مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر - البحراني، السيد هاشم

نام کتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر نویسنده : البحراني، السيد هاشم جلد : 3 صفحه : 567

الجزء الثالث‌	5
[تتمة الباب الأول‌]	5
الحادي و السبعون و أربعمائة اسمه- (عليه السلام)- مكتوب على السحاب‌	5
الثاني و السبعون و أربعمائة أنّه- (عليه السلام)- أرى أبا بكر رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)-، و أمره بردّ الولاية لأمير المؤمنين- (عليه السلام)-	6
الثالث و السبعون و أربعمائة أنّ أبا بكر رأى رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- في منامه، و أمره بردّ الأمر لأمير المؤمنين- (عليه السلام)-	23
الرابع و السبعون و أربعمائة أنّه- (عليه السلام)- أرى أبا بكر رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- و أمره له بالإيمان بأمير المؤمنين، و بأحد عشر من ولده- (عليهم السلام)-	32
الخامس و السبعون و أربعمائة أنّه- (عليه السلام)- أرى عمر رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)-	33
السادس و السبعون و أربعمائة أنّ رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- رأى في المنام حمزة و جعفرا و سألهما عن أفضل الأعمال في الآخرة، منها: حبّ عليّ بن أبي طالب- (عليه السلام)-	34
السابع و السبعون و أربعمائة أنّ اللّه تعالى خلق من نور وجه عليّ- (عليه السلام)- سبعين ألف ملك يستغفرون له- (عليه السلام)- و لمحبّيه‌	35
الثامن و السبعون و أربعمائة إخباره بما في نفس من طلب حثيات تمر عدة رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)-	36
التاسع و السبعون و أربعمائة الذي خاصمه و أراه رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- في مسجد قبا	38
الثمانون و أربعمائة إخباره- (عليه السلام)- بأنّ الرضا- (عليه السلام)- يموت بخراسان‌	39
الحادي و الثمانون و أربعمائة علمه- (عليه السلام)- بالليلة التي يضرب فيها	39
الثاني و الثمانون و أربعمائة يعلم أنّ ابن ملجم قاتله- (عليه السلام)-	41
الثالث و الثمانون و أربعمائة أنّه- (عليه السلام)- رغب في الموت‌	42
الرابع و الثمانون و أربعمائة إخباره- (عليه السلام)- أنّه يقتل بالكوفة	45
الخامس و الثمانون و أربعمائة إخباره- (عليه السلام)- بالريح التي تؤذن بموضع قبره- (عليه السلام)-	46
السادس و الثمانون و أربعمائة أنّ قبره- (عليه السلام)- قبر نوح النبيّ- (عليه السلام)-، و تولّى دفنه رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- و الكرام الكاتبين‌	46
السابع و الثمانون و أربعمائة إخباره بصفة قبره- (عليه السلام)-	48
الثامن و الثمانون و أربعمائة علمه- (عليه السلام)- بالساعة التي يموت فيها و حضور رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- عنده و الملائكة و النبيّين‌	50
التاسع و الثمانون و أربعمائة أنّ ملك الموت يقبض أرواح الخلائق ما خلا رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- و أمير المؤمنين- (عليه السلام)- فإنّ اللّه جلّ جلاله يقبضهما بقدرته، و يتولّاهما بمشيّته‌	51
التسعون و أربعمائة أنّ حنوطه- (عليه السلام)- و كفنه و الماء من الجنّة	55
الحادي و التسعون و أربعمائة أنّ الحسن و الحسين- (عليهما السلام)- فقداه- (عليه السلام)- و هو على الجنازة، و رأياه يخاطبهما في الطريق‌	60
الثاني و التسعون و أربعمائة المائل الذي في طريق الغريّ لمّا مرّوا بجنازته- (عليه السلام)-	61
الثالث و التسعون و أربعمائة أنّه- (عليه السلام)- لم ير في قبره بعد وضعه و شرج اللبن عليه‌	62
الرابع و التسعون و أربعمائة أنّ جبرائيل و ميكائيل و إسرافيل و زمرة من الملائكة يشيّعون جنازته- (عليه السلام)- و اللوح الذي وجد مكتوب عليه، و إعانة الملائكة الحسن و الحسين في تغسيله‌	63
الخامس و التسعون و أربعمائة الرجل الذي قال ما قال عليه من الثناء فطلبوه فلم يصادفوه و هو الخضر- (عليه السلام)-	65
السادس و التسعون و أربعمائة أنّ السماء و الأرض بكتا عليه- (عليه السلام)- أربعين خريفا، و أمطرت السماء ثلاثة أيّام دما	68
السابع و التسعون و أربعمائة أنّه- (عليه السلام)- يوم قبض ما يرفع حجر إلّا وجد تحته دم عبيط	69
الثامن و التسعون و أربعمائة أنّه- (عليه السلام)- حيّ بعد الموت‌	69
التاسع و التسعون و أربعمائة مثله‌	70
الخمسمائة مثله‌	71
الحادي و الخمسمائة مثله‌	74
الثاني و الخمسمائة مثله‌	75
الثالث و الخمسمائة مثله‌	76
الرابع و الخمسمائة مثله‌	77
الخامس و الخمسمائة مثله‌	77
السادس و الخمسمائة مثله‌	79
السابع و الخمسمائة مثله‌	84
الثامن و الخمسمائة مثله‌	87
التاسع و الخمسمائة أنّه دابّة الأرض التي تكلّم الناس‌	88
العاشر و الخمسمائة في رجعته و كرّاته- (عليه السلام)-	97
الحادي عشر و خمسمائة حضوره عند احتضار المؤمن و الكافر	106
الثاني عشر و خمسمائة حضوره- (عليه السلام)- عند السؤال في القبر	121
الثالث عشر و خمسمائة أنّه- (عليه السلام)- المدفون عند قبره- (عليه السلام)- يصرف عنه عذاب القبر، و محاسبة منكر و نكير، و أنّه- (عليه السلام)- ينقل إلى قبره- (عليه السلام)- من بعد عنه‌	133
الرابع عشر و خمسمائة إنطاق الصبيّ بأنّه- (عليه السلام)- وليّ اللّه‌	135
الخامس عشر و خمسمائة أنّ اللّه جلّ جلاله خلق من نور وجه عليّ- (عليه السلام)- ملائكة	135
السادس عشر و خمسمائة ما نطقت به الدابّة البريّة	136
السابع عشر و خمسمائة إخباره- (عليه السلام)- أنّ عمر بن سعد- لعنه اللّه- يخيّر بين الجنّة و النّار فيختار قتل الحسين- (عليه السلام)-	138
الثامن عشر و خمسمائة إخباره- (عليه السلام)- بأنّ الحسين- (عليه السلام)- يقتل عطشانا	139
التاسع عشر و خمسمائة إخباره- (عليه السلام)- بالنخلة التي يصلب عليها رشيد الهجري، و إخباره بما يفعل برشيد عند قتله‌	140
العشرون و خمسمائة إخباره- (عليه السلام)- بالنخلة التي بالكناسة يصلب على كلّ ربع منها ميثم التمّار و حجر بن عديّ و محمّد بن [أكثم و خالد بن مسعود]	141
الحادي و العشرون و خمسمائة إخباره- (عليه السلام)- أنّ النوى الذي يغرسه لا يغادر منه واحدة	146
الثاني و العشرون و خمسمائة الخطيب الذي يشتمه- (عليه السلام)- رمي من المنبر	147
الثالث و العشرون و خمسمائة أنّه- (عليه السلام)- كان في بطن امّه لا يدعها تقرب من الأصنام‌	147
الرابع و العشرون و خمسمائة اخباره- (عليه السلام)- بالغائب‌	148
الخامس و العشرون و خمسمائة العمود الذي طوّق به خالدا و فكّه من عنقه، و إخباره- (عليه السلام)- بأنّ اللّه تعالى يحول بينه و بينهم‌	149
السادس و العشرون و خمسمائة يد القصّاب التي قطعها و أصلحها- (عليه السلام)-	153
السابع و العشرون و خمسمائة إخباره- (عليه السلام)- بالغائب‌	154
الثامن و العشرون و خمسمائة الخارجي الذي طعن فسقطت محاسنه و دعا فردّت‌	157
التاسع و العشرون و خمسمائة لين الحديد له- (عليه السلام)-	158
الثلاثون و خمسمائة علمه- (عليه السلام)- بالغائب، و له- (عليه السلام)- في القرآن ثلاثمائة اسم‌	158
الحادي و الثلاثون و خمسمائة صياح كهف أهل الكهف، و إقرار أهل الكهف له- (عليه السلام)-	159
الثاني و الثلاثون و خمسمائة النجم الذي نزل بذروة جدار داره- (عليه السلام)- و إقرار الشمس له بالوصيّة	161
الثالث و الثلاثون و خمسمائة علمه- (عليه السلام)- بما يكون من الذين يبايعون الضبّ، و بمن يقتل الحسين- (عليه السلام)- منهم‌	168
الرابع و الثلاثون و خمسمائة خبر الأفعى الذي جاء من باب الفيل‌	171
الخامس و الثلاثون و خمسمائة الرجل الذي صار رأسه كرأس الكلب و عوده سويّا	173
السادس و الثلاثون و خمسمائة إثمار الشجرة اليابسة	175
السابع و الثلاثون و خمسمائة خبر إيفاء دين رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- و عداته، و إيجاده- (عليه السلام)- تحت بساطه ذلك و إخراج الثمانين ناقة بأزمّتها و رحالها	175
الثامن و الثلاثون و خمسمائة خبر عمرو بن الحمق الخزاعي‌	179
التاسع و الثلاثون و خمسمائة إنطاق المسوخ له- (عليه السلام)-	183
الأربعون و خمسمائة علمه- (عليه السلام)- بما يكون‌	186
الحادي و الأربعون و خمسمائة إخباره- (عليه السلام)- بالنخلة التي يصلب عليها رشيد الهجري‌	187
الثاني و الأربعون و خمسمائة علمه بما في نفس حبابة الوالبيّة و طبعه بخاتمه في حصاتها و علمه بأجلها إلى زمان الرضا- (عليه السلام)- و طبع الأئمّة ما بين ذلك في حصاتها و إخباره- (عليه السلام)- بما يظهره لها الرضا- (عليه السلام)-	189
الثالث و الأربعون و خمسمائة علمه- (عليه السلام)- بما يكون ممّن يقاتل الحسين- (عليه السلام)- و عنق النار [التي‌] خرجت على الأشعث عند موته‌	196
الرابع و الأربعون و خمسمائة علمه- (عليه السلام)- بالغائب‌	200
الخامس و الأربعون و خمسمائة الجنّيّة التي أظهرها- (عليه السلام)- لعمر بن الخطّاب حين تزوّج بامّ كلثوم‌	202
السادس و الأربعون و خمسمائة علمه- (عليه السلام)- بالغائب‌	203
السابع و الأربعون و خمسمائة إخراج الجنّات و النيران‌	204
الثامن و الأربعون و خمسمائة الذي صار رأسه رأس كلب‌	205
التاسع و الأربعون و خمسمائة خبر طائر ابن ملجم‌	206
الخمسون و خمسمائة خبر رؤيا الراضي‌	208
الحادي و الخمسون و خمسمائة قوسه- (عليه السلام)- صار ثعبانا، و علمه بالغائب الذي أراه فعلة عمر	209
الثاني و الخمسون و خمسمائة إخباره- (عليه السلام)- بما يكون بعد وفاته من قبره و غيره‌	211
الثالث و الخمسون و خمسمائة الفرس مسرجا ملجما مهديّ إليه- (عليه السلام)- من اللّه سبحانه‌	213
الرابع و الخمسون و خمسمائة اقرار حوت يونس- (عليه السلام)- له- (عليه السلام)-	214
الخامس و الخمسون و خمسمائة علمه- (عليه السلام)- بالغائب‌	217
الباب الثاني في معاجز الإمام أبي محمّد الحسن بن علي بن أبي طالب- (عليهما السلام)-	219
الأوّل أنّ نور الحسن- (عليه السلام)- خلق اللّه جلّ جلاله منه اللوح و القلم و الشمس و القمر	219
الثاني ما منه الحسن و الحسين- (عليهما السلام)- كان من الجنة	224
الثالث معجزات مولده- (عليه السلام)-	225
الرابع تسميته الحسن و أخاه الحسين من اللّه سبحانه و تعالى‌	226
الخامس أنّه- (عليه السلام)- من عمود من نور أودع في رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)-	229
السادس تلبية النخلة له- (عليه السلام)-	231
السابع إخراجه من الصخرة عسلا	231
الثامن الطير تظلّه و تجيبه‌	232
التاسع علوه- (عليه السلام)- في الهواء و غيبوبته في السماء	232
العاشر أنّه- (عليه السلام)- أرى أصحابه- (عليه السلام)- معاوية و عمرو بن العاص و أصحابه بظهر الكوفة، و هما بمصر و دمشق‌	233
الحادي عشر إتيانه- (عليه السلام)- بالمطر و البرد و اللؤلؤ، و أخذه الكواكب من السماء	234
الثاني عشر الموائد التي نزلت عليه- (عليه السلام)- من السماء مع الملائكة	235
الثالث عشر إخباره- (عليه السلام)- بوقت قتل عثمان‌	235
الرابع عشر إخباره بمن يقتل عثمان‌	236
الخامس عشر تلبية الظباء و فتح أبواب السماء و نزول النور و الزلزلة	236
السادس عشر إخراجه البحور و السفن و السمك منها	237
السابع عشر رفعه- (عليه السلام)- البيت إلى الهواء	238
الثامن عشر مثله و في مسجد الأعظم بالكوفة	238
التاسع عشر استخراجه الماء من سارية المسجد و لبنا و عسلا	239
العشرون إجابة الحيّات له- (عليه السلام)- و لفّها على يده و عنقه‌	240
الحادي و العشرون حبسه الريح في كفّه و إرسالها و رجوعها	240
الثاني و العشرون إخباره بما في بقرة حبلى و وصفه‌	241
الثالث و العشرون مثله‌	242
الرابع و العشرون إخراجه الماء من الصخرة و استخراج الطعام‌	242
الخامس و العشرون اخباره بقدوم جوائز معاوية	243
السادس و العشرون إحياء ميّت‌	244
السابع و العشرون معرفته بالأسود صاحب الدهن و ما ولد له‌	244
الثامن و العشرون انطباع خاتمه في حصاة حبابة الوالبيّة	248
التاسع و العشرون مثله‌	250
الثلاثون إعطاء الرطب من النخلة اليابسة	252
الحادي و الثلاثون معرفته بلغات من كان بمدينتين بالمشرق و المغرب‌	253
الثاني و الثلاثون مثله‌	254
الثالث و الثلاثون استشهاده- (عليه السلام)- رسول اللّه بعد موته- (صلى اللّه عليه و آله)-	255
الرابع و الثلاثون أنّه- (عليه السلام)- أرى أصحابه أباه بعد موته- (عليه السلام)-	257
الخامس و الثلاثون مثله‌	258
السادس و الثلاثون انفلاق الصخرة عن إنسانين‌	259
السابع و الثلاثون انقلاب الرجل انثى و بالعكس، و ردّهما إلى حالهما	260
الثامن و الثلاثون النبق و الخرنوب و السفرجل و الرمان الذي نزل‌	261
التاسع و الثلاثون البطّيخ و الرمّان و السفرجل و التفّاح الّذي نزل‌	262
الأربعون الجام و فيه التحفة الذي نزل و سبّحا في يد أهل البيت- (عليهم السلام)-	264
الحادي و الأربعون الطبق الّذي نزل و فيه الكعك و الزبيب و التمر	265
الثاني و الأربعون الرمّانة الّتي نزلت‌	266
الثالث و الأربعون الأترجّة الّتي اهديت لرسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- و أمر أن يطعم منها الحسن و الحسين- (عليهما السلام)-	268
الرابع و الأربعون إخباره بما يرسله معاوية من الجارية أنيس و معها السمّ‌	269
الخامس و الأربعون البرقة	270
السادس و الأربعون مثله‌	271
السابع و الأربعون النور الّذي سطع له و لأخيه- (عليهما السلام)- و المطر الّذي لم يصبهما و الجنّي الذي حرسهما	272
الثامن و الأربعون الملك الّذي حرسه و أخاه الحسين- (عليهما السلام)-	276
التاسع و الأربعون الحيّة الّتي حرسته- (عليه السلام)- و أخاه الحسين- (عليه السلام)-	287
الخمسون البرقة الّتي مشى فيها و أخوه الحسين- (عليهما السلام)-	288
الحادي و الخمسون الملك الّذي وكّل بهما في حضيرة بني النجّار	289
الثاني و الخمسون الملك الّذي بصورة الثعبان يحرسهما	290
الثالث و الخمسون إسلام صالح اليهودي‌	293
الرابع و الخمسون قدّ اللؤلؤ نصفين‌	298
الخامس و الخمسون قول جبرائيل و ميكائيل: هنيئا لك يا حسن حين أكل من رطب المائدة	304
السادس و الخمسون في الشرب هنيئا مريئا	309
السابع و الخمسون الجام‌	310
الثامن و الخمسون الجام أيضا	314
التاسع و الخمسون التفّاحة	316
الستّون السفرجلة	318
الحادي و الستّون الاترجّة	319
الثاني و الستّون الرمّان‌	320
الثالث و الستّون الرمّان‌	321
الرابع و الستّون الثياب الّتي أتى بها رضوان‌	323
الخامس و الستّون الثياب الّتي نزل بها جبرائيل‌	325
السادس و الستّون الشجرتان اللّتان في الجنّة تسمّى إحداهما الحسن و الاخرى الحسين و أكل منهما النبي- (صلى اللّه عليه و آله)- فولدت فاطمة- (عليها السلام)- منه- (صلى اللّه عليه و آله)- و ولدت فاطمة- (عليها السلام)- لعليّ- (عليه السلام)- الحسن و الحسين فصارا ريحانتا رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)-	328
السابع و الستّون القصران اللذان في الجنّة له- (عليه السلام)- و لأخيه الحسين أحدهما أخضر و الآخر أحمر	331
الثامن و الستّون المكتوب على باب الجنّة	332
التاسع و الستّون المكتوب على جبين الحوريّة	333
السبعون الطبق الذي نزل و فيه الرمّان و العنب‌	333
الحادي و السبعون الملك الّذي نزل على صفة الطير	334
الثاني و السبعون الملك الّذي نزل يبشّر النبيّ- (صلى اللّه عليه و آله)- انّ الحسن و الحسين سيّدا شباب أهل الجنّة	334
الثالث و السبعون أنّه- (عليه السلام)- عنده ديوان الشيعة و رأى الرجل اسمه و اسم عمه فيه‌	336
الرابع و السبعون الفرجة المكشوطة إلى العرش‌	338
الخامس و السبعون إخباره- (عليه السلام)- بما يجري من عائشة بعد موته- (عليه السلام)-	340
السادس و السبعون ردّه- (عليه السلام)- لسؤال الخضر- (عليه السلام)-	341
السابع و السبعون ردّه- (عليه السلام)- سؤال ملك الروم و معرفة ما عرض عليه من صور الأنبياء- (عليهم السلام)-	346
الثامن و السبعون ردّه- (عليه السلام)- سؤال ابن الأصفر	355
التاسع و السبعون علمه- (عليه السلام)- بما حدّث به ليلا رجل رجلا	359
الثمانون علمه- (عليه السلام)- بما يكون من الأعرابي من الإسلام بعد اطّلاعه على ما في نفسه و شرح حاله‌	359
الحادي و الثمانون أنّه- (عليه السلام)- يرى عند الاحتضار	363
الثاني و الثمانون أنّه- (عليه السلام)- نور بجنب العرش‌	363
الثالث و الثمانون معرفته- (عليه السلام)- مكنون العلم‌	366
الرابع و الثمانون العوذة الّتي ربطها- (عليه السلام)- في كتف ابنه القاسم و أمره أن يعمل بما فيها	366
الخامس و الثمانون معرفته- (عليه السلام)- بالطعام الذي فيه السمّ‌	372
السادس و الثمانون أنّه- (عليه السلام)- سقى السمّ مرارا	374
السابع و الثمانون أنّه- (عليه السلام)- يعلم قاتله‌	376
الثامن و الثمانون أنّه- (عليه السلام)- حيّ بعد الموت‌	380
التاسع و الثمانون مثله‌	382
التسعون ذكر الدابّة البحريّة له- (عليه السلام)-	384
الحادي و التسعون العين و الجدار اللّذان أخرجا له و لأخيه الحسين- (عليهما السلام)-	386
الثاني و التسعون زهو النبيّ- (صلى اللّه عليه و آله)- و جبرائيل- (عليه السلام)- به و بأخيه الحسين- (عليه السلام)-	389
الثالث و التسعون التفّاحة و الرمّانة و السفرجلة التي من جبرائيل- (عليه السلام)-	392
الرابع و التسعون علمه- (عليه السلام)- بما يصنع به و بأخيه الحسين- (عليه السلام)- و إخباره- (عليه السلام)- أنّه يزدلف إلى أخيه الحسين- (عليه السلام)- ثلاثون ألفا	394
الخامس و التسعون استجابة دعائه في الاستسقاء	395
السادس و التسعون خبر الأعرابي المحرم و ردّه- (عليه السلام)- على الأعرابي في زيادة سؤاله‌	396
السابع و التسعون علمه- (عليه السلام)- بما يكون و بما في النفس‌	402
الثامن و التسعون علمه- (عليه السلام)- بالغائب و بما في النفس‌	410
التاسع و التسعون صيرورة الرجل امرأة و عوده رجلا	414
الباب الثالث في معاجز الإمام أبي عبد اللّه الحسين بن علي ابن أبي طالب الشهيد- (عليهما السلام)-	417
الأوّل أنّ اللّه جلّ جلاله خلق من نور الحسين- (عليه السلام)- الجنان و الحور العين‌	417
الثاني ما منه الحسن و الحسين- (عليهما السلام)-	422
الثالث معجزات مولده- (عليه السلام)-	426
الرابع نزول ألف قبيل، و القبيل ألف ألف من الملائكة و الصّفح عن الملك دردائيل يوم مولده‌	432
الخامس الصّفح عن فطرس من اللّه جلّ جلاله‌	436
السادس الملك الذي نادى يوم ولد	438
السابع تفجّع الملك- (عليه السلام)- عليه- (عليه السلام)-	440
الثامن اشتقاق اسمه من اسم اللّه جلّ جلاله‌	442
التاسع أنّه لم يجعل اللّه عزّ و جلّ له من قبل سميّا و بكاء السماء عليه- (عليه السلام)-	444
العاشر أنّه- (عليه السلام)- من نور في رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)-	446
الحادي عشر أنّه- (عليه السلام)- لم يرتضع من انثى بل من إبهام رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)-، و في رواية اخرى: من لسانه‌	448
الثاني عشر علمه- (عليه السلام)- المصارع بالعراق‌	449
الثالث عشر نزول الملائكة إليه و إخباره بأنّه لا ينجو من أصحابه إلّا ولده علي- (عليه السلام)-	449
الرابع عشر علمه- (عليه السلام)- بمشهده و أنّ زحر بن قيس يحمل رأسه إلى يزيد و لا يعطيه شيئا	450
الخامس عشر كلام أسد عقور	451
السادس عشر إخراجه- (عليه السلام)- من سارية المسجد عنبا و موزا	452
السابع عشر إخباره- (عليه السلام)- باجتماع طغاة بني أميّة على قتله و يقدمهم عمر بن سعد- لعنه اللّه-	453
الثامن عشر إخباره- (عليه السلام)- الأوزاعي ممّا جاء إليه من منعه عن المسير إلى العراق‌	453
التاسع عشر إخباره بأنّه- (عليه السلام)- صاحب كربلاء	454
العشرون معرفته اللصوص الذين قتلوا غلمانه- (عليه السلام)- الذين نهاهم عن الخروج إلّا يوم كذا	455
الحادي و العشرون شفاؤه- (عليه السلام)- من الوضح في حبابة الوالبية	457
الثاني و العشرون النخلة اليابسة أخرج منها الرطب‌	459
الثالث و العشرون إخباره- (عليه السلام)- بأنّ من لحق به استشهد	460
الرابع و العشرون كلام رأسه الشريف و قراءته سورة الكهف‌	462
الخامس و العشرون سقيه- (عليه السلام)- أصحابه من إبهامه و إطعامهم من طعام الجنّة و سقيهم من شرابها	463
السادس و العشرون طبعه- (عليه السلام)- في حصاة حبابة الوالبيّة	465
السابع و العشرون مثله‌	467
الثامن و العشرون الأسد الذي منع من وطى‌ء جسد الحسين- (عليه السلام)-	469
التاسع و العشرون الكلبية و جواريها اللاتي في مأتمه- (عليه السلام)- و ما اهدي لهنّ‌	470
الثلاثون استجابة دعائه- (عليه السلام)- في الاستسقاء	471
الحادي و الثلاثون استجابة دعائه على ابن جويريّة	472
الثاني و الثلاثون استجابة دعائه على ابن أبي جويريّة المزني‌	473
الثالث و الثلاثون استجابة دعائه على تميم بن حصين‌	474
الرابع و الثلاثون استجابة دعائه على محمّد بن الأشعث‌	475
الخامس و الثلاثون استجابة دعائه- (عليه السلام)- على رجل من بني أبان بن دارم‌	477
السادس و الثلاثون استجابة دعائه- (عليه السلام)- على ابن جوزة- لعنه اللّه-	478
السابع و الثلاثون استجابة دعائه- (عليه السلام)- على عبد اللّه بن الحصين‌	479
الثامن و الثلاثون استجابة دعائه- (عليه السلام)- على رجل‌	480
التاسع و الثلاثون استجابة دعائه- (عليه السلام)- على رجل‌	480
الأربعون استجابة دعائه- (عليه السلام)- على رجل‌	480
الحادي و الأربعون استجابة دعائه- (عليه السلام)- على عمر بن سعد- لعنه اللّه-	481
الثاني و الأربعون استجابة دعائه- (عليه السلام)- في الخيرة حين أراد الخروج إلى الكوفة، و أنّه رأى جدّه- (صلى اللّه عليه و آله)- في المنام‌	483
الثالث و الأربعون النور الذي خرج له- (عليه السلام)- من قبر جدّه- (صلى اللّه عليه و آله)- حين أراد أن يودّعه‌	485
الرابع و الأربعون استشهاده- (عليه السلام)- رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- لمّا عزم على الخروج إلى العراق‌	487
الخامس و الأربعون أنّه- (عليه السلام)- لمّا أراد الخروج إلى العراق بعثت إليه أمّ سلمة، و ذكرت له التربة المودّعة عندها من رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)-، و أراها الحسين- (عليه السلام)- كربلاء و مضجعه و مضجع أصحابه بها	489
السادس و الأربعون أنّه لم يولد لستّة أشهر فعاش إلّا الحسين- (عليه السلام)-، و عيسى بن مريم- (عليه السلام)-	492
السابع و الأربعون إنّه- (عليه السلام)- كان رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- يلقمه إبهامه فيجعل له منها رزقا	492
الثامن و الأربعون علمه- (عليه السلام)- بموضع الماء	494
التاسع و الأربعون أنّه- (عليه السلام)- دفع إليه أربعة من الملائكة شربة من الماء	494
الخمسون الماء الذي أخرجه إلى أصحابه‌	495
الحادي و الخمسون الماء الذي خرج من خاتمه- (عليه السلام)- للقاسم بن الحسن- (عليه السلام)-	496
الثاني و الخمسون قوله- (عليه السلام)- لمروان بن الحكم بعلامة غضبه‌	497
الثالث و الخمسون أنّه- (عليه السلام)- دخل على مريض فطارت الحمى حين دخل- (عليه السلام)-	499
الرابع و الخمسون أنّه- (عليه السلام)- أرى جماعة ما لا يطيقون‌	500
الخامس و الخمسون كلام الغلام الرضيع‌	500
السادس و الخمسون أنّه- (عليه السلام)- أرى الأصبغ رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- و أمير المؤمنين- (عليه السلام)-	501
السابع و الخمسون تعريضه- (عليه السلام)- بابن الزبير	503
الثامن و الخمسون كفّه بكفّ جبرائيل- (عليهما السلام)-	503
التاسع و الخمسون أنّ أصحاب الحسين- (عليه السلام)- معروفون بأسمائهم من قبل‌	503
الستّون أنّه- (عليه السلام)- و أصحابه لا يجدون ألم مسّ الحديد	504
الحادي و الستّون كلامه- (عليه السلام)- مع فرسه‌	505
الثاني و الستّون محاماة فرسه عنه- (عليه السلام)-	505
الثالث و الستّون تخليصه- (عليه السلام)- يد الرجل من ذراع المرأة	506
الرابع و الستّون إحياء ميّت‌	507
الخامس و الستّون اسوداد الشعر بعد ما ابيضّ‌	508
السادس و الستّون الجدار الذي رمي بينه- (عليه السلام)- و بين أخيه الحسن- (عليه السلام)- حين أرادا الحاجة، و العين التي نبعت لهما، و يبس يد عدوّه حين همّ به‌	509
السابع و الستّون إظهاره- (عليه السلام)- لجماعة أباه- (عليه السلام)-	512
الثامن و الستّون إخباره- (عليه السلام)- بأنّ المرأة التي تزوّجها مولاه مشئومة	512
التّاسع و الستّون أنّه- (عليه السلام)- اعطي ما اعطي النبيّون من إحياء الموتى و إبراء الأكمه و الأبرص و المشي على الماء	513
السبعون ارتداد الأعمى بصيرا	514
الحادي و السبعون علمه- (عليه السلام)- أنّ الأعرابي جنب‌	515
الثاني و السبعون أنّه و أخاه الحسن- (عليهما السلام)- يعرفان ألف ألف لغة	516
الثالث و السبعون الحلّة التي أهداها اللّه جلّ جلاله لأجله- (عليه السلام)-	517
الرابع و السبعون الثياب التي أتى بها رضوان خازن الجنّة له و لأخيه- (عليهما السلام)-	518
الخامس و السبعون الثياب التي أتى بها جبرائيل- (عليه السلام)- له و لاخيه الحسن- (عليهما السلام)- من الجنّة	519
السادس و السبعون شقّ اللؤلؤة بنصفين جبرائيل- (عليه السلام)-	522
السابع و السبعون كلام الظبية بفضله- (عليه السلام)-	528
الثامن و السبعون الجام النازل‌	530
التاسع و السبعون جام آخر	534
الثمانون التفّاحة النازلة	535
الحادي و الثمانون السفرجلة	537
الثاني و الثمانون الأترجّة	538
الثالث و الثمانون الرمّان‌	539
الرابع و الثمانون الرمّان‌	540
الخامس و الثمانون الرمّان و العنب‌	542
السادس و الثمانون الرطب‌	543
السابع و الثمانون هنيئا مريئا عند الشرب‌	547
فهرس الموضوعات‌	549
الباب الثاني في معاجز الإمام أبي محمّد الحسن ابن علي بن أبي طالب- (عليهما السلام)-	555
الباب الثالث في معاجز أبي عبد اللّه الحسين ابن علي بن أبي طالب الشهيد- (عليهما السلام)-	561

نام کتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر نویسنده : البحراني، السيد هاشم جلد : 3 صفحه : 567

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست