مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
لغة
شعر
صرف و نحو
بلاغت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
18
صفحه :
504
تتمة التراجم
259
ذكر ذي الرمة و خبره
259
نسبه
259
أقوال في سبب تلقيبه ذا الرمة
259
كان له إخوة كلهم شعراء
260
يقول شعرا لأخيه هشام فيجيبه
261
ذو الرمة و أخوه مسعود يقولان شعرا في ظبية سنحت لهما
261
و كان طفيليا
262
بعض صفاته
262
الفرزدق و جرير يحسدانه
263
كان صالح بن سليمان راوية لشعره
263
إعجاب الكميت بشعره
263
آراء قيلت في شعره
264
لقاؤه بمية و شغفه بها
265
رواية أخرى في ذلك
266
ذو الرمة و زوج مي
267
قال شعرا في خرقاء يغيظ به ميا
267
لقاؤه بجرير و المهاجر بن عبد الله
268
رأي لجرير في بيت قاله
268
جرير و أبو عمرو بن العلاء يصفان شعره
268
الفرزدق يعجب بشعره و لا يعده من فحول الشعراء
268
كان هواه مع الفرزدق على جرير
269
الفرزدق ينتحل أبياتا له
270
المهاجاة بينه و بين هشام المرئي
271
ذو الرمة يعاتب جريرا فيعينه بأبيات يهجو بها هشاما
272
يتحدث عن شعره
274
جرير يتمنى أن ينسب إليه شعر لذي الرمة
274
ذو الرمة و خياط في سوق المربد
275
رؤبة يعجز عن تفسير بيت قاله الراعي فيفسره له ذو الرمة
276
الوليد بن عبد الملك يسأل الفرزدق و جريرا عن ذي الرمة
276
كثيرة تقول شعرا في مي و تنحله ذا الرمة
276
مية لا ترد عليه السلام فيغضب و يقول في ذلك شعرا
277
محمد بن الحجاج الأسيدي يلتقي بمية و هي عجوز
277
أبو سوار الغنوي يصف مية
278
مية تجعل لله عليها أن تنحر بدنة يوم ترى ذا الرمة
278
محمد بن علي الجبيري يلتقي بالنوار ابنة مية و يتذاكران شعرا لذي الرمة
279
ذو الرمة يكتب
280
رؤبة يتهمه بسرقة شعره
280
يحدثنا عن منزلته من الراعي
280
لا يحسن الهجاء و المدح
281
ذو الرمة و بلال بن أبي بردة يحتكمان إلى أبي عمرو بن العلاء في رواية شيء من شعر حاتم
281
أجود شعره في رأي بلال بن جرير
282
رأي لابن سلام في ذي الرمة
282
جماعة من الكوفة يصنعون له أبياتا
282
ذو الرمة و عنبسة النحوي
283
يغير شعره لرأي قاله ابن شبرمة
283
بلال بن أبي بردة يأمر له بعشرة آلاف درهم
283
رجل بمربد البصرة يراجعه في شعر ينشده
284
روايات في سبب تشبيبه بخرقاء
284
كان الحاج يمرون بخرقاء
285
خرقاء تسأل القحيف العقيلي أن يشيب بها
285
خرقاء تسقي ذا الرمة و هي لا تعرفه
285
المفضل الضبي يزور خرقاء
286
رواية أخرى في لقاء ذي الرمة بخرقاء
286
خرقاء و صباح بن الهذيل
286
الحجاج الأسدي يزور خرقاء، و تنشده شعرا لها في ذي الرمة
287
رجل من بني النجار يمر ببيت خرقاء و يحادث ابنتها
288
ذو الرمة يموت و له أربعون سنة
288
روايات مختلفة في وفاته
288
قبره بالدهناء
291
كان حسن الصلاة و الخشوع
292
أخوه مسعود يرثيه
292
ذكر خبر إبراهيم في هذه الأصوات الماخورية
293
نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
293
ذو الرمة و عصمة بن مالك يزوران مية
295
ذكر مقتل الزبير و خبره
297
الزبير و علي بن أبي طالب
297
مقتل الزبير
298
عاتكة ترثي الزبير
299
عبد الله بن أبي بكر و عاتكة
300
عمر بن الخطاب و عاتكة
301
الزبير بن العوام و عاتكة
302
الحسين بن علي و عاتكة
302
طويس يغني شعرا لعاتكة
303
كانت مولاة ليحيى بن خالد البرمكي
304
لها كتاب في الأغاني
304
عرضت على إبراهيم الموصلي صوتا من صنعتهما فأعجبه
304
اشتراها يحيى بن خالد من رجل من أهل المدينة
305
الرشيد يعجب بها فتعلم أم جعفر و تشكوه إلى عمومته
305
دنانير تصاب بالعلة الكلبية
306
الرشيد يأمر بصفع دنانير حتى تغني
306
خطبها عقيد فردته و بقيت على حالها إلى أن ماتت
306
أبو حفص الشطرنجي يقول فيها شعرا يغنيه ابن جامع
307
عقيد يقول فيها شعرا و يغنيه
308
المغنون و الجواري يغنون عند الأمين بشعر عقيد فيها
308
أخبار خفاف و نسبه
310
أحد فرسان العرب و أغربتهم
310
ينال من العباس بن مرداس، و العباس يرد عليه
310
ابن عم للعباس يحرضه على الحرب
312
العباس و خفاف يلتقيان بقومهما و يقتتلان قتالا شديدا
312
دريد بن الصمة و مالك بن عوف يحذرانهما عاقبة الحرب
312
دريد بن الصمة يعاهدهما على الكف عن الحرب و تهادي الشعر من غير شتم
313
أخبار جبهاء و نسبه
322
نسبه
322
لقاؤه بالفرزدق
322
هجرته إلى المدينة
323
مجاورته في بني تيم
323
جبهاء و موسى بن زياد
324
أخبار والبة بن الحباب
325
شاعر عباسي
325
المهدي يعجب بشعره و لا ينادمه
325
قال شعرا في أبي نواس
325
والبة و أبو العتاهية يتهاجيان
326
والبة و علي بن ثابت
328
يقصد أبا بجير الأسدي بالأهواز و يلتقي بأبي نواس
328
والبة و أبو سلهب الشاعر
328
حكم الوادي يغني شعر والبة
329
أخبار عمران بن حطان و نسبه
330
نسبه
330
من شعراء الشراة
330
من رواة الحديث
330
تزوج امرأة من الشراة فأضلته
330
طلبه الحجاج فهرب منه إلى الشام
331
عمران و روح بن زنباع
331
نزوله بزفر بن الحارث ثم خروجه من عنده
332
هروبه من الحجاج إلى روذ ميسان و وفاته بها
333
خارجي يتخلف عن الخروج و يتمثل بشعر لعمران
334
الأخطل يرى أن عمران أشعر الشعراء
334
الحجاج يتحصن من غزالة الحرورية و عمران يتهكم عليه
334
عمران يصير حروريا
335
لا يقول أحد من الشعراء شعرا إلا نسب إليه لشهرته
335
الفرزدق يعترف بتفوقه و نبوغه
336
مسلمة بن عبد الملك يبكيه شعر لعمران
336
امرأته تتهمه بالكذب في شعره فيرد اتهامها
337
أخبار عمارة بن الوليد و نسبه
338
نسبه
338
يعود إلى الشراب بعد أن عاهد امرأته على تركه
338
ملاحاة بينه و بين عمرو بن العاص
339
عمر بن الخطاب يتمثل بشعره
340
أخبار الأضبط و نسبه
342
كان الأضبط مفركا
342
شعره فيمن خالفوه
342
نشوز امرأته عليه و شعره في ذلك
343
أبو عبيدة و خلف لا يعرفان إلا بيتا و عجز بيت من قصيدة له
343
أخبار الأعشى و نسبه
344
نسبه
344
قدومه على عبد الملك
344
بحث عبد الملك على الخروج لمحاربة ابن الزبير
345
جفاء الحجاج ثم سر بكلامه
345
اعتذاره للحجاج من رثائه عبد الله بن الجارود
346
مدحه عبد الملك بن مروان
346
مدحه أسماء بن خارجة
346
مدحه سليمان بن عبد الملك
347
أخبار عمرو بن قميئة و نسبه
348
نسبه
348
بعض صفاته
348
مراودة امرأة عمه له و امتناعه عليها
348
هروبه من عمه إلى الحيرة
349
حماد الراوية يرى أنه أشعر الناس
350
بلوغه التسعين و قوله في ذلك
350
عبد الملك بن مروان يتمثل بشعر له
350
خروجه مع امرئ القيس إلى قيصر
351
أخبار المؤمل بن جميل
353
كان أبوه جميل يلقب قتيل الهوى
353
أخبار له مع غلامه المطرز
353
انقطاعه إلى جعفر بن سليمان ثم عبد الله بن مالك
354
أخبار مساور و نسبه
355
نسبه
355
خبره مع ابن أبي ليلى
355
هجا حفص بن أبي بردة لأنه عاب شعرا للمرقش الأكبر
355
وصيته لابنه
356
ولاه عيسى بن موسى عملا فانكسر عليه الخراج
356
مر بمقبرة صديقه حميد الطوسي و قال في ذلك شعرا
356
شعر له في أصحاب أبي حنيفة
357
حفظ حقوق جيرانه و لكنهم ضيعوا حقه فهجاهم
357
يعود أبا العيص الجرمي و يسمع منه شعرا في مرض موته
358
أخبار سعيد بن حميد و نسبه
359
نسبه
359
كان كاتبا شاعرا
359
أبوه يهجو أحمد بن أبي دواد
359
قوة حافظته
359
خبره مع أبي العباس بن ثوابة
359
حيلة له مع غلام من أولاد الموالي و شعره في ذلك
360
كتب لفضل الشاعرة يعتذر إليها
361
خبره مع كعب جارية أبي عكل المقين
361
خبرة مع جارية كان يهواها زارته على غير وعد
362
عبد الله بن داود يستحسن شعرا له
362
زارته فضل الشاعرة فجأة أثناء ذهابها إلى القصر فقال في ذلك شعرا
362
تغاضب و فضل فكتب إليها فصارت إليه و صالحته
363
رسول الحسن بن مخلد يدعوه فيقول في ذلك شعرا
363
أبو العباس بن ثوابة يعاتبه على تأخره عنه فيجيبه
363
مظلومة جارية الدقيقي تعاتبه على هجرانه فيرد عليها
364
اعتذر إلى هبة المغنية فوثبت إليه و قبلت رأسه
364
غضبت عليه فضل الشاعرة فكتب إليها فراجعت وصله
365
فضل الشاعرة تشكو شدة شوقها إليه فيكتب إليها
365
عدلت فضل عنه إلى بنان بن عمرو فقال فيها شعرا
365
كتب إلى أبي هفان يتبرأ من طعن فيه نسب إليه ظلما
366
عاتبته فضل الشاعرة فزارها و قال فيها شعرا
366
عادته فضل في مرضه و أهدته هدايا كثيرة
367
أخبار ابن مناذر و نسبه
369
نسبه و كنيته
369
كان إماما في العلم باللغة
369
كان ناسكا في أول أمره، إلى أن فتن بعبد المجيد بن عبد الوهاب الثقفي فتهتك و فتك
369
كان سفيان بن عيينة يسأله عن معاني حديث النبي صلى الله عليه و سلم فيخبره بها
370
وعظته المعتزلة فلم يتعظ، و منعوه دخول المسجد فنابذهم و هجاهم
370
كان من أهل عدن
371
كره الناس إمامته في المسجد بعد تهتكه فهجوه و رد عليهم
371
أول لقاء له بأبي نواس
371
خبره مع أبي العتاهية
372
رفض خلف الأحمر أن يقيس شعره إلى شعر الجاهليين
372
طلب من أبي عبيدة أن يحكم بين شعره و شعر عدي بن زيد
372
ينحو نحو عدي بن زيد في شعره و يقدمه
373
كان أبو عبد المجيد الثقفي على جلالته و سنه لا ينكر صحبة ابنه لابن مناذر
373
خروجه إلى جبانة بانة أم عبد المجيد مع جواريها
373
قصيدة له في مدح عبد المجيد بن عبد الوهاب
374
ملازمته عبد المجيد في مرضه
375
سقوط عبد المجيد من السطح على رأسه و موته
375
طارح محمد بن عمر الخراز رثاءه في عبد المجيد و ناحا عليه به بعد أن وضعا فيه لحنا
375
أم عبد المجيد تبر قسمه و تصيح صياحا يقال إنه أول ما قيل في الإسلام
376
رثاء له في عبد المجيد
376
عرض قصيدته الدالية على أبي عبيدة فلم تعجبه
376
هبود و عبود
377
شعر له في محمد بن زياد
377
انصرف الناس عن حلقته إلى حلقة عتبة النحوي فقال شعرا في ذلك
378
كان جاره ابن عمير يغري به المعتزلة فهجاه
378
كان من أحضر الناس جوابا
379
خبره مع الخليل بن أحمد
379
يمدح الرشيد فيجيزه
379
الرشيد يستشهد بشعره و يبعث له بجائزة
379
هجاؤه بكر بن بكار
380
كان محمد بن عبد الوهاب أخو عبد المجيد يعاديه
381
شعر له في ضرير و أخرس جالسين عنده
383
خبره مع سفيان بن عيينة
383
رثاؤه سفيان بن عيينة
384
سفيان بن عيينة يتكلم بكلام لابن مناذر
384
رجع إلى المجون بعد موت عبد المجيد بن عبد الوهاب
384
خبره مع يونس النحوي
385
خبر زيارة حجاج الصواف له بمكة
385
هجاؤه حجاج الصواف
386
هجاه إسكاف بالبصرة فهرب منها
386
يستطيع أن يجعل كلامه كله شعرا
387
ذم امرأة محمد بن عبد الوهاب الثقفي
387
شعر له في أبي أمية خالد
388
بلغه عن ابن دأب قول قبيح فهجاه
388
رثاؤه الرشيد
388
هجاؤه خالد بن طليق
389
مدح بني مخزوم لأنهم زاروه في مرضه
389
ابن عائشة يطلب سماع مرثيته في عبد المجيد
389
عاقبه الرشيد على رثائه البرامكة
390
كافأه جعفر بن يحيى على القراءة بعد تركه الشعر
391
قال شعرا يصف فيه الألفة بين الرشيد و جعفر بن يحيى
391
خبره مع أبي حية النميري
392
هجا خالد بن طليق و عيسى بن سليمان
392
يفسر كلمات لعبد الله بن مروان
393
يجيب على سؤال لم يجب عنه أبو عبيدة
393
بعض روايات له
393
كتب رقعة فيها شعر لغلام في مسجد البصرة
394
رواية أخرى في خبره مع أبي العتاهية
395
سئل عنه يحيى بن معين فذمه
395
وفاته بعد أن كف بصره
395
خبره مع أبي خيرة
396
نسب أشجع و أخباره
397
نسبه
397
كان يعد من فحول الشعراء
397
شخص من البصرة إلى الرقة لينشد الرشيد قصيدته
397
خاف وجوب الصلاة فبدأ إنشاد الرشيد بما جاء في قصيدته من مدح
397
أنشد الرشيد قصيدته الميمية فاستحسنها و قال: هكذا تمدح الملوك
398
اشترى جعفر بن يحيى ضيعة وردها على أصحابها فمدحه
400
أنشد جعفر بن يحيى مديحا له لوقته على وزن قصيدة لحميد بن ثور و قافيتها
400
طلب منه جعفر وصف مكانه شعرا فقال و أجاد
401
أنس بن أبي شيخ يعجب بشعره و يقدمه إلى جعفر بن يحيى
401
الفضل بن يحيى يهب له ضعف ما وهبه إياه جعفر
401
جعفر بن يحيى يجري عليه في كل جمعة مائة دينار
402
إسحاق الموصلي ينشد له قصيدة في الخمر أمام الرشيد و جعفر بن يحيى
402
الرشيد يفضل أبا نواس عليه في وصف الخمر
403
الواثق يطرب لشعر أشجع و يستعيده
403
عزى الفضل بن الربيع في ابنه العباس فأحسن العزاء و قال شعرا يرثيه
404
عزى الرشيد في ابن له فأحسن و أمر بصلته
404
أذن له جعفر بن يحيى بالوصول إليه وحده دون سائر الناس
404
الرشيد يأمر بتعجيل صلته له
405
مدح محمد بن منصور بشعر كان أحب مدائحه إليه
405
هنأ جعفر بن يحيى بولاية خراسان
405
يهون على جعفر بن يحيى عزله عن خراسان
406
يمدح محمد الأمين و هو ابن أربع سنين
406
يمدح إبراهيم بن عثمان بن نهيك
407
يراجع جعفر بن يحيى في تقليل عطائه فيزيده
408
العباس بن محمد ينشد الرشيد شعرا لأشجع و يدعيه لنفسه
408
يستعجل عطاء يحيى بن خالد ثم يمدحه
408
جعفر بن يحيى يوليه عملا ثم يصرفه عنه
409
أول ما نجم به أشجع اتصاله بجعفر بن المنصور
410
الفضل بن الربيع يصله بالرشيد فيمدحه ثم يمدح الفضل
411
يسأل جعفر بن يحيى ابتياع غلام جميل فيجيبه
412
يذكر جاريته ريم في قصيدة رثى بها الرشيد
412
أحمد أخوه يجيبه بشعر ينسبه إلى جاريته ريم
413
أحمد أخو أشجع يهجوه
414
الفضل بن يحيى يطرب لشعر أشجع و يكافئ منشده
414
يرثي صديقا له من بغداد
415
سبب غزاة الرشيد هرقلة
415
كتاب نقفور إلى الرشيد
415
رد الرشيد عليه
416
أبو العتاهية يذكر هزيمة نقفور و يمدح الرشيد
416
شاعر من أهل جدة يعلم الرشيد بغدر نقفور
416
فتح هرقلة
417
ابن جامع يغني الرشيد بهرقلة
419
أشجع يهنئ الرشيد بفتح هرقلة
420
يصف فتح طبرستان و يمدح الرشيد
421
يمدح الرشيد بعد قدومه من الحج و قد مطر الناس
421
يذكر حفر نهر و يمدح الرشيد
422
حلم الرشيد حلما مزعجا و مات بعده فرثاه أشجع
422
يتغزل في جارية حرب الثقفي و يذمه
422
يهنئ يحيى بن خالد بسلامته من المرض
423
يعود علي بن شبرمة في مرضه
423
منعه حاجب أبان بن الوليد من الدخول عليه فهجاه
423
مر بقبري الوليد بن عقبة و أبي زبيد الطائي فقال شعرا
424
أخبار ابن مفرغ و نسبه
425
نسبه و سبب تلقيب جده مفرغا
425
سفره مع عباد بن زياد و وصية سعيد بن عثمان
426
يهجو عبادا ببيت من الشعر
426
يطلب من عباد الإذن في الرجوع
427
عباد يحبسه بدين عليه و يبيعه الأراكة و بردا
427
خروجه من السجن و هروبه إلى البصرة
428
هجاء في ابن مفرغ ينشده ابنه في مجلس عباد
428
سعيد بن عثمان يعاتب معاوية لأنه جعل البيعة لابنه يزيد
429
رجع الحديث إلى سياقة أخبار ابن مفرغ
430
ينتقل في قرى الشام هاجيا بني زياد
430
المنذر بن الجارود العبدي يجيره
430
عبيد الله يستأذن يزيد بن معاوية في قتله
431
عبد الله يرده إلى الحبس
431
عباد بن زياد يجمع ما هجاه به و يرسله إلى معاوية
432
يذكر ما فعله ابن زياد و يستشير قومه
432
يهجو عبادا و يذكر سعيد بن عثمان
434
يمحو ما كتبه من هجاء على الحيطان بأظافره
434
استثارته قومه ببيتين يقرءان على المصلين بجامع دمشق
435
معاوية يعفو عنه
436
رواية أخرى في سبب إنقاذه من ابني زياد
437
وفد اليمانية يذهب إلى يزيد بن معاوية
438
وفد القرشيين يقابل يزيد بن معاوية
439
يزيد يرحب بالوفدين و يرسل من يطلق ابن مفرغ
440
دخوله على يزيد و ما دار بينهما
440
اعتذاره لعبيد الله بن زياد
441
عودته إلى البصرة و هجاؤه بني زياد
441
يتابع هجاء ابن زياد و يرميه بالأبنة
445
مقتل عبيد الله و شعر ابن مفرغ في ذلك
446
الحسين بن علي يتمثل بالبيتين الأخيرين من هذه القصيدة
446
قال: و هي قصيدة طويلة
447
مروان بن الحكم يعطيه و يكسوه
447
كان يهوى أناهيد بنت الأعنق
448
يترك زوجته عند أخواله و يذهب إلى محبوبته أناهيد
449
ذهب إلى عبيد الله بن أبي بكر فأعطاه و أكرمه
450
يمدح عبيد الله بن أبي بكرة
451
يخدع عمه في أناهيد
452
لزوم غرمائه له لديون ركبته و احتياله لقضائها
452
ابن أبي بكرة يقضي دينه فيمدحه
452
بديح يغني شعرا لابن مفرغ فيصله و يكسوه
453
أخبار الزبير بن دحمان
454
قدم على الرشيد من الحجاز و المغنون حزبان
454
يغني الرشيد من غناء المتقدمين فيفضل أخاه
454
الرشيد يستعيده صوتا من صنعته ثلاث مرات
454
يغني الرشيد بشعر مدحه به
455
يغني الرشيد بشعر يزيد ندمه على ما فعله بالبرامكة
456
إسحاق يفضل الزبير على أبيه و أخيه في الغناء
456
إسحاق يغني الرشيد بالرقة شعرا يحن فيه إلى بغداد
457
الفضل بن الربيع يغضب من إسحاق
457
إسحاق و الزبير يحكمان حبشيا في غنائهما
458
نسبة هذا الصوت
458
شعر لأبي العتاهية يمدح به الفضل بن الربيع و فيه غناء
458
الرشيد يرضى عن أم جعفر بعد أن سمع غناء للزبير من شعر ابن الأحنف
459
الرشيد يفضل لحنه على عشرين لحنا صنعها زملاؤه
460
نسبه
461
يدخل على الرشيد و ينشده فيجزل صلته
461
ينشد الرشيد أرجوزة طويلة أثناء قعوده للبيعة لابنه محمد
461
يرشح القاسم لولاية العهد في أرجوزة ينشدها للرشيد
463
يمدح أبا الحر التميمي
464
و يمدح عبد الملك بن صالح فيثيبه
464
يصف طعاما قدمه له محمد بن سليمان
465
سبب تسميته العماني
465
يمدح عيسى بن موسى فيصله
466
ينشد الرشيد قصيدة أثناء حصاره هرقلة يذكر فيها بغداد
466
ابن جامع يغني الرشيد شعرا في ضرب هرقلة
466
يرتجل شعرا في فرس للمهدي فيجيزه
467
نسبه
468
شاعر و فقيه و محدث
468
روى قصة عن جده مالك
468
ذهب مع أبيه لمكة و رأى حريق الكعبة
469
وفد على هشام فذكره بشعره في القناعة و لامه ثم ندم فأرسل إليه جائزة
469
مر بغنمه و راعيه نائم فضربه و قال شعرا
470
غنى ابن عائشة بشعره
471
ذكر عند عمر بن عبد العزيز فامتدحه
471
اعتراض سكينة على ادعائه العفة مع شعر قاله
472
تمثل المتوكل للمنتصر بشعره
472
اعترضت امرأة على شعر قاله
472
أبو السائب المخزومي يطلب إنشاده شعرا قاله عروة
473
ذكر ما في هذا الخبر من الغناء
474
رأي لأبي السائب في شعر قاله
474
خالد صامة يغني شعره بين يدي الوليد بن يزيد
475
اعترض ابن أبي عتيق على شعره في رثاء أخيه فخاصمه
476
نسبه
477
بان طيب صوته فعلمته مولاته الغناء
477
اشتراه إبراهيم الموصلي ثم وهبه إلى الفضل بن يحيى ثم صار إلى الرشيد
477
سبب تلقيب أبيه بناووس
478
غنى لرشيد بعد ابن جامع ففاقه
479
كان سبب عتقه و غناه لحنا غناه أمام الرشيد
479
المأمون يسأل إسحاق عنه و عن إبراهيم بن المهدي
480
كناه الرشيد أبا لنهنأ لإحسانه في الغناء
480
الواثق يعذر غلمانه حين تركوا قصره و ذهبوا لسماع غنائه
480
إبراهيم الموصلي يعرف جودة طبعه فيخصه بالتعليم
481
كان عبدا لعاتكة بنت شهدة الحاذقة بالغناء
481
محمد بن داود يغني الرشيد بلحن أخذه عن شهدة فيفوق المغنين
481
الواثق يوازن بين جماعة من المغنين و يذكر أثر غناء مخارق
482
يستوقف الناس بحسن صوته في الأذان
482
أبو العتاهية يعجب بغنائه إعجابا شديدا
483
أبو العتاهية يشتهي سماعه حين حضرته الوفاة
483
سأل أبا العتاهية عن شعره في تبخيل الناس
483
غنى بين قبرين فترك الناس أعمالهم و التفوا حوله
484
نسبة هذا الصوت
484
بكى أبو العتاهية حين سمع جارية تغني لحنا لمخارق في شعر له
485
أدخل أبا المضاء الأسدي بيته و سقاه و غناه و كساه فقال فيه شعرا
485
غنى لإبراهيم الموصلي فجرت دموعه و نشج أحر نشيج
486
رأى رؤيا فسرها إبراهيم الموصلي بأن إبليس قد عقد له لواء صنعة الغناء
486
أرسل الواثق جواريه إلى بيته ليصحح لهن صوتا
487
نام في بيت إبراهيم بن المهدي و هو يغني ثم انتبه و أكمل الغناء
487
محمد بن الحسن بن مصعب يسأل إسحاق عنه و عن إبراهيم بن المهدي: أيهما أحذق غناء
488
طلب منه سعيد بن سلم الغناء في شعر ضعيف
488
جارية تغني صوتا له بحضرته فتحسن
489
قصة رجل حلف بالطلاق أن يسمعه ثلاث مرات
489
أشرف من بيته على القبور و غنى باكيا
490
سمعت الظباء غناءه فوقفت بالقرب منه مصغية
490
غنى وسط دجلة فتسابق الناس لسماعه
491
ابن الأعرابي يستكثر الهبة التي أخذها لشعر غناه
491
نصح إبراهيم بن المهدي شارية بألا تتشبه به في تزايده و إلا هلكت
492
غلمان المعتصم يتركونه و يجتمعون لسماع مخارق فيعذرهم
492
المأمون يسأل إسحاق عن غناء مخارق و إبراهيم بن المهدي
492
غنى الأمين فخلع عليه جبة ثم ندم حين رآها عليه
492
يؤاكل المأمون و يغنيه فيعبس في وجهه ثم يدعوه ثانية و يكافئه
493
نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
494
يتنافس هو و علوية في غناء صوت فيسبق علوية
494
سأله الأمين أن يغنيه أصواتا فلم يحسن فأرسله إلى إسحاق ليعلمه
495
يذهب إلى إسحاق ليعلمه فيكله إلى جارية له
495
نسبة هذه الأصوات
496
غضب عليه المعتصم ثم صالحه و أعاده إلى مرتبته
497
إسحاق الموصلي يبدي رأيه في علوية و مخارق
497
نسبة هذا الصوت
498
رأي أبي يعقوب الخريمي في علوية و مخارق
498
حج في السنة التي حجت فيها أم جعفر بسبب جاريتها بهار
498
وهب المعتصم دار مخارق ليونازة خليفة الأفشين فقال عيسى ابن زينب شعرا في ذلك
498
أم جعفر تهب له جاريتها بهار
498
غنى المأمون حين قدم مكة أحدث صوت صنعه
499
غنى بشعر للمأمون في جارية له فأبكاه
500
حج رجل معه و غناه صوتا فوهب له حجته
500
وفاته
500
فهرس موضوعات الجزء الثامن عشر
503
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
18
صفحه :
504
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir