(الفن الأول في الاجسام * و فيه اربعة ابواب) 2 الباب الأول في تجوهر الاجسام * و فيه ثمانية عشر فصلا 2 (الفصل الأول في حد الجسم) 2 الفصل الثاني في تفصيل المذاهب في احتمال الاجسام للانقسام 8 الفصل الثالث في الأدلة على بطلان الجزء الذي لا يتجزى 11 الفصل الرابع فى ابطال قول من قال الجسم مركب من اجزاء غير متناهية بالفعل 23 الفصل الخامس في ان قبول القسمة الانفكاكية ثابت الى غير النهاية 24 الفصل السادس فى حكاية شبه مثبتى الجزء الذي لا يتجزى و الجواب عنها 25 الفصل السابع في بيان ان الجسم هل يقبل الانقسام الى غير النهاية مع بقاء صورته النوعية 38 الفصل الثامن في ان الجسم مركب عن الهيولى و الصورة 41 الفصل التاسع في اثبات المادة لكل جسم 49 الفصل العاشر في استحالة خلو الهيولى عن الصورة 50 الفصل الحادى عشر في استحالة خلو الصورة عن الهيولى 55 الفصل الثاني عشر في كيفية تعلق الهيولى بالصورة 57 الفصل الثالث عشر في اثبات الصور الطبيعية 61 الفصل الرابع عشر في ان لكل جسم حيزا طبيعيا 63 الفصل الخامس عشر في انه لا يجوز ان يكون للجسم البسيط مكانان طبيعيان لوجوه ثلاثة 69 الفصل السادس عشر في المكان الطبيعى للمركب 69 الفصل السابع عشر في ان الجسم كيف يقف بالطبع في المكان الغريب 71 الفصل الثامن عشر في ان لكل جسم شكلا طبيعيا و ان الشكل الطبيعى للبسيط هو الكرة 71 الباب الثاني في احكام الاجسام البسيطة 74 القسم الأول في الاجسام الفلكية * و فيه عشرون فصلا 77 الفصل الأول في ان محدد الجهات لا تصح عليه الحركة المستقيمة 77 الفصل الثاني في انه بسيط 77 الفصل الثالث في ان الفلك لا ثقيل و لا خفيف 78 الفصل الرابع في ان الخرق و الالتئام على الافلاك و الكواكب ممتنع 81 الفصل الخامس في ان الافلاك مخالفة في ماهياتها للعناصر و العنصريات 82 الفصل السادس في ان الفلك ليس بحار و لا بارد و لا رطب و لا يابس 85 الفصل السابع في انها غير ملونة 89 الفصل الثامن في انه ليس لطبيعة الفلك ضد 91 الفصل التاسع في ان الفلك غير كائن 93 الفصل العاشر في ان الفلك لا يقبل النمو 95 الفصل الحادى عشر في انه غير فاسد 96 الفصل الثاني عشر في محو القمر 97 الفصل الثالث عشر في المجرة 99 الفصل الرابع عشر في حركات الكواكب 99 الفصل الخامس عشر في ان الافلاك متحركة و ان حركاتها نفسانية 101 الفصل السادس عشر في كيفية حركات الافلاك 102 الفصل السابع عشر في اشارة خفية الى المنافع الحاصلة من حركات الافلاك في العالم العنصرى 103 الفصل الثامن عشر في بيان الحركة النفسانية التي للفلك 105 الفصل التاسع عشر في كيفية تحريك الفلك المحيط للفلك المحاط به 106 الفصل العشرون في ان الافلاك كرية الشكل 107 (القسم الثاني في الكلام على الاجرام العنصرية * و فيه ثلاثة عشر فصلا) 108 الفصل الأول في ترتيب العناصر 108 الفصل الثاني في الرد على من جعل النار في وسط العالم 109 الفصل الثالث في بيان سكون الارض و حركتها 110 الفصل الرابع في كيفية كون هذه العناصر ثقيلة و خفيفة 114 الفصل الخامس في اختلاف الناس في سبب حركة العناصر 114 الفصل السادس في سبب رسوب بعض الاجسام في الماء و طفوء بعضها 115 الفصل السابع في الرد على من زعم ان احد هذه الأربعة هو الاصل و ان غيره انما حدث لاستحالة فيه * 116 الفصل الثامن في بيان اسطقسية هذه الأربعة 119 الفصل التاسع في شرح افتقار المركبات الى هذه الاسطقسات الأربعة 138 الفصل العاشر في سبب حركة النار دوريا بسبب حركة كرة القمر 138 الفصل الحادى عشر في شكل النار و الهواء 139 الفصل الثاني عشر في طبقات العناصر الأربعة 140 الفصل الثالث عشر في الاحوال الكلية للبحر * و فيه خمسة مباحث 141 (اما الخاتمة ففيها ثلاثة فصول) 143 الفصل الأول في اتصاف الاجرام البسيطة بالكيفيات 143 الفصل الثاني في بيان ان العالم واحد 146 الفصل الثالث في ان الاجسام الفلكية اقدم من الاجسام العنصرية و ان احياز الافلاك متقدمة على احياز العناصر 150 الباب الثالث في المزاج و كيفية الفعل و الانفعال * و فصوله تسعة عشر 150 الفصل الأول في حقيقة المزاج 150 الفصل الثاني في مذاهب الناس في المزاج 156 الفصل الثالث في اقسام الامزجة 158 الفصل الرابع في اقسام انفعالات الحار و البارد و الرطب و اليابس 160 الفصل الخامس في النضج 161 الفصل السادس فيما يقابل النضج 162 الفصل السابع في الاسباب الأربعة للنضج و العفونة 163 الفصل الثامن في التكرج 163 الفصل التاسع في الطبخ 164 الفصل العاشر في الشيء 164 الفصل الحادى عشر في التبخير و التدخين 164 الفصل الثاني عشر في اصناف تاثير الحرارة في المركبات 164 الفصل الثالث عشر في المشتعل و المتجمر 166 الفصل الرابع عشر في الحل و العقد 166 الفصل الخامس عشر في سبب تعاقب الحر و البرد 168 الفصل السادس عشر في النشف 169 الفصل السابع عشر في الانحصار 170 الفصل الثامن عشر في الاتصال و مقابلاته 170 الفصل التاسع عشر في اللين و الصلب 171 الباب الرابع في الكائنات التي لا نفس لها 172 (القسم الأول) فيما يتكون فوق الارض من البخار و فيه ستة فصول * 172 الفصل الأول في السحاب و المطر و الثلج و البرد و الطل و الصقيع 172 الفصل الثاني في مقدمات يحتاج اليها في معرفة الآثار الظاهرة على السحاب * و هى سبع 175 الفصل الثالث في الهالة * و فيه بحثان 178 الفصل الرابع في قوس قزح * و فيه عشرة مباحث 180 الفصل الخامس في الشميسات 184 الفصل السادس في النيازك و العصى 186 (القسم الثاني فيما يتكون من الدخان فوق الارض * و فيه سبعة فصول) 187 الفصل الأول في الرعد و البرق 187 الفصل الثاني في الصاعقة 188 الفصل الثالث في الانوار التي تشاهد بالليل في بعض المواضع 188 الفصل الرابع في الكواكب المنقضة و ما يشبهها 189 الفصل الخامس في حقيقة اشتعال النار و انطفائها 189 الفصل السادس في الحريق 190 الفصل السابع في حد الريح و كيفية تولدها * و فيه ثمانية مباحث 190 القسم الثالث فيما يحدث على وجه الارض و ما تحتها بغير تركيب * و فيه خمسة فصول 198 الفصل الأول في سبب ارتفاع القدر العامر من الارض على الماء 198 الفصل الثاني في قدر ما انكشف من الارض 198 الفصل الثالث في امزجة البلدان * و فيه اربعة مباحث 199 الفصل الرابع في منابع المياه 204 الفصل الخامس في الزلزلة 205 القسم الرابع) فيما يحدث من العناصر بالتركيب و لا يكون لها نفس * و فيه تسعة فصول 207 الفصل الأول في تكون الحجر 207 الفصل الثاني في تكون الجبال * و فيه ثلاثة مباحث 208 الفصل الثالث في منافع الجبال 209 الفصل الرابع في تقسيم المعدنيات 210 الفصل الخامس في حد المتطرقات 211 الفصل السادس في كيفية تولد الاجساد السبعة 212 الفصل السابع في كيفية تكون سائر الاقسام 214 الفصل الثامن في بيان امكان صنعة الكيمياء 214 الفصل التاسع في الطوفانات * و فيه بحثان 218 الفن الثاني في علم النفس * و فيه ثمانية ابواب 220 الباب الأول في احكام كلية للنفس * و فيه خمسة فصول 220 الفصل الأول في تعريف النفس 220 الفصل الثاني في ماهية النفس 224 الفصل الثالث في بيان الحق في النفس و انها جوهر 232 الفصل الرابع في تعديد قوى النفس 235 الفصل الخامس في تعديد وجوه اختلاف افاعيل النفس 239 الباب الثاني في القوى النباتية و احكامها * و فيه اثنان و عشرون فصلا 246 الفصل الأول في اقسام القوى النباتية على وجه كلى 246 الفصل الثاني في اثبات القوة الجاذبة 248 الفصل الثالث في القوة الماسكة 249 الفصل الرابع في القوة الهاضمة 250 الفصل الخامس في فعل الهاضمة في الفضلة 253 الفصل السادس في القوة الدافعة 253 الفصل السابع في بيان مغايرة هذه القوى 254 الفصل الثامن في آلات هذه القوى 254 الفصل التاسع في احتياج فاعلية هذه القوى الى الكيفيات الاربع 255 الفصل العاشر في ان هذه القوى في بعض الاعضاء مضاعفة 256 الفصل الحادى عشر في حقيقة الغذاء 257 الفصل الثاني عشر في مراتب الهضم 258 الفصل الثالث عشر في شرح ما ذكرناه في حد القوة الغاذية و النامية 258 الفصل الرابع عشر في سبب وقوف النامية 261 الفصل الخامس عشر في سبب وقوف الغاذية و ضرورة الموت 261 الفصل السادس عشر في تحقيق الكلام في القوة المصورة 264 الفصل السابع عشر في كيفية تولد الجنين من المنيين 269 الفصل الثامن عشر في ان منى الذكر هل فيه قوة منعقدة حتى يصير جزأ من الجنين او ليس كذلك حتى لا يصير جزأ منه 273 الفصل التاسع عشر في ان اول عضو يتكون هو القلب 275 الفصل العشرون في وقت تعلق النفس الناطقة بالبدن 276 الفصل الحادى و العشرون في اختلاف هذه القوى 277 الفصل الثاني و العشرون في القوة الحيوانية 277 الباب الثالث في الادراكات الظاهرة * و فيه ثلاثة عشر فصلا 279 الفصل الأول في اللمس * و فيه اربعة مطالب 279 الفصل الثاني في الذوق و فيه * ثلاثة مباحث 281 الفصل الثالث في الشم * و فيه بحثان 282 الفصل الرابع في السمع 283 الفصل الخامس في الرد على القائلين بان الابصار لاجل خروج الشعاع 287 الفصل السادس في اثبات الشعاع داخل العين 297 الفصل السابع في الانطباع و ادلة المختلفين فيه 299 الفصل الثامن في الرد على من علل روية الأشياء في المرآة بانعكاس الشعاع عنها الى المبصر 309 الفصل التاسع في سبب الحول 314 الفصل العاشر في انه لا بد في الابصار من توسط الشفاف 318 الفصل الحادى عشر في ان الحواس الظاهرة لا يمكن ان تكون الا هذه الخمس 318 الفصل الثاني عشر في المحسوسات المشتركة 319 الفصل الثالث عشر في النوم و اليقظة 321 الباب الرابع في الادراكات الباطنة * و فيه فصلان 323 الفصل الأول في اثبات القوى الباطنة الخمس 323 الفصل الثاني في بيان ان المدرك لجميع المدركات بجميع اصناف الادراكات هو النفس 331 الباب الخامس(فى بيان) تجرد النفس الانسانية و حدوثها و بقائها و سائر احكامها و فيه احد عشر فصلا 345 الفصل الأول في بيان ان النفس الانسانية ليست بجسم و لا منطبعة في جسم 345 الفصل الثاني في كيفية تعلق النفس بالبدن 382 الفصل الثالث في ان النفوس البشرية هل بعضها مخالف للبعض بالماهية ام لا 383 الفصل الرابع في انه يجب ان يكون لكل نفس بدن و لكل بدن نفس على حدة 388 الفصل الخامس في حدوث النفوس البشرية 389 الفصل السادس في ابطال التناسخ 397 الفصل السابع في ان النفس لا تموت بموت البدن 398 الفصل الثامن في ان الفساد على النفس محال 400 الفصل التاسع في علل النفوس الناطقة 402 الفصل العاشر في احتجاج القدماء على وحدة النفس 404 الفصل الحادى عشر في المتعلق الأول للنفس 408 الباب السادس * فى شرح افعال النفس و فيه احد عشر فصلا * 409 الفصل الأول في خواص النفس الانسانية 409 الفصل الثاني في صفات النفس الانسانية 413 الفصل الثالث في كيفية تدرج المدركات من الشخصية الى التجرد 416 الفصل الرابع في درجات النفس الانسانية في تعقلاتها 417 الفصل الخامس في الصور التي تختص بمشاهدتها الانبياء و الابرار و الكهنة و السحرة بل النائمون و الممرورون 418 الفصل السادس في سبب المنامات الصادقة 420 الفصل السابع في كيفية الاخبار عن الغيب 422 الفصل الثامن في الامور الغريبة التي تصدر عن اقوياء النفوس 423 الفصل التاسع في الفرق بين السحر و الطلسمات و النيرنجات 424 الفصل العاشر في الالهامات 425 الفصل الحادي عشر في الذكر و التذكر 425 الباب السابع * في حال النفس بعد مفارقة البدن و فيه ثلاثة فصول * 426 الفصل الأول في اثبات سعادتها و شقاوتها 426 الفصل الثاني في بيان مراتبها في السعادة و الشقاوة 429 الفصل الثالث في بيان حال السعاده و الشقاوة الجسمانيتين 432 الباب الثامن في النفوس السماوية 435 الفن الثالث * فى اثبات الجواهر المجردة عن الاجسام في ذواتها و في فاعليتها * 437 الكتاب الثالث * في الالهيات المحضة و فيه اربعة ابواب * 448 الباب الأول * فى اثبات واجب الوجود و وحدته و براءته عن مشابهة الجواهر و الاعراض * و فيه ستة فصول * 448 الفصل الأول في اثباته تعالى و تقدس 448 الفصل الثاني في وحدة واجب الوجود 451 الفصل الثالث في نفى الكثرة عن واجب الوجود 456 الفصل الرابع في انه تعالى ليس بجسم 458 الفصل الخامس في انه تعالى ليس بجوهر 459 الفصل السادس في انه سبحانه و تعالى ليس بعرض 466 الباب الثاني في احصاء صفاته تعالى * و فيه عشرة فصول 468 الفصل الأول في انه سبحانه و تعالى عالم بذاته و بالكليات 468 الفصل الثاني في علمه سبحانه و تعالى بالجزئيات 475 الفصل الثالث في شرح ارادته تعالى 485 الفصل الرابع في امور يجب البحث عنها في عالمية الله تعالى 491 الفصل الخامس في شرح عنايته سبحانه و تعالى على مذهب المتقدمين 492 الفصل السادس في قدرته تعالى 492 الفصل السابع في احصاء صفاته تعالى 493 الفصل الثامن في ان حقيقته سبحانه و تعالى غير معلومة للبشر 495 الفصل التاسع في تقسيم اسمائه سبحانه و تعالى 497 الفصل العاشر في اشارة خفية الى شرح بعض اسمائه تعالى 500 الباب الثالث * فى افعاله تعالى * و فيه ستة فصول * 501 الفصل الأول في كيفية صدور الافعال عنه تعالى 501 الفصل الثاني في شرح مذهبهم في تكون السماوات 508 الفصل الثالث في تكون الاسطقسات 511 الفصل الرابع في دوام فاعلية البارى تعالى 515 الفصل الخامس في القضاء و القدر 516 الفصل السادس في كيفية دخول الشرفى القضاء الالهي 519 الباب الرابع في النبوات و توابعها 523 خاتمة الطبع 525 ترجمة المصنف 528
(الفصل الأول في حد الجسم) 2 الفصل الثاني في تفصيل المذاهب في احتمال الاجسام للانقسام 8 الفصل الثالث في الأدلة على بطلان الجزء الذي لا يتجزى 11 الفصل الرابع فى ابطال قول من قال الجسم مركب من اجزاء غير متناهية بالفعل 23 الفصل الخامس في ان قبول القسمة الانفكاكية ثابت الى غير النهاية 24 الفصل السادس فى حكاية شبه مثبتى الجزء الذي لا يتجزى و الجواب عنها 25 الفصل السابع في بيان ان الجسم هل يقبل الانقسام الى غير النهاية مع بقاء صورته النوعية 38 الفصل الثامن في ان الجسم مركب عن الهيولى و الصورة 41 الفصل التاسع في اثبات المادة لكل جسم 49 الفصل العاشر في استحالة خلو الهيولى عن الصورة 50 الفصل الحادى عشر في استحالة خلو الصورة عن الهيولى 55 الفصل الثاني عشر في كيفية تعلق الهيولى بالصورة 57 الفصل الثالث عشر في اثبات الصور الطبيعية 61 الفصل الرابع عشر في ان لكل جسم حيزا طبيعيا 63 الفصل الخامس عشر في انه لا يجوز ان يكون للجسم البسيط مكانان طبيعيان لوجوه ثلاثة 69 الفصل السادس عشر في المكان الطبيعى للمركب 69 الفصل السابع عشر في ان الجسم كيف يقف بالطبع في المكان الغريب 71 الفصل الثامن عشر في ان لكل جسم شكلا طبيعيا و ان الشكل الطبيعى للبسيط هو الكرة 71 الباب الثاني في احكام الاجسام البسيطة 74 القسم الأول في الاجسام الفلكية * و فيه عشرون فصلا 77 الفصل الأول في ان محدد الجهات لا تصح عليه الحركة المستقيمة 77 الفصل الثاني في انه بسيط 77 الفصل الثالث في ان الفلك لا ثقيل و لا خفيف 78 الفصل الرابع في ان الخرق و الالتئام على الافلاك و الكواكب ممتنع 81 الفصل الخامس في ان الافلاك مخالفة في ماهياتها للعناصر و العنصريات 82 الفصل السادس في ان الفلك ليس بحار و لا بارد و لا رطب و لا يابس 85 الفصل السابع في انها غير ملونة 89 الفصل الثامن في انه ليس لطبيعة الفلك ضد 91 الفصل التاسع في ان الفلك غير كائن 93 الفصل العاشر في ان الفلك لا يقبل النمو 95 الفصل الحادى عشر في انه غير فاسد 96 الفصل الثاني عشر في محو القمر 97 الفصل الثالث عشر في المجرة 99 الفصل الرابع عشر في حركات الكواكب 99 الفصل الخامس عشر في ان الافلاك متحركة و ان حركاتها نفسانية 101 الفصل السادس عشر في كيفية حركات الافلاك 102 الفصل السابع عشر في اشارة خفية الى المنافع الحاصلة من حركات الافلاك في العالم العنصرى 103 الفصل الثامن عشر في بيان الحركة النفسانية التي للفلك 105 الفصل التاسع عشر في كيفية تحريك الفلك المحيط للفلك المحاط به 106 الفصل العشرون في ان الافلاك كرية الشكل 107 (القسم الثاني في الكلام على الاجرام العنصرية * و فيه ثلاثة عشر فصلا) 108 الفصل الأول في ترتيب العناصر 108 الفصل الثاني في الرد على من جعل النار في وسط العالم 109 الفصل الثالث في بيان سكون الارض و حركتها 110 الفصل الرابع في كيفية كون هذه العناصر ثقيلة و خفيفة 114 الفصل الخامس في اختلاف الناس في سبب حركة العناصر 114 الفصل السادس في سبب رسوب بعض الاجسام في الماء و طفوء بعضها 115 الفصل السابع في الرد على من زعم ان احد هذه الأربعة هو الاصل و ان غيره انما حدث لاستحالة فيه * 116 الفصل الثامن في بيان اسطقسية هذه الأربعة 119 الفصل التاسع في شرح افتقار المركبات الى هذه الاسطقسات الأربعة 138 الفصل العاشر في سبب حركة النار دوريا بسبب حركة كرة القمر 138 الفصل الحادى عشر في شكل النار و الهواء 139 الفصل الثاني عشر في طبقات العناصر الأربعة 140 الفصل الثالث عشر في الاحوال الكلية للبحر * و فيه خمسة مباحث 141 (اما الخاتمة ففيها ثلاثة فصول) 143 الفصل الأول في اتصاف الاجرام البسيطة بالكيفيات 143 الفصل الثاني في بيان ان العالم واحد 146 الفصل الثالث في ان الاجسام الفلكية اقدم من الاجسام العنصرية و ان احياز الافلاك متقدمة على احياز العناصر 150 الباب الثالث في المزاج و كيفية الفعل و الانفعال * و فصوله تسعة عشر 150 الفصل الأول في حقيقة المزاج 150 الفصل الثاني في مذاهب الناس في المزاج 156 الفصل الثالث في اقسام الامزجة 158 الفصل الرابع في اقسام انفعالات الحار و البارد و الرطب و اليابس 160 الفصل الخامس في النضج 161 الفصل السادس فيما يقابل النضج 162 الفصل السابع في الاسباب الأربعة للنضج و العفونة 163 الفصل الثامن في التكرج 163 الفصل التاسع في الطبخ 164 الفصل العاشر في الشيء 164 الفصل الحادى عشر في التبخير و التدخين 164 الفصل الثاني عشر في اصناف تاثير الحرارة في المركبات 164 الفصل الثالث عشر في المشتعل و المتجمر 166 الفصل الرابع عشر في الحل و العقد 166 الفصل الخامس عشر في سبب تعاقب الحر و البرد 168 الفصل السادس عشر في النشف 169 الفصل السابع عشر في الانحصار 170 الفصل الثامن عشر في الاتصال و مقابلاته 170 الفصل التاسع عشر في اللين و الصلب 171 الباب الرابع في الكائنات التي لا نفس لها 172 (القسم الأول) فيما يتكون فوق الارض من البخار و فيه ستة فصول * 172 الفصل الأول في السحاب و المطر و الثلج و البرد و الطل و الصقيع 172 الفصل الثاني في مقدمات يحتاج اليها في معرفة الآثار الظاهرة على السحاب * و هى سبع 175 الفصل الثالث في الهالة * و فيه بحثان 178 الفصل الرابع في قوس قزح * و فيه عشرة مباحث 180 الفصل الخامس في الشميسات 184 الفصل السادس في النيازك و العصى 186 (القسم الثاني فيما يتكون من الدخان فوق الارض * و فيه سبعة فصول) 187 الفصل الأول في الرعد و البرق 187 الفصل الثاني في الصاعقة 188 الفصل الثالث في الانوار التي تشاهد بالليل في بعض المواضع 188 الفصل الرابع في الكواكب المنقضة و ما يشبهها 189 الفصل الخامس في حقيقة اشتعال النار و انطفائها 189 الفصل السادس في الحريق 190 الفصل السابع في حد الريح و كيفية تولدها * و فيه ثمانية مباحث 190 القسم الثالث فيما يحدث على وجه الارض و ما تحتها بغير تركيب * و فيه خمسة فصول 198 الفصل الأول في سبب ارتفاع القدر العامر من الارض على الماء 198 الفصل الثاني في قدر ما انكشف من الارض 198 الفصل الثالث في امزجة البلدان * و فيه اربعة مباحث 199 الفصل الرابع في منابع المياه 204 الفصل الخامس في الزلزلة 205 القسم الرابع) فيما يحدث من العناصر بالتركيب و لا يكون لها نفس * و فيه تسعة فصول 207 الفصل الأول في تكون الحجر 207 الفصل الثاني في تكون الجبال * و فيه ثلاثة مباحث 208 الفصل الثالث في منافع الجبال 209 الفصل الرابع في تقسيم المعدنيات 210 الفصل الخامس في حد المتطرقات 211 الفصل السادس في كيفية تولد الاجساد السبعة 212 الفصل السابع في كيفية تكون سائر الاقسام 214 الفصل الثامن في بيان امكان صنعة الكيمياء 214 الفصل التاسع في الطوفانات * و فيه بحثان 218 الفن الثاني في علم النفس * و فيه ثمانية ابواب 220 الباب الأول في احكام كلية للنفس * و فيه خمسة فصول 220 الفصل الأول في تعريف النفس 220 الفصل الثاني في ماهية النفس 224 الفصل الثالث في بيان الحق في النفس و انها جوهر 232 الفصل الرابع في تعديد قوى النفس 235 الفصل الخامس في تعديد وجوه اختلاف افاعيل النفس 239 الباب الثاني في القوى النباتية و احكامها * و فيه اثنان و عشرون فصلا 246 الفصل الأول في اقسام القوى النباتية على وجه كلى 246 الفصل الثاني في اثبات القوة الجاذبة 248 الفصل الثالث في القوة الماسكة 249 الفصل الرابع في القوة الهاضمة 250 الفصل الخامس في فعل الهاضمة في الفضلة 253 الفصل السادس في القوة الدافعة 253 الفصل السابع في بيان مغايرة هذه القوى 254 الفصل الثامن في آلات هذه القوى 254 الفصل التاسع في احتياج فاعلية هذه القوى الى الكيفيات الاربع 255 الفصل العاشر في ان هذه القوى في بعض الاعضاء مضاعفة 256 الفصل الحادى عشر في حقيقة الغذاء 257 الفصل الثاني عشر في مراتب الهضم 258 الفصل الثالث عشر في شرح ما ذكرناه في حد القوة الغاذية و النامية 258 الفصل الرابع عشر في سبب وقوف النامية 261 الفصل الخامس عشر في سبب وقوف الغاذية و ضرورة الموت 261 الفصل السادس عشر في تحقيق الكلام في القوة المصورة 264 الفصل السابع عشر في كيفية تولد الجنين من المنيين 269 الفصل الثامن عشر في ان منى الذكر هل فيه قوة منعقدة حتى يصير جزأ من الجنين او ليس كذلك حتى لا يصير جزأ منه 273 الفصل التاسع عشر في ان اول عضو يتكون هو القلب 275 الفصل العشرون في وقت تعلق النفس الناطقة بالبدن 276 الفصل الحادى و العشرون في اختلاف هذه القوى 277 الفصل الثاني و العشرون في القوة الحيوانية 277 الباب الثالث في الادراكات الظاهرة * و فيه ثلاثة عشر فصلا 279 الفصل الأول في اللمس * و فيه اربعة مطالب 279 الفصل الثاني في الذوق و فيه * ثلاثة مباحث 281 الفصل الثالث في الشم * و فيه بحثان 282 الفصل الرابع في السمع 283 الفصل الخامس في الرد على القائلين بان الابصار لاجل خروج الشعاع 287 الفصل السادس في اثبات الشعاع داخل العين 297 الفصل السابع في الانطباع و ادلة المختلفين فيه 299 الفصل الثامن في الرد على من علل روية الأشياء في المرآة بانعكاس الشعاع عنها الى المبصر 309 الفصل التاسع في سبب الحول 314 الفصل العاشر في انه لا بد في الابصار من توسط الشفاف 318 الفصل الحادى عشر في ان الحواس الظاهرة لا يمكن ان تكون الا هذه الخمس 318 الفصل الثاني عشر في المحسوسات المشتركة 319 الفصل الثالث عشر في النوم و اليقظة 321 الباب الرابع في الادراكات الباطنة * و فيه فصلان 323 الفصل الأول في اثبات القوى الباطنة الخمس 323 الفصل الثاني في بيان ان المدرك لجميع المدركات بجميع اصناف الادراكات هو النفس 331 الباب الخامس(فى بيان) تجرد النفس الانسانية و حدوثها و بقائها و سائر احكامها و فيه احد عشر فصلا 345 الفصل الأول في بيان ان النفس الانسانية ليست بجسم و لا منطبعة في جسم 345 الفصل الثاني في كيفية تعلق النفس بالبدن 382 الفصل الثالث في ان النفوس البشرية هل بعضها مخالف للبعض بالماهية ام لا 383 الفصل الرابع في انه يجب ان يكون لكل نفس بدن و لكل بدن نفس على حدة 388 الفصل الخامس في حدوث النفوس البشرية 389 الفصل السادس في ابطال التناسخ 397 الفصل السابع في ان النفس لا تموت بموت البدن 398 الفصل الثامن في ان الفساد على النفس محال 400 الفصل التاسع في علل النفوس الناطقة 402 الفصل العاشر في احتجاج القدماء على وحدة النفس 404 الفصل الحادى عشر في المتعلق الأول للنفس 408 الباب السادس * فى شرح افعال النفس و فيه احد عشر فصلا * 409 الفصل الأول في خواص النفس الانسانية 409 الفصل الثاني في صفات النفس الانسانية 413 الفصل الثالث في كيفية تدرج المدركات من الشخصية الى التجرد 416 الفصل الرابع في درجات النفس الانسانية في تعقلاتها 417 الفصل الخامس في الصور التي تختص بمشاهدتها الانبياء و الابرار و الكهنة و السحرة بل النائمون و الممرورون 418 الفصل السادس في سبب المنامات الصادقة 420 الفصل السابع في كيفية الاخبار عن الغيب 422 الفصل الثامن في الامور الغريبة التي تصدر عن اقوياء النفوس 423 الفصل التاسع في الفرق بين السحر و الطلسمات و النيرنجات 424 الفصل العاشر في الالهامات 425 الفصل الحادي عشر في الذكر و التذكر 425 الباب السابع * في حال النفس بعد مفارقة البدن و فيه ثلاثة فصول * 426 الفصل الأول في اثبات سعادتها و شقاوتها 426 الفصل الثاني في بيان مراتبها في السعادة و الشقاوة 429 الفصل الثالث في بيان حال السعاده و الشقاوة الجسمانيتين 432 الباب الثامن في النفوس السماوية 435 الفن الثالث * فى اثبات الجواهر المجردة عن الاجسام في ذواتها و في فاعليتها * 437 الكتاب الثالث * في الالهيات المحضة و فيه اربعة ابواب * 448 الباب الأول * فى اثبات واجب الوجود و وحدته و براءته عن مشابهة الجواهر و الاعراض * و فيه ستة فصول * 448 الفصل الأول في اثباته تعالى و تقدس 448 الفصل الثاني في وحدة واجب الوجود 451 الفصل الثالث في نفى الكثرة عن واجب الوجود 456 الفصل الرابع في انه تعالى ليس بجسم 458 الفصل الخامس في انه تعالى ليس بجوهر 459 الفصل السادس في انه سبحانه و تعالى ليس بعرض 466 الباب الثاني في احصاء صفاته تعالى * و فيه عشرة فصول 468 الفصل الأول في انه سبحانه و تعالى عالم بذاته و بالكليات 468 الفصل الثاني في علمه سبحانه و تعالى بالجزئيات 475 الفصل الثالث في شرح ارادته تعالى 485 الفصل الرابع في امور يجب البحث عنها في عالمية الله تعالى 491 الفصل الخامس في شرح عنايته سبحانه و تعالى على مذهب المتقدمين 492 الفصل السادس في قدرته تعالى 492 الفصل السابع في احصاء صفاته تعالى 493 الفصل الثامن في ان حقيقته سبحانه و تعالى غير معلومة للبشر 495 الفصل التاسع في تقسيم اسمائه سبحانه و تعالى 497 الفصل العاشر في اشارة خفية الى شرح بعض اسمائه تعالى 500 الباب الثالث * فى افعاله تعالى * و فيه ستة فصول * 501 الفصل الأول في كيفية صدور الافعال عنه تعالى 501 الفصل الثاني في شرح مذهبهم في تكون السماوات 508 الفصل الثالث في تكون الاسطقسات 511 الفصل الرابع في دوام فاعلية البارى تعالى 515 الفصل الخامس في القضاء و القدر 516 الفصل السادس في كيفية دخول الشرفى القضاء الالهي 519 الباب الرابع في النبوات و توابعها 523 خاتمة الطبع 525 ترجمة المصنف 528
(القسم الثاني في الكلام على الاجرام العنصرية * و فيه ثلاثة عشر فصلا) 108 الفصل الأول في ترتيب العناصر 108 الفصل الثاني في الرد على من جعل النار في وسط العالم 109 الفصل الثالث في بيان سكون الارض و حركتها 110 الفصل الرابع في كيفية كون هذه العناصر ثقيلة و خفيفة 114 الفصل الخامس في اختلاف الناس في سبب حركة العناصر 114 الفصل السادس في سبب رسوب بعض الاجسام في الماء و طفوء بعضها 115 الفصل السابع في الرد على من زعم ان احد هذه الأربعة هو الاصل و ان غيره انما حدث لاستحالة فيه * 116 الفصل الثامن في بيان اسطقسية هذه الأربعة 119 الفصل التاسع في شرح افتقار المركبات الى هذه الاسطقسات الأربعة 138 الفصل العاشر في سبب حركة النار دوريا بسبب حركة كرة القمر 138 الفصل الحادى عشر في شكل النار و الهواء 139 الفصل الثاني عشر في طبقات العناصر الأربعة 140 الفصل الثالث عشر في الاحوال الكلية للبحر * و فيه خمسة مباحث 141 (اما الخاتمة ففيها ثلاثة فصول) 143 الفصل الأول في اتصاف الاجرام البسيطة بالكيفيات 143 الفصل الثاني في بيان ان العالم واحد 146 الفصل الثالث في ان الاجسام الفلكية اقدم من الاجسام العنصرية و ان احياز الافلاك متقدمة على احياز العناصر 150 الباب الثالث في المزاج و كيفية الفعل و الانفعال * و فصوله تسعة عشر 150 الفصل الأول في حقيقة المزاج 150 الفصل الثاني في مذاهب الناس في المزاج 156 الفصل الثالث في اقسام الامزجة 158 الفصل الرابع في اقسام انفعالات الحار و البارد و الرطب و اليابس 160 الفصل الخامس في النضج 161 الفصل السادس فيما يقابل النضج 162 الفصل السابع في الاسباب الأربعة للنضج و العفونة 163 الفصل الثامن في التكرج 163 الفصل التاسع في الطبخ 164 الفصل العاشر في الشيء 164 الفصل الحادى عشر في التبخير و التدخين 164 الفصل الثاني عشر في اصناف تاثير الحرارة في المركبات 164 الفصل الثالث عشر في المشتعل و المتجمر 166 الفصل الرابع عشر في الحل و العقد 166 الفصل الخامس عشر في سبب تعاقب الحر و البرد 168 الفصل السادس عشر في النشف 169 الفصل السابع عشر في الانحصار 170 الفصل الثامن عشر في الاتصال و مقابلاته 170 الفصل التاسع عشر في اللين و الصلب 171 الباب الرابع في الكائنات التي لا نفس لها 172 (القسم الأول) فيما يتكون فوق الارض من البخار و فيه ستة فصول * 172 الفصل الأول في السحاب و المطر و الثلج و البرد و الطل و الصقيع 172 الفصل الثاني في مقدمات يحتاج اليها في معرفة الآثار الظاهرة على السحاب * و هى سبع 175 الفصل الثالث في الهالة * و فيه بحثان 178 الفصل الرابع في قوس قزح * و فيه عشرة مباحث 180 الفصل الخامس في الشميسات 184 الفصل السادس في النيازك و العصى 186 (القسم الثاني فيما يتكون من الدخان فوق الارض * و فيه سبعة فصول) 187 الفصل الأول في الرعد و البرق 187 الفصل الثاني في الصاعقة 188 الفصل الثالث في الانوار التي تشاهد بالليل في بعض المواضع 188 الفصل الرابع في الكواكب المنقضة و ما يشبهها 189 الفصل الخامس في حقيقة اشتعال النار و انطفائها 189 الفصل السادس في الحريق 190 الفصل السابع في حد الريح و كيفية تولدها * و فيه ثمانية مباحث 190 القسم الثالث فيما يحدث على وجه الارض و ما تحتها بغير تركيب * و فيه خمسة فصول 198 الفصل الأول في سبب ارتفاع القدر العامر من الارض على الماء 198 الفصل الثاني في قدر ما انكشف من الارض 198 الفصل الثالث في امزجة البلدان * و فيه اربعة مباحث 199 الفصل الرابع في منابع المياه 204 الفصل الخامس في الزلزلة 205 القسم الرابع) فيما يحدث من العناصر بالتركيب و لا يكون لها نفس * و فيه تسعة فصول 207 الفصل الأول في تكون الحجر 207 الفصل الثاني في تكون الجبال * و فيه ثلاثة مباحث 208 الفصل الثالث في منافع الجبال 209 الفصل الرابع في تقسيم المعدنيات 210 الفصل الخامس في حد المتطرقات 211 الفصل السادس في كيفية تولد الاجساد السبعة 212 الفصل السابع في كيفية تكون سائر الاقسام 214 الفصل الثامن في بيان امكان صنعة الكيمياء 214 الفصل التاسع في الطوفانات * و فيه بحثان 218 الفن الثاني في علم النفس * و فيه ثمانية ابواب 220 الباب الأول في احكام كلية للنفس * و فيه خمسة فصول 220 الفصل الأول في تعريف النفس 220 الفصل الثاني في ماهية النفس 224 الفصل الثالث في بيان الحق في النفس و انها جوهر 232 الفصل الرابع في تعديد قوى النفس 235 الفصل الخامس في تعديد وجوه اختلاف افاعيل النفس 239 الباب الثاني في القوى النباتية و احكامها * و فيه اثنان و عشرون فصلا 246 الفصل الأول في اقسام القوى النباتية على وجه كلى 246 الفصل الثاني في اثبات القوة الجاذبة 248 الفصل الثالث في القوة الماسكة 249 الفصل الرابع في القوة الهاضمة 250 الفصل الخامس في فعل الهاضمة في الفضلة 253 الفصل السادس في القوة الدافعة 253 الفصل السابع في بيان مغايرة هذه القوى 254 الفصل الثامن في آلات هذه القوى 254 الفصل التاسع في احتياج فاعلية هذه القوى الى الكيفيات الاربع 255 الفصل العاشر في ان هذه القوى في بعض الاعضاء مضاعفة 256 الفصل الحادى عشر في حقيقة الغذاء 257 الفصل الثاني عشر في مراتب الهضم 258 الفصل الثالث عشر في شرح ما ذكرناه في حد القوة الغاذية و النامية 258 الفصل الرابع عشر في سبب وقوف النامية 261 الفصل الخامس عشر في سبب وقوف الغاذية و ضرورة الموت 261 الفصل السادس عشر في تحقيق الكلام في القوة المصورة 264 الفصل السابع عشر في كيفية تولد الجنين من المنيين 269 الفصل الثامن عشر في ان منى الذكر هل فيه قوة منعقدة حتى يصير جزأ من الجنين او ليس كذلك حتى لا يصير جزأ منه 273 الفصل التاسع عشر في ان اول عضو يتكون هو القلب 275 الفصل العشرون في وقت تعلق النفس الناطقة بالبدن 276 الفصل الحادى و العشرون في اختلاف هذه القوى 277 الفصل الثاني و العشرون في القوة الحيوانية 277 الباب الثالث في الادراكات الظاهرة * و فيه ثلاثة عشر فصلا 279 الفصل الأول في اللمس * و فيه اربعة مطالب 279 الفصل الثاني في الذوق و فيه * ثلاثة مباحث 281 الفصل الثالث في الشم * و فيه بحثان 282 الفصل الرابع في السمع 283 الفصل الخامس في الرد على القائلين بان الابصار لاجل خروج الشعاع 287 الفصل السادس في اثبات الشعاع داخل العين 297 الفصل السابع في الانطباع و ادلة المختلفين فيه 299 الفصل الثامن في الرد على من علل روية الأشياء في المرآة بانعكاس الشعاع عنها الى المبصر 309 الفصل التاسع في سبب الحول 314 الفصل العاشر في انه لا بد في الابصار من توسط الشفاف 318 الفصل الحادى عشر في ان الحواس الظاهرة لا يمكن ان تكون الا هذه الخمس 318 الفصل الثاني عشر في المحسوسات المشتركة 319 الفصل الثالث عشر في النوم و اليقظة 321 الباب الرابع في الادراكات الباطنة * و فيه فصلان 323 الفصل الأول في اثبات القوى الباطنة الخمس 323 الفصل الثاني في بيان ان المدرك لجميع المدركات بجميع اصناف الادراكات هو النفس 331 الباب الخامس(فى بيان) تجرد النفس الانسانية و حدوثها و بقائها و سائر احكامها و فيه احد عشر فصلا 345 الفصل الأول في بيان ان النفس الانسانية ليست بجسم و لا منطبعة في جسم 345 الفصل الثاني في كيفية تعلق النفس بالبدن 382 الفصل الثالث في ان النفوس البشرية هل بعضها مخالف للبعض بالماهية ام لا 383 الفصل الرابع في انه يجب ان يكون لكل نفس بدن و لكل بدن نفس على حدة 388 الفصل الخامس في حدوث النفوس البشرية 389 الفصل السادس في ابطال التناسخ 397 الفصل السابع في ان النفس لا تموت بموت البدن 398 الفصل الثامن في ان الفساد على النفس محال 400 الفصل التاسع في علل النفوس الناطقة 402 الفصل العاشر في احتجاج القدماء على وحدة النفس 404 الفصل الحادى عشر في المتعلق الأول للنفس 408 الباب السادس * فى شرح افعال النفس و فيه احد عشر فصلا * 409 الفصل الأول في خواص النفس الانسانية 409 الفصل الثاني في صفات النفس الانسانية 413 الفصل الثالث في كيفية تدرج المدركات من الشخصية الى التجرد 416 الفصل الرابع في درجات النفس الانسانية في تعقلاتها 417 الفصل الخامس في الصور التي تختص بمشاهدتها الانبياء و الابرار و الكهنة و السحرة بل النائمون و الممرورون 418 الفصل السادس في سبب المنامات الصادقة 420 الفصل السابع في كيفية الاخبار عن الغيب 422 الفصل الثامن في الامور الغريبة التي تصدر عن اقوياء النفوس 423 الفصل التاسع في الفرق بين السحر و الطلسمات و النيرنجات 424 الفصل العاشر في الالهامات 425 الفصل الحادي عشر في الذكر و التذكر 425 الباب السابع * في حال النفس بعد مفارقة البدن و فيه ثلاثة فصول * 426 الفصل الأول في اثبات سعادتها و شقاوتها 426 الفصل الثاني في بيان مراتبها في السعادة و الشقاوة 429 الفصل الثالث في بيان حال السعاده و الشقاوة الجسمانيتين 432 الباب الثامن في النفوس السماوية 435 الفن الثالث * فى اثبات الجواهر المجردة عن الاجسام في ذواتها و في فاعليتها * 437 الكتاب الثالث * في الالهيات المحضة و فيه اربعة ابواب * 448 الباب الأول * فى اثبات واجب الوجود و وحدته و براءته عن مشابهة الجواهر و الاعراض * و فيه ستة فصول * 448 الفصل الأول في اثباته تعالى و تقدس 448 الفصل الثاني في وحدة واجب الوجود 451 الفصل الثالث في نفى الكثرة عن واجب الوجود 456 الفصل الرابع في انه تعالى ليس بجسم 458 الفصل الخامس في انه تعالى ليس بجوهر 459 الفصل السادس في انه سبحانه و تعالى ليس بعرض 466 الباب الثاني في احصاء صفاته تعالى * و فيه عشرة فصول 468 الفصل الأول في انه سبحانه و تعالى عالم بذاته و بالكليات 468 الفصل الثاني في علمه سبحانه و تعالى بالجزئيات 475 الفصل الثالث في شرح ارادته تعالى 485 الفصل الرابع في امور يجب البحث عنها في عالمية الله تعالى 491 الفصل الخامس في شرح عنايته سبحانه و تعالى على مذهب المتقدمين 492 الفصل السادس في قدرته تعالى 492 الفصل السابع في احصاء صفاته تعالى 493 الفصل الثامن في ان حقيقته سبحانه و تعالى غير معلومة للبشر 495 الفصل التاسع في تقسيم اسمائه سبحانه و تعالى 497 الفصل العاشر في اشارة خفية الى شرح بعض اسمائه تعالى 500 الباب الثالث * فى افعاله تعالى * و فيه ستة فصول * 501 الفصل الأول في كيفية صدور الافعال عنه تعالى 501 الفصل الثاني في شرح مذهبهم في تكون السماوات 508 الفصل الثالث في تكون الاسطقسات 511 الفصل الرابع في دوام فاعلية البارى تعالى 515 الفصل الخامس في القضاء و القدر 516 الفصل السادس في كيفية دخول الشرفى القضاء الالهي 519 الباب الرابع في النبوات و توابعها 523 خاتمة الطبع 525 ترجمة المصنف 528
(اما الخاتمة ففيها ثلاثة فصول) 143 الفصل الأول في اتصاف الاجرام البسيطة بالكيفيات 143 الفصل الثاني في بيان ان العالم واحد 146 الفصل الثالث في ان الاجسام الفلكية اقدم من الاجسام العنصرية و ان احياز الافلاك متقدمة على احياز العناصر 150 الباب الثالث في المزاج و كيفية الفعل و الانفعال * و فصوله تسعة عشر 150 الفصل الأول في حقيقة المزاج 150 الفصل الثاني في مذاهب الناس في المزاج 156 الفصل الثالث في اقسام الامزجة 158 الفصل الرابع في اقسام انفعالات الحار و البارد و الرطب و اليابس 160 الفصل الخامس في النضج 161 الفصل السادس فيما يقابل النضج 162 الفصل السابع في الاسباب الأربعة للنضج و العفونة 163 الفصل الثامن في التكرج 163 الفصل التاسع في الطبخ 164 الفصل العاشر في الشيء 164 الفصل الحادى عشر في التبخير و التدخين 164 الفصل الثاني عشر في اصناف تاثير الحرارة في المركبات 164 الفصل الثالث عشر في المشتعل و المتجمر 166 الفصل الرابع عشر في الحل و العقد 166 الفصل الخامس عشر في سبب تعاقب الحر و البرد 168 الفصل السادس عشر في النشف 169 الفصل السابع عشر في الانحصار 170 الفصل الثامن عشر في الاتصال و مقابلاته 170 الفصل التاسع عشر في اللين و الصلب 171 الباب الرابع في الكائنات التي لا نفس لها 172 (القسم الأول) فيما يتكون فوق الارض من البخار و فيه ستة فصول * 172 الفصل الأول في السحاب و المطر و الثلج و البرد و الطل و الصقيع 172 الفصل الثاني في مقدمات يحتاج اليها في معرفة الآثار الظاهرة على السحاب * و هى سبع 175 الفصل الثالث في الهالة * و فيه بحثان 178 الفصل الرابع في قوس قزح * و فيه عشرة مباحث 180 الفصل الخامس في الشميسات 184 الفصل السادس في النيازك و العصى 186 (القسم الثاني فيما يتكون من الدخان فوق الارض * و فيه سبعة فصول) 187 الفصل الأول في الرعد و البرق 187 الفصل الثاني في الصاعقة 188 الفصل الثالث في الانوار التي تشاهد بالليل في بعض المواضع 188 الفصل الرابع في الكواكب المنقضة و ما يشبهها 189 الفصل الخامس في حقيقة اشتعال النار و انطفائها 189 الفصل السادس في الحريق 190 الفصل السابع في حد الريح و كيفية تولدها * و فيه ثمانية مباحث 190 القسم الثالث فيما يحدث على وجه الارض و ما تحتها بغير تركيب * و فيه خمسة فصول 198 الفصل الأول في سبب ارتفاع القدر العامر من الارض على الماء 198 الفصل الثاني في قدر ما انكشف من الارض 198 الفصل الثالث في امزجة البلدان * و فيه اربعة مباحث 199 الفصل الرابع في منابع المياه 204 الفصل الخامس في الزلزلة 205 القسم الرابع) فيما يحدث من العناصر بالتركيب و لا يكون لها نفس * و فيه تسعة فصول 207 الفصل الأول في تكون الحجر 207 الفصل الثاني في تكون الجبال * و فيه ثلاثة مباحث 208 الفصل الثالث في منافع الجبال 209 الفصل الرابع في تقسيم المعدنيات 210 الفصل الخامس في حد المتطرقات 211 الفصل السادس في كيفية تولد الاجساد السبعة 212 الفصل السابع في كيفية تكون سائر الاقسام 214 الفصل الثامن في بيان امكان صنعة الكيمياء 214 الفصل التاسع في الطوفانات * و فيه بحثان 218 الفن الثاني في علم النفس * و فيه ثمانية ابواب 220 الباب الأول في احكام كلية للنفس * و فيه خمسة فصول 220 الفصل الأول في تعريف النفس 220 الفصل الثاني في ماهية النفس 224 الفصل الثالث في بيان الحق في النفس و انها جوهر 232 الفصل الرابع في تعديد قوى النفس 235 الفصل الخامس في تعديد وجوه اختلاف افاعيل النفس 239 الباب الثاني في القوى النباتية و احكامها * و فيه اثنان و عشرون فصلا 246 الفصل الأول في اقسام القوى النباتية على وجه كلى 246 الفصل الثاني في اثبات القوة الجاذبة 248 الفصل الثالث في القوة الماسكة 249 الفصل الرابع في القوة الهاضمة 250 الفصل الخامس في فعل الهاضمة في الفضلة 253 الفصل السادس في القوة الدافعة 253 الفصل السابع في بيان مغايرة هذه القوى 254 الفصل الثامن في آلات هذه القوى 254 الفصل التاسع في احتياج فاعلية هذه القوى الى الكيفيات الاربع 255 الفصل العاشر في ان هذه القوى في بعض الاعضاء مضاعفة 256 الفصل الحادى عشر في حقيقة الغذاء 257 الفصل الثاني عشر في مراتب الهضم 258 الفصل الثالث عشر في شرح ما ذكرناه في حد القوة الغاذية و النامية 258 الفصل الرابع عشر في سبب وقوف النامية 261 الفصل الخامس عشر في سبب وقوف الغاذية و ضرورة الموت 261 الفصل السادس عشر في تحقيق الكلام في القوة المصورة 264 الفصل السابع عشر في كيفية تولد الجنين من المنيين 269 الفصل الثامن عشر في ان منى الذكر هل فيه قوة منعقدة حتى يصير جزأ من الجنين او ليس كذلك حتى لا يصير جزأ منه 273 الفصل التاسع عشر في ان اول عضو يتكون هو القلب 275 الفصل العشرون في وقت تعلق النفس الناطقة بالبدن 276 الفصل الحادى و العشرون في اختلاف هذه القوى 277 الفصل الثاني و العشرون في القوة الحيوانية 277 الباب الثالث في الادراكات الظاهرة * و فيه ثلاثة عشر فصلا 279 الفصل الأول في اللمس * و فيه اربعة مطالب 279 الفصل الثاني في الذوق و فيه * ثلاثة مباحث 281 الفصل الثالث في الشم * و فيه بحثان 282 الفصل الرابع في السمع 283 الفصل الخامس في الرد على القائلين بان الابصار لاجل خروج الشعاع 287 الفصل السادس في اثبات الشعاع داخل العين 297 الفصل السابع في الانطباع و ادلة المختلفين فيه 299 الفصل الثامن في الرد على من علل روية الأشياء في المرآة بانعكاس الشعاع عنها الى المبصر 309 الفصل التاسع في سبب الحول 314 الفصل العاشر في انه لا بد في الابصار من توسط الشفاف 318 الفصل الحادى عشر في ان الحواس الظاهرة لا يمكن ان تكون الا هذه الخمس 318 الفصل الثاني عشر في المحسوسات المشتركة 319 الفصل الثالث عشر في النوم و اليقظة 321 الباب الرابع في الادراكات الباطنة * و فيه فصلان 323 الفصل الأول في اثبات القوى الباطنة الخمس 323 الفصل الثاني في بيان ان المدرك لجميع المدركات بجميع اصناف الادراكات هو النفس 331 الباب الخامس(فى بيان) تجرد النفس الانسانية و حدوثها و بقائها و سائر احكامها و فيه احد عشر فصلا 345 الفصل الأول في بيان ان النفس الانسانية ليست بجسم و لا منطبعة في جسم 345 الفصل الثاني في كيفية تعلق النفس بالبدن 382 الفصل الثالث في ان النفوس البشرية هل بعضها مخالف للبعض بالماهية ام لا 383 الفصل الرابع في انه يجب ان يكون لكل نفس بدن و لكل بدن نفس على حدة 388 الفصل الخامس في حدوث النفوس البشرية 389 الفصل السادس في ابطال التناسخ 397 الفصل السابع في ان النفس لا تموت بموت البدن 398 الفصل الثامن في ان الفساد على النفس محال 400 الفصل التاسع في علل النفوس الناطقة 402 الفصل العاشر في احتجاج القدماء على وحدة النفس 404 الفصل الحادى عشر في المتعلق الأول للنفس 408 الباب السادس * فى شرح افعال النفس و فيه احد عشر فصلا * 409 الفصل الأول في خواص النفس الانسانية 409 الفصل الثاني في صفات النفس الانسانية 413 الفصل الثالث في كيفية تدرج المدركات من الشخصية الى التجرد 416 الفصل الرابع في درجات النفس الانسانية في تعقلاتها 417 الفصل الخامس في الصور التي تختص بمشاهدتها الانبياء و الابرار و الكهنة و السحرة بل النائمون و الممرورون 418 الفصل السادس في سبب المنامات الصادقة 420 الفصل السابع في كيفية الاخبار عن الغيب 422 الفصل الثامن في الامور الغريبة التي تصدر عن اقوياء النفوس 423 الفصل التاسع في الفرق بين السحر و الطلسمات و النيرنجات 424 الفصل العاشر في الالهامات 425 الفصل الحادي عشر في الذكر و التذكر 425 الباب السابع * في حال النفس بعد مفارقة البدن و فيه ثلاثة فصول * 426 الفصل الأول في اثبات سعادتها و شقاوتها 426 الفصل الثاني في بيان مراتبها في السعادة و الشقاوة 429 الفصل الثالث في بيان حال السعاده و الشقاوة الجسمانيتين 432 الباب الثامن في النفوس السماوية 435 الفن الثالث * فى اثبات الجواهر المجردة عن الاجسام في ذواتها و في فاعليتها * 437 الكتاب الثالث * في الالهيات المحضة و فيه اربعة ابواب * 448 الباب الأول * فى اثبات واجب الوجود و وحدته و براءته عن مشابهة الجواهر و الاعراض * و فيه ستة فصول * 448 الفصل الأول في اثباته تعالى و تقدس 448 الفصل الثاني في وحدة واجب الوجود 451 الفصل الثالث في نفى الكثرة عن واجب الوجود 456 الفصل الرابع في انه تعالى ليس بجسم 458 الفصل الخامس في انه تعالى ليس بجوهر 459 الفصل السادس في انه سبحانه و تعالى ليس بعرض 466 الباب الثاني في احصاء صفاته تعالى * و فيه عشرة فصول 468 الفصل الأول في انه سبحانه و تعالى عالم بذاته و بالكليات 468 الفصل الثاني في علمه سبحانه و تعالى بالجزئيات 475 الفصل الثالث في شرح ارادته تعالى 485 الفصل الرابع في امور يجب البحث عنها في عالمية الله تعالى 491 الفصل الخامس في شرح عنايته سبحانه و تعالى على مذهب المتقدمين 492 الفصل السادس في قدرته تعالى 492 الفصل السابع في احصاء صفاته تعالى 493 الفصل الثامن في ان حقيقته سبحانه و تعالى غير معلومة للبشر 495 الفصل التاسع في تقسيم اسمائه سبحانه و تعالى 497 الفصل العاشر في اشارة خفية الى شرح بعض اسمائه تعالى 500 الباب الثالث * فى افعاله تعالى * و فيه ستة فصول * 501 الفصل الأول في كيفية صدور الافعال عنه تعالى 501 الفصل الثاني في شرح مذهبهم في تكون السماوات 508 الفصل الثالث في تكون الاسطقسات 511 الفصل الرابع في دوام فاعلية البارى تعالى 515 الفصل الخامس في القضاء و القدر 516 الفصل السادس في كيفية دخول الشرفى القضاء الالهي 519 الباب الرابع في النبوات و توابعها 523 خاتمة الطبع 525 ترجمة المصنف 528
(القسم الأول) فيما يتكون فوق الارض من البخار و فيه ستة فصول * 172 الفصل الأول في السحاب و المطر و الثلج و البرد و الطل و الصقيع 172 الفصل الثاني في مقدمات يحتاج اليها في معرفة الآثار الظاهرة على السحاب * و هى سبع 175 الفصل الثالث في الهالة * و فيه بحثان 178 الفصل الرابع في قوس قزح * و فيه عشرة مباحث 180 الفصل الخامس في الشميسات 184 الفصل السادس في النيازك و العصى 186 (القسم الثاني فيما يتكون من الدخان فوق الارض * و فيه سبعة فصول) 187 الفصل الأول في الرعد و البرق 187 الفصل الثاني في الصاعقة 188 الفصل الثالث في الانوار التي تشاهد بالليل في بعض المواضع 188 الفصل الرابع في الكواكب المنقضة و ما يشبهها 189 الفصل الخامس في حقيقة اشتعال النار و انطفائها 189 الفصل السادس في الحريق 190 الفصل السابع في حد الريح و كيفية تولدها * و فيه ثمانية مباحث 190 القسم الثالث فيما يحدث على وجه الارض و ما تحتها بغير تركيب * و فيه خمسة فصول 198 الفصل الأول في سبب ارتفاع القدر العامر من الارض على الماء 198 الفصل الثاني في قدر ما انكشف من الارض 198 الفصل الثالث في امزجة البلدان * و فيه اربعة مباحث 199 الفصل الرابع في منابع المياه 204 الفصل الخامس في الزلزلة 205 القسم الرابع) فيما يحدث من العناصر بالتركيب و لا يكون لها نفس * و فيه تسعة فصول 207 الفصل الأول في تكون الحجر 207 الفصل الثاني في تكون الجبال * و فيه ثلاثة مباحث 208 الفصل الثالث في منافع الجبال 209 الفصل الرابع في تقسيم المعدنيات 210 الفصل الخامس في حد المتطرقات 211 الفصل السادس في كيفية تولد الاجساد السبعة 212 الفصل السابع في كيفية تكون سائر الاقسام 214 الفصل الثامن في بيان امكان صنعة الكيمياء 214 الفصل التاسع في الطوفانات * و فيه بحثان 218 الفن الثاني في علم النفس * و فيه ثمانية ابواب 220 الباب الأول في احكام كلية للنفس * و فيه خمسة فصول 220 الفصل الأول في تعريف النفس 220 الفصل الثاني في ماهية النفس 224 الفصل الثالث في بيان الحق في النفس و انها جوهر 232 الفصل الرابع في تعديد قوى النفس 235 الفصل الخامس في تعديد وجوه اختلاف افاعيل النفس 239 الباب الثاني في القوى النباتية و احكامها * و فيه اثنان و عشرون فصلا 246 الفصل الأول في اقسام القوى النباتية على وجه كلى 246 الفصل الثاني في اثبات القوة الجاذبة 248 الفصل الثالث في القوة الماسكة 249 الفصل الرابع في القوة الهاضمة 250 الفصل الخامس في فعل الهاضمة في الفضلة 253 الفصل السادس في القوة الدافعة 253 الفصل السابع في بيان مغايرة هذه القوى 254 الفصل الثامن في آلات هذه القوى 254 الفصل التاسع في احتياج فاعلية هذه القوى الى الكيفيات الاربع 255 الفصل العاشر في ان هذه القوى في بعض الاعضاء مضاعفة 256 الفصل الحادى عشر في حقيقة الغذاء 257 الفصل الثاني عشر في مراتب الهضم 258 الفصل الثالث عشر في شرح ما ذكرناه في حد القوة الغاذية و النامية 258 الفصل الرابع عشر في سبب وقوف النامية 261 الفصل الخامس عشر في سبب وقوف الغاذية و ضرورة الموت 261 الفصل السادس عشر في تحقيق الكلام في القوة المصورة 264 الفصل السابع عشر في كيفية تولد الجنين من المنيين 269 الفصل الثامن عشر في ان منى الذكر هل فيه قوة منعقدة حتى يصير جزأ من الجنين او ليس كذلك حتى لا يصير جزأ منه 273 الفصل التاسع عشر في ان اول عضو يتكون هو القلب 275 الفصل العشرون في وقت تعلق النفس الناطقة بالبدن 276 الفصل الحادى و العشرون في اختلاف هذه القوى 277 الفصل الثاني و العشرون في القوة الحيوانية 277 الباب الثالث في الادراكات الظاهرة * و فيه ثلاثة عشر فصلا 279 الفصل الأول في اللمس * و فيه اربعة مطالب 279 الفصل الثاني في الذوق و فيه * ثلاثة مباحث 281 الفصل الثالث في الشم * و فيه بحثان 282 الفصل الرابع في السمع 283 الفصل الخامس في الرد على القائلين بان الابصار لاجل خروج الشعاع 287 الفصل السادس في اثبات الشعاع داخل العين 297 الفصل السابع في الانطباع و ادلة المختلفين فيه 299 الفصل الثامن في الرد على من علل روية الأشياء في المرآة بانعكاس الشعاع عنها الى المبصر 309 الفصل التاسع في سبب الحول 314 الفصل العاشر في انه لا بد في الابصار من توسط الشفاف 318 الفصل الحادى عشر في ان الحواس الظاهرة لا يمكن ان تكون الا هذه الخمس 318 الفصل الثاني عشر في المحسوسات المشتركة 319 الفصل الثالث عشر في النوم و اليقظة 321 الباب الرابع في الادراكات الباطنة * و فيه فصلان 323 الفصل الأول في اثبات القوى الباطنة الخمس 323 الفصل الثاني في بيان ان المدرك لجميع المدركات بجميع اصناف الادراكات هو النفس 331 الباب الخامس(فى بيان) تجرد النفس الانسانية و حدوثها و بقائها و سائر احكامها و فيه احد عشر فصلا 345 الفصل الأول في بيان ان النفس الانسانية ليست بجسم و لا منطبعة في جسم 345 الفصل الثاني في كيفية تعلق النفس بالبدن 382 الفصل الثالث في ان النفوس البشرية هل بعضها مخالف للبعض بالماهية ام لا 383 الفصل الرابع في انه يجب ان يكون لكل نفس بدن و لكل بدن نفس على حدة 388 الفصل الخامس في حدوث النفوس البشرية 389 الفصل السادس في ابطال التناسخ 397 الفصل السابع في ان النفس لا تموت بموت البدن 398 الفصل الثامن في ان الفساد على النفس محال 400 الفصل التاسع في علل النفوس الناطقة 402 الفصل العاشر في احتجاج القدماء على وحدة النفس 404 الفصل الحادى عشر في المتعلق الأول للنفس 408 الباب السادس * فى شرح افعال النفس و فيه احد عشر فصلا * 409 الفصل الأول في خواص النفس الانسانية 409 الفصل الثاني في صفات النفس الانسانية 413 الفصل الثالث في كيفية تدرج المدركات من الشخصية الى التجرد 416 الفصل الرابع في درجات النفس الانسانية في تعقلاتها 417 الفصل الخامس في الصور التي تختص بمشاهدتها الانبياء و الابرار و الكهنة و السحرة بل النائمون و الممرورون 418 الفصل السادس في سبب المنامات الصادقة 420 الفصل السابع في كيفية الاخبار عن الغيب 422 الفصل الثامن في الامور الغريبة التي تصدر عن اقوياء النفوس 423 الفصل التاسع في الفرق بين السحر و الطلسمات و النيرنجات 424 الفصل العاشر في الالهامات 425 الفصل الحادي عشر في الذكر و التذكر 425 الباب السابع * في حال النفس بعد مفارقة البدن و فيه ثلاثة فصول * 426 الفصل الأول في اثبات سعادتها و شقاوتها 426 الفصل الثاني في بيان مراتبها في السعادة و الشقاوة 429 الفصل الثالث في بيان حال السعاده و الشقاوة الجسمانيتين 432 الباب الثامن في النفوس السماوية 435 الفن الثالث * فى اثبات الجواهر المجردة عن الاجسام في ذواتها و في فاعليتها * 437 الكتاب الثالث * في الالهيات المحضة و فيه اربعة ابواب * 448 الباب الأول * فى اثبات واجب الوجود و وحدته و براءته عن مشابهة الجواهر و الاعراض * و فيه ستة فصول * 448 الفصل الأول في اثباته تعالى و تقدس 448 الفصل الثاني في وحدة واجب الوجود 451 الفصل الثالث في نفى الكثرة عن واجب الوجود 456 الفصل الرابع في انه تعالى ليس بجسم 458 الفصل الخامس في انه تعالى ليس بجوهر 459 الفصل السادس في انه سبحانه و تعالى ليس بعرض 466 الباب الثاني في احصاء صفاته تعالى * و فيه عشرة فصول 468 الفصل الأول في انه سبحانه و تعالى عالم بذاته و بالكليات 468 الفصل الثاني في علمه سبحانه و تعالى بالجزئيات 475 الفصل الثالث في شرح ارادته تعالى 485 الفصل الرابع في امور يجب البحث عنها في عالمية الله تعالى 491 الفصل الخامس في شرح عنايته سبحانه و تعالى على مذهب المتقدمين 492 الفصل السادس في قدرته تعالى 492 الفصل السابع في احصاء صفاته تعالى 493 الفصل الثامن في ان حقيقته سبحانه و تعالى غير معلومة للبشر 495 الفصل التاسع في تقسيم اسمائه سبحانه و تعالى 497 الفصل العاشر في اشارة خفية الى شرح بعض اسمائه تعالى 500 الباب الثالث * فى افعاله تعالى * و فيه ستة فصول * 501 الفصل الأول في كيفية صدور الافعال عنه تعالى 501 الفصل الثاني في شرح مذهبهم في تكون السماوات 508 الفصل الثالث في تكون الاسطقسات 511 الفصل الرابع في دوام فاعلية البارى تعالى 515 الفصل الخامس في القضاء و القدر 516 الفصل السادس في كيفية دخول الشرفى القضاء الالهي 519 الباب الرابع في النبوات و توابعها 523 خاتمة الطبع 525 ترجمة المصنف 528
(القسم الثاني فيما يتكون من الدخان فوق الارض * و فيه سبعة فصول) 187 الفصل الأول في الرعد و البرق 187 الفصل الثاني في الصاعقة 188 الفصل الثالث في الانوار التي تشاهد بالليل في بعض المواضع 188 الفصل الرابع في الكواكب المنقضة و ما يشبهها 189 الفصل الخامس في حقيقة اشتعال النار و انطفائها 189 الفصل السادس في الحريق 190 الفصل السابع في حد الريح و كيفية تولدها * و فيه ثمانية مباحث 190 القسم الثالث فيما يحدث على وجه الارض و ما تحتها بغير تركيب * و فيه خمسة فصول 198 الفصل الأول في سبب ارتفاع القدر العامر من الارض على الماء 198 الفصل الثاني في قدر ما انكشف من الارض 198 الفصل الثالث في امزجة البلدان * و فيه اربعة مباحث 199 الفصل الرابع في منابع المياه 204 الفصل الخامس في الزلزلة 205 القسم الرابع) فيما يحدث من العناصر بالتركيب و لا يكون لها نفس * و فيه تسعة فصول 207 الفصل الأول في تكون الحجر 207 الفصل الثاني في تكون الجبال * و فيه ثلاثة مباحث 208 الفصل الثالث في منافع الجبال 209 الفصل الرابع في تقسيم المعدنيات 210 الفصل الخامس في حد المتطرقات 211 الفصل السادس في كيفية تولد الاجساد السبعة 212 الفصل السابع في كيفية تكون سائر الاقسام 214 الفصل الثامن في بيان امكان صنعة الكيمياء 214 الفصل التاسع في الطوفانات * و فيه بحثان 218 الفن الثاني في علم النفس * و فيه ثمانية ابواب 220 الباب الأول في احكام كلية للنفس * و فيه خمسة فصول 220 الفصل الأول في تعريف النفس 220 الفصل الثاني في ماهية النفس 224 الفصل الثالث في بيان الحق في النفس و انها جوهر 232 الفصل الرابع في تعديد قوى النفس 235 الفصل الخامس في تعديد وجوه اختلاف افاعيل النفس 239 الباب الثاني في القوى النباتية و احكامها * و فيه اثنان و عشرون فصلا 246 الفصل الأول في اقسام القوى النباتية على وجه كلى 246 الفصل الثاني في اثبات القوة الجاذبة 248 الفصل الثالث في القوة الماسكة 249 الفصل الرابع في القوة الهاضمة 250 الفصل الخامس في فعل الهاضمة في الفضلة 253 الفصل السادس في القوة الدافعة 253 الفصل السابع في بيان مغايرة هذه القوى 254 الفصل الثامن في آلات هذه القوى 254 الفصل التاسع في احتياج فاعلية هذه القوى الى الكيفيات الاربع 255 الفصل العاشر في ان هذه القوى في بعض الاعضاء مضاعفة 256 الفصل الحادى عشر في حقيقة الغذاء 257 الفصل الثاني عشر في مراتب الهضم 258 الفصل الثالث عشر في شرح ما ذكرناه في حد القوة الغاذية و النامية 258 الفصل الرابع عشر في سبب وقوف النامية 261 الفصل الخامس عشر في سبب وقوف الغاذية و ضرورة الموت 261 الفصل السادس عشر في تحقيق الكلام في القوة المصورة 264 الفصل السابع عشر في كيفية تولد الجنين من المنيين 269 الفصل الثامن عشر في ان منى الذكر هل فيه قوة منعقدة حتى يصير جزأ من الجنين او ليس كذلك حتى لا يصير جزأ منه 273 الفصل التاسع عشر في ان اول عضو يتكون هو القلب 275 الفصل العشرون في وقت تعلق النفس الناطقة بالبدن 276 الفصل الحادى و العشرون في اختلاف هذه القوى 277 الفصل الثاني و العشرون في القوة الحيوانية 277 الباب الثالث في الادراكات الظاهرة * و فيه ثلاثة عشر فصلا 279 الفصل الأول في اللمس * و فيه اربعة مطالب 279 الفصل الثاني في الذوق و فيه * ثلاثة مباحث 281 الفصل الثالث في الشم * و فيه بحثان 282 الفصل الرابع في السمع 283 الفصل الخامس في الرد على القائلين بان الابصار لاجل خروج الشعاع 287 الفصل السادس في اثبات الشعاع داخل العين 297 الفصل السابع في الانطباع و ادلة المختلفين فيه 299 الفصل الثامن في الرد على من علل روية الأشياء في المرآة بانعكاس الشعاع عنها الى المبصر 309 الفصل التاسع في سبب الحول 314 الفصل العاشر في انه لا بد في الابصار من توسط الشفاف 318 الفصل الحادى عشر في ان الحواس الظاهرة لا يمكن ان تكون الا هذه الخمس 318 الفصل الثاني عشر في المحسوسات المشتركة 319 الفصل الثالث عشر في النوم و اليقظة 321 الباب الرابع في الادراكات الباطنة * و فيه فصلان 323 الفصل الأول في اثبات القوى الباطنة الخمس 323 الفصل الثاني في بيان ان المدرك لجميع المدركات بجميع اصناف الادراكات هو النفس 331 الباب الخامس(فى بيان) تجرد النفس الانسانية و حدوثها و بقائها و سائر احكامها و فيه احد عشر فصلا 345 الفصل الأول في بيان ان النفس الانسانية ليست بجسم و لا منطبعة في جسم 345 الفصل الثاني في كيفية تعلق النفس بالبدن 382 الفصل الثالث في ان النفوس البشرية هل بعضها مخالف للبعض بالماهية ام لا 383 الفصل الرابع في انه يجب ان يكون لكل نفس بدن و لكل بدن نفس على حدة 388 الفصل الخامس في حدوث النفوس البشرية 389 الفصل السادس في ابطال التناسخ 397 الفصل السابع في ان النفس لا تموت بموت البدن 398 الفصل الثامن في ان الفساد على النفس محال 400 الفصل التاسع في علل النفوس الناطقة 402 الفصل العاشر في احتجاج القدماء على وحدة النفس 404 الفصل الحادى عشر في المتعلق الأول للنفس 408 الباب السادس * فى شرح افعال النفس و فيه احد عشر فصلا * 409 الفصل الأول في خواص النفس الانسانية 409 الفصل الثاني في صفات النفس الانسانية 413 الفصل الثالث في كيفية تدرج المدركات من الشخصية الى التجرد 416 الفصل الرابع في درجات النفس الانسانية في تعقلاتها 417 الفصل الخامس في الصور التي تختص بمشاهدتها الانبياء و الابرار و الكهنة و السحرة بل النائمون و الممرورون 418 الفصل السادس في سبب المنامات الصادقة 420 الفصل السابع في كيفية الاخبار عن الغيب 422 الفصل الثامن في الامور الغريبة التي تصدر عن اقوياء النفوس 423 الفصل التاسع في الفرق بين السحر و الطلسمات و النيرنجات 424 الفصل العاشر في الالهامات 425 الفصل الحادي عشر في الذكر و التذكر 425 الباب السابع * في حال النفس بعد مفارقة البدن و فيه ثلاثة فصول * 426 الفصل الأول في اثبات سعادتها و شقاوتها 426 الفصل الثاني في بيان مراتبها في السعادة و الشقاوة 429 الفصل الثالث في بيان حال السعاده و الشقاوة الجسمانيتين 432 الباب الثامن في النفوس السماوية 435 الفن الثالث * فى اثبات الجواهر المجردة عن الاجسام في ذواتها و في فاعليتها * 437 الكتاب الثالث * في الالهيات المحضة و فيه اربعة ابواب * 448 الباب الأول * فى اثبات واجب الوجود و وحدته و براءته عن مشابهة الجواهر و الاعراض * و فيه ستة فصول * 448 الفصل الأول في اثباته تعالى و تقدس 448 الفصل الثاني في وحدة واجب الوجود 451 الفصل الثالث في نفى الكثرة عن واجب الوجود 456 الفصل الرابع في انه تعالى ليس بجسم 458 الفصل الخامس في انه تعالى ليس بجوهر 459 الفصل السادس في انه سبحانه و تعالى ليس بعرض 466 الباب الثاني في احصاء صفاته تعالى * و فيه عشرة فصول 468 الفصل الأول في انه سبحانه و تعالى عالم بذاته و بالكليات 468 الفصل الثاني في علمه سبحانه و تعالى بالجزئيات 475 الفصل الثالث في شرح ارادته تعالى 485 الفصل الرابع في امور يجب البحث عنها في عالمية الله تعالى 491 الفصل الخامس في شرح عنايته سبحانه و تعالى على مذهب المتقدمين 492 الفصل السادس في قدرته تعالى 492 الفصل السابع في احصاء صفاته تعالى 493 الفصل الثامن في ان حقيقته سبحانه و تعالى غير معلومة للبشر 495 الفصل التاسع في تقسيم اسمائه سبحانه و تعالى 497 الفصل العاشر في اشارة خفية الى شرح بعض اسمائه تعالى 500 الباب الثالث * فى افعاله تعالى * و فيه ستة فصول * 501 الفصل الأول في كيفية صدور الافعال عنه تعالى 501 الفصل الثاني في شرح مذهبهم في تكون السماوات 508 الفصل الثالث في تكون الاسطقسات 511 الفصل الرابع في دوام فاعلية البارى تعالى 515 الفصل الخامس في القضاء و القدر 516 الفصل السادس في كيفية دخول الشرفى القضاء الالهي 519 الباب الرابع في النبوات و توابعها 523 خاتمة الطبع 525 ترجمة المصنف 528