مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
تاریخ
سیره
دفاع مقدس
جغرافیا
معاصر
سفرنامه ها
زندگینامه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
نام کتاب :
إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع
نویسنده :
المقريزي، تقي الدين
جلد :
13
صفحه :
392
و أما إنذاره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بغلبة المسلمين على الأعمال الدنيوية
3
و أما إنذاره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بفتنة السفياني من الشام
4
و أما تأويله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
رؤيا زرارة فوقع كما قال
5
فصل في ذكر خصائص رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
التي لم يشركه فيها غيره
6
النوع الأول: في الواجبات و الحكمة في اختصاصه
(عليه السلام)
عن ازدياده الدرجات
9
المسألة الأولى: صلاة الضحى
10
المسألة الثانية: صلاة الأضحى
10
المسألة الثالثة: صلاة الوتر
10
المسألة الرابعة: التهجد كان واجبا عليه
25
و أما سائر الأخبار التي ذكرناها عن عائشة رضي اللَّه تبارك و تعالى عنها و ابن عباس و غيرهما فإنّها دلت على أن آخر السورة نسخ أولها فصار قيام الليل تطوعا بعد فرضيته بنزول آخر السورة
28
تنبيهات
35
المسألة الخامسة: صلاته
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بالليل
39
المسألة السادسة: في السواك و كان واجبا عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على الصحيح
44
تنبيه
47
المسألة السابعة: مشاورة ذوي الأحلام في الأمور
48
و أما ما استشار فيه فهو الأمور الممكنات المتقاربة باختيار الفاعل
50
و أما ما كان من الأمور الدنياوية كالمساحة، و الكتاب، و الحساب
51
المسألة الثامنة: كان يجب عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
مصابرة العدو و إن كثر عددهم، و الأمة إنما يلزمهم الثبات إذا لم يزد عدد الكفار على الضعف
53
المسألة التاسعة: كان يجب عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
إذا رأى منكرا أن ينكره و يغيّره إنما يلزمه ذلك عند الإمكان
54
المسألة العاشرة: كان يجب عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
قضاء دين من مات من المسلمين معسرا عند اتساع المال
[1]
55
المسألة الحادية عشر
57
المسألة الثانية عشر: كان يجب عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
إذا فرض الصلاة [صلاها] كاملة لا خلل فيها
59
المسألة الثالثة عشر: كان يلزمه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
إتمام كل تطوع يبتدأ به
59
المسألة الرابعة عشر: أنه كان يجب عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أن يدفع بالتي هي أحسن
59
المسألة الخامسة عشر: أنه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
كلف وحده من العلم ما كلف الناس بأجمعهم
60
المسألة السادسة عشر: أنه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
كان يغان على قلبه فيستغفر اللَّه و يتوب إليه في اليوم سبعين مرة
60
المسألة السابعة عشر: أنه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
كان يؤخذ عن الدنيا عند تلقى الوحي و هو مطالب بأحكامها عند الأخذ عنها
[1]
62
المسألة الثامنة عشر: أنه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
كان مطالبا برؤية مشاهدة الحق مع معاشرة الناس بالنفس و الكلام
[2]
62
و أما الواجب المتعلق بالنكاح و هو القسم الأول من الواجبات فكان يجب عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
تخيير زوجاته بين اختيار زينة الدنيا و مفارقته و بين اختيار الآخرة و البقاء في عصمته و لا يجب ذلك على غيره
63
إحداها: أن عائشة رضي اللَّه تبارك و تعالى عنها قالت: سألت رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
شيئا من عرض الدنيا إما زيادة في النفقة أو غير ذلك فاعتزل رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
نساءه شهرا فيما ذكر
64
ثانيها: في غيرة كانت غارتها عائشة رضي اللَّه تبارك و تعالى عنها
65
ثالثها: أن نسائه يغايرن عليه
66
رابعها: أنهن أجمعن و قلن: نريد كما تريد النساء من الحلي و الثياب
66
خامسها: أن بعض نسائه التمست منه خاتما من ذهب فاتخذ لها خاتم فضة و صفّره بالزعفران فتسخّطت
66
سادسها: أن اللَّه سبحانه امتحنهن بالتخيير ليكون لرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
خير النساء
67
سابعها: أن اللَّه تعالى خيره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بين الغنى و الفقر فأمره تعالى بتخيير نسائه لتكون من اختارته موافقة لاختياره
67
ثامنها: أن سبب نزول الآية قصة مارية في بيت حفصة
67
تاسعها: أن سبب شربه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
العسل في بيت زينب بنت جحش
68
و هنا فوائد أخر
69
أحدها: من اختارت من أزواج النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
الحياة الدنيا هل كان يحصل الفراق بنفس الاختيار؟
70
ثانيهما: هل يعتبر أن يكون جوابهن على الفور؟
71
ثالثها: هل كان يحرم عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
طلاق من اختارته؟
72
رابعها: لما خير
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
زوجاته فاخترنه كافأهن اللَّه تعالى على حسن صنيعهن بالجنة
74
و أما نكاح غيرهن: فلم يمنع منه بل أحله اللَّه له على ما بيّن في كتابه
75
خامسها: إذا ثبت أنه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أحل له التزويج فهل ذلك عام في جميع النساء؟
76
سادسها: قال الماوردي: تحريم طلاق من اختارته
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
منهن إذا قلنا به كما سلف لم ينسخ بل بقي إلى الموت
78
سابعها: هل كان يجوز له
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أن يجعل الاختيار لهن قبل المشاورة معهن؟
78
النوع الثاني: ما اختص به الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
من المحرمات
79
القسم الأول: المحرمات في غير النكاح
79
الأولى: الزكاة، فإنّها حرام عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
لا تحل له بإجماع العلماء على ذلك
79
و أما صدقة التطوع ففي تحريمها على النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
و تحريمها على آله أربعة أقوال
81
الثانية: كان رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
لا يأكل البصل، و الثوم، و الكراث، و ما له رائحة كريهة من البقول
86
الثالثة: أنه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
كان لا يأكل متكئا
89
الرابعة: تعليم الشّعر
92
الخامسة: أنه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
لم يكن يحسن الكتابة
100
السادسة: كان يحرم عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
إذا لبس لأمته أن ينزعها حتى يلقى العدو
108
السابعة: كان يحرم عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
خائنة الأعين أي لم يكن له أن يومئ بطرفه خلاف ما يظهره بكلامه
110
الثامنة: اختلف أصحابنا هل كان يحرم عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أن يصلي على من عليه دين؟ على وجهين، و في جوازه مع وجود الضامن على طريقتين
115
التاسعة: كان يحرم عليه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أن يستكثر و معناها: أن يعطي شيئا ليأخذ أكثر منه
116
العاشرة: أمره اللَّه- تعالى- أن يختار الآخرة عن الأولى
119
القسم الثاني: المحرمات المتعلقة بالنكاح
120
الأولى: إمساك من كرهت نكاحه و رغبت عنه محرم عليه على الصحيح
120
الثانية: نكاح الحرة الكتابية حرام عليه
126
الثالثة: في تسريه بالأمة الكتابية
129
الرابعة: في تحريم نكاحه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
الأمة المسلمة
129
النوع الثالث: ما اختص به من المباحات و التخفيفات توسعة و تنبيها على [أنّ] ما اختص به
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
من الإباحة لا يلهيه عن طاعة اللَّه تعالى و هذا النوع قسمان أيضا: متعلق بغير النكاح و متعلق به
131
القسم الأول: المباحات له
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في غير النكاح
131
الأولى: الوصال في الصوم أبيح له
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
131
الثانية: اصطفاؤه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
فيما يختاره من الغنيمة قبل قسمها من جارية أو غيرها بشيء ما اختاره من ذلك الصفيّ و الجمع الصّفايا
136
تتمّة
140
الثالثة: كان له
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
الاستبداد بخمس خمس الفيء و الغنيمة و بأربعة أخماس الفيء فينفرد
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بذلك
144
و أما مال الفيء و هي الأموال الواصلة من المشركين بغير قتال و لا إيجاف بخيل و لا ركاب
146
الرابعة: دخوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
مكة بلا إحرام
150
الخامسة: أبيحت له مكة يوما واحدا
151
السادسة: أنه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
لا يورث و أن ما تركه صدقة
152
و أما سهمه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
من خمس الخمس من الفيء و الغنيمة
154
و أما سهمه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
من أربعة أخماس الفيء
[1]
154
و أما الصفيّ فقد سقط حكمه فلا يستحقه أحد بعده
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
155
السابعة: كان له
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أن يقضي بعلمه و في غير خلاف مشهود حاصله ثلاثة أقوال لجواز المنع، و في غير الحدود، و شاهد حكمه
(عليه السلام)
بعلمه حديث هند بنت عتبة
161
الثامنة: كان له
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أن يحكم لنفسه و لولده على الأصح لأنه معصوم و في من عداه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
وجه في حكمه لولده
165
التاسعة: كان
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
يقبل شهادة من يشهد له
165
العاشرة: كان له
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أن يحمي لنفسه و لم يقع ذلك و ليس للأئمة بعده و لا لغيره أن يحموا لأنفسهم
168
الحادية عشر: له
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أن يأخذ الطعام و الشراب من مالكهما المحتاج إليهما إذا احتاج
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
إليهما و على مالكهما البذل و يفدي مهجة الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بمهجته صيانة لمهجة الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
و وقاية لنفسه الكريمة بالأموال و الأرواح
169
المسألة الثانية عشر: أنه يجب على أمته
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أن يحبوه
170
أما جمال الصورة و الظاهر، و كمال الأخلاق و الباطن
181
و أما إحسانه و إنعامه على أمته
181
المسألة الثالثة عشر: أنه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
لا ينقض وضوؤه بالنوم بخلاف غيره
182
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بصلة بن أشيم
[1]
185
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
علي بن أبي طالب رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه بولادة غلام له يسميه باسمه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
186
و أما إخباره عليه الصلاة و السلام أمّ ورقة
[1]
بأنها ستدرك الشهادة فكان كما أخبر
188
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بالطاعون الّذي يأتي بعده
190
و أما إنذاره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بفتن تموج كموج البحر و أنها تكون بعد قتل عمر بن الخطاب رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
194
و أما إنذاره عثمان بن عفان رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه بالبلوى التي أصابته فقتل فيها
197
و أما إنذاره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بأقوام يؤخرون الصلاة
209
و أما ظهور صدقة
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
فيما قال لعقبة بن أبي معيط في صبيته
215
و أما إنذاره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بالفتن من بعده فكان كما أخبر
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
و وقعت الفتنة في آخر أيام عثمان و في أيام علي رضي اللَّه تبارك و تعالى عنهما
219
و أما صدق إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بأن إحدى نسائه تنبح عليها كلاب الحوأب
[1]
227
ذكر خبر وقعة الجمل تصديقا للفقرة السابقة
231
و أما إخبار اللَّه تعالى النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بما عزم عليه عمرو بن جحاش من إلقاء صخرة عليه حتى قام من مكانه
250
و أما تصديق اللَّه تعالى رسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في قوله عن أبيّ بن خلف: أنا أقتله، فقتله يوم أحد
253
و أما إجابة اللَّه تعالى دعاء نبيه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على عتبة بن أبي وقاص
257
و أما إجابة اللَّه تعالى دعاء رسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على ابن قميئة و من وافقه في ضيعه
257
و أما تغسيل الملائكة حنطلة بن أبي عامر رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه لما قتل بأحد و ظهور الماء بقطر من رأسه تصديقا لإخبار رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بذلك
260
و أما غشي النعاس المؤمنين يوم أحد
263
و أما ظهور صدق الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في إخباره أن قزمان في النار
267
و أما حماية الدبر عاصم بن ثابت حتى لم تمسه أيدي المشركين تكرمة لرسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
و علما من أعلام نبوته
271
و أما حماية اللَّه تعالى رسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
ممن بعثه أبو سفيان بن حرب ليقتله و تخليصه تعالى عمرو بن أمية الضمريّ و من معه من فتك المشركين و تأييدهما عليهم حتى قتلا منهم و أسرا
282
و أما رفع عامر بن فهيرة بعد قتله في بعث بئر معونة
285
و أما إعلام اللَّه تعالى رسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
يهاجم به المشركون من الميل على المسلمين إذ أضلوا ليقتلوهم
286
و أما حماية اللَّه تعالى رسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
من غورث بن الحارث، و كفايته أمره
288
و أما إشارة الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
حين ضرب بالفأس في حفر الخندق و إلى ما فتحه اللَّه من المدائن لأمته
291
و أما إخبار رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بأن المشركين بعد الخندق لا يغزون المسلمين، و كان كذلك
296
و أما قذف اللَّه عز و جل الرعب في قلوب بني قريظة
297
و أما إجابة اللَّه تعالى دعاء سعد بن معاذ رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه في جراحته و إجابة اللَّه تعالى إياه في دعوته و ما ظهر في ذلك من كرامته
301
و أما إسلام ثعلبة و أسيد بني سعية و أسد بن عبيد و ما في ذلك من آثار النبوة
303
و أما امتناع عمرو بن سعدى القرظيّ من الغدر برسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
306
و أما قتل أبي رافع بن أبي الحقيق و اسمه عبد اللَّه و قيل سلام
307
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بأن عبد اللَّه بن أنيس إذا رأى سفيان بن خالد نبيح فرق منه فكان كذلك
312
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
الحارث بن أبي ضرار بأمور فكانت كما أمره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
314
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بموت منافق عند هبوب الريح فكان كما أخبر
316
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بموضع ناقته لما فقدت و إخباره بما قال المنافق في ذلك
318
و أما نفث الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
شجة عبد اللَّه بن أنيس فلم تقح
319
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في مسيره إلى الحديبيّة بأن قريشا لا ترى نيرانهم و إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بمجيء أهل اليمن و بشقاوة الأعرابي فكان كما أخبر
322
و أما إجابة اللَّه تعالى دعاء الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بفتح خيبر
326
و أما طول عمر أبي اليسر بدعاء رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
328
و أما رجيف الحصن بخيبر لما رماه رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بكفّ من حصا
329
و أما ما صنعه اللَّه سبحانه و تعالى لرسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
حتى فرت غطفان و تركت يهود خيبر
330
و أما إعلام اللَّه سبحانه و تعالى رسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بما رآه عيينة بن حصن في منامه و بالصياح الّذي أنفره إلى أهله
335
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عن رجل كان يقاتل معه بخيبر أنه من أهل النار، فقتل نفسه و صار من أهل النار
337
و أما إطلاع اللَّه تعالى رسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على ما غلّه من شهد خيبر معه
340
و أما نطق ذراع الشاة المسمومة لرسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
تخبره بما فيها من السم
345
و أما أن الأرض أبت أن تقبل ميتا قتل موحّدا
351
و أما تصديق اللَّه تعالى رؤيا رسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بدخوله المسجد الحرام
354
و أما إطلاع اللَّه تعالى رسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على ما قاله المشركون في عمرة القضية
357
و أما تعيين أمراء غزوة مؤتة واحدا بعد واحد و كان ذلك إشارة إلى أنهم سيستشهدوا
359
و أما نعي رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
زيدا و جعفرا و عبد اللَّه بن رواحة يوم قتلوا بمؤتة قبل أن يأتي خبرهم إلى الناس
361
و أما إخبار رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عوف بن مالك الأشجعيّ بقصة الجزور المنحور في غزاة ذات السلاسل
366
و أما إغاثة اللَّه تعالى سرية بعثها رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
برزق أخرجه لها من البحر و قد جهدها الجوع تكرمة له
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
368
و أما نعى رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
النجاشيّ في اليوم الّذي مات فيه بأرض الحبشة
370
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بنصر بني كعب على بني بكر فكان كذلك و إجابة اللَّه تعالى دعاءه في تعمية خبره عن قريش بمكة
373
و أما إطلاع اللَّه تعالى رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على كتاب حاطب بن أبي بلتعة إلى قريش يخبرهم بالمسير إليهم
376
و أما وحي اللَّه تعالى بما قالته الأنصار يوم فتح مكة لرسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
379
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بأن مكة شرفها اللَّه تعالى لا تغزى بعد فتحه لها، و لا تكون دار كفر فكان كذلك
382
و أما تصديق اللَّه تعالى رسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عثمان بن أبي طلحة أنه يأخذ مفتاح الكعبة و يضعه حيث شاء
384
و أما إعلام اللَّه تعالى رسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بما قالته قريش لما سمعوا أذان بلال رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه يوم فتح مكة
385
و أما عفوه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عن سهيل بن عمرو يوم فتح مكة و برّه له مع سوء أثره يوم الحديبيّة
386
و أما إخباره بإسلام عبد اللَّه بن الزّبعرى حين نظر إليه مقبلا
387
و أما صنع اللَّه تعالى له في إلقاء محبته
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في قلب هند بنت عتبة بعد مبالغتها في شدة عداوته
389
نام کتاب :
إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع
نویسنده :
المقريزي، تقي الدين
جلد :
13
صفحه :
392
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir