مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
حدیث
رجال
درایه
حدیثی
تراجم و طبقات
انساب
نهج البلاغه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
نام کتاب :
بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث
نویسنده :
العلامة المجلسي
جلد :
61
صفحه :
336
* أبواب * * الحيوان وأصنافها وأحوالها وأحكامها * * الباب الأول * عموم أحوال الحيوان وأصنافها
1
تفسير الآيات، ومعنى قوله عز وجل: " وما من دابة في الأرض "
2
معنى قوله تبارك وتعالى: " إلا أمم أمثالكم " وما قيل في تفسيره
3
في أن من قتل عصفورا عبثا جاء يوم القيامة يعج إلى الله تعالى ويقول يا رب إن هذا قتلني عبثا
4
في أن البهائم والطيور مكلفة أم لا، وحشرها وإيصال الأعواض إليها
7
تفسير قوله تبارك وتعالى: " والله خلق كل دابة من ماء "، وسؤالات في هذه الآية لان كثيرا من الحيوانات غير مخلوقة من الماء كالملائكة، والجن من النار، وآدم عليه السلام من التراب، وعيسى عليه السلام من الريح، وكثيرا من الحيوانات يتولد لا عن النطفة
13
أقسام الحيوانات
15
فيما تقوله الحيوانات في صياحهن
27
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في صفة عجيب خلق أصناف من الحيوان، وشرحها وبيانها
39
فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام للمفضل في الحيوان كلها
53
في آكلات اللحم من الحيوان، وذوات الأربع وأولادها، الحمار، والفرس، والثور
54
في الكلب، ووجه الدابة وذنبها، والفيل والفيلة
55
في الزرافة، والقرد، والبهائم
58
في الوحوش والسباع والهوام والحشرات ودواب الأرض، والفطن التي جعلت في البهائم
60
في الذرة، والنمل، والطير، وأسد الذباب، والطائر
62
في عجم العنب وغيره، والبيض، وحوصلة الطائر
64
في ريش الطير، والعصافير
66
في الخفاش وخلقته العجيبة، والنحل، والجراد
68
في السمك
70
شرح وتوضيح ومعنى لغات الحديث وضبط الأسماء
71
في القرد وأنه كان سريع الفهم، يتعلم الصنعة، وأن ملك النوبة أهدى إلى المتوكل قردا خياطا وآخر صائغا
73
في الايل وما يفعل ويأكل
75
في العنكبوت وأقسامها
79
بحث وتحقيق حول أعمال الحيوانات على جهة الفهم والشعور والطبايع والمعرفة
80
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله تعالى وإيانا فيما ورد في الأخبار الواردة بمدح أجناس من الطير والبهائم، والمأكولات والأرضين، وذم أجناس منها
82
قصة النملة
86
فيما يفعل الدب بالثور، والثعلب بالبق والبعوض
91
* الباب الثاني * أحوال الانعام ومنافعها ومضارها واتخاذها
97
في قول النبي صلى الله عليه وآله: البركة عشرة أجزاء تسعة أعشارها في التجارة، والعشر الباقي في الجلود
118
في الغنم والبقر والإبل
122
فيما سئله الإمام الصادق عليه السلام عن أبي حنيفة عن حماره
127
في مدح الشاة
132
في ذم الإبل
134
العلة التي من أجلها صار الثور غاضا طرفه لا يرفع رأسه إلى السماء، والعلة التي من أجلها صارت الماعز مفرقعة الذنب بادية الحياء والعورة، وصارت النعجة مستورة الحياء والعورة
141
* الباب الثالث * البحيرة وأخواتها
143
معنى قوله تعالى: " ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة "
143
* الباب الرابع * في ركوب الزوامل والجلالات
147
في أبل الجلالة، وركوب الزوامل
147
علة كراهة الركوب على الزوامل
148
* الباب الخامس * آداب الحلب والرعي وفيه بعض النوادر
149
* الباب السادس * علل تسمية الدواب وبدء خلقها
152
العلة التي من أجلها قيل للفرس أجد، وللبغلة عد، وللحمار حر
152
في أن أول من ركب الخيل إسماعيل عليه السلام وكانت وحشية
153
* الباب السابع * فضل ارتباط الدواب وبيان أنواعها وما فيه شومها وبركتها
158
في قول النبي صلى الله عليه وآله: الخيل معقود بنواصيها الخير
159
في قول الصادق عليه السلام: من سعادة المرء دابة يركبها في حوائجه
171
في أن الشوم في المرأة والفرس والدار
179
قصة رجل من بني إسرائيل وكان له زوجة حسناء وأنها كانت بغية
194
كان للنبي صلى الله عليه وآله حمار اسمه يعفور
195
* الباب الثامن * حق الدابة على صاحبها وآداب ركوبها وحملها وبعض النوادر
201
في قول النبي صلى الله عليه وآله: للدابة على صاحبها خصال ست، وبيان في تسبيح الحيوان
201
النهي على ضرب الحيوان
204
في أن مولانا السجاد عليه السلام حج على ناقته عشرين حجة ولم يقرعها بسوط
206
بعض مناهي النبي صلى الله عليه وآله وسلم
215
دعاء في الركوب، وآداب الركوب
218
* الباب التاسع * اخصاء الدواب وكيها وتعرقبها والاضرار بها وبسائر الحيوانات والتحريش بينها، وآداب انتاجها وبعض النوادر
221
معنى قوله تبارك وتعالى: " فليبتكن آذان الانعام ولآمرنهم فليغيرن خلق الله "
221
بحث حول اخصاء الحيوانات
222
في التحريش بين البهائم
226
* الباب العاشر * النحل والنمل وسائر ما نهى عن قتله من الحيوانات، وما يحل قتله منها من الحيات والعقارب والغربان وغيرها والنهى عن حرق الحيوانات وتعذيبها
229
بحث مفصل حول النحل
229
في قتل الحيوانات، وما يقتل في الحرم
248
في العقرب وقتلها
250
في الغراب
251
في قول الصادق عليه السلام: تعلموا من الغراب ثلاث خصال، وسبعة أشياء خلقها الله عز وجل لم تخرج من رحم، وقتل الوزغ
262
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن قتل خمسة، وأمر بقتل خمسة
264
في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى أن يحرق شئ من الحيوانات بالنار
267
في امرأة ربطت هرة
268
* في قتل الحية *
271
في امرأة التي نامت في طريق الحج وانتبهت وحية متطوقة عليها لأنها بغت ثلاث مرات وكل مرة تلد ولدا فإذا وضعته بحر التنور فالقته فيه
272
في الحية وأسمائها
274
في الشقراق والحبارى والهدهد
285
في أكل الهدهد، والفاختة، والقبرة، والحبارى، والصرد، والصوام، والشقراق، والخطاف
297
* الباب الحادي عشر * القبرة والعصفور وأشباههما
300
في النهي عن قتل القبرة وأكل لحمها
300
في العصفور وأنواعه والنهي عن قتله عبثا، والبلبل
304
* الباب الثاني عشر * الذباب والبق والبرغوث والزنبور والخنفساء والقملة والقرد والحلم وأشباهها
310
في قتل البقة والبرغوث والقملة في الحرم
311
في أن الذباب نافع للجذام
312
في الخنفساء وأن رمادها نافع للقرحة
312
كيف يجمع الداء والشفاء في جناحي ذبابة
315
في البعوضة وقصتها مع نمرود
320
الباب الثالث عشر * الخفاش وغرايب خلقه وعجايب أمره
322
معنى قوله تبارك وتعالى: " إني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير " وان الطير هو الخفاش وعجائب خلقته
322
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام، ويذكر فيها بديع خلقة الخفاش، وفيها بيان وشرح وتوضيح لغات
323
* الباب الرابع عشر * في البوم
329
في البوم وانها تأوي الخراب لما قتل الحسين عليه السلام بعد إن كانت تأوي العمران
329
في أن كسرى قال لعامل له: صد لي شر الطير واشوه بشر الوقود وأطعمه شر الناس، فصاد بومة وشواها بحطب الدفلي واطعمها ساعيا، وقصة رجل كتب شعرا على قصر المأمون
332
نام کتاب :
بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث
نویسنده :
العلامة المجلسي
جلد :
61
صفحه :
336
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir