مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
حدیث
رجال
درایه
حدیثی
تراجم و طبقات
انساب
نهج البلاغه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
نام کتاب :
بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث
نویسنده :
العلامة المجلسي
جلد :
62
صفحه :
333
* أبواب * * الدواجن وقد مضت منها الانعام * * الباب الأول * استحباب اتخاذ الدواجن في البيوت
1
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أكثروا من الدواجن في بيوتكم تتشاغل بها الشياطين عن صبيانكم
1
* الباب الثاني * فضل اتخاذ الديك وأنواعها واتخاذ الدجاج في البيت وأحكامها
3
في الديك الأبيض، وقول الإمام الصادق عليه السلام: إن لله ديكا رجلاه في الأرض ورأسه تحت العرش
3
* الباب الثالث * الحمام وأنواعه من الفواخت والقمارى والدباسي والوراشى وغيرها
12
في الورشان والفاختة وذكرهما
13
في الحمام
15
* الباب الرابع * في الطاووس
30
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام ويذكر فيها عجيب خلقة الطاووس، وفيها بيان
30
في أن الطاووس مشوم
41
في أن الطاووس رجلا جميلا فكابر امرأة رجل مؤمن تحبه فوقع بها فمسخهما الله عز وجل
42
* الباب الخامس * الدراج والقطا والقبج وغيرها من الطيور وفضل لحم بعضها على بعض
43
في قول الإمام الكاظم عليه السلام: أطعموا المحموم لحم القباج
43
في الدراج
44
في القطا، ومعنى قول النبي صلى الله عليه وآله: من بنى لله مسجدا ولو كمفحص قطاة بنى الله تعالى له مسجدا في الجنة
46
* أبواب * * الوحوش والسباع من الدواجن وغيرها * * الباب الأول * الكلاب وأنواعها وصفاتها وأحكامها والسنانير والخنازير في بدء خلقها وأحكامها
48
قصة أصحاب الكهف وكلبهم
50
في الكلب وأحكامه
51
قصص الكلاب
57
في السنور وأسمائه
67
في الكلب الأسود
69
* الباب الثاني * الثعلب والأرنب والذئب والأسد
71
في رجل الذي أخذ ثعلبا ويقرب النار إلى وجهه، فدخلت حية في فيه
71
في سبع الذي جاء بكيس
74
في الثعلب وحيلته
76
في تكلم مولانا الإمام الباقر عليه السلام مع الذئب
77
في ثلاثة من الصحابة الذين كلمهم الذئب
78
في امرأتين اللتين كانتا في زمن داود عليه السلام إذ جاء الذئب فذهب بابن أحدهما، وقصة امرأة تصدقت
79
في الأرنب، وأن المرأة والضبع والخفاش والأرنب تحيض، والأسد، وان له مأة وثلاثين اسما وصفة
79
في سفينة مولى رسول الله صلى الله عليه وآله، ودعاء رسول الله صلى الله عليه وآله على عتبة بن أبي لهب فافترسه الأسد
81
في قول النبي صلى الله عليه وآله فر من المجذوم فرارك من الأسد
82
في أن دانيال عليه السلام طرح في الجب مع الأسد، فأوحى الله تبارك وتعالى إلى إرميا أن يذهب إلى دانيال بطعام وشراب
83
* الباب الثالث * الظبي وسائر الوحوش
85
في تكلم مولانا الإمام السجاد عليه السلام مع ظبي
85
في اليحمور
86
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله مر على قوم قد صادوا ظبية وشدوها إلى عمود فسطاط، وقولها: يا رسول الله: إني وضعت ولي خشفان، وقول النبي صلى الله عليه وآله: خلوا عنها، فأطلقوها، فذهبت وعادت
88
في ظبيتين اللتين التجئتا إلى النبي صلى الله عليه وآله
89
* أبواب * * الصيد والذبائح وما يحل وما يحرم من الحيوان وغيره * * الباب الأول * جوامع ما يحل وما يحرم من المأكولات والمشروبات وحكم المشتبه بالحرام وما اضطروا إليه
92
تفسير الآيات، وجواز الانتفاع بالأرض على أي وجه كان من السكنى والزراعة والعمارة وحفر الأنهار وإجراء القنوات وغيرها
96
في أن قوله تعالى: " يا أيها الناس كلوا مما في الأرض " نزلت في ثقيف وخزاعة وبني عامر وبني مدلج لما حرموا على أنفسهم من الحرث والانعام والبحيرة والسائبة والوصيلة
97
في حل المحللات للكفار والفساق وجواز إعطائهم منها إلا ما دل على المنع منه دليل، ومعنى قوله تبارك وتعالى: " يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم "
99
في أن الاكل قد يكون واجبا وقد يكون مندوبا
100
في حرمة جميع انتفاعات الميتة إلا ما أخرجه الدليل، وبحث حول الدم المتخلف الذبيحة في الحيوان المأكول اللحم
102
معنى قوله تبارك وتعالى: " غير باغ ولا عاد "
103
تفسير قوله عز وجل: " والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم "
106
معنى قوله تبارك وتعالى: " وما ذبح على النصب "
108
معنى قوله تبارك وتعالى: " وأن تستقسموا بالأزلام " وإشارة إلى جواز الاستخارة بالنص
109
تفسير قوله عز سبحانه: " لا تحرموا طيبات ما أحل الله "
111
بحث حول الرزق، ومذهب الأشاعرة في الرزق، وما قاله البيضاوي، وما حلفا علي عليه السلام، وبلال، وعثمان بن مظعون رحمهما الله
112
في أن للايمان درجات ومنازل
115
معنى قوله عز وجل: " ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا " وبحث حول نفي الجناح عن الذين آمنوا
116
تفسير قوله تبارك وتعالى: " وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما "
121
في الاسراف، وان الله عز وجل جمع الطب كله في نصف آية من كتابه وهو قوله عز اسمه: " كلوا واشربوا ولا تسرفوا " وجمع النبي صلى الله عليه وآله الطب في قوله: المعدة بيت الداء والحمية رأس كل دواء وأعط كل بدن ما عودته، ومعنى قوله تعالى " من حرم زينة الله التي أخرج لعباده "
123
في جواز لبس الثياب الفاخرة وأكل الأطعمة الطيبة من الحلال
125
العلة التي من أجلها حرم الله الخمر والميتة والدم ولحم الخنزير
134
فيما يحل أكله وما يحرم
137
فيمن وجد في الطريق سفرة فيها لحم وخبز وجبن وبيض
139
حكم اللحم المطروح، وما قاله العلامة المجلسي والعلامة الحلي والمحقق الأردبيلي قدس سرهم
140
فيما قاله المحقق في الشرايع، والعلامة في القواعد، والشهيدين رحمهم الله تعالى وإيانا في لحم مطروح لا يعلم ذكاته
142
في اللحم الذي اختلط الذكي بالميتة
144
في أن ما أهل لغير الله حرام أكله
147
معنى قوله عز اسمه: " فمن اضطر غير باغ ولا عاد "، ومتى تحل الميتة
148
فيما روي عن الصادق عليه السلام عما يحل للانسان أكله مما أخرجت الأرض، ومن لحوم الحيوان
151
ما يجوز أكله من: البيض، وصيد البحر، والأشربة
152
في الجبن والإنفحة
152
في أن كل شئ حلال حتى يعرف الحرام بعينه
155
تبيين وتفصيل في أن تحريم تناول المحرمات مختص بحال الاختيار، ومعنى الباغي والعادي
158
* الباب الثاني * علل تحريم المحرمات من المأكولات والمشروبات
162
العلة التي من أجلها حرم الله تعالى الخمر والدم المسفوح والميتة
162
العلة التي من أجلها حرم الله تبارك وتعالى لحم الخنزير
163
فيما روي عن الإمام الرضا عليه السلام في تحريم الخنزير والقرد والميتة والدم والطحال
165
علة تحريم المحرمات
166
* الباب الثالث * ما يحل من الطيور وسائر الحيوان وما لا يحل
168
فيما يحرم من البيض وعن السمك وعن الطير
168
في الطير
170
في لحوم الحمر الأهلية
171
في لحوم: الخيل، والبغال، والحمير، والسمك، والجريث، والضب، والجري
172
في قول الإمام الصادق والإمام الرضا عليه السلام: كل ذي ناب من السباع وذي مخلب من الطير فأكله حرام
176
العلة التي من أجلها نهى رسول الله صلى الله عليه وآله عن أكل لحوم الحمر الأهلية
177
بيان حول الإبل الخراسانية
178
في لحم الفيل والدب والقرد والجاموس والقنافذ والوطواط
180
في لحم الجزور والغراب والبحث حوله
182
في تحريم: الخفاش، والوطواط، والطاووس، والزنابير، والذباب، والبق، والأرنب، والضب، والحية، والعقرب، والفأرة، والجرزان، والخنافس، والصراصر، وبنات وردان، والبراغيث، والقمل، واليربوع، والقنفذ، والوبر، والخز، والفنك، والسمور، والسنجاب وحل: الحمام، والقماري، والدباسي، والورشان، والجحل، والقبج، والدراج، والقطا، والطيهوج، والدجاج، والكروان، والكركي، و الصعوة، والبط
185
في تحريم: الكلب، والخنزير، والأسد، والنمر، والفهد، والذئب، والسنور، والثعلب، والضبع، وابن آوي
187
في الباز، والصقر، والعقاب، والشاهين، والباشق، والنسر، والرخمة
187
* الباب الرابع * الجراد والسمك وسائر الحيوان الماء
189
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله تعالى خلق ألف أمة: ستمأة منهما في البحر، وأربعمأة في البر
189
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إدمان أكل السمك الطري يذيب الجسد
190
في قول الصادق عليه السلام: من أقر بسبعة أشياء فهو مؤمن
193
في ذكاة الجراد
194
فيما صادته المجوس من الجراد والسمك، وأكل السلحفاة والسرطان
195
في قول الصادق عليه السلام: الحوت ذكي حيه وميته، وفيه بيان بأن الحوت يحل أكله حيا
197
في الاسقنقور، وأثر لحمه
199
في الربيثا
202
في عدم حل ما مات من السمك في غير الشبكة وحظيرة، وبيان في التسمية وما قاله الشيخ المفيد وابن زهرة والشيخ الطوسي والمحقق وابن عقيل وابن إدريس والعلامة في ذلك، وإذ اشتبه الحلال بالحرام
203
في قول علي في شرطة الخميس ومعه درة يضرب بها بياعي الجري والمارماهي والزمير والطافي: يا بياعي مسوخ بني إسرائيل وجند بني مروان، وجند بني مروان أقوام حلقوا اللحى وفتلوا الشوارب
205
في ذم السمك الطري
208
حكم سمكة وجد في بطن سمكة
214
العلة التي من أجلها حبس يونس عليه السلام في بطن الحوت
218
* الباب الخامس * أنواع المسوخ وأحكامها وعلل مسخها
220
في أن المسوخ ثلاثة عشر صنفا: الفيل، والدب، والأرنب، والعقرب، والضب، والعنكبوت، والدعموص والجري، والوطواط، والقرد، والخنزير، والزهرة، وسهيل
220
العلة التي من أجلها مسخ الزنبور والخفاش والفأر والبعوض
221
في أن القملة من الجسد
221
في الزهرة وسهيل وأنهما دابتان من دواب البحر
223
في قول الصادق عليه السلام: الوزغ رجس وهو مسخ فإذا قتلته فاغتسل
225
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في المسوخ
226
في أن المسوخ ثلاثون صنفا
230
في أن الفيل يهرب من السنور، والسبع من الديك الأبيض، والعقرب متى أبصرت الوزغة ماتت
231
قصة أصحاب الفيل
231
في الضب الذي تكلم مع رسول الله صلى الله عليه وآله وشهد برسالته صلى الله عليه وآله وإسلام رجل من بني سليم
234
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في الحكم بن العاص الملعون، وابنه مروان الملعون
236
قصة رجل يشوب اللبن بالماء وما فعل قرده بدنانيره، وقصة أصحاب السبت
239
في أن الممسوخ لا يعيش أكثر من ثلاثة أيام ولا يأكل ولا يشرب ولا يعقب، وأن الخنزير مشترك بين البهيمية والسبعية
241
بيان في العنقاء والقنفذ
242
قصة قتادة وأخباره النبي صلى الله عليه وآله بأن قنفذا كان في بيته، وفي الوبر، والورل
244
* الباب السادس * الأسباب العارضة المقتضية للتحريم
246
في الحمل الذي غذي بلبن خنزير واستبراؤه
246
في كراهة لحم حيوان رضع من امرأة حتى اشتد عظمه
248
في الناقة الجلالة، والبقرة الجلالة، والبطة الجلالة، والشاة والدجاج
249
في أن الجلل يوجب تحريم اللحم، والقول بالكراهة، وفيما يحصل الجلل، وفي الذيل ما يناسب المقام
250
في شاة شربت بولا
253
في شاة التي نزا عليها راعيها وخلى سبيلها فدخلت بين قطيع غنم، وبيان في القرعة
254
في أن محمد بن عيسى اليقطيني ثقة وقدحه غير ثابت، وبحث حول سند الرواية، وبيان في القرعة
255
في اللحم إذا كان مع الطحال في السفود
256
في الجري مع السمك في سفود
258
* الباب السابع * الصيد وأحكامه وآدابه
259
معنى الجوارح في قوله تبارك وتعالى: " وما علمتم من الجوارح مكلبين " وفيه وجوه
259
في الاصطياد ومعناه، والصيد بالكلب المعلم الذي يحل مقتوله وما أشبهه
261
في أن الاعتبار في حل الصيد بالمرسل لا المعلم
263
معنى قوله عز اسمه: " واذكروا اسم الله عليه " وأن الآية دلت على وجوب التسمية وحملها على التسمية عند الاكل بعيد
265
في حكم حيوان انسي صار وحشيا
266
في أن معض الكلب نجس والقول بأنه طاهر
267
فيما أخذه الباز والصقر، وما قتل بالحجر والبندق والمعراض
269
في أن الآلات التي يصاد بها ويحصل بها الحل
270
بحث حول الاصطياد بالتفنگ
272
بيان وشرح في قول الكاظم عليه السلام: كله ما لم يتغيب إذا سمى ورماه، في ظبي أو حمار وحش أو طير صرعه رجل ثم رماه بعد ما صرعه
273
في صيد الفهد، وكلب المجوس يكلبه المسلم ويسمى ويرسله
274
في قول الصادق عليه السلام: لا يصاد من الصيد إلا ما أضاع التسبيح، وأن الطير إذا ملك ثم طار ثم اخذ فهو حلال لمن أخذه، وبيان وتفصيل في بقاء الملك وعدمه
275
في قول الباقر عليه السلام: الصقور والبزاة من الجوارح، وقول الإمام الصادق عليه السلام: الفهد المعلم كالكلب
276
في قول الصادق عليه السلام: إذا ضرب الرجل الصيد بالسيف أو طعنه بالرمح أو رماه بالسهم فقتله وقد سمى الله حين فعل ذلك لا بأس بأكله، وفي الصيد يضربه الصائد فيتحامل فيقع في ماء أو نار أو يتردى من موضع عال، لا يؤكل إلا أن تدرك ذكاته، وما قتل بالحجر والبندق
277
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن صيد المجوس وعن ذبائحهم، وكل ما أصميت ودع ما أنميت، ومعناه
278
في الصيد بالمعراض
279
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أربع يفسدن القلب وينبتن النفاق في القلب كما ينبت الماء الشجر: استماع اللهو، والبذاء، واتيان باب السلطان، وطلب الصيد
282
فيما قطع من الصيد أو جرحه
284
في صيد البزاة والصقور والفهود والكلاب
285
في كراهة أخذ الفراخ من الأوكار
286
في قوم أرسلوا كلابهم للصيد فلما أن مضت الكلاب دخل فيها كلب غريب
288
في النهي عن أكل الصيد الذي وقع في الماء فمات
289
في قول الصادق عليه السلام: ما خلا الكلاب مما يصيد الفهود والصقور وأشباه ذلك فلا تأكلن من صيده إلا ما أدركت ذكاته
290
في كراهة صيد كل ما عشش في دار الانسان أو هرب من سبع وغيره وأوى إليه
293
* الباب الثامن * التذكية وأنواعها وأحكامها
294
معنى قوله تبارك وتعالى: " فكلوا مما ذكر اسم الله عليه " وأن الذكر هو قول: " بسم الله " وكل اسم يختص الله سبحانه به أو صفة تختصه
295
بحث مفصل في النحر ومشروعيته ووجوب التسمية عند الذبح والاصطياد، والاخلال بالتسمية
298
في مطلق ذكر اسمه تعالى عند الذبح والنحر وارسال الكلب أو السهم، وما يستحب في ذبح الغنم
299
في أن سلخ الذبيحة قبل بردها أو قطع شئ منها قولان: أحدهما التحريم، والثاني: الكراهة
302
في وقت إدراك الذكاة وأنها الحركة وخروج الدم
303
تفصيل القول في استقرار الحياة
304
في أنه يعتبر في الذبح قطع أربعة أعضاء من الحلق
305
في معنى الأوداج، وفري الأوداج
306
في حقيقة التذكية
308
في ذبيحة المرأة والصبي والخصي
311
في اشتراط استقبال القبلة في الذبح والنحر، وأن من أخل به عامدا حرمت، ولو كان ناسيا لم تحرم، والجاهل كالناسي
313
في كيفية الاستقبال، ونخع الذبيحة
314
في كراهة ذبح الحيوان وآخر ينظر إليه،...
315
في علامة الذكاة، والنهي عن ذبيحة المرتد، وأن البعير ينحر، وفي ذبيحة ذبحت من القفا
317
فيما أكله المجوس
319
معنى قوله عز وجل: " وأن تستقسموا بالأزلام ذلكم فسق " ومعنى المتردية والموقوذة، وأن ذبيحة: المميز، والمرأة، والخصي، والخنثى، والجنب، والحائض، والأغلف والأعمى، وولد الزنا، حلال
320
بيان في الذبح بالحجارة المحددة والعود وأشباههما، والقول بالكراهة والتحريم
321
في ذبيحة قطع رأسها قبل أن تبرد، وجواز أخذ قوائم الشاة عند الذبح غير الذابح
322
علل تحريم المحرمات، وما أهل به لغير الله
323
في عدم حل ذبيحة المجنون والصبي غير المميز
325
في النفخ في اللحم
326
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن المثلة بالحيوان وعن صبر البهائم، وأن تسلخ الذبيحة أو تقطع حتى تموت وتهدأ
328
في النهى عن الذبح إلا في الحلق إذا كان ممكنا، وقول الصادق عليه السلام: لو تردى ثور أو بعير في بئر أو حفرة أو هاج فلم يقدر على منحره ولا مذبحه فإنه يسمى الله عليه ويطعن حيث أمكن منه ويؤكل، ومعنى المثلة
329
في بيع جلود النمر إذا كانت مدبوغة
330
في الحيوان الذي تقع عليه الذكاة وما لا تقع عليه
330
نام کتاب :
بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث
نویسنده :
العلامة المجلسي
جلد :
62
صفحه :
333
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir