مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
نام کتاب :
سعد السعود للنفوس
نویسنده :
السيد بن طاووس
جلد :
1
صفحه :
314
كانت هذه الصحف في خزانة كتب مشهد أمير المؤمنين (ع)
32
ذكر خلق الملأ في أيّام الأسبوع
32
خلق اللّه آدم على صورة كان قد صورها في اللوح
33
خلق النبيّ محمّد و اوصيائه «ع» و عدد الأنبياء و الرسل
35
اول من تنشق عنه الأرض نبيّنا محمّدا «ص»
36
اقام اللّه آدم في الجنة خمس ساعات
36
اول ما فرض اللّه صلاة الظهر و هي الأولى و فرض على آدم و ذريته في اليوم و الليلة خمسين ركعة
36
صام آدم من نيسان ثلاثة أيّام و حج البيت و بنى الكعبة
36
حديث قذف الجبال حجرا حجرا لبناء البيت
37
أولاد آدم و وصيته لشيث
37
يوم 27 شهر رمضان كتابا فيه الألسن
37
مدة مرض آدم بالحمى و وقت وفاته في المحرم و غسله و تكفينه و دفنه في جبل ابي قبيس و وجهه الى الكعبة و عمر 1030 سنة و بقيت حواء بعده سنة و دفنت الى جنبه
37
الصحف النازلة على شيث فيها الشرائع و حجه البيت و مدة بقائه و محل دفنه
38
صفة الموت النازل بابن آدم
38
كتاب فيه سنن إدريس في وقف المشهد بالكوفة يسمى بالطاهر
39
وصايا قدسية في الإرشاد و الوعظ و الصيام
39
وصايا قدسية في الصلاة
40
كيفية الصلاة المفروضة
41
نسخة من التوراة كانت في مكتبة الشيخ ورّام
40
مقدار عمر آدم و مدة بقاء الطوفان و أولاده الثلاثة في السفينة و مقدار عمر نوح
40
حديث سارة و هاجر و ان التسمية باسماعيل و إسحاق نزلت من السماء
41
حديث ما جرى على هاجر و ولدها و ان إسماعيل يتعلم الرمي و يتزوج من أهل مصر و انه الذبيح
42
يوسف باعه اخوته بعشرين مثقالا ذهب و عمره عشرون سنة
43
عمر يعقوب 147 سنة و يوسف 120 سنة
43
بكى يوسف على ابيه سبعة أيّام و المقربون ناحوا سبعين يوما
43
الخصال التي اختص بها هارون و بنيه من موسى (ع) و
43
الاكل الذي اختص به هارون و أولاده
44
خصائص اخرى لهارون و بنيه من قدس الرب الى ص 46 و من شرح هذه الخصال تعرف المراد من قول الرسول «ص»
44
كانت جبال فاران وطن إسماعيل
46
عمر موسى 120 سنة و محل قبره
46
نياحة بني إسرائيل على موسى أربعة أشهر و عشرا
47
في زبور داود ان اللّه اخبر ان العباد يتخذون عيسى «ع» إلها لاحيائه الموتى
47
مواعظ و تذكير بالآخرة
47
امر اللّه تعالى داود بان يعلم سليمان بنبوة محمد «ص» و ان امته ترث الأرض
48
مثل لطيف في الزبور يعلمنا و خامة تقديم عمل الدنيا على الآخرة
48
نصائح لطيفة في الزبور و ص 51 و ص 53
49
من ابناء الزبور انه ستحرف كتب الرب
50
حرمة اكل الربا و عدم قبول الصدقة من حرام
50
غضب اللّه على بني إسرائيل لانهم يساهلون الغني المذنب و ينتقمون من الفقير المذنب
50
مثل لطيف من امثال الرب للمغتر بالدنيا
51
مثل لطيف للدلالة على قبول التوحيد بالعمل
52
أربعة عشر جيلا من إبراهيم الى داود و كذلك من داود الى سبي بابل و كذلك من داود الى عيسى
53
تفصيل ولادة عيسى الى ص 55
53
نصائح عيسى و كراماته
56
أسباب قتل يحيى
57
الإنجيل يبشر بالنبي محمد (ص)
57
اخبار عيسى بانتزاع ملك بني إسرائيل لأمم اخرى
58
اخباره «ع» بعوده الى الدنيا و لم يعين الوقت
59
خذلان تلامذته و القاء الشبه عليه و انهم يشكون فيه
59
ظهور الظلمة عند الصلب 9 ساعات
61
عمر عيسى ثلاثون سنة
61
بشارة عيسى بمحمد (ص) و ان اسمه (فارقليط) الى ص 63
62
تعجب الشريف النقيب المؤلّف ممن يزعم ان عيسى هو الرب و هو يقرأ في الإنجيل كثيرا انه قتل و صلب و دفن و عاد و خرج من القبر
62
الاستدلال على صحة الرجعة و رواية لمخالفين ص 66 تؤيده
64
يظهر من الكشّاف ان ابن ملجم يضرب عليا (ع) أيضا بعد الممات
65
الاستدلال على قول المجبرة الكافر لا يقدر على الايمان
68
كتاب الطرائف للشريف النقيب رضيّ الدين
69
ما يتعلق بحديث الغدير
69
بيان السبب في ترك البسملة من براءة و رأي المؤلّف
71
تفسير قوله تعالى
(وَ يَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ)
و رأي المؤلّف
72
المراد من قوله* و اوحينا الى أم موسى*
75
المراد من الرجلين في قوله* على رجل من القريتين*
76
بين العمرانين جد عيسى بن مريم و اب نبي اللّه موسى سنة 1800
79
آية*
فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَ مِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ
* مختصة بجميع ذرّية النبيّ ص
79
ذكر الاشكال على قوله تعالى*
أَوَّابٌ
* و اجوبة المؤلّف عنه
82
تسبيح الجبال و الدوابّ على الحقيقة لا بمقتضى الحال
83
الكلمات التي أنزلت على إبراهيم الخليل* ع* عشرة و هي من السنة
83
تقريب المؤلّف الاستدلال على كون الإمامة بالاختيار
84
حديث الرسول* ص* مقامي معكم خير لكم و مفارقتي خير لكم و رأي المؤلّف
85
المستهزءون برسول اللّه خمسة و ما جرى عليهم من البلاء
86
حديث الجفنة النازلة من السماء من طريق الجمهور و رواه في الكشّاف اقول لعله في تفسير آية*
إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ
*
90
حديث المباهلة روى من أحد و خمسين طريقا و ذكره مفصلا
91
السيّد و العاقب عرفا انه* ص* صادق و خالفاه
95
آية
إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ
إلخ نزلت في علي* ع* و
95
الرجال الذين رووا نزولها في أمير المؤمنين* ع*
96
اعتقاد ابي رافع بامير المؤمنين استفاده من رسول اللّه* ص*
97
كان عمر بن الخطّاب يقول تصدقت من مالي 24 مرة على ان ينزل في قرآن فما نزل
97
الاعمال تعرض رسول اللّه و على الأئمة
98
روى من خمسين طريقا ان الهادي علي* ع* في قوله*
إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ*
إلخ*
99
المسجد الاقصى بيت المقدس
100
عدد الأنبياء
101
المراد من قوله تعالى*
هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ
* و الإشارة مبارزة حمزة و عبيدة و علي* ع* يوم بدر
102
حديث ما جرى لرسول اللّه مع قريش لما نزل قوله* و انذر عشيرتك*
105
آية التطهير نزلت في أهل الكساء
106
بالأئمة من آل الرسول يغفر للناس و بهم يفتح و يختم
107
المراد من قوله تعالى*
وَ تَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ
* أمير المؤمنين* ع*
108
قول علي* ع** سلوني إلخ* و اعتراض ابن الكواء عليه
109
صفة شجرة طوبى و من يأوي إليها
109
عدد الجراحات التي في جسد أمير المؤمنين* ع* يوم احد
112
البساط الذي جلس عليه جماعة و أمر علي* ع* الريح فسارت بهم الى الكهف و فيه أمر رسول اللّه بالبيعة لعلي* ع*
113
إذا قام الحجة* ع* بعث قوما من الشيعة ينصرونه
116
سمى اللّه النوم وفاة و اليقظة بعثا
117
حديث ارميا مع قومه و احتباس الوحي عنه و ما جرى عليهم من بخت نصر
117
حديث أهل ابلة و الحيتان التي نهوا عن صيدها
118
مسخ اللّه فرقة من قوم ثمود ذرا لمداهنتهم أهل المعاصي
118
وخامة عاقبة الشكوى الى العباد
120
من سنة إبراهيم و إسحاق لا تقام الجماعة الا في أحد عشر رجلا
120
اخذ رسول اللّه البيعة لعلي في عشرة مواطن
121
المراد من قوله
«أَوْفُوا بِالْعُقُودِ»
البيعة لعلي* ع*
121
حديث ذبح البقرة في بني إسرائيل
121
المراد من قوله*
أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ
* هو الولاية لعلي* ع*
122
أبو طالب امر عشيرته باتباع النبيّ* ص*
123
كان عثمان بن مظعون اول إسلامه حياء ثمّ تحقّق
123
عصى موسى من عوسج الجنة
123
ما جرى بين الملك و إدريس* ع* حين قتل المؤمن و فيها خضوع الملك له و استسقاء إدريس
124
احكام المساجد
126
المحرم من الذبائح و غيره
127
التشديد في حرمة الخمر و ما ورد في ذلك من الآثار
128
المراد من الصلاة الوسطى
129
الرزق النازل على مريم* ع* و الأبواب مغلقة و مثله نزل على فاطمة* ع*
131
المراد اولي الأمر الذين امروا بالرجوع اليهم
132
أبيات أبي طالب* ع* في نبوة النبيّ* ص*
133
السبعون الذين اختارهم موسى للميقات و كلام المؤلّف حول اختيار الخليفة
134
الاثنا عشر الذين أرادوا ان ينفروا ناقة الرسول* ص* ليلة العقبة عند رجوعه من تبوك
135
النساء اللاتي قطعن الحجاج أعضاءهن و
136
نقل المؤلّف عن ابن عباد كلاما في ثبات الحسين (ع) و أصحابه
136
استعمل عمّار بن ياسر التقية و لم يعذب
136
رجلان اخذهما مسيلمة فاخذ احدهما بالتقية دون الآخر
137
مساحة معسكر سليمان (ع) و النساء المتزوج بهن و صفة بساطه
137
مجيء الأحزاب لحرب النبيّ* ص* و ما جرى عليهم و فضل التسبيح على ملك داود
138
نقل المؤلّف عن علماء الجمهور الاعتراف بفضل ضربة علي* ع* لعمرو بن عبد ود
139
حكم سعد في بني قريظة
139
رأي الزمخشري فيما تفيده آية المودة
140
السبب في نزول هل اتى على الإنسان حين من الدهر
141
ينتسب الجبائي عبد السلام بن محمّد بن عبد الوهاب الى عبد عثمان ابن عفان و كان يبغض بني هاشم
143
مؤاخذة المؤلّف الشريف النقيب على الجبائي في تفسيره
144
مؤاخذة المؤلّف على الجبائي ان التغيير و التحريف في القرآن نشأ من عثمان
144
القراء السبعة هم الذين اوجدوا التغيير و لم يكونوا من الشيعة
144
القراء العشرة اختلفوا في حروف القرآن و يظهر من المؤلّف عدم اعتماده على القراء اجمع
145
الشيعة لا اختلاف عندهم في القراءة
145
دعوى الجبائي عدم كون البسملة من القرآن و قد اثبتها عثمان فاذا في القرآن زيادة
145
دعوى الجبائي ان الحروف المقطعة أسماء السور مع ان عثمان لم يجعلها أسماء للسور
145
عمر بن الخطّاب زاد في سورة الحمد «غير» قبل
الضَّالِّينَ
145
مناقشة المؤلّف للجبائي في آية لا يعلم تأويله الا اللّه
146
مناقشة قوله «الرافضة اضر على الإسلام من الزنادقة»
147
مناقشته في رواية الحديث لا وصية لوارث
148
مناقشته فيما وجه به آية* احياء الشهداء*
151
ردّ المصنّف «ره» على الجبائي في تفسيره
(أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ)
152
«على الجبائي في تفسير قوله تعالى
(أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ)
153
آية فقد اتينا آل إبراهيم الكتاب و الحكمة ردّ على من منع اجتماع النبوّة و الملك في بيت واحد
154
بيان ان آية
(فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ)
لا تدلّ على اصابة حكم المجتهدين المختلفين في الاحكام
155
الرد على الجبائي الحاكم بالتصويب
156
مناقشة الجبائي في حكمه بان الكفّار مضطرون الى الصدق يوم القيامة
156
مناقشة الجبائي في قوله تعالى
«أَلْقُوا ما أَنْتُمْ مُلْقُونَ»*
157
مناقشة الجبائي في آية الأسرى و ذكر المصنّف «ره» ان الذين طلبوا الفداء هم بعض الصحابة و هم الذين تأمروا عليهم بعد وفاة النبيّ
158
ردّ المصنّف «ره» على الجبائي المفسر السجود ليوسف «ع» بمعنى الخضوع
159
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى ان عبادي ليس لك عليهم سلطان إلخ
160
دعوى الجبائي الشيطان عاجز لا يرى و ردّ المصنّف «ره» عليه
161
دعوى الجبائي ان الخضر كان نبيّا بعد موسى فلم يجتمع معه و ردّ المصنّف «ره» عليه
162
الرد على الجبائي في دعوى ان الأنبياء لا يتعلموا من غير نبي
162
الرد على الجبّائيّ في ان الوحي لا يكون الا للأنبياء
163
الرد على الجبائي المكذب لحياة الخضر الى الابد
163
تفسير الجبائي
وَ أْمُرْ أَهْلَكَ
باهل دينك و الرد عليه
165
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى
(وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ)
بخلافة أبي بكر و عمر و عثمان و علي- ع- و فيها تكلم المصنّف- ره- على اختيار الأئمة للخلفاء و قصة الشورى و ان النبيّ «ص» لم يوص
166
كلام الشيخ الطوسيّ حول هذه الآية و مناقشة الجبائي
171
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى
(قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ)
174
بيان الاسم الأعظم الذي دعا به من جاء بعرش بلقيس
175
مناقشة المصنّف- ره- للجبائي في تفسير قوله تعالى
«اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ
إلخ»
175
مناقشة المصنّف- ره- للجبائي في تفسير قوله
«لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ»
177
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى
«حَتَّى إِذا ما جاؤُها شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ
إلخ»
177
رأي المصنّف- ره- في ان الجبائي من المجبرة و استغرابه الرد عليهم في كتبه
179
مناقشة المصنّف- ره- الجبائي في تفسيره «قتل الخراصون»
179
رأي الجبائي في ان المراد من قوله تعالى
«وَ إِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ»
عائشة و حفصة
180
تكذيب الجبائي حديث الغدير و ردّ المصنّف- ره- عليه
181
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى
(وَ يُسْقَوْنَ فِيها كَأْساً كانَ مِزاجُها)
182
ذكر بعض أحوال قاضي القضاة عبد الجبار و قبض السلطان على
183
مناقشة المصنّف- ره- لقاضي القضاة في نفيه علم الغيب عن النبيّ «ص» و دعواه ان الرباء و النفاق يصحان في الدين
184
اعتراف عبد الجبار بان النبيّ «ص» يعلم الغيب
186
و هم عبد الجبار في تفسير قوله تعالى
(وَ ما قَتَلُوهُ وَ ما صَلَبُوهُ)
و ردّ المصنّف عليه
186
مناقشة المصنّف- ره- لعبد الجبار في تفسير قوله
«تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ»
188
مناقشة المصنّف لعبد الجبار في قوله
فَكاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً
190
بحث في نزول عيسى عليه السلام
191
دعوى أبو القاسم البلخيّ ان النبيّ «ص» جمع القرآن في حياته
192
انكار البلخيّ ان البسملة من القرآن و ردّ المصنّف عليه
193
دعوى البلخيّ ان الباء في آية التهلكة زائدة و ردّ المصنّف عليه
194
رأى البلخيّ في طلب إبراهيم «ع» احياء الموتى و للمصنف وجه آخر
195
رأي البلخيّ في ان الكبائر تحبط الطاعات و الرد عليه
196
تفسير البلخيّ قوله تعالى
(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا
إلخ) بما لا يساعد عليه ظاهر الآية
197
تفسير قوله تعالى
لَهُمُ الْبُشْرى فِي الْحَياةِ الدُّنْيا
بالرؤيا الصالحة
197
بحث المصنّف مع البلخيّ في تفسير قوله تعالى
(وَ قالَتِ الْيَهُودُ وَ النَّصارى نَحْنُ أَبْناءُ اللَّهِ
إلخ)
198
رأي البلخيّ في ان اللّه تعالى لا يعذب أحدا بذنب ثمّ يعفو عن آخر يفعل مثل ذلك الذنب و ردّ المصنّف عليه
199
يظهر من البلخيّ الاعتراف بوجود الزيادة و النقصان في القرآن مع انه قد انكر ذلك فيما تقدم
200
رأى البلخيّ في تفسير الايمان و الشرك و الرد عليه
200
رأي البلخيّ في تفسير قوله تعالى
«وَ إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ
إلخ» و الرد عليه
201
تفسير البلخيّ الدعاء في قوله تعالى
«قُلْ ما يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبِّي لَوْ لا دُعاؤُكُمْ»
بالعبادة و الطاعة و مناقشة المصنّف له في ذلك
203
معنى المهاجرة في قوله تعالى
«وَ قالَ إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي»
203
ذكر كيفية الصلاة على النبيّ- ص- و بيان المقصودين بآية التطهير
204
معنى قوله تعالى
«وَ إِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَ ما خَلْفَكُمْ»
205
رأي البلخيّ في ان الشفاعة للمؤمنين او المذنبين التائبين و اما المذنبين الغير تائبين فلا شفاعة لهم و ردّ المصنّف عليه
205
المراد من المغفرة في قوله تعالى
«إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ»
206
المراد من رمي الشياطين بالشهب في قوله تعالى
«مُلِئَتْ حَرَساً شَدِيداً وَ شُهُباً»
208
اعتراف ابن السائب الكلبي باسلام النجاشيّ و نصرته لجعفر- ع-
210
قتل ابي بن خلف يوم احد
210
محادثة بين وحشي و بين رسول اللّه و قول الرسول «ص» له غيب وجهك عني و ان وحشي مات في الخمر
211
الأرض المقدّسة دمشق و فلسطين و الاردن
212
لما خاف قوم موسى- ع- من الجبارين ارسل موسى- ع- اثنى عشر رجلا ليأتوه بخبر الجبارين
212
أسئلة ابن صور يا رسول اللّه- ص- و اعترافه بما قال الرسول- ص
213
سأل مالك بن عوف رسول اللّه عما حرمه و كان آباؤه يفعلونه
214
ذكر قصة الوحي و ما كان يذعر منه رسول اللّه- ص- الى ما ذكره ابن السائب و هو من التافهات
214
مبيت أمير المؤمنين- ع- على فراش النبيّ- ص-
216
الم*
رمز بين اللّه و بين رسوله- ص-
217
ما جرى بين رسول اللّه- ص- و بين عامر بن الطفيل و معجزة للنبى- ص- في هذا الحال
218
الأصنام التي كانت في الكعبة
220
خروج جماعة من قريش الى المدينة ليسألوا اليهود عن صفة محمد- ص- المدعي للنبوة و ما ذكروه احبار اليهود لهم
220
المراد من قوله تعالى
«يا أُخْتَ هارُونَ»
221
عرض الصور على النبيّ- ص- و معرفته بالمؤمن منهم و الكافر
222
خطبة لزيد بن علي- ع- في ذمّ الجماعة و مدح القلة
223
رأي المصنّف ان النسبة الى الرسول- ص- في قوله لعلي- ع- ليلة المبيت لن يصل إليك مكروه من الزيادات
216
ذكر الملائكة الذين و كلهم اللّه بالانسان
225
آية المودّة غير منسوخة و بيان المراد من القربى
227
ذكر حال القرآن و رأي الرهني في نزاهة القرآن عن الاختلاف
228
بيان الحروف التي في اوائل القرآن و ذكر الاختلاف في معناها
229
رواية النبيّ- ص- ابيات قس بن ساعدة الدالة على اعترافه بالتوحيد و البعث
231
كلام قس بن ساعدة في الاعتراف بالبعث و النشور
233
مدة عمر قس بن ساعدة و نسبه
234
ارواح المؤمنين تزور اهاليهم
236
خاتم سليمان عند الجواد- ع-
236
اعتراف عائشة يوم الجمل بان النبيّ- ص- جعل عليا- ع- وصيه
237
بيان السبع المثاني التي في القرآن
137
تزوج نوح- ع- بعموراء بنت ضمران بن خنوخ بامر من اللّه تعالى
239
عصا نوح- ع- تخبره بما يكذبه قومه
239
كان ذو الكفل رسولا بعد ابيه و السبب في التسمية بذى الكفل
240
وجه تشبيه الاعمال بالسراب على رأي الرماني و للمصنف وجه آخر فيه
242
وجه تشبيه الاعمال بالهباء المنثور
243
بيان الوجوه التي تضمنها قوله تعالى
«إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ»
244
المراد من قوله تعالى
(يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَ يَهْدِي بِهِ كَثِيراً)
246
المراد من الراسخين في العلم
247
بيان المقصود من قوله تعالى
(عَبَسَ وَ تَوَلَّى)
249
بيان المراد من قوله تعالى
(إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ)
249
الوجه في تكرير
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
250
مناقشة المصنّف للاخفش في تفسيره «الدري» بالمضيء
252
المراد من قوله تعالى
«كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ»*
253
المراد من قوله تعالى
«وَ الْجارِ الْجُنُبِ»
254
المراد من قوله تعالى
«يَوْمَ الْفُرْقانِ»
254
المراد من قوله تعالى
«وَ إِنِّي خِفْتُ الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي»
255
المراد من قوله
وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ
256
المراد من قوله «فليرتقوا في الأسباب» و الإشارة الى طلب عمر التزويج من ابنة أمير المؤمنين
256
رأي ابى عبيدة ان في بمعنى علي في قوله تعالى
(لَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ)
257
مناقشة المصنّف ابا عبيدة في تفسير قوله تعالى
(وَ أَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقالَها)
258
اعتراف ابن خالويه بان الهاء في
«أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ»
نزلت على النبيّ ص مضمومة و لكن الفقهاء كسروها و رأي المصنّف ره في ذلك
259
المراد من الساق الوارد في القرآن
259
* المعوذتان* يعوذ بهما
260
تفسير الفراء قوله تعالى*
فَأَنْجَيْناكُمْ وَ أَغْرَقْنا آلَ فِرْعَوْنَ وَ أَنْتُمْ تَنْظُرُونَ
* بما لم يرتضه المصنّف* ره*
260
مناقشة المصنّف* ره* الفراء في تفسيره الآيات المحكمات
261
فسر الفراء قوله تعالى*
مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ*
* بلا آله الا اللّه و ردّ المصنّف* ره* عليه
262
بيان المراد من قوله تعالى*
إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ*
*
263
مناقشة المصنّف* ره* للفراء في تفسير قوله تعالى*
أَتَيْنا طائِعِينَ
*
263
«» « «فى تفسير قوله تعالى
(قَدَّرُوها تَقْدِيراً)
262
رأي الفراء في قوله تعالى*
إِنْ هذانِ لَساحِرانِ
* و ردّ المصنّف ره عليه
265
« «في قوله تعالى*
يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ*
* و رأي المصنّف* ره* في ذلك
266
تفسير قوله تعالى*
النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ
*
267
رأي الفراء ان أو بمعنى بل في قوله تعالى* او يريدون*
268
رأي الفراء في قوله تعالى*
إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولى
* و مناقشة المصنّف له
269
بيان المراد من قوله تعالى*
وَ لَقَدْ خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ
إلخ*
270
رأي الزجاج طرح احتمالات الاعراب في القرآن و الاقتصار على الآراء الصحيحة
275
مناقشة المصنّف* ره* للازهري القائل كل نبي أب لقومه
275
حديث أمير المؤمنين* ع* فى منعهم عن الحق الثابت لهم
276
الخلاف في معنى مستقر و مستودع في القرآن
277
معنى ما ورد من ان النظر الى وجه علي* ع* عبادة
278
القرآن جمع على عهد أبي بكر
278
ذكر عدد آيات القرآن و حروفه
278
عدد المصاحف التي أرسلها عثمان الى الامصار و ذكر الخلاف بين مصحف أهل البصرة و المدينة و غيرها
279
ذكر ما اتفقوا عليه من نزول السور و الآيات
281
اعتراف الغزالي بان علم أمير المؤمنين لدنيا
284
حديث ابن عبّاس ان أمير المؤمنين تكلم في تفسير الالف من الحمد ساعة
285
كان ابن عبّاس يقول علمي و علم أصحاب محمّد في جنب علم علي ع
285
بيان السور المكية و المدنية
287
ردّ المصنّف على من أدعى ان سورة هل اتى مكية مع انها وردت في الحسنين و علي «ع» و ولادتهما بالمدينة قطعا
291
رأي المصنّف* ره* ان روايات ابن عبّاس المسندة عن النبيّ- ص- انما هي عن أمير المؤمنين و انما اسندها الى النبيّ- ص- لأسباب ذكرها
296
نام کتاب :
سعد السعود للنفوس
نویسنده :
السيد بن طاووس
جلد :
1
صفحه :
314
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir