مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
لغة
شعر
صرف و نحو
بلاغت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
12
صفحه :
523
تتمة التراجم
265
كان الأعشى قدريا و لبيد مجبرا
265
خبر أساقفة نجران مع النبي صلى الله عليه و سلم
266
خبر قبة نجران
268
خطب يزيد بن عبد المدان و عامر بن المصطلق بنت أمية بن الأسكر فزوجها ليزيد
268
طلب بنو عامر إلى مرة بن دودان أن يهجو بني الديان فأبى
271
محاورة ابن جفنة ليزيد بن عبد المدان و القيسيين
271
سأل ابن جفنة القيسيين عن النعمان بن المنذر فعابوه فرد عليهم يزيد
272
استشفع جذامي إلى يزيد عند ابن جفنة فوهبه له
273
استغاث هوازني يزيد في فلك أسر أخيه فأغاثه
274
أغاز عبد المدان على هوازن في جماعة من بني الحارث فهزموا بني عامر
275
أنعم يزيد بن عبد المدان على ملاعب الأسنة و أخيه فلما مات رثته أختهما
277
أخبار عبد الله بن الحشرج
278
نسب عبد الله بن الحشرج و أخلاقه
278
بعض أخبار أبيه و عمه زياد
278
مدحه قدامة بن الأحرز فوصله و اعتذر
278
بلغه أن ابن عم له نال منه فقال فيه شعرا
279
كان يعطي كثيرا فلامته زوجه و أيدها صديق له فقال شعرا
280
طلق امرأته لعذله إياه فلامه حنظلة بن الأشهب فقال شعرا
282
حواره مع ابن عم له لامه في تبذيره
284
قال لابن زوي شعرا لأنه لامه في تبذيره
285
مدحه زياد الأعجم فوصله
286
أخبار الطرماح و نسبه
288
نسب الطرماح و بعض أخباره
288
[صوت]
288
وفد على مخلد بن زياد و معه الكميت و قصتهما في ذلك
289
كان هو و الكميت في مسجد الكوفة فقصدهما ذو الرمة فاستنشدهما و أنشدهما
290
مر يخطر بمسجد البصرة فسأل عنه رجل فأنشد هو شعرا
291
قصته مع خالد القسرى حين وفد عليه بمدح
292
سمع بيتا لكثير في عبد الملك فقال لم يمدحه بل موه
292
فضله أبو عبيدة و الأصمعي ببيتين له
293
اثني أبو نواس على بيت له
293
مناقضة بينه و بين حميد اليشكري
293
شعر له في الشراة
294
أنشد خالدا القسري شعرا في الشكوى فأجازه
294
ثم أنشد من هجائه
294
افتقده بعض صحبه فلم يرعهم إلا نعشه
295
نسبه
296
اتهم بقتل غلام من قيس فاستجار بمحمد بن مروان
296
أخبار محمد بن الحارث بن بسخنر
298
نسبه و بعض أخباره
298
هو أفضل من أخذ عن إسحاق أصواتا
298
ردد صوتا آخر من جارية أخرى
299
أخذ جواري الواثق منه غناء أخذه من إسحاق
300
[صوت]
300
غنت جارية صوتا أخذته عنه فأكرمها
300
أخبار معن بن أوس و نسبه
303
نسبه، و هو شاعر فحل مخضرم
303
أشعر الإسلاميين من مزينة
303
كان مئناثا و قال شعرا في فضل البنات
304
مر به عبيد الله بن العباس، و قد كف بصره، فبعث إليه بهبة فمدحه
304
شيء من خلقه و رحلته الى الشام
304
قدم على ابن الزبير بمكة فلم يحسن ضيافته، و أكرمه ابن عباس و ابن جعفر فمدحهما و ذم ابن الزبير
305
أنشده الفرزدق بيتا في هجاء مزينة فرد عليه بهجاء تميم
306
تمثل أحد أبناء روح بشعر له و هو على فاحشة
306
سافر إلى الشام و حلف ابنته في جوار ابن أبي سلمة و ابن عمر بن الخطاب و قال شعرا
306
قال عبد الملك بن مروان عنه إنه أشعر الناس
307
خروجه إلى البصرة و زواجه من ليلى و طلاقها و قصة ذلك
307
أخبار الحسين بن عبد الله
312
شعره في عابدة قبل زواجه بها
312
تنكر ما بينه و بين عبد الله بن معاوية فتعاتبا بشعر
313
كان صديقا لابن أبي السمح و مدحه بشعر
314
أخبار فضالة بن شريك و نسبه
316
نسبه و شعر لابنه عبد الله في ذم ابن الزبير
316
ابنه فاتك و مدح الأقيشر له
317
مر بعاصم بن عمر بن الخطاب فلم يقره فهجاه
317
هجا ابن مطيع حين طرده المختار عن ولاية الكوفة
318
هجا عامر بن مسعود لأنه تسول في جمع صداق زوجه
319
هجا رجلا من بني سليم خان الأمانة
319
عود إلى شعر في ذم ابن الزبير قيل إنه لفضالة
320
طلب عبد الملك فضاله فلما وجده قد مات أكرم أهله
321
كان أهله شعراء و شعره دونهم
323
مدح المتوكل و ولاة عهده فأكرمه و أقطعه ضيعة
323
كان علي بن الجهم يطعن عليه حسدا له على موضعه من المتوكل، فهجاه هو في حضرة المتوكل و غلبه
324
قال علي بن الجهم شعرا في حبسه، فعارضه فلم يطلقوه
325
قال في المعتصم شعرا بعد ما كان من أمر العباس بن المأمون و عجيف
326
مدح أشناس فطرب له و أجازه من غير أن يفهمه
326
هجا علي بن يحيى المنجم فرد عليه
326
نقد أبو العنبس الصيمري شعرا له فتهاجرا
327
أنشد المتوكل في مرضه بالحمى قصيدة، فقال علي بن الجهم أن بعضها منتحل
327
أخبار ابراهيم بن سيابة و نسبه
329
جده حجام و هو ظريف و يرمي بالأبنة
329
شعره في جارية سوداء لامه أهله في عشقه لها
329
قصته مع ابن سوار القاضي و دايته رحاص
329
جوابه لمن عاتبه على مجونه، و لمن سأل عنه و هو سكران محمول في طبق
330
ولع به أبو الحارث جميز حتى أحجله فهجاه
330
جوابه لمن اقترض منه فاعتذر
330
ضرط في جماعة فكلم استه
330
غمز غلاما أمرد فأجابه
330
يرى فقدان الدقيق أكبر مصيبة
331
سخط عليه الفضل ابن الربيع فاستعطفه بشعر فرضي عنه و وصله
331
حواره المقدع مع بشار
331
نزل على سليمان بن يحيى بن معاذ بنيسابور
332
من قصيدة أخت الوليد بن طريف في رثائه
332
ذكر الخبر في ذلك
333
مقتل الوليد بن طريف
333
خرجت أخته لتثأر له فزجرها يزيد بن مزيد
334
من قصيدة مسلم بن الوليد في يزيد بن مزيد
335
كان معن يقدمه على بنيه فعاتبته امرأته فأراها حالهم و حاله
337
من شعر أخته في رثائه
337
بعض أخلاق عبد الله بن طاهر
338
فرق خراج مصر و قال أبياتا أرضى بها المأمون
338
أتاه معلى الطائي و مدحه فأجازه
338
أحسن إلى موسى بن خاقان ثم جفاه، فمدح موسى المأمون و عرض به
339
قصته مع محمد بن يزيد الأموي
339
بعض الأشعار التي غنى فيها و ذكر بعض أخبار استدعاها بيانها
341
شعر لعمر بن أبي ربيعة و سببه
345
خرج هو و الأحوص إلى مكة فمرا بنصيب و كثير و تحاوروا
346
شدد والي مكة في الغناء، فخرج فتية إلى وادي محسر و بعثوا لابن سريج فغناهم
349
ما في الأشعار التي تناشدها عمر و أصحابه من أغان
352
فضلت عزة الأحوص في الشعر على كثير، فأنشدها من شعره فنقدته
353
أبيات من شعر أبي زبيد و بيان ألحانه
354
أخبار أبي زبيد و نسبه
356
اسم أبي زبيد و نسبه
356
كان نصرانيا و مخضرما
356
جعله ابن سلام في الطبقة الخامسة
356
كان من زوار الملوك، و كان عثمان يقربه
356
استنشده عثمان فأنشده قصيدة فيها وصف الأسد
356
خوفه من الأسد
359
شعره في ضربة المكاء
359
ما قاله في كلبه أكدر حين لقيه الأسد فقتله
360
لامه قومه على كثرة وصفه الأسد مخافة أن تسبهم العرب فأجابهم
361
وصف النعمان بن المنذر و ذكر ما حدث في مجلس له
361
مات نديم له في غيبته فرثاه و صب الخمر على قبره
362
شعره في غلبة تغلب على بهراء و قتل غلامه
362
أخذ دية غلامه ثمن إبله من تغلب و قال شعرا
363
من المعمرين
363
كان يدخل مكة متنكرا لجماله
364
منادمته الوليد بن عقبة بعد اعتزال الوليد عليا و معاوية
364
دفن مع الوليد بن عقبة بوصية منه
364
أوصى له الوليد بن عقبة حين احتضر بالخمر و لحوم الخنازير
364
الحطيئة يمدح أبا موسى الأشعري حين توليته العراق
365
وجوه أهل الكوفة من القراء يختلفون إلى سعيد بن العاص و اختلافهم في تفضيل السهل على الجبل و ما ترتب على ذلك
366
الأشتر يخطب محرضا على عثمان
368
عثمان يخضع لقوة الرأي فيعزل سعيدا و يولي أبا موسى
368
ثناء امرأة على سعد بن أبي وقاص
368
هدية سعيد بن العاص إلى علي بن أبي طالب
368
أخبار محمد بن أمية و أخبار أخيه علي بن أمية و ما يغنى فيه من شعرهما
370
نسب محمد بن أمية
370
منادمته إبراهيم بن المهدي
370
إعجاب أبي العتاهية به في حضرة إبراهيم بن المهدي
370
هو و خداع جارية خال المعتصم و أشعاره فيها
371
إعجاب أبي العتاهية بشعره
372
مزاحه مع مسلم بن الوليد
372
مداعبة مسلم له حين نفق برذونه
373
تعلقه بإحدى الجواري و ما كان بينهما
373
تغنى بشعر له عمرو الغزال فتطير إبراهيم بن المهدي و علم من في المجلس بنكبة البرامكة
373
كان يستطيب الشراب عند هبوب الجنوب
374
ما قاله في تفاحة أهدتها إليه خداع
374
التقى بجارية يهواها و شعره في ذلك
375
تمثل المنتصر ببيت له
375
عاتبه أخوه و ابن قنبر لما لحقه من و له كالجنون لبيع جارية يحبها
375
قطع الصوم بينه و بين خداع فقال شعرا
376
شعر له فيها استحسنه ابن المعتز
376
أشعاره فيها إذ فقدها و حين وجدها
376
ابن أبي عتيق يعجب بغناء عزة الميلاء
378
جارية ابن أبي عتيق و معابثة فتى لها
379
نسب المتوكل الليثي و أخباره
381
نسبه
381
تناشد هو و الأخطل الشعر
381
ما قاله في زوجه رهيمة حين طلبت الطلاق
382
شعر آخر له في امرأته يمدح فيه حوشبا الشيباني
384
هجاه معن بن حمل فترفع عنه ثم هجاه و اعتذر
385
معن أجابه مفتخرا
386
هو و عكرمة بن ربعي
387
نسيبه بحسناء و هو يعاني الرمد و هجاؤه عكرمة
387
نسب الأفوه الأودي و شيء من أخباره
389
نسبه
389
كان سيد قومه و قائدهم و شاعرهم
389
أبياته التي أخذ منها كثير بيتا
389
سبب هذه الأبيات
390
بنو أود و بنو عامر
390
النشناش و اعتراضه القوافل و هربه بعد الظفر به، و ما كان بينه و بين اللهبي
391
خبر كثير و خندق الأسدي الذي من أجله قال هذا الشعر
393
كانا يقولان بالرجعة
393
كثير و إنكار الطفيل انتسابه إلى كنانة
394
نسيبه بعزة
394
كثير يرثي خندقا حين قتل بعرفة
395
أم البنين و ما كان بينها و بين وضاح و كثير
397
لابن قيس الرقيات في أم البنين
398
إصرار ابن قيس الرقيات على كلمة في شعره و ما كان بينه و بين عبد الملك في ذلك
399
محاورة السائب بن حكيم لغاضرة و لم يكن قد عرفها
400
كثير و امرأة لقيها بقديد
402
نسبة ما في هذه الأخبار من الشعر الذي يغنى به
403
تمثل الحزين الكناني بشعر لكثير
404
قصيدة كثير في عزة لما أخرجت إلى مصر
404
الرشيد و مسرور الخادم و ما دار بينه و بين جعفر بن يحيى حين أمره بقتله
405
نسب منظور بن زبان
406
سبب تسميته منظورا و شعر أبيه في ذلك
407
تزوج مليكة زوج أبيه ففرق عمر بينهما فتبعتها نفسه و قال شعرا
407
تزوجت ابنته خولة الحسن بن علي بعد موت زوجها
408
لقي مليكة بعد فراقها فتعرض لها و لزوجها
408
رجع إلى زواج ابنته خولة بالحسن
408
لما أسنت خولة بنته برزت للرجال و غناها معبد بشعر قيل فيها فطربت
409
خبر الجحاف و نسبه و قصته يوم البشر
411
نسبه
411
قصته يوم البشر و سبب ذلك
411
أغراه الأخطل بشعره بأخذ الثار من تغلب ففعل وفر إلى الروم
412
رجع بعد عفو عبد الملك عنه و تمثل بشعر الأخطل
414
حمله الوليد دية قتلى البشر فاستطاع أن يأخذها من الحجاج
414
تنسك و خرج إلى الحج في زي عجيب
415
دخل على عبد الملك بعد أن أمنه فأنشده شعرا
415
عود إلى قصة يوم البشر
415
خبر عبد الله بن معاوية و نسبه
422
نسبه
422
طائفة من أخبار عبد الله بن جعفر أدرك رسول الله و روى عنه
422
رآه النبي يلعب فداعبه
423
تعرض له الحزين بالعقيق و طلب منه ثيابا
423
تعرض له أعرابي هو على سفر عطاه راحلة بما عليها
423
ذكر له شاعر أنه كساه في المنام، فكساه جبة وشى
424
اعترض ابن داب على شعر الشماخ في مدحه بأنه دون شعره في عرابة
424
جوده على أهل المدينة
425
باعه رجل جملا و أخذ ثمنه مرارا فمدحه
425
وفائه عام الجحاف
426
وقف عمرو بن عثمان على قبره و رثاه
426
و وقف عمرو بن سعيد على قبره و رثاه
426
نازع أحد ولد المغيرة عمرو بن سعيد على مدحه له فذمه و أسكته
426
شعر ابن قيس الرقيات في علته التي مات فيها
427
بشروه و هو عند معاوية بولد فسماه باسمه
428
خبر ابن هرمة مع معاوية بن عبد الله بن جعفر
428
كان ابنه معاوية صديقا ليزيد بن معاوية فسمى ابنه باسمه
428
وصيته لابنه معاوية عند وفاته
428
بعض صفات عبد الله بن معاوية
429
مدح ابن هرمة لعبد الله بن جعفر
429
خروج عبد الله بن معاوية على بني أمية
430
وجه إليه مروان بن محمد جيشا لمحاربته بقيادة ابن ضبارة
432
التجأ إلى أبي مسلم فحبسه
432
كتابه إلى أبي مسلم و هو في حبسه
432
قتله أبو مسلم و وجه برأسه إلى ابن ضبارة
432
كانت الزنادقة من خاصته
433
قسوته
433
بعض شعره
433
شعره في الحسين بن عبد الله بن عبيد الله بن العباس
434
خبره مع جده عبد الحميد بن عبيد الله
435
تغنى إبراهيم الموصلي في شعره
436
شمتت به امرأته حين خطب امرأة و تزوجها غيره فقال في ذلك شعرا
438
أخبار أبي وجزة و نسبه
439
نسبه
439
دخل مع أبيه في بني سعد
439
كان بنو سعد أظآر رسول الله صلى الله عليه و سلم
439
آثر أبوه الانتساب إلى بني سعد دون قومه بنى سليم
439
كان من التابعين و روى عن جماعة من أصحاب رسول الله
440
مات سنة ثلاثين و مائة
441
هو أحد من شبب بعجوز
441
روى صورة استسقاء عمر عن أبيه
441
مدح بني الزبير و أكرموه
441
أحسن عمرو بن زيادة جواره فمدحه
442
تزوج زينب بنت عرفطة و قال فيها رجزا فأجابته برجز مثله
443
قال في ابنه عبيد رجزا فأجابه برجز أيضا
444
هجاه أبو المزاحم و عيره بنسبه فرد عليه
444
مدح عبد الله بن الحسن و إخوته فأكرموه
445
كان منقطعا لابن عطية مداحا له
446
مدح عبد الله بن الحسن فغضب ابن الزبير فصالحة بشعر مدحه فيه
448
صوت من المائة المختارة
449
أخبار عقيل بن علفة
450
نسبه
450
كان يعتد بنسبه و كانت قريش ترغب في مصاهرته
450
خطب إليه و الي المدينة إحدى بناته فأنكر عليه فضربه فقال شعرا
450
خطب إليه رجل من بني سلامان فكتفه و ألقاه في قرية النمل
451
خرج إلى الشام مع أولاده ثم عادوا منها فقال شعرا أجازه ابنه و ابنته فرمى ابنه بسهم فعقره
451
أصابه القولنج في المدينة فنعتت له الحقنة فأبى فقال ابنه شعرا في ذلك
452
شد على ابنه علفة بالسيف فحاد عنه و قال في ذلك شعرا
453
عاتبه عمر بن عبد العزيز في شأن بناته فأجابه
454
رماه ابنه عملس فأصاب ركبته، فغضب و خرج إلى الشام، و قال في ذلك شعرا
454
خرج ابنه علفة إلى الشام أيضا و كتب إلى أبيه شعرا
454
سب عمر بن عبد العزيز ابن أخته فعاتبه في ذلك
455
قرأ شيئا من القرآن فأخطأ فاعترض عليه عمر فأجابه
455
دخل المسجد بخفين غليظين و جعل يضرب بهما فضحك الناس منه
455
خبره مع يحيى بن الحكم أمير المدينة و زواج ابنته
456
زواج يزيد بن عبد الملك ابنته الجرباء
456
موت ابنته و امتناعه عن أخذ ميراثها
457
قال لرجل من قريش بالرفاء و البنين فأنكر عليه ذلك
457
خطب إليه رجل كثير المال مغموز في نسبه فقال فيه شعرا
457
خطب إليه رجل من بني مرة فطعن ناقته بالرمح فصرعته
457
فرت منه زوجته الأنمارية فردها إلى عامل فدك
458
شعره يحرض بني سهم على بني جوشن
458
نهب بنو جعفر إبلا لجاره فردها إليه و قال شعرا في ذلك
459
أسره بنو سلامان و أطلقه بنو القين
459
مات ابنه علفة بالشام فرثاه
460
حطم رجل من بني صرمة بيوته فأقبل ابنه عملس من الشام فانتقم له
460
خبر ابنه المقشعر مع أعرابي نزل
461
صوت من المائة المختارة
461
أخبار شبيب بن البرصاء و نسبه
462
نسبه
462
هاجي عقيل بن علفة
462
هاجي أرطأة بن سهية
462
فأخره عقيل بن علفة فقال شعرا يهجوه
462
افتخر عليه عقيل بمصاهرته للملوك فهجاه
463
خطب بنت يزيد بن هاشم فرده ثم قبله فأبى
464
تمثل محمد بن مروان بشعره
465
نزل هو و أرطاة بن زفر و عويف القوافي على رجل من أشجع فلم يكرم ضيافتهم فهجوه
466
عاد من سفر فعلم بموت جماعة من بني عمه فرثاهم
466
هاجى رجلا من غنى فأعانه أرطاة بن سهية عليه
467
استعدى عليه رهط أرطاة عثمان بن حيان لهجائه إياهم فهدده ابن حيان بقطع لسانه
467
ذهب دعيج بن سيف بابله فخرج في طلبها فرماه دعج فأصاب عينه
467
هجاه أرطأة بن سهية و نفاه عن بني عوف
468
امتدح شعره عبد الملك بن مروان و فضله على الأخطل
468
سبب مهاجاته عقيل بن علفة
469
تزوجت يحيى بن الربيع ثم بعدة من القواد و الكتاب فماتوا و ورثتهم
470
هجاها عيسى بن زينب
470
كتبت إلى حمدون تصف هنها فرد عليها
470
مجلس بين ابنها و بين أبي الجاموس اليعقوبي
471
كان لها غلامان خلاسيان فرماها الناس بهما
471
قال فيها إبراهيم بن المهدي شعرا
472
قال فيها أبو موسى الأعمى شعرا
472
صوت من المائة المختارة
472
نسب يزيد بن الحكم و أخباره
473
نسبه و بعض أخبار آبائه
473
روى جده عثمان الحديث عن رسول الله صلى الله عليه و سلم
473
مر به الفرزدق و هو ينشد شعرا فامتدحه
473
خبره مع الحجاج و قد ولاه كورة فارس
474
خرج عن الحجاج مغضبا و لحق بسليمان بن عبد الملك و مدحه
474
حديثه مع الحجاج و قد سمع شعره في رثاء ابنه عنبس
475
فضله عبد الملك بن مروان على شاعر ثقيف في الجاهلية
475
شعره ليزيد بن المهلب حين خلع يزيد بن عبد الملك
476
مدح يزيد بن المهلب و هو في سجن الحجاج فأعطاه نجما حل عليه
476
روى ابنه العباس بعض شعره لجرير فأكرمه
477
شعره في جارية مغنية كان يهواها و قد ارتحلت عنه
477
كتاب الجارية إليه
478
شعر نسب إليه و إلى طرفة بن العبد
478
صوت من المائة المختارة
480
أخبار أبي الأسود الدؤلي و نسبه
481
نسبه
481
كان من وجوه التابعين و فقهائهم و محدثيهم
481
ولاه علي البصرة
481
كان أول من وضع النحو و رسم أصوله
481
أمره زياد أن ينقط المصاحف فنقطها
482
أخذ النحو عن علي بن أبي طالب
482
خبره مع زياد في سبب وضع النحو
482
أول باب وضعه في النحو باب التعجب
482
كان معدودا في طبقات من الناس و هو في كلها مقدم
483
حديثه عن عمر بن الخطاب
483
حديثه عن علي بن أبي طالب
483
تبع ابن عباس حين خرج من البصرة إلى المدينة ليرده فأبى
483
كان كاتبا لابن عباس على البصرة
484
كان يكثر الخروج و الركوب في كبره و تعليله ذلك
484
سأله بنو الديل المعاونة في دية رجل فأبى و علل امتناعه
484
استهزأ به رجل فرد عليه فأفحمه و قال في ذلك شعرا
485
خبره مع أعرابي جاء يسأله
485
خبره مع ابن أبي الحمامة
486
خطب امرأة من عبد القيس فمنعها أهلها و زوجوها ابن عمها فقال أبو الأسود شعرا في ذلك
486
اشترى جارية حولاء فعابها أهله فمدحها في شعره
487
تحاكم إليه ابنا عم و أحدهما صديق له فحكم على صديقه فقال في ذلك شعرا
487
كتب مستجديا إلى نعيم بن مسعود فأجابه، و إلى الحصين بن أبي الحر فرمى كتابه فقال في ذلك شعرا
488
أراد السفر إلى فارس في الشتاء فأبت عليه ابنته فقال في ذلك شعرا
488
خبره مع صديقه نسيب بن حميد و شعره في ذلك
489
ضرط في مجلس معاوية فطلب منه أن يسترها عليه، فوعده، و لكنه لم يفعل
489
تزوج امرأة برزة فخانته و أفشت سره، فطلقها و قال في ذلك شعرا
490
أنكر عليه معاوية بخره فرد عليه
490
عابه زياد عند علي فقال في ذلك شعرا
490
أكرمه عبد الرحمن بن أبي بكرة و أفضل عليه فقال يمدحه
491
كان عبيد الله بن زياد يماطله في قضاء حاجاته فعاتبه في ذلك
492
سأله رجل فمنعه فأنكر عليه فاحتج ببيت لحاتم
492
شعره في جار له كان يحسده و يذمه
493
قصد صديقه حوثرة بن سليم فأعرض عنه فهجاه
493
ساومه جار له في شراء لقحة و عابها فأبى عليه و قال في ذلك شعرا
493
ساومه رجل من سدوس في لقحة له و عابها فأبى عليه بيعها و قال في ذلك شعرا
494
جوابه لسائل ملحف
494
خطب امرأة من بني حنيفة فعارضه ابن عم لها فقال في ذلك شعرا
494
جفاه ابن عامر لهواه في علي بن أبي طالب فقال في ذلك شعرا
495
كان لابنه صديق من باهله فكره صداقته له
495
آذاه جار له فباع داره و اشترى دارا في هذيل و قال في ذلك شعرا
496
قصته مع جار له آذاه، و شعره في ذلك
497
نزل في بني قشير فآذوه فقال فيهم شعرا
497
تهكم معاوية به فأجابه بشعره
498
خبره مع فتى دعاه أن يأكل معه فأتى على طعامه
498
كان أبو الجارود صديقا له فلما ولى ولاية جفاه فقال فيه شعرا
499
خبره مع الحارث بن خليد و شعره فيه
499
كتب إلى الحصين كتابا فتهاون به فقال فيه شعر
500
خبره مع معاوية بن صعصعة و شعره في ذلك
501
شعره في عبد الله بن عامر و كان مكرما له ثم جفاه لتشيعه
501
قصته مع زوجتيه القشيرية و القيسية و شعره في ذلك
501
أرسل غلامه يشتري له جارية فأخذها لنفسه فقال شعرا في ذلك
503
خطبته في موت علي بن أبي طالب
503
كتب إليه معاوية يدعوه إلى أخذ البيعة له بالبصرة فقال شعرا يرثي فيه علي بن أبي طالب
503
لزم ابنه المنزل فحثه على العمل و السعي في طلب الرزق
504
شعره في ابن مولاته لطيفة
504
اشترى جارية للخدمة فتعرضت له فقال في ذلك شعرا
505
أهدى إليه المنذر بن الجارود ثيابا فقال شعرا يمدحه فيه
505
أبيات أوصى فيها ابنه
505
اعتذر لزياد في شيء جرى بينهما فلم يقبل عذره فقال في ذلك شعرا
505
استشير في رجل أن يولى ولاية فقال شعرا
506
ضمن له كاتب بن عامر أن يقضي حاجة ثم نكث فقال شعرا في ذلك
506
جفاه أبو الجارود فقال فيه شعرا
506
وفاته
507
أخبار أبي نفيس و نسبه
508
نسبه
508
بعض أخبار جده يعلى بن منية
508
روى يعلى الحديث عن النبي صلى الله عليه و سلم
509
أقرض يعلى الزبير بن العوام يوم الجمل مالا، فقضاه عنه ابنه عبد الله بعد مقتله
509
رثى يعلى زوجه حين توفيت بتهامة
509
أخبار سويد بن كراع و نسبه
512
كان شاعرا محكما، و كان رجل بني عكل و ذا الرأي و التقدم فيهم
512
قال شعرا يرد به على خالد بن علقمة
512
استعدت بنو عبد الله سعيد بن عثمان عليه
514
انتجع بقومه أرض بني تميم
515
بيان
518
فهرس موضوعات الجزء الثاني عشر
521
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
12
صفحه :
523
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir