كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام - الفاضل الهندي

نام کتاب : كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام نویسنده : الفاضل الهندي جلد : 4 صفحه : 453

تتمة كتاب الصلاة	5
تتمة المقصد الثاني	5
الفصل الرابع القراءة	5
و ليست ركنا تبطل الصلاة بتركها سهوا	5
إنّما تبطل الصلاة بتركها عمدا	5
و يجب	5
[ما يخل في القراءة]	8
و لو أخلّ بحرف	18
و جاهل بعض من الحمد	19
فإن جهل الجميع	20
و إن لم يعلم سورة كاملة قرأ من غيرها	20
ثمّ يجب عليه التعلّم	21
و يجوز بل يجب مع الجهل عن ظهر القلب	22
و هل يكفي القراءة من المصحف	22
فإن لم يعلم شيئا من القرآن	23
و لو علم الحمد و جهل بعض السورة،	25
و الأخرس	25
و لو قدم السورة على الحمد عمدا	27
و لو قدمها نسيانا يستأنف القراءة	27
و لا تجوز الزيادة على الحمد في الثالثة و الرابعة	29
و يستحب أن يقول الأربع ثلاثا	31
و يستحب للإمام اختيار القراءة	34
و يجزئ المستعجل و المريض في الأوليين الحمد	36
و أقل الجهر إسماع القريب	36
و حدّ الإخفات إسماع نفسه كذلك	36
و لا جهر على المرأة	37
و يعذر فيه أي الجهر فعلا و تركا،	38
و الضحى و أ لم نشرح سورة واحدة، و كذا الفيل و لإيلاف	39
و تجب البسملة بينهما على رأي	40
و المعوذتان سورتان من القرآن	41
و لو قرأ عزيمة في الفريضة ناسيا	41
و لو أخلّ بالموالاة	44
و يستحبّ الجهر بالبسملة	46
و يستحبّ الجهر بالقراءة مطلقا	47
و يستحب الترتيل في القراءة،	49
و يستحب الوقوف في محلّه	51
و يستحبّ التوجّه أمام القراءة	51
و يستحبّ التعوّذ بعده	52
و يستحب قراءة سورة مع الحمد في النوافل	53
و يستحب قراءة قصار المفصّل	53
و يستحبّ في صبح الاثنين و الخميس	58
و في عشاءي الجمعة بالجمعة و الأعلى	59
و يستحبّ الجهر في نوافل الليل	60
و يستحبّ قراءة الجحد	61
و يستحبّ في ثوانيها	61
و يستحبّ قراءة التوحيد	61
و يستحبّ سؤال الرحمة عند آيتها	62
و يستحب الفصل بين الحمد و السورة بسكتة خفيفة،	62
و يجوز الانتقال من سورة	62
و لو قرأ شيئا من سورة فتعذّر	66
و مريد التقدّم و التأخر	67
الفصل الخامس في الركوع	69
و هو ركن في الصلاة تبطل بتركه عمدا و سهوا	69
يجب في كلّ ركعة مرّة	70
و يجب فيه الانحناء	70
و يجب فيه الطمأنينة فيه	71
و يجب بقدر الذكر الواجب	71
و يجب الذكر	72
و يجب الرفع منه و الطمأنينة فيه	73
و العاجز عن الانحناء الواجب يأتي بالممكن	73
و القائم على هيئة الراكع	73
و لو شرع في الذكر الواجب قبل انتهاء	74
و لو عجز عن الطمأنينة في الركوع سقطت	74
فإن افتقر في الركوع أو الرفع أو الطمأنينة	74
و يستحب التكبير قبله	74
و يستحب أن يكبّر رافعا يديه بحذاء أذنيه	75
و يستحب قول سمع اللّٰه لمن حمده ناهضا	76
و يستحب التسبيح سبعا أو خمسا أو ثلاثا	76
و يستحبّ	80
الفصل السادس في السجود	83
و يجب فيه الانحناء	87
و يجب وضعها أي الجبهة على ما يصحّ السجود عليه	88
و يجب السجود عليها و على الكفّين و الركبتين و إبهامي	88
و يجب فيه الذكر	90
و يجب الطمأنينة	91
و يجب رفع الرأس من الاولى	91
و يجب الطمأنينة في الرفع من الاولى قاعدا	92
و يكفي في وضع الجبهة الاسم	92
فإن عجز عن الانحناء	93
فإن تعذّر رفع ما يسجد عليه اقتصر على الانحناء،	93
و ذو الدمّل	96
فإن استوعب الجبهة بدمّل أو نحوه	96
فإن تعذّر فعلى ذقنه	96
فان تعذّر جميع ما ذكر أومأ	98
و لو عجز عن الطمأنينة	98
و يستحبّ التكبير عند كمال انتصابه منه	99
و يستحبّ تلقّي الأرض بيديه	100
و يستحبّ الإرغام بالأنف	101
و يستحبّ الدعاء بالمنقول قبل التسبيح	102
و التخوية	102
و الدعاء بين السجدتين	102
و التورّك	102
و جلسة الاستراحة	103
و يستحبّ قول: بحول اللّٰه و قوته أقوم و أقعد عند القيام منه	104
و أن يعتمد في القيام منه على يديه سابقا برفع ركبتيه	104
و مساواة موضع الجبهة للموقف أو خفضه عنه	105
و وضع اليدين ساجدا مبسوطتين مضمومتي الأصابع بحذاء أذنيه	105
و وضع اليدين جالسا على فخذيه	106
و نظره ساجدا إلى طرف أنفه و جالسا إلى حجره	106
و يكره الإقعاء	107
تتمة	110
الفصل السابع في التشهّد	117
و الواجب فيه الشهادتان كلّ مرّة	118
و صورة الشهادتين	121
و صورة الصلاة	121
و لو أسقط الواو في الثاني أو اكتفى به	121
و يجب فيه كلّ مرّة الجلوس	123
و يجب أن يكون فيهما مطمئنا بقدره	123
و الجاهل بإجزائه يأتي منه بقدر ما يعلم	123
و يستحب التورّك	124
و زيادة التحميد و الدعاء	124
و لا تجزي الترجمة	126
و يجوز الدعاء بغير العربية مع القدرة	126
أمّا الأذكار الواجبة	127
خاتمة	127
استحباب التسليم بعد التشهّد	127
و صورته السّلام عليكم و رحمه اللّٰه و بركاته، أو السّلام علينا و على عباد اللّٰه الصالحين	130
و يسلم	136
و يستحب أن يومئ	141
و المأموم ينوي بأحدهما ردّ الإمام	141
ثمّ يكبّر	143
و يستحبّ القنوت في كلّ ثانية	145
و الناسي له يقضيه بعد الركوع	147
و يستحبّ الدعاء فيه بالمنقول	148
و يستحبّ في الجمعة قنوتان	149
و يستحب رفع اليدين عند القنوت،	152
و يستحب أن يكون مكبّرا قبل القنوت عند الرفع له	153
و يستحب النظر إلى باطن كفّيه فيه	153
و هو تابع للصلاة في الجهر و الإخفات	153
و يستحبّ التعقيب	154
و يستحبّ بالمنقول و غيره،	155
الفصل الثامن في التروك	156
تبطل الصلاة عمدا و سهوا فعل كلّ ما ينقض الطهارة	156
و يبطل الصلاة عمدا اختيارا بالإجماع و النصوص الكلام	162
و السكوت الطويل إن خرج به عن كونه مصلّيا مبطل	164
و التكفير عمدا مبطل	164
و الالتفات إلى ما وراءه مبطل عمدا لا سهوا،	168
و القهقهة تبطل عمدا لا سهوا	171
و الدعاء بالمحرّم يبطل عمدا لا سهوا إجماعا،	172
و فعل الكثير عادة ممّا ليس من الصلاة	172
و البكاء لأمور الدنيا يبطل عمدا لا سهوا	177
و الأكل و الشرب مبطلان عمدا لا سهوا	178
و لا يجوز التطبيق	180
و لا يجوز العقص للشعر للرجل في صلاته	181
و يستحب للمصلّي التحميد إن عطس	183
و يستحب له تسميت العاطس	183
و يستحب نزع الخف الضيّق	183
و يجب على المصلّي ردّ السّلام على المؤمن،	183
و يحرم قطع الصلاة الواجبة اختيارا	184
و يجوز و قد يجب لحفظ المال و الغريم و الطفل	184
و يجوز تعداد الركعات بالحصى	185
و يجوز الإشارة باليد و الرأس و التصفيق و القرآن	185
و يكره الالتفات يمينا و شمالا	186
و يكره	187
فائدة فيما يختصّ بالمرأة من آداب الصلاة.	188
المقصد الثالث في باقي الصلوات	193
الأوّل في صلاة الجمعة	195
الأوّل: في الشرائط	195
الأوّل: الوقت و أوله زوال الشمس	195
الثاني: السلطان العادل أو من يأمره	200
و يشترط في النائب	216
البلوغ	216
و العقل	216
و الإيمان	217
و طهارة المولد	217
و الذكورة	217
و لا تشترط الحريّة	217
و في الأبرص و الأجذم و الأعمى قولان	218
و هل يجوز في حال الغيبة	222
و لو مات الإمام بعد الدخول	235
أمّا غيره أي المتلبّس فيصلّي الظهر	237
الثالث من الشروط العدد	237
و لا تنعقد الجمعة	240
و تنعقد	240
و لو انفض العدد قبل التلبّس	241
و لا تسقط لو انفض بعده	241
و إن بقي من العدد واحد	242
و لو انفضوا في خلال الخطبة أعادها	243
الشرط الرابع: الخطبتان	244
و وقتهما زوال الشمس	244
و يجب تقديمهما على الصلاة	246
و تجب اشتمال كلّ واحدة منهما على أربعة أجزاء	247
و يجب قيام الخطيب فيهما	254
و يجب الفصل بينهما بجلسة خفيفة	254
و يجب رفع الصوت بهما	255
و الأقرب عدم اشتراط الطهارة	255
و الأقرب عدم وجوب الإصغاء إليه	258
و الأقرب انتفاء تحريم الكلام	260
و يستحب	263
و يكره له الكلام في أثنائهما بغيرها	265
الشرط الخامس: الجماعة	265
الشرط السادس: الوحدة	267
المطلب الثاني في المكلّف بالحضور لها أو لعقدها.	271
و يشترط فيه عشرة	271
الشرط الأوّل: البلوغ	273
و الثاني: العقل	273
و الثالث: الذكورة	273
و الرابع: الحرّية	273
و الخامس: الحضر	274
و السادس: انتفاء العمى	274
و السابع: انتفاء المرض	274
و الثامن: انتفاء العرج	274
و التاسع: انتفاء الشيخوخة البالغة حدّ العجز	275
و العاشر: انتفاء الزيادة على فرسخين بينها و بين موطنه	275
و بعض هذه الشروط في الصحّة	275
و بعضها شروط في الوجوب	276
و الكافر تجب عليه	276
و تجب إذا اجتمعت الشرائط	281
و من بعد عن الجمعة	282
و المسافر إن وجب عليه التمام وجبت عليه	284
و يحرم السفر بعد الزوال قبلها	284
و يكره بعد الفجر قبل الزوال،	285
و تسقط عن المكاتب و المدبّر و المعتق بعضه	285
و يصلّي من سقطت عنه الجمعة الظهر في وقت الجمعة	286
أمّا الصبي فتجب عليه إذا بلغ بعد صلاة الظهر،	286
المطلب الثالث في ماهيّتها و آدابها	287
و يستحبّ فيهما الجهر	287
و الأذان الثاني بدعة	288
و يحرم البيع- اتفاقا بعد الأذان	291
و ينعقد مع حرمته على رأي	292
و كذا يحرم ما يشبه البيع من المعاملات	292
و لو سقطت الجمعة عن أحدهما	293
و لو زوحم المأموم في سجود الاولى	293
فإن نوى بهما للثانية أو أهمل بطلت صلاته	294
و لو سجد و لحق الإمام	295
و لو سجد و لحقه رافعا من الركوع	295
و لو تابع الإمام في ركوع الثانية	296
و لو لم يتمكن من السجود في ثانية الإمام أيضا	296
و لو زوحم في ركوع الاولى	297
و يستحب فيه يوم الجمعة الغسل	299
و يستحب فيه التنفّل بعشرين ركعة	299
و يستحب المباكرة أي المبادرة إلى المسجد	305
و يستحب أن يكون إتيان المسجد بعد حلق الرأس	307
و يستحب أن يكون عليه فيه السكينة و الوقار	307
و يستحب	308
و يجوز أن يصلّي معه الركعتين	308
الفصل الثاني في صلاة العيدين	309
الأوّل: الماهيّة	309
و هي ركعتان	309
يقرأ في الأولى منهما بعد تكبيرة الافتتاح الحمد و سورة	310
و يقنت عقيب كلّ تكبير بما شاء من الكلام الحسن	311
و تجب الخطبتان بعدها	315
و يستحب الإصحار	317
و خروج الإمام حافيا	318
و خروجه ماشيا	319
و قراءة الأعلى في الاولى و الشمس في الثانية	320
و أن يكون السجود على الأرض	321
و أن يطعم قبل خروجه إلى الصلاة في الفطر	322
و يستحبّ أن لا يطعم إلّا بعد عوده في الأضحى	323
و التكبير في العيدين	323
ثمّ التكبير في الفطر عقيب أربع صلوات	326
و وقتها أي صلاة العيدين من طلوع الشمس إلى الزوال	333
المطلب الثاني في الأحكام	337
شرائط وجوب صلاتي العيدين هي شرائط وجوب صلاة الجمعة	337
و مع اختلال الشروط أو بعضها	338
و تجب صلاة العيدين على كلّ من تجب عليه الجمعة	341
و الأقرب وجوب التكبيرات الزائدة	343
و الأقرب وجوب القنوت بينها	344
و يحرم السفر بعد طلوع الشمس قبلها على المكلّف بها	347
و يكره بعد الفجر	347
و يكره الخروج إلى الصلاة بالسلاح لغير حاجة	348
و يكره التنفل أداء و قضاء قبلها و بعدها	348
و لا ينقل المنبر	350
و تقديم الخطبتين على الصلاة بدعة	350
و استماعهما مستحبّ	350
و يتخيّر حاضر صلاة العيد	351
و يجب على الإمام الحضور	351
و لو أدرك الإمام راكعا تابعه	351
و يبني الشاكّ في العدد	352
و أقلّ ما يكون بين فرضي العيدين ثلاثة أميال كالجمعة	352
الفصل الثالث في صلاة الكسوف	354
الأوّل: الماهيّة	354
و هي ركعتان	354
و كيفيّتها	355
و تستحب فيها الجماعة	358
و يستحبّ الإطالة بقدره	359
و يستحبّ إعادة الصلاة مع بقائه	359
و يستحبّ مساواة الركوع القراءة زمانا	360
و يستحبّ السور الطوال	360
و يستحبّ التكبير عند الانتصاب من الركوع	361
و يستحبّ القنوت بعد القراءة قبل الركوع من كلّ مزدوج	361
و لو أدرك الإمام في إحدى ركعات	361
الثاني: الموجب	363
و وقتها في الكسوف	366
و وقتها في الرياح الصفر و الظلمة الشديدة و نحوهما مدتها	367
و وقت الصلاة في الزلزلة طول العمر	368
و لو قصر زمان المؤقتة عن أقل الواجب سقطت	368
فلو اشتغل بالمؤقتة	368
و جاهل الكسوف	370
و لا يجب القضاء على جاهل غيره	372
و الناسي و المفرّط عمدا يقضيان	372
و تقدم الفريضة الحاضرة اليوميّة استحبابا إن اتسع الوقتان	374
و تقدّم الحاضرة وجوبا إن ضاقا	376
و إلّا يتّسعا و لا يضيّقا قدّم المضيّق	376
و صلاة الكسوف أولى من صلاة الليل و إن خرج وقتها	376
و لا تصلّ على الراحلة و لا ماشيا اختيارا	376
الفصل الرابع في صلاة النذر	377
الفصل الخامس في النوافل	384
الأوّل: صلاة الاستسقاء،	384
الثاني: نافلة شهر رمضان	394
الثالث: ما يختصّ ببعض الأيام أو الليالي	399
الأولى: صلاة ليلة الفطر	400
و الثانية: صلاة يوم الغدير	400
و الثالثة: صلاة ليلة نصف شعبان	402
و الرابعة: صلاة روى داود بن سرحان،	403
و الخامسة: صلاة فاطمة (عليها السلام) في أوّل ذي الحجة	403
و السادسة: مثل صلاة يوم الغدير في الرابع و العشرين منه	403
الرابع: ما لا يختص بشهر أو يوم أو ليلة.	404
يستحبّ صلاة أمير المؤمنين (عليه السلام)،	404
و يستحبّ صلاة فاطمة (عليها السلام)	404
و صلاة الحبوة و هي صلاة جعفر	404
و لا اختصاص لهذه الصلوات الثلاث بوقت	407
و في الأخبار: إنّه يستحبّ ساعة الغفيلة	407
و يستحبّ بينهما بأحد المعنيين صلاة ركعتين	408
الخامس: ما يستحب يوم الجمعة.	408
السادس ما يستحبّ عند حدوث أمر،	409
المقصد الرابع في التوابع	413
الأوّل في السهو	415
الأوّل: فيما يوجب الإعادة للصلاة	415
المطلب الثاني فيما يوجب التلافي	433
الأوّل: ما يجب معه سجدتا السهو،	433
الثاني: ما لا يجب معه شيء،	433
المطلب الثالث فيما لا حكم له	433
المطلب الرابع فيما يوجب الاحتياط	434
فروع	435
الفصل الثاني في القضاء	437
الأوّل: في سببه	437
المطلب الثاني في الأحكام	438
فروع	438
الفصل الثالث في الجماعة	440
الأوّل: الشرائط	440
الأوّل: العدد،	440
الثاني: اتّصاف الإمام	440
الثالث: عدم تقدّم المأموم في الموقف على الإمام،	441
الرابع: الاجتماع في الموقف،	441
الخامس: عدم الحيلولة بما يمنع المشاهدة إلّا المرأة،	441
السادس: عدم علوّ الإمام على موضع المأموم بما يعتد به،	441
السابع: نيّة الاقتداء،	442
الثامن: توافق نظم الصلاتين،	442
المطلب الثاني في الأحكام	442
فروع	444
الفصل الرابع في صلاة الخوف	445
الأوّل: الكيفيّة	445
الأوّل: صلاة ذات الرقاع،	445
الثاني: صلاة بطن النخل	446
الثالث: صلاة عسفان	446
الرابع: صلاة شدّة الخوف	446
المطلب الثاني في الأحكام	447
الفصل الخامس في صلاة السفر	449
الأوّل: محل القصر	449
المطلب الثاني الشرائط	450
الأوّل: قصد المسافة،	450
الثاني: الضرب في الأرض،	450
الثالث: استمرار القصد	451
الرابع: عدم زيادة السفر على الحضر	451
الخامس: إباحة السفر	451
المطلب الثالث في الأحكام	451

نام کتاب : كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام نویسنده : الفاضل الهندي جلد : 4 صفحه : 453

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست