مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
نام کتاب :
المحجة البيضاء
نویسنده :
الفيض الكاشاني
جلد :
5
صفحه :
377
ربع المهلكات
3
كتاب شرح عجائب القلب
3
بيان معنى النفس و الروح و العقل و القلب و ما هو المراد بهذه الاسامى
4
اللفظ الأول لفظ القلب
5
اللفظ الثاني الروح
5
اللفظ الثالث النفس
6
اللفظ الرابع العقل
7
بيان جنود القلب
8
بيان أمثلة القلب مع جنوده الباطنة
11
بيان خاصية القلب للانسان
13
بيان مجامع أوصاف القلب و أمثاله
18
بيان مثال القلب بالإضافة إلى العلوم خاصة
23
بيان حال القلب(بالإضافة إلى أقسام العلوم العقلية و الدينية و الدنيوية و الأخروية)
29
بيان الفرق بين الإلهام و التعلم(و الفرق بين طريق المجاهدين في استكشاف الحق و طريق النظار في الاكتساب)
33
بيان الفرق بين المقامين بمثال محسوس
36
بيان شواهد الشرع على صحة طريق أهل المجاهدة في اكتساب المعرفة لا من التعلم.
42
(بيان تسلط الشيطان على القلب بالوسواس)(و معنى الوسوسة و سبب غلبتها)
47
فصل سلطنة الشيطان سارية على العروق و محيطة بالقلب
51
(بيان تفصيل مداخل الشيطان إلى القلب)
57
فمن أبوابه العظيمة الحرص و الحسد،
58
و من أبوابه العظيمة الغضب و الشهوة،
58
و من أبوابه العظيمة حب التزين
59
و من أبوابه العظيمة الشبع من الطعام
60
و من أبوابه العظيمة الطمع في الناس
60
و من أبوابه العظيمة العجلة و ترك التثبث في الأمور،
60
و من أبوابه العظيمة الدراهم و الدنانير
61
و من أبوابه العظيمة البخل و خوف الفقر
62
و من أبوابه العظيمة التعصب للمذاهب و الأهواء و الحقد على الخصوم
63
و من أبوابه العظيمة حمل العوام و الذين لم يمارسوا العلم و لم يتبحروا فيه على التفكر في ذات الله و صفاته
66
و من أبوابه سوء الظن بالمسلمين
66
(فصل) فإن قلت: فما العلاج في دفع الشيطان
67
(فصل) فإن قلت: فالداعي إلى المعاصي المختلفة شيطان واحد أو شياطين مختلفة؟
70
(فصل) فإن قلت كيف يتمثل الشيطان لبعض الناس دون بعض؟
72
(بيان ما يؤاخذ العبد به)(من وساوس القلوب و همها و خواطرها و قصدها و ما يعفى عنه و لا يؤاخذ به)
73
(بيان ان الوسواس هل يتصوران ينقطع بالكلية عند الذكر أم لا)
78
(بيان سرعة تقلب القلب)(و انقسام القلوب في التغير و الثبات)
81
(كتاب رياضة النفس)(و تهذيب الأخلاق و معالجة أمراض القلب)
87
(بيان فضيلة حسن الخلق و مذمة سوء الخلق)
88
أما الآيات
88
و أما الأخبار
89
(الاثار)
93
(بيان حقيقة حسن الخلق و سوء الخلق)
94
(بيان قبول الأخلاق للتغيير بطريق الرياضة)
99
(بيان السبب الذي به ينال حسن الخلق على الجملة)
103
(بيان تفصيل الطريق إلى تهذيب الأخلاق)
108
(بيان علامات مرض القلب و علامات عوده إلى الصحة)
110
(بيان الطريق الذي به يعرف الإنسان عيوب نفسه)
112
الأول أن يجلس بين يدي بصير بعيوب النفس،
113
الثاني أن يطلب صديقا صدوقا بصيرا متدينا
113
الطريق الثالث أن يستفيد معرفة عيوب نفسه من لسان أعدائه
113
الطريق الرابع أن يخالط الناس
114
(بيان شواهد النقل من أرباب البصائر و شواهد الشرع على أن الطريق في معالجة أمراض القلوب بترك الشهوات و أن مادة أمراضها هي اتباع الشهوات)
114
(بيان علامات حسن الخلق)
120
(بيان الطريق في رياضة الصبيان)(في أول النشوء و وجه تأديبهم و تحسين أخلاقهم)
124
(بيان شروط الارادة و مقدمات المجاهدة و تدريج المريد في)(سلوك سبيل الارادة)
128
كتاب كسر الشهوتين شهوة البطن و الفرج
144
(بيان فضيلة الجوع و ذم الشبع)
146
(بيان فوائد الجوع و آفات الشبع)
153
في الجوع عشر فوائد:
154
الأولى صفاء القلب، و إيقاد القريحة، و إنفاذ البصيرة،
154
الفائدة الثانية رقة القلب
155
الفائدة الثالثة الانكسار و الذل و زوال البطر و الفرح و الأشر
155
الفائدة الرابعة أن لا ينسى بلاء الله و عذابه و لا ينسى أهل البلاء،
156
الفائدة الخامسة - و هي من كبار الفوائد - كسر شهوات المعاصي كلها
157
الفائدة السادسة دفع النوم و دوام السهر
158
الفائدة السابعة تيسر المواظبة على العبادة
158
الفائدة الثامنة يستفيد من قلة الأكل صحة البدن و دفع الأمراض
159
الفائدة التاسعة خفة المئونة
160
الفائدة العاشرة أن يتمكن به من الإيثار و التصدق بما فضل من الأطعمة
161
(بيان طريق الرياضة في كسر شهوة البطن)
162
اما الوظيفة الأولى في تقليل الطعام فسبيل الرياضة فيه التدريج
162
الوظيفة الثانية في وقت الأكل و مقدار تأخيره
165
الوظيفة الثالثة في نوع الطعام و ترك الإدام و أعلى الطعام مخ البر
168
(بيان اختلاف حكم الجوع و فضيلته باختلاف أحوال الناس)
171
(بيان آفة الرياء المتطرق إلى من يترك أكل الشهوات أو يقلل الأكل)
174
(القول في شهوة الفرج)
176
(بيان ما على المريد في ترك التزويج و فعله)
179
(بيان فضيلة من يخالف شهوة الفرج و العين)
185
كتاب آفات اللسان
190
(بيان عظم خطر اللسان و فضيلة الصمت)
192
(فصل) قال: أبو حامد: و أما الآثار
197
(فصل) فإن قلت: فهذا الفضل الكثير للصمت ما سببه؟
198
عشرون آفة للسان
199
الافة الأولى الكلام فيما لا يعنيك
199
(الآفة الثانية فضول الكلام)
203
(الآفة الثالثة الخوض في الباطل)
206
(الآفة الرابعة المراء و المجادلة)
207
(الآفة الخامسة الخصومة)
211
(الافة السادسة) التقعر في الكلام بالتشدق و تكلف السجع و الفصاحة و التصنع فيه
213
(الآفة السابعة الفحش و السب و بذاءة اللسان)
215
(الآفة الثامنة اللعن اما لحيوان او لجماد او لانسان)
219
(الافة التاسعة الغناء و الشعر)
224
(الآفة العاشرة المزاح)
231
(الآفة الحادية عشر السخرية و الاستهزاء)
236
(الآفة الثانية عشر إفشاء السر)
237
(الآفة الثالثة عشر الوعد الكاذب)
237
(الافة الرابعة عشر الكذب في القول و اليمين)
239
(بيان ما رخص فيه من الكذب)
243
(بيان الحذر من الكذب بالمعاريض)
248
(الافة الخامس عشر الغيبة)
250
(بيان معنى الغيبة و حدها)
255
(بيان أن الغيبة لا تقتصر على اللسان)
258
(بيان الأسباب الباعثة على الغيبة)
261
(بيان العلاج الذي به يمنع اللسان عن الغيبة)
264
(بيان تحريم الغيبة بالقلب)
268
(بيان الاعذار المرخصة في الغيبة)
270
(بيان كفارة الغيبة)
273
(الآفة السادسة عشر النميمة)
275
(بيان حد النميمة و ما يجب في ردها)
277
(الافة السابعة عشر كلام ذي اللسانين)
280
(الآفة الثامنة عشر المدح)
282
(بيان ما على الممدوح)
284
(الافة التاسعة عشر) الغفلة عن دقائق الخطأ في فحوى الكلام
285
(الافة العشرون)(سؤال العوام عن صفات الله و عن كلامه و عن الحروف قديمة هي أو محدثة)
287
كتاب آفة الغضب و الحقد و الحسد
289
(بيان ذم الغضب)
290
الأخبار
290
أقول: و من طريق الخاصة
292
قال أبو حامد: الآثار:
293
(بيان حقيقة الغضب)
295
(بيان ان الغضب هل تمكن إزالة أصله بالرياضة أم لا)
299
(بيان الأسباب المهيجة للغضب)
304
(بيان علاج الغضب بعد هيجانه)
305
أما العلم
305
و أما العمل فأن تقول بلسانك: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم،
307
(فضيلة كظم الغيظ)
308
(فضيلة الحلم)
310
الأخبار من طريق العامة
311
و من طريق الخاصة
314
الآثار
314
(بيان القدر الذي يجوز الانتصار و التشفي به من الكلام)
315
(القول في معنى الحقد و نتايجه و فضيلة العفو و الرفق)
317
(فضيلة العفو)
318
من طريق العامة
318
و من طريق الخاصة
320
الآثار
321
(فضيلة الرفق)
322
من طريق العامة
322
و من طريق الخاصة
323
(القول في ذم الحسد)(و في حقيقته و أسبابه و معالجته و غاية الواجب في إزالته)(بيان ذم الحسد)
325
و قد ورد في ذم الحسد خاصة أخبار كثيرة.
325
و من طريق الخاصة
327
الآثار،
328
(بيان حقيقة الحسد و حكمه و أقسامه و مراتبه)
330
(بيان أسباب الحسد و المنافسة)
335
السبب الأول العداوة و البغضاء
335
السبب الثاني التعزز
336
السبب الثالث الكبر
336
السبب الرابع التعجب
337
السبب الخامس الخوف من فوت المقاصد
337
السبب السادس حب الرئاسة و طلب الجاه
337
السبب السابع خبث النفس و شحها بالخير لعباد الله
338
(بيان السبب في كثرة الحسد)(بين الأمثال و الاقران و الاخوة و بني العم و الاقارب)(و تأكده و قلته و ضعفه في غيرهم)
338
(بيان الدواء الذي به ينفى مرض الحسد عن القلب)
342
و العلم النافع لمرض الحسد
342
و أما العمل النافع فيه
347
(بيان القدر الواجب في نفى الحسد عن القلب)
348
كتاب ذم الدنيا
351
(بيان ذم الدنيا)
353
و إنما نورد بعض الأخبار الواردة فيها.
353
(فصل) أقول: و من طريق الخاصة
362
(فصل) قال أبو حامد: في الآثار:
368
فهرست ما في هذا المجلد
373
نام کتاب :
المحجة البيضاء
نویسنده :
الفيض الكاشاني
جلد :
5
صفحه :
377
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir