مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
نام کتاب :
إحياء علوم الدين
نویسنده :
الغزالي، أبو حامد
جلد :
8
صفحه :
212
الجزء الثّامن
3
[ربع المهلكات]
3
كتاب شرح عجائب القلب
3
بيان
معنى النفس و الروح و القلب و العقل و ما هو المراد بهذه الأسامي
5
اللفظ الأول:لفظ القلب
5
اللفظ الثاني:الروح
6
اللفظ الثالث:النفس
7
اللفظ الرابع:العقل
8
بيان جنود القلب
9
فأما جنده المشاهد بالعين
9
فجملة جنود القلب تحصرها ثلاثة أصناف
10
بيان
أمثلة القلب مع جنوده الباطنة
11
المثال الأول
11
المثال الثاني
12
المثال الثالث
13
بيان
خاصية قلب الإنسان
13
أما العلم
13
و أما الإرادة
14
بيان
مجامع أوصاف القلب و أمثلته
18
أما طاعة خنزير الشهوة
19
و أما طاعة كلب الغضب
20
و أما طاعة الشيطان بطاعة الشهوة و الغضب
20
فالقلب في حكم مرآة قد اكتنفته هذه الأمور
20
و هذا هو معنى اسوداد القلب بالذنوب
21
بيان
مثل القلب بالإضافة إلى العلوم خاصة
22
و إنما خلت
القلوب عن العلوم التي خلت عنها لهذه الأسباب الخمسة
23
أولها:نقصان في ذاته
23
و الثاني:لكدورة المعاصي
23
الثالث.أن يكون ممدولا به عن جهة الحقيقة المطلوبة.
24
الرابع:الحجاب.
24
الخامس الجهل بالجهة التي يقع منها العثور على المطلوب.
24
نعم هذا التجلي و هذا الإيمان له ثلاث مراتب
26
المرتبة الأولى:إيمان العوام
26
و الثانية:إيمان المتكلمين
26
و الثالثة:إيمان العارفين
27
بيان
حال القلب بالإضافة إلى أقسام العلوم العقلية و الدينية و الدنيوية و الأخروية
28
اعلم أن القلب بغريزته مستعد لقبول حقائق المعلومات
28
أما العلوم الدينية
30
و العلوم العقلية تنقسم إلى دنيوية و أخروية.
31
بيان
الفرق بين الإلهام و التعلم و الفرق بين طريق الصوفية
في استكشاف الحق و طريق النظار
32
اعلم أن العلوم التي ليست ضرورية،و إنما تحصل في القلب في بعض الأحوال
32
و أما النظار و ذوو الاعتبار
34
بيان
الفرق بين المقامين بمثال محسوس
35
ذلك إلى الأفهام الضعيفة بمثالين
35
أحدهما:أنه لو فرضنا حوضا محفورا في الأرض
35
المثال الثاني يعرفك الفرق بين العملين
38
بيان
شواهد الشرع على صحة طريق أهل التصوف في اكتساب
المعرفة لا من التعلم و لا من الطريق المعتاد
41
أما الشواهد فقوله تعالى
41
و أما مشاهدة ذلك بالتجارب
43
و الدليل القاطع الذي لا يقدر أحد على جحده أمران
45
أحدهما:عجائب الرؤيا الصادقة
45
الثاني:إخبار رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم عن الغيب
45
بيان
تسلط الشيطان على القلب بالوسواس
و معنى الوسوسة و سبب غلبتها
46
اعلم أن القلب كما ذكرناه مثال قبة مضروبة،لها أبواب
46
و أخص الآثار الحاصلة في القلب هو الخواطر
47
و الخواطر المحركة للرغبة تنقسم إلى ما يدعو إلى الشر
47
و القلب بأصل الفطرة صالح لقبول آثار الملك
48
و أكثر القلوب قد فتحتها جنود الشياطين و تملكتها
49
نعم ينبغي أن يسأل عن سلاحه ليدفعه عن نفسه
52
و قد ذكرنا مثالا للطريق الغامض من طرقه
55
بيان
تفصيل مداخل الشيطان إلى القلب
56
فمن أبوابه العظيمة الغضب و الشهوة
56
و من أبوابه العظيمة الحسد و الحرص.
57
و من أبوابه العظيمة الشبع من الطعام
58
و من أبوابه حب التزين من الأثاث و الثياب و الدار.
58
و من أبوابه العظيمة الطمع في الناس
58
و من أبوابه العظيمة العجلة و ترك التثبت في الأمور.
59
و من أبوابه العظيمة الدراهم و الدنانير
59
و من أبوابه العظيمة البخل و خوف الفقر
60
و من أبوابه العظيمة التعصب للمذاهب و الأهواء
61
و من أبوابه حمل العوام الذين لم يمارسوا العلم
63
و من أبوابه سوء الظن بالمسلمين
64
فإن قلت:فما العلاج في دفع الشيطان؟
65
فإن قلت:فالداعى إلى المعاصي المختلفة شيطان واحد أو شياطين مختلفون؟
68
فإن قلت:فكيف يتمثل الشيطان لبعض الناس دون البعض؟
70
بيان
ما يؤاخذ به العبد من وساوس القلوب و همها و خواطرها
و قصودها و ما يعفى عنه و لا يؤاخذ به
72
أول ما يرد على القلب الخاطر.
73
و الثاني:هيجان الرغبة إلى النظر.
73
و الثالث:حكم القلب بأن هذا ينبغي أن يفعل
73
الرابع:تصميم العزم على الالتفات
73
أما الخاطر فلا يؤاخذ به
74
و أما الثالث و هو الاعتقاد
75
و أما الرابع،و هو الهم بالفعل
75
و أما الخواطر و حديث النفس و هيجان الرغبة
76
بيان
أن الوسواس هل يتصور أن ينقطع بالكلية عند الذكر أم لا
77
فقالت فرقة:الوسوسة تنقطع بذكر اللّه عز و جل
77
و قالت فرقة:لا ينعدم أصله
77
و قالت فرقة:لا تسقط الوسوسة و لا أثرها أيضا
78
و قالت فرقة: الوسوسة و الذكر يتساوقان في الدوام على القلب
78
و الصحيح عندنا أن كل هذه المذاهب صحيحة
78
و الوسواس أصناف
78
الأول:أن يكون من جهة التلبيس بالحق.
78
الصنف الثاني:أن يكون وسواسه بتحريك الشهوة و هيجانها.
79
الصنف الثالث:أن تكون وسوسة بمجرد الخواطر
79
بيان
سرعة تقلب القلب و انقسام القلوب في التغير و الثبات
81
و القلوب في الثبات على الخير و الشر و التردد بينهما ثلاثة
82
قلب عمر بالتقوى،و زكا بالرياضة
82
القلب الثاني:القلب المخذول المشحون بالهوى
83
القلب الثالث:قلب تبدو فيه خواطر الهوى
84
كتاب رياضة النّفس و تهذيب الأخلاق
و معالجة أمراض القلب
87
بيان
فضيلة حسن الخلق و مذمة سوء الخلق
89
قال اللّه تعالى لنبيه و حبيبه
89
ثم قال صلى اللّه عليه و سلم
90
الآثار
94
بيان
حقيقة حسن الخلق و سوء الخلق
95
بيان
قبول الأخلاق للتغيير بطريق الرياضة
100
اعلم أن بعض من غلبت البطالة عليه
100
الجبلات مختلفة،بعضها سريعة
القبول، و بعضها بطيئة القبول.و لاختلافها سببان
101
أحدهما:قوة الغريزة في أصل الجبلة
101
و السبب الثاني
102
و الناس فيه على أربع مراتب
102
الأولى:و هو الإنسان الغفل
102
و الثانية:أن يكون قد عرف قبح القبيح
102
و الثالثة:أن يعتقد في الأخلاق القبيحة أنها الواجبة المستحسنة
102
و الرابعة:أن يكون مع نشئه على الرأي الفاسد
102
بيان
السبب الذي به ينال حسن الخلق على الجملة
105
و هذا الاعتدال يحصل على وجهين
105
أحدهما بجود إلهى، و كمال فطرى
105
و الوجه الثاني اكتساب هذه الأخلاق بالمجاهدة و الرياضة
105
ثم لا يكفي في نيل السعادة الموعودة على حسن الخلق،استلذاذ الطاعة
106
بيان
تفصيل الطريق إلى تهذيب الأخلاق
109
[كيفية علاج أمراض النفس]
110
[التخلي عن الذنوب مقدم على التحلي بالمحاسن]
111
[التدرج في التطهر من الذنوب]
111
بيان
علامات أمراض القلوب و علامات عودها إلى الصحة
113
و أصل الأشياء و موجدها و مخترعها هو اللّه عز و جل
113
و أما علامات عودها إلى الصحة بعد المعالجة
114
فإن أردت أن تعرف الوسط
114
و لما كان الوسط الحقيقي بين الطرفين في غاية الغموض
115
بيان
الطريق الذي يعرف به الإنسان عيوب نفسه
115
فمن أراد
أن يعرف عيوب نفسه فله أربعة طرق
116
الأول:أن يجلس بين يدي شيخ بصير بعيوب النفس
116
الثاني:أن يطلب صديقا صدوقا
116
الطريق الثالث:أن يستفيد معرفة عيوب نفسه من ألسنة أعدائه.
117
الطريق الرابع:أن يخالط الناس.
117
بيان
شواهد النقل من أرباب البصائر و شواهد الشرع
118
قال اللّه تعالى
118
و قال نبينا صلى اللّه عليه و سلم
118
و قال سفيان الثوري
119
و قال يحيى بن معاذ الرازي
119
و قال الجنيد
120
و قال يزيد الرقاشي
120
و حاصل الرياضة و سرها
121
و ربما يقول القائل،إن التنعم بالمباح مباح،فكيف يكون التنعم سبب البعد من اللّه
121
و قال السري
122
و مهما اعتادت العين رمي البصر إلى كل شيء جميل
122
و طريق المجاهدة و الرياضة لكل إنسان تختلف بحسب اختلاف أحواله.
124
بيان
علامات حسن الخلق
124
قال اللّه تعالى
125
و قد وصف رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم المؤمن بصفات كثيرة
125
و جمع بعضهم علامات حسن الخلق فقال
126
و أولى ما يمتحن به حسن الخلق الصبر على الأذى
126
بيان
الطريق في رياضة الصبيان في أول نشوهم و وجه تأديبهم و تحسين أخلاقهم
130
اعلم أن الطريق في رياضة الصبيان من أهم الأمور و أوكدها.
130
و أول ما يغلب عليه من الصفات شره الطعام.
130
و أن يحبب إليه من الثياب البيض دون الملون و الابريسم
131
ثم يشغل في المكتب،فيتعلم القرءان
131
و ليكن الأب حافظا هيبة الكلام معه
131
و ينبغي أن يمنع عن النوم نهارا
132
و ينبغي أن يمنع من كل ما يفعله في خفية
132
و يعود في بعض النهار المشي و الحركة و الرياضة
132
و يمنع من أن يفتخر على أقرانه بشيء مما يملكه والداه
132
و يمنع من أن يأخذ من الصبيان شيئا
132
و ينبغي أن يعود أن لا يبصق في مجلسه
132
و ينبغي إذا ضربه المعلم أن لا يكثر الصراخ و الشغب
133
و ينبغي أن يؤذن له بعد الانصراف من الكتاب
133
بيان
شروط الارادة و مقدمات المجاهدة و تدريج المريد في سلوك سبيل الرياضة
135
و اعلم أن من شاهد الآخرة بقلبه مشاهدة يقين،أصبح بالضرورة مريدا حرث الآخرة
135
أما الشروط التي لا بد من تقديمها في الإرادة
136
و إنما يرفع حجاب المال بخروجه عن ملكه
136
و إنما يرتفع حجاب الجاه بالبعد عن موضع الجاه
136
و إنما يرتفع حجاب التقليد بأن يترك التعصب للمذاهب
136
و أما المعصية فهي حجاب
136
أما الجوع،فإنه ينقص دم القلب و يبيضه
137
و أما السهر،فإنه يجلو القلب
137
و أما الصمت
138
و أما الخلوة
138
و مهما دفع الوساوس كلها ورد النفس إلى هذه الكلمة
140
ثم المريد المتجرد للذكر و الفكر،قد يقطعه قواطع كثيرة
141
كتاب كسر الشهوتين
145
بيان
فضيلة الجوع و ذم الشبع
147
قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم
147
و أما الآثار
151
بيان
فوائد الجوع و آفات الشبع
154
الفائدة الأولى:صفاء القلب
154
الفائدة الثانية:رقة القلب و صفاؤه
155
الفائدة الثالثة:الانكسار و الذل
156
الفائدة الرابعة:أن لا ينسى بلاء اللّه و عذابه
156
الفائدة الخامسة:و هي من أكبر الفوائد،كسر شهوات المعاصي كلها
157
الفائدة السادسة:دفع النوم،و دوام السهر.
158
الفائدة السابعة:تيسير المواظبة على العبادة .
158
الفائدة الثامنة:يستفيد من قلة الأكل صحة البدن
159
الفائدة التاسعة:خفة المؤنة.
160
الفائدة العاشرة:أن يتمكن من الإيثار
161
بيان
طريق الرياضة في كسر شهوة البطن
162
اعلم أن على المريد في بطنه و مأكوله أربع وظائف
162
الأولى:أن لا يأكل إلا حلالا
162
ثم هذا فيه أربع درجات،أقصاها أن يرد نفسه إلى قدر القوام
163
الدرجة الثانية:أن يرد نفسه بالرياضة في اليوم و الليلة إلى نصف مد
163
الدرجة الثالثة:أن يردها إلى مقدار المد
163
الدرجة الرابعة:أن يزيد على المد إلى المن.
163
و قد ذكر للجوع الصادق علامات.
164
الوظيفة الثانية:في وقت الأكل و مقدار تأخيره.و فيه أيضا أربع درجات
165
الدرجة العليا:أن يطوى ثلاثة أيام فما فوقها.
165
الدرجة الثانية:أن يطوى يومين إلى ثلاثة.
166
الدرجة الثالثة:و هي أدناها،أن يقتصر في اليوم و الليلة على أكلة واحدة.
166
الوظيفة الثالثة:في نوع الطعام،و ترك الأدام .
167
و يستحب أن لا ينام على الشبع
173
بيان
اختلاف حكم الجوع و فضيلته و اختلاف أحوال الناس فيه
174
اعلم أن المطلوب الأقصى في جميع الأمور و الأخلاق الوسط.
174
فإذا عرفت هذا،فاعلم أن الأفضل بالإضافة إلى الطبع المعتدل
175
و مهما لم يحس الإنسان بجوع و لا شبع،تيسرت له العبادة و الفكر
176
بيان
آفة الرياء المتطرق إلى من ترك أكل الشهوات و قلل الطعام
179
إحداهما:أن لا تقدر النفس على ترك بعض الشهوات فتشتهيها
179
الآفة الثانية:أن يقدر على ترك الشهوات،لكنه يفرح أن يعرف به
180
القول في شهوة الفرج
181
إحداهما:أن يدرك لذته،
فيقيس به لذات الآخرة
181
الفائدة الثانية:بقاء النسل،و دوام الوجود.
181
و هذه الشهوة أيضا لها إفراط و تفريط و اعتدال.
182
و قد ينتهى إفراطها بطائفة إلى أمرين شنيعين
182
أحدهما:أن يتناولوا ما يقوى شهواتهم على الاستكثار من الوقاع
182
و الأمر الثاني:أنه قد تنتهي هذه الشهوة ببعض الضلال إلى العشق
183
بيان
ما على المريد في ترك التزويج و فعله
184
اعلم أن المريد في ابتداء أمره،ينبغي أن لا يشغل نفسه بالتزويج.
184
و إن قدر على حفظ عينه عن النساء،و لم يقدر على حفظها عن الصبيان،فالنكاح أولى
به.
186
فإن قلت:كل ذي حس يدرك التفرقة بين الجميل و القبيح لا محالة
186
و مهما احتاج المريد إلى النكاح،فلا ينبغي أن يترك شرط الإرادة في ابتداء النكاح
و دوامه.
187
بيان
فضيلة من يخالف شهوة الفرج و العين
190
كتاب آفات اللّسان
197
بيان
عظيم خطر اللسان و فضيلة الصمت
199
اعلم أن خطر اللسان عظيم.
199
فإن قلت:فهذا الفضل الكبير للصمت ما سببه؟
204
و نحن الآن نعد آفات اللسان
205
الآفة الأولى
الكلام فيما لا يعنيك
206
اعلم أن أحسن أحوالك أن تحفظ ألفاظك من جميع الآفات التي ذكرناها
206
بل رأس مال العبد أوقاته.
206
و حد الكلام فيما لا يعنيك ،أن تتكلم بكلام لو سكت عنه لم تأثم
208
الآفة الثانية
فضول الكلام
209
و اعلم أن فضول الكلام لا ينحصر.
210
نام کتاب :
إحياء علوم الدين
نویسنده :
الغزالي، أبو حامد
جلد :
8
صفحه :
212
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir