المبدا و المعاد - ابن سينا - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : المبدا و المعاد نویسنده : ابن سينا جلد : 1 صفحه : 122

مقدمه‌	1
المقالة الاولى [فى اثبات المبدأ الأوّل للكلّ و وحدانيّته و تعديد الصفات التي تليق به‌]	2
[فصل 1] فى تعريف الواجب الوجود و الممكن الوجود	2
[فصل 2] فى أنّ واجب الوجود لا يكون بذاته و بغيره معا	2
[فصل 3] فى أنّ واجب الوجود بغيره ممكن الوجود بذاته‌	3
[فصل 4] فى أنّ ممكن الوجود بذاته إنّما يوجد بأن يجب وجوده بغيره‌	3
[فصل 5] فى أنّه لا يجوز أن يكون اثنان يحدث منهما واجب وجود واحد، و لا كلّ واحد منهما واجب الوجود بالآخر، و لا فى واجب الوجود كثرة بوجه من الوجوه‌	4
[فصل 6] فى أنّ واجب الوجود بذاته واجب الوجود من جميع جهاته‌	6
[فصل 7] فى أنّ واجب الوجود معقول الذات و عقل الذات، و بيان أنّ كلّ صورة لا فى مادّة فهى كذلك، و أنّ العقل و العاقل و المعقول واحد	6
[فصل 8] فى أنّ واجب الوجود بذاته خير محض‌	10
[فصل 9] فى أنّ واجب الوجود بذاته حقّ محض‌	11
[فصل 10] فى أنّ نوع واجب الوجود لا يقال على كثيرين، فذاته لذلك تامّة	11
[فصل 11] فى أنّ واجب الوجود واحد من وجوه شتى، و البرهان على أنّه لا يجوز أن يكون اثنان واجبى الوجود	12
[فصل 12] فى أنّه بذاته معشوق و عاشق و لذيذ و ملتذ و أنّ اللذّة هى ادراك الخير الملائم‌	17
[فصل 13] فى أنّ واجب الوجود كيف يعقل ذاته و الأشياء	19
[فصل 14] فى تحقيق وحدانيّة واجب الوجود بانّ علمه لا يخالف قدرته و ارادته و حكمته و حياته فى المفهوم، بل ذلك كلّه واحد فلا تتجزّى لها ذات الواحد المحض‌	19
[فصل 15] فى اثبات واجب الوجود	22
[فصل 16] فى أنّه لا يمكن أن يكون لكلّ ممكن الوجود علّة معه ممكنة الى غير نهاية	22
[فصل 17] فى أنّه لا يمكن أن يكون الممكنات فى الوجود بعضها علّة لبعض على الدور فى زمان واحد و إن كان عددها متناهيا	23
[فصل 18] فى التجرّد لاثبات واجب الوجود، و بيان أنّ الحوادث تحدث بالحركة و لكن تحتاج الى علل باقية و بيان الأسباب القريبة المحرّكة و أنّها كلّها متغيّرة	23
[فصل 19] فى بيان أنّ كلّ حادث فثباته بعلّة لتكون مقدّمة معينة فى الغرض المذكور قبله‌	24
[فصل 20] فى انتهاء مبادى الكائنات الى العلل المحرّكة حركة مستديرة مقدمة لذلك فى أنّ الطبيعة كيف تحرّك و أنّها تحرّك لأسباب تنضم إليها و انّها كيف تحدث‌	27
[فصل 21] مقدّمة اخرى فى أنّ المتحرّك بالارادة متغيّر الذّات و كيف يتولّد تغيّره‌	28
[فصل 22] فى أنّ القوّة القسرية يحدث عنها اختلاف أحوال حين تحرّك‌	29
[فصل 23] فى جميع صفات واجب الوجود	31
[فصل 24] فى الدلالة على أنّ هذا المأخذ من البيان أىّ مأخذ هو، و استيناف المأخذ المعتاد، و فى تعريف الفرق بين الطريق الذي مضى و بين الطريق الذي يستأنف.	33
[فصل 25] فى إثبات المحرّك لكلّ حركة، و أنّه غير المتحرّك‌	34
[فصل 26] فى إثبات محرّك غير متحرّك و لا متغيّر	38
[فصل 27] فى اثبات دوام الحركة بقول مجمل‌	38
[فصل 28] فى بيان ذلك بالتفصيل‌	40
[فصل 29] مقدمة إلى الغرض المذكور و هو أنّ كلّ حادث فله مادّة متقدّمة لوجوده‌	40
[فصل 30] مطلب آخر نافع فى ذلك‌	41
[فصل 31] فى أنّ ذلك لم يكن يقع لانتظار وقت و لا يكون وقت أولى من وقت‌	43
[فصل 32] فى أنّه يلزم على وضع هؤلاء المعطّلة أن يكون المبدأ الاوّل سابق الزمان و الحركة بزمان‌	44
[فصل 33] فى أنّه لا يجوز أن يكون أوّل آن‌	45
[فصل 34] فى أنّ المعطّلة يلزمهم أن يضعوا وقتا قبل وقت بلا نهاية و زمانا ممتدا فى الماضى بلا نهاية	46
[فصل 35] فى حلّ مغالطاتهم فى تناهى الأزل‌	46
[فصل 36] فى حلّ مغالطتهم فى أنّه إمّا أن يجب إثبات التعطيل او ايجاب المساواة بين اللّه و الخلق‌	49
[فصل 37] فى أنّ الحركة مكانيّة و إنّما تدوم بالاتّصال لا بالتشافع‌	50
[فصل 38] فى أنّ الحركة الاولى ليست مستقيمة بل مستديرة	51
[فصل 39] فى أنّ الفاعل القريب للحركة الاولى نفس، و أنّ السماء حيوان مطيع للّه عزّ اسمه‌	52
[فصل 40] فى أنّ حركة السماء مع أنّها نفسانيّة كيف يقال إنّها طبيعيّة	53
[فصل 41] فى أنّه لا يجوز أن يكون المحرّك الأقرب للسماويات عقلا مجرّدا عن المادّة صريحا	54
[فصل 42] فى أنّ أىّ الاجسام مستعدّة للحياة و أيّها ليست بمستعدّة	57
[فصل 43] فى أنّ قبل النفس للفلك محرّكا لا نهاية لقوّته، و هو بري‌ء عن المادّة الجسمانيّة و الانقسام، و أنّه لا يجوز أن يكون مدبّر السماء قوّة متناهية، و لا قوّة غير متناهية، تحلّ جسما متناهيا	57
[فصل 44] فى أنّ المحرّك الاوّل كيف يحرّك، و أنّه يحرّك على سبيل الشوق الى الاقتداء بامره لا إلى اكتساب المشوق بالفعل‌	58
[فصل 45] فى أنّ لكلّ فلك جزئى محرّكا أوّلا مفارقا، قبل نفسه، يحرّك على أنّه معشوق، و أنّ المحرّك الأوّل للكلّ مبدأ لجميع ذلك‌	61
[فصل 46] فى إبطال رأى من ظنّ أنّ اختلاف حركات السّماء لأجل ما تحت السّماء	62
[فصل 47] فى أنّ المشوّقات التي ذكرنا ليست أجساما و لا أنفس أجسام‌	66
[فصل 48] فى أنّ حركة الأفلاك وضعيّة لا مكانيّة و حركة الكواكب مكانيّة إن كانت متحركة بذاتها	69
[فصل 49] فى أنّ الأفلاك الداخلة فى الحركة الاولى كيف تتبعها	70
[فصل 50] فى أنّ النار كيف تتبع الفلك فى الحركة فى جميع الأجزاء إلّا أن يتحرك الداخل‌	71
[فصل 51] فى أن أجسام الفلك مختلفة الأنواع و كلّ نفس تخالف الاخرى فى النوع، و كلّ عقل يخالف الآخر فى النوع‌	72
[فصل 52] فى تعريف جرم الكلّ و نفس الكلّ و أنّها بالقوّة من وجه و عقل الكلّ و انّه بالفعل دائما	73
المقالة الثانية [فى الدلالة على ترتيب فيض الوجود عن وجوده مبتدءا عن اول موجود عنه الى آخر الموجودات بعده‌]	75
[فصل 1] فى أنّ الموجودات كيف تكون عن الأوّل و فى تعريف فعله‌	75
[فصل 2] فى معنى الابداع عند الحكماء	77
[فصل 3] فى أنّ المعلول الأوّل واحد و أنّه عقل‌	78
[فصل 4] فى أنّه كيف يكون الثوانى عن المعلول الأوّل‌	78
[فصل 5] فى كيفيّة تكون ما تحت الفلك عن الفلك.	83
[فصل 6] فى تكوّن الاسطقسات‌	84
[فصل 7] فى العناية و التدبير	84
[فصل 8] فى مبدأ التدبير للكائنات الأرضيّة و الأنواع غير المحفوظة	85
[فصل 9] فى امكان وجود امورنا درة عن هذه النفس مغيّرة للطبيعة	86
[فصل 10] فى أنّ هذا المبدأ كيف يعقل ما هاهنا فى الحال و المستقبل و كيف يؤثّر	87
[فصل 11] فى الاشارة إلى عناية الصانع و عدله و آثار حكمته على السماوات و الأرض‌	88
المقالة الثالثة [فى الدلالة على بقاء النفس الانسانية و السعادة الحقيقية الآخريّة و التي هى سعادة ما] [و غير حقيقية و الشقاوة الحقيقية الآخرية و التي هى شقاوة ما و غير حقيقية]	91
[فصل 1] فى تعريف النظر المختص بالمبدإ و النظر المختص بالمعاد	91
[فصل 2] فى كيفيّة تكون العائدات من العناصر و الابتداء من النباتيات‌	91
[فصل 3] فى تكوين الحيوانات و قوى النفس الحيوانيّة	93
[فصل 4] فى تكوّن الانسان و قوى نفسه و تعريف العقل الهيولانى‌	96
[فصل 5] فى أنّ العقل الهيولانى بالقوّة عالم عقلى، و أنّه كيف يعقل المعقولات المحضة و المحسوسات التي هى معقولة بالقوّة، و أنّها إنّما تخرج الى الفعل بالعقل الفعّال، و أنّها أوّلا تكون عقلا بالملكة ثم بالفعل ثم عقلا مستفادا	97
[فصل 6] فى أنّ المعقولات لا تحلّ جسما، و لا قوّة فى جسم، بل جوهرا قائما بنفسه‌	100
[فصل 7] فى أنّ المحسوسات لا تعقل البتة من جهة ما هى محسوسة، بل تحتاج إلى آلة جرمانيّة تحسّ بها او تتخيّل فانّ القوّة العقليّة تنقلها من المحسوسة إلى المعقولة، و انّ ذلك كيف هو	101
[فصل 8] فى مراتب تجريدات الصّور عن المادّة	102
[فصل 9] فى استقصاء القول فى أنّ العقل لا يعقل بآلة و لا تفسد النفس منّا بفساد الآلة	104
[فصل 10] فى حلّ شبه اعتمدها بعض من يرى أنّ النفس الناطقة كمال غير مفارق‌	105
[فصل 11] فى أنّ النفس الناطقة كيف تكون سببا للقوى النفسانيّة الاخرى فينا	107
[فصل 12] فى أنّ النفس الناطقة تحدث مع حدوث البدن‌	107
[فصل 13] فى منع التناسخ‌	108
[فصل 14] فى الدلالة على السعادة الآخريّة الحقيقيّة و أنّها كيف تتم بالعقل النظرىّ و العملىّ معا، و أنّ الأخلاق الرديّة كيف تضادّها، و لم امرنا بالعدالة، و الاشارة إلى الشقاوة التي تقابلها	109
[فصل 15] فى السعادة و الشقاوة الوهميّة فى الآخرة دون الحقيقيّة	114
[فصل 16] الشروع فى ذكر النبّوة و أنّ الانبياء كيف يوحى اليهم بالمعقولات بلا تعلّم بشرىّ‌	115
[فصل 17] فى أنّ الوحى بالمغيبات كيف يكون، و الرؤيا الصادقة كيف تكون، و بما ذا تفارق النبوّة الرؤيا	117
[فصل 18] فى الامور العظيمة التي يراها و يسمعها الأنبياء و هى محجوبة عن إحساسنا	119
[فصل 19] فى أنّ الممرورين كيف يتفق لهم أن يخبروا عن المغيبات‌	119
[فصل 20] فى كيفيّة جواز كون المعجزات و الكرامات المختصّة بالأنبياء و فى العين و الوهم‌	120

نام کتاب : المبدا و المعاد نویسنده : ابن سينا جلد : 1 صفحه : 122

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست