نهج البلاغة - ط مطبعة الإستقامة - عبده، محمد

نام کتاب : نهج البلاغة - ط مطبعة الإستقامة نویسنده : عبده، محمد جلد : 3 صفحه : 273

باب المختار من كتب أمير المؤمنين ورسائله إلى أعدائه وأمراء بلاده ـ ومن كتاب له لأهل الكوفة عند مسيرة من المدينة إلى البصرة ،وفيه يذكر ما كان من أمر عثمان بأوجز عبارة وأوفاها	2
ومن كتاب إلى أهل الكوفة يمدحهم بعد فتح البصرة	4
ومن كتاب له لشريح بن الحارث قاضيه ، يصف له نسخة كتاب في تملك دار ، وهو من ألطف الكتب وأحواها للعبرة
من كتاب له إلى بعض أمراء الجيش ، يأمره بالنهوض بعد دعوة العدو إلى الطاعة	6
ومن كتاب إلى الأشعث بن قيس يأمره بالأمانة	7
ومن كتاب إلى معاوية في الاحتجاج بالبيعة والتبرؤ من دم عثمان	8
ومن كتاب إلى جرير بن عبدالله حين أرسله إلى معاوية
ومن كتاب إلى معاوية يذكر فيه فضل آل البيت وسابقتهم	10
من كتاب إليه فيه تهديد وتوبيخ	12
من وصيته لجيش ، يصف لهم كيف ينزلون ، وكيف يحذرون	14
ومن وصية لمعقل بن قيس ، يصف له كيف يسير وكيف يبدأ بالقتال	15
ومن كتاب إلى أميري جيش يأمر هما بالطاعة للأشتر	15
ومن وصية لجيشه قبل العدو بصفين ، قبل قتال العدو بصفين ، يعلمهم آداب الظفر ، ويناهم عن إنذاء النساء	16
ومن دعاء له إذا لقى العدو ومن	17
من كتاب إلى معاوية جواباً واحتجاجاً وهو من بدائع الكتب	18
ومن كتاب إلى عبد الله بن عباس ، وهو عامل البصرة ، يستعطفه على بني تميم.	20
من كتاب إلى بعض عماله وقد شكاه المشركون من أهل عماله وقد شكاه المشركون من أهل عمله يأمره بالرفق بهم	21
ومن كتاب إلى زياد بن أبيه يحذره الخيانة	22
ومن كتاب إلى ابن عباس يعظه به	23
ومن وصية قالها بعد ما ضربه ابن ملجم لعنة الله عليه يرغب في العفو منه	24
ومن وصية له فيما يفعل بأمور إله كتبها بعد منصرفة من صفين	25
من وصية لمن يجي الزكاة : يعمله طريق الجباية ، ويوصيه بالماشية ، وهي من محاسن الوصايا	27
من عهد إلى عامل الصدقات : يأمره بالرفق والأمانة	30
ومن عهده لحمد بن أبي بكر لما ولاه مصر : يأمره بالمساواة بين الناس ، وبين له حال المتقين ليقتدي بهم ، ويمدح أهل مصر ، وينهاه عن إرضاء الناس بسخط الله ، ويخوفه من المنافقين	31
من كتاب إلى معاوية جواباً واحتجاجاً وهو من محاسن الكتب	34
من كتاب إلى معاوية : يعظه ، ويهدده	40
من وصية له لولده قد جمعت من كل حكمة طرفا	42
من كتاب إلى معاوية : يذكر فيه إغواءه للناس	64
ومن كتاب إلى قثم بن العباس وهو عامله على مكة : يحذره من جواسيس معاوية في عمله	65
من كتاب إلى محمد بن أبي بكر لما بلغه توجده من عزله بالأشتر	66
ومن كتاب له إلى أخيه عقيل : يصف حال جيش أنفذه إلى بعض الأعداء وهو من لطائف الكتب	67
من كتاب إلى معاوية : يونجه ، ويلزمه ذنب عثمان	69
ومن كتاب إلى أهل مصر لما ولى عليهم الأشتر : يثنى عليهم فيه ويأمرهم بطاعة الأشتر	70
من كتاب إلى عمرو بن العاص : يونجه على أتباع إلى بعض عماله : يأمره برفع حساب إليه	71
ومن كتاب الى بعض عماله : يعتب عليه في نكثه لعهده ، وتناوله لشيء من بيت المال ، وهو من محاسن الكتب	72
من كتاب إلى عمر بن أبي سلمة عند عزله عن البحرين : يثنى عليه فيه	75
ومن كتاب إلى مصقلة بن هبيرة الشيباني ، وهو عامله على أردشير خرة : يونجه على الجور في قسمه الفئ من كتاب إلى زياد بن أبيه يحذره من خداع معاوية له	76
ومن كتاب إلى عثمان بن حنيف وإلى بصرة : يونجه على حضور وليمة دعى إليها ، وهو من أحاسن الكتب	78
من كتاب إلى عامل يأمره بالرفق والشدة ووضع كل موضعه	84
من وصية له بعد ما ضربه ابن ملجم : ينهى فيها عن سفك الدماء ، وعن التمثيل قاتله ، ويأمر بفضائل جمة	85
من كتاب إلى معاوية : يعظه فيه	87
ومن كتاب إلى أمرائه على الجيوش : يبين فيه حقهم وحقه ، ويأمره بلزوم العدل والطاعة	88
من كتاب إلى عماله على الخوارج وفيه النهى عن الضرب لتحصيل الخراج أو الالزام بيع شيء يضر بيعه	90
من كتاب إلى أمراء البلاد في أوقات الصلاة	91
ومن عهد إلى الأشتر النخعي عند ماولاه مصر ، وهو من أجمع كتبه لوجوه السياسية المدنية	92
من كتاب في الاحتجاج على طلحة والزبير	122
من كتاب إلى معاوية : يعظه به	123
ومن وصية لشريح بن هانيء القاضي لما جعله على مقدمته إلى الشام	124
من كتاب إلى أمل الأمصار يقتص فيه ما جرى بينه وبين أهل صفين	125
من كتاب إلى الأسود بن قطيبة : يأمره بالعدل ولزوم الحق	127
ومن كتاب إلى العمال الذين يطأ الجيش أعمالهم	128
ومن كتاب في تعنيف زياد بن كميل على إهمال ثغره من الحماية	129
ومن كتاب إلى أهل مصر مع الأشتر : يقص حالة السابقة ، ويذكر أن جهاده للحق ، وأنه لايخشى كثرة معارضيه	130
من كتاب إلى أبو موسى : يعنفه ويتوعده على تثبيط أهل الكوفة عن حروب الجمل	133
من كتاب إلى معاوية جواباً عنيفاً	134
من كتاب إليه أيضاً	137
من كتاب يعظ فيه عبد الله بن عباس	139
من كتاب إلى قثم بن عباس : يأمره باقامة الحج ، وينهاه عن الاحتجاب ، ويحظر على أهل مكة أخذأ جرة للسكنى من الحجاج ومن كتاب الى سلمان الفارسي قبل خلافته : يصف له الدنيا ، ويحذره منها	140
ومن كتاب إلى الحارث الهمداني ، فيه غرر من مكارم الأخلاق	141
من كتاب إلى سهل بن حنيف ، في قوم من أهل المدينة لحقوا بمعاوية : يهون عليه أمرهم	144
ومن كتاب يعظ به ابن العباس	145
ومن كتاب إلى معاوية : يستهين بجوابه ، ويتوعده
من حلف له كتبه بين ربيعة واليمن	148
ومن كتاب إلى معاوية أول استقراره في الخلافة	149
من وصية لابن عباس
ووصية أخرى له لما بعثه للاحتجاج على الخوارج	150
ومن كتاب إلى أبى موسى الأشعري جواباً يحذره من الميل عن الحق في التحكيم
من كتاب له لما استخلف إلى أمراء الأجناد	151
باب المختار من حكم أمير المؤمنين وأجوبته القصيرة
جواب لمن سأله عن الإيمان ، وفيه الإيمان وشعبه ، والكفر وشعبه	157
قال لدهاقين الأنبار عند ماترجلوا له واشتدو بين يديه	160
وصايا لابنه سيدنا الحسن
قال في لسان العاقل والأحمق	161
ومن كلام لمريض في عاقبة المرض	162
خبر ضرار عنه في مخاطبه الدنيا	166
وصية بخمسة أشياء يهون التعب في سبيل معرفتها	167
لا يقولن أحدكم اللهم إنى أعوذ بك من الفتنة	170
جوابه لمن سأله عن الخير ما هو	171
أولى الناس بالأنبياء
وصف حال في بعض الأزمان ووصف الزاهدين ، رواه عنه نوف البكالي	173
حالات قلب الانسان ، لقدعلق بنياط هذا الانسان الخ	175
لامال أعود من العقل الخ	177
لأنسبن الاسلام الخ	180
خطاب لأهل القبور	181
وكلام عندما سمع رجلا بذم الدنيا
كلام قال لكميل بن زياد في العلم والعمال ، وهو من أجل الكلام	186
قال لرجل سأله أن يعظه ، وهى من أفضل العظات	189
قال في وصف الغوغاء	198
الجود حارس الأعراض الخ	200
بيان لحكمة الله في أصول الفرائض وكبائر المحظورات	208
فصل : في بيان كلما غريبة جاءت في كلامه كرم الله وجه	211
كلام في وصف أخ في الله كان له ، وهو من أجمل الأوصاف	232
كلام لجابر بن عبدالله الأنصاري في أن أقوام الدنيا بأربعة.	242
كلام في وجوب تغيير المنكر بقدر الاستطاعة ، وهو في جملتين	243
كلام لفائل قال بحضرته «أستغفر الله» وفيه معنى الاستغفار وبيان حقيقه	252

نام کتاب : نهج البلاغة - ط مطبعة الإستقامة نویسنده : عبده، محمد جلد : 3 صفحه : 273

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست