تفسیر القرآن الکریم - الملا صدرا - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : تفسیر القرآن الکریم نویسنده : الملا صدرا جلد : 4 صفحه : 428

المقدمة	3
مقدمة المؤلف	8
[سورة البقرة(2): الآيات 255 الى 257]	23
المقالة الاولى فيما يتعلق باسمه تعالى«الله»	23
المسألة الاولى في كيفية كتابة هذا اللفظ	23
المسألة الثانية في كيفية التلفظ باسم الجلالة	25
المسألة الثالثة في أنه من أي لغة كان - عربي أو عبري أو سرياني - و في أنه اسم أو صفة، جامد أو مشتق	26
كشف تحقيقي	31
المسألة الرابعة في أن موضوع لفظ الجلالة ما ذا؟	34
المسألة الخامسة في إعرابه و نظمه	39
المسألة السادسة في تحرير القول بأن هذا الاسم عين ذاته تعالى أو غيرها	41
المسألة السابعة في أنه هل لمعنى هذا الاسم حد أم لا؟	46
المسألة الثامنة في تحقيق أن مسمى«الله» معبود للكمل من العرفاء دون غيرهم بحسب الحقيقة	49
المقالة الثانية فيما يتعلق بقوله سبحانه:«لا اله الا هو» و فيه مشارع	54
المشرع الأول في نظمه بما سبق و ما لحق	54
المشرع الثاني في قرائة التهليل	60
المشرع الثالث في حقيقة الوحدة المقصودة من كلمة التهليل	63
إنارة عقلية يزاح بها غشاوة وهمية	67
المشرع الرابع في كيفية التوصل إلى معنى التوحيد الحقيقي و طريق السير إلى عالم الوحدة الحقة	72
المشرع الخامس في نفي أنحاء الشركة عن الواحد الحقيقي مطلقا	74
المقالة الثالثة فيما يتعلق بقوله سبحانه«الحى القيوم»	79
الفصل الأول في مفهوم هذا الاسم و اشتقاقه	79
و أما معنى«القيوم» في اللغة	82
الفصل الثاني في اثبات كونه تعالى هو الحي القيوم	84
الفصل الثالث في أن جميع المعارف الربوبية و المسائل المعتبرة في علم التوحيد ينشعب من هذين الأصلين	88
المقالة الرابعة فيما يتعلق بقوله تعالى«لا تأخذه سنة و لا نوم»	98
المقصد الأول في انتظامه بما سبق	98
المقصد الثاني في معنى السنة و النوم	100
المقصد الثالث في بيان استحالة السنة و النوم على الله تعالى بوجه حكمي	102
المقصد الرابع في ذكر حكاية مروية في هذا الباب	106
المقالة الخامسة فيما يتعلق بقوله سبحانه:«له ما في السماوات و ما في الأرض»	109
المطلب الاول في النظم	109
المطلب الثاني في تحقيق الإضافة المستفادة من حرف«اللام» في قوله«له»	112
المطلب الثالث في كلمة«ما»	114
المطلب الرابع في معنى كلمة«في»	117
المطلب الخامس في دلالة هذه الآية على توحيد الأفعال كما مرت الإشارة إليه	120
المقالة السادسة في معنى قوله سبحانه:«من ذا الذي يشفع عنده إلا باذنه»	124
المشعر الأول في معنى«الشفاعة»	124
المشعر الثاني في تعيين الشفعاء و معنى«الإذن»	127
المشعر الثالث في تعيين المشفوع له	136
المقالة السابعة في قوله سبحانه:«يعلم ما بين أيديهم و ما خلفهم»	140
الاولى في العلم	140
المسألة الثانية في مرجع ضمير الجمع	143
المسألة الثالثة في أن القبلية و البعدية المستفادتين من الكلام بأي وجه كانتا؟	143
المقالة الثامنة في قوله سبحانه«و لا يحيطون بشي‌ء من علمه إلا بما شاء»	145
الأولى	145
الإشارة الثانية	146
الإشارة الثالثة	146
الإشارة الرابعة	147
الإشارة الخامسة	147
المقالة التاسعة في قوله سبحانه«وسع كرسيه السماوات و الأرض»	149
اللمعة الاولى	149
اللمعة الثانية	149
اللمعة الثالثة	150
اللمعة الرابعة	152
زيادة كشف و تبيين	172
المقالة العاشرة في قوله سبحانه:«و لا يؤده حفظهما»	176
الاولى في اللغة	176
الثانية في النظم	176
الفائدة الثالثة	177
المقالة الحادية عشرة	182
الاولى في كيفية نظمه بما سبق	182
اللطيفة الثانية	182
اللطيفة الثالثة	184
اللطيفة الرابعة	186
المقالة الثانية عشرة في قوله سبحانه«لا إكراه في الدين»	190
الطور الأول في اللفظ	190
الطور الثاني في المعنى	191
الطور الثالث فيما سنح لنا بالبال في تحقيق المرام و في انتظامه بما سبق من الكلام	192
الطور الرابع	194
الطور الخامس	196
المقالة الثالثة عشرة في قوله سبحانه:«قد تبين الرشد من الغي»	198
الاولى في اللغة	198
الرشحة الثانية في انتظامه بما سبق	199
الرشحة الثالثة في تحقيق معنى«التبين» في هذا المقام	200
المقالة الرابعة عشرة في قوله سبحانه«فمن يكفر بالطاغوت و يؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها»	202
الأول في اللغة	202
التحقيق الثاني	204
التحقيق الثالث في معنى الايمان بالله	207
و أما مرتبة الايمان بأحكامه	213
و أما الايمان بالملائكة فمن أربعة أوجه	215
و أما الايمان بالكتب فلا بد فيه من امور أربعة	218
و أما الايمان بالرسل	219
و أما الايمان باليوم الآخر	221
تتمة	223
المقالة الخامسة عشرة في قوله سبحانه«و الله سميع عليم»	224
المقالة السادسة عشرة في قوله سبحانه:«الله ولي الذين آمنوا». ..... ص	226
اللائحة الاولى في اللغة	226
اللائحة الثانية في النظم	227
اللائحة الثالثة في لمية اختصاص المؤمنين بولاية الله سبحانه	227
اللائحة الرابعة في التخلص عن أصل الإشكال على طريقتي الحكماء و الصوفية	231
المقالة السابعة عشرة في معنى قوله سبحانه:«يخرجهم من الظلمات إلى النور»	237
المعراج الأول في تحقيق الآية	237
المعراج الثاني في بيان طوائف(طبقات - ن) المؤمنين في الايمان و كيفية إخراج كل طائفة من الظلمة إلى النور، و أن مراتب الايمان متفاوتة	239
المعراج الثالث في إتقان القول بأن الله تعالى هو المبدأ الفعال في إخراج النفوس الإنسانية من ظلمات الجهل و الضلال إلى نور المعرفة و الكمال، و دفع شبهة المنكرين و الجهال	241
المعراج الرابع في إزاحة وهم من يخص الآية بمن كان كافرا حينا من الدهر ثم أسلم	244
المقالة الثامنة عشرة في قوله سبحانه و تعالى:«و الذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات»	247
المطلع الأول في اللفظ	247
المطلع الثاني	248
المطلع الثالث	248
المطلع الرابع في معنى«النور» هاهنا	250
شك و تحقيق	251
المطلع الخامس في تحقيق العلاقة العقلية و الملازمة الذاتية بين الكفر و طاعة الشيطان كما يستفاد من هذه الآية	253
المطلع السادس في توضيح الفرق بين محبة الله و محبة الشيطان	258
المقالة التاسعة عشرة في قوله سبحانه«أولئك أصحاب النار»	261
البصيرة الأولى في اللفظ	261
البصيرة الثانية في المعنى	262
البصيرة الثالثة في تمهيد ما أصلناه و إجمال ما فصلناه	263
البصيرة الرابعة في معرفة الجنة و النار	264
البصيرة الخامسة في معرفة أصحابها	265
البصيرة السادسة في كيفية توزع الأرواح الإنسية إلى أصحاب الجحيم و الدركات و أصحاب النعيم و الدرجات بقول إجمالي	268
البصيرة السابعة في توضيح القول بأن المنافقين أسوء حالا و أشد عذابا من الكافرين، و أن كان هؤلاء أخس رتبة و أدون منزلة منهم	275
البصيرة الثامنة في الكشف عن صيرورة الروح الإنساني من أصحاب النار بعد أن لم يكن منها، بمزاولة أفعال الأشرار و اكتساب ملكات الكفار و الفجار، من الأعمال الشهوية و الغضبية و الشيطانية، التي هي من صفات البهائم و السباع و الشياطين	277
و أما الطريقة الثانية	287
و أما المنهج الحكمي البرهاني الكاشف عن الرموز النبوية و الحقائق القرآنية و مسلك العقل الفرقاني الشارح لأسرار العقل القراني	292
توضيح و تأكيد	303
المقالة العشرون في قوله تعالى:«هم فيها خالدون». ..... ص	305
المنظر الأول في فائدة لفظ«الخلود» هاهنا	305
المنظر الثاني في بيان أن منشأ الخلود في النار هو الكفر لا غير خلافا للمعتزلة القائلين بأن صاحب الكبيرة يخلد في النار	307
المنظر الثالث في تقرير الجواب عن حجة من يعتقد اشتراك أصحاب الكبائر مع الكفار في الخلود في النار كالمعتزلة و غيرهم	311
المنظر الرابع في تقرير الإشكال في خلود العذاب بالنار لأهل النكال من الكفار و الجواب عن هذا السؤال حسب ما يتأتى لأحد من المقال	313
المنظر الخامس في ذكر جملة من خواص أولياء الله و علاماتهم و خواص أولياء الطاغوت و علاماتهم. ليعرف الإنسان أحوال المؤمن الحقيقي من أحوال المنافق، لينكشف لمية كون أحدهما من أهل الله و أهل النور، و كون الثاني من أهل الطاغوت و أهل النار ..... ص	322
خاتمة	337
تفسير آية النور[سورة النور(24): آية 35]	343
مقدمة	345
قوله عز اسمه: الله نور السماوات و الأرض مثل نوره كمشكاة فيها الآية -	347
تمهيد	347
تذكرة تفصيلية	349
تفريع	355
فصل	356
حكمة عرشية	358
لمعة إشراقية	359
تأييد استكشافى	361
كشف استناري	361
فصل في قوله جل اسمه: مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري	363
تفريع	366
تنبيه	367
طريق آخر	368
فصل في قوله عز اسمه يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية و لا غربية	370
تظليل فرشي فيه تنوير عرشي	373
فصل تقديسي	379
فصل	380
كشف إشراقى	381
نكتة عرشية	382
فصل في قوله تعالى: يهدي الله لنوره من يشاء	383
تذكرة	384
تمثيل عرشي	385
تنبيه و إشارة	386
كشف حال لتحقيق مقال	388
إشارة	389
فصل في شرح ماهية الإنسان الكامل و العالم الصغير و مظهر اسم الله، الجامع لمظاهر الأسماء كلها	390
دقيقة الهامية	393
إنارة تذكرية	393
هداية	396
كلمة جامعة	396
نور جمعي و مظهر جامع إلهي	398
حكمة إلهية في كلمة آدمية	400
مرآة آدمية فيها آيات ربانية و أنوار رحمانية	401
إشراقات و إشارات	405
حكمة محمدية	407
بسط كلام لتوضيح مقام	411
أساس حكمي يبتنى عليه اصول عرفانية	412
تأييد	416
تذكرة	417
ذكر تنبيهي	419
إزاحة شك	420
ختم و وصية	422

نام کتاب : تفسیر القرآن الکریم نویسنده : الملا صدرا جلد : 4 صفحه : 428

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست