مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
نام کتاب :
بحوث في علم الأصول
نویسنده :
الشيخ حسن عبد الساتر
جلد :
9
صفحه :
475
المقدّمة
5
مبحث الظنّ
7
[المقدمة]
7
أمّا الأمر الأوّل: و هو أنّ الظنّ ليس واجب الحجّيّة،
8
الأمر الثاني: في نفي امتناع جعل الحجّيّة للظنّ
17
القسم الأوّل: هو دعوى منافاة الحجّيّة و جعل الحكم الظاهريّ للقواعد العقليّة،
17
و أمّا القسم الثاني من المحذور، فهو في دعوى التنافي بين الأحكام الظاهريّة و الأحكام الواقعيّة.
20
[أدلّة الشيخ الأنصاريّ على إمكان هذا الجعل و بيّنها مركّبةً من مقدّمتين]
21
المقدّمة الأُولى: و هي أنّه لا نجد وجهاً للاستحالة،
21
المقدّمة الثانية: هي أنّه بعد عدم الوجدان، فإنّه لم يقطع بعدم الوجود،
22
و قد اعترض المحقّق الآخوند
(قده)
على المقدّمة الثانية بثلاثة اعتراضات
22
الاعتراض الأوّل: هو أنّ أصالة الإمكان لغو في المقام،
22
الاعتراض الثاني: هو عدم التسليم بانعقاد بناءٍ عند العقلاء على أصالة الإمكان عند الشكّ فيه؛
22
الاعتراض الثالث: هو أنّه لو سلّم انعقاد البناء العقلائيّ على أصالة الإمكان، إلّا أنّه لا قطع بموافقة الشارع لذلك
23
[الأجوبة عن الاعتراضات]
34
[الجواب الأوّل أن الأحكام الظاهريّة لو كانت أحكاماً تكليفيّة لكان يلزم في المقام محذور اجتماع الضدّين أو المثلين]
34
الجواب الثاني: هو أن يُقال: إنّ الأحكام الظاهريّة مع الأحكام الواقعيّة، التنافي بينها يُتَصَوَّر له أحد ثلاثة عوالم
38
[الجواب الثالث أنّ الحكم الشرعيّ له مراتب أربع]
42
[الجواب الرابع أنّ رتبة الحكم الظاهريّ مغايرة لرتبة الحكم الواقعيّ، و مع تعدّد الرتبة فلا اجتماع بين الحكم الظاهريّ و الواقعيّ]
52
[الجواب الخامس أنّ إرادة المولى لشيءٍ ليست هي المحرّكة لإبراز هذه الإرادة، بل لا بدّ لهذا الإبراز من إرادةٍ أُخرى]
57
[الجواب السادس دفع شبهة اجتماع الضدّين أو المثلين]
63
الأمر الثالث من المقدّمة: في تأسيس الأصل الذي يرجع إليه عند الشكّ
149
الوجه الأوّل: هو أن يُقال: بأنّ الأصل عند الشكّ في الحجّيّة هو عدم الحجّيّة؛
149
الوجه الثاني: من تأسيس الأصل هو ما ذكره الشيخ الأعظم
167
الوجه الثالث: لتأسيس الأصل
174
الوجه الرابع: لتأسيس الأصل العمليّ
182
الأمارات المعتبرة لاستكشاف الحكم الشرعيّ
192
[السيرة]
192
الجهة الأُولى: هي أنّ السيرة العقلائيّة يمكن تقسيمها إلى ثلاثة أقسام
193
القسم الأوّل: هو سيرة منقّحة لموضوع الحكم الشرعيّ، و ليست مشرّعة،
193
القسم الثاني: من السيرة: هي السيرة التي تنقّح الدليل، لا موضوع الحكم،
197
القسم الثالث: السيرة المتشرّعيّة
199
الجهة الثانية: السيرة المتشرّعيّة، و كيفيّة الاستدلال بها.
206
الجهة الثالثة: و هي في إثبات الركن الثاني في تتميم دلالة السيرة.
215
الجهة الرابعة: هي في مقدار ما يُستفاد من السيرة من حدود الحكم الشرعيّ.
230
حدود الإمضاء الشرعيّ و مفاده للسيرة العقلائيّة
233
الجهة الخامسة: الفوارق بين السيرة المتشرّعيّة و العقلائيّة.
235
حجّيّة الظواهر و الكلام فيها يقع في جهات
242
الجهة الأُولى: في إثبات أصل حجّيّة الظهور.
242
التقريب الأوّل: هو الاستدلال بسيرة المتشرّعة،
242
التقريب الثاني: هو أن يُستدلّ بالسيرة العقلائيّة،
245
المقارنة بين الاستدلال بالسيرتين على حجّيّة الظهور
262
الجهة الثانية: في تشخيص موضوع حجّيّة الظهور.
302
الجهة الثالثة: في النسبة بين أصالة الظهور و سائر الأصول اللّفظيّة الأُخرى؛
320
الجهة الرابعة: من جهات البحث في الظواهر، هي في البحث عن التفصيلات في الحجّيّة بين بعض المكلّفين و بعضهم الآخر، أو بعض الظهورات و بعضها الآخر؛
330
القول الأوّل: هو التفصيل بين المقصود بالإفهام و غيره،
330
القول الثاني: هو التفصيل بين ما إذا ظنّ بخلاف الظهور، و بين ما إذا لم يظنّ بخلافه،
335
القول الثالث: هو التفصيل من حيث نوع الظهور بين ظواهر القرآن و غيره من ظواهر الأدلّة الشرعيّة،
339
[الاتّجاه الأوّل، أنّ ظواهر القرآن خارجة تخصيصاً و يُستدلّ على هذا التخصيص بوجوه]
340
الوجه الأوّل: هو التمسّك بالنهي عن اتّباع المتشابه من آيات القرآن،
340
و هذا الاستدلال ما قيل و ما يمكن أن يُقال في مناقشته أمور
341
الوجه الثاني: ممّا يستدلّ به على تخصيص دليل حجّيّة الظواهر
348
الوجه الثالث: [ممّا يستدلّ به على تخصيص دليل حجّيّة الظواهر]
350
[الوجه الرابع: ممّا يستدلّ به على تخصيص دليل حجّيّة الظواهر]
356
[الوجه السابع ممّا يستدلّ به على تخصيص دليل حجّيّة الظواهر]
356
الاتّجاه الثاني: في إسقاط حجّيّة الظهور القرآنيّ،
370
[الجهة الخامسة أنّ الحجّيّة الثابتة للظهور، هل هي ثابتة لظهور موضوعيّ فرعيّ محفوظ، أو هي ثابتة لظهور ذاتيّ شخصيّ]
373
الجهة السادسة: في حجّيّة قول اللّغويّ،
386
الوجه الأوّل: هو أن يُقال: إنّه لا أثر لتعيين الاستعمال؛
387
الوجه الثاني: في عدم حجّيّة قول اللّغويّ،
388
الوجه الثالث: في عدم حجّيّة قول اللّغويّ هو ما ذكره صاحب الكفاية
(قده)
389
الجهة السابعة: في إثبات الظهور بالاستدلال و البرهان
402
الكلام في حجّيّة الإجماع
419
الإجماع المركّب
451
الإجماع المنقول
453
الكلام في حجّيّة الشهرة
463
المقام الأوّل: في حجّيّة الشهرة على القاعدة
464
المقام الثاني: و هو في الكلام بلحاظ الأدلّة الخاصّة،
464
الوجه الأوّل: هو مقبولة عمر بن حنظلة
465
الوجه الثاني: فيما استدلّ به على حجّيّة الشهرة
470
[الوجه الثالث هو أنه يستفاد من دليل حجّيّة خبر الواحد حجّيّته بملاك الطريقيّة، و إفادة الظنّ و الشهرة تفيد ظنّاً لا يقلّ عمّا يستفاد من خبر الواحد إن لم يكن أقوى]
471
نام کتاب :
بحوث في علم الأصول
نویسنده :
الشيخ حسن عبد الساتر
جلد :
9
صفحه :
475
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir