مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
لغة
شعر
صرف و نحو
بلاغت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
نام کتاب :
مغنى اللبيب
نویسنده :
ابن هشام الأنصاري
جلد :
1
صفحه :
337
خطبة محقق الكتاب
3
ترجمة ابن هشام
5
خطبة مؤلف الكتاب ، وفيها السبب الذى حمله على تأليفه ، وانحصار أبواب الكتاب فى ثمانية أبواب ، وبيان أن الذى اقتضى طول كتب المعربين ثلاثة أمور
9
الباب الأول فى تفسير المفردات ، وذكر أحكامها
المراد بالمفردات
13
حرف الألف
الألف المفردة ، تأنى على وجهين
13
الأول : تكون حرفا لنداء القريب
13
الثانى : تكون حرف استفهام
13
الألف أصل أدوات الاستفهام ، ولهذا خصت بأربعة أحكام
14
قد تخرج الهمزة عن الاستفهام الحقيقى فترد حينئذ لواحد من ثمانية معان
17
قد تقع الهمزة فعلا ، وقد أورد عليه بيتا من الألغاز
19
آ ، بالمد
حرف لنداء البعيد
20
أيا
حرف لنداء البعيد أيضا ، ولا صحة لما ذكره الجوهرى من أنه ينادى به القريب والبعيد
20
أجل
حرف جواب مثل نعم ، وبيان ما يجوز أن يقع بعده ، وما لا يجوز
20
إذن
اختلف فى نوعها : اسم هى أم حرف؟ ثم اختلف القائلون بأنها حرف ، أبسيطة هى أم مركبة؟
20
هى حرف جواب وجزاء ، وقد تتمحض للجواب
20
الأكثر أن تكون جوابا لإن أو لو الشرطيتين ، ظاهرتين أو مقدرتين
21
القول فى لفظ إذن عند الوقف عليها
21
القول فى عمل إذن وشروطه
21
حكم المضارع الواقع بعد إذن المقترنة بواو العطف أو فائه إن المكسورة الخفيفة
22
ترد على أربعة أوجه
22
الأول : تكون شرطية
22
الثانى : تكون نافية
22
إذا دخلت إن النافية على الجملة الاسمية لم تعمل شيئا عند سيبويه ، وأجاز الكسائى والمبرد أن تعمل عمل ليس
23
الوجه الثالث : أن تكون مخففة من الثقيلة
24
الرابع : أن تكون زائدة ، وبيان المواضع التى كثرت زيادتها فيها
25
زعم فطرب أن «إن» تجىء بمعنى قد
26
زعم الكوفيون أنها تجىء بمعنى إذ
26
جواب الجمهور عما استدل به قطرب والكوفيون أن المفتوحة الخفيفة
26
هى على وجهين : اسم ، وحرف
27
الاسم على وجهين : ضمير متكلم ، وضمير مخاطب
27
الحرف على أربعة أوجه
27
الأول : تكون مصدرية ، وتقع إما ابتداء وإما نالية للفظ دال على غير اليقين
27
أن هذه موصول حرفى ، وبيان ما توصل به
28
اختلف فى الموصولة بالفعل الماضى
28
واختلف فى وصلها بفعل الأمر
29
ذكر بعض الكوفيين أن قوما من العرب يجزمون بأن
30
ربما أهملت أن المصدرية فارتفع الفعل المضارع بعدها
30
الوجه الثانى : أن تكون مخففة من الثقيلة
30
الوجه الثالث : أن تكون مفسرة بمنزلة أى ، وشروط مجيئها على هذا الوجه
30
الوجه الرابع : أن تكون زائدة ، ولها أربعة مواضع
33
لا معنى لأن الزائدة غير التوكيد
34
ذكروا لأن أربعة معان غير ما ذكر
35
أولها : أن تكون شرطية ، قاله الكوفيون
35
ثانيها : أن تكون نافية
36
ثالثها : أن تكون بمعنى إذ
36
رابعها : أن تكون بمعنى لئلا إنّ المكسورة المشددة
36
تأتى على وجهين
37
الأول : أن تكون مؤكدة
37
الثانى : أن تكون حرف جواب بمعنى نعم
37
تخريج قوله تعالى (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ)
38
تأتى «إن» فعلا ماضيا أنّ المفتوحة المشددة
39
تأتى على وجهين
39
أحدهما : أن تكون حرف توكيد
39
الثانى تكون بمعنى لعل
40
أم
تأتى على أربعة أوجه
41
الأول : أن تكون متصلة ، وهذه منحصرة فى نوعين
41
يفترق النوعان من أربعة أوجه
41
أم المتصلة التى تستحق الجواب تجاب بالتعيين ، لا بنعم أولا
42
متى يجوز العطف بعد الهمزة بأو؟ ومتى لا يجوز؟
43
سمع حذف أم المتصلة ومعطوفها
43
الوجه الثانى : أن تكون منقطعة ، وهذه على ثلاثة أنواع
44
معنى أم المنقطعة
44
بين الكسائى والأصمعى بحضرة الرشيد
46
بين ثعلب والرياشى
46
لا تدخل أم المنقطعة على مفرد
46
قد ترد أم محتملة للاتصال والانقطاع
47
الوجه الثالث : أن تكون زائدة ، ذكره أبو زيد
48
الوجه الرابع : أن تكون للتعريف
48
أل
تأتى على ثلاثة أوجه
49
الوجه الأول : أن تكون اسما موصولا بمعنى الذى وفروعه
49
الوجه الثانى : أن تكون حرف تعريف وهى نوعان : عهدية ، وجنسية ، وكل منهما ثلاثة أقسام
49
الوجه الثالث : أن تكون زائدة. وهى ضربان : لازمة ، وغير لازمة
51
بين الرشيد والقاضى أبى يوسف فى بيتين من الشعر
53
هل تنوب أل عن الضمير المضاف إليه؟
54
تأتى أل للاستفهام أما ، بالفتح والتخفيف
54
تأتى على وجهين
54
الوجه الأول : أن تكون حرف استفتاح
54
الوجه الثانى : أن تكون بمعنى حقا أمّا ، بالفتح والتشديد
55
هى حرف شرط وتفصيل وتوكيد
ما يدل لأنها حرف شرط
56
التفصيل غالب أحوالها ، وربما جاءت لغير تفصيل أصلا
57
المراد بالتوكيد الذى تدل عليه أما
57
يفصل بين أما والفاء بواحد من ستة أمور إمّا ، المكسورة المشددة
57
هى مركبة من إن وما عند سيبويه
59
إما الثانية عاطفة عند أكثرهم
59
لإما خمسة معان : الشك ، والتخيير ، والإباحة ، والإبهام ، والتفصيل
60
قد يستغنى عن إما الثانية ، وقد يستغنى عن الأولى لفظا
61
أو
تأتى حرف عطف ، وله اثنا عشر معنى
61
تحقيق للمؤلف فى أصل هذه المعانى وأن ما عداه يستفاد من غير أو ألا ، بالفتح والتخفيف
67
تجىء على خمسة أوجه
68
الأول : أن تكون للتنبيه
68
الثانى : أن تكون دالة على التوبيخ والإنكار
68
الثالث : التمنى
69
الرابع : الاستفهام عن النفى
69
الخامس : العرض والتحضيض إلّا ، بالكسر والتشديد
69
تأتى على أربعة أوجه
70
الأول : أن تكون للاستثناء
70
الثانى : أن تكون بمعنى غير ، فيوصف بها جمع منكر ، أو ما يشبه الجمع المنكر
70
تفارق إلا هذه غبرا من جهتين
72
الوجه الثالث : أن تكون عاطفة بمنزلة الواو
73
الرابع : أن تكون زائدة ألّا ، بالفتح والتشديد
73
هى حرف تحضيض تختص بالجمل الفعلية
74
إلى
حرف جر له ثمانية معان إى ، بالكسر والسكون
74
حرف جواب بمعنى نعم أى ، بالفتح والسكون
76
تجىء على وجهين
76
الأول : أن تكون حرفا للنداء
76
الثانى : أن تكون حرف تفسير أىّ ، بالفتح والتشديد
76
تجىء على خمسة أوجه
77
الأول : أن تكون شرطية
77
الثانى : أن تكون استفهامية
77
الثالث : أن تكون موصولة
77
الرابع : أن تكون دالة على معنى الكمال ؛ فتوصف بها النكرة
78
الخامس : أن تكون وصلة لنداء ما فيه أل
78
زاد بعضهم وجها سادسا ، أن تكون نكرة موصوفة
79
إذ
تأتى على أربعة أوجه : الأول : أن تكون ظرفا للزمن الماضى ولها حينئذ أربعة استعمالات
80
الثانى : أن تكون ظرفا للزمن المستقبل
81
الثالث : أن تكون للتعليل
81
الرابع : أن تكون للمفاجأة
83
ذكر قوم لإذ هذه وجهين آخرين : التوكيد ، والتحقيق
83
تلزم إذ الإضافة إلى جملة اسمية أو فعلية
84
قد يحذف أحد شطرى الجملة
84
وقد تحذف الجملة كلها ويعوض عنها التنوين
85
إذ ما
هى أداة شرط تجزم فعلين
87
إذا
تأتى على وجهين
87
الأول : أن تكون للمفاجأة
87
المسألة الزنبورية ، وقصة ما حدث بين سيبويه إمام أهل البصرة والكسائى إمام أهل الكوفة
88
الوجه الثانى : أن تكون لغير المفاجأة ؛ فيكثر أن تكون ظرفا للمستقبل مضمنة معنى الشرط
92
قد تخرج عن الظرفية ، وعن الاستقبال ، وعن تضمن معنى الشرط
93
فصل ، فى خروج إذا عن الظرفية
94
فصل ، فى خروجها عن الاستقبال
95
فى ناصب إذا مذهبان
96
فصل ، فى خروج إذا عن الشرطية
100
حرف الباء الباء المفردة
تكون حرف جر ، ولها أربعة عشر معنى
101
تزاد الباء فى الفاعل على ثلاثة أوجه : واجبة ، وغالبة ، وضرورة
106
تزاد الباء فى المفعول
108
تزاد الباء فى المبتدأ
109
تزاد فى الخبر
110
تزاد الباء فى الحال المنفى عاملها
110
تزاد الباء فى التوكيد بالنفس والعين
111
مذهب البصريين أن حروف الجر لا ينوب بعضها عن بعض ، وما كان ظاهره ذلك مؤول
111
بل
هى حرف إضراب
112
تزاد قبلها «لا» لتوكيد الإضراب
113
بلى
حرف جواب يقع بعد النفى لإبطاله
113
اختلاف النحاة فى ألفه : أصلية هى أو زائدة؟
113
قد تسبق باستفهام حقيقى أو توبيخى أو تقريرى ، وقد لا تسبق به
113
بيد
له معنيان
114
الأول : يكون بمعنى غير
114
الثانى : يكون بمعنى من أجل
114
بله
تجىء على ثلاثة أوجه
115
الأول : اسم بمعنى دع
115
الثانى : مصدر بمعنى الترك
115
الثالث : اسم مرادف لكيف
115
حرف التاء المثناء التاء المفردة
تكون محركة فى أوائل الأسماء وأواخرها ، وتكون فى أواخر الأفعال محركة أو ساكنة
115
المحركة فى أواخر الأسماء حرف جر
115
المحركة فى أواخر الأسماء حرف خطاب
116
المحركة فى أواخر الأفعال ضمير
116
الساكنة فى أواخر الأفعال علامة تأنيث
116
حرف الثاء المثلثة ثمّ ، بضم الثاء
حرف عطف يقتضى التشريك ، والترتيب ، والمهلة
117
زعم الأخفش والكوفيون أنها قد لا تقتضى التشريك ؛ فتجىء زائدة
117
خالف قوم فى اقتضائها الترتيب
117
زعم الفراء أنها قد لا تقتضى المهلة
118
أجرى الكوفيون «ثم» مجرى الفاء والواو
119
ثمّ ، بفتح الثاء
119
هو اسم يشار به إلى المكان البعيد
حرف الجيم جبر
119
حرف جواب بمعنى نعم
جلل
120
حرف جواب بمعنى نعم
واسم بمعنى عظيم أو يسير أو أجل
120
حرف الحاء المهملة
120
حاشا
تأتى على ثلاثة أوجه
121
الأول : أن تكون فعلا متعديا متصرفا
121
الثانى : أن تكون تنزيهية
121
الثالث : أن تكون للاستثناء
122
حتّى
حرف يأتى لأحد ثلاثة معان
122
تستعمل على ثلاثة أوجه
123
الأول : أن تكون حرفا جارا بمنزلة إلى ، ولكنها تخالف إلى فى ثلاثة أمور
123
لحتى الداخلة على المضارع المنصرب ثلاثة معان
125
الوجه الثانى : أن تكون عاطفة بمنزلة الواو ، ولكنها تفارق الواو من ثلاثة أوجه
127
الوجه الثالث : أن تكون حرف ابتداء
128
قد يكون الموضع صالحا لأقسام حتى الثلاثة
130
حيث
لغاتها ، وحركة آخرها
131
من العرب من يعربها
131
هى للمكان إجماعا ، وقد ترد للزمان ،
131
وقد تقع مفعولا به
131
تلزم الإضافة إلى جملة اسمية أو فعلية
132
إذا اتصلت بها ما ضمنت معنى الشرط
133
حرف الخاء المعجمة خلا
تجىء على وجهين
133
الأول : أن تكون حرفا جارا للمستثنى
133
الثانى : أن تكون فعلا متعديا ناصبا له
133
حرف الراء المهملة ربّ
هو حرف جر ، وزعم الكوفيون أنه اسم
134
ترد للتقليل أحيانا ، وللتكثير أحيانا أخرى
134
تنفرد رب من بين سائر حروف الجر بعدة أمور
136
تزاد ما بعدها فيغلب أن تكفها عن العمل
137
فى رب ست عشرة لغة
138
حرف السين المهملة السين المفردة
حرف يختص بالمضارع ، ويخلصه للاستقبال ، بنزل منه منزلة الجزء ولهذا لم يعمل
138
سوف
مرادفة للسين ، أو أوسع منها
139
تنفرد عن السين بدخول اللام عليها
139
سىّ
اسم بمنزلة مثل وزنا ومعنى
139
يجب استعماله على غرار قول امرىء القيس بن حجر الكندى. ولا سيما يوم بدارة جلجل
قد تخفف ياؤه ، وقد تحذف الواو
140
سواء
يكون بمعنى مستو
140
ويكون بمعنى الوسط
141
ويكون بمعنى القصد ، وهو أعرف معانيه
141
ويكون بمعنى مكان أو غبر
141
يخبر بسواء بمعنى مستو عن الواحد وغيره
141
حرف العين المهملة عدا
هى مثل خلا فى وجهيها
142
على
تجىء على وجهين
142
الوجه الأول : أن تكون حرفا
142
لها حينئذ تسعة معان
143
تعلق على بما قبلها كتعلق حاشا بما قبلها
145
الوجه الثانى : أن تكون اسما بمعنى فوق
145
عن
تجىء على ثلاثة أوجه
147
الأول : أن تكون حرف جر ، ولها حينئذ عشرة معان
147
الثانى : أن تكون حرفا مصدريا
149
الثالث : أن تكون اسما بمعنى جانب ويتعين ذلك فى ثلاثة مواضع
149
عوض
ظرف لاستغراق المستقبل ، إلا أنه لا يقع إلا بعد النفى
150
عسى
هو فعل مطلقا ، لا حرف مطلقا ولا حرف فى بعض الأحوال ، خلافا لزاعمى ذلك
151
يستعمل على سبعة أوجه
151
الأول : أن يقع بعده اسم مرفوع ويليه أن المصدرية والمضارع ، واختلفوا فى إعرابه حينئذ على أربعة مذاهب
151
الوجه الثانى : أن تسند إلى أن والفعل
152
الوجه الثالث والرابع والخامس : أن يقع بعدها اسم مرفوع ، ويليه مضارع مجرد من أن ، أو مقرون بالسين ، أو يليه اسم منصوب
152
الوجه السادس : أن يقترن بها ضمير موضوع للنصب ، وفى هذا الوجه ثلاثة مذاهب
153
الوجه السابع : أن يقع بعدها اسمان مرفوعان
153
عل
اسم بمعنى فوق التزموا فيه استعماله غير مضاف مجرورا بمن
154
متى أريد به المعرفة بنى على الضم تشبيها له بالغايات
154
علّ ، بتشديد اللام
هى لغة فى لعل
155
زعم ابن مالك أن المضارع قد يجزم بعد لعل
155
عند
هو اسم للحضور الحسى والمعنوى وللقرب
155
لا يقع إلا ظرفا أو مجرورا بمن
156
تعاقب عند لكلمتين : إحداهما لدى مطلقا ، والثانية لدى إذا كان المحل محل ابتداء غاية
156
وجوه من الفروق بين هذه الكلمات
156
عند أمكن من لدى من وجهين
157
حرف الغين المعجمة غير
هو اسم ملازم للاضافة معنى ، ويجوز أن يقطع عنها لفظا
157
تستعمل غير المضافة لفظا على وجهين
158
الأول : أن تكون صفة للنكرة
158
الثانى : أن تكون استثناء
158
علام تنتصب غير فى الاستثناء؟
159
يجوز بناؤها على الفتح إن أضيفت إلى مبنى
159
تخريج بيت مشكل من قول أبى نواس
159
تخريج بيت من مشكل أبيات المعانى من قول حسان بن ثابت
160
حرف الفاء الفاء المفردة
هو حرف مهمل لا عمل له ، خلافا لبعض الكوفيين ، وللمبرد
161
يجىء على ثلاثة أوجه
161
الأول : أن يكون حرف عطف ، ويفيد حينئذ ثلاثة أمور : الترتيب ، والتعقيب ، والسببية
161
للفاء مع الصفات ثلاثة أحوال
163
الوجه الثانى : أن يكون لربط الجواب حيث لا يصلح أن يكون شرطا ، وذلك فى ست مسائل
163
الوجه الثالث : أن يكون حرفا زائدا ، وبحث زيادة الفاء فى خبر المبتدأ
165
أمثلة اختلف فى الفاء الواقعة فيها ، أزائدة هى أم غير زائدة؟
166
هل تكون الفاء للاستئناف؟
167
فى
حرف جر ، وله عشرة معان
168
حرف القاف قد
تجىء على وجهين : اسمية ، وحرفية
170
قد الاسمية على وجهين : اسم فعل بمعنى يكفى ، واسم مرادف لحسب
170
قد الحرفية مختصة بالفعل
171
قد يحذف الفعل بعدها لدليل
171
لقد الحرفية خمسة معان
171
حكى ابن سيده أن قد تأتى للنفى
175
قط
تجىء على ثلاثة أوجه
175
الوجه الأول : أن تكون ظرف زمان لاستغراق ما مضى منه.
175
الثانى : أن يكون اسما بمعنى حسب
176
الثالث : اسم فعل بمعنى يكفى
176
حرف الكاف الكاف المفردة
تكون جارة ، وغير جارة ، والجارة قد تكون حرفا ، وقد تكون اسما
للكاف الحرفية خمسة معان ، وهى : التشبيه ، والتعليل ، والاستعلاء ، والمبادرة ، والتوكيد (الزيادة)
176
اختلف النحاة فى إعراب «كن كما أنت» على خمسة أقوال
176
الكاف غير الجارة على نوعين : مضمر منصوب ، ومضمر مجرور
178
كى
181
تجىء على ثلاثة أوجه
الأول : أن تكون اسما مختصرا من كيف
182
الثانى : أن تكون بمنزلة لام التعليل معنى وعملا
182
الثالث : أن تكون بمعنى أن المصدرية معنى وعملا
182
كم
182
تكون خبرية ، وتكون استفهامية ـ يشتركان فى خمسة أمور
ويفترقان فى خمسة أمور أيضا
183
كأىّ
184
اسم مركب من كاف التشبيه وأى
يوافق كم فى خمسة أمور
186
ويخالف كم فى خمسة أمور أيضا
186
كذا
186
تجىء على ثلاثة أوجه
الأول : أن تكون كلمتين باقيتين على أصلهما
187
الثانى : أن تكون كلمة واحدة مركبة من كلمتين مكنيا بها عن غير عدد
187
الثالث : أن يكنى بها عن العدد ، وهذه توافق كأى فى أربعة أمور ، وتخالفها فى ثلاثة أمور
187
كلّا
187
مركبة هى أو بسيطة؟
حرف لا معنى له إلا الزجر والردع عند سيبويه وأشياعه
188
ذهب جماعة من النحاة إلى أنها تخرج من الردع والزجر ، واختلفوا فى تعيين المعنى الذى تخرج إليه على ثلاثة أقوال
188
كأنّ
189
حرف مركب من الكاف وأن
ذكروا لكأن أربعة معان
191
اختلاف النحاة فى إعراب مثل قولهم «كأنك بالشتاء مقبل»
191
زعم قوم أن كأن قد تنصب الجزءين
193
كلّ
193
اسم لاستغراق أفراد المنكر ، والمعرف المجموع ، وأجزاء المفرد المعرف
ترد كل باعتبار ما قبلها على ثلاثة أوجه
193
الأول : أن تكون نعتا لنكرة أو معرفة
194
الثانى : أن تكون توكيدا لمعرفة وقد تؤكد بها النكرة
194
الثالث : ألا تكون تابعة
194
تأتى كل باعتبار ما بعدها على ثلاثة أوجه
195
الأول : أن تضاف إلى الظاهر
195
الثانى : أن تضاف إلى ضمير محذوف
195
الثالث : أن تضاف إلى ضمير ملفوظ به
195
لفظ كل حكمه الإفراد والتذكير ، ومعناه بحسب ما يضاف إليه
195
إن كانت كل مضافة لنكرة وجب مراعاة المعنى
196
وإن كانت مضافة لمعرفة جاز مراعاة لفظها ومراعاة معناها
196
وإن قطعت عن الإضافة لفظا فقيل : يجوز الأمران ، والصواب ان في الحكم تفصيلا
199
إذا وقعت كل فى حيز النفى ، فما معنى الكلام
200
وإن وقع النفى فى حيزها ، فما معنى الكلام؟
200
اقتضاء كلما على الظرفية ، و «ما» معها محتملة لوجهين.
201
كلا ، وكلتا
201
مفردان لفظا ، مثنيان معنى ، مضافان أبدا
يجوز مراعاة لفظهما ، ومراعاة معناها
203
كيف
204
هو اسم ، ودليل ذلك ثلاثة أشياء
يستعمل على وجهين
205
أحدهما : أن يكون شرطا
205
الثانى : أن يكون استفهاما ، حقيقيا أو غير حقيقى
205
اختلفوا فى كيف ، أظرف هى أم غير ظرف؟ وبيان ما يترتب على هذا الخلاف
205
تأتى الجملة المصدرة بكيف بدلا من مفرد
206
ذهب قوم إلى أن كيف تأتى عاطفة
207
حرف اللام اللام المفردة
207
هى على ثلاثة أقسام : عاملة للجر ، وعاملة للجزم ، وغير عاملة
العاملة للجر ، وبيان حركتها مع المضمر والمظهر
207
للام الجارة اثنان وعشرون معنى
208
زادوا اللام فى بعض المفاعيل ، وكذلك حذفوها من بعض المفاعيل المحتاجة إليها
208
لام التبيين على ثلاثة أقسام
220
الأول : ما يبين المفعول من الفاعل
220
الثانى والثالث : ما بين فاعلية غير ملتبسة بمفعولية ، وما يبين مفعولية غير ملتبسة بفاعلية
220
اللام العاملة للجزم هى اللام الموضوعة للطلب
221
قد تحذف اللام الجازمة ويبقى عملها فى الشعر
223
منع المبرد حذف لام الأمر وبقاء عملها حتى فى الشعر ، وتأول ما احتج به غيره أجاز الكسائى ذلك فى الكلام بشرط تقدم «قل» وخرج عليه بعض آى القرآن
224
الاختلاف فى جازم المضارع بعد الطلب ، وبيان أرجح المذاهب فى ذلك
225
اللام غير العاملة سبع
226
الأولى : لام الابتداء ، ومواضعها المتفق عليها ، والمختلف فيها
228
لام الابتداء لها الصدر ، وما يترتب على ذلك
228
الملام الفارقة فى خبر إن المخففة ، أهى لام الابتداء أم لا؟
230
اللام الثانية : اللام الزائدة ، وذكر مواضع زيادتها
231
اللام الثالثة : لام الجواب ، وهى ثلاثة أقسام : لام جواب لو ، ولام جواب لو لا ، ولام جواب القسم
232
اللام الرابعة : اللام الموطئة ، وذكر ما تدخل عليه
234
اللام الخامسة : لام التعريف
235
اللام السادسة : اللام اللاحقة لاسم الإشارة
236
اللام السابعة : لام التعجب
237
لا
237
هى على ثلاثة أوجه
الوجه الأول لا النافية ، وهى على خمسة أنواع
237
الأول : لا العاملة عمل إن
237
تخالف لا هذه إن من سبعة أوجه
237
الثانى : لا العاملة عمل ليس
238
تخالف ليس من ثلاثة أوجه
239
الثالث : لا العاطفة ، ولها ثلاثة شروط
239
لا يمتنع العطف بلا على معمول الفعل الماضى
241
النوع الرابع : لا الجوابية التى تناقض نعم
242
النوع الخامس : أن تكون على غير ذلك ، وهذه إن دخلت على جملة يجب تكرارها فى ثلاثة مواضع
242
إن دخلت على مفرد وجب تكرارها فى ثلاثة مواضع أيضا
242
لا يجب تكرارها إن دخلت على فعل مضارع
244
من أنواع لا النافية المعترضة بين الجار ومجروره كجئت بلا زاد
244
ليس للا النافية الصدر بخلاف ما ، إلا أن تقع فى جواب القسم
345
الوجه الثانى من وجوه لا : لا الناهية الموضوعة لطلب الترك
345
ذكر المعانى التى ترد لها لا هذه
246
الوجه الثالث من وجوه لا : لا الزائدة التى تدخل الكلام لمجرد توكيده وتقويته
247
اختلف فى لا فى مواضع من التنزيل أنافية هى أم زائدة؟
248
لات
248
اختلف فى حقيقتها على ثلاثة مذاهب
واختلف فى عملها على ثلاثة مذاهب
253
اختلف فى معمولها على مذهبين
254
لو
254
هى على خمسة أوجه
الوجه الأول : لو الشرطية ، وهى تفيد ثلاثة أمور : الشرطية ، والتقييد بالماضى ، والامتناع
255
اختلف فى إفادتها الامتناع على ثلاثة أقوال
255
الوجه الثانى من وجوه لو : أن تكون حرف شرط فى المستقبل ، وأنكر ذلك ابن الحاج وابن مالك وقاله كثير من النحويين فى آيات من التنزيل
256
الوجه الثالث : أن تكون حرفا مصدريا
261
الوجه الرابع : أن تكون للتمنى
265
الوجه الخامس : أن تكون للعرض
266
لو خاصة بالفعل ، وقد يليها اسم مرفوع أو منصوب ، وبيان آراء العلماء فى ذلك
267
تقع أن بعد لو كثيرا ، وتخريج ذلك ، واختلاف العلماء فيه
267
جزم المضارع بعد لو
269
أنواع جواب لو ، ومتى يغلب اقترانه باللام؟ ومتى يقل؟
271
لو لا
271
ترد على أربعة أوجه
الأول : أن تربط امتناع جملة ثانية بوجود أولى
272
الخلاف فى رافع الاسم الواقع بعد لولا
272
الكون بعد لو لا ، هل يجب أن يكون عاما أولا؟ واختلاف العلماء فى ذلك ، وأثر هذا الخلاف
273
الوجه الثانى من وجوه لو لا : أن تكون للتحضيض والعرض ؛ فتختص بالمضارع
273
الوجه الثالث : أن تكون للتوبيخ والتنديم ؛ فتختص بالفعل الماضى
274
يفصل بين لو لا والفعل بواحد من ثلاثة أشياء
274
الوجه الرابع : أن تكون للاستفهام
275
ذكر الهروى أن لو لا تكون نافية بمنزلة لم
275
لو ما
275
هى بمنزلة لو لا ، وزعم المالقى أنها لا تأتى إلا للتحضيض
لم
276
هى حرف جزم لنفى المضارع وقلبه ـ قد يرتفع المضارع بعدها
قد ينتصب المضارع بعدها ، فقيل : ذلك لغة ، وقيل : لا
277
قد تفصل من مجزومها
277
قد يليها اسم معمول لفعل محذوف
278
لمّا
278
ترد على ثلاثة أوجه
الأول : أن تختص بالمضارع فتجزمه وتقلبه ماضيا كلم
278
تفارق لما هذه لم فى خمسة أمور
278
الوجه الثانى : أن تختص بالماضى
278
يكون جوابها ماضيا اتفاقا ، وجملة اسمية مقرونة بإذا أو بالفاء عند ابن مالك
280
الوجه الثالث : أن تكون حرف استثناء ؛ فتدخل على الجملة الاسمية
280
تأتى «لما» مركبة من كلمتين ، أو من كلمات
281
لن
281
هى حرف نفى ونصب واستقبال أ هى أصل قائم بذاته؟ وخلاف العلماء فى ذلك
هل تقتضى تأكيد النفى وتأبيده؟
284
هل تأتى للدعاء؟
284
هل يتلقى بها القسم ، أو بلم؟
284
زعم بعضهم أنها قد تجزم المضارع
284
ليت
285
هى حرف تمن يتعلق بالمستحيل غالبا ، وبالممكن قليلا
ينصب الاسم ويرفع الخبر ،
285
وقد ينصبهما
285
تقترن بها ما الحرفية فلا تزيل اختصاصها
285
لعل
286
حرف ينصب الاسم ويرفع الخبر وقد ينصبهما
مجرور لعل فى موضع رفع بالابتداء
286
تتصل بلعل ما الحرفية فتكفها عن العمل
286
لها معان : أحدها التوقع
287
الثانى : التعليل
287
الثالث : الاستفهام
288
يقترن خبرها بأن المصدرية كثيرا ، وبحرف التنفيس قليلا
288
لا يمتنع كون خبرها فعلا ماضيا ، خلافا للحريرى
288
بيت من مشكل باب ليت وغيره ، وتخريجه
289
لكنّ
حرف ينصب الاسم ويرفع الخبر
290
اختلف فى معناه على ثلاثة أقوال
290
أهى بسيطة أم مركبة؟
291
قد يحذف اسمها
291
لا تدخل اللام فى خبرها ، خلافا للكوفيين
292
لكن
هى ضربان
292
الأول : المخففة من الثقيلة ، وهذه حرف ابتداء لا يعمل ، خلافا للأخفش ويونس
292
الثانى الخفيفة بأصل الوضع ، وهذه نوعان : حرف ابتداء لمجرد إفادة الاستدراك ، وحرف عطف
292
اختلف فى نحو «ما قام زيد ولكن عمرو» على أربعة أقوال
292
ليس
كلمة دالة على نفى الحال ، وتنفى غيره بقرينة
293
زعم ابن السراج والفارسى وابن شقير أنها حرف بمنزله ما
293
تلازم رفع الاسم ونصب الخبر وقد تخرج عن ذلك فى أربعة مواضع
293
أولها : أن تكون حرفا ناصبا للمستثنى
294
ثانيها : أن يقترن الخبر بعدها بإلا
294
ثالثها : أن تدخل على الجملة الفعليّة
295
رابعها : أن تكون حرفا عاطفا ، وقد أثبت هذا الموضع الكوفيون أو البغداديون
296
حرف الميم ما
تأتى على وجهين : اسمية ، وحرفية ، وكل واحدة منهما ثلاثة أقسام
296
القسم الأول من أقسام ما الاسمية : أن تكون معرفة ، وهذه على ضربين الضرب الأول : المعرفة الناقصة وهى الموصولة ، والضرب الثانى : المعرفة التامة ، وهى إما عامة وإما خاصة
296
القسم الثانى : أن تكون نكرة مجردة عن معنى الحرف ، وهى إما ناقصة وإما تامة ؛ فالناقصة هى الموصوفة والتامة تقع فى ثلاثة أبواب : التعجب ، وباب نعم وبئس ، وفى نحو قولهم «إن زيدا مما أن يكتب»
296
القسم الثالث : أن تكون نكرة مضمنة معنى الحرف ، وهى نوعان : الاستفهامية ، والشرطية
298
يجب حذف ألف الاستفهامية إذا جرت ، ما لم تركب مع ذا
298
تأتى «ماذا» فى العربية على ستة أوجه
300
ما الشرطية على نوعين : غير زمانية ، وزمانية ، وهذا النوع أثبته الفارسى
302
النوع الأول من أوجه ما الحرفية : أن تكون نافية
303
الثانى : أن تكون مصدرية ، وهى على ضربين : زمانية ، وغير زمانية
303
زعم ابن خروف أن ما المصدرية حرف باتفاق ، والصواب أن فيها خلافا
305
الوجه الثالث : أن تكون زائدة ، وهى ضربان : كافة ، وغير كافة
306
ما الكافة على ثلاثة أنواع : كافة عن عمل الرفع وتتصل بثلاثة أفعال ، ص الموضوع
306
وكافة عن عمل النصب والرفع وتتصل بإن وأخواتها ، وكافة عن عمل الجر وتتصل بأحرف وبظروف
306
ما غير الكافة ضربان : عوض ، وغير عوض ، فأما العوض فتقع فى موضعين ، وغير العوض تقع بعد الرافع والجازم والخافض
312
زيدت ما قبل الخافض فى «ما عدا» وأخواته ، وبعد أداة الشرط جازمة وغير جازمة ، وفى غير ذلك
314
فصل للتدريب فى «ما»
315
من ، بكسر الميم
تأتى على خمسة عشر وجها
318
الأول : ابتداء الغاية ، وهو الغالب
318
الثانى : التبعيض
319
الثالث : بيان الجنس
319
الرابع : التعليل
320
الخامس : البدل
320
السادس : مرادفة عن
321
السابع : مرادفة الباء
321
الثامن : مرادفة فى
321
التاسع : موافقه عند
321
العاشر : مرادفة ربما ، وذلك إذا اتصلت بما
321
الحادى عشر : مرادفة على
322
الثانى عشر : الفصل : وهى التى تدخل على ثانى المتضادين
322
الثالث عشر : الغاية
322
الرابع عشر : التنصيص على العموم
322
الخامس عشر : توكيد العموم
322
شرط زيادتها فى النوعين الأخيرين ثلاثة أمور : تقدم نفى أو نحوه ، وتنكير مجرورها ، وكونه فاعلا أو مفعولا أو مبتدأ
322
لا تزاد مع غير المفعول به من المفاعيل ، وذكر أبو البقاء زيادتهما مع المفعول المطلق
323
القياس ألا تزاد مع ثانى مفعولى ظن ونحوه
324
أهمل كثير من النحاة الشرط الثالث
324
ولم يشترط الأخفش واحدا من الشرطين الأولين ،
324
ولم يشترط الكوفيون الأول
325
اختلف فى من الداخل على قبل وبعد
325
من، بفتح الميم
ترد على خمسة أوجه
327
الأول : الشرطية الثانى والثالث : الاستفهامية ، وهذه نوعان : مشربة معنى النفى ، وغير مشربة معناه
327
الرابع : الموصولة
327
الخامس : النكرة الموصوفة
328
إذا قلت «من يكرمنى أكرمه» احتملت الأوجه الأربعة ، وأثر ذلك
328
زاد بعضهم فى أقسام «من» قسمين آخرين
329
الأول : أن تكون نكرة تامة
329
الثانى : أن تكون مؤكدة ، وهذه زائدة ، ذكره الكسائى
329
مهما
هى اسم ، وزعم السهيلى انها حرف
330
هى بسيطة ، خلافا لقوم
331
لها ثلاثة معان : ما لا يعقل غير الزمان ، والزمان والشرط ، والاستفهام ، ذكره قوم منهم ابن مالك
331
مع
هى اسم بدليل تنوينها ، وتستعمل مضافة فتكون ظرفا ، ولها حينئذ ثلاثة معان : موضع الاجتماع وزمانه ، ومرادفة عند ، وتستعمل مفردة فتنون وتكون حالا ، وربما جاءت ظرفا
233
متى
ترد على خمسة أوجه : اسم استفهام واسم شرط ، واسم مرادف للوسط ، وحرف بمعنى من ، أو فى
334
مذ ، ومنذ
لها ثلاث حالات
335
الأولى : أن يليها اسم مجرور
335
الثانية : أن يليها اسم مرفوع
335
الثالثة : أن تليها جملة اسمية أو فعلية
336
نام کتاب :
مغنى اللبيب
نویسنده :
ابن هشام الأنصاري
جلد :
1
صفحه :
337
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir