الشعر لعقيل بن
علّفة البيت الأوّل منه، و الثاني لشبيب بن البرصاء، و الغناء لأحمد بن المكّيّ،
خفيف ثقيل بالوسطى من كتابه، و فيه لدقاق رمل بالوسطى من كتاب عمرو بن بانة، و
أوّله:
سلا أمّ عمرو فيم أضحى أسيرها
يفادى الأسارى حوله و هو موثق
و بعده البيت
الثاني و هو:
فلا هو مقتول ففي القتل راحة
و لا منعم يوما عليه فمعتق
و البيتان على
هذه الرواية لشبيب بن البرصاء
[1]
يغلق، من غلق الرهن: إذا بقي في يد المرتهن لا يقدر راهنه على تخليصه.