
143
الأبرار و عباد الله
144
و أخيرا نقول
144
اختلاف سياق الآيات
145
للتوضيح و البيان
145
كل ما في القرآن مهم لنا
147
و آخر كلمة نقولها هي
152
كيف يتحدث القرآن عن الغيب؟
153
الفصل السادس: عينا يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا
155
[سورة الإنسان(76): آية 6]
157
«عينا»
157
«يشرب بها عباد الله»
158
العبادية و الشرب من العين
158
«بها»
158
بيان ذلك
159
عباد الله، أم عبيد الله
160
الأبرار و عباد الله
162
«الله»
162
التصريح بالاسم، الذي يعني تحول مسار الكلام إلى الغائب، لعله يرجع إلى جهتين
162
الجهة الأولى
162
الجهة الثانية
164
«يفجرونها»
165
الفصل السابع: يوفون بالنذر و يخافون يوما كان شره مستطيرا
169
[سورة الإنسان(76): آية 7]
171
يوفون بالنذر
171
و لعل الجواب على هذا السؤال هو
172
قيمة الوفاء بالنذر
175
و نقول في الجواب
175
لا يوجد عاطف
177
«يوفون»
177
النذر أيضا سنة إلهية
180
الوفاء بالنذر و الوفاء بالوعد
181
لما ذا جاء بالباء«بالنذر»؟!
181
«يوفون» بصيغة المضارع
182
الوفاء بالنذر صفة أخلاقية
183
«يخافون»
184
إيمان أم خوف؟!
185
«يخافون يوما»
189
الخوف من الله! أم من اليوم؟!
190
لما ذا«يوما» بتنوين التنكير؟!
191
مناشىء الخوف
191
الذين عبدوا الله خوفا
192
«كان» لماذا؟!
193
«شره»
194
«و يخافون يوما فوقاهم الله شر ذلك اليوم»
194
«مستطيرا»
195
الفصل الثامن: و يطعمون الطعام على حبه مسكينا و يتيما و أسيرا
199
[سورة الإنسان(76): آية 8]
201
حادثة الإطعام
201
شرح مفردات الآية
202
الإجمال ثم التفصيل
202
«و يطعمون»
202
ألف: لم يقل: يعطون الطعام
202
ب: الإطعام وقت الإفطار
204
ج:«يطعمون» بصيغة المضارع
205
لام العهد! أم لام الجنس؟
206
ما المراد ب«الطعام»
206
«على»
207
«على حبه» جملة اعتراضية
207
حب الطعام المذموم
207
الضمير في كلمة:«حبه»
210
هل يحب أهل البيت عليهم السلام الطعام؟!
211
حبب إلي من دنياكم ثلاث
212
1 - تنوين التنكير لماذا؟!
214
2 - توافق الترتيب البياني مع الواقع الخارجي
215
3 - حالتان تصاعديتان تتعاكسان
215
4 - المسكين و الباذلون في اليوم الأول
216
5 - اليتيم و الباذلون في اليوم الثاني
218
6 - الأسير و الباذلون: في اليوم الثالث
221
7 - السائلون هل هم مسلمون؟!
224
8 - الترتيب هنا عكسه في آيات أخرى
224
9 - الإكرام أم الإطعام؟
225
10 - قصة الإطعام و هدف السورة
226
تبدل السياق
226
أسئلة تحتاج إلى جواب
229
السؤال الأول
229
السؤال الثاني
230
السؤال الثالث
230
السؤال الرابع
230
السؤال الخامس
230
جواب السؤال الأول
231
جواب السؤال الثاني
231
جواب السؤال الثالث
232
جواب السؤال الرابع
232
جواب السؤال الخامس
234
الفصل التاسع: إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء و لا شكورا
235
[سورة الإنسان(76): آية 9]
237
«إنما»
237
«نطعمكم»
237
«لوجه الله»
237
لما ذا الحصر ب«إنما»؟!
238
و نقول في الجواب
238
القيد التوضيحي
239
لما ذا قال:«لا نريد»؟
241
«لا نريد» مرة أخرى
241
فذلك يختزن احتمالين
242
«لا نريد» مرة ثالثة
242
«إنما نطعمكم لوجه الله»
243
لا رياء و لا سمعة
244
«منكم»
244
«جزاء» لماذا؟!
245
1 - تنوين التنكير
245
2 - الجزاء هو مقتضى العدل و الحق
245
3 - تقديم الجزاء لماذا؟!
245
أيهما أصعب!!
246
و لكننا نقول
246
الجزاء مرتبط بالشكر و عكسه
246
الشكور
247
لماذا«شكورا»؟!
248
الفصل العاشر: إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا
253
[سورة الإنسان(76): آية 10]
255
«إنا نخاف»
255
«نخاف يوما و نخاف من ربنا»
256
و الخلاصة
258
و في جميع الأحوال نقول
260
«يوما عبوسا قمطريرا»
261
«عبوسا»
261
رؤية واضحة
262
الحديث عن الشدائد لما ذا؟!
263
«قمطريرا»
264
الإيمان بالغيب
264
الفصل الحادي عشر: فوقاهم الله شر ذلك اليوم و لقاهم نضرة و سرورا
269
[سورة الإنسان(76): آية 11]
271
«فوقاهم الله»
271
الوقاية و التفضل
273
التقوى حذر و استعداد
274
بين صيغتين
274
«فوقاهم الله شر ذلك اليوم»
274
«و لقاهم نضرة»
276
«نضرة»
277
لماذا بدأ بالنضرة؟
278
ما خافوا منه و ما لقاهم إياه
279
«و سرورا»
279
المحتويات
283
نام کتاب :
تفسير سورة هل أتى
نویسنده :
العاملي، السيد جعفر مرتضى
جلد :
1
صفحه :
295
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir