باب خرص [1] النبي (صلّى اللّه عليه و سلّم) [في مسيره] [2] و إخباره عن الريح التي تهب تلك الليلة، و دعائه للذي خنق، و ما ظهر في كل واحد منها من آثار النبوة.
باب حجّة أبي بكر الصديق رضي اللّه [تعالى] [1] عنه بأمر النبي (صلّى اللّه عليه و سلّم) سنة تسع، و نزول سورة براءة بعد خروجه، و بعث رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و سلّم) عليّ ابن أبي طالب [رضي اللّه عنه] [2] ليقرأها على الناس
باب وفد بني عامر [1] و دعاء النبي (صلّى اللّه عليه و سلّم) على عامر بن الطفيل و كفاية اللّه تعالى شره، و شر أربد بن قيس بعد أن عصم منها نبيّه (صلّى اللّه عليه و سلّم)، و ما ظهر في ذلك من آثار النبوة
باب وفد طيّء [1] منهم زيد الخيل و عديّ ابن حاتم و ما قال لزيد و إخباره (صلّى اللّه عليه و سلّم) عديا ببعض ما يكون بعده و ما ظهر فيه من آثار النبوة
337
باب قدوم جرير بن عبد اللّه البجلي [1] على النبي (صلّى اللّه عليه و سلّم) و إخباره أصحابه فيما بين خطبته بدخوله على صفته ثم دعائه له حين بعثه في رجال من أحمس إلى ذي الخلصة و ما ظهر في كل واحد منهما [من] آثار النبوة
باب قدوم زياد بن الحارث الصّدائي [1] على النبي (صلّى اللّه عليه و سلّم)، و ما روي في قصته من خروج الماء من بين أصبعي رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و سلّم)، و ما ظهر في البئر التي شكا إليه قلة مائها ببركة دعائه من آثار النبوّة
باب قصة دوس [1] و الطفيل بن عمرو رضي اللّه عنه و ما ظهر بين عينيه من النور ثم في رأس سوطه، و ما كان في رؤياه و في دعاء النبي (صلّى اللّه عليه و سلّم) من براهين الشريعة
باب قدوم صرد بن عبد اللّه [1] على النبي (صلّى اللّه عليه و سلّم) في وفد من الأسد [2] و إسلامه و رجوعه إلى جرش و قدوم رجلين من جرش على النبي (صلّى اللّه عليه و سلّم) و إخباره إياهما بإصابة صرد قومهما في الساعة التي أصابهم فيها، و ما ظهر في ذلك من آثار النبوّة.
باب قدوم معاوية بن حيدة [1] القشيري و دخوله [2] على النبي (صلّى اللّه عليه و سلّم)، و إجابة اللّه عز و جل دعاء رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و سلّم) حتى ألجأه الى القدوم عليه.
378
باب قدوم طارق بن عبد اللّه [1] و أصحابه على النبي (صلّى اللّه عليه و سلّم) و قول المرأة التي كانت معهم في رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و سلّم).
380
باب وفد نجران [1] و شهادة الأساقفة لنبيّنا (صلّى اللّه عليه و سلّم) بأنه النبي الذي كانوا ينتظرونه، و امتناع من امتنع منهم من الملاعنة و ما ظهر في ذلك من آثار النبوة.