مقدّمة المؤلّف
5
المقصد الثاني : في النواهي، وفيه فصول :
7
الفصل الأوّل : في مفاد هيئة النهي
9
متعلّق الطلب في النهي
دلالة النهي على التكرار
11
الفصل الثاني : في جواز اجتماع الأمر والنهي ، وفيه اُمور :
17
الأوّل : تحرير محلّ النزاع
الثاني : الفرق بين هذه المسألة ومسألة النهي في العبادة
18
الثالث : في اُصولية مسألة جواز الاجتماع
20
الرابع : في اعتبار قيد المندوحة
22
الخامس : عدم ابتناء النزاع على تعلّق الأحكام بالطبائع
25
السادس : في عدم ابتناء النزاع على إحراز المناط
26
الفرق بين باب الاجتماع وباب التعارض
27
السابع : في ثمرة النزاع على القول بالجواز
29
الثامن : في ثمرة النزاع على القول بالامتناع
34
التاسع : في شروط جريان النزاع في المقام
37
مقتضى التحقيق هو القول بجواز الاجتماع
39
دفع الإشكالات الواردة على القول بجواز الاجتماع
45
تنبيه : في أدلّة القول بالامتناع والجواز
50
فيما استدلّ به للقول بالامتناع
فيما استدلّ به للقول بالجواز
54
خاتمة : في حكم المتوسط في أرض مغصوبة
58
الفصل الثالث : في أنّ النهي عن الشيء هل يكشف عن فساده أو لا ؟ ، وفيه اُمور :
67
الأمر الأوّل : في عنوان البحث
الأمر الثاني : في كون المسألة عقلية لفظية
68
الأمر الثالث : في شمول البحث للنهي التنزيهي والغيري والتبعي
69
الأمر الرابع : في المراد من العبادات والمعاملات في المسألة
70
الأمر الخامس : في المراد من الصحّة والفساد
الأمر السادس : في مجعولية الصحّة والفساد
72
الأمر السابع : في تحقيق الأصل في المقام
74
التحقيق في دلالة النهي على الفساد ، وفيه مقامات :
76
المقام الأوّل : إذا تعلّق النهي بمعاملة مع عدم إحراز حال النهي
المقام الثاني : إذا تعلّق النهي بعبادة مع عدم إحراز حال النهي
77
المقام الثالث : إذا تعلّق النهي بعبادة مع إحراز حال النهي
78
المقام الرابع : إذا تعلّق النهي بمعاملة مع إحراز حال النهي
80
في التمسّك بالروايات على فساد المعاملة المنهي عنها
83
تذنيب : في دعوى دلالة النهي على الصحّة
87
تنبيه : في حكم تعلّق النهي بجزء العبادة أو شرطها أو وصفها
89
المقصد الثالث : في المفاهيم، فيه مقدّمة وفصول :
93
مقدّمة : في تعريف المفهوم
95
الفصل الأوّل : في مفهوم الشرط
99
بقي اُمور :
الأمر الأوّل : في كون المفهوم هو انتفاء سنخ الحكم
106
الإشكال فيما إذا كان مفاد الجزاء معنى حرفياً
الأمر الثاني : في تعدّد الشرط واتّحاد الجزاء
109
الأمر الثالث : في تداخل الأسباب والمسبّبات ، وفيه مقدّمات :
113
الاُولى : في تحرير محل النزاع
الثانية : في المراد من تداخل الأسباب والمسبّبات
الثالثة : في اختصاص النزاع بالماهية القابلة للتكثّر
114
الرابعة : في إمكان التداخل وعدمه
115
الخامسة : في أنحاء تعدّد الشرط
117
نقل آراء الأعلام في تداخل الأسباب والمسبّبات ونقدها ، يقع بحث في مقامين :
المقام الأوّل : فيما إذا تعدّد الشرط ماهية ونوعاً
118
الاستدلال على عدم تداخل الأسباب
في تداخل المسبّبات ثبوتاً و إثباتاً
131
المقام الثاني : فيما إذا تعدّد الشرط شخصاً لا نوعاً
133
تتمّة : في أنّ مفهوم العامّ الاستغراقي جزئي لا كلّي
134
الفصل الثاني : في مفهوم الوصف
139
الفصل الثالث : في مفهوم الغاية ، والبحث فيه يقع في مقامين :
143
المقام الأوّل : في دلالة الغاية على ارتفاع الحكم عمّا بعدها
المقام الثاني : في أنّ الغاية داخلة في المغيّى أو لا ؟
146
الفصل الرابع : في مفهوم الاستثناء
149
المقصد الرابع : في العامّ والخاصّ، وفيه فصول :
153
وقبل الخوض فيها نقدّم البحث عن اُمور :
الأمر الأوّل : في تعريف العامّ
155
الأمر الثاني : في الفرق بين المطلق والعامّ
158
الأمر الثالث : في عدم احتياج العامّ إلى مقدّمات الحكمة
160
الأمر الرابع : في أقسام العموم
162
تنبيه : في نقد كلام المحقّق الخراساني في وجه انقسام العامّ
165
الأمر الخامس : في الألفاظ الدالّة على العموم
166
الفصل الأوّل : في حجّية العامّ المخصّص في الباقي
169
الفصل الثاني : في سراية إجمال المخصِّص إلى العامّ
175
التمسّك بالعامّ في الشبهة المفهومية
التمسّك بالعامّ في الشبهة المصداقية للمخصّص المنفصل اللفظي
179
القول في الشبهة المصداقية للمخصّص اللبّي
185
تنبيهات :
التنبيه الأوّل : التمسّك بالعامّ مع كون الخاصّ معلّلا
187
التنبيه الثاني : في العامّين من وجه المتنافيي الحكم
188
التنبيه الثالث : في إحراز المشتبه بالأصل الموضوعي
189
مقتضى التحقيق في المقام ، وفيه مقدّمات :
192
الاُولى : في أقسام القضايا بلحاظ النسبة
الثانية : بيان ما يوجب كون الكلام محتملا للصدق والكذب ومناطهما
193
الثالثة : في القضايا المفتقرة إلى وجود الموضوع
195
الرابعة : ضرورة كون الموضوع في الجملة الخبرية والإنشائية مفرداً
196
الخامسة : في اعتبارات موضوع العامّ المخصّص
197
التنبيه الرابع : إحراز حال الفرد بالعناوين الثانوية
204
التنبيه الخامس : في التمسّك بأصالة العموم لكشف حال الفرد
205
التنبيه السادس : في التمسّك بالعامّ إذا كان المخصّص مجملا
207
الفصل الثالث : في عدم جواز العمل بالعامّ قبل الفحص عن المخصّص
209
الاستدلال بمعرضية العامّ للتخصيص على لزوم الفحص
210
الاستدلال بالعلم الإجمالي على لزوم الفحص
214
مقدار الفحص عن المخصّص
218
الفصل الرابع : في الخطابات الشفاهية
219
في ثمرة البحث
229
الفصل الخامس : في تعقّب العامّ بضمير يرجع إلى بعض أفراده
233
الفصل السادس : في تخصيص العامّ بالمفهوم ، ويقع الكلام في مقامين :
237
المقام الأوّل : في تفسير الموافق من المفهوم وجواز التخصيص به
المقام الثاني : في المفهوم المخالف
242
الفصل السابع : في تخصيص الكتاب بالخبر الواحد
247
الفصل الثامن : في الاستثناء المتعقّب لجمل متعدّدة ، وتفصيله في مقامين :
249
المقام الأوّل : في إمكان الرجوع إلى الجميع
المقام الثاني : في حاله إثباتاً
250
المقصد الخامس : في المطلق والمقيّد، وفيه فصول :
255
الفصل الاوّل : في تعريف المطلق والمقيّد
257
الفصل الثاني : حول بعض الألفاظ التي يطلق عليها المطلق
261
اسم الجنس وعلمه وغيرهما
تقسيم الماهية إلى أقسام ثلاثة
263
البحث في علم الجنس
268
الكلام في النكرة
270
الفصل الثالث : في مقدّمات الحكمة
271
إشكال ودفع
274
حلّ عقدة
275
تتميم : في الأصل عند الشكّ في مقام البيان
276
الفصل الرابع : في حمل المطلق على المقيّد
277
الصور المتصوّرة في ورود المطلق والمقيّد
تحرير محطّ البحث
278
أحكام الصور المهمّة في المسألة
279
المقصد السادس : في الأمارات المعتبرة عقلا أو شرعاً
287
الكلام في القطع وأحكامه وفيه مقدّمة واُمورٌ :
المقدّمة : في اُصولية المسألة
289
تقسيم المكلّف حسب حالاته
290
الأمر الأوّل : في وجوب متابعة القطع وحجّيته
293
الأمر الثاني : في التجرّي ، والبحث فيه عن جهات :
297
الجهة الاُولى : في اُصولية المسألة
الجهة الثانية : في استحقاق المتجرّي العقوبة وعدمه
302
الجهة الثالثة : في عدم حرمة المتجرّى به
305
الأمر الثالث : في أقسام القطع وأحكامها ، وفيه مطالب :
309
الأوّل : في أقسام القطع
الثاني : في أخذ القطع موضوعاً لحكم يخالفه أو يماثله أو يضادّه
313
حكم الظنّ في المقام
317
الثالث : في أخذ القطع تمام الموضوع لحكمه
321
قيام الأمارات والاُصول مقام القطع
328
قيام الأمارات والاُصول مقام القطع ثبوتاً
قيام الأمارات والاُصول مقام القطع إثباتاً
332
قيام الأمارات مقام القطع بأقسامه
قيام الاُصول مقام القطع بأقسامه
336
مفاد الاستصحاب وقاعدة التجاوز
قيام الاستصحاب وقاعدة التجاوز مقام القطع بأقسامه
340
الأمر الرابع : في الموافقة الالتزامية
343
نقل مقال وتوضيح حال
348
كيفية الالتزام بالأحكام
350
الأمر الخامس : في العلم الإجمالي ، يقع الكلام في مقامين :
353
المقام الأوّل : في ثبوت التكليف بالعلم الإجمالي
إشكال وجواب
356
المقام الثاني : في سقوط التكليف بالامتثال الإجمالي
358
الكلام في الظنّ
363
ولابدّ من الكلام في مقامين :
المقام الأوّل : في إمكان التعبّد بالظنّ
365
المراد من «الإمكان» في عنوان البحث
المحذورات المتوهّمة في التعبّد بالظنّ
367
المحذور الأوّل : تفويت المصلحة والإلقاء في المفسدة
368
المحذور الثاني : محذور اجتماع الضدّين والنقيضين والمثلين
373
المحذور الثالث : محذور اجتماع الإرادة الوجوبية والتحريمية
376
المحذور الرابع : محذور التدافع بين ملاكات الأحكام
380
جولة فيما ذكر من الجمع بين الحكم الواقعي والظاهري
381
تقريب المحقّق النائيني للجمع
ما أفاده المحقّق النائيني في الاُصول المحرزة
387
كلام المحقّق النائيني في غير المحرزة من الاُصول
388
تقريب المحقّق العراقي للجمع بين الحكم الواقعي والظاهري
393
تقريب السيّد الفشاركي للجمع بين الحكم الواقعي والظاهري
397
المقام الثاني : في وقوع التعبّد بالظنّ
401
تأسيس الأصل في التعبّد بالظنون
ما أفاده الأعلام في تقرير الأصل
404
وقد خرج عن الأصل المذكور اُمور :
412
الأمر الأوّل : في حجّية الظواهر
413
تفصيل المحقّق القمّي بين من قصد إفهامه وغيره
416
مقالة الأخباريين في عدم حجيّة ظواهر الكتاب
417
الأمر الثاني : في البحث عمّا يتعيّن به الظاهر
419
حجّية قول اللغوي
الأمر الثالث : في الإجماع المنقول
421
الأمر الرابع : في الشهرة الفتوائية
425
حجّية الشهرة الفتوائية الدائرة بين القدماء
الأمر الخامس : في حجّية الخبر الواحد
429
استدلال النافين لحجّية الخبر الواحد بالكتاب
استدلال النافين لحجّية الخبر الواحد بالسنّة
434
حول استدلال القائلين بحجّية الخبر الواحد
437
الاستدلال بآية النبأ
في الإشكالات المختصّة بآية النبأ وأجوبتها
442
حول إشكالات لا يختصّ بآية النبأ وأجوبتها
446
إشكال شمول الأدلّة للأخبار مع الواسطة
451
جولة حول الأجوبة الماضية
459
التحقيق في دفع الإشكالات
462
الاستدلال بآية النفر
463
الاستدلال على حجّية قول الثقة بالأخبار
468
الاستدلال بالسيرة العقلائية على حجّية قول الثقة
472