مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
کلام
عقاید
متفرقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
نام کتاب :
الأربعين في أصول الدين
نویسنده :
الرازي، فخر الدين
جلد :
2
صفحه :
329
الجزء الثانى
1
المسألة السابعة و العشرون فى إثبات الجوهر الفرد
3
أما مسألة الجوهر الفرد:
3
المسألة الثامنة و العشرون فى حقيقة النفس
18
و القول الأول:
18
و أما القول الثانى - و هو أن الانسان عبارة عن جسم موجود فى داخل هذا الهيكل - فهذا القول فيه وجوه:
24
المسألة التاسعة و العشرون فى إثبات الخلاء
32
و أقوى ما قيل فى اثبات الخلاء وجهان:
32
أما نفاة الخلاء. فقد احتجوا بوجوه:
35
المسألة الثلاثون فى المعاد و فيه فصول:
39
الفصل الأول فى اعادة المعدوم
39
و احتج من أنكر جواز اعادة المعدوم بوجوه:
42
الفصل الثانى فى بيان أن ما سوى الله تعالى فانه يجوز الفناء عليه
44
و أما الفلاسفة فقد احتجوا على قولهم بوجوه:
44
الفصل الثالث فى بيان أن الخرق و الالتئام جائزان على أجرام الفلك
48
و لنا: على صحته وجهان:
48
و أما الفلاسفة فقد احتجوا على امتناع ذلك، بأن قالوا:
49
الفصل الرابع فى أن الله تعالى هل يعدم أجسام العالم أم لا؟
50
و احتج القاطعون على أنه تعالى يعدم العالم بآيات.
50
و أما الذين قالوا: انه تعالى يفرق الأجزاء، و لكن لا يعدمها:
52
الفصل الخامس فى تفصيل مذاهب الناس فى المعاد و تقرير القول الحق فيه
53
أما المطلوب الأول - و هو البحث عن حقيقة الموت - فنقول:
54
و أما المطلوب الثانى - و هو القول فى المعاد -
55
أما الفلاسفة المنكرون لصحة المعاد الجسمانى، فقد احتجوا بوجوه:
58
الفصل السادس فى المعاد الروحانى
64
و انما قلنا: انها ليست أزلية لوجهين:
65
الفصل السابع فى تفصيل مذاهب القائلين بالمعاد الروحانى و الجسمانى معا
71
المسألة الحادية و الثلاثون فى إثبات نبوة محمد صلى الله عليه و سلم
75
أما المقدمة الأولى -
80
و أما المقدمة الثانية - معجزاته
87
أما الحسية: فثلاثة أقسام:
87
أما القسم الأول - و هو الأشياء الخارجة عن ذاته -
87
و أما القسم الثانى - و هو الأحوال العائدة الى ذاته -
88
و أما القسم الثالث - و هو ما يتعلق بصفاته - و هى كثيرة
88
و أما المعجزات العقلية فهى ستة أنواع:
89
النوع الأول:
89
النوع الثانى:
90
النوع الثالث:
91
النوع الرابع فى معجزاته العقلية:
91
النوع الخامس من دلائل نبوته:
93
النوع السادس من معجزاته: اخباره عن الغيوب.
93
أما اخباره عن المغيبات الماضية
93
و أما اخباره عن الغيوب المستقبلة. فهو على قسمين:
93
أما الذي ورد منه فى القرآن فكثير:
94
و أما الاخبار عن الغيوب المستقبلة فى غير القرآن: فكثير:
95
و أما المقدمة الثالثة - و هى أن كل من كان كذلك، كان صادقا - فالذى يدل عليه:
97
الاعتراضات على هذه الدلالة
97
الاعتراض الأول:
97
الاعتراض الثانى:
98
الاعتراض الثالث:
101
الاعتراض الرابع:
102
ثم انا نذكر وجوها أخر على سبيل التبرع:
102
الاعتراض الخامس:
103
و أما منكرو النبوة فقد احتجوا بوجوه:
108
الشبهة الأولى:
108
و الشبهة الثانية لمنكرى النبوات:
110
و الشبهة الثالثة لمنكرى النبوات:
111
و الشبهة الرابعة لمنكرى النبوات - و هى شبهة اليهود -:
111
الاجوبه عن الشبه
113
و الجواب عن الشبهة الأولى من وجهين:
113
و أما الشبهة الثانية: فجوابها:
113
و أما الشبهة الثالثة: فجوابها
113
و أما الشبهة الرابعة: فجوابها:
114
المسألة الثانية و الثلاثون فى عصمة الأنبياء عليهم السلام
115
و الذي نقوله:
117
شبهات المخالفين
123
القصة الأولى: قصة الملائكة و للمخالفين فيها شبهات أربع:
123
القصة الثانية: قصة آدم عليه السلام. و فيها شبهات:
129
القصة الثالثة: قصة نوح عليه السلام. و فيها شبهتان:
131
القصة الرابعة: قصة ابراهيم - عليه السلام - و فيها ثمان شبهات:
133
القصة الخامسة: قصة يعقوب عليه السلام. و فيها ثلاث شبهات:
138
القصة السادسة: قصة يوسف عليه السلام. و فيها سبع شبهات:
139
القصة السابعة قصة أيوب عليه السلام و هى أنه تعالى حكى عنه
143
القصة الثامنة: قصة شعيب عليه السلام
144
القصة التاسعة: قصة موسى عليه السلام. و فيها ست شبهات:
144
القصة العاشرة: قصة داود عليه السلام.
147
القصة الحادية عشر: قصة داود مع سليمان عليهما السلام:
153
القصة الثانية عشر: قصة سليمان عليه السلام. و فيه ثلاث شبهات:
154
القصة الثالثة عشر: قصة يونس عليه السلام.
159
و احتجوا به من وجوه:
159
القصة الرابعة عشر: قصة لوط عليه السلام.
160
القصة الخامسة عشر: قصة زكريا عليه السلام:
161
القصة السادسة عشر: قصة عيسى عليه السلام: و فيها شبهتان:
161
القصة السابعة عشر: قصة نبينا محمد صلى الله عليه، و على آله الطيبين الطاهرين، و سلم، و بارك، و رضى الله عنه، و عن أصحابه أجمعين. و فيها شبه:
162
الشبهة الأولى:
162
الشبهة الثانية:
162
الشبهة الثالثة:
163
و الجواب من وجوه:
164
الشبهة الرابعة:
165
الشبهة الخامسة:
166
الشبهة السادسة:
166
الشبهة السابعة:
167
و الجواب عنه من وجوه:
167
الشبهة الثامنة:
167
الشبهة التاسعة:
167
الشبهة العاشرة:
167
الشبهة الحادية عشر:
168
الشبهة الثانية عشر:
168
الشبهة الثالثة عشر:
168
الشبهة الرابعة عشر:
168
و الجواب عنها من وجوه:
168
الشبهة الخامسة عشر:
169
الشبهة السادسة عشر:
169
المسألة الثالثة و الثلاثون فى أن الملائكة أفضل أم الأنبياء عليهم السلام؟
177
و احتج القائلون بتفضيل الأنبياء - عليهم السلام - على الملائكة بوجوه:
177
الحجة الأولى:
177
الحجة الثانية:
178
الحجة الثالثة: طاعة البشر أشق، و الأشق أفضل.
178
الحجة الرابعة:
180
و أما الذين قالوا بتفضيل الملائكة على الأنبياء. فقد تمسكوا بوجوه:
180
الحجة الأولى:
181
الحجة الثانية: لمن قال بتفضيل الملك على البشر:
183
الحجة الثالثة: لمن قال بتفضيل الملك على البشر:
184
الحجة الرابعة:
185
و انما قلنا: ان الأدوم أفضل لوجوه:
185
الحجة الخامسة:
186
و أما أن الأسبق أفضل: فلوجهين:
186
الحجة السادسة:
186
بيان المقدمة الأولى -
187
و أما(المقدمة الثانية و هى) أن الرسول أفضل من أمته فلوجهين:
187
الحجة السابعة:
188
الحجة الثامنة:
188
الحجة التاسعة:
189
الحجة التاسعة:
189
الحجة العاشر:
189
و هذا يقتضي كون الملائكة أفضل من البشر لوجهين:
189
الحجة الحادية عشر:
190
الحجة الثانية عشر:
191
و أيضا: فالعلوم قسمان عقلية و نقلية.
191
الحجة الثالثة عشر:
192
الحجة الرابعة عشر:
193
الحجة الخامسة عشر:
193
الحجة السادسة عشر:
195
الحجة السابعة عشر:
195
الحجة الثامنة عشر:
195
الحجة التاسعة عشر:
195
الحجة العشرون:
196
الحجة الحادية و العشرون: الروحانيات فضلت على الجسمانيات من وجوه:
196
الحجة الثانية و العشرون:
197
المسألة الرابعة و الثلاثون فى كرامات الأولياء
199
لنا: وجوه ثلاثة:
199
و احتج المنكرون بوجوه:
203
المسألة الخامسة و الثلاثون فى أحكام الثواب و العقاب و فيها فصول:
206
الفصل الأول فى حكم الثواب و العقاب
206
لنا: وجوه:
206
الفصل الثانى فى حكاية أدلة المرجئة على عدم القطع بالوعيد
207
أما المرجئة. فقد تمسكوا على صحة قولهم بوجوه:
208
الفصل الثالث فى حكاية أدلة المعتزلة على القطع بالوعيد
212
اعلم: أنهم تمسكوا فى المسألة بالقرآن و الأخبار:
212
أما القرآن:
212
أما النوع القسم الأول: فهو حجج:
212
و القسم الثانى من أقسام صيغ العموم من الآيات التى تمسك بها المعتزلة فى الوعيد، صيغة الجمع المحلاة بحرف التعريف.
215
و اعلم: أن التمسك بهذه الآيات، مفتقر الى بيان أن الجمع المحلى بحرف التعريف، يفيد العموم. و يدل عليه وجوه:
216
القسم الثالث: من صيغ العموم: ما يتمسك بها المعتزلة فى هذا المقام. و هو صيغة الجمع المقرونة بحرف«الذين».
217
و أما الأخبار فكثيرة:
217
و اعلم: أن أصحابنا أجابوا عن هذه الكلمات من وجوه:
218
انما قلنا: انها تفيد الاستغراق ظنا، لا قطعا لوجوه:
219
الفصل الرابع فى دلائلنا على العفو
228
الحجة الأولى:
228
و القسم الثانى باطل لوجهين:
229
الحجة الأولى:
229
الحجة الثانية:
229
الحجة الثالثة:
231
و أما القسم الثانى - و هو أن رحمته ظهرت بالنسبة الى أهل العقاب -
231
و أما القسم الثانى - و هو أن رحمته ظهرت بالنسبة الى أهل العقاب -
231
الحجة الرابعة:
232
فان قيل: لا نسلم أن المغفرة عبارة عن أن لا يعذب العصاة فى الآخرة
234
الحجة الخامسة:
235
الحجة السادسة:
236
الحجة السابعة:
236
المسألة السادسة و الثلاثون فى أن وعيد الفساق منقطع
237
فنقول: القول بالموازنة باطل. و يدل عليه وجوه:
238
و أما القول الثانى - و هو قول أبى على، و هو اثبات القول بالاحباط مع القول بعدم الموازنة - فهذا أيضا باطل لوجهين:
239
أما المعتزلة فقد احتجوا على الخلود بوجوه:
240
الشبهة الأولى:
240
الشبهة الثانية:
241
الشبهة الثالثة:
241
الاجوبه
241
و الجواب عن الشبهة الأولى: من وجوه:
241
و الجواب عن الشبهة الثانية:
242
و الجواب عن الشبهة الثالثة: من وجوه:
243
المسألة السابعة و الثلاثون فى شفاعة نبينا محمد صلى الله عليه و سلم
245
لنا: وجوه:
245
و أما المعتزلة فانهم احتجوا على قولهم بوجوه:
248
المسألة الثامنة و الثلاثون فى أن التمسك بالدلائل اللفظية هل يفيد اليقين أم لا؟
251
أما(القسم الأول - و هو) ان كان عقليا بجميع مقدماته
251
و أما القسم الثانى - و هو الدليل الذي يكون نقليا بجميع مقدماته -
251
و أما القسم الثالث - و هو الدليل الذي يكون بعض مقدماته عقليا و بعضها نقليا - فهذا أكثر.
251
المسألة التاسعة و الثلاثون فى الإمامة و فيها فصول:
255
الفصل الأول فى وجوب الامامة
255
و منهم من قال: بل يجب على الله نصب الامام للخلق. و هؤلاء فريقان:
255
و أما الذين قالوا: انه غير واجب فهم فرق:
256
و انما قلنا: ان اللطف واجب على الله تعالى لوجهين:
259
الفصل الثانى فى أنه لا يجب أن يكون الامام معصوما
263
لنا:
263
أما الاثنا عشرية فقد احتجوا على وجوب عصمة الامام بوجوه:
263
الفصل الثالث فى فيما يصير الامام به إماما
268
الفصل الرابع فى اقامة الدلالة على أن الامام الحق بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم أبو بكر رضى الله عنه
270
و المعتمد فى المسألة:
270
أما الشيعة: فقد احتجوا على أن الامام الحق بعد رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم على بن أبى طالب لوجوه:
273
الفصل الخامس فى بيان أن أفضل الناس بعد رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم من هو؟
301
أما أصحابنا:
301
الأربعين في أصول الدين ج2 301 و أما الشيعة فقد احتجوا على أن عليا أفضل الصحابة بوجوه:
301
الأربعين في أصول الدين ج2 301 الحجة الأولى:
301
الأربعين في أصول الدين ج2 302 الحجة الثانية:
302
الحجة الثالثة:
302
و هذا بيان اجمالى فى أن عليا كان أعلم الصحابة
302
و أما التفصيل. فيدل على ذلك وجوه:
303
طعن«أبو هاشم» فى هذا
304
الجواب عنه من وجوه:
304
الحجة الرابعة:
306
الحجة الخامسة:
306
الحجة السادسة:
307
قلنا: الجواب عنه من وجهين:
309
الحجة السابعة:
310
الحجة الثامنة:
310
الحجة التاسعة:
311
الحجة العاشرة:
311
الحجة الحادية عشرة:
311
الحجة الثانية عشرة:
312
الحجة الثالثة عشرة:
312
الحجة الرابعة عشرة:
312
الحجة الخامسة عشرة:
312
الحجة السادسة عشرة:
312
الحجة السابعة عشرة:
313
الحجة الثامنة عشرة:
313
الحجة التاسعة عشرة:
313
الحجة العشرون:
313
أما الفضائل النفسانية فهى مصورة فى نوعين: العلمية و العملية.
313
أما العلمية:
313
و أما الفضائل النفسانية العملية. فأقسام:
314
و أما الفضائل البدنية:
314
المسألة الأربعون فى ضبط المقدمات التى يمكن الرجوع إليها فى إثبات المطالب العقلية و هى خاتمة الكتاب
321
اذا عرفت هذا، فنقول: انه يتفرع على قولنا: النفى و الاثبات لا يجتمعان: مقدمات:
323
و اعلم: أن هاهنا مقدمتين يفرع المتكلمون و الفلاسفة أكثر كلامهم عليهما:
325
المقدمة الأولى:
325
أما الكمال و النقصان فى الذات، فلنذكر فيه مثالين:
325
المقدمة الثانية - وجوبه فى جميع صفاته السلبية و الثبوتية -
327
و هذا آخر الكلام فى هذا الكتاب.
327
نام کتاب :
الأربعين في أصول الدين
نویسنده :
الرازي، فخر الدين
جلد :
2
صفحه :
329
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir