مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
العتبة الحسینیة المقدسة
العتبة العباسية المقدسة
مجمع جهانی اهل بیت
أبو معاش-سعيد
آل سيف-فوزي
اراکی-محسن
التبريزي-الميرزا جواد
السيفي المازندراني-علي أكبر
الشهرستاني-السيدعلي
الفياض-محمداسحاق
قاسم-عیسیاحمد
كاشف الغطاء-احمد
الكوراني العاملي-علي
المحسني-محمدآصف
الهاشمي-السیدمحمود
ایزدی-خزائلی
پزشکی
حکمت
موقت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
نام کتاب :
الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة
نویسنده :
الملا صدرا
جلد :
5
صفحه :
351
تتمة السفر الثاني
2
تتمة المرحلة من العلم الطبيعي
2
تتمة الفن الرابع
2
فالمطلب الأول في أحكام الجواهر و فيها فنون
2
الفن الأول في تجوهر الأجسام الطبيعية و فيه مقدمة و عدة فصول
2
أما المقدمة ففي ماهية الجسم الطبيعي
2
و معنى عروض الوجود لها اتصافها عند العقل بمفهوم الوجود
2
بحث و تحقيق -
6
طريقة أخرى
8
تتمة استبصارية
10
عقد و حل
13
فصل(1) في ذكر اختلاف الناس في تحقق الجوهر الجسماني و نحو وجوده الذي يخصه
16
بحث و إشارة
18
فصل(2) في شرح الاتصال المقوم للجوهر الجسماني و ما يلزمه و يتوارد عليه آحاده مع بقاء الأول
19
أحدهما كون الشيء في مرتبة ذاته و حد ماهيته صالحا لأن ينتزع منه الامتدادات الثلاثة
19
و ثانيهما كون الشيء بحيث يوجد بين أجزائه المتخالفة الأوضاع الموهومة - حدود مشتركة
21
تلخيص و توضيح -
22
فصل(3) في أن جميع الامتدادات و الاتصالات مما يستصح وجودها بالجوهر المتصل
23
فصل(4) في أنحاء التقسيم إلى الأجزاء المقدارية و هي أربعة
25
فصل(5) في إثبات المتصل الوحداني لينكشف به نحو وجود الصورة الجسمية
26
اعلم أن المتكفل لتحقق الماهيات و إثبات نحو وجودها إنما هو العلم الكلي
26
اعلم أن للحكماء في باب اتصال الجسم و نفي تركبها عن الجواهر الفردة - حججا قوية
29
عقدة و حل
31
أوهام و إزاحات -
37
من الناس من استدل على اتصال الجسم
37
و منهم من زعم أنه لو وجد الجزء لكان متناهيا ضرورة
37
و منهم من تخيل أن ظل كل جسم يصير مثليه في وقت ما
38
فصل(6) في ذكر ما يختص بإبطال مذهب النظام المعتزلي
38
فصل(7) في الإشارة إلى مفاسد مترتبة على نفي الاتصال في الجسم يشهد الحس ببطلانها
41
فصل(8) في تقرير شبه المثبتين للجزء و مبنى خيالاتهم و كشف الغشاوة عن وجه المقصود بإزالتها
44
و أما ما قال بعض الأفاضل في هذا المقام
45
شبهة أخرى قريبة المأخذ مما ذكر
45
شبهة أخرى لو كانت القسمة تمر بغير نهاية لكان قطع المتحرك المسافة - يحتاج إلى قطع نصفها
46
شبهة أخرى ذكرها أبو ريحان البيروني
46
شبهة أخرى إذا تدحرجت الكرة على سمت واحد في بسيط مستو يكون ملاقاة دائرة منها بخط مستقيم من البسيط
47
شبهة أخرى إن ما يمكن خروجه إلى الفعل من الانقسامات في المستقبل
49
شبهة أخرى إن وجود الأطراف يستدعي محلا غير منقسم
49
شبهة أخرى يلزم منها طفرة الزاوية
51
بحث و تتميم -
54
فصل(9) في أن قبول القسمة الانفكاكية ثابتة إلى غير النهاية
56
ظل غربي مع نور شرقي
58
مخلص آخر
62
بحث و كشف -
64
الفن الثاني في البحث عن حال الهيولى ماهية و حقيقة و فيه فصول
65
فصل(1) في الإشارة إلى ماهية الهيولى من جهة مفهوم الاسم و إثبات وجودها و تحقيق إنيتها بحيث ما أنكر أحد له أقل تمييز
65
فصل(2) في الإشارة إلى ماهية الهيولى عند المحصلين من المشاءين
70
فصل(3) في إثبات الجوهر الهيولاني
77
أبحاث و تحقيقات -
80
بحث
80
بحث آخر -
81
بحث آخر -
81
مخلص عرشي -
88
بحث آخر -
90
زيادة توضيح لإعادة تهذيب و تنقيح -
93
بحث آخر معه
98
بحث آخر على نمط آخر -
100
بحث و تعقيب
102
مخلص عرشي
104
شك و هداية
105
بحث آخر على جهة أخرى -
107
فصل(4) في ذكر منهج آخر للفلاسفة لإثبات حقيقة الهيولى و نحو وجودها الذي يخصها
109
تذكرة قياسية
110
و فيها أبحاث من وجوه -
111
الأول ما ذكره بعض شيعة الأقدمين نيابة عنهم
111
مخلص عرشي.
112
البحث الثاني أن أصل هذه الحجة منقوضة بوجود النفس الإنسانية
114
البحث الثالث النقض بوجود العقول فإنها مؤثرة فيما تحتها
116
البحث الرابع النقض بوجود الهيولى
116
فصل(5) في الإشارة إلى منهج آخر لهذا المرام
119
فصل(6) في ذكر ما تجشمه بعض المتأخرين من أهل التحقيق لهذا المطلب و سماه برهان خاص الخاص
121
بحث و إشارة
122
فصل(7) في حجة أخرى أفادها صاحب المباحث المشرقية
123
تتميم -
128
الفن الثالث في تصاحب الهيولى و الصورة بالعلاقة الذاتية و فيه فصول
129
فصل(1) في أن الجسمية من حيث هي لا تنفك عن الهيولى
129
قد استفيد من برهان وجود الهيولى من طريق القوة و الفعل
129
طريق آخر -
129
وهم و إزاحة -
131
تحقيق و بحث
134
مخلص عرشي
135
فصل(2) في ذكر أحكام كلية متعلقة بهذا المقام
136
منها أنه قد ظهر مما ذكر أن مادة الشيء ليست داخلة في قوام ماهية ذلك الشيء
136
و منها أن قول الحكماء كلما استغنى فرد من أفراد طبيعة نوعية عن المحل لذاته
137
فصل(3) في استحالة تعري الهيولى الجسمية عن مطلق الصورة
138
هذا المقصد مما يمكن فهمه من أحد مسالك الهيولى
138
طريق آخر
139
طريق آخر
141
طريق آخر
141
تفريع
141
طريق آخر
142
تفريع آخر
143
تفريع آخر -
143
فصل(4) في كيفية التلازم بين الهيولى و الصورة ليظهر نحو وجود كل صورة بالقياس إلى ما هو حامل لها و تقدمها في الوجود على هيولاها
145
فروع
146
شك و إزالة -
147
تسجيل
149
فصل(5) في تجويز كون المعلول مقارنا للعلة
151
فصل(6) في كيفية كون الشيء الواحد بالعموم علة لشيء واحد بالعدد بوجه خاص
152
بحث و تحصيل
154
بحث و تحصيل
155
تذنيب -
156
الفن الرابع في إثبات الطبائع الخاصة للأجسام و الإشارة إلى جوهرية صورها المنوعة و ما يلتصق بها و فيه فصول
157
فصل(1) في الإشارة إلى معناها
157
فصل(2) في إثباتها من جهة مبدئيتها للحركات و الآثار
157
الاستدلال على ذلك
157
و اعترض على هذا الاستدلال بوجوه
159
الوجه الأول
159
الوجه الثاني
162
الوجه الثالث -
163
فصل(3) في إثبات الصور الطبيعية من منهج آخر و هو كونها مقومة للمادة
166
البحث الأول
167
و هاهنا أبحاث مترادفة على طريق الأسئلة و الأجوبة
167
مخلص عرشي
169
قاعدة عرشية -
170
فصل(4) في إيراد منهج ثالث لإثبات جوهرية الصورة النوعية
171
بحث آخر -
172
فصل(5) في إيراد منهج رابع في هذا المرام
173
فصل(6) في دفع المناقضة التي ذكرت على الاستدلال بالمنهجين الأخيرين
175
تحصيل عرشي
181
فصل(7) في أن تقويم الصورة الطبيعية للجسمية ليس على سبيل البدل
182
تفريع
183
فصل(8) في أن مرتبة وجود الصورة الطبيعية متقدمة على مرتبة وجود الصورة الجسمية
184
و هاهنا شك مشهور
186
فصل(9) في أن وجود الصور الطبيعية و القوى الجسمانية ليست في أطراف و نهايات للأجرام
187
تلويح عرشي
188
فصل(10) في الإشارة إلى نحو وجود الأشياء الكائنات
191
فصل(11) في الإشارة إلى الصور الأول و ما بعدها و إلى نحو بقاء الفاسدات
192
الفن الخامس
194
فصل(1) فيه لامعة عرشية
195
سر آخر في تلاشي عالم الطبيعة و دثوره و فنائه.
196
سر آخر
197
وهم و تعليم.
198
فصل(2) في إثبات أن كل متحرك جسما كان أو طبيعة أو نفسا سيئول إلى فناء بل كل شيء هالك إلا وجهه كما نطق به القرآن و وافقه البرهان
200
وهم و إزالة -
203
حكمة مشرقية.
204
فصل(3) في أن القول بحدوث العالم مجمع عليه بين الأنبياء ع و الحكماء
205
لا خلاف بين الأمم في حدوث العالم
205
و من أعظم البلايا و الرزية
206
و اعلم أن أساطين الحكمة المعتبرة عند طائفة ثمانية
206
فنحن نذكر ما وصل إلينا في حدوث العالم الجسماني من كلمات هذه الأساطين
207
فمنهم ثالس الملطي
207
و من هؤلاء الأعاظم انكساغورس الملطي
209
و من هؤلاء انكسيمانس الملطي
209
و من عظماء الحكمة و كبرائها أنباذقلس
210
و من هؤلاء فيثاغورس
211
و من هؤلاء الكبراء الخمسة اليونانية أفلاطن الإلهي
214
حكاية فيها دراية
219
كلام الشيخ أبي الحسن العامري
219
و أقول فيه مواضع مؤاخذات حكمية.
221
الأول
221
الثاني
221
الثالث
222
الرابع
223
الخامس
223
و من هؤلاء الأسلاف المكرمين الفيلسوف الأعظم أرسطاطاليس
224
تفسير و تذكرة
229
وهم و تحصيل -
231
تسجيل
232
فصل(4) في ذكر اعتقادات الفلاسفة الذين هم غير هؤلاء الأصول الأعلون في حدوث العالم و خرابه و بوار السماوات و الأرضين
235
فمنهم زينون الأكبر بن فارس -
235
و من الفلاسفة القائلين بحدوث العالم و خرابه فلاسفة فاداميا
238
و من الفلاسفة القائلين بحدوث العالم هرقل الحكيم
239
و من حكم الشيخ اليوناني الدالة على حدوث هذا العالم أنه قال
240
و من عظماء الحكماء المتألهين الراسخين في العلم و التوحيد فرفوريوس صاحب المشاءين
242
و من الفلاسفة المعتبرين المشهورين ابرقلس
243
فصل(5) في نبذ من كلام أئمة الكشف و الشهود من أهل هذه الملة البيضاء في تجدد الطبيعة الجرمية الذي هو ملاك الأمر في دثور العالم و زواله
246
منها كلام أمير المؤمنين ع في نهج البلاغة
246
و منها أيضا قوله ع
246
و أما كلام أهل التصوف و المكاشفين
246
الفن السادس
248
فصل(1) في تعريف الطبيعة
248
تبصرة
252
فصل(2) في نسبة الطبيعة إلى ما فوقها من الصورة و النفس و إلى ما تحتها من المادة و الحركة و الأعراض
253
نسبة الطبيعة إلى الصورة
253
نسبة الطبيعة إلى النفس
256
و أما نسبتها إلى المادة
257
و أما نسبته إلى الحركة و السكون
257
و أيضا فمن الأعراض ما يعرض للجسم الطبيعي من خارج
257
حكمة مشرقية
260
فصل(3) في أن فعل الطبيعة بالذات سواء كانت كلية أو جزئية ليس إلا الخير و الصلاح لا الشر و الفساد
262
فصل(4) في موضوع العلم الطبيعي و مباديه
264
فصل(5) في تعديد المبادي التي للطبيعيين أن يأخذوها على سبيل المصادرة و الوضع
267
اعلم أن الأشياء الطبيعية مباد و أسباب
267
فإذن ينبغي أن يوضع الطبيعي أن للجسم بما هو جسم مبدأين قريبين
268
فصل(6) في كيفية كون هذه المبادي المقارنة أعني المادة و الصورة و العدم مشتركة
274
أما الهيولى
274
و أما العدم
276
فصل(7) في أن أي العلل ينبغي أن يكون أشد مطلبا و اهتماما للطبيعيين
279
فصل(8) في معرفة كيفية تركب الجسم الطبيعي عن مادته و صورته
282
الحقعندنا
282
و الحجة على هذا الاتحاد كثيرة
283
إحداها صحة الحمل بين المادة و الصورة
283
الحجة الثانية
284
الحجة الثالثة
285
الحجة الرابعة
286
إعضالات و تفصيات -
287
أحدها أنه قد صرح القوم بأن الصور علة للهيولى
287
و ثانيها كون المادة و الصورة ذاتا واحدة
287
و ثالثها أن التركيب الاتحادي الذي ذكرتم غير معقول في الإنسان
289
لو كان تركيب الإنسان من النفس و البدن كما توهمه الجمهور من مذهب الحكماء لزم منه أمور شنيعة -
289
منها أنا نفهم ضرورة من ذاتنا المشار إليها بأنا و مرادفاته معنى يصدق عليه
289
و منها أن القوم عرفوا الإنسان بالحيوان الناطق و فسروا الناطق بمدرك الكليات
290
و منها أن التركيب الحقيقي بين المجرد بالفعل و المادي بالفعل
290
تذكرة فيها تبصرة
292
فصل(9) في حل شكوك تتوهم ورودها على القول بالاتحاد بين الصور و المواد
294
مما أوردها صاحب حاشية التجريد على معاصره -
294
و أما قولهم ليس للأعراض مادة و صورة
295
تبصرة
300
فصل(10) في تتمة القول في الاتحاد بين المادة و الصورة جرحا و تعديلا
303
فصل(11) في تتمة القول في أحوال العلل من حيث كونها مبادي للمتغيرات و الطبيعيات
309
فصل(12) في تعيين المناسبات بين هذه المبادي
315
فصل(13) في كيفية دخول العلل في المباحث و الأفكار و طلب اللمية و الجواب عنها
318
فصل(14) في تحقيق ماهية المزاج و إنيته
320
و أما الحجج
326
فمنها
326
و منها
327
حجة أخرى من العرشيات قريبة المأخذ مما سبق -
328
حجة أخرى -
328
حجة أخرى -
330
حجة أخرى -
330
فصل(15) فيما ذكره الشيخ في هذا المقام و دفعه
330
فصل(16) في تتمة الاستبصار و دفع ما يمكن إيراده على المذهب المختار
334
فصل(17) في أن هذا المذهب أي عدم بقاء صور العناصر في المواليد يشبه أن يكون غير مستحدث
338
توضيح لمي -
339
فصل(18) في بيان أن الموجودات الطبيعية متفاوتة في الفضيلة و الشرف
342
و الحق أن دار الوجود واحدة و العالم كله حيوان كبير واحد و أبعاضه متصلة بعضها ببعض
342
فبالجملة للنبات حالات زائدة على حال الجماد
344
نام کتاب :
الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة
نویسنده :
الملا صدرا
جلد :
5
صفحه :
351
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir